نعم ، فهمت (الجزء الثالث)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما قلت! حتى إن قلت أنه أمر معتاد، إنها مباراة ودية، أليس كذلك؟ سنكون هنا لدينا مباراة هامة في البطولة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Anubis Ash
◇
“إنها مهمة لأنها مباراة ودية! لدينا أيضًا علاقة وثيقة مع المدرسة الأخرى، وفي المقام الأول أنت هو الغير معقول!”
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت غرفة نادي كرة القدم في وضع مشتعل حاليًا. تجمع العشرات من الطلاب الأكبر سنًا من نادي كرة القدم والبيسبول وكانوا يحدقون في بعضهم البعض بعداوة.
◇
“من فضلك اهدأ. لا فائدة من توبيخ بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ “
“أنا أتحدث عني وعن تدخلي. لقد جعلتكِ تفقدين ماء وجهك ، أليس كذلك “
حاولت أليسا ، التي كانت تقف بينهما ، التوسط في الموقف للمرة الألف بالفعل ولكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب المعلومات الغير متوقعة، اتسعت عينا آليسا بشكل كبير ونظرت إلى ماساتشيكا
أعدت أليسا ساحة تدريب أخرى في منطقة على ضفاف النهر بالقرب من المدرسة كوسيلة مقنعة للطرفين. ومع ذلك ، كان هناك خلاف هذه المرة حول من سيستخدم أرض المدرسة ومن سيستخدم منطقة النهر.
“إيه !؟”
حتى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق ، تحولت المناقشة بين الجانبين بالفعل إلى معركة شتائم تقريباً.
بسبب المعلومات الغير متوقعة، اتسعت عينا آليسا بشكل كبير ونظرت إلى ماساتشيكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت اليسا التفكير في حل مرضٍ، لكن الجانبين كانا متحمسين ورفضا الانحياز على الإطلاق.
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
“أولاً وقبل كل شيء، يوجد لدى نادي كرة القدم عدد أكبر من الأعضاء! بالنظر إلى الوقت المطلوب للسفر،يجب أن يكون جانبك هو الجانب الذي يجب أن يستخدم منطقة النهر!”
“كما قلت! حتى إن قلت أنه أمر معتاد، إنها مباراة ودية، أليس كذلك؟ سنكون هنا لدينا مباراة هامة في البطولة!”
“مثلما قلت لكم، محاولة الحصول على المكان للتمرين بهذا السبب هي مجرد استبداد للأغلبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلكم، من فضلكم اهدأوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما تحاول بشدة أن ترفع صوتها لتهدئة الجانبين، كان قلب اليسا قد وصل إلى حافة الانكسار.
【شخص ما ، الرجاء مساعدتي ….】
حتى بالنسبة لليسا، كانت محاطة برجال أكبر سنًا وقوة بدنية كبيرة أمرًا وهذا الامر يعد مخيفًا.
عندما رفع تويا كلتا يديه بصدق ، تنفس ماساتشيكا الصعداء كما لو أن طاقته قد امتصت منه.
علاوة على ذلك، تم رفض كل اقتراح قدمته واستمرت بتلقي كلمات قاسية من الجانبين، على ما يبدو، حتى اليسا ستنهار نفسيًا.
لقد تمكنت من الصمود حتى الآن بسبب الشعور بالمسؤولية تجاه العمل الذي تلقته وروحها التنافسية، ولكن حتى في هذه الحالة، كانت تقترب من حدها الأقصى.
تمتم ماساتشيكا بهدوء وقام بتنظيف شعره ، ثم أدار كعبه ورجع.
(لا أحد … سيستمع إلى ما أقوله. كما هو متوقع … أنا ….)
‘لا يمكنني تحريك قلوب الناس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد سمعت نبذة عن المحادثة من الرئيس، ولكن هل صحيح أن هناك خلافًا بشأن من يجب استخدام ساحة المدرسة ومنطقة الواجهة النهرية كمكان للتدريب؟”
‘لقد كان شيئًا أدركته بشكل غامض لفترة طويلة.’
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
‘ “لا أحد يستطيع أن يواكبني على أي حال” ، نظرت إلى الآخرين مثل هؤلاء ، ودفعت الآخرين بعيدًا ، ورفضت التفاهم أو التسوية مع الآخرين.’
من بين العديد من الأشخاص الذين أصيبوا بالدهشة من هذا الدخيل المفاجئ ، صرخ بعض الطلاب ، بمن فيهم رئيس نادي البيسبول ، “كوز ….” ، بدهشة. كانوا جميعًا أشخاصًا يعرفون ماساتشيكا منذ أيامه في مجلس طلاب المدرسة الإعدادية.
“نعم، حسنًا…. هذا الغير اللائق، كوز ماساشيكا، يود الانضمام إلى مجلس الطلاب كأحدث عضو.”
هذا هو الثمن الذي دفعته.
“كوز .. كون …”
هل يوجد شخص في العالم سيستمع إلى كلام إنسان مثل هذا؟.
“؟؟؟ حسناً”
كيف يمكن لشخص ما أن يحرك قلوب الناس وهو يقدم حجة نقدية من القمة ، دون أن يكون قريبًا من قلب الشخص الآخر.
【مساعدة….】
(انا وحيدة)
【مساعدة….】
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كنت أعلم. أنا نفسي اخترت أن أكون على هذا النحو. أتصور كل من في محيطي كمنافسين ، أعيش حياتي كما لو كان هدفي الوحيد هو ان لا اخسرلأحد.’
كل ذلك كان خياري الخاص، لذا لا يمكن أن…. (نعم، كنت أعلم. أنا.. أف..هم.. ذلك)
“….فهمت”
لكن لكن…..!
“من فضلكم، من فضلكم اهدأوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
【مساعدة….】
حاولت اليسا التفكير في حل مرضٍ، لكن الجانبين كانا متحمسين ورفضا الانحياز على الإطلاق.
تسربت كلمة صغيرة واهنة بالروسية ، ولم يفهمها أي شخص في ذلك المكان.
“يبدو انك كشفتني”
لا تستطيع أن تتخلى عن كبريائها وتهرب و تصرخ. غير قادر حتى على طلب مساعدة الآخرين بصدق.
لكن لكن…..!
في زاوية من عقلها ، قالت نفسها الهادئة ببرود ، “هذا هو السبب في أنك وحيدة”. وبينما كانت تضحك على نفسها قائلة إن هذا هو الحال بالفعل ، تمكن فم أليسا من إخراج صوت من حلقها المرتعش.
الشخص الذي أجاب على سؤال مساتشيكا كان رئيس نادي البيسبول ، الذي ظل صامتا لسبب ما حتى الآن.
“…. سيستخدم نادي كرة القدم الملعب المدرسي وسيستخدم نادي البيسبول منطقة النهر، ولكن بدلاً من ذلك، سيقدم مديري نادي كرة القدم مساعدتهم في تدريب نادي البيسبول، هذا كيف تمت المناقشة…. والشكر لكوز-كون”.
【شخص ما ، الرجاء مساعدتي ….】
كانت غرفة نادي كرة القدم في وضع مشتعل حاليًا. تجمع العشرات من الطلاب الأكبر سنًا من نادي كرة القدم والبيسبول وكانوا يحدقون في بعضهم البعض بعداوة.
كانت ضعيفة ومثيرة للشفقة جدًا، لكنها كانت أفضل ما يمكن أن تفعله اليسا، نداء استغاثة مؤلم للقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكنت من الصمود حتى الآن بسبب الشعور بالمسؤولية تجاه العمل الذي تلقته وروحها التنافسية، ولكن حتى في هذه الحالة، كانت تقترب من حدها الأقصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون نية لنقلها لأي شخص، تسربت الكلمات الفتاة المعزولة والمنعزلة داخل الغرفة عبثًا، طغت عليها صيحات الغضب… كما هو المفترض.
“….انتظر–“
‘راتل، راتل!’ (صوت فتح الباب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المناقشة ، كان ماساتشيكا وأليسا يسيران في مدخل مبنى النادي ، متجهين نحو مبنى المدرسة الرئيسي. مشى الاثنان بهدوء دون أي محادثة ، أو تبادل النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
تردد صدى صوت الباب أثناء فتحه داخل الغرفة ، مما أدى إلى جذب جميع أنظار كل من في الغرفة مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تحدثت بهذه الطريقة، عادت آليسا مرة أخرى لتواجه الأمام و قالت: “استمع، لماذا.. قدمت ذلك الاقتراح؟”
دون نية لنقلها لأي شخص، تسربت الكلمات الفتاة المعزولة والمنعزلة داخل الغرفة عبثًا، طغت عليها صيحات الغضب… كما هو المفترض.
كان هناك طالب واحد ذو مظهر عادي.
صوت ضئيل ، مفجع القلب.
“نعم، سررت بوجودك.”
بالحكم على لون ربطة العنق ، فهو في السنة الأولى. لم يكن جسده جيدًا بشكل خاص ، ومن بين الشباب في هذا المكان ، كان جسده أكثر نحافة.
“سأخبرك بسر ، حسنًا؟”
ومع ذلك، في اللحظة التي حدق فيها الشاب حول الغرفة، ابتلع الجميع في الغرفة لعابهم. للحظة واحدة، ابتلعتهم الأجواء التي يبثها الشاب.
كيف يمكن لشخص ما أن يحرك قلوب الناس وهو يقدم حجة نقدية من القمة ، دون أن يكون قريبًا من قلب الشخص الآخر.
“إذن ، هذا ما سنفعله. يرجى الحضور إلى مجلس الطلاب غدًا لتقديم الاقتراح رسميًا “
بعد أن أسكت رجال الطبقة العليا الغاضبين الذين كانوا في حالة من الغضب بنظرة واحدة، دخل الشاب إلى الغرفة بثقة و …. فجأة ، قال بابتسامة متغطرسة على وجهه.
◇
“مرحباً ~ لقد جئت كدعم من مجلس الطلاب. أنا كوز ماساتشيكا من الشؤون العامة لمجلس الطلاب “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
◇
وصل ماساتشيكا أخيرًا أمام غرفة نادي كرة القدم، وكان يستمع إلى وضع النضال الوحيد لليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Anubis Ash
كانت أليسا تشاهد المشهد من مسافة خطوة واحدة بعيدة بتعبير معقد على وجهها.
(هذا.. أمر مستحيل بالفعل. أليا)
“اذا كيف كانت؟ هل اتخذت قرارك؟ ” سأل المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، سنذهب نحن، المدراء، للمساعدة في نادي البيسبول”
قام ماساتشيكا بتقييم الأمر بشكل هادئ أثناء الاستماع إلى صوت شخص واحد فقط، اليسا، التي تحاول بشدة جعل كلماتها تُسمع.
الشخص الذي أجاب على سؤال مساتشيكا كان رئيس نادي البيسبول ، الذي ظل صامتا لسبب ما حتى الآن.
كانت الجهتين بالفعل في ذروة الغضب. في هذا الوضع، يجب أن يتم إعادة بدء المناقشة في وقت لاحق بعد أن يهدأ الجانبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت الذكية اليسا، يجب أن تكون قد عرفت أن ذلك هو أفضل حل للوضع.
“؟؟؟ حسناً”
ربما كانت مستعجلة بسبب أنها كانت مكلفة بالعمل من قبل الرئيس، ولم تتمكن من فهم اللحظة المناسبة للاستسلام.
لكن لكن…..!
(… حسنًا، أشعر بالأسف لك، لكنها أيضًا تجربة أخرى)
كان هناك طالب واحد ذو مظهر عادي.
بهذا الوتيرة، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينهار النقاش مثل انفصال ووداع حتى بدون تدخل اليسا.
“…. آه ~ ، آسف لذلك”
ومن هناك، يمكنهم إجراء مناقشة أخرى في وقت مختلف.
“لماذا يجب أن نكون نحن الذين يُجبرون على الانتقال إلى منطقة النهر!!”
‘بصفتي شخصًا خارجيًا، لا ينبغي أن أتدخل بطريقة غير لائقة. إذا فعلت ذلك، سيؤذي هذا كبرياء اليسا’
“ابذلي قصارى جهدك يا اليا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما رأيك في شيء كهذا. مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص اللازمين للتحرك ، سيتعين على نادي البيسبول الذهاب إلى منطقة ضفاف النهر. في المقابل ، سيتعين على نادي كرة القدم الذي يضم الكثير من الأعضاء إرسال أفراد للمساعدة “
نظر ماساتشيكا مرة واحدة في جميع الوجوه من كلا الجانبين قبل أن يتحدث.
أرسل ماساتشيكا بضع كلمات تشجيعية، ومن تلك البقعة –
【مساعدة….】
(انا وحيدة)
أدار ماساتشيكا ظهرة بعد سماع استغاثة اليا. أوقف ساقيه عن التحرك على الفور.
◇
صوت ضئيل ، مفجع القلب.
كان هناك طالب واحد ذو مظهر عادي.
صوت يطلب النجدة منها لم يسمعه ولو مرة واحدة حتى الآن.
حك ماساتشيكا رأسه بشدة بسبب الصوت الذي جعل صدره يضيق بشكل لا إرادي.
صوت ضئيل ، مفجع القلب.
(آه ، اللعنة! لماذا تقولين ذلك!)
‘كان يجب أن أغادر المكان قبل ذلك بقليل. لو فعلت ذلك ، لما اضطررت لسماع صوتها هكذا.كانت استغاثة ملتوية. يمكنك أن تطلبي بصراحة من الرئيس، أو حتى من أختك الكبرى المساعدة. لأنه إذا كنت لا تستطيعين فعل ذلك، ستكونين دائمًا وحيدة بغض النظر عن مرور الوقت. وبسبب ذلك…..’
كانت أليسا تشاهد المشهد من مسافة خطوة واحدة بعيدة بتعبير معقد على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أليسا ، التي كانت تقف بينهما ، التوسط في الموقف للمرة الألف بالفعل ولكن دون جدوى.
【شخص ما ، الرجاء مساعدتي ….】
حتى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق ، تحولت المناقشة بين الجانبين بالفعل إلى معركة شتائم تقريباً.
بينما تحاول بشدة أن ترفع صوتها لتهدئة الجانبين، كان قلب اليسا قد وصل إلى حافة الانكسار.
‘لا أستطيع أن أتركك وشأنك مهما حدث.’
.أبدى تويا تقديره دون أن يقول أي شيء غير ضروري عندما أبلغت أليسا الحقيقة بصوت واقعي. كانت نظرة ماساشيكا الثاقبة كل ما استطاع فعله تجاهلها.
【نعم ، فهمت】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح”
بهذا الوتيرة، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينهار النقاش مثل انفصال ووداع حتى بدون تدخل اليسا.
تمتم ماساتشيكا بهدوء وقام بتنظيف شعره ، ثم أدار كعبه ورجع.
( تبقت الخاتمة)
ومن هناك، يمكنهم إجراء مناقشة أخرى في وقت مختلف.
◇
“ما هذا بحق الجحيم! في النهاية نحن من ينتهي بنا المطاف في التراب! “
من بين العديد من الأشخاص الذين أصيبوا بالدهشة من هذا الدخيل المفاجئ ، صرخ بعض الطلاب ، بمن فيهم رئيس نادي البيسبول ، “كوز ….” ، بدهشة. كانوا جميعًا أشخاصًا يعرفون ماساتشيكا منذ أيامه في مجلس طلاب المدرسة الإعدادية.
“كوز .. كون …”
كانت غرفة نادي كرة القدم في وضع مشتعل حاليًا. تجمع العشرات من الطلاب الأكبر سنًا من نادي كرة القدم والبيسبول وكانوا يحدقون في بعضهم البعض بعداوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادت أليسا باسمه بصوت مليء بالدهشة والحيرة ، لكن يبدو أنها تعتمد عليه إلى حد ما. ربت ماساتشيكا على ظهر أليسا ، وتقدم إلى الأمام مع أليسا خلف ظهره كما لو كان يحميها.
قد سمعت نبذة عن المحادثة من الرئيس، ولكن هل صحيح أن هناك خلافًا بشأن من يجب استخدام ساحة المدرسة ومنطقة الواجهة النهرية كمكان للتدريب؟”
“؟؟؟ حسناً”
“نعم هذا صحيح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً جزيلاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح”
‘كان يجب أن أغادر المكان قبل ذلك بقليل. لو فعلت ذلك ، لما اضطررت لسماع صوتها هكذا.كانت استغاثة ملتوية. يمكنك أن تطلبي بصراحة من الرئيس، أو حتى من أختك الكبرى المساعدة. لأنه إذا كنت لا تستطيعين فعل ذلك، ستكونين دائمًا وحيدة بغض النظر عن مرور الوقت. وبسبب ذلك…..’
الشخص الذي أجاب على سؤال مساتشيكا كان رئيس نادي البيسبول ، الذي ظل صامتا لسبب ما حتى الآن.
كانت غرفة نادي كرة القدم في وضع مشتعل حاليًا. تجمع العشرات من الطلاب الأكبر سنًا من نادي كرة القدم والبيسبول وكانوا يحدقون في بعضهم البعض بعداوة.
“من فضلك اهدأ. لا فائدة من توبيخ بعضنا البعض ، أليس كذلك؟ “
بينما كان أعضاء النادي الآخرون يتكلمون بسخرية ، ظل صامتًا بحزم ونظر إلى ماساتشيكا بعيون نصف مترقبة والنصف الآخر في ثقة.
“مرحباً ~ لقد جئت كدعم من مجلس الطلاب. أنا كوز ماساتشيكا من الشؤون العامة لمجلس الطلاب “
نظر ماساتشيكا مرة واحدة في جميع الوجوه من كلا الجانبين قبل أن يتحدث.
“هييي، ادركتِ ذلك”
“إذن ، ما رأيك في شيء كهذا. مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص اللازمين للتحرك ، سيتعين على نادي البيسبول الذهاب إلى منطقة ضفاف النهر. في المقابل ، سيتعين على نادي كرة القدم الذي يضم الكثير من الأعضاء إرسال أفراد للمساعدة “
“مرحباً ~ لقد جئت كدعم من مجلس الطلاب. أنا كوز ماساتشيكا من الشؤون العامة لمجلس الطلاب “
“إذن هكذا هو الأمر”
تجاه اقتراح ماساتشيكا ، كان نادي كرة القدم محتاراً وكان نادي البيسبول معاديًا.
“كوز .. كون …”
“ما هذا بحق الجحيم! في النهاية نحن من ينتهي بنا المطاف في التراب! “
“لماذا يجب أن نكون نحن الذين يُجبرون على الانتقال إلى منطقة النهر!!”
‘بصفتي شخصًا خارجيًا، لا ينبغي أن أتدخل بطريقة غير لائقة. إذا فعلت ذلك، سيؤذي هذا كبرياء اليسا’
اندلعت احتجاجات مفهومة. ومع ذلك، تم تهدئة هذه الاحتجاجات بواسطة صوت واحد فقط اتى من نادي كرة القدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذه الحالة، سنذهب نحن، المدراء، للمساعدة في نادي البيسبول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التي رفعت صوتها كانت طالبة وإحدى مديرات نادي كرة القدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تستطيع أن تتخلى عن كبريائها وتهرب و تصرخ. غير قادر حتى على طلب مساعدة الآخرين بصدق.
كانت المديرة الرئيسية لنادي كرة القدم ، والتي كانت تحظى بشعبية كبيرة بين اللاعبين بسبب مظهرها الجميل ودعمها المخلص للاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهذا الترشيح الغير المتوقع، كان ينبثق من جانب نادي البيسبول جوًا يقول “إذا كانت ستأتي، فإن…”. لكن هذه المرة، كانت هناك أصوات مترددة تأتي من جانب نادي كرة القدم.
بهذا الوتيرة، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى ينهار النقاش مثل انفصال ووداع حتى بدون تدخل اليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، تم تهدئة هذه المخاوف بواسطة تعليقها، “إذا كنتم على استعداد للتخلي عن حق استخدام ساحة المدرسة، فمن الطبيعي أن يحدث هذا”.
“…. بالنسبة لنا، نحن راضون عن هذه الشروط، ولكن ماذا عنكم؟”
‘لقد كان شيئًا أدركته بشكل غامض لفترة طويلة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شعر بمزاج أعضاء النادي ، سأل رئيس نادي البيسبول وأومأ رئيس فريق كرة القدم أيضًا بالاتفاق مع عبوس خفي على وجهه.
صوت ضئيل ، مفجع القلب.
اندلعت احتجاجات مفهومة. ومع ذلك، تم تهدئة هذه الاحتجاجات بواسطة صوت واحد فقط اتى من نادي كرة القدم.
“إذن ، هذا ما سنفعله. يرجى الحضور إلى مجلس الطلاب غدًا لتقديم الاقتراح رسميًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى ماساتشيكا بهذه الطريقة ، وتم تسوية الحديث بين الجانبين بسهولة بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الثمن الذي دفعته.
◇
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكنت من الصمود حتى الآن بسبب الشعور بالمسؤولية تجاه العمل الذي تلقته وروحها التنافسية، ولكن حتى في هذه الحالة، كانت تقترب من حدها الأقصى.
بعد المناقشة ، كان ماساتشيكا وأليسا يسيران في مدخل مبنى النادي ، متجهين نحو مبنى المدرسة الرئيسي. مشى الاثنان بهدوء دون أي محادثة ، أو تبادل النظرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة، سنذهب نحن، المدراء، للمساعدة في نادي البيسبول”
“…. آه ~ ، آسف لذلك”
في زاوية من عقلها ، قالت نفسها الهادئة ببرود ، “هذا هو السبب في أنك وحيدة”. وبينما كانت تضحك على نفسها قائلة إن هذا هو الحال بالفعل ، تمكن فم أليسا من إخراج صوت من حلقها المرتعش.
في النهاية ، تحدث ماساتشيكا ، غير قادر على تحمل الصمت. ثم التفت أليسا نحو ماساتشيكا بتعبير مرتبك.
كان هناك طالب واحد ذو مظهر عادي.
“أنا أتحدث عني وعن تدخلي. لقد جعلتكِ تفقدين ماء وجهك ، أليس كذلك “
◇
“….ليس حقيقيًا”
كانت الجهتين بالفعل في ذروة الغضب. في هذا الوضع، يجب أن يتم إعادة بدء المناقشة في وقت لاحق بعد أن يهدأ الجانبان.
بعد أن تحدثت بهذه الطريقة، عادت آليسا مرة أخرى لتواجه الأمام و قالت: “استمع، لماذا.. قدمت ذلك الاقتراح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تستطيع أن تتخلى عن كبريائها وتهرب و تصرخ. غير قادر حتى على طلب مساعدة الآخرين بصدق.
“هممممم؟”
“إذا فكرت فيه بشكل عادي، فلم يكن هناك طريقة لقبول فريق البيسبول لمثل هذا الاقتراح. في عيني، بدا وكأنك تعلم أن تلك الطالبة ستتقدم لتقديم مساعدته.”
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
“هييي، ادركتِ ذلك”
ربما كانت مستعجلة بسبب أنها كانت مكلفة بالعمل من قبل الرئيس، ولم تتمكن من فهم اللحظة المناسبة للاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أسكت رجال الطبقة العليا الغاضبين الذين كانوا في حالة من الغضب بنظرة واحدة، دخل الشاب إلى الغرفة بثقة و …. فجأة ، قال بابتسامة متغطرسة على وجهه.
“بالطبع سأدرك ذلك. كنت تحدق في السينيور بينما كان نادي البيسبول يثير الاحتجاجات ، أليس كذلك “
“إيه !؟”
أرسل ماساتشيكا بضع كلمات تشجيعية، ومن تلك البقعة –
بينما شعر ماساتشيكا بالإعجاب لمشاهدتها وهي مهتمة ، قال:
( تبقت الخاتمة)
“سأخبرك بسر ، حسنًا؟”
بينما تحاول بشدة أن ترفع صوتها لتهدئة الجانبين، كان قلب اليسا قد وصل إلى حافة الانكسار.
“؟؟؟ حسناً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلك السينيور التي قدمت المساعدة … في الواقع ، تواعد رئيس نادي البيسبول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه !؟”
“الرئيس….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من ناحية أخرى ، كان الأمر محرجًا بالنسبة لها لأنها تدرك أن جانبها هو الذي فرض المشكلة. لهذا السبب عرفت أنني إذا قدمت اقتراحًا كهذا هناك ، فستوافق “
بسبب المعلومات الغير متوقعة، اتسعت عينا آليسا بشكل كبير ونظرت إلى ماساتشيكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الآن لم يتم التوصل إلى اتفاق ، تحولت المناقشة بين الجانبين بالفعل إلى معركة شتائم تقريباً.
“أثناء المناقشة ، ظل رئيس نادي البيسبول صامتًا طوال الوقت ، أليس كذلك؟ لم يستطع قول أي شيء قوي لأن صديقته كانت على الجانب الآخر. إنه نوع من الخلط بين الشؤون العامة والخاصة ، لكن أعتقد أنه لم يكن بأمكانه فعل شيء”
انتهى ماساتشيكا بهذه الطريقة ، وتم تسوية الحديث بين الجانبين بسهولة بشكل غير متوقع.
“شكراً جزيلاً”
“إذن هكذا هو الأمر”
تلك الحقيقة، مثل سم بارد، اخترقت قلب اليسا المتقشر، مُعذِّبة إياه
“من ناحية أخرى ، كان الأمر محرجًا بالنسبة لها لأنها تدرك أن جانبها هو الذي فرض المشكلة. لهذا السبب عرفت أنني إذا قدمت اقتراحًا كهذا هناك ، فستوافق “
‘كان يجب أن أغادر المكان قبل ذلك بقليل. لو فعلت ذلك ، لما اضطررت لسماع صوتها هكذا.كانت استغاثة ملتوية. يمكنك أن تطلبي بصراحة من الرئيس، أو حتى من أختك الكبرى المساعدة. لأنه إذا كنت لا تستطيعين فعل ذلك، ستكونين دائمًا وحيدة بغض النظر عن مرور الوقت. وبسبب ذلك…..’
في زاوية من عقلها ، قالت نفسها الهادئة ببرود ، “هذا هو السبب في أنك وحيدة”. وبينما كانت تضحك على نفسها قائلة إن هذا هو الحال بالفعل ، تمكن فم أليسا من إخراج صوت من حلقها المرتعش.
“….فهمت”
بالنسبة لهذا الترشيح الغير المتوقع، كان ينبثق من جانب نادي البيسبول جوًا يقول “إذا كانت ستأتي، فإن…”. لكن هذه المرة، كانت هناك أصوات مترددة تأتي من جانب نادي كرة القدم.
“إن فريق البيسبول سعيد بوجود فتيات جميلات يساعدنهم في التدريب. وفريق كرة القدم سعيد بأن يكون الملعب خاصًا بهم فقط. وهم سعداء بالقدرة على القيام بتدريبات تجاوزت حدود الفرق. نعم، إنه توافق رائع ونظام نزيه للجميع!”
‘ليس أنني لم أشعر أن أعضاء فريق البيسبول العاديين الذين لا يعرفون شيئًا كانوا يتلقون نصيبًا أقل بعض الشيء، رغم ذلك” أضاف ماساشيكا وهو يبتسم. وابتسمت أليسا أيضًا قليلاً لماساشيكا.
ربما كانت مستعجلة بسبب أنها كانت مكلفة بالعمل من قبل الرئيس، ولم تتمكن من فهم اللحظة المناسبة للاستسلام.
“….انتظر–“
لكن بعد ذلك، وعندما رأى طالبًا يقف في نهاية الممر المؤدي إلى المبنى الرئيسي للمدرسة، تحولت ابتسامة ماساشيكا إلى حنق بسيط.
“في الوقت لم تقل ،’ما الذي تتحدث عنه؟’ ، يبدو أنك مذنب بهذا إلى حد ما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، هل تمت المناقشة بنجاح؟”
علاوة على ذلك، تم رفض كل اقتراح قدمته واستمرت بتلقي كلمات قاسية من الجانبين، على ما يبدو، حتى اليسا ستنهار نفسيًا.
التي رفعت صوتها كانت طالبة وإحدى مديرات نادي كرة القدم.
“الرئيس….”
هل يوجد شخص في العالم سيستمع إلى كلام إنسان مثل هذا؟.
(هذا.. أمر مستحيل بالفعل. أليا)
كان ذلك تويا. لم يبدو أنه لديه أي شك في وجود ماساشيكا مع أليسا، وابتسم وكأنه رأى كل شيء.
بعد أن شعر بمزاج أعضاء النادي ، سأل رئيس نادي البيسبول وأومأ رئيس فريق كرة القدم أيضًا بالاتفاق مع عبوس خفي على وجهه.
“…. سيستخدم نادي كرة القدم الملعب المدرسي وسيستخدم نادي البيسبول منطقة النهر، ولكن بدلاً من ذلك، سيقدم مديري نادي كرة القدم مساعدتهم في تدريب نادي البيسبول، هذا كيف تمت المناقشة…. والشكر لكوز-كون”.
وصل ماساتشيكا أخيرًا أمام غرفة نادي كرة القدم، وكان يستمع إلى وضع النضال الوحيد لليسا.
“أرى ، شكرًا على عملك الشاق ، أخت كوجو الصغيرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تستطيع أن تتخلى عن كبريائها وتهرب و تصرخ. غير قادر حتى على طلب مساعدة الآخرين بصدق.
.أبدى تويا تقديره دون أن يقول أي شيء غير ضروري عندما أبلغت أليسا الحقيقة بصوت واقعي. كانت نظرة ماساشيكا الثاقبة كل ما استطاع فعله تجاهلها.
الشخص الذي أجاب على سؤال مساتشيكا كان رئيس نادي البيسبول ، الذي ظل صامتا لسبب ما حتى الآن.
“هل كل شيء .. يسير وفقًا لخطتك؟” قال كوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك السينيور التي قدمت المساعدة … في الواقع ، تواعد رئيس نادي البيسبول”
“همم؟ ليس لدي مثل هذه الذريعة ، رغم ذلك “
“نعم، سررت بوجودك.”
بينما تحاول بشدة أن ترفع صوتها لتهدئة الجانبين، كان قلب اليسا قد وصل إلى حافة الانكسار.
“في الوقت لم تقل ،’ما الذي تتحدث عنه؟’ ، يبدو أنك مذنب بهذا إلى حد ما”
【شخص ما ، الرجاء مساعدتي ….】
“نعم، سررت بوجودك.”
“يبدو انك كشفتني”
قد سمعت نبذة عن المحادثة من الرئيس، ولكن هل صحيح أن هناك خلافًا بشأن من يجب استخدام ساحة المدرسة ومنطقة الواجهة النهرية كمكان للتدريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تمكنت من الصمود حتى الآن بسبب الشعور بالمسؤولية تجاه العمل الذي تلقته وروحها التنافسية، ولكن حتى في هذه الحالة، كانت تقترب من حدها الأقصى.
عندما رفع تويا كلتا يديه بصدق ، تنفس ماساتشيكا الصعداء كما لو أن طاقته قد امتصت منه.
“إذن هكذا هو الأمر”
“هممممم؟”
“اذا كيف كانت؟ هل اتخذت قرارك؟ ” سأل المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما شعر ماساتشيكا بالإعجاب لمشاهدتها وهي مهتمة ، قال:
【نعم ، فهمت】
“….”
إذا كانت الذكية اليسا، يجب أن تكون قد عرفت أن ذلك هو أفضل حل للوضع.
“نعم، حسنًا…. هذا الغير اللائق، كوز ماساشيكا، يود الانضمام إلى مجلس الطلاب كأحدث عضو.”
“نعم، سررت بوجودك.”
كانت أليسا تشاهد المشهد من مسافة خطوة واحدة بعيدة بتعبير معقد على وجهها.
【مساعدة….】
أظهر تويا ابتسامة مرحة ورجولية، وابتسم ماساشيكا بمرارة وكأنه يريد أن يقول: “أنا لست في مستواه”. همس الشخصان بابتسامات متناقضة على وجوههما وهما يصافحان بثبات.
كانت أليسا تشاهد المشهد من مسافة خطوة واحدة بعيدة بتعبير معقد على وجهها.
حاولت اليسا التفكير في حل مرضٍ، لكن الجانبين كانا متحمسين ورفضا الانحياز على الإطلاق.
ترجمة: Anubis Ash
نادت أليسا باسمه بصوت مليء بالدهشة والحيرة ، لكن يبدو أنها تعتمد عليه إلى حد ما. ربت ماساتشيكا على ظهر أليسا ، وتقدم إلى الأمام مع أليسا خلف ظهره كما لو كان يحميها.
( تبقت الخاتمة)
(لا أحد … سيستمع إلى ما أقوله. كما هو متوقع … أنا ….)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
