أريد القتال!
أريد القتال!
“يا روح الرمال ، طلبي الأول لك هو أن تقتل هذا الشخص! إذا لم تستطع قتله ، فاحبسه في فخ لمدة شهر! ”
“هذا ما يعنيه أن تكون سيد المصير … يجب أن تكون هناك تصنيفات مفصلة في هذا العالم العظيم. يمكن القول حتى أن القدرة على التحكم في المصير وعدم القدرة على التحكم في المصير هما عالمان مختلفان ، على الرغم من أنهما لا يزالان أسياد المصير والحياة والموت!”
“اليوم ، سوف تموت!”
“الشخص الذي التقيته في الماضي الحامي من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ويمكن أن يغطي امتدادًا لانهائيًا من المجرة وطاردني حتى عدت إلى الأرض الغربية. من الواضح أنه أظهر قوة جسدية لا يمكن تصورها.”
أصبح وجه السلف مظلمًا. لقد وقف في مكانه ولم يتأرجح حتى ، لكنه فقط عرف أن الإصبع الصغير على يده اليمنى أصبح مخدرًا لنفس واحد عندما اصطدمت لكماته بقبضة سو مينغ .
” لكنه لم يفهم قوانين المصير. إذا كان هذا هو الحال ، فأنا أفهم ذلك الآن. التركيز الرئيسي لهذا العالم هو السيادة ، ولهذا السبب يمكن أن يُعرف بالشخص الذي أكمل عالم السيادة .”
أصبح وجه السلف مظلمًا. لقد وقف في مكانه ولم يتأرجح حتى ، لكنه فقط عرف أن الإصبع الصغير على يده اليمنى أصبح مخدرًا لنفس واحد عندما اصطدمت لكماته بقبضة سو مينغ .
“استخدم سلف عابري السماء هذا الكنز الأسمى في وسط حواجبه للسيطرة بقوة على المصير من حوله ، لكن قوته الحقيقية تكمن في عالم السيادة فقط ، وهو ليس بنفس قوة الشخص الذي التقيت به في الماضي . لقد أكمل فقط جزءًا صغيرًا من مملكة الإتقان.”
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، في اللحظة التي ألقى فيها سلف عابري السماء قبضته إلى الأمام ، وصلت إلى هدفه.
“إذا فصلتها بهذه الطريقة ، عندها يمكنني أن أفهم ما يعنيه أن تكون سيد المصير ، والحياة ، والموت. عالم الإتقان موجود في هذه الحالة ، وهذا العالم هو قمة القوة الجسدية. إذا تمكن شخص ما من الوصول إلى اختراق ، فسيكون قادرًا على الدخول إلى عالم المصير. لإكمال هذا العالم ، ستحتاج إلى التحكم في مصيرك.”
سيكون الأمر كما لو أنه كسر نوعًا من الختم ، حدًا ما. سيكون ذلك … تحولًا في حالة حياته [1].
“بسبب ذلك ، هناك بالتأكيد عالم حياة وعالم موت نهائي أيضًا. فقط أولئك الذين يكملون عالم الموت يمكن أن يُعرفوا حقًا باسم … سادة القدر ، والحياة ، والموت! “أشرق ضوء الفهم في عيون سو مينج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة السلف على الرمال الناعمة بانفجار. ارتفع صوته إلى الفضاء وتردد باستمرار. خلال تلك اللحظة ، تحولت الرمال الرقيقة خلف سو مينغ إلى كف عملاق مصنوع من الرمال.
“الأمر يستحق … التعرف على هذه الأمور وفهم الطريقة الحقيقية لاستخدام إعدام الشرور الثلاثة!” ألقى سو مينغ نظرة خاطفة على سلف عابري السماء ، الذي كان يخطو خطوات كبيرة نحوه كما لو كان ينظر باحتقار إلى العالم ، مع ضوء بارد ، رفع يده اليمنى ببطء.
أراد القتال. حتى لو كان هذا الشخص مزارعًا في عالم السيادة ، فإنه لا يزال يريد القتال!
“الآن ، أريد أن أرى مدى الاختلاف الكبير … بيني ، بعد أن اندمجت مع جميع النسخ الثلاثة ، وأنت ، الذي أكملت جزءًا صغيرًا من عالم السيادة ، سلف عابري السماء!” عندما سو مينغ رفع رأسه ، بقبضة يده اليمنى. لم يتراجع بل اتجه إلى الأمام ، وتحول إلى قوس طويل اندفع نحو سلف عابري السماء .
أراد القتال. حتى لو كان هذا الشخص مزارعًا في عالم السيادة ، فإنه لا يزال يريد القتال!
ظهر إسقاط إيكانغ خلفه و اهتزت المجرة بعنف. اندلعت هالة واسعة من جسد سو مينغ ، واقترب بشكل متزايد من سلف عابري السماء. في غمضة عين ، اصطدم الاثنان ببعضهما ، وألقى كل منهما لكمة للأمام.
…….. Hijazi
كان السلف في عالم السيادة . بدون استخدام القدرات والفنون السماوية ، رفع يده ، وهاجم بقوة جسدية سامية!
“هذا ما يعنيه أن تكون سيد المصير … يجب أن تكون هناك تصنيفات مفصلة في هذا العالم العظيم. يمكن القول حتى أن القدرة على التحكم في المصير وعدم القدرة على التحكم في المصير هما عالمان مختلفان ، على الرغم من أنهما لا يزالان أسياد المصير والحياة والموت!”
انفجار!
ارتعدت المجرة ، وظهر وجه عملاق في الفضاء. هذا الوجه … كان وجه روح الأسلاف لأبناء الرمال الذي دمر عشيرته حتى يتمكن من الحصول على وعد بالدخول في القصيدة!
هز انفجار قوي الكون وتردد صوته في كل مكان. سعل سو مينغ جرعة من الدم وترنح إلى الوراء باستمرار ، بينما تمايلت شجرة إيكانغ بشدة. حتى بعد إجبار سو مينغ على التراجع عدة آلاف من الأقدام ، لم يتوقف ، وفي تلك اللحظة ، أضاءت النية القاتلة في عيون سلف عابري السماء . وبشخير بارد مشى إلى الأمام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما سقطت الضربة على جسد سو مينغ ، تسبب ذلك فقط في سعال الدم ، وتحطيم أعضائه ، وإجباره على التراجع. بالنسبة إلى سلف عابري السماء ، كان هذا شيئًا لا يريد قبوله. أصبحت نية القتل في قلبه أقوى. لا أحد يريد أن يكون لعرقه عدو حي قوي يتربص بهم .
قد يبدو هادئًا ، لكن قلبه كان مليئًا بالصدمة. ربما استخدم خمس قوته فقط في اللكمة التي ألقى بها في هذا الوقت ، لكن ذلك الخمس كان كافياً لقتل كل من في عالم كالبا الشمسي.
لكن سو مينغ لم يفعل ذلك. ارتفعت في عينيه روح قتالية وحشية ، واستبدلت عقلانيته بالاندفاع ، وهو مشهد نادرًا ما يفعله . لم يكن هذا الاندفاع تهورًا ، بل كان روحًا قتالية عظيمة لدرجة أنه لم يستطع السيطرة عليها.
في الواقع ، يمكن أن تفكك كل القدرات السماوية التي يلقيها أولئك الموجودون في عالم كالبا الشمسي ثم تقتلهم دون مقاومة.
حتى لو تم تدمير جسده وروحه ، كان لديه روح قتالية بداخله تحثه على إلقاء لكمة للأمام أيضًا ، لمحاربة الضربة التي ألقى بها السلف تجاهه. تسببت شدة تلك المشاعر في أن تصبح عيون سو مينغ محتقنة بالدم. جعلته يرفع رأسه ويزأر نحو السماء. كان هناك شيء بداخله يصرخ أنه حتى لو مات ، فلا يزال يتعين عليه مواجهة السلف شخصيًا ومعرفة مدى قوة الأشخاص في عالم السيادة.
ومع ذلك ، عندما سقطت الضربة على جسد سو مينغ ، تسبب ذلك فقط في سعال الدم ، وتحطيم أعضائه ، وإجباره على التراجع. بالنسبة إلى سلف عابري السماء ، كان هذا شيئًا لا يريد قبوله. أصبحت نية القتل في قلبه أقوى. لا أحد يريد أن يكون لعرقه عدو حي قوي يتربص بهم .
“الأمر يستحق … التعرف على هذه الأمور وفهم الطريقة الحقيقية لاستخدام إعدام الشرور الثلاثة!” ألقى سو مينغ نظرة خاطفة على سلف عابري السماء ، الذي كان يخطو خطوات كبيرة نحوه كما لو كان ينظر باحتقار إلى العالم ، مع ضوء بارد ، رفع يده اليمنى ببطء.
هذا هو السبب في أنه عندما اتخذ السلف هذه الخطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى ، وهذه المرة ، استخدم كل قوته ، بنية إنهاء هذه المعركة بلكمة واحدة. لقد كان سريعًا لدرجة أن هجومه وصل قبل أن يتمكن سو مينغ حتى من الوقوف . عندما ألقى السلف لكماته إلى الأمام ، زأر الكون ، واندلعت قوة لا توصف من القبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفككت شجرة إيكانغ …
ارتجفت المجرة. في الواقع ، ارتعدت كل كواكب الزراعة في المجرة في هذه اللحظة. حتى المزارعين الأربعة الذين كانوا على مسافة من المكان ارتجفوا وهم يتقدمون للأمام. أداروا رؤوسهم بسرعة ، وظهرت الصدمة على وجوههم.
“هذا ما يعنيه أن تكون سيد المصير … يجب أن تكون هناك تصنيفات مفصلة في هذا العالم العظيم. يمكن القول حتى أن القدرة على التحكم في المصير وعدم القدرة على التحكم في المصير هما عالمان مختلفان ، على الرغم من أنهما لا يزالان أسياد المصير والحياة والموت!”
إذا قام أي شخص بخفض رأسه من أعلى مكان في المجرة لينظر إلى أسفل في تلك اللحظة ، فسيكون قادرًا على رؤية أن المجرة قد تحولت إلى قبضة عملاقة و اتجهت نحو سو مينغ .
سيكون الأمر كما لو أنه كسر نوعًا من الختم ، حدًا ما. سيكون ذلك … تحولًا في حالة حياته [1].
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، في اللحظة التي ألقى فيها سلف عابري السماء قبضته إلى الأمام ، وصلت إلى هدفه.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك إلقاء قبضته على ظهر سو مينغ ، الذي لم يحاول حتى المراوغة ، ظهرت طبقة من الرمل الرقيق بين قبضته وجسد سو مينغ.
تقلصت عيون سو مينغ. ملأ الشعور بالخطر الذي يهدد الحياة جسده بالكامل على الفور. في تلك اللحظة ، كان الإجراء الأكثر منطقية بالنسبة له هو التنفيذ الفوري للجزء التالي من خطته لتجنب هذه الأزمة التي تهدد حياته.
هز انفجار قوي الكون وتردد صوته في كل مكان. سعل سو مينغ جرعة من الدم وترنح إلى الوراء باستمرار ، بينما تمايلت شجرة إيكانغ بشدة. حتى بعد إجبار سو مينغ على التراجع عدة آلاف من الأقدام ، لم يتوقف ، وفي تلك اللحظة ، أضاءت النية القاتلة في عيون سلف عابري السماء . وبشخير بارد مشى إلى الأمام مرة أخرى.
لكن سو مينغ لم يفعل ذلك. ارتفعت في عينيه روح قتالية وحشية ، واستبدلت عقلانيته بالاندفاع ، وهو مشهد نادرًا ما يفعله . لم يكن هذا الاندفاع تهورًا ، بل كان روحًا قتالية عظيمة لدرجة أنه لم يستطع السيطرة عليها.
“لقد هربت بالفعل مرة واحدة في مواجهة شخص ما في عالم السيادة … هذه المرة ، لن أهرب . سوف أقاتل! “سو مينغ بقبضة يده اليمنى. نمت الروح القتالية بداخله إلى درجة وحشية ، مما حفز الإرادة على عدم الاستسلام أبدًا داخل سو مينغ .
أراد القتال. حتى لو كان هذا الشخص مزارعًا في عالم السيادة ، فإنه لا يزال يريد القتال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة السلف على الرمال الناعمة بانفجار. ارتفع صوته إلى الفضاء وتردد باستمرار. خلال تلك اللحظة ، تحولت الرمال الرقيقة خلف سو مينغ إلى كف عملاق مصنوع من الرمال.
حتى لو تم تدمير جسده وروحه ، كان لديه روح قتالية بداخله تحثه على إلقاء لكمة للأمام أيضًا ، لمحاربة الضربة التي ألقى بها السلف تجاهه. تسببت شدة تلك المشاعر في أن تصبح عيون سو مينغ محتقنة بالدم. جعلته يرفع رأسه ويزأر نحو السماء. كان هناك شيء بداخله يصرخ أنه حتى لو مات ، فلا يزال يتعين عليه مواجهة السلف شخصيًا ومعرفة مدى قوة الأشخاص في عالم السيادة.
ربما يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، في اللحظة التي ألقى فيها سلف عابري السماء قبضته إلى الأمام ، وصلت إلى هدفه.
“لقد هربت بالفعل مرة واحدة في مواجهة شخص ما في عالم السيادة … هذه المرة ، لن أهرب . سوف أقاتل! “سو مينغ بقبضة يده اليمنى. نمت الروح القتالية بداخله إلى درجة وحشية ، مما حفز الإرادة على عدم الاستسلام أبدًا داخل سو مينغ .
تردد صوت يصم الآذان و لا يمكن وصفه بالكلمات التي في المجرة وفي كل كواكب الزراعة المائة بداخلها. تردد الصوت في جميع أنحاء محيط الجوهر السماوي النجمي في هذه المنطقة وتسبب في تدفق الدم من عيون وآذان وأنوف وأفواه المزارعين الأربعة في المسافة. اهتزت أجسادهم لدرجة أن أعضائهم كانت تعاني من آلام شديدة.
قد يكون الموت مخيفًا ، لكن سو مينغ اعتقد أن الهروب كان أكثر رعبًا. أراد أن يقاتل ، وأراد أن يلقي بقبضته إلى الأمام ولا يفكر في العواقب أو ما إذا كان سيموت. جمع كل هذه الأفكار في قبضته. كان لديه شعور قوي بأنه إذا نجح في ضرب هذه اللكمة ولم يمت ، فإن حالته العقلية سترتفع مرة أخرى ، وحتى روحه ستصبح أقوى.
عندما قال هذه الكلمات ، تغير تعبير السلف بشكل جذري. لقد شعر بقوة هائلة تتدفق إلى الأمام من المجرة من حوله. كان على دراية بهذه القوة ، وجعلته يفكر في أشياء كثيرة جدًا.
سيكون الأمر كما لو أنه كسر نوعًا من الختم ، حدًا ما. سيكون ذلك … تحولًا في حالة حياته [1].
أصبح وجه السلف مظلمًا. لقد وقف في مكانه ولم يتأرجح حتى ، لكنه فقط عرف أن الإصبع الصغير على يده اليمنى أصبح مخدرًا لنفس واحد عندما اصطدمت لكماته بقبضة سو مينغ .
“اريد القتال!”
لكن … لم يمت!
رفع سو مينغ يده اليمنى. كان تعبيره شرسًا ، وكانت عيناه ملطختين بالدماء.
لكن … لم يمت!
“اريد القتال!”
“يا روح الرمال ، طلبي الأول لك هو أن تقتل هذا الشخص! إذا لم تستطع قتله ، فاحبسه في فخ لمدة شهر! ”
قام بدفع قبضته اليمنى للأمام ، وسرعان ما اكتسب إسقاط إيكانغ خلفه شكلًا ماديًا ، كما لو أن دوامة عديمة الشكل ظهرت على يد سو مينغ اليمنى ، وجذبت إسقاط إيكانغ العملاق بداخلها .
ربما كان مجرد نفس واحد ، ولكن في فهمه ، كان هذا مستحيلاً. لقد كان شخصًا في عالم السيادة ، وكان عالم السيادة رمزًا للقوة الجسدية السامية في الكون ، وهو جدار كان من المستحيل أن يهزّه المزارعون الذين كانوا أضعف منه.
“اريد القتال!!!”
“الطلب الأول … هذا شخص وصل إلى المرحلة المتوسطة من عالم السيادة. إذا كنت في ذروة حالتي ، يمكنني قتله ، لكن الآن … لا يمكنني إلا أن أوقفه. شهر واحد … ممكن! ”
ألقى سو مينغ رأسه إلى الوراء وزأر. في اللحظة ألقى بقبضته إلى الأمام ، اختفى جسده ، واستبدل بشجرة عملاقة. كانت هذه شجرة بحجم لا مثيل لها من قبل ، وكانت تتلوى حاليًا. تشابكت جميع فروعها مع بعضها البعض وتحولت إلى قبضة ضخمة ، اصطدمت في اللكمة المجرية التي كانت هجوم السلف.
ظهر إسقاط إيكانغ خلفه و اهتزت المجرة بعنف. اندلعت هالة واسعة من جسد سو مينغ ، واقترب بشكل متزايد من سلف عابري السماء. في غمضة عين ، اصطدم الاثنان ببعضهما ، وألقى كل منهما لكمة للأمام.
انفجار! انفجار!
“بسبب ذلك ، هناك بالتأكيد عالم حياة وعالم موت نهائي أيضًا. فقط أولئك الذين يكملون عالم الموت يمكن أن يُعرفوا حقًا باسم … سادة القدر ، والحياة ، والموت! “أشرق ضوء الفهم في عيون سو مينج.
تردد صوت يصم الآذان و لا يمكن وصفه بالكلمات التي في المجرة وفي كل كواكب الزراعة المائة بداخلها. تردد الصوت في جميع أنحاء محيط الجوهر السماوي النجمي في هذه المنطقة وتسبب في تدفق الدم من عيون وآذان وأنوف وأفواه المزارعين الأربعة في المسافة. اهتزت أجسادهم لدرجة أن أعضائهم كانت تعاني من آلام شديدة.
سيكون الأمر كما لو أنه كسر نوعًا من الختم ، حدًا ما. سيكون ذلك … تحولًا في حالة حياته [1].
تفككت شجرة إيكانغ …
هذا هو السبب في أنه عندما اتخذ السلف هذه الخطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى ، وهذه المرة ، استخدم كل قوته ، بنية إنهاء هذه المعركة بلكمة واحدة. لقد كان سريعًا لدرجة أن هجومه وصل قبل أن يتمكن سو مينغ حتى من الوقوف . عندما ألقى السلف لكماته إلى الأمام ، زأر الكون ، واندلعت قوة لا توصف من القبضة.
تحولت إلى شظايا خشبية لا حصر لها و انهارت. عندما حدث ذلك ، تم الكشف عن سو مينغ في الداخل. ظهرت ظلال متداخلة على جسده ، وكان نسخة قاعدته الزراعية هو أول من خرج منه أثناء سقوطه للخلف.
“الشخص الذي التقيته في الماضي الحامي من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ويمكن أن يغطي امتدادًا لانهائيًا من المجرة وطاردني حتى عدت إلى الأرض الغربية. من الواضح أنه أظهر قوة جسدية لا يمكن تصورها.”
بعد فترة وجيزة ، انفصل عنه أيضًا نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل حيث ظهرت الظلال المتداخلة حول جسده ، وطار مائة ألف قدم إلى الخلف.
بعد فترة وجيزة ، انفصل عنه أيضًا نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل حيث ظهرت الظلال المتداخلة حول جسده ، وطار مائة ألف قدم إلى الخلف.
تحت هجوم القوة الكاملة للسلف ، تم كسر اندماج النسخ الثلاثة ، وتم فصلهم عن بعضهم البعض. سعلت جميع نسخ سو مينغ الثلاثة كمية كبيرة من الدم في نفس الوقت ، وشحبت وجوههم .
عندما قال هذه الكلمات ، تغير تعبير السلف بشكل جذري. لقد شعر بقوة هائلة تتدفق إلى الأمام من المجرة من حوله. كان على دراية بهذه القوة ، وجعلته يفكر في أشياء كثيرة جدًا.
لكن … لم يمت!
تردد صوت يصم الآذان و لا يمكن وصفه بالكلمات التي في المجرة وفي كل كواكب الزراعة المائة بداخلها. تردد الصوت في جميع أنحاء محيط الجوهر السماوي النجمي في هذه المنطقة وتسبب في تدفق الدم من عيون وآذان وأنوف وأفواه المزارعين الأربعة في المسافة. اهتزت أجسادهم لدرجة أن أعضائهم كانت تعاني من آلام شديدة.
لأن معظم تأثير القوة تم إلغاؤه بواسطة نسخة إيكانغ ، وكان إيكانغ شكلًا من أشكال الحياة مكتوبًا في القصيدة. لقد كان كائنًا أبديًا. هذا النوع من الإصابة الشديدة لم يكن كافيا لقتله.
تردد صدى صوت طنين مكتوم في المجرة. كانت روح الرمال العملاقة موجودة في المجرة ، وشكل جسده اللامحدود موجة صدمة لا توصف ، كانت قوية بما يكفي لترتعد قلوب كل من رآها.
أصبح وجه السلف مظلمًا. لقد وقف في مكانه ولم يتأرجح حتى ، لكنه فقط عرف أن الإصبع الصغير على يده اليمنى أصبح مخدرًا لنفس واحد عندما اصطدمت لكماته بقبضة سو مينغ .
“اليوم ، سوف تموت!”
ربما كان مجرد نفس واحد ، ولكن في فهمه ، كان هذا مستحيلاً. لقد كان شخصًا في عالم السيادة ، وكان عالم السيادة رمزًا للقوة الجسدية السامية في الكون ، وهو جدار كان من المستحيل أن يهزّه المزارعون الذين كانوا أضعف منه.
“هذا ما يعنيه أن تكون سيد المصير … يجب أن تكون هناك تصنيفات مفصلة في هذا العالم العظيم. يمكن القول حتى أن القدرة على التحكم في المصير وعدم القدرة على التحكم في المصير هما عالمان مختلفان ، على الرغم من أنهما لا يزالان أسياد المصير والحياة والموت!”
ومع ذلك … كان الإحساس بالخدر خلال تلك اللحظة حقيقيًا. كان الأمر كما لو أن صدعًا قد ظهر على جدار قوي ، أصبحت نية القتل لدى السلف أقوى عندما نظر إلى سو مينغ .
وقع تصرفه في عيون سلف عابري السماء ، وضحك ببرود في قلبه. إذا كان هناك شخص يريد قتله في محيط الجوهر السماوي النجمي ، فلن يتمكن هذا الشخص من الهروب.
“اليوم ، سوف تموت!”
“الآن ، أريد أن أرى مدى الاختلاف الكبير … بيني ، بعد أن اندمجت مع جميع النسخ الثلاثة ، وأنت ، الذي أكملت جزءًا صغيرًا من عالم السيادة ، سلف عابري السماء!” عندما سو مينغ رفع رأسه ، بقبضة يده اليمنى. لم يتراجع بل اتجه إلى الأمام ، وتحول إلى قوس طويل اندفع نحو سلف عابري السماء .
أضاءت عيون سلف عابري السماء بنية القتل ، واتخذ خطوة للأمام مرة أخرى. هذه المرة ، استخدم قوة تجاوزت القوة الكاملة لما يستطيع حشده. كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها هذه القوة الأقوى بداخله بعد أن أصبح سيد القدر والحياة والموت.
سيكون الأمر كما لو أنه كسر نوعًا من الختم ، حدًا ما. سيكون ذلك … تحولًا في حالة حياته [1].
وبينما كان يتقدم للأمام ، تشققت المجرة وتحطمت ، في إشارة إلى أنها لم تعد قادرة على تحمل وجوده.
أراد القتال. حتى لو كان هذا الشخص مزارعًا في عالم السيادة ، فإنه لا يزال يريد القتال!
ابتسم سو مينغ. لقد مسح الدم من زوايا فمه ، واندمجت النسخ الثلاثة على الفور معًا مرة أخرى. هذه المرة ، لم يواصل القتال بل تراجع على الفور.
وبينما كان يتقدم للأمام ، تشققت المجرة وتحطمت ، في إشارة إلى أنها لم تعد قادرة على تحمل وجوده.
وقع تصرفه في عيون سلف عابري السماء ، وضحك ببرود في قلبه. إذا كان هناك شخص يريد قتله في محيط الجوهر السماوي النجمي ، فلن يتمكن هذا الشخص من الهروب.
أراد القتال. حتى لو كان هذا الشخص مزارعًا في عالم السيادة ، فإنه لا يزال يريد القتال!
ومع ذلك ، فإن الإجراء التالي لسو مينغ جعل عيون السلف تتقلص.
ومع ذلك ، فإن الإجراء التالي لسو مينغ جعل عيون السلف تتقلص.
رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها للأمام.
ابتسم سو مينغ. لقد مسح الدم من زوايا فمه ، واندمجت النسخ الثلاثة على الفور معًا مرة أخرى. هذه المرة ، لم يواصل القتال بل تراجع على الفور.
“يا روح الرمال ، طلبي الأول لك هو أن تقتل هذا الشخص! إذا لم تستطع قتله ، فاحبسه في فخ لمدة شهر! ”
بعد فترة وجيزة ، انفصل عنه أيضًا نسخة فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل حيث ظهرت الظلال المتداخلة حول جسده ، وطار مائة ألف قدم إلى الخلف.
عندما قال هذه الكلمات ، تغير تعبير السلف بشكل جذري. لقد شعر بقوة هائلة تتدفق إلى الأمام من المجرة من حوله. كان على دراية بهذه القوة ، وجعلته يفكر في أشياء كثيرة جدًا.
وبينما كان يتقدم للأمام ، تشققت المجرة وتحطمت ، في إشارة إلى أنها لم تعد قادرة على تحمل وجوده.
مع تغير تعبيره ، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى على الفور. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل وراء سو مينغ. رفع يده اليمنى لقتله على الفور.
هز انفجار قوي الكون وتردد صوته في كل مكان. سعل سو مينغ جرعة من الدم وترنح إلى الوراء باستمرار ، بينما تمايلت شجرة إيكانغ بشدة. حتى بعد إجبار سو مينغ على التراجع عدة آلاف من الأقدام ، لم يتوقف ، وفي تلك اللحظة ، أضاءت النية القاتلة في عيون سلف عابري السماء . وبشخير بارد مشى إلى الأمام مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك إلقاء قبضته على ظهر سو مينغ ، الذي لم يحاول حتى المراوغة ، ظهرت طبقة من الرمل الرقيق بين قبضته وجسد سو مينغ.
مع تغير تعبيره ، اتخذ خطوة إلى الأمام واختفى على الفور. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل وراء سو مينغ. رفع يده اليمنى لقتله على الفور.
سقطت قبضة السلف على الرمال الناعمة بانفجار. ارتفع صوته إلى الفضاء وتردد باستمرار. خلال تلك اللحظة ، تحولت الرمال الرقيقة خلف سو مينغ إلى كف عملاق مصنوع من الرمال.
…….. Hijazi
ارتعدت المجرة ، وظهر وجه عملاق في الفضاء. هذا الوجه … كان وجه روح الأسلاف لأبناء الرمال الذي دمر عشيرته حتى يتمكن من الحصول على وعد بالدخول في القصيدة!
“الطلب الأول … هذا شخص وصل إلى المرحلة المتوسطة من عالم السيادة. إذا كنت في ذروة حالتي ، يمكنني قتله ، لكن الآن … لا يمكنني إلا أن أوقفه. شهر واحد … ممكن! ”
“الطلب الأول … هذا شخص وصل إلى المرحلة المتوسطة من عالم السيادة. إذا كنت في ذروة حالتي ، يمكنني قتله ، لكن الآن … لا يمكنني إلا أن أوقفه. شهر واحد … ممكن! ”
وقع تصرفه في عيون سلف عابري السماء ، وضحك ببرود في قلبه. إذا كان هناك شخص يريد قتله في محيط الجوهر السماوي النجمي ، فلن يتمكن هذا الشخص من الهروب.
تردد صدى صوت طنين مكتوم في المجرة. كانت روح الرمال العملاقة موجودة في المجرة ، وشكل جسده اللامحدود موجة صدمة لا توصف ، كانت قوية بما يكفي لترتعد قلوب كل من رآها.
وبينما كان يتقدم للأمام ، تشققت المجرة وتحطمت ، في إشارة إلى أنها لم تعد قادرة على تحمل وجوده.
“روح الأسلاف لأبناء الرمال من الرمال! لقد كنت شخصًا أكمل عالم المصير في الماضي! لم تمت ؟! أعلم ، لقد قطعت نصف خطوة في عالم الحياة ، ولهذا السبب حصلت على جزء من الحياة الأبدية! ” تغير تعبير سلف عابري السماء بشكل جذري على الفور.
……..
ملاحظة المترجم الانجليزي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بدفع قبضته اليمنى للأمام ، وسرعان ما اكتسب إسقاط إيكانغ خلفه شكلًا ماديًا ، كما لو أن دوامة عديمة الشكل ظهرت على يد سو مينغ اليمنى ، وجذبت إسقاط إيكانغ العملاق بداخلها .
حالة الحياة: هذا مشتق من العوالم العشرة للبوذيين ، والمعروف أيضًا باسم الحالات العشر أو حالات الحياة. من المعتقد أن الشخص ينتقل من حالة إلى آخرى من خلال التجارب التي يكتسبها في العالم. العوالم العشرة هي الجحيم ، والجوع ، والحيوية ، والغضب ، والإنسانية ، والسماء ، والتعلم ، والإدراك ، والبوديساتفا ، والبوذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت قبضة السلف على الرمال الناعمة بانفجار. ارتفع صوته إلى الفضاء وتردد باستمرار. خلال تلك اللحظة ، تحولت الرمال الرقيقة خلف سو مينغ إلى كف عملاق مصنوع من الرمال.
للراغبين في معرفة المزيد ، يمكنك المتابعة إلى هذا الموقع: http://www.sgi.org/resources/introductory-materials/ten-worlds.html
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفككت شجرة إيكانغ …
……..
Hijazi
قد يبدو هادئًا ، لكن قلبه كان مليئًا بالصدمة. ربما استخدم خمس قوته فقط في اللكمة التي ألقى بها في هذا الوقت ، لكن ذلك الخمس كان كافياً لقتل كل من في عالم كالبا الشمسي.
“هذا ما يعنيه أن تكون سيد المصير … يجب أن تكون هناك تصنيفات مفصلة في هذا العالم العظيم. يمكن القول حتى أن القدرة على التحكم في المصير وعدم القدرة على التحكم في المصير هما عالمان مختلفان ، على الرغم من أنهما لا يزالان أسياد المصير والحياة والموت!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات