مغامرات السفاح
الفصل 346 – مغامرات السفاح
سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.
جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشش!”
تردد صوت “بوم” من ظهره.
عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “
توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”
“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “
عبس بوند وألقى بالخريطة على المقعد ، حيث وقف وتقدم إلى مؤخرة بيتلمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سقط المخلوق؟”
“كيف سقط المخلوق؟”
سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.
“ألم يستخدم حزام الأمان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!
“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”
عندما كان على وشك المغادرة ، سمع صوتًا ناعمًا.
تجاهل بوند ضباط استخبارات وينترفيل الذين كانوا يهمسون لبعضهم البعض. فتح باب العربة التي كانت على ظهر بيتلمون ونظر إلى القافلة خلفها. نزل مخلوق اخر لمساعدة الضحية ، الذي كان قزم ملقى على الأرض يمتلك رموز خضراء غير معروفة فوق رأسه.
في زنزانة مظلمة ، ترددت اصوات الشخير.
لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.
ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.
نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”
((الطبيب = انثى))
أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.
بعد رؤية السفاح خارج قفصه ، قام بإنذار الحراس. نهض الحراس الآخرون في الغرفة وهاجموا السفاح وضربوه حتى أصيب بجروح خطيرة.
ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
أشار الطبيب إلى بيتلمون الذي كان يحمل اللاعبين. انتشر عدد كبير من اللاعبين على جسد بيتلمون. لم يكونوا قلقين على الإطلاق بل يبدو أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “
“آه؟”
“اشش!”
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.
شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.
كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
تجاذبوا أطراف الحديث وغنوا ولعبوا الورق ، بل وقاتلوا فيما بينهم. من حين لآخر ، سيصرخون قائلين ، “كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟”
قال العجوز بهدوء وهو ينظر إلى السفاح ، “أيها الفتى الصغير ، كنت أراقبك”.
لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟
على الرغم من أنه كان مليئًا بالشكاوى ، إلا انه تلقى أمر لورد الزنزانة نيكولاس لحمايتهم ، حتى لو اضطروا إلى التضحية بأنفسهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف سقط المخلوق؟”
شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “
سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.
لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.
قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.
لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!
تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.
فتح باب السجن وتوقف للاستماع إلى الأصوات. انقلب أحد الحراس وتمتم في حلمه قبل أن يصمت مرة أخرى.
“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.
((الطبيب = انثى))
“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “
سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.
((الطبيب = انثى))
تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.
“هل هو مرض؟”
“مرحبا.”
“حسنًا ، هذا ممكن. الشيء الغريب هو أنه في كل مرة ينزلقون فيها ويُغمى عليهم ، ستظهر عليهم الأعراض نفسها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار الطبيب إلى بيتلمون الذي كان يحمل اللاعبين. انتشر عدد كبير من اللاعبين على جسد بيتلمون. لم يكونوا قلقين على الإطلاق بل يبدو أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.
في بعض الأحيان ، سيتوقف عن اللعب قبل أن يحين وقت استراحة العبيد ، لذلك سيرى الحراس بشري ينهار على الأرض ، حيث سيعتقدون أنه كان يتهرب من العمل!
شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!
جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.
عندما مر ببيتلمون مرة أخرى ، صرخ اللاعبون ، “007! متى سنصل إلى الوجهة؟ “
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
“اشش!”
الفصل 346 – مغامرات السفاح سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.
…
إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!
في زنزانة مظلمة ، ترددت اصوات الشخير.
“مهمة؟ لا ، ما الذي تريده “.
تم سماع أصوات نقر ، حيث استخدم السفاح الجريح شريطًا معدنيًا لفتح قفل.
كان على دراية بهذا القفل. في غضون 30 ثانية ، سيكون قادرًا على فتح القفل.
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
قاموا بجلده لأنه رفض الخروج من السرير وكونه كسولًا أثناء العمل.
تردد صوت “بوم” من ظهره.
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.
بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.
ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.
في بعض الأحيان ، سيتوقف عن اللعب قبل أن يحين وقت استراحة العبيد ، لذلك سيرى الحراس بشري ينهار على الأرض ، حيث سيعتقدون أنه كان يتهرب من العمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.
تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
جعل هذا الأمر الحراس أقل غضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو مرض؟”
اهتز الحراس بشدة بسبب مثابرة السفاح ، حتى العبيد الذين تم حبسهم في الأقفاص كانوا مملوئين بالاحترام له.
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
اهتز الحراس بشدة بسبب مثابرة السفاح ، حتى العبيد الذين تم حبسهم في الأقفاص كانوا مملوئين بالاحترام له.
لم يكن السفاح يعرف أنه أصبح بطلهم عن طريق الثرثرات. بدلاً من ذلك ، كان أكثر قلقًا بشأن الحبكات الجديدة. إذا لم تكن هناك حبكات جديدة ، فسيكون عليه إنشاء واحدة – على سبيل المثال ، الهروب من السجن.
تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.
كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
((الطبيب = انثى))
فتح باب السجن وتوقف للاستماع إلى الأصوات. انقلب أحد الحراس وتمتم في حلمه قبل أن يصمت مرة أخرى.
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
تنهد السفاح بارتياح. أتت فرصته في الهروب من السجن.
الترجمة: Hunter
عندما كان على وشك المغادرة ، سمع صوتًا ناعمًا.
لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.
“مرحبا.”
نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!
((الطبيب = انثى))
قال العجوز بهدوء وهو ينظر إلى السفاح ، “أيها الفتى الصغير ، كنت أراقبك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشش!”
“ايها العجوز ، ما هي المهمة التي تود إعطائها لي؟” مشى السفاح إليه بصمت وطلب بترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.
“مهمة؟ لا ، ما الذي تريده “.
اهتز الحراس بشدة بسبب مثابرة السفاح ، حتى العبيد الذين تم حبسهم في الأقفاص كانوا مملوئين بالاحترام له.
“أريد أن أصبح أقوى! أريد معدات قوية تجعلني لا أقهر! أنا مقاتل طبيعي! ” صرخ السفاح بصوت مرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو مرض؟”
كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اشش!”
سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
“آه؟”
شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.
أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “
أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.
كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.
على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.
لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!
بعد رؤية السفاح خارج قفصه ، قام بإنذار الحراس. نهض الحراس الآخرون في الغرفة وهاجموا السفاح وضربوه حتى أصيب بجروح خطيرة.
على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.
أصبح السفاح غير متصل باللعبة في منتصف الضرب. كان على دراية بالتجربة. بعد تعرضه للضرب ، سيتم علاجه ولن يكون قادرًا على الحركة لمدة نصف يوم. لم يكن يريد الاتصال باللعبة والنظر إلى الشبكة المعدنية للقفص فحسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!
لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.
أصبح السفاح غير متصل باللعبة في منتصف الضرب. كان على دراية بالتجربة. بعد تعرضه للضرب ، سيتم علاجه ولن يكون قادرًا على الحركة لمدة نصف يوم. لم يكن يريد الاتصال باللعبة والنظر إلى الشبكة المعدنية للقفص فحسب.
الترجمة: Hunter
كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.
“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
