الوحدة في المعارضة
الكتاب 7 ، الفصل 74 – الوحدة في المعارضة
بينما كان عقلها يتسابق ، يخطط للخطوة التالية ، بدأ درع داون في السواد. بدأ اللحم الخبيث في لفها. لحسن الحظ ، كان درعها مغلقًا تمامًا ، وإلا لكانت أصيبت بالفعل.
انصهرت أرجل زيفون على الأرض مثل جذوع الأشجار. على الرغم من أن جسده المتحول قد تم تقطيعه إلى أشلاء بسبب هجمات سيلين الوحشية ، إلا أنه لم يتسبب في أضرار كبيرة. تحت البركة المظلمة على آثاره ، انضم جسد زيفون إلى انتشار العدوى. الطريقة الوحيدة لقتله كانت الإبادة الكاملة.
استغرقت داون لحظة لتفقد محيطهم والتعامل مع الموقف. لقد كان عالمًا من لحم مريض يتسرب منه سائل كريه ، متموجًا مثل أحشاء مخلوق يحتضر. كل ما لمسه كان فاسدًا وغذى طاقاته إلى زيفون.
كانت هجمات سيلين قوية ، لكن الطاقات المريضة لدعمه تحوم في المنطقة. كانت هناك العديد من الآثار الجانبية لاستخدام نجمة فأل الظلام ، ولكن من خلال إفساد المئات من المساعدين ، عزز نفسه بدرجة هائلة.
داست داون مقتربةً منها ، وفتحت لوحة وجهها. نظرت إلى نجمة فأل الظلام المكسور. “من قال لكِ أن تكسريها؟ هذا الشيء ذو قيمة بالتأكيد”
الكتاب 7 ، الفصل 74 – الوحدة في المعارضة
حتى كلاود هوك سيواجه أوقاتًا عصيبة ضده. إذن ما هو الأمل الذي كان لدى سيلين ودون؟
صرخ صوت الرسول الملتوي ، “سأقدم لكم موتًا مؤلمًا! هذا ما يستحقه كل كافر!”
نشأت صيحات صاخبة من كل الاتجاهات. قطع اللحم المريضة التي بقيت سائلة تناثرت المنطقة مثل المطر الغزير. بدون النجم لإبقائه على قيد الحياة ، لم يتعاف جسد زيفون الذي تعرض للهجوم بوحشية. مات في عذاب ، قبل أن يتناثر على أرضية الهيكل.
صرخ صوت الرسول الملتوي ، “سأقدم لكم موتًا مؤلمًا! هذا ما يستحقه كل كافر!”
حدقت سيلين ، وهي تحلق في الهواء ، في وجهه بتجاهل بارد. “أنت تعتقد انك تستطيع؟”
استغرقت داون لحظة لتفقد محيطهم والتعامل مع الموقف. لقد كان عالمًا من لحم مريض يتسرب منه سائل كريه ، متموجًا مثل أحشاء مخلوق يحتضر. كل ما لمسه كان فاسدًا وغذى طاقاته إلى زيفون.
لمعت الفضة في عينها وتحركت مرة أخرى. أصبح السيف السامي منارة للنار حيث أصبح فجأة عدة عشرات من الجروح الغاضبة ، ونحت من خلال الضباب مثل السكين من خلال الزبدة. مرة واحدة مرة أخرى شعر زيفون بطعناتها.
بينما كان عقلها يتسابق ، يخطط للخطوة التالية ، بدأ درع داون في السواد. بدأ اللحم الخبيث في لفها. لحسن الحظ ، كان درعها مغلقًا تمامًا ، وإلا لكانت أصيبت بالفعل.
نشأت صيحات صاخبة من كل الاتجاهات. قطع اللحم المريضة التي بقيت سائلة تناثرت المنطقة مثل المطر الغزير. بدون النجم لإبقائه على قيد الحياة ، لم يتعاف جسد زيفون الذي تعرض للهجوم بوحشية. مات في عذاب ، قبل أن يتناثر على أرضية الهيكل.
لكنه لم يحدث أي فارق. لقد أصبح جزءًا من العدوى ، يتغذى على الطاقة السامة. لم تكن هناك نقطة ضعف يمكن لسيلين استغلالها. في كل مرة كانت تقطعه في بحر الدماء ، يُعاد تشكيل جسده.
صرخ صوت الرسول الملتوي ، “سأقدم لكم موتًا مؤلمًا! هذا ما يستحقه كل كافر!”
واصلت المحاولة بغض النظر. لم يكن هناك شيء اسمه قوة غير محدودة ، كان لابد من وجود طريقة لإيقاف التجديد. إذا أمكنها أن تسبب الضرر بشكل أسرع مما يمكن أن يتعافى ، في نهاية المطاف سيفشل جسد الرسول.
استجابت سيلين على الفور. أطلقت عموداً من الطاقة اللامعة من سيفها على البقايا. مع صدع مدوي ، انكسر إلى نصفين.
لقد كانت معركة غير متوقعة تعثروا فيها ، لكنها كانت فرصة جيدة لاختبار قوتهم المكتشفة حديثًا. لقد اكتشفوا كيفية التعاون ، على الأقل قليلاً ، وتعلمت كلتا المرأتين دروسًا قيمة.
ظل سيفها يرقص ، تاركًا وراءه ذيلًا لامعًا. تحت الضوء الجائر المبهر بدأ جسد زيفون يتلاشى. حتى لو لم يدمره هجوم سيلين ، فمن المؤكد أنه سيتسبب في ضرر كبير إذا تُرك دون رادع. طاف في الألم والاحتجاج.
“دعونا نحول كل شيء إلى حجر!”
كل الجلد المصاب الذي يتشبث بها تصلب ، مثل الجليد الأسود الهش. توهج منها ضوء ساطع مثل الشمس ، مما أدى إلى تعمية كل شيء داخل نطاق عشرات الأمتار قبل التفجر. تم تقليص الجلد إلى ذرات.
هل اعتقدت أنها يمكن أن تهزمه بنفسها؟ لن تسمح داون بحدوث ذلك. بقلبٍ مليءٍ بالقلق ، أخبرت نفسها أن هذا كان عدوًا اكتشفوه معًا. لم تستطع السماح لهذه الكلبة بالحصول على كل المجد!
دفعت داون يدها نحو سيلين ، التي أصبحت ملابسها البيضاء مغلفة بمقاييس دقيقة. شعرت بالنشاط والحيوية. بقايا إله التنين لم تمتص الطاقة العقلية فقط ، بعد كل شيء. يمكن أن تقدمه أيضًا إلى شخص آخر.
استغرقت داون لحظة لتفقد محيطهم والتعامل مع الموقف. لقد كان عالمًا من لحم مريض يتسرب منه سائل كريه ، متموجًا مثل أحشاء مخلوق يحتضر. كل ما لمسه كان فاسدًا وغذى طاقاته إلى زيفون.
اللعنة. بدلاً من أن تتحرر أصبحت متشابكة أكثر! عندما حاولت استخدام قوة درعها ، غطى الفساد جسدها المصاب بسرعة.
إذا أرادوا قتله ، فإن الطريقة كانت بسيطة. اعزله عن الطاقة!
إذا أرادوا قتله ، فإن الطريقة كانت بسيطة. اعزله عن الطاقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهى.”
بينما كان عقلها يتسابق ، يخطط للخطوة التالية ، بدأ درع داون في السواد. بدأ اللحم الخبيث في لفها. لحسن الحظ ، كان درعها مغلقًا تمامًا ، وإلا لكانت أصيبت بالفعل.
حتى كلاود هوك سيواجه أوقاتًا عصيبة ضده. إذن ما هو الأمل الذي كان لدى سيلين ودون؟
“ابتعد عني!”
في نفس الوقت بدأت هجمات سيلين تتباطأ. على الرغم من أن زيفون قد تم تقطيعه إلى أقل من متر واحد ، إلا أنه ما زال يرفض الموت. كانت الطاقات المحيطة تبقيه على قيد الحياة وتقويه. كان مثل الورم الذي كان لا يزال ينمو.
حدقت سيلين في الجرم السماوي الذي يبلغ ارتفاعه مترين من اللحم المتموج. كان الضوء الفضي في عينها اليمنى متواضعًا ، لكنه بشَّر بقوة خارقة. يمكنها أن ترى حركة كل الأشياء ، وتعرف ماذا سيفعلون قبل أن يفعلوا.
بزئير توهج درعها وتمايلت إلى الأمام. تمزقت من الروابط اللحمية التي اندفعت إلى الأمام ، لكنها سرعان ما وجدت قوتها تتضاءل بعد خطوات قليلة فقط. لفها المخالب السوداء مرة أخرى.
“بسرعة ، أوقفيه!”
اللعنة. بدلاً من أن تتحرر أصبحت متشابكة أكثر! عندما حاولت استخدام قوة درعها ، غطى الفساد جسدها المصاب بسرعة.
استجابت سيلين على الفور. أطلقت عموداً من الطاقة اللامعة من سيفها على البقايا. مع صدع مدوي ، انكسر إلى نصفين.
في نفس الوقت بدأت هجمات سيلين تتباطأ. على الرغم من أن زيفون قد تم تقطيعه إلى أقل من متر واحد ، إلا أنه ما زال يرفض الموت. كانت الطاقات المحيطة تبقيه على قيد الحياة وتقويه. كان مثل الورم الذي كان لا يزال ينمو.
دفعت داون يدها نحو سيلين ، التي أصبحت ملابسها البيضاء مغلفة بمقاييس دقيقة. شعرت بالنشاط والحيوية. بقايا إله التنين لم تمتص الطاقة العقلية فقط ، بعد كل شيء. يمكن أن تقدمه أيضًا إلى شخص آخر.
شعر أنه يمكن أن يتنفس بشكل أسهل قليلاً. كانت هؤلاء النساء قويات وفي الظروف العادية لم يستطع على الأرجح التغلب على إحداهن ناهيك عن اثنتين. لحسن الحظ ، أصبح الهيكل أرض وطنه. لقد دخلوا في قلب المكان الذي كان فيه أقوى.
“لقد انتهيتما!” تجمعت أجزاء جسده مرة أخرى ، لتشكل وحشًا يبلغ ارتفاعه مترين. الآن وقد وصل مهاجموه إلى الحد الأقصى ، فقد حان الوقت لهجوم مضاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سيطرتها بالوقت قوية ، ولكن من خلال دفع العين إلى أقصى حدودها ، يمكنها حتى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء على نطاق ضيق. مرة أخرى ، مع زيفون ، لم يكن هذا ضروريًا. بدلاً من ذلك ، تلاعبت قواها بكيفية تحرك الوقت في هذا الفضاء. بالنسبة له ، زحف على خُمس السرعة العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تعتقد أنك ذاهب؟”
لكن هل كانوا حقًا في نهاية قوتهم؟ استخف زيفون بما كانوا قادرتين عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اعتقدت أنها يمكن أن تهزمه بنفسها؟ لن تسمح داون بحدوث ذلك. بقلبٍ مليءٍ بالقلق ، أخبرت نفسها أن هذا كان عدوًا اكتشفوه معًا. لم تستطع السماح لهذه الكلبة بالحصول على كل المجد!
استغرقت داون لحظة لتفقد محيطهم والتعامل مع الموقف. لقد كان عالمًا من لحم مريض يتسرب منه سائل كريه ، متموجًا مثل أحشاء مخلوق يحتضر. كل ما لمسه كان فاسدًا وغذى طاقاته إلى زيفون.
حدقت سيلين في الجرم السماوي الذي يبلغ ارتفاعه مترين من اللحم المتموج. كان الضوء الفضي في عينها اليمنى متواضعًا ، لكنه بشَّر بقوة خارقة. يمكنها أن ترى حركة كل الأشياء ، وتعرف ماذا سيفعلون قبل أن يفعلوا.
شعر أنه يمكن أن يتنفس بشكل أسهل قليلاً. كانت هؤلاء النساء قويات وفي الظروف العادية لم يستطع على الأرجح التغلب على إحداهن ناهيك عن اثنتين. لحسن الحظ ، أصبح الهيكل أرض وطنه. لقد دخلوا في قلب المكان الذي كان فيه أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ تدفق الوقت يتغير.
الكتاب 7 ، الفصل 74 – الوحدة في المعارضة
كانت استجابة سيلين فاترة ، “إذا كنتِ تبحثين عن شخص تلومينه ، فقومي بإلقاء اللوم على نفسك. ضربت أقوى مما كان متوقعاً بعد أن تدخلتِ”
هاجمت سيلين بقوة متجددة ، بأسرع ما كان من قبل. في الحقيقة ، كل شيء حوله قد تسارع إلى سرعات لا تصدق. لا … لم يكن ذلك صحيحًا. لم تكن الأمور تسير بشكل أسرع ، كان يتحرك بشكل أبطأ.
انفجرت الأوعية الدموية في عين سيلين ، وهو أحد الآثار الجانبية لقوة البقايا. لفترة قصيرة لن تتمكن من استخدامها مرة أخرى ، لكن هذا لا يهم – لقد حققت بالفعل هدفها. حول زيفون ، أصبح الوقت تحت سيطرتها.
انفجرت الأوعية الدموية في عين سيلين ، وهو أحد الآثار الجانبية لقوة البقايا. لفترة قصيرة لن تتمكن من استخدامها مرة أخرى ، لكن هذا لا يهم – لقد حققت بالفعل هدفها. حول زيفون ، أصبح الوقت تحت سيطرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن سيطرتها بالوقت قوية ، ولكن من خلال دفع العين إلى أقصى حدودها ، يمكنها حتى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء على نطاق ضيق. مرة أخرى ، مع زيفون ، لم يكن هذا ضروريًا. بدلاً من ذلك ، تلاعبت قواها بكيفية تحرك الوقت في هذا الفضاء. بالنسبة له ، زحف على خُمس السرعة العادية.
ثم جاء دور داون للتصرف!
جلجلة ، جلجلة ، جلجلة ، جلجلة!
ثم جاء دور داون للتصرف!
كل الجلد المصاب الذي يتشبث بها تصلب ، مثل الجليد الأسود الهش. توهج منها ضوء ساطع مثل الشمس ، مما أدى إلى تعمية كل شيء داخل نطاق عشرات الأمتار قبل التفجر. تم تقليص الجلد إلى ذرات.
صرخ صوت الرسول الملتوي ، “سأقدم لكم موتًا مؤلمًا! هذا ما يستحقه كل كافر!”
“دعونا نحول كل شيء إلى حجر!”
استغرقت داون لحظة لتفقد محيطهم والتعامل مع الموقف. لقد كان عالمًا من لحم مريض يتسرب منه سائل كريه ، متموجًا مثل أحشاء مخلوق يحتضر. كل ما لمسه كان فاسدًا وغذى طاقاته إلى زيفون.
خرجت داون إلى وسط الغرفة ودفع تيرانجلسيا بعمق في الأرض. تم حقن قوة لا شكل لها ، وانتشرت في كل الاتجاهات. فجأة تحول كل اللحم المتلألئ إلى بلور. تجمدت المخالب الصلبة في منتصف انتقادها.
“تفجري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أمرها ، أطلقت البلورات كل طاقتها. وقع الانفجار في الهيكل مثل موجة المد ، وتضخم بعد الانتفاخ الذي هدد بتمزيق الهيكل بأكمله.
بينما كان عقلها يتسابق ، يخطط للخطوة التالية ، بدأ درع داون في السواد. بدأ اللحم الخبيث في لفها. لحسن الحظ ، كان درعها مغلقًا تمامًا ، وإلا لكانت أصيبت بالفعل.
كشف وجه زيفون الملتوي الرعب ، “هذه هي قوة الكاهن الأكبر …”
لكنه لم يحدث أي فارق. لقد أصبح جزءًا من العدوى ، يتغذى على الطاقة السامة. لم تكن هناك نقطة ضعف يمكن لسيلين استغلالها. في كل مرة كانت تقطعه في بحر الدماء ، يُعاد تشكيل جسده.
لقد كان محقًا. جاءت قدرة داون على تحويل الطاقة من بقايا كنز هايمورن. مع ذلك ، قضت على منطقة زيفون اللحمية. لم يعد هناك رجال دين مصابين ، لذلك لم يعد لديه طريقة لإعادته.
في ومضة عضته عشر ضربات متتالية في جسده! انزلق شكل زيفون على الأرض في قطع دموية وخرج منه كرة سوداء مغطاة بشوكة. سرعان ما بدأت نجمة فأل الظلام ، كما لو كان لديها عقل خاص بها ، بالتدحرج نحو المخرج.
“أين تعتقد أنك ذاهب؟”
دفعت داون يدها نحو سيلين ، التي أصبحت ملابسها البيضاء مغلفة بمقاييس دقيقة. شعرت بالنشاط والحيوية. بقايا إله التنين لم تمتص الطاقة العقلية فقط ، بعد كل شيء. يمكن أن تقدمه أيضًا إلى شخص آخر.
“بسرعة ، أوقفيه!”
لكنه لم يحدث أي فارق. لقد أصبح جزءًا من العدوى ، يتغذى على الطاقة السامة. لم تكن هناك نقطة ضعف يمكن لسيلين استغلالها. في كل مرة كانت تقطعه في بحر الدماء ، يُعاد تشكيل جسده.
استجابت سيلين على الفور. أطلقت عموداً من الطاقة اللامعة من سيفها على البقايا. مع صدع مدوي ، انكسر إلى نصفين.
“لا مزيد من الهراء ، لدينا مهمة. دعينا نعثر على المفتاح ونعيده إلى كلاود هوك”
“بسرعة ، أوقفيه!”
نشأت صيحات صاخبة من كل الاتجاهات. قطع اللحم المريضة التي بقيت سائلة تناثرت المنطقة مثل المطر الغزير. بدون النجم لإبقائه على قيد الحياة ، لم يتعاف جسد زيفون الذي تعرض للهجوم بوحشية. مات في عذاب ، قبل أن يتناثر على أرضية الهيكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزئير توهج درعها وتمايلت إلى الأمام. تمزقت من الروابط اللحمية التي اندفعت إلى الأمام ، لكنها سرعان ما وجدت قوتها تتضاءل بعد خطوات قليلة فقط. لفها المخالب السوداء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلين ، وهي تحلق في الهواء ، في وجهه بتجاهل بارد. “أنت تعتقد انك تستطيع؟”
“لقد انتهى.”
“لقد انتهيتما!” تجمعت أجزاء جسده مرة أخرى ، لتشكل وحشًا يبلغ ارتفاعه مترين. الآن وقد وصل مهاجموه إلى الحد الأقصى ، فقد حان الوقت لهجوم مضاد.
طفت سيلين على الأرض. على الرغم من أن المناطق المحيطة كانت قذرة ، لم يكن هناك عيب في ملابسها المتلألئة. كانت البقعة الوحيدة غير النظيفة عبارة عن جدول دم واحد يسيل من عينها اليمنى. نحتت خطًا قرمزيًا على وجهها الشاحب ، مما زاد من سحرها الاستبدادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت داون إلى وسط الغرفة ودفع تيرانجلسيا بعمق في الأرض. تم حقن قوة لا شكل لها ، وانتشرت في كل الاتجاهات. فجأة تحول كل اللحم المتلألئ إلى بلور. تجمدت المخالب الصلبة في منتصف انتقادها.
جلجلة ، جلجلة ، جلجلة ، جلجلة!
كانت هجمات سيلين قوية ، لكن الطاقات المريضة لدعمه تحوم في المنطقة. كانت هناك العديد من الآثار الجانبية لاستخدام نجمة فأل الظلام ، ولكن من خلال إفساد المئات من المساعدين ، عزز نفسه بدرجة هائلة.
داست داون مقتربةً منها ، وفتحت لوحة وجهها. نظرت إلى نجمة فأل الظلام المكسور. “من قال لكِ أن تكسريها؟ هذا الشيء ذو قيمة بالتأكيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهى.”
كانت استجابة سيلين فاترة ، “إذا كنتِ تبحثين عن شخص تلومينه ، فقومي بإلقاء اللوم على نفسك. ضربت أقوى مما كان متوقعاً بعد أن تدخلتِ”
انفجرت الأوعية الدموية في عين سيلين ، وهو أحد الآثار الجانبية لقوة البقايا. لفترة قصيرة لن تتمكن من استخدامها مرة أخرى ، لكن هذا لا يهم – لقد حققت بالفعل هدفها. حول زيفون ، أصبح الوقت تحت سيطرتها.
تحول وجه داون إلى اللون الأحمر مثل الطماطم. ساعدت هذه العاهرة وهي الآن تلومها؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة. بدلاً من أن تتحرر أصبحت متشابكة أكثر! عندما حاولت استخدام قوة درعها ، غطى الفساد جسدها المصاب بسرعة.
“لا مزيد من الهراء ، لدينا مهمة. دعينا نعثر على المفتاح ونعيده إلى كلاود هوك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل اعتقدت أنها يمكن أن تهزمه بنفسها؟ لن تسمح داون بحدوث ذلك. بقلبٍ مليءٍ بالقلق ، أخبرت نفسها أن هذا كان عدوًا اكتشفوه معًا. لم تستطع السماح لهذه الكلبة بالحصول على كل المجد!
لم يمكن لداون إلا أن يصدر صوتًا رداً على ذلك.
لقد كان محقًا. جاءت قدرة داون على تحويل الطاقة من بقايا كنز هايمورن. مع ذلك ، قضت على منطقة زيفون اللحمية. لم يعد هناك رجال دين مصابين ، لذلك لم يعد لديه طريقة لإعادته.
لقد كانت معركة غير متوقعة تعثروا فيها ، لكنها كانت فرصة جيدة لاختبار قوتهم المكتشفة حديثًا. لقد اكتشفوا كيفية التعاون ، على الأقل قليلاً ، وتعلمت كلتا المرأتين دروسًا قيمة.
طفت سيلين على الأرض. على الرغم من أن المناطق المحيطة كانت قذرة ، لم يكن هناك عيب في ملابسها المتلألئة. كانت البقعة الوحيدة غير النظيفة عبارة عن جدول دم واحد يسيل من عينها اليمنى. نحتت خطًا قرمزيًا على وجهها الشاحب ، مما زاد من سحرها الاستبدادي.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
مع أمرها ، أطلقت البلورات كل طاقتها. وقع الانفجار في الهيكل مثل موجة المد ، وتضخم بعد الانتفاخ الذي هدد بتمزيق الهيكل بأكمله.
ترجمة : Bolay
لمعت الفضة في عينها وتحركت مرة أخرى. أصبح السيف السامي منارة للنار حيث أصبح فجأة عدة عشرات من الجروح الغاضبة ، ونحت من خلال الضباب مثل السكين من خلال الزبدة. مرة واحدة مرة أخرى شعر زيفون بطعناتها.
“لقد انتهيتما!” تجمعت أجزاء جسده مرة أخرى ، لتشكل وحشًا يبلغ ارتفاعه مترين. الآن وقد وصل مهاجموه إلى الحد الأقصى ، فقد حان الوقت لهجوم مضاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات