الاستيقاظ
الفصل 853 ،
بالنظر إلى الجمال النائم ، تنهد تشو فان ” ألا يستطيع هذا الطفل أن يشارك القليل من أعبائي؟ إن مشاهدة شخص في غيبوبة ممل مثل الجحيم. ما زلت بحاجة إلى العثور على مزيد من المعلومات عن حالة مدينة السحابة الطافية… “
في غرفة مظلمة ، اخرج مرجل من البرونز يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار فوق نار مشتعلة دخانًا كثيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
أشرق الضوء على الرجل ، وألقى بظلاله السوداء وكشف وجهه.
[ضرب فتاة يدمر صورتي].
عيناه مغمضتين ، ويداه موفوعتان امامه ، بينما جلس أمام المرجل.
ابتسم تشو فان ” السيدة الشابة ، كيف كانت هذه الأيام؟“
فوو!
ولكن منذ أن هرب الابن ، تُرك تشو فان ليقوم بهذه المهمة المملة.
بدأ المرجل يهتز بعد ذلك ، ونفخ غطاءه بقوة. كشفت عن حبة مستديرة ولامعة ، ذات بريق ذهبي. طافت في الهواء واندفعت بعيدًا.
أغلق تشو فان القارورة بابتسامة. سار إلى الخارج ، وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي.
لمعت عين تشو فان ورأى الحبة تومض امامه . شكل علامة وأشار ” تجمدي!”
خطى تشو فان خطوة ، ونظر إلى السرير أكثر ، الآن ادار غضبه عليها ” وأنتِ أيتها الشقيو ، لقد شفيتك بالفعل ، فلماذا لستِ مستيقظة بعد؟ إذا استمريت في النوم ، فسأضربك! “
تجمدت الحبة في الهواء ولم تتزحزح.
كأب ، فقط أمام ابنه يحد من ميوله الشريرة.
ابتسامة عريضة ، أخذ تشو فان قارورة ووضعها داخلياً. بدت الحبة وكأنها ضحية لأنها سقطت بهدوء في القارورة الزجاجية.
الفصل 853 ،
أغلق تشو فان القارورة بابتسامة. سار إلى الخارج ، وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي.
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
“ثلاثة أيام من التنقية تبدو وكأنها عصور.”
ساعدت الشمس المبهرجة في الأعلى والهواء على تخفيف مزاجه عندما سار بخطوات كبيرة نحو بيت الضيافة.
لذلك ، حرك عيناه من زاوية إلى أخرى ، للتأكد من عدم وجود الشاب سانزي في الجوار. أظهر ابتسامة حقيرة وهو يقترب من السرير ، ويفرك يديه ” يا آنسة ، هذا لمصلحتك. بضع صفعات يجب أن توقظك. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يجعلني أشعر بتحسن أيضًا. أن لطيف، أليس كذلك؟ هاهاها … “
زز!
تجمدت الحبة في الهواء ولم تتزحزح.
وجد جو سان تونج بالداخل ، جالسًا على طاولة يراقب السرير بنظرة ميتة. بدت الفتاة الجميلة مثل الجمال النائم.
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
ابتسم تشو فان ” السيدة الشابة ، كيف كانت هذه الأيام؟“
اشتكى جو سان تونج.
“أبي ، لقد خرجت أخيرًا! إذا تأخرت أكثر من ذلك ، كنت سأصاب بالجنون! “
اشتكى جو سان تونج.
اشتكى جو سان تونج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
سخر تشو فان ” لن يكون الكثيرون قادرين على النوم من الإثارة لقضاء ثلاثة أيام بالقرب من مثل هذه الزهرة ، لكنك فقط تراها كفعل عادي.”
ولكن بعد ذلك فُتحت عيناها ، وحدقتا مباشرة في تشو فان بغضب.
“همف ، كما قلت ، أنا بحاجة أولاً إلى التجهيز!” نظر جو سان تونج إلى جسده الصغير وتنهد.
ثم ذهب جو سان تونج.
ارتعش وجه تشو فان ، وهو يلف عينيه ” اللعنة يا شقي ، ستفعل يومًا ما. سمعت أن الوحوش المقدسة تنضج عندما تزداد قوتها. لذا أكبر جيدًا! “
لم يكن قديسًا ، ولم يكن ليمتنع عن ضرب امرأة. لكن لديه صورة يدعمها ، صورة الأب الصبور.
ضحك تشو فان وهو يربت على رأسه ، مستديرًا إلى المريضة. لمس جو سان تونج ذقنه ، ثم هز رأسه.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
لمس تشو فان معصمها ” لا يزال هناك أمل ، لم يتدهور وضعها.”
خطى تشو فان خطوة ، ونظر إلى السرير أكثر ، الآن ادار غضبه عليها ” وأنتِ أيتها الشقيو ، لقد شفيتك بالفعل ، فلماذا لستِ مستيقظة بعد؟ إذا استمريت في النوم ، فسأضربك! “
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
كان التغيير قصيرًا ، حيث خفت حدة تنفس الفتاة وهدأت مرة أخرى.
تدفقت الحبة على جسدها واهتزت بعنف ، وتحول وجهها غير المشوه إلى عبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
كان التغيير قصيرًا ، حيث خفت حدة تنفس الفتاة وهدأت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
“أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ، لماذا لا تستيقظ؟ هل الحبوب الخاصة بك عديمة الفائدة؟ ” رأى جو سان تونج الفتاة مستلقية كالعادة واشتكى.
بعد أن شعر بحالتها ، أومأ تشو فان وابتسم ” يا فتى ، حبة روحية من الصف الحادي عشر ، حبة الروح المقدسة. عديمة الفائدة؟ لا ، إنما جروحها الشديدة تحتاج إلى مزيد من الوقت للشفاء. ستتعافى في غضون أيام قليلة. راقبها ولا تدعها تهرب وتجعل كل ذلك بلا جدوى “.
خطى تشو فان خطوة ، ونظر إلى السرير أكثر ، الآن ادار غضبه عليها ” وأنتِ أيتها الشقيو ، لقد شفيتك بالفعل ، فلماذا لستِ مستيقظة بعد؟ إذا استمريت في النوم ، فسأضربك! “
خرج تشو فان.
بمجرد وصوله إلى الباب ، حجبه وميض أحمر. صرخ جو سان تونج ” أبي ، قد لا أكون ذكياً مثلك ، لكنني لست أحمق. لقد قلت أنه لا توجد حبوب عادية يمكن أن تساعدها ، أليس لدينا الكثير من الحبوب؟ لماذا تحسبني طفلا يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ “
“توقف!”
فوو!
اشتكى جو سان تونج ” أبي ، لماذا أنا عالق هنا؟ أنت افعلها!”
وجد جو سان تونج بالداخل ، جالسًا على طاولة يراقب السرير بنظرة ميتة. بدت الفتاة الجميلة مثل الجمال النائم.
“آه ، أنا… سأصنع لها بعض الحبوب المنشطة ، هاهاها.” ابتسم تشو فان ، وسارع خطواته. برر ” التكرير مرهق للغاية. لم أكن لأفعل هذا إذا لم أردها أن تستيقظ… “
لمس تشو فان معصمها ” لا يزال هناك أمل ، لم يتدهور وضعها.”
ووش!
أخرج تشو فان القارورة ووضع الحبة التي لا تزال دافئة بين شفتيها الناعمة.
بمجرد وصوله إلى الباب ، حجبه وميض أحمر. صرخ جو سان تونج ” أبي ، قد لا أكون ذكياً مثلك ، لكنني لست أحمق. لقد قلت أنه لا توجد حبوب عادية يمكن أن تساعدها ، أليس لدينا الكثير من الحبوب؟ لماذا تحسبني طفلا يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة أيام من التنقية تبدو وكأنها عصور.”
[أوه…]
رحب به الصمت.
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
سخر تشو فان ” لن يكون الكثيرون قادرين على النوم من الإثارة لقضاء ثلاثة أيام بالقرب من مثل هذه الزهرة ، لكنك فقط تراها كفعل عادي.”
صرخ جو سان تونج قبل أن يجد واحد ” حان دورك لمجالسة الفتاة. أنا سأخرج للعب! “
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
ثم ذهب جو سان تونج.
“همف ، كما قلت ، أنا بحاجة أولاً إلى التجهيز!” نظر جو سان تونج إلى جسده الصغير وتنهد.
“مهلا انتظر!”
بمجرد وصوله إلى الباب ، حجبه وميض أحمر. صرخ جو سان تونج ” أبي ، قد لا أكون ذكياً مثلك ، لكنني لست أحمق. لقد قلت أنه لا توجد حبوب عادية يمكن أن تساعدها ، أليس لدينا الكثير من الحبوب؟ لماذا تحسبني طفلا يبلغ من العمر ثلاث سنوات؟ “
لكن بعد فوات الأوان. الطفل رحل منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
بالنظر إلى الجمال النائم ، تنهد تشو فان ” ألا يستطيع هذا الطفل أن يشارك القليل من أعبائي؟ إن مشاهدة شخص في غيبوبة ممل مثل الجحيم. ما زلت بحاجة إلى العثور على مزيد من المعلومات عن حالة مدينة السحابة الطافية… “
تجمد تشو فان ، وحرك عينيه بحثًا عن حل.
نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
مثل الأب مثل الابن. الانتظار هنا بينما الوقت يمر ببطيء أسوأ من قتلهم.
كان التغيير قصيرًا ، حيث خفت حدة تنفس الفتاة وهدأت مرة أخرى.
ولكن منذ أن هرب الابن ، تُرك تشو فان ليقوم بهذه المهمة المملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المرجل يهتز بعد ذلك ، ونفخ غطاءه بقوة. كشفت عن حبة مستديرة ولامعة ، ذات بريق ذهبي. طافت في الهواء واندفعت بعيدًا.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
“توقف!”
سرعان ما لاحظ أن حالتها تتحسن ، رغم أنها لم تظهر أي علامة على التحرك.
أغلق تشو فان القارورة بابتسامة. سار إلى الخارج ، وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي.
عابسة ، أعطتها تشو فان المزيد من الحبوب ، دون نتيجة. ثلاثة أيام سارت ببطء شديد ، والفتاة اللعينة لا تزال نائمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
تشو فان أكثر صبرًا من جو سان تونج ، حيث سار في الغرفة. بالنظر إلى الهواء الطلق المشرق مع نقيق الطائر جعله غاضبا. من الممكن أن يفقد أي شخص هدوءه في هذه المرحلة ” سأبكي بصوت عالٍ! إلى أين هرب بحق الجحيم؟ لم يستطع الانتظار حتى يبتعد عن والده؟ ألم يكن يريد البقاء معي في جميع الأوقات ، والاعتماد على بعضنا البعض ، ودعم بعضنا البعض؟ انظر إليه الآن ، لم يمر أسبوع وقد هرب بالفعل! أي نوع من الابن يترك والده لمدة ثلاثة أيام؟ “
عيناه مغمضتين ، ويداه موفوعتان امامه ، بينما جلس أمام المرجل.
خطى تشو فان خطوة ، ونظر إلى السرير أكثر ، الآن ادار غضبه عليها ” وأنتِ أيتها الشقيو ، لقد شفيتك بالفعل ، فلماذا لستِ مستيقظة بعد؟ إذا استمريت في النوم ، فسأضربك! “
ابتسامة عريضة ، أخذ تشو فان قارورة ووضعها داخلياً. بدت الحبة وكأنها ضحية لأنها سقطت بهدوء في القارورة الزجاجية.
رحب به الصمت.
فوو!
اندلعت نيران مستعرة في بطنه ، ولم يكن هناك مكان للتنفيس عنها. قضى هذه الأيام الثلاثة دون فعل أي شيء على الإطلاق. لم يستطع حتى التدرب ، خوفًا من استيقاظ الفتاة وأفساد تركيزه.
رحب به الصمت.
كانت هذه الأيام الثلاثة الطويلة والشاقة ، ولكن في الغالب مملة.
عاجزًا ، جلس تشو فان على الكرسي مع تعبير جو سان تونج الميت على وجهه. تثاءب و نظر إلى السرير ، ثم فحص حالتها بين الحين والآخر.
لم يكن قديسًا ، ولم يكن ليمتنع عن ضرب امرأة. لكن لديه صورة يدعمها ، صورة الأب الصبور.
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
[ضرب فتاة يدمر صورتي].
أعطت الوقفة الفتاة وقتًا للإمساك بيده وطرحه على السرير. قفزت عليه في الثانية التالية ، ممسكة بحلقه وهي تتحدث بصوت جميل ” من كنت تحاول ضربه؟“
كأب ، فقط أمام ابنه يحد من ميوله الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ جو سان تونج قبل أن يجد واحد ” حان دورك لمجالسة الفتاة. أنا سأخرج للعب! “
لذلك ، حرك عيناه من زاوية إلى أخرى ، للتأكد من عدم وجود الشاب سانزي في الجوار. أظهر ابتسامة حقيرة وهو يقترب من السرير ، ويفرك يديه ” يا آنسة ، هذا لمصلحتك. بضع صفعات يجب أن توقظك. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يجعلني أشعر بتحسن أيضًا. أن لطيف، أليس كذلك؟ هاهاها … “
تشو فان أكثر صبرًا من جو سان تونج ، حيث سار في الغرفة. بالنظر إلى الهواء الطلق المشرق مع نقيق الطائر جعله غاضبا. من الممكن أن يفقد أي شخص هدوءه في هذه المرحلة ” سأبكي بصوت عالٍ! إلى أين هرب بحق الجحيم؟ لم يستطع الانتظار حتى يبتعد عن والده؟ ألم يكن يريد البقاء معي في جميع الأوقات ، والاعتماد على بعضنا البعض ، ودعم بعضنا البعض؟ انظر إليه الآن ، لم يمر أسبوع وقد هرب بالفعل! أي نوع من الابن يترك والده لمدة ثلاثة أيام؟ “
بصق تشو فان في يديه ، ورفع يديه عالياً ، وتركهما يسقطان على وجه الفتاة الأكثر حساسية.
أشرق الضوء على الرجل ، وألقى بظلاله السوداء وكشف وجهه.
لم يكن هناك قوة حقيقية فيهما بالطبع ، قام بذلك فقط للتنفيس عن غضبه. أي شيء أكثر وسوف يُقطع رأسها.
سرعان ما لاحظ أن حالتها تتحسن ، رغم أنها لم تظهر أي علامة على التحرك.
الريح من اليد جعلت شعرها الأسود يطفو.
الصفعات لم تكن ضارة ، لكن من المؤكد أنها ستترك بعض الندبات الدائمة.
الصفعات لم تكن ضارة ، لكن من المؤكد أنها ستترك بعض الندبات الدائمة.
لذلك ، حرك عيناه من زاوية إلى أخرى ، للتأكد من عدم وجود الشاب سانزي في الجوار. أظهر ابتسامة حقيرة وهو يقترب من السرير ، ويفرك يديه ” يا آنسة ، هذا لمصلحتك. بضع صفعات يجب أن توقظك. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يجعلني أشعر بتحسن أيضًا. أن لطيف، أليس كذلك؟ هاهاها … “
ولكن بعد ذلك فُتحت عيناها ، وحدقتا مباشرة في تشو فان بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ جو سان تونج قبل أن يجد واحد ” حان دورك لمجالسة الفتاة. أنا سأخرج للعب! “
ذهل وتوقفت يدا تشو فان في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة أيام من التنقية تبدو وكأنها عصور.”
بوو!
تجمدت الحبة في الهواء ولم تتزحزح.
أعطت الوقفة الفتاة وقتًا للإمساك بيده وطرحه على السرير. قفزت عليه في الثانية التالية ، ممسكة بحلقه وهي تتحدث بصوت جميل ” من كنت تحاول ضربه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، تشو فان مثل جو سان تونج في هذا الامر ، ولا يريد أن يكون عالقًا هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان وهو يربت على رأسه ، مستديرًا إلى المريضة. لمس جو سان تونج ذقنه ، ثم هز رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
