هل هذه تعزيزاتك؟
الفصل 271 – هل هذه تعزيزاتك؟
لم يتوقع أبل أن يرى مثل هذه الرحلة المريرة.
“رئيس القرية ، لا تبكي!”
على الرغم من وجود بعض الحوادث المؤسفة أثناء الرحلة ، مثل حوادث المرور والقتل الغاضب بين أعضاء النقابة ، إلا أنها كانت رحلة جيدة ككل.
“ما هو الوضع؟” سأل آرثر.
مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.
تضاءل عدد العفاريت ، والأقزام ، وكلاب الصيد.
مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …
قُتل البعض في المعارك أو تم سحقهم بواسطة بيتلمون. اختفى عدد كبير بعد مغادرة النفق الرئيسي تحت الأرض.
كان أبل حزينا برؤية المجموعة تتضاءل. كان مليئا بالندم واللوم. لو لم يساعدوه ، لما ماتوا في هذه الأراضي المقفرة.
حتى أن الكثير منهم لم يستيقظ بعد النوم ليلا.
“الغيلان قادمة!” صرخ أبل بصوت عال.
لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.
مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …
كانوا يأكلون قليلا وينامون قليلا. لم يشربوا الماء حتى. سيكون من الغريب إذا لم يمرضوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الغيلان طويلي القامة ، بينما كان الأورك بطول أكتافهم فقط. كانت هناك غيلان بيضاء وزرقاء وحمراء ، لكن معظمها كانت رمادية.
كان أبل حزينا برؤية المجموعة تتضاءل. كان مليئا بالندم واللوم. لو لم يساعدوه ، لما ماتوا في هذه الأراضي المقفرة.
“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “
بينما كان أبل يعاني من الاكتئاب ، أخذ المحاربون أصحاب البشرة الخضراء الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسموا بمرح وطرحوا الأسئلة.
“للقيام بمهمة ، سافرنا لمدة ثلاثة أيام. أستسلم.”
“لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم كل قوته ، لكن السيف لم يتزحزح.
“لماذا لم نصل؟ لا استطيع الانتظار لقتل الغيلان! “
“أيقظوا الآخرين!”
“يا إلهي ، جعلت اللعبة السفر بهذه الواقعية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”
“للقيام بمهمة ، سافرنا لمدة ثلاثة أيام. أستسلم.”
لماذا لم يستيقظوا؟ لم يكن أبل متأكدا بشأن ذلك. اعتقد أنهم كانوا مرضى.
“اشش ، لا تدع الشخصية الغير لاعبة تسمعك. انغمس في اللعبة. “
وقف غول طويل أمام اللاعبين ونظر إلى أبل الواقف. ثم ضحك باستخفاف وسأل: “هل هذه تعزيزاتك؟”
لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.
تضاءل عدد العفاريت ، والأقزام ، وكلاب الصيد.
اعتقد أبل أنهم طيبون للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.
“رئيس القرية! رئيس القرية! هناك مخلوقات قادمة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.
ركض اورك إليه. تم إرساله بواسطة أبل لاستكشاف الطريق أمامه.
ارتدى عدد قليل من الأورك المستيقظة دروعهم المزيفة وقالوا لأبل ، “فلنسلح أنفسنا. الغيلان قادمة! “
“هل هم الغيلان؟”
مع مرور الأيام ، عندما كانوا على وشك الوصول إلى وجهتهم ، اكتشف …
أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.
كانوا يأكلون قليلا وينامون قليلا. لم يشربوا الماء حتى. سيكون من الغريب إذا لم يمرضوا.
“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أبل كلمة “آرثر” ، لكنه تعرف على القزم وهالته المميتة!
صرخ أبل بقلق ، “أيها المحاربون ، استيقظوا! استيقظوا ، أتت الغيلان! إنهم يهاجمون! “
صرخ أبل ودفع أقرب قزم ، حيث كان نائماً على الأرض. بغض النظر عن صراخ أبل ، لم يكن لدى القزم أي ردة فعل. سيعتقد أن القزم قد مات لولا تنفسه.
بينما كان أبل يعاني من الاكتئاب ، أخذ المحاربون أصحاب البشرة الخضراء الأمر وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسموا بمرح وطرحوا الأسئلة.
غرق قلب أبل عندما فشل في إيقاظ القزم.
صُدم أبل. صرخ على الفور ، “ايها المحارب! ايها المحارب!”
لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم نصل إلى هناك بعد؟”
“استيقظ! ايها المحارب ، استيقظ! ” صرخ أبل بصوت عالٍ وهو يهز القزم ، لكن لم تكن هناك أي ردة فعل.
على الرغم من وجود بعض الحوادث المؤسفة أثناء الرحلة ، مثل حوادث المرور والقتل الغاضب بين أعضاء النقابة ، إلا أنها كانت رحلة جيدة ككل.
“ماذا يحدث؟ لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت على وشك النوم؟
صرخ أبل بيأس. بإرادته القوية ، قمع دموعه. عندما شعر باليأس ، خرج قزم أسود مدرع من الظلام.
“ما هو الوضع؟” سأل آرثر.
“ماذا يحدث؟ لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟ “
لم يفهم أبل كلمة “آرثر” ، لكنه تعرف على القزم وهالته المميتة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الغيلان قادمون. لماذا لا يستيقظ رفاقك؟ ” أمسك أبل بآرثر ثم صرخ وكأنه وجد منقذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!
“يرجى الانتظار لبعض الوقت. سأجري مكالمة هاتفية وساناديهم في منتدى المناقشة “.
“يرجى الانتظار لبعض الوقت. سأجري مكالمة هاتفية وساناديهم في منتدى المناقشة “.
أراد أبل أن يسأل عن “المكالمة الهاتفية” و “منتدى مناقشة” ، لكنه رأى آرثر يسقط على الأرض بصوت عالٍ.
أراد اورك انتزاع سيف من لاعب وتمريره إلى أبل. حاول الاستيلاء عليه ، لكنه لم يتزحزح.
صُدم أبل. صرخ على الفور ، “ايها المحارب! ايها المحارب!”
صرخ أبل بيأس. بإرادته القوية ، قمع دموعه. عندما شعر باليأس ، خرج قزم أسود مدرع من الظلام.
بينما كان أبل يصرخ ، لاحظ اللاعبون الآخرون سلوكه وجاءوا لمعرفة السبب.
كان أبل حزينا برؤية المجموعة تتضاءل. كان مليئا بالندم واللوم. لو لم يساعدوه ، لما ماتوا في هذه الأراضي المقفرة.
“ما الأمر؟”
ذهل أبل. لم يستطع سوى البكاء. صرخ بصوت عال.
“هل الغيلان تهجم؟”
“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “
كان أبل قلقا. حدّق في العدد الكبير من المحاربين المنهارين والعدد القليل من اللاعبين الذين تجمعوا حوله. لم يكونوا متوترين على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانوا مليئين بالترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبل إلا الشعور بالاكتئاب. كان مليئًا بالإحباط وهو يسارع إلى القزم النائم التالي. لم يكن هذا هو الوقت المناسب للسقوط في الحزن!
“الغيلان قادمة!” صرخ أبل بصوت عال.
أراد أبل أن يسأل عن “المكالمة الهاتفية” و “منتدى مناقشة” ، لكنه رأى آرثر يسقط على الأرض بصوت عالٍ.
“ماذا؟ ماذا بحق الجحيم!”
صُدم أبل. صرخ على الفور ، “ايها المحارب! ايها المحارب!”
“أيقظوا الآخرين!”
“منتصف الليل؟ هل قام المنتج الحقير بتشغيل الرسوم المتحركة في هذه الساعة؟ “
“للقيام بمهمة ، سافرنا لمدة ثلاثة أيام. أستسلم.”
“يا إلهي! كنت على وشك النوم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبل أن يفهمهم ، لكنه شعر برغبتهم في القتال مع الغيلان.
صرخ اللاعبون وسقطوا على الأرض.
“هل الغيلان تهجم؟”
كنت على وشك النوم؟
“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “
ذهل أبل. لم يستطع سوى البكاء. صرخ بصوت عال.
“يا إلهي! كنت على وشك النوم! “
“رئيس القرية ، لا تبكي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.
ارتدى عدد قليل من الأورك المستيقظة دروعهم المزيفة وقالوا لأبل ، “فلنسلح أنفسنا. الغيلان قادمة! “
ركض اورك إليه. تم إرساله بواسطة أبل لاستكشاف الطريق أمامه.
أراد اورك انتزاع سيف من لاعب وتمريره إلى أبل. حاول الاستيلاء عليه ، لكنه لم يتزحزح.
ترددت أصوات خطى سريعة من النفق أمامه.
لقد استخدم كل قوته ، لكن السيف لم يتزحزح.
“هل الغيلان تهجم؟”
لم يكن لديهم وقت للتفكير في كل هذه الأحداث الغريبة.
ترددت أصوات خطى سريعة من النفق أمامه.
ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.
ركضت ثلاثة بيتلمون كبيرة بصخب. كانوا مسلحين بالكامل وكان لديهم أشواك مثل القنفذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أبل كلمة “آرثر” ، لكنه تعرف على القزم وهالته المميتة!
فوق بيتلمون كان يوجد العشرات من الغيلان. كان هناك ما مجموع 50 غول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم أبل كلمة “آرثر” ، لكنه تعرف على القزم وهالته المميتة!
كان الغيلان طويلي القامة ، بينما كان الأورك بطول أكتافهم فقط. كانت هناك غيلان بيضاء وزرقاء وحمراء ، لكن معظمها كانت رمادية.
“الغيلان قادمة!” صرخ أبل بصوت عال.
كان لكل غول عضلات صلبة ضخمة ، حيث بدوا اقوياء للغاية. لقد بدوا رائعين للغاية عندما استخدموا الشفرات الكبيرة والعصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح أبل متوترا. نظرًا لأنهم كانوا قريبين جدًا من القرية ، إذا كان الغيلان في القرية ، فسيكتشفونهم.
وقف غول طويل أمام اللاعبين ونظر إلى أبل الواقف. ثم ضحك باستخفاف وسأل: “هل هذه تعزيزاتك؟”
اعتقد أبل أنهم طيبون للغاية.
“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “
كانوا يأكلون قليلا وينامون قليلا. لم يشربوا الماء حتى. سيكون من الغريب إذا لم يمرضوا.
“منتصف الليل؟ هل قام المنتج الحقير بتشغيل الرسوم المتحركة في هذه الساعة؟ “
الترجمة: Hunter
“نعم ، إنهم الغيلان! يوجد الكثير من الغيلان! “
ركض اورك إليه. تم إرساله بواسطة أبل لاستكشاف الطريق أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
