الفصل 1784
تجربة جديدة للطعام اللذيذ – كان الفرح والهدف الوحيد في حياة رايدر. البعض من نوعه سخر منه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. ألم يكن أفضل منهم ، لقد بقي على قيد الحياة ببساطة؟
لا يختلف التسلسل الهرمي لك و جريد. يجب عليك أيضًا احترام جريد.
كان هذا فخر رايدر. كان يشبه براهام.
“لقد نجحت إلى حد ما. ”
أسقط رايدر الشوكة والسكينه مجدداً مع تعبير متفاجئ للغاية.
فكر رايدر وهو ينظر إلى بقايا الطعام.
تنين النار تراوكا – كان يستهدف رايدر منذ بداية الفوضى. نشر اللقيط العدواني بشكل طبيعي علم وظائف الأعضاء المضلل المتمثل في أكل أقاربهم بين أنواع التنين.
فكر رايدر وهو ينظر إلى بقايا الطعام.
“باجما”.
“إذا كان جزء من جسم ذلك اللقيط البغيض قادرًا على إرضاء لساني. لكان الأمر غير سار أيضًا. ”
من البداية ، لم يستطع قراءة وجود الإنسان. ثانيًا ، سمع تحية لم يعتقد أبدًا أنه سيسمعها في العالم الحالي.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
من المثير للدهشة أن أكثر ما كرهه رايدر في العالم لم يكن طعامًا بلا طعم. كان أكثر شيء يكرهه هو تراوكا ، و كان ثاني أكثر الأشياء يكرهه هو الطهاة السيئون ، وثالث أكثر الأشياء مكروهًا هو الطعام الذي لا طعم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ايدان محظوظًا بشكل لا يصدق.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
ماذا يشبه طعم ذراع تراوكا . ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول جريد الذي كان يراقب الموقف بلا كلل إلى التأمل بينما رفع رايدر عينيه بطريقة مخيفة.
بفضل رغبة رايدر اللاواعية في ألا يكون طعمه جيدًا ، تمكن ايدان من تجنب أن يصبح موضوعًا للكراهية. في المقام الأول ، كان لدى رايدر عقلية نادرة بين التنانين. كان يعلم أنه لن يكون بإمكان طاهٍ بشري طهي جسد تنين قديم كما يشاء. هذا هو السبب في أنه ساعد في العملية نفسها.
شعر جريد بالارتياح عندما رأى مظهر ايدان.
بالطبع ، لم يؤتي هذا ثماره. رأى رايدر ذلك بوضوح. كان مشهد الملح والفلفل الذي يرشه الطاهي على لحم تراوكا ويختفي دون أن يتخللها بشكل صحيح. لا يمكن للزيت المغلي أن يقلى قشور تراوكا وغطى الخارج فقط.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول جريد الذي كان يراقب الموقف بلا كلل إلى التأمل بينما رفع رايدر عينيه بطريقة مخيفة.
“هذا. هل يجب علي إرضاء شهيتك ؟ هل تريدني أن أرشدك إلى مطعم أعرفه ؟ ” قال جريد بحذر.
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
“السبب الذي جعل جريد يعقد صفقة معك كان بسبب طلبي. ”
كان من حسن الحظ أن القليل فقط من ذراع تراوكا فقدت ، لكنه انتهى به الأمر بإطعام رايدر وجبة لم تكن لذيذة. كان عليه أن يكون مستعدًا للتعامل مع غضب رايدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت عيون رايدر ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان يعتقد أن الأمور قد سارت بسهولة شديدة.
“إنه لائق بشكل مدهش ، لكنني لن أنخدع”.
كانوا أشباح.
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
“لا داعي للقلق بشأن فشل الصفقة. إذا لم يفي التنين بوعده ، فإن كلمات التنين ستضعف “.
“لا داعي للقلق بشأن فشل الصفقة. إذا لم يفي التنين بوعده ، فإن كلمات التنين ستضعف “.
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
حارب جريد دائمًا من أجل الإنسانية. مثل هذا الشخص كان يبتسم لآلام الآخرين؟ بالطبع ، جريد الحالي لم يكن يبتسم لإيدان. كان يبتسم لأنه كان راضياً عن الوضع. حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان من الصعب التخلص من الانطباع بأنه فقد بعضًا من إنسانيته.
يجب فعل هذااذا لم يرد رايدر ان يكون مثل بونهيلير. وسيتعين على جريد تحمل عاصفة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد يعطي تعبيرًا جيدًا بينما كان يعتقد ذلك. ثم رد رايدر ، ” أفضل طاهٍ في هذا الوقت هنا. هل هناك حاجة للتحرك؟ ”
“يجب ان اتعامل مع ايدان بشكل أفضل من الآن فصاعدًا. ”
كان هذا فخر رايدر. كان يشبه براهام.
فضل رايدر في تقييم ايدان بشكل صحيح. من البداية، قدمه شخصية جديرة بالثقة تدعى جريد كأفضل طاهٍ في هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك عيوب في وصفة ايدان التي رآها بالفعل. السبب في أن الأطباق كانت لا طعم لها كان فقط بسبب المكونات. بالنسبة لـ رايدر ، كان من الصعب الشك في مهارات ايدان.
لم يطلب رايدر أي شيء آخر ، وكأن ذلك يكفي للإجابة. تمتم للتو بينما كان يحدق في شعره الأشقر الطويل الذي كان مصبوغًا بالسماء الحمراء ، “اللص العظيم في الليلة الحمراء. لذا. ”
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
شعر جريد بالارتياح عندما رأى مظهر ايدان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا لو أنكرت الطريق الذي كنت تسلكه يا ايدان؟ هل ستغادر مع أسف اللحظة الأخيرة؟
كان محبط. صورته وهو جالس على الرمال البيضاء في حالة ذهول تشبه شخصًا فقد وطنه. كانت عيناه الفارغتان وآثار الدموع تمثل صدمته وحزنه.
تمتم اللص العظيم في الليلة الحمراء لنفسه. اختبأ في الظل وراقب الوضع. في الواقع ، كان قد سمع عن خطط جريد مسبقًا. هذا يعني أنه كان من الممكن استنتاج مدى تعرض الطباخ المسمى ايدان للأذى. ابتسم جريد على الرغم من علمه بذلك وثار قلق اللص العظيم.
“إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
أعاد ايدان سداد ثقة جريد بالكامل. لقد احتفظ بذراع تراوكا لـ جريد من خلال صنع أطباق سيئة ، وأظهر تعبيراً مذهولًا بعد أن صدم بتقييم رايدر الصادق. لعب دورًا نشطًا دون أن يترك أي مجال للندم.
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
سوف يستعيد الاهتمام الذي فقده إيدان. ستنتهي القضية دون أن يلاحظ رايدر أن ايدان ” لا يستطيع الطهي”.
كان ذلك لأن أصله كان حدادًا. لم يكن الحداد النهائي. بدأ كحداد. وهكذا ، حاول أن يصهر رائحة ذراع تراوكا في وسط المدينة كما لو كان إله الحدادة.
“يجب ان اتعامل مع ايدان بشكل أفضل من الآن فصاعدًا. ”
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه جريد عندما قطع وعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ضحى دائمًا بنفسه لأنه كان يحب الناس ويثق بهم”.
“هل هذا من الآثار الجانبية عندما تصبح إلهاً؟”
نعم ، لم يكن جريد سوى وريث باجما. شخص حارب من أجل الإنسانية وضحى بأرواح لا حصر لها.
تمتم اللص العظيم في الليلة الحمراء لنفسه. اختبأ في الظل وراقب الوضع. في الواقع ، كان قد سمع عن خطط جريد مسبقًا. هذا يعني أنه كان من الممكن استنتاج مدى تعرض الطباخ المسمى ايدان للأذى. ابتسم جريد على الرغم من علمه بذلك وثار قلق اللص العظيم.
“لقد ضحى دائمًا بنفسه لأنه كان يحب الناس ويثق بهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ رايدر بشيئين.
حارب جريد دائمًا من أجل الإنسانية. مثل هذا الشخص كان يبتسم لآلام الآخرين؟ بالطبع ، جريد الحالي لم يكن يبتسم لإيدان. كان يبتسم لأنه كان راضياً عن الوضع. حتى مع أخذ ذلك في الاعتبار ، كان من الصعب التخلص من الانطباع بأنه فقد بعضًا من إنسانيته.
فوجئ رايدر بشيئين.
“هل سيصبح مثل الآلهة الأخرى بعد كل شيء. لا ، انتظر؟”
فضل رايدر في تقييم ايدان بشكل صحيح. من البداية، قدمه شخصية جديرة بالثقة تدعى جريد كأفضل طاهٍ في هذا الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن هناك عيوب في وصفة ايدان التي رآها بالفعل. السبب في أن الأطباق كانت لا طعم لها كان فقط بسبب المكونات. بالنسبة لـ رايدر ، كان من الصعب الشك في مهارات ايدان.
لم يكن يفقد إنسانيته كأثر جانبي ليصبح إلهاً. بطبيعته ، كان من السهل عليه في الأصل التضحية بالناس. كان الأمر على الوجهين تمامًا وكان تقريبًا مثل الوغد.
سطع فجأة تعبير اللص العظيم القلق للغاية. كان ذلك لأنه تم تذكيره بأصل جريد. لماذا حاول جريد صهر ذراع التنين القديم الذي تمت إزالته حديثًا؟
أعاد ايدان سداد ثقة جريد بالكامل. لقد احتفظ بذراع تراوكا لـ جريد من خلال صنع أطباق سيئة ، وأظهر تعبيراً مذهولًا بعد أن صدم بتقييم رايدر الصادق. لعب دورًا نشطًا دون أن يترك أي مجال للندم.
كان ذلك لأن أصله كان حدادًا. لم يكن الحداد النهائي. بدأ كحداد. وهكذا ، حاول أن يصهر رائحة ذراع تراوكا في وسط المدينة كما لو كان إله الحدادة.
أسقط رايدر الشوكة والسكينه مجدداً مع تعبير متفاجئ للغاية.
وصلت أفكار اللص العظيم إلى هذه النقطة وكان بإمكانه التفكير في شخصية.
“. لا أعتقد أن السير ايدان في وضع يسمح له بالطهي مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
“باجما”.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
“باجما قد يستحق النقد ، لكنه أحب البشر حقًا. ”
نعم ، لم يكن جريد سوى وريث باجما. شخص حارب من أجل الإنسانية وضحى بأرواح لا حصر لها.
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
في وقت اخر-
“باجما قد يستحق النقد ، لكنه أحب البشر حقًا. ”
كان محبط. صورته وهو جالس على الرمال البيضاء في حالة ذهول تشبه شخصًا فقد وطنه. كانت عيناه الفارغتان وآثار الدموع تمثل صدمته وحزنه.
وهكذا ، أبرم ميثاقًا مع بعل على الرغم من أنه كان على دراية كاملة بما سيعاني منه عند وفاته. لقد ضحى بالكثير من الناس من أجل قضيته ولكن لم يكن لديه حقد.
“حسنا. سأفعلها “.
“جريد يشبهه”.
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
لم يكن يفقد إنسانيته كأثر جانبي ليصبح إلهاً. بطبيعته ، كان من السهل عليه في الأصل التضحية بالناس. كان الأمر على الوجهين تمامًا وكان تقريبًا مثل الوغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك فقط ، ظهر اللص العظيم في الليلة الحمراء. كما توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها جريد. وهكذا ، شعر بالحاجة إلى تغيير الأمور.
“عادة ، يشبه التلاميذ معلميهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما عرف المزيد عن حياة باجما ، أصبح مندمجًا بشكل أكبر. ثم تغلغل صوت في آذان اللص العظيم ، الذي كان يومئ برأسه اقتناعا .
“عادة ، يشبه التلاميذ معلميهم. ”
“إنه الأفضل في مجاله. أنا متأكد من أنه صُدم بالواقع المذهل بأنه صنع طبقًا ليس لذيذًا ، لكن. أعتقد أنه سيتعافى بسرعة بعقلية قوية “.
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
اللعنه…. هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أمر مؤسف ، لكنه نجح في نواح كثيرة. ”
“. طعم اللحم في فمي ممزوج بالبهارات. كيف؟”
هل كان هناك من يشتمه من مكان ما؟ لماذا نزلت قشعريرة فجأة في عموده الفقري؟ كان جريد على وشك أن يبصق بشكل انعكاسي ، فقط ليصبح عاجزًا عن الكلام.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه جريد عندما قطع وعدًا.
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
ظهر مصدر تلك الثقة. أخيرًا ، استخدم رايدر المبتسم السحر وتكشف مشهد غامض. كل أواني الطهي ومكونات الطعام الموجودة في العالم ، بالإضافة إلى التوابل التي لم يسبق لـ جريد رؤيتها من قبل ملأت الساحل حيث لم يكن هناك شيء.
كان ذلك لأن أصله كان حدادًا. لم يكن الحداد النهائي. بدأ كحداد. وهكذا ، حاول أن يصهر رائحة ذراع تراوكا في وسط المدينة كما لو كان إله الحدادة.
“لا يمكن أن يحدث هذا؟ لا تخبرني؟
بدا جريد مذهول. ثم سرعان ما تحول وجهه إلى اللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لاحظ خطتي؟”
أعاد ايدان سداد ثقة جريد بالكامل. لقد احتفظ بذراع تراوكا لـ جريد من خلال صنع أطباق سيئة ، وأظهر تعبيراً مذهولًا بعد أن صدم بتقييم رايدر الصادق. لعب دورًا نشطًا دون أن يترك أي مجال للندم.
“السبب الذي جعل جريد يعقد صفقة معك كان بسبب طلبي. ”
في الماضي ، كان ذلك طبيعيًا. كان رايدر هو التنين الذواق. كان لديه عين للطبخ بنفسه. في الواقع ، المهارة التي استخدمها في تحضير المكونات منذ فترة لم تكن طبيعية. لذلك لم يكن هناك طريقة لم يكن يعرف بها حقيقة أن مهارات الطبخ لدى ايدان كانت رديئة في الواقع.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
“لا بد أنه لاحظ أنني أحضرت طاهياً لا يستطيع الطهي عن قصد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح ما سيحدث بعد ذلك. كان رايدر سيطلب طعامًا من ايدان حيث يستخدم “مكونات عادية”. بعد التأكد من أن هذه الأطباق كانت مروعة وعديمة الطعم ، كان سيحاسب جريد.
“لقد فشلت”.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
بطريقة ما ، كان يعتقد أن الأمور قد سارت بسهولة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا أشباح.
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
هل يتهمه جريد بأنه لص؟ غلبت العصبية على جريد وهو ينظر إلى يدي ايدان ويفكر في الأمر.
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
“أحيي رايدر ، التنين العجوز العظيم الذي يسود كل الأشياء ، التنين الذهبي اللامع الذي يضيء قبل الشمس. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يفقد إنسانيته كأثر جانبي ليصبح إلهاً. بطبيعته ، كان من السهل عليه في الأصل التضحية بالناس. كان الأمر على الوجهين تمامًا وكان تقريبًا مثل الوغد.
بعد ذلك فقط ، ظهر اللص العظيم في الليلة الحمراء. كما توصل إلى نفس النتيجة التي توصل إليها جريد. وهكذا ، شعر بالحاجة إلى تغيير الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد يعطي تعبيرًا جيدًا بينما كان يعتقد ذلك. ثم رد رايدر ، ” أفضل طاهٍ في هذا الوقت هنا. هل هناك حاجة للتحرك؟ ”
غرقت عيون رايدر ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقصد الصعود إلى السماء؟”
“هذه تحية قديمة. ”
فوجئ رايدر بشيئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من البداية ، لم يستطع قراءة وجود الإنسان. ثانيًا ، سمع تحية لم يعتقد أبدًا أنه سيسمعها في العالم الحالي.
“. كم عدد مرات الدمار الذي مررت بها ، أيها الشبح؟”
كان من الواضح ما سيحدث بعد ذلك. كان رايدر سيطلب طعامًا من ايدان حيث يستخدم “مكونات عادية”. بعد التأكد من أن هذه الأطباق كانت مروعة وعديمة الطعم ، كان سيحاسب جريد.
غمغم اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “أنا متأكد من أنه سيُقتل. ”
تكرار الخلق والنهاية – كانت الدورات التي قامت بها ريبيكا وياتان معيبة بشكل قاتل. كانت الكائنات التي كانت “قوتها” فوق مستوى معين لم تتأثر بالدمار. كانت الأمثلة هي التنانين التي عاشت سليمة حتى بعد أن عانت من عدد لا يحصى من الرؤى ، وزيك رسول الإله مدجج بالعتاد.
بفضل رغبة رايدر اللاواعية في ألا يكون طعمه جيدًا ، تمكن ايدان من تجنب أن يصبح موضوعًا للكراهية. في المقام الأول ، كان لدى رايدر عقلية نادرة بين التنانين. كان يعلم أنه لن يكون بإمكان طاهٍ بشري طهي جسد تنين قديم كما يشاء. هذا هو السبب في أنه ساعد في العملية نفسها.
ثم حدث شيء مذهل. نهض رايدر بسحر وانتقل على الفور إلى جانب ايدان. ثم تواصل مع ايدان.
كانوا موجودين في كل مرة.
”كل شيء جيد. افعل ما تريد. ”
“هل تقصد الصعود إلى السماء؟”
كانوا أشباح.
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
لم يطلب رايدر أي شيء آخر ، وكأن ذلك يكفي للإجابة. تمتم للتو بينما كان يحدق في شعره الأشقر الطويل الذي كان مصبوغًا بالسماء الحمراء ، “اللص العظيم في الليلة الحمراء. لذا. ”
ترجمة : PEKA
“رايدر ، هل يمكنني أن أجرؤ على قول شيء ما؟”
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
“أنا أحترمك بقدر ما أحترم طباخًا رائعًا. أنا أعطي الإذن “.
لا يختلف التسلسل الهرمي لك و جريد. يجب عليك أيضًا احترام جريد.
“السبب الذي جعل جريد يعقد صفقة معك كان بسبب طلبي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ايدان لحم تراوكا المكتسب حديثًا في الحفرة وأخيرًا أمسك بسكينه. هل سيقوم بإعداد مكونات أخرى الآن؟ عندما انتبه الجميع إليه ، التقط ايدان زجاجة غسلها بماء البحر وكسرها بعناية إلى نصفين ووضعها فوق اللحم. ثم أصبح الزجاج ساخنًا في الشمس.
عادة ، كان اللص العظيم يعامل جريد كما لو كان شابًا. ومع ذلك ، أشار إلى جريد باحترام عندما واجه هدفًا رفيع المستوى. لقد نقل معنى غير معلن للهدف.
شعر جريد بالارتياح عندما رأى مظهر ايدان.
في وقت اخر-
لا يختلف التسلسل الهرمي لك و جريد. يجب عليك أيضًا احترام جريد.
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا رايدر وكأنه منزعج ، لكنه وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقصد الصعود إلى السماء؟”
“نعم ، لقد توصل إلى هذه الخطة لمساعدتي فقط. لذا إذا كان يجب تحميل شخص ما المسؤولية ، من فضلك. ”
“لست بحاجة إليهم جميعًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المسؤوليه؟”
كان من الواضح ما سيحدث بعد ذلك. كان رايدر سيطلب طعامًا من ايدان حيث يستخدم “مكونات عادية”. بعد التأكد من أن هذه الأطباق كانت مروعة وعديمة الطعم ، كان سيحاسب جريد.
كان رايدر يرفع رأسه بطريقة مشوشة عندما اهتزت أذنيه قليلاً. كان يستجيب لإشارات ايدان الذي توقف عن البكاء ويلتقط أنفاسه.
“دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
ثم حدث شيء مذهل. نهض رايدر بسحر وانتقل على الفور إلى جانب ايدان. ثم تواصل مع ايدان.
“أفضل طباخ في هذا العصر. ”
“لست بحاجة إليهم جميعًا. ”
كانوا موجودين في كل مرة.
“. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكرار الخلق والنهاية – كانت الدورات التي قامت بها ريبيكا وياتان معيبة بشكل قاتل. كانت الكائنات التي كانت “قوتها” فوق مستوى معين لم تتأثر بالدمار. كانت الأمثلة هي التنانين التي عاشت سليمة حتى بعد أن عانت من عدد لا يحصى من الرؤى ، وزيك رسول الإله مدجج بالعتاد.
“سأمنحك فرصة لخدمتي بالشكل الصحيح . ”
“نعم ، لقد توصل إلى هذه الخطة لمساعدتي فقط. لذا إذا كان يجب تحميل شخص ما المسؤولية ، من فضلك. ”
كان ذلك في أعقاب المعلومات المتحيزة. آمن رايدر بتاريخ ايدان الذي قدمه جريد وما زالوا يعتقد أنه كان أفضل طباخ. من وجهة نظر ايدان ، بدا الأمر وكأنه استهزاء.
كانت عيون رايدر عندما نظر إلى ايدان مليئة بالاحترام والتفهم. لم يكن مثل التنين القديم على الإطلاق.
“هذه تحية قديمة. ”
“تبا… هذا. ”
هل يجب أن أكسر معصمه؟ يمكن لـ سي هي علاجه لاحقًا على أي حال. لكن يجب أن يكون لدي مبرر لإقناع رايدر بعد ذلك. ”
وصفه بأنه أفضل طاهٍ في هذا العصر بعد بصق الطعام الذي صنعه لأنه كان فظيعًا؟ لقد تخلى ايدان عن العيش منذ البداية. على الرغم من أنه أحرق روحه للطهي ، إلا أنه فشل في النهاية ولم يستطع رؤية أي شيء في عينيه. باختصار ، فقد خوفه.
“حسنا. سأفعلها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
كانت هناك نظرة شديدة التحدي في عينيه. عيون الطاهي التي كانت واثقة من نفسها بدلاً من الخوف بعد أن فشل أثارت رايدر بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه حقًا الطاه الذي كنت أبحث عنه”.
“لا يمكن أن يحدث هذا؟ لا تخبرني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في أعقاب المعلومات المتحيزة. آمن رايدر بتاريخ ايدان الذي قدمه جريد وما زالوا يعتقد أنه كان أفضل طباخ. من وجهة نظر ايدان ، بدا الأمر وكأنه استهزاء.
ظهر مصدر تلك الثقة. أخيرًا ، استخدم رايدر المبتسم السحر وتكشف مشهد غامض. كل أواني الطهي ومكونات الطعام الموجودة في العالم ، بالإضافة إلى التوابل التي لم يسبق لـ جريد رؤيتها من قبل ملأت الساحل حيث لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”كل شيء جيد. افعل ما تريد. ”
كانت هناك نظرة شديدة التحدي في عينيه. عيون الطاهي التي كانت واثقة من نفسها بدلاً من الخوف بعد أن فشل أثارت رايدر بعض الشيء.
“. كم عدد مرات الدمار الذي مررت بها ، أيها الشبح؟”
“لست بحاجة إليهم جميعًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول جريد الذي كان يراقب الموقف بلا كلل إلى التأمل بينما رفع رايدر عينيه بطريقة مخيفة.
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
غمغم اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “أنا متأكد من أنه سيُقتل. ”
كان ذلك لأنه شاهد ايدان يضع أواني الطهي التي أعدها التنين القديم بعيدًا ويركلها بقدميه ويجرفها بذراعيه.
“لا يمكن أن يحدث هذا؟ لا تخبرني؟
“هذا. هل يجب علي إرضاء شهيتك ؟ هل تريدني أن أرشدك إلى مطعم أعرفه ؟ ” قال جريد بحذر.
في صمت محرج ، تحدث ايدان ، “سأفعل ذلك بطريقتي. أعطني القليل من لحم التنين مرة أخرى “.
انتشرت ابتسامة باهتة على وجه جريد عندما قطع وعدًا.
كان ذلك مباشرة بعد فشل غير متوقع. أدرك ايدان في يأسه. لقد كان من الخطأ التخلي عن المهارات التي شحذها طوال حياته لطهي الطعام بنفس الطريقة مثل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت إلى حد ما. ”
ثم حدث شيء مذهل. نهض رايدر بسحر وانتقل على الفور إلى جانب ايدان. ثم تواصل مع ايدان.
“ماذا لو أنكرت الطريق الذي كنت تسلكه يا ايدان؟ هل ستغادر مع أسف اللحظة الأخيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت عيون رايدر ببرودة.
سطع فجأة تعبير اللص العظيم القلق للغاية. كان ذلك لأنه تم تذكيره بأصل جريد. لماذا حاول جريد صهر ذراع التنين القديم الذي تمت إزالته حديثًا؟
كان الطبخ الذي يعتمد على المحليات والتوابل عاديًا جدًا. في المقام الأول ، لم تكن مهارة خالصة. لقد طبخ مع الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نتحدث بعد أن ننتهي من الأكل. ”
لم يحمل ايدان أي سكاكين أو أواني مطبخ في يديه. لقد صنع شكل إناء بحفر الحفرة بنفسه بينما يحرق يديه على الرمال البيضاء للشاطئ الذي كانت الشمس تسخنه.
“كما تعلم ، يختلف البشر عنك في الوجود العظيم. نحن كائنات يرثى لها لا يمكن أن نعيش إلا إذا نسينا. عندما ولدت وكم مره مررت بنهاية العالم. لقد نسيت منذ فترة طويلة “.
فوجئ رايدر بشيئين.
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي شعر فيها رايدر بأن شيئًا ما كان خطأ.
“إنه لائق بشكل مدهش ، لكنني لن أنخدع”.
ألقى ايدان لحم تراوكا المكتسب حديثًا في الحفرة وأخيرًا أمسك بسكينه. هل سيقوم بإعداد مكونات أخرى الآن؟ عندما انتبه الجميع إليه ، التقط ايدان زجاجة غسلها بماء البحر وكسرها بعناية إلى نصفين ووضعها فوق اللحم. ثم أصبح الزجاج ساخنًا في الشمس.
“. ما هذا؟” تم تقليل رأي رايدر في ايدان. كان ذلك أثناء حيرته من سلسلة أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد يشبهه”.
لم يهتم ايدان. طبخ ايدان اللحم بطريقته الخاصة ، وفي النهاية أعطى رايدر قطعة لحم مطبوخة قليلاً من الخارج. لم تكن حتى على طبق. كان لحمًا على حجر.
كان الطبخ الذي يعتمد على المحليات والتوابل عاديًا جدًا. في المقام الأول ، لم تكن مهارة خالصة. لقد طبخ مع الطبيعة.
“هل تعامل تنينًا عظيمًا مثل حيوان الآن؟” في مرحلة ما ، أصبح صوت رايدر باردًا تمامًا. أمسك بسكين وشوكة وهو يحدق في ايدان. “إذا خدعتني ، فسوف تدفع ثمناً باهظاً. ”
في وقت اخر-
“تبا… هذا. ”
“. طعم اللحم في فمي ممزوج بالبهارات. كيف؟”
خشخشه!
تذكر جريد بوضوح. كانت صورة رايدر يكافح لأن الطعام الذي كان يتمتع به لمئات السنين أصبح مملًا. لقد بدا هادئًا للغاية حتى عندما كان يفكر في تدمير عائلة من الطهاة الذين غيروا الوصفه .
كان الطبخ الذي يعتمد على المحليات والتوابل عاديًا جدًا. في المقام الأول ، لم تكن مهارة خالصة. لقد طبخ مع الطبيعة.
أسقط رايدر الشوكة والسكينه مجدداً مع تعبير متفاجئ للغاية.
غمغم اللص العظيم في الليلة الحمراء ، “أنا متأكد من أنه سيُقتل. ”
في الماضي ، كان ذلك طبيعيًا. كان رايدر هو التنين الذواق. كان لديه عين للطبخ بنفسه. في الواقع ، المهارة التي استخدمها في تحضير المكونات منذ فترة لم تكن طبيعية. لذلك لم يكن هناك طريقة لم يكن يعرف بها حقيقة أن مهارات الطبخ لدى ايدان كانت رديئة في الواقع.
“. طعم اللحم في فمي ممزوج بالبهارات. كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا أشباح.
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
