عين خبيثة
عين خبيثة
أضاءت رموز الجوهر السماوي الرونية في عيون سو مينغ ، وبدا أن العالم أمام عينيه قد تجمد ، كما لو كان ذلك بسبب قوة الجوهر السماوي. لم يتحرك ، وتحول إلى صورة ثابتة.
لم يدير سو مينغ رأسه للخلف. عندما سقطت يده اليمنى ، جاء صوت عالٍ يصم الآذان على الفور من الأرض وأغرق صرخات الألم الحادة التي لا تعد ولا تحصى التي ارتفعت في الهواء. وبينما كان الصوت يتردد في الهواء ، كان هناك اهتزاز في أجساد كل الناس الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض ، وكأنهم قد تجمدوا ، ألقوا بنظراتهم على الأرض. ثم سقط كل فكيهم ، ولا يمكن إخفاء الصدمة على وجوههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه. ……. Hijazi
على الأرض كانت هناك بصمة يد ضخمة غرقت على عمق مئات الأقدام. تم وسمها على الأرض ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخنافس السوداء المشوهة هناك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه تغيير مبادئه لسيده.
كانت بصمة اليد تلك واضحة بشكل لا يصدق ، كما لو أن عملاقًا قد وضع يده على الأرض. على أطراف بصمة اليد كانت الخنافس السوداء التي نجت بصعوبة من الموت. ارتجفت أجسادهم ، واستلقوا على الأرض ، ولم يجرؤوا على التحرك ولو شبرًا واحدًا.
على الأرض كانت هناك بصمة يد ضخمة غرقت على عمق مئات الأقدام. تم وسمها على الأرض ، وكان هناك عدد لا يحصى من الخنافس السوداء المشوهة هناك!
يمكن أن يشعروا بهالة مرعبة يمكن أن تدمر عرقهم بأكمله من بصمة اليد تلك ، وكان هناك ضغط كبير كان من المستحيل عليهم الوقوف ضده.
فوجئ سو مينغ من هذا المنظر للحظات. عندما نظر إليه ، تم تكبير الصورة على الفور أمام عينيه ، كما لو كانت تتحرك. مع زيادة حجمها بلا توقف ، بدا الأمر كما لو أن المسافة بين سو مينغ و السامع قد تقلصت. استمر حتى مرت نظرة سو مينغ من خلال جسد الرجل وهبطت على الشق الناعم في الهواء الذي يبدو طبيعيًا خلف الرجل.
شاهد سو مينغ هذا المشهد يتكشف أمام عينيه بهدوء. كان قلب السامع العجوز خلفه يرتجف في تلك اللحظة. كان يتراجع بسرعة ، مليئًا بالندم والرعب. كان يأسف لأنه اقترب كثيرًا من مثل هذا الشخص المخيف!
ومع ذلك … بمجرد أن ألقى نظره على سيده الجالس على العملاق ذو الفراء الأسود خلف ديجو مو شا مباشرة ، الذي كان يطارد السامعين من بعيد ، ظهرت نظرة حازمة في عينيه.
كان خائفا من تلك الكف التي تحتوي على إرادة لا يستطيع أن يقاومها. لم يسبق له أن رأى سيد القدر والحياة والموت في حياته ، لكنه سمع عن القدرات السماوية التي يمتلكها المحاربون الأقوياء في هذا العالم. عندما رأى كل ما حدث ، لم يتردد في رأسه سوى لقب سيد القدر والأرواح والموت ؛ كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف سو مينغ.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
قال سو مينج بشكل قاطع: “المجيء إلى جانبي ليس شيئًا يمكنك القيام به كما تشاء ، ولا … المغادرة “.
بعد أن ذهلوا للحظة ، اندلعت الضجة بينهم. كان جميع السامعين ممتلئين بالرعب اللامحدود في تلك اللحظة. انهارت عقولهم على الفور ، وبدأوا جميعًا في الانسحاب. كل عقولهم كانت مركزة على كلمة واحدة فقط – اهرب !
تغير تعبير السامع العجوز بشكل جذري. عندما رفع يده اليمنى ، ظهرت طبلة . عندما هزها بسرعة ، غادر في لحظة. لقد كان بالفعل خائفًا من كف سو مينغ . إذا كان يعلم أن هناك مثل هذا الوجود القوي في العشيرة التاسعة ، فلن يأتي بعشيرته أبدًا ، بغض النظر عن السبب.
“الرجاء العفو عنا ! كل هذا كان بأوامر من الشيخ ، كان علينا أن نأتي … ”
لم يعد هذا يعتبر أنهم يطاردون العشيرة التاسعة ، لكن السامعين يجلبون على أنفسهم تهديد الإبادة!
“نحن على استعداد لتقديم الولاء! نحن على استعداد للانضمام إلى العشيرة التاسعة !! ”
تقلصت عيناه . مع تقدمه ، بدأ في الفرار يائسًا. أراد الهروب من هذا المكان. في الواقع ، لم يعد بإمكانه الاهتمام ببقاء أفراد عشيرته الأخرين هنا. لقد أراد العودة إلى عشيرته في أسرع وقت ممكن وجعلهم يهاجرون بسرعة ويبتعدون قدر المستطاع عن هذا المكان. إذا تباطأوا حتى ولو قليلاً ، فإنه يعتقد أن ما ينتظر عشيرته سيكون الإبادة الكاملة.
كان من الواضح أنهم شعروا بموت أفراد عشيرتهم وكانوا يعبدون حاكمهم ، على أمل أن تظهر لهم معجزة.
أنزل سو مينغ يده اليمنى ، ثم ضرب حقيبة التخزين الخاصة به. ظهرت القرع على الفور وطارت فوق كفه. لمسها سو مينغ بلطف عدة مرات.
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
“القرع العزيز ، من فضلك اقتله” قال سو مينغ بصوت خافت ، وظهرت العيون على الفور على القرع قبل أن ينظروا ببرود إلى السامع العجوز الهارب. اندلع ضوء متعدد الألوان على الفور من الداخل ، وانطلقت شخص صغير بشفرة من القرع ، وطارد هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
بعد لحظة ، انطلقت صرخة ألم شديدة في الهواء ، ترددت بسرعة في ساحة المعركة التي كانت صامتة بسبب كف سو مينغ ، مما جذب جميع نظرات الناس نحو المصدر.
كان من الواضح أنهم شعروا بموت أفراد عشيرتهم وكانوا يعبدون حاكمهم ، على أمل أن تظهر لهم معجزة.
عندما نظر أفراد العشيرة التاسعة ، ارتفعت معنوياتهم على الفور ، ولكن عندما نظر السامعون ، أصبحت وجوههم شاحبة للغاية. إذا كان ضرب كف سو مينغ على الأرض قد أخاف السامعين ، ودفع روحهم القتالية في القاع ، وأثار رعبًا لا يُصدق في قلوبهم ، فإن مشهد قطع رأس السمع العجوز كان بمثابة جرس جنازة أصاب قلوب جميع السامعين بشراسة.
قال سو مينج بشكل قاطع: “المجيء إلى جانبي ليس شيئًا يمكنك القيام به كما تشاء ، ولا … المغادرة “.
“الشيخ!”
عندما وصلوا ، خرج دوق اللهب القرمزي من سحابة النار. كان تعابير وجهه باردة ، وعندما فتح ذراعيه زأر في السماء. بزئير واحد فقط ، انتشر حوله بحر من النار . في لحظة ، تشكل حاجز ناري حول الأرض.
“اهربوا! اخرجوا من هنا بسرعة! ”
في اللحظة التي اجتمعت فيها نظراتهم ، تقلص بؤبؤ العين فجأة ، وصدى صراخ خارق في قلب سو مينغ. مع إثارة ضجة ، خرج من النسخة المكبرة للعالم أمام عينيه. تحول الوادي إلى صدع ، وعندما لم يعد العالم الذي رآه صورة و استعاد قدرته على الحركة ، ترددت ألسنة اللهب المشتعلة في الهواء ، وانتشرت رائحة دموية ، واستمر السامع في القتال ضد ديجو مو شا.
بعد أن ذهلوا للحظة ، اندلعت الضجة بينهم. كان جميع السامعين ممتلئين بالرعب اللامحدود في تلك اللحظة. انهارت عقولهم على الفور ، وبدأوا جميعًا في الانسحاب. كل عقولهم كانت مركزة على كلمة واحدة فقط – اهرب !
أغلق سو مينغ عينيه وجلس القرفصاء على القمة.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
“نحن على استعداد لتقديم الولاء! نحن على استعداد للانضمام إلى العشيرة التاسعة !! ”
أطلق ديجو مو شا زئيرًا ، واحترق الكراهية الوحشية في عينيه. وبينما كان يزأر ، ظهر الظل العملاق للعملاق ذو الفراء الأسود خلفه ، جنبًا إلى جنب مع … شخصية تيان شي زي الجالس على رأسه ، والتي جذبت عيون سو مينغ إليه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
رد الزئير على مناداته على الفور. لقد كان زئيرًا جاء من جميع المحاربين من العشيرة التاسعة بعد أن تم قمعه داخلهم لسنوات لا حصر لها. طار المئات من الناس في تلك اللحظة ، وتحولوا إلى أقواس طويلة اتجهوا نحو السماء قبل أن يطلقوا مذبحة جنونية على السامعين الفارين ، الذين كانوا الآن مشتتين ويفتقرون إلى الوحدة.
كان هذا اليوم هو المرة الأولى التي يلتقي فيها سو مينغ مع السامعين.
كان أحد الطرفين يفر في حالة من اليأس ، والآخر كان يطاردهم بجنون أثناء هديرهم. من الواضح أن هذه المعركة لن تنتهي خلال فترة قصيرة من الزمن ، وسوف يطول خط المعركة.
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
وقفت سو مينغ في القمة وشاهدت هذا المشهد ، ثم تنهدت. لم يكن لديه ضغينة ضد السامعين ، وبمبادئه ، طالما أنهم لم يستفزوه ، فلن يبيد قبيلة بأكملها بدون سبب.
عين خبيثة
كان هذا اليوم هو المرة الأولى التي يلتقي فيها سو مينغ مع السامعين.
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
ومع ذلك … بمجرد أن ألقى نظره على سيده الجالس على العملاق ذو الفراء الأسود خلف ديجو مو شا مباشرة ، الذي كان يطارد السامعين من بعيد ، ظهرت نظرة حازمة في عينيه.
كان هذا الحاجز مثل القفل الذي قطع تمامًا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة للسامعين!
يمكنه تغيير مبادئه لسيده.
بالنسبة إلى سو مينغ ، الذي اعتاد بالفعل على رؤية الحياة والموت ، لم يكن من المهم أن تستمر هذه العشيرة في الازدهار والنمو.
“هذا هو سيد العشيرة الذي تطورت في محيط الجوهر السماوي النجمي. لقد كانوا رفاقه خلال سنوات عديدة من الوحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الزئير على مناداته على الفور. لقد كان زئيرًا جاء من جميع المحاربين من العشيرة التاسعة بعد أن تم قمعه داخلهم لسنوات لا حصر لها. طار المئات من الناس في تلك اللحظة ، وتحولوا إلى أقواس طويلة اتجهوا نحو السماء قبل أن يطلقوا مذبحة جنونية على السامعين الفارين ، الذين كانوا الآن مشتتين ويفتقرون إلى الوحدة.
رفع سو مينغ يده اليمنى. بمجرد أن شكل ختمًا ، قام بتأرجح ذراعه في الهواء. مع ذلك ، شكل طوطم دوق اللهب القرمزي على ذراعه على الفور سحابة نار ظهرت في مكان بعيد . كانت تلك البقعة هي الحدود مع القارة التي لم يتمكن السامعون الفارون من الاقتراب منها بعد.
عندما حدق سو مينغ في ذلك ، تم تضخيم الهواء إلى ما لا نهاية. بمجرد نموه عدة مئات المرات ، رأى صدعًا .
عندما وصلوا ، خرج دوق اللهب القرمزي من سحابة النار. كان تعابير وجهه باردة ، وعندما فتح ذراعيه زأر في السماء. بزئير واحد فقط ، انتشر حوله بحر من النار . في لحظة ، تشكل حاجز ناري حول الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقلصت عيناه . مع تقدمه ، بدأ في الفرار يائسًا. أراد الهروب من هذا المكان. في الواقع ، لم يعد بإمكانه الاهتمام ببقاء أفراد عشيرته الأخرين هنا. لقد أراد العودة إلى عشيرته في أسرع وقت ممكن وجعلهم يهاجرون بسرعة ويبتعدون قدر المستطاع عن هذا المكان. إذا تباطأوا حتى ولو قليلاً ، فإنه يعتقد أن ما ينتظر عشيرته سيكون الإبادة الكاملة.
كان هذا الحاجز مثل القفل الذي قطع تمامًا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة للسامعين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه. ……. Hijazi
“لا!”
قال سو مينج بشكل قاطع: “المجيء إلى جانبي ليس شيئًا يمكنك القيام به كما تشاء ، ولا … المغادرة “.
“نحن على استعداد لتقديم الولاء! نحن على استعداد للانضمام إلى العشيرة التاسعة !! ”
كان هذا الحاجز مثل القفل الذي قطع تمامًا أي فرصة للبقاء على قيد الحياة للسامعين!
“الرجاء العفو عنا ! كل هذا كان بأوامر من الشيخ ، كان علينا أن نأتي … ”
بعد أن ذهلوا للحظة ، اندلعت الضجة بينهم. كان جميع السامعين ممتلئين بالرعب اللامحدود في تلك اللحظة. انهارت عقولهم على الفور ، وبدأوا جميعًا في الانسحاب. كل عقولهم كانت مركزة على كلمة واحدة فقط – اهرب !
نداءات الرحمة ، صيحات الجنون ، وصيحات اليأس تردد صداها على الفور في كل الاتجاهات ، لكن جميعها تحولت إلى صرخات ألم غمرها الزئير الغاضب المختلط بنية الانتقام من العشيرة التاسعة.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
أغلق سو مينغ عينيه وجلس القرفصاء على القمة.
قال سو مينج بشكل قاطع: “المجيء إلى جانبي ليس شيئًا يمكنك القيام به كما تشاء ، ولا … المغادرة “.
لم يكن يريد المشاركة في هذه المجزرة. كانت مساعدة العشيرة في قتل أقوى شخص بين أعدائهم وحل خطر غزو بحر الحشرات أمرًا فعله سو مينغ لسيده ، ولكن هذا كان أيضًا كل ما سيفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه. ……. Hijazi
بالنسبة إلى سو مينغ ، الذي اعتاد بالفعل على رؤية الحياة والموت ، لم يكن من المهم أن تستمر هذه العشيرة في الازدهار والنمو.
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الزئير على مناداته على الفور. لقد كان زئيرًا جاء من جميع المحاربين من العشيرة التاسعة بعد أن تم قمعه داخلهم لسنوات لا حصر لها. طار المئات من الناس في تلك اللحظة ، وتحولوا إلى أقواس طويلة اتجهوا نحو السماء قبل أن يطلقوا مذبحة جنونية على السامعين الفارين ، الذين كانوا الآن مشتتين ويفتقرون إلى الوحدة.
مع مرور الوقت ، قل عدد الصراخ ، ولكن في تلك اللحظة ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة ونظر بسرعة إلى المسافة. هبطت نظرته على سامع ذكر كان يقاتل من أجل حياته ضد ديجو مو شا بمجرد قطع طريقه للهروب بسبب بحر النار.
عندما حدق سو مينغ في ذلك ، تم تضخيم الهواء إلى ما لا نهاية. بمجرد نموه عدة مئات المرات ، رأى صدعًا .
كانت لديه قوة بارزة ويبدو أنه إما في المرحلة المتأخرة أو المتوسطة من مستوى العالم ، ويمتلك قوة مساوية لقوة ديجو مو شا . تلاشت قدراتهم السماوية في الهواء ، وعندما وصل قتالهم إلى أشد اللحظات …
عندما وصلوا ، خرج دوق اللهب القرمزي من سحابة النار. كان تعابير وجهه باردة ، وعندما فتح ذراعيه زأر في السماء. بزئير واحد فقط ، انتشر حوله بحر من النار . في لحظة ، تشكل حاجز ناري حول الأرض.
ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
لم يتردد شخير سو مينج بعيدًا. لم يتردد سوى لمائة قدم في المنطقة ، لكن الصدع الناعم خلف ذلك السامع الذي لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته توقف عن الحركة فجأة .
كان من الواضح أنهم شعروا بموت أفراد عشيرتهم وكانوا يعبدون حاكمهم ، على أمل أن تظهر لهم معجزة.
أضاءت رموز الجوهر السماوي الرونية في عيون سو مينغ ، وبدا أن العالم أمام عينيه قد تجمد ، كما لو كان ذلك بسبب قوة الجوهر السماوي. لم يتحرك ، وتحول إلى صورة ثابتة.
استدار البؤبؤ ونظر على الفور إلى سو مينغ .
فوجئ سو مينغ من هذا المنظر للحظات. عندما نظر إليه ، تم تكبير الصورة على الفور أمام عينيه ، كما لو كانت تتحرك. مع زيادة حجمها بلا توقف ، بدا الأمر كما لو أن المسافة بين سو مينغ و السامع قد تقلصت. استمر حتى مرت نظرة سو مينغ من خلال جسد الرجل وهبطت على الشق الناعم في الهواء الذي يبدو طبيعيًا خلف الرجل.
يمكن أن يشعروا بهالة مرعبة يمكن أن تدمر عرقهم بأكمله من بصمة اليد تلك ، وكان هناك ضغط كبير كان من المستحيل عليهم الوقوف ضده.
عندما حدق سو مينغ في ذلك ، تم تضخيم الهواء إلى ما لا نهاية. بمجرد نموه عدة مئات المرات ، رأى صدعًا .
“الرجاء العفو عنا ! كل هذا كان بأوامر من الشيخ ، كان علينا أن نأتي … ”
قام بتضخيمه مرة أخرى ، وعندما تم تكبيره عدة آلاف المرات ، تحول هذا الصدع إلى واد عملاق. انطلقت نظرة سو مينغ من خلاله ، ورأى طبقة من الضوء.
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
تحرك في عيون سو مينغ حتى رأى قطعة أرض سوداء.
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
على تلك الأرض كان هناك بركان أسود ينفجر. كانت هناك عشيرة تكونت من أبراج سوداء عند سفح البركان. كان في داخل تلك العشيرة رجال ونساء وكبار السن والشباب ، ولكن في تلك اللحظة ، كانوا جميعًا راكعين على الأرض ويحيطون بتمثال.
ارتفعت صرخات الألم الصاخبة وسقطت في أذنيه. كانت رائحة الدم كثيفة ورفضت المغادرة. بمجرد اصطدامها ببحر النار ، شكلت رائحة كريهة.
كان هذا التمثال مقلة عين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكنه أطلق شخيرًا باردًا. لم يستطع ديجو مو شا رؤيته ، ولا أي شخص من العشيرة التاسعة ، لكن سو مينغ كان بإمكانه رؤية صدع يظهر في الهواء خلف هذا السامع. كان ينفتح بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، سيكون مفتوحًا تمامًا.
كان رجل عجوز ضعيف مصابًا بجروح متقيحة في جميع أنحاء جسده يلهث وهو يدور حول مقلة العين بحركات كما لو كان يرقص. كانت عيناه تتألقان من الكراهية والقلق ، وتناثرت الهتافات المعقدة من فمه إلى ما لا نهاية ، مما تسبب في ظهور نظرة ضبابية تدريجيًا في مقلة العين تلك ، كما لو كانت الرياح والغيوم على مدار عشرة آلاف عام قد ظهرت للتو.
كان أحد الطرفين يفر في حالة من اليأس ، والآخر كان يطاردهم بجنون أثناء هديرهم. من الواضح أن هذه المعركة لن تنتهي خلال فترة قصيرة من الزمن ، وسوف يطول خط المعركة.
انطلاقًا من مظهر الأشخاص الذين كانوا راكعين على الأرض ، يمكن لسو مينغ أن يقول أنهم سامعين ، وكان هذا المكان حيث توجد عشيرة السامعين. أما بالنسبة إلى مقلة العين هذه ، فمن المؤكد أنها كانت الحاكم الذي كان السامعون يعبدونه لسنوات لا تحصى.
عندما وصلوا ، خرج دوق اللهب القرمزي من سحابة النار. كان تعابير وجهه باردة ، وعندما فتح ذراعيه زأر في السماء. بزئير واحد فقط ، انتشر حوله بحر من النار . في لحظة ، تشكل حاجز ناري حول الأرض.
كان من الواضح أنهم شعروا بموت أفراد عشيرتهم وكانوا يعبدون حاكمهم ، على أمل أن تظهر لهم معجزة.
“جميع أفراد العشيرة التاسعة ، استجيبوا لأوامري! تعالوا معي … واقتلوهم! لقد استمر السامعون في ذبح شعبنا لسنوات ، وهذه المرة … سنجعلهم يدفعون أضعافاً مضاعفة! ”
تقريبًا في اللحظة التي اتجهت فيها نظرة سو مينغ نحو العين من خلال الشق ، ظهر بؤبؤ عمودي على العين . كان ذلك البؤبؤ بني اللون ، ويبدو أن هناك أرواحًا انتقامية لا نهاية لها تكافح للخروج من داخله ، مما يجعلها تبدو خبيثة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!”
استدار البؤبؤ ونظر على الفور إلى سو مينغ .
“القرع العزيز ، من فضلك اقتله” قال سو مينغ بصوت خافت ، وظهرت العيون على الفور على القرع قبل أن ينظروا ببرود إلى السامع العجوز الهارب. اندلع ضوء متعدد الألوان على الفور من الداخل ، وانطلقت شخص صغير بشفرة من القرع ، وطارد هدفه.
في اللحظة التي اجتمعت فيها نظراتهم ، تقلص بؤبؤ العين فجأة ، وصدى صراخ خارق في قلب سو مينغ. مع إثارة ضجة ، خرج من النسخة المكبرة للعالم أمام عينيه. تحول الوادي إلى صدع ، وعندما لم يعد العالم الذي رآه صورة و استعاد قدرته على الحركة ، ترددت ألسنة اللهب المشتعلة في الهواء ، وانتشرت رائحة دموية ، واستمر السامع في القتال ضد ديجو مو شا.
كان هذا التمثال مقلة عين!
تحرك سو مينغ للخلف ، كما لو أن قوة غير مرئية اصطدمت به ، ثم لمع بريق متجمد في عينيه.
…….
Hijazi
كان خائفا من تلك الكف التي تحتوي على إرادة لا يستطيع أن يقاومها. لم يسبق له أن رأى سيد القدر والحياة والموت في حياته ، لكنه سمع عن القدرات السماوية التي يمتلكها المحاربون الأقوياء في هذا العالم. عندما رأى كل ما حدث ، لم يتردد في رأسه سوى لقب سيد القدر والأرواح والموت ؛ كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف سو مينغ.
تغير تعبير السامع العجوز بشكل جذري. عندما رفع يده اليمنى ، ظهرت طبلة . عندما هزها بسرعة ، غادر في لحظة. لقد كان بالفعل خائفًا من كف سو مينغ . إذا كان يعلم أن هناك مثل هذا الوجود القوي في العشيرة التاسعة ، فلن يأتي بعشيرته أبدًا ، بغض النظر عن السبب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات