بسبب هذا
الفصل 302 – بسبب هذا
“اللعنة ، يتم جذب الزعيم وفقًا لارتفاع صوت الشخص؟”
اندفع ساميل نحو اللاعبين مثل ذئب في قطيع من الخراف. قام بتلويح رمحه بعنف بينما كان يفكر في محاصرة أرواح اللاعبين قبل تعذيبهم بقسوة.
“إذا كانت هناك عاصفة ورياح ، فسنحكم العالم.”
أراد أن يراهم يتعرضون للتعذيب والألم. أرادهم أن يكونوا كالنمل وأن يتخلوا عن كرامتهم قبل أن يطلبوا الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجدار به شقوق تتوسع من مكان ما تم تعليق جسد ساميل به بواسطة رمح أسود طويل.
ابتكر ساميل ملايين الطرق لتعذيبهم. في البداية ، أراد تذوق خوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”
رأى ساميل الخوف من قبل في البشر المثيرين للشفقة.
لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.
على هذا النحو ، لم يقتلهم جميعًا. داس على قزم عاري قد أطلق عليه اسم “حفيدي” حتى الموت. ثم أمسك القزم ذو الخنجر المزدوج الذي حاول الهرب.
“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.
قصد ساميل أن يضغط عليه ببطء حتى الموت.
امتد زوج من الأجنحة السوداء اللامعة من ظهر ليلو.
كان القزم مذعورًا ، لكنه لم يكن خائفًا كما توقع ساميل. بدلا من ذلك ، طعنه بعنف.
لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.
تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”
“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “
صرخ أحد الاقزام ، ” مات شعر الصدر! أخبرتك ألا تجذبه. حارب بدون الصراخ بالهراء. فليتراجع كل المهاجمين. لا تموتوا! ارموا أسلحتكم في مكان مناسب قبل أن تموتوا! “
“طاردوا الزعيم الطويل!”
تفرقت مجموعة اللاعبين وتحركوا بدقة عالية.
وقفت شخصية ترتدي تنورة على رمح.
قفز اثنان من اللاعبين ونفذوا شقلبة بزاوية 360 درجة.
“هذا مضحك ، أيها السخيفون. من أين تعلمتم كل هذا؟ هاهاهاها! “
لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”
قام ساميل بسحق القزم الذي كان يمسكه بيده وألقى الجسد الميت على الأرض. ثم مشى ساميل نحو القزم الذي كان يصرخ.
لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.
“اللعنة ، يتم جذب الزعيم وفقًا لارتفاع صوت الشخص؟”
“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “
“هاهاهاها ، سروال ، أنت ميت”.
الفصل 302 – بسبب هذا
“سروال ، الزعيم قادم من أجلك!”
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هاجم لاعبو الدبابات العراة ساميل وهم يصرخون في وجهه.
اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.
“الليلة ، ستموت والدتك!”
“سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”
تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.
“طاردوا الزعيم الطويل!”
عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.
“يا إلهي ، ماذا تعني بذلك؟”
كانت ملابسه ممزقة ، لكنه لم يكن مصابًا بجروح خطيرة.
“طاردوا الشمس”.
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
” قم بمطاردة هو يي.”
“الاطلاق على الشمس؟”
سقطت ضربة قوية على رأس ساميل ، حيث تم تعليقه على الجدار المجاور.
“ماذا عن تايتانيك؟”
تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.
“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”
أدار ساميل رأسه ولوح رمحه. لقد قتل اللاعبين الذين كانوا في نطاق هجومه. ومع ذلك ، كان اللاعبون لا يزالون يبتسمون بمرح. لم يكونوا خائفين على الإطلاق.
“إذا كانت هناك عاصفة ورياح ، فسنحكم العالم.”
“هذا مضحك ، أيها السخيفون. من أين تعلمتم كل هذا؟ هاهاهاها! “
“هذا مضحك ، أيها السخيفون. من أين تعلمتم كل هذا؟ هاهاهاها! “
“ماذا عن الالهة الخالقة؟ هل هذا جيد؟”
“إذا لم تكن شخصًا متعلمًا ، فلا يمكنك محاربة الوحوش.”
كان اللاعبون يصرخون بابتذال في ساميل لجذبه. كان ساميل يلاحق في البداية لا يرتدي السروال ، بعد سماعه إهاناتهم ، لم يستطع فهم بعض الكلمات ولم يكن لديه أم ، لكن اشتعل غضبا.
“لقد تعلمت الكثير في الألعاب.”
“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.
كان اللاعبون يصرخون بابتذال في ساميل لجذبه. كان ساميل يلاحق في البداية لا يرتدي السروال ، بعد سماعه إهاناتهم ، لم يستطع فهم بعض الكلمات ولم يكن لديه أم ، لكن اشتعل غضبا.
صرخ أحد الاقزام ، ” مات شعر الصدر! أخبرتك ألا تجذبه. حارب بدون الصراخ بالهراء. فليتراجع كل المهاجمين. لا تموتوا! ارموا أسلحتكم في مكان مناسب قبل أن تموتوا! “
أدار ساميل رأسه ولوح رمحه. لقد قتل اللاعبين الذين كانوا في نطاق هجومه. ومع ذلك ، كان اللاعبون لا يزالون يبتسمون بمرح. لم يكونوا خائفين على الإطلاق.
لم يفهم ساميل لماذا فعلوا ذلك. تناثرت الكائنات ذات البشرة الخضراء الشبيهة بالبراغيث بسرعة ، بالتالي لم يتمكن ساميل من قتلهم جميعًا.
كانوا سعداء للغاية ومبتهجين. اختفى هؤلاء اللاعبون الموتى في الهواء. ثم اتى بدلاء ، حيث استمروا في السخرية من ساميل.
الترجمة: Hunter
عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.
عندما قرر ساميل قتل جميع اللاعبين ، عاد شيرلوك.
كانت ملابسه ممزقة ، لكنه لم يكن مصابًا بجروح خطيرة.
أدار ساميل رأسه ولوح رمحه. لقد قتل اللاعبين الذين كانوا في نطاق هجومه. ومع ذلك ، كان اللاعبون لا يزالون يبتسمون بمرح. لم يكونوا خائفين على الإطلاق.
“ساميل”. سار شيرلوك باتجاه ساميل وقال ، “لا يمكنك هزيمتنا. لدي أشجع المحاربين في العالم السفلي. حتى بدون تدخلي ، سيوقفونك “.
امتد زوج من الأجنحة السوداء اللامعة من ظهر ليلو.
“هل تشير إلى هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء؟ إذا كنت تعتقد أن هذه المخلوقات الصغيرة القذرة يمكن أن تمنعني ، فانسى الأمر. اركع للأسفل واستسلم لي ، شيرلوك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسط ساميل يديه وكأنه يعلن فوزه. استمرت قوته في التوسع ، وانتفخ كتفيه. مع خروج السائل الداكن ، ظهر زوج من الأجنحة السوداء.
كان لدى ساميل أربعة أجنحة ممتدة بالكامل. مع إضافة الأجنحة الجديدة ، يبدو أن قوته قد صعدت إلى مستوى جديد.
كان لدى ساميل أربعة أجنحة ممتدة بالكامل. مع إضافة الأجنحة الجديدة ، يبدو أن قوته قد صعدت إلى مستوى جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع جسد ساميل الضخم ، كان جسد ليلو صغيرًا للغاية.
تساقط الريش الأسود تدريجياً على الأرض.
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
نظر ساميل إلى الأعلى ووضع مخالبه على رأسه.
قفز اثنان من اللاعبين ونفذوا شقلبة بزاوية 360 درجة.
سقطت ضربة قوية على رأس ساميل ، حيث تم تعليقه على الجدار المجاور.
“اضحكوا بكل ما تريدون. ساجذب الزعيم! ” هرب لا يرتدي السروال وهو يصرخ. الحقيقة أنه لم يكن لديه مكان ليهرب إليه.
كان الجدار به شقوق تتوسع من مكان ما تم تعليق جسد ساميل به بواسطة رمح أسود طويل.
قصد ساميل أن يضغط عليه ببطء حتى الموت.
اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.
اخترق الرمح ، الذي انبعث منه هالة سوداء ، رأس ساميل وتوغل في عمق الجدار. كان ساميل يتألم ، حيث تسرب منه ضباب أسود من عينيه وأنفه وفمه. سرعان ما اختفى.
تفكك رمح ساميل تدريجياً ، بينما ذبلت الأجنحة الأربعة خلف ظهره.
“سروال ، الزعيم قادم من أجلك!”
“شيرلوك ، هل هذه خطتك؟ بالإفراج عن ساميل ، هل كنت تنوي خلق معركة؟ “
نظر ساميل إلى الأعلى ووضع مخالبه على رأسه.
وقفت شخصية ترتدي تنورة على رمح.
” قم بمطاردة هو يي.”
بالمقارنة مع جسد ساميل الضخم ، كان جسد ليلو صغيرًا للغاية.
امتد زوج من الأجنحة السوداء اللامعة من ظهر ليلو.
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
“بالطبع لا.” ابتسم شيرلوك وهو يحدق في ليلو ثم أشار إلى ساميل. سقطت لؤلؤة كبيرة وثمينة على الأرض ، حيث كانت مغطاة بالحجارة.
تفكك رمح ساميل تدريجياً ، بينما ذبلت الأجنحة الأربعة خلف ظهره.
“لقد فعلت كل شيء من أجل هذا. هذا هو مفتاح غزو المملكة السماوية ، ليلو. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك والدتك ترتدي درعًا ثم أقتلها مرتين!”
“طاردوا الزعيم الطويل!”
“لماذا جميعكم من الطبقة الدنيا؟”
أراد أن يراهم يتعرضون للتعذيب والألم. أرادهم أن يكونوا كالنمل وأن يتخلوا عن كرامتهم قبل أن يطلبوا الرحمة.
ابتكر ساميل ملايين الطرق لتعذيبهم. في البداية ، أراد تذوق خوفهم.
تم خنق القزم ، شعر الصدر المشتعل ، من قبل ساميل ، حيث تحول وجهه إلى اللون البنفسجي. ومع ذلك ، فقد استخدم أنفاسه المتبقية في الصراخ ، “قطع أفقي ، ضربة الهائج ، قطع أفقي ، ضربة الهائج …”
الترجمة: Hunter
“يا إلهي ، ماذا تعني بذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
