الملك المظلم 603

درع البرق

الفصل 603 درع البرق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل دين: “هل أعددت المواد؟”

  كانت عائشة غير مبالية وصامتة.

رأى سيرجي أن دوديان كان يسير ببطء، لذلك أخذ زمام المبادرة للركض نحوه. لقد فوجئ عندما رأى ظهور دوديان. لم ير دوديان لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر. في ذهنه، كان دوديان لا يزال مراهقا. في هذه اللحظة، كانت هناك خيوط من الشعر الأبيض. تلاشى بقية الشعر الأسود كمالو كان ملطخا بالصقيع. بدا خاملا بعض الشيء.

ابتسم دين ومد يده وأمسك بيدها النحيلة. على الرغم من أن الجو كان باردا، إلا أنه شعر بدفء مألوف. أخذ يدها على الفور وسار ببطء إلى الأمام، وعبر برك الماء على الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ببطء وجوه الناس وهم يقتربون تدريجيا. لم يستطع إلا أن يوسع عينيه. فرك عينيه مرة أخرى. هذه المرة يمكنه أن يرى بوضوح أكبر.

في الأمطار الغزيرة، سار الاثنان جنبا إلى جنب. يمكن سماع صوت دين فقط تحت المطر.

نزل جسده الدرج، وأخرج عود ثقاب، وأشعل مصباح الزيت على الحائط. وقف ببطء وسار على الدرج المتعرج. سرعان ما وصل إلى نهاية الممر، حيث كان هناك باب حديدي أسود.

كانت المباني المتهالكة على جانبي الطريق مثل المنازل المسكونة الصامتة. كانت الثقوب المنهارة مثل مآخذ العين العميقة، تحدق بفارغ الصبر في الشخصين اللذين مرا. تحت غسل الأمطار الغزيرة، تم غسل الجدران المتهالكة وتلميعها لتصبح أكثر سلاسة.

انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.

جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.

عاد الاثنان إلى الكهف تحت الأنقاض. نقل دين بعض الأجزاء الغريبة من الأنقاض وراكمها في الفضاء المفتوح. ثم قام بتجميعهم واحدا تلوالآخر.

في غمضة عين، توقف المطر. سقطت قطرة أو قطرتان فقط من المطر في بعض الأحيان على البرك الموحلة على الطريق، مما تسبب في ظهور تموجات. عكست البرك السماء الداكنة، مما تسبب في تشويه التموجات.

الفصل 603 درع البرق

رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.

قال سيرجي على الفور عندما رأى دين يذهب مباشرة إلى العمل: “لقد أعددت كل شيء. سآخذك لترى.“

وضع مظلة الاوراق بعيدا وأمسك بالملابس على كتفه ثم عصرها لتجف من الماء واستمر في السير إلى الأمام مع عائشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء دين إلى مقدمة المواد ونظر إليها. كان يعلم أن عدد المواد كان صحيحا. نظر إلى سيرجي: “لقد عملت بجد هذه الأيام. عد إلى مكان إقامتك واسترح. أخبر غلين ونيكولاس أنني سأعود. أخبرهم أن يعدوا القوات والمال.“

عندما وصل إلى مفترق طرق الشارع، توقف ونظر إلى الجنوب الشرقي. كان صامتا للحظة والتفت إلى عائشه: “لم يتم العثور على سلاحك في المكان يبدو ان عائلة التنين استعادته. لا تقلقي عندما نعود إلى الجدار العملاق، سيعود كل ما فقدناه إلى أيدينا. أعدك!“

…

نظرت عائشة إليه بعينيها الأسودتين النقيتين. يبدو أنها كانت تقول إنها تؤمن به.(احلام المغفليين )

نظر سيرجي إلى الكهف المألوف. لم ير أي شيء غير عادي. خلع الحقيبة الضخمة من ظهره ووضعها جانبا. كان هناك ما يكفي من الطعام والماء ليواصل العيش هنا لفترة من الوقت.

اعتقد دين ذلك. ابتسم وأخذها في الاتجاه الآخر.

نظر دين إلى المسافة. كان هناك أثر لعدم اليقين في عينيه. بعد لحظة، سحب عينيه ببطء: “السماء صافية”.

…

استدار سيرجي وعاد بسرعة إلى الأنقاض. قال: “سيدي، لقد بنيت المعقل الذي طلبت مني أن أبنيه. إذا كان هناك أي شيء غير راض عنه،فسأغيره.“

…

أما بالنسبة للقتال، فقد كان لديه العديد من الطرق.

كانت هناك نقطة سوداء تزحف على الجدار العملاق الشاهق. بدت وكأنها بعوضة تزحف على الجدار.

تقلص قلب سيرجي عندما رأى عيون دوديان الهادئة. كان هناك شعور غريب في قلبه. شعر أن دوديان كان غريبا بعض الشيء. يبدو أن دوديان كان مختلفا جدا عن الشاب في ذاكرته. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم يتغير. كان من الصعب تخمين أفكار دوديان من خلال عيونه.

أمسك سيرجي بالحبل بكلتا يديه وانزلق بسرعة لأسفل. أخذ نفسا عميقا سرا. في كل مرة يتسلق فيها الجدار العملاق، شعر بالتوتر والخوف بشكل خاص. كان هذا الارتفاع خارج حدوده. بمجرد سقوطه، سيتم تحطيمه إلى أشلاء!

“جيد.“ نظر دين إلى الكهف: “جيد جدا”.

لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية.

بعد القضاء على إمكانية أن يكون حليفا، أصبح تعبيره كئيبا ببطء. استدار وذهب بسرعة إلى جانب السرير المعدني. وضع الدمية والخنجر،وأمسك بالسلاح والحقيبة بجانبه، وزحف بهدوء من الكهف. جاء إلى العشب العميق في الخارج، انحنى بجانب العشب، ونظر ببرود نحومصدر الخطى. تدريجيا، سار شخصان ببطء من مسافة بعيدة.

بانغ!

جاء إلى جانب سرير بسيط تم وضعه على لوح معدني واستلقي. انحنى على السرير وعبر ساقيه. أخرج خنجرا وقطعة من الخشب بجانب السرير وبدأ في نحت الدمى من الملل كالمعتاد.

عندما كان على ارتفاع سبعة أو ثمانية أمتار فوق سطح الأرض، خفف قبضته وقفز من الحبل. عندما لمست قدميه الأرض، كان بإمكانه الشعور بالاهتزاز القادم من باطن قدميه. على الرغم من أنه كان مؤلما بعض الشيء، إلا أن الشعور بالدوس على الأرض الثابته كان مريحا بشكل لا يضاهى. أطلق نفسا خفيفا واستدار على الفور وسار بعيدا. لم يمض وقت طويل بعد ذلك، وصل إلى خراب متهالك مغطى بالعشب الطويل.

لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)

دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى  انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تستطع الدمية التحدث، لكن سيرجي كان دائما لديه طريقة مع النساء. بعد أن انتهى من التحدث، تحرك الخنجر في يده بسرعة وتتبع بين شفتي الدمية. سرعان ما حددت زاوية فم الدمية  أثرا لقوس تصاعدي، يبدو خجولا، ولكنه سعيد أيضا.

استلقي وتسلق تحتها. كان هناك درج.

لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.

نزل جسده الدرج، وأخرج عود ثقاب، وأشعل مصباح الزيت على الحائط. وقف ببطء وسار على الدرج المتعرج. سرعان ما وصل إلى نهاية الممر، حيث كان هناك باب حديدي أسود.

كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”

أخرج المفتاح وفتح الباب.. كان هناك قبو واسع للغاية. كان أشبه بكهف تحت الأرض أكثر من كونه قبو. كانت هناك تربة وجدران صخرية مطعمة بمصابيح زيتية. بالإضافة إلى ذلك، امتلأ الكهف الواسع بالأشياء. لم يكونوا معدات صيد بل مواد خام معدنية ومطاط وأنواع مختلفة أخرى من المواد.

لم يكن هناك رد.

نظر سيرجي إلى الكهف المألوف. لم ير أي شيء غير عادي. خلع الحقيبة الضخمة من ظهره ووضعها جانبا. كان هناك ما يكفي من الطعام والماء ليواصل العيش هنا لفترة من الوقت.

خدش سيرجي رأسه.

جاء إلى جانب سرير بسيط تم وضعه على لوح معدني واستلقي. انحنى على السرير وعبر ساقيه. أخرج خنجرا وقطعة من الخشب بجانب السرير وبدأ في نحت الدمى من الملل كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، مر شهران منذ بدء موسم الأمطار.

كانت هذه فكرته لتخفيف الملل عندما رأى المنحوتات في غرفة دين. بعد تجربته، تعلم بسرعة كبيرة. بعد محاولتين، تمكن من نحت الأشياءبسهولة. كانت المنحوتات حية ونابضة بالحياة.

كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي)

ومع ذلك، كانت الدمى التي نحتها مختلفة عن غيرها. لقد نحت النساء فقط. علاوة على ذلك، كانوا نساء عاريات.

رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.

لأنها كانت أكبر هواياته.

نهض دين ببطء وفرك أصابعه بلطف لإصدار صوت طفيف.

انزلق الخنجر الحاد عبر الخشب. بين تقنيات النحت والنجاره بالتناوب، ظهر مخطط الثدي المستدير تماما. كان راضيا جدا ومال لتقبيله. شعر كما لو كان يقبل ثدي الجمال الحقيقي. لم يستطع إلا أن يغمض عينيه براحة.

خدش سيرجي رأسه.

سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”

“سيدي صديقك هو صديقي.“ ضغط سيرجي على نفسه ليبتسم على مضض وهو يمد يده  للمصافحة.

بالطبع، لم تستطع الدمية التحدث، لكن سيرجي كان دائما لديه طريقة مع النساء. بعد أن انتهى من التحدث، تحرك الخنجر في يده بسرعة وتتبع بين شفتي الدمية. سرعان ما حددت زاوية فم الدمية  أثرا لقوس تصاعدي، يبدو خجولا، ولكنه سعيد أيضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء دين إلى مقدمة المواد ونظر إليها. كان يعلم أن عدد المواد كان صحيحا. نظر إلى سيرجي: “لقد عملت بجد هذه الأيام. عد إلى مكان إقامتك واسترح. أخبر غلين ونيكولاس أنني سأعود. أخبرهم أن يعدوا القوات والمال.“

لم يستطع سيرجي إلا أن يضحك.

“اذهب إلى الحرب!“ كان صوت دين هادئا بشكل لا يضاهى.

في منتصف ضحكته، فوجئ فجأة. لم يستطع إلا أن يرفع رأسه للنظر إلى الأعلى، وأصبح تعبيره جادا. قام بتقويم جسده وقلب نفسه منالسرير المعدني. جاء إلى جدار الكهف وثني أذنه للاستماع. سرعان ما تغير تعبيره، وكان في حيرة من أمره. “خطوات؟ وهناك شخصان؟من يمكن أن يكون؟ هل عاد؟ مستحيل.مستحيل لطالما كان وحيدا. لا يمكن أن يكون غلين والآخرين … “

“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه  تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.

بعد القضاء على إمكانية أن يكون حليفا، أصبح تعبيره كئيبا ببطء. استدار وذهب بسرعة إلى جانب السرير المعدني. وضع الدمية والخنجر،وأمسك بالسلاح والحقيبة بجانبه، وزحف بهدوء من الكهف. جاء إلى العشب العميق في الخارج، انحنى بجانب العشب، ونظر ببرود نحومصدر الخطى. تدريجيا، سار شخصان ببطء من مسافة بعيدة.

بانغ!

بسبب العشب المرتفع من حوله، لم يتمكن من رؤية الجزء العلوي من جسم الدخيل إلا انه عندما رأى النقطتين الأسودتين، تومض عيناه بنية القتل. أمسك بسلاحه بإحكام، وفي الوقت نفسه، قدر بصمت أفضل مسافة لهجوم تسلل.

لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.

رأى ببطء وجوه الناس وهم يقتربون تدريجيا. لم يستطع إلا أن يوسع عينيه. فرك عينيه مرة أخرى. هذه المرة يمكنه أن يرى بوضوح أكبر.

“القدرة على النسخ هي أيضا مهارة.“ قال دوديان.

“سيد!“ لم يستطع سيرجي إلا الوقوف. لقد فوجئ بسرور برؤية دين. رفع يده ولوح له.

“جيد.“ نظر دين إلى الكهف: “جيد جدا”.

لم يظهر وجه دين أي مفاجأة عندما رأى رأس سيرجي المحلوق. كان يمسك بيد عائشة وهو يسير إلى الأمام.

الفصل 603 درع البرق

رأى سيرجي أن دوديان كان يسير ببطء، لذلك أخذ زمام المبادرة للركض نحوه. لقد فوجئ عندما رأى ظهور دوديان. لم ير دوديان لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر. في ذهنه، كان دوديان لا يزال مراهقا. في هذه اللحظة، كانت هناك خيوط من الشعر الأبيض. تلاشى بقية الشعر الأسود كمالو كان ملطخا بالصقيع. بدا خاملا بعض الشيء.

الفصل 603 درع البرق

لم يستطع سيرجي تصديق ذلك: “سيدي الشاب، أنت …“

كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”

سأل دين: “ماذا؟”

لم يكن هناك رد.

تقلص قلب سيرجي عندما رأى عيون دوديان الهادئة. كان هناك شعور غريب في قلبه. شعر أن دوديان كان غريبا بعض الشيء. يبدو أن دوديان كان مختلفا جدا عن الشاب في ذاكرته. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد لم يتغير. كان من الصعب تخمين أفكار دوديان من خلال عيونه.

“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه  تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.

“لا، لا شيء.“ هز سيرجي رأسه. فجأة، شعر بالشعر على جسده واقفا. يبدو أن نظرة شريرة للغاية كانت تحدق فيه  تقلصت مسام جسده . نظر نحو مصدر البرد. رأى شخصية نحيفة خلف دين. ومع ذلك، تراجع خطوة إلى الوراء دون وعي عندما رأى الشكل.

فوجئ سيرجي: “سيدي، ماذا ستفعل؟”

كان الأمر كما لو أنه التقى بعدو طبيعي. كان هناك رعشة لا يمكن السيطرة عليها انتشرت في جميع أنحاء جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان العدو أقوى بعشر مرات أو مائة مرة من رائد، فقد اعتقد أنه لا يمكن أن يكون أسرع من سرعة التيار الكهربائي. أي شخص هاجمه سيموت!

لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء المطر الكارثي وذهب بسرعة.

“هذه صديقتي لا داعي للقلق.“. قال دين: “لكن لديها مزاج سيء. من الأفضل عدم الاقتراب منها. لا تدعها ترى الأشياء الحمراء.“

كانت المباني المتهالكة على جانبي الطريق مثل المنازل المسكونة الصامتة. كانت الثقوب المنهارة مثل مآخذ العين العميقة، تحدق بفارغ الصبر في الشخصين اللذين مرا. تحت غسل الأمطار الغزيرة، تم غسل الجدران المتهالكة وتلميعها لتصبح أكثر سلاسة.

سمع سيرجي كلمات دوديان ولم يستطع إلا إلقاء نظرة على الفتاة الجميلة. لقد أدى مظهرها إلى تخريب تعريفه السابق للجمال. ومع ذلك،لم ير مثل هذا الوجه الخالي من العيوب من قبل. لم يستطع التفكير في أي شيئ لقد أراد فقط الابتعاد عنها.

في الأمطار الغزيرة، سار الاثنان جنبا إلى جنب. يمكن سماع صوت دين فقط تحت المطر.

“سيدي صديقك هو صديقي.“ ضغط سيرجي على نفسه ليبتسم على مضض وهو يمد يده  للمصافحة.

فوجئ سيرجي: “لم أنس. كنت أخشى أن اكون غير مهذب.“(ههههه قال غير مهذب قال مد يدك لترى ماهية التهذيب في الجحيم )

رفع دين يده وضغط على راحة سيرجي: “هل نسيت ما قلته للتو؟”

“القدرة على النسخ هي أيضا مهارة.“ قال دوديان.

فوجئ سيرجي: “لم أنس. كنت أخشى أن اكون غير مهذب.“(ههههه قال غير مهذب قال مد يدك لترى ماهية التهذيب في الجحيم )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت عائشة على الفور وتبعته مثل الظل.

سأل دين: “هل أعددت المواد؟”

بسبب العشب المرتفع من حوله، لم يتمكن من رؤية الجزء العلوي من جسم الدخيل إلا انه عندما رأى النقطتين الأسودتين، تومض عيناه بنية القتل. أمسك بسلاحه بإحكام، وفي الوقت نفسه، قدر بصمت أفضل مسافة لهجوم تسلل.

قال سيرجي على الفور عندما رأى دين يذهب مباشرة إلى العمل: “لقد أعددت كل شيء. سآخذك لترى.“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل دين: “هل أعددت المواد؟”

أومأ دين برأسه.

فوجئ سيرجي: “سيدي، ماذا ستفعل؟”

استدار سيرجي وعاد بسرعة إلى الأنقاض. قال: “سيدي، لقد بنيت المعقل الذي طلبت مني أن أبنيه. إذا كان هناك أي شيء غير راض عنه،فسأغيره.“

…

تبعه دين .

الفصل 603 درع البرق

رأى دين الكهف تحت الأرض الذي بناه سيرجي بعد دخول الأنقاض. أومأ برأسه بارتياح. كان سيرجي قاسيا على السطح لكن قلبه كان حساسا. كان بحاجة إلى مثل هذا الشخص للقيام بألاشياء من أجله.

الفصل الاول لليوم استمتعوا

“جيد.“ نظر دين إلى الكهف: “جيد جدا”.

ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ببطء وجوه الناس وهم يقتربون تدريجيا. لم يستطع إلا أن يوسع عينيه. فرك عينيه مرة أخرى. هذه المرة يمكنه أن يرى بوضوح أكبر.

“القدرة على النسخ هي أيضا مهارة.“ قال دوديان.

بانغ!

خدش سيرجي رأسه.

دار إلى زاوية من الأنقاض ودفع جانبا مجموعة من العشب الأخضر الخصب، وكشف عن ثقب أدى إلى  انقاض. دخل وجاء إلى قبو المبنى المدمر. كانت هناك سيارة مغبرة متوقفة هناك.

جاء دين إلى مقدمة المواد ونظر إليها. كان يعلم أن عدد المواد كان صحيحا. نظر إلى سيرجي: “لقد عملت بجد هذه الأيام. عد إلى مكان إقامتك واسترح. أخبر غلين ونيكولاس أنني سأعود. أخبرهم أن يعدوا القوات والمال.“

كانت المباني المتهالكة على جانبي الطريق مثل المنازل المسكونة الصامتة. كانت الثقوب المنهارة مثل مآخذ العين العميقة، تحدق بفارغ الصبر في الشخصين اللذين مرا. تحت غسل الأمطار الغزيرة، تم غسل الجدران المتهالكة وتلميعها لتصبح أكثر سلاسة.

فوجئ سيرجي: “سيدي، ماذا ستفعل؟”

“القدرة على النسخ هي أيضا مهارة.“ قال دوديان.

“اذهب إلى الحرب!“ كان صوت دين هادئا بشكل لا يضاهى.

في الأمطار الغزيرة، سار الاثنان جنبا إلى جنب. يمكن سماع صوت دين فقط تحت المطر.

…

اعتقد دين ذلك. ابتسم وأخذها في الاتجاه الآخر.

…

ابتسم سيرجي وهو يسمع مدح دين: “هذا يعتمد على الأساليب التي رأيتها في معاقل مختلفة من الاتحادات الأخرى عندما كنت صيادا. لقد قمت بنسخهم للتو.“

في غمضة عين، مر شهران منذ بدء موسم الأمطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لولا ان ترتيب التيار الكهربائي للجدار الداخلي، الذي يتطلب الكثير من الخطوط الشبكية، لكان ذلك كافيا لحكم العالم بأسره بالكهرباءوحدها.“ كان دين نادما. لكنه كان راضيا تماما عن الحماية الذاتية.

كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”

…

كانت عائشة صامتة.(متى نخلص منها سوف ابكي)

هذه المرة لم يكن الغرض الرئيسي من الاختراع الجديد هو قتل العدو ولكن حماية نفسه! وفي ظل الظروف الحالية، كان الفن الإلهي الجديد الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه ويصنعه واحدا فقط، وكان هذا سلاح البرق!

قام دوديان بإمالة رأسه ونظر إلى الجدار الشاهق على اليسار. ضاقت عينيه: “إذا كان اليوم الذي استيقظت فيه هو عيد ميلادي، فيجب أن أبلغ من العمر ثمانية عشر عاما الآن.“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه فكرته لتخفيف الملل عندما رأى المنحوتات في غرفة دين. بعد تجربته، تعلم بسرعة كبيرة. بعد محاولتين، تمكن من نحت الأشياءبسهولة. كانت المنحوتات حية ونابضة بالحياة.

كانت عائشة لا تزال صامتة.

قال سيرجي على الفور عندما رأى دين يذهب مباشرة إلى العمل: “لقد أعددت كل شيء. سآخذك لترى.“

تابع دين: “في غمضة عين، لقد كنت في هذا العالم لمدة عشر سنوات! عشر سنوات … ليس لدي سوى ثماني سنوات من الذكريات من قبل. من بين هذه السنوات الثماني من الذكريات، لا أستطيع أن أتذكر سوى حوالي خمس سنوات. أخبريني هل أنتمي إلى هذا العالم أم ذاك العالم؟ “

كان دين جالسا تحت حجر مكسور. كان الحجر مثل مظلة لمنع المطر. نظر إلى السماء والأرض التي كانت مغطاة بستارة المطر. لقد كان صامتا للحظة. نظر إلى عائشة التي كانت تجلس بجانبه: “هل تتذكر المرة الأولى التي التقينا فيها في مثل هذا الطقس؟”

لم يكن هناك رد.

نظر دين إلى المسافة. كان هناك أثر لعدم اليقين في عينيه. بعد لحظة، سحب عينيه ببطء: “السماء صافية”.

نظر دين إلى المسافة. كان هناك أثر لعدم اليقين في عينيه. بعد لحظة، سحب عينيه ببطء: “السماء صافية”.

لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)

توقف المطر. اخترقت الشمس الغيوم العكرة وأشرقت على الأرض. كان الهواء مليئا بالرائحة الفاسدة. كانت هناك رائحة منعشة.(لا اعلم ماذايقصد كيف تكون هناك رائحة فاسدة ومنعشة بنفس الوقت)

لم يستطع سيرجي إلا أن يضحك.

نهض دين ببطء وفرك أصابعه بلطف لإصدار صوت طفيف.

…

نهضت عائشة على الفور وتبعته مثل الظل.

لاحظ دين مظهر سيرجي الخائف. نظر إلى عائشة ورأى تعبيرها القاتم. يبدو أنها كانت تكابد للتحمل. لم يستطع إلا أن يعبس. يبدو أنه بحاجة إلى تعزيز التدريب.

عاد الاثنان إلى الكهف تحت الأنقاض. نقل دين بعض الأجزاء الغريبة من الأنقاض وراكمها في الفضاء المفتوح. ثم قام بتجميعهم واحدا تلوالآخر.

رأى سيرجي أن دوديان كان يسير ببطء، لذلك أخذ زمام المبادرة للركض نحوه. لقد فوجئ عندما رأى ظهور دوديان. لم ير دوديان لمدة شهرين أو ثلاثة أشهر. في ذهنه، كان دوديان لا يزال مراهقا. في هذه اللحظة، كانت هناك خيوط من الشعر الأبيض. تلاشى بقية الشعر الأسود كمالو كان ملطخا بالصقيع. بدا خاملا بعض الشيء.

بعد شهرين من الصهر والتزوير، اكتمل اختراعه الجديد بشكل أساسي.

كانت هناك نقطة سوداء تزحف على الجدار العملاق الشاهق. بدت وكأنها بعوضة تزحف على الجدار.

هذه المرة لم يكن الغرض الرئيسي من الاختراع الجديد هو قتل العدو ولكن حماية نفسه! وفي ظل الظروف الحالية، كان الفن الإلهي الجديد الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه ويصنعه واحدا فقط، وكان هذا سلاح البرق!

…

قلعة مليئة بالرعد والبرق، ومجموعة من الدروع المليئة بالتيار المباشر عالي الجهد. كان هذا سحره الجديد.

رأى دين أن المطر قد توقف، لذلك وضع المظلة بعيدا. فجأة، شعر بالبرد قليلا على كتفه. استدار ورأى أن كتفه الأيسر كان مبللا من المطر.

حتى لو كان العدو أقوى بعشر مرات أو مائة مرة من رائد، فقد اعتقد أنه لا يمكن أن يكون أسرع من سرعة التيار الكهربائي. أي شخص هاجمه سيموت!

وضع مظلة الاوراق بعيدا وأمسك بالملابس على كتفه ثم عصرها لتجف من الماء واستمر في السير إلى الأمام مع عائشة.

أما بالنسبة للعناصر التكنولوجية الأخرى، فإن أكثرها فتكا كانت الأسلحة الحرارية. ولكن سواء كانت صواريخ أو أسلحة دمار شامل أخرى،أولا وقبل كل شيء، كان من الصعب جدا صنعها. ثانيا، حتى لو تم صنعها، لم يكن التأثير على الرواد قويا ما لم يكن هجوم تسلل.

رفع دين يده وضغط على راحة سيرجي: “هل نسيت ما قلته للتو؟”

ومع ذلك، يمكن أن يكون هجوم التسلل ناجحا للمره الاولى فقط . إذا كانت المرة الثانية أو الثالثة، فستكون مساوية لحرب واسعة النطاق مع الجدار الداخلي. في ذلك الوقت، سيكون دور الصواريخ صفرا تقريبا. يمكن للجدار الداخلي أن يرسل بسهولة رائد من نوع القاتل للتسلل إلى حصنه واغتياله!

لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية.

لذلك، أمام الكثير من الأسلحة، لا يمكن إلا للرعد والبرق حمايته. حتى لو كانت سرعة العدو أسرع من رد فعله، وكانت تقنية الاغتيال أسرع من حواسه، فسيكون لديه جسم خالد مع حماية القلعة المغطاة بالتيارات الكهربائية عالية الجهد والدروع!(اعتقد انها دروع لكن في الترجمة الانكليزية مكتوب قلعة ودروع المهم سوف نعرف في الفصول القادمه عندما يستخدمه)

ابتسم دين ومد يده وأمسك بيدها النحيلة. على الرغم من أن الجو كان باردا، إلا أنه شعر بدفء مألوف. أخذ يدها على الفور وسار ببطء إلى الأمام، وعبر برك الماء على الطريق.

وكانت هذه أكبر ورقه رابحه لبقائه على قيد الحياة!

لذلك، سيتحقق بعناية من الحبل ويراقب اتجاه الرياح لتجنب مواجهة الرياح القوية.

“لولا ان ترتيب التيار الكهربائي للجدار الداخلي، الذي يتطلب الكثير من الخطوط الشبكية، لكان ذلك كافيا لحكم العالم بأسره بالكهرباءوحدها.“ كان دين نادما. لكنه كان راضيا تماما عن الحماية الذاتية.

سرعان ما خفف شفتيه وكشف عن ابتسامة: “أنت امرأتي رقم 108. سأتصل بك رقم 108، هل تفهمين؟”

أما بالنسبة للقتال، فقد كان لديه العديد من الطرق.

لم يكن هناك رد.

الفصل الاول لليوم استمتعوا

اعتقد دين ذلك. ابتسم وأخذها في الاتجاه الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقي وتسلق تحتها. كان هناك درج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات