You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The villainess lives again 44

راي لا يخيب اهدافه

راي لا يخيب اهدافه

في تلك اللحظة، طرق أحدهم على باب غرفة الملابس، مع أنها لم تأذن للطارق أيا كان، فقد فُتح الباب على مصراعيه. كانت أليس ، هرعت إلى داخل الحجرة مسرعة، وخديها محمرين من الانفعال، وانفاسها لاهثة من كثرة الركض، ونطقت: “انستي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فسألها أرتيزيا، والتفت نحوها بهدوء:

  أجمل الندم ?????❤️

“ماذا هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com     وبهذا أنتهت جلسة تجهيز الملابس وسط تنهيدات ايميلي. على أية حال، هكذا تملصت من الأمر الآن، ولكنها ستندم لاحقاً…

فألقت وهي تلهت نظره حولها متروية قليلاً، فرأت الغرفة المليئة بالملابس، والمنسوجات البراقة، والمجوهرات، فحاولت تمالك نفسها، أخذت شهيقا وزفيرا، ثم مضت إلى الداخل بلا تردد، فصاح موظفو محل الملابس عاملين ضجة:

” هل يغير إرتداء الملابس الجميلة وحده الواقع؟”

” يا أنت! لا تدخلي فيدخل الغبار وراءك”. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصاحت إيميلي بصوت أجش: ” من السخف تسمية هذا مضيعة!! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تمشي هنا!” 

” هل يغير إرتداء الملابس الجميلة وحده الواقع؟”

لكنها تجاهلت الاعتراضات، وقصدت ارتيزيا رأساً، ثم دنت منها، وهمست في أذنها: “آنستي، ورد خبر من قصر روزان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما لاحظت إيميلي ذلك نأت بنفسها بعيداً، في حين مالت صوفيا رأسها في فضول وفتحت أذناها بإتساع، وتابعت أليس:

“نعم، لقد صعدت بعد أن أخبرتها أن تنتظر قليلاً حتى أبلغك بالأخبار على وجه السرعة، في حالة إذا كنتِ تريدين رؤيتها “.

“ليلة أمس… لا، قبل مطلع شمس هذا اليوم، عُثر على بيل وهو مفارق للحياة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه الشابة ليست متحمسة، و تعتقد أن الحد الأدنى للإنفاق أكثر من كافٍ لها. كما أنها ليست كأولئك الذين حصلوا للتو على ميراث ضخم لأول مرة ولم يعرفو كيفية إستخدامه جيداً.

” أرى”  

” لأنه كان يستخدم أمواله الخاصة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الفور أدركت أن راي قد أدى مهمته على أكمل وجه، فابتسمت، ومن ثمة أشادت بها: “أحسنتِ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ” شكرا لك، لقد عملت في غرفة الغسيل قبل أن أخدمك، وأعرف نورا جيدا، سأعود في الحال، شكرا لك مجددا” 

 الأمر تافه هذه المرة، ولكن من الأفضل أن تسمع بالأخبار أولا مهما بلغت في التفاهة، ومن جهة أخرى، بدأت أليس تتعامل مع المعلومات الحقيقية، وهذا أمر جدير بالثناء. 

فردت بحزم حتى تضع لها حداً: “سيدة إيميلي!”

فابتسمت ابتسامة عريضة من الفرحة وأضافت:

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

“صحيح، لقد ابلغتني نورا بالأمر، إنها خادمة تعمل في غرفة الغسيل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تمشي هنا!” 

“سأتذكر ذلك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات خادم ميرايلا، سوف سينتشر الأخبار في ظرف نصف يوم على الأكثر، وسوف يتصدر عناوين الجرائد في هذا الأسبوع، ما من حاجة للتستر عن ذلك. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما هذا سوى نتيجة لتقديم الرشاوى مغلفة في شكل هدايا، والسؤال عن أي معلومات جديدة أيا يكن نوعها، جاءت هذه الخادمة إلى أليس ما إن علمت بوقوع هذه الحادثة. 

    في تلك الأموال التي ينفقها سيدريك عليها قيمةٌ معنوية، لا يهم ما إذا كان مفرطاً في الإسراف، على الرغم من ذلك بات الأمر يؤرقها، ولج الندم إلى احشائها، فقد كانت تعامل معاملة عروس حقيقية وما زواجها سوى عقد على ورق.

وحالما سمعت صوفيا الإسم المألوف، تدخلت وعيناها متسعتان وسألتها:” ماذا قالت نورا؟”

“صحيح، لقد ابلغتني نورا بالأمر، إنها خادمة تعمل في غرفة الغسيل”

أجابت متلعثمة:”حسن، إنه… في الحقيقة…” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا سوى نتيجة لتقديم الرشاوى مغلفة في شكل هدايا، والسؤال عن أي معلومات جديدة أيا يكن نوعها، جاءت هذه الخادمة إلى أليس ما إن علمت بوقوع هذه الحادثة. 

فأجابت أرتيزيا نيابة عنها: ” لقيّ بيل حتفه” 

    <هذا زواجنا>

فنظرت إليها بإرتباك، تتساءل عما إذا كان يجب الاحتفاظ بالتفاصيل سراً أم لا، فأومأت لها إيماءة خفيفة أن تسترسل، ولم يبدو عليها التفاجؤ ولا الاضطراب إطلاقاً. 

صاحت صوفيا: “يا إلهي!” مجفلة، وغطت فمها بيديها، وقد شهقت إميلي وهي متفاجئة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مات خادم ميرايلا، سوف سينتشر الأخبار في ظرف نصف يوم على الأكثر، وسوف يتصدر عناوين الجرائد في هذا الأسبوع، ما من حاجة للتستر عن ذلك. 

 

صاحت صوفيا: “يا إلهي!” مجفلة، وغطت فمها بيديها، وقد شهقت إميلي وهي متفاجئة أيضًا.

وأخبرت نفسها < لأنه شخص مراعي بطبعه، لهذا السبب… لا أكثر >

 ولما كانت ميرايلا زبونة كثيرة التردد على متجرها، فقد كان معظم الموظفين على معرفة به، وتغلغلت الدهشة و الصدمة بين الموظفين من وقع الخبر. و سألتها بفضول:

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

“كيف قد حدث هذا بحق الجحيم؟”

” لم يعد حتى الصباح، وعندما استيقظت السيدة وسألته عنه لم يأتي، فثارت من الغضب مرة أخرى، وأرسلت على أثره الخدم، وطافوا جميع المناطق المجاورة، فوجدوه في النهاية، وقد سقط في شارع ما، وروحه مفارقة جسده”

فطفقت أليس تسرد القصة: ” أول أمس، كانت السيدة…” 

ولما شاهدتها أميلي ضائعة في افكارها، أنكرت بشدة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وسرعان ما أطبقت فمها لأنها كادت تذكر ميرايلا سيئة السيرة على لسانها عن جهالة أمام ابنتها، ثم اختلست نظرة إلى سيدتها، فهزت الأخيرة رأسها دون أن تنبس حرفاً، إشارة تقول أن لا بأس إطلاقاً، فارتاحت، ثم استأنفت من حيث توقفت: ” يبدو أن السيدة ضربت بيل في إحدى نوباتها الهيستيرية المعتادة، سمعت أنه خرج في منتصف الليل حتى يسكر وهو غضبان “.

    في تلك الأموال التي ينفقها سيدريك عليها قيمةٌ معنوية، لا يهم ما إذا كان مفرطاً في الإسراف، على الرغم من ذلك بات الأمر يؤرقها، ولج الندم إلى احشائها، فقد كانت تعامل معاملة عروس حقيقية وما زواجها سوى عقد على ورق.

” و؟”

” لكن، يا آنسة أرتيزيا!”

” لم يعد حتى الصباح، وعندما استيقظت السيدة وسألته عنه لم يأتي، فثارت من الغضب مرة أخرى، وأرسلت على أثره الخدم، وطافوا جميع المناطق المجاورة، فوجدوه في النهاية، وقد سقط في شارع ما، وروحه مفارقة جسده”

فأسرعت إيميلي تسرق النظر إلى ارتيزيا هذه المرة، وعندما قابلت عيناها بهدوء، خفضت بصرها فورا دون أن تنبس ببنت شفة. 

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

للتواصلhttps://twitter.com/Laprava1?t=HVnWR0UJPN2o_D8ezS1eOg&s=09

” لا، ولكن قام أحدهم بضربه بحجر من الخلف وسرق محفظته، يقولون إنها حالة اعتداء عشوائي، لم يكن محظوظا، لقد سقط على رأسه فمات من فوره”.

وأشرقت خدود ايميلي من الحماسة، وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا فظيع” تمتمت صوفيا في نفسها، وواصلت إيميلي وابل الأسئلة وهي تحاول سبر فضولها : ” هل قُبض على الجاني؟”

    في تلك الأموال التي ينفقها سيدريك عليها قيمةٌ معنوية، لا يهم ما إذا كان مفرطاً في الإسراف، على الرغم من ذلك بات الأمر يؤرقها، ولج الندم إلى احشائها، فقد كانت تعامل معاملة عروس حقيقية وما زواجها سوى عقد على ورق.

فهزت أليس بأسف قائلة: “لا، لقد استدعوا الشرطة، ولكن لا يبدو أن هناك أمل للعثور عليه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فظيع” تمتمت صوفيا في نفسها، وواصلت إيميلي وابل الأسئلة وهي تحاول سبر فضولها : ” هل قُبض على الجاني؟”

” أفترض ذلك”

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

” حسنٌ، سمعت أنهم يجرون التحقيق من أجل السيدة ميرايلا، ولكن، ليس هنالك ما يقال، منذ البدء هم لا يولون القضية اهتماماً كبيراً، فلا يمكنهم استجواب كل سفاح خسيس في العاصمة بأسرها، وكذلك قيل أن بيل قد بعثر الأموال من محفظته وهو سكران في الحانة الليلة الماضية، ربما كان خطؤه أن أجرم في حق نفسه.”

“ألم تقولي إنها مضيعة حين قال صاحب السمو شيئا من هذا القبيل؟”

      لن تجري الشرطة تحقيقًا شاملاً، وحتى إذا اكتشفوا أمر الجاني، فلن يؤدي إلى الإمساك براي. كانت على يقين لأنه لم يخيب أملها ولا مرة واحدة في هذه الأمور، وهكذا بات مصدر الكتاب الذي نسخه بيل محجوبًا تمامًا. أخفت أرتيزيا ابتسامة الرضا، في حين واصلت ايميلي وهي محتارة أكثر:

” حسنٌ، سمعت أنهم يجرون التحقيق من أجل السيدة ميرايلا، ولكن، ليس هنالك ما يقال، منذ البدء هم لا يولون القضية اهتماماً كبيراً، فلا يمكنهم استجواب كل سفاح خسيس في العاصمة بأسرها، وكذلك قيل أن بيل قد بعثر الأموال من محفظته وهو سكران في الحانة الليلة الماضية، ربما كان خطؤه أن أجرم في حق نفسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لماذا قد يفعل هذا الشيء بحق الجحيم؟ “

ولما شاهدتها أميلي ضائعة في افكارها، أنكرت بشدة:

فأجابت صوفيا هذه المرة: ” لعله أراد الإشارة إلى أنه قد عاش حياة ضنكا للحصول على هذه الأموال، لقد كرر فعل الأمر ذاته مرات عديدة، وهو غارق في الشفقة على الذات.” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فظيع” تمتمت صوفيا في نفسها، وواصلت إيميلي وابل الأسئلة وهي تحاول سبر فضولها : ” هل قُبض على الجاني؟”

وأضافت بصوت منخفض، ولكن بأسى:

“سأتذكر ذلك”

” لقد كرهت كبير الخدم أكثر من السيدة نفسها، ولكن سماع أنه توفى.. ليس شيئًا محبذاً.”

 

عندئذ التفتت إلى أليس وسألت: “وماذا عن السيدة؟ … كيف تلقت الخبر؟ لقد كان الخادم المفضل لديها”

      في كثير من الأحيان، تسترجع ذكريات كل ما شاهدته قبل عودتها بالزمن إلى الماضي، كلما فكرت في قتلى قرية المتمردين وقبورهم، وكل تلك الجثث مرمية في العراء، وكل مدينة دكت دكاً وما عادت سوى أطلال خربه، شعرت كأن دماء تنزف من عروقها حتى آخر قطرة، ملأت عقلها بما يتحتم عليها فعله. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأجابت قائلة: ” أظنها صدمت، لقد سمعت أنها سقطت مغماً عليها..” 

       وفجأة رنت كلماته في عقلها، فتسارعت نبضات قلبها، وطنت في أذنيها طنيناً، خفضت بصرها، وضغطت على يسار صدرها، وقمعت ذلك الدفء الغريب الذي يكاد أن يزدهر من ركن ما في قلبها.

فأسرعت إيميلي تسرق النظر إلى ارتيزيا هذه المرة، وعندما قابلت عيناها بهدوء، خفضت بصرها فورا دون أن تنبس ببنت شفة. 

      في كثير من الأحيان، تسترجع ذكريات كل ما شاهدته قبل عودتها بالزمن إلى الماضي، كلما فكرت في قتلى قرية المتمردين وقبورهم، وكل تلك الجثث مرمية في العراء، وكل مدينة دكت دكاً وما عادت سوى أطلال خربه، شعرت كأن دماء تنزف من عروقها حتى آخر قطرة، ملأت عقلها بما يتحتم عليها فعله. 

      لم يمض وقت طويل منذ انتقلت الفتاة إلى هنا، وكذلك غادر أخوها المنزل من بعدها، فغدت ميرايلا بمفردها، وقد قُتل خادمها المقرب، فكانت تتساءل عما إذا كان من المقبول تركها تظل وحيدة في ظل هذه الظروف العصيبة، مع ذلك، كانت تعرف حدودها حق المعرفة.  

“خلت أنك ستلقين من المعاملة ما تستحقين أخيراً… “

   تتعامل السيدات النبيلات معها معاملة ودودة لأنها خياطة ذائعة الصيت، ولكنها ليست في موقع يخولها تواصل بالعين مع هذه الشابة، ومن الوقاحة إسداء النصح في هذه المسألة متناسية مقامها. 

” لا، ولكن قام أحدهم بضربه بحجر من الخلف وسرق محفظته، يقولون إنها حالة اعتداء عشوائي، لم يكن محظوظا، لقد سقط على رأسه فمات من فوره”.

      غير أنها تعلم عن وضعها إلى حد بعيد، فشعرت الأسف لأنها حاولت إظهار التعاطف مع والدتها أمامها، وقالت: “أنا آسفة، يا آنسة ارتيزيا” 

فألقت وهي تلهت نظره حولها متروية قليلاً، فرأت الغرفة المليئة بالملابس، والمنسوجات البراقة، والمجوهرات، فحاولت تمالك نفسها، أخذت شهيقا وزفيرا، ثم مضت إلى الداخل بلا تردد، فصاح موظفو محل الملابس عاملين ضجة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علام تأسفين؟ “

” أفترض ذلك”

فخفضت رأسها بتهذيب، دون أن تنبس بحرف، تعلم أنها قد خمنت ما تريد قوله، ولكنها ممتنة لتظاهرها بالعكس، فقد مررت لها ذلتها. 

وأشرقت خدود ايميلي من الحماسة، وقالت:

صرفت أرتيزيا عنها النظر والتفتت نحو أليس هذه المرة، وقالت:

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

“أما تزال تلك الخادمة المدعوة نورا هنا حتى الآن؟” 

 

“نعم، لقد صعدت بعد أن أخبرتها أن تنتظر قليلاً حتى أبلغك بالأخبار على وجه السرعة، في حالة إذا كنتِ تريدين رؤيتها “.

      في كثير من الأحيان، تسترجع ذكريات كل ما شاهدته قبل عودتها بالزمن إلى الماضي، كلما فكرت في قتلى قرية المتمردين وقبورهم، وكل تلك الجثث مرمية في العراء، وكل مدينة دكت دكاً وما عادت سوى أطلال خربه، شعرت كأن دماء تنزف من عروقها حتى آخر قطرة، ملأت عقلها بما يتحتم عليها فعله. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، أريد ذلك، ولكنني لا أستطيع مقابلتها، كما ترين فأنا مشغولة، أيمكنك تقديم كوباً من الشاي لها نيابة عني؟”. 

ارادت أن تجادل أكثر، لكنها لم تستطع إيجاد الكلمات المناسبة لإقناعها. 

“نعم، انستي، شكرا لك. “

في حين ترددت صوفيا برهة قبل أن تسأل: ” هل يمكنني الخروج بعض الوقت؟ “

وانحنت وهرعت للخارج والبهجة تلوح في محياها، فقد أدركت المغزى وراء عبارة ‘نيابة عني’؛ أي إعطاء الخادمة مكافأة بدلا منها، وهذا عملٌ يملأها بالاعتزاز والفخر. 

فأجابت صوفيا هذه المرة: ” لعله أراد الإشارة إلى أنه قد عاش حياة ضنكا للحصول على هذه الأموال، لقد كرر فعل الأمر ذاته مرات عديدة، وهو غارق في الشفقة على الذات.” 

في حين ترددت صوفيا برهة قبل أن تسأل: ” هل يمكنني الخروج بعض الوقت؟ “

“ألم تقولي إنها مضيعة حين قال صاحب السمو شيئا من هذا القبيل؟”

فردت الشقراء ببساطة: ” بالطبع”

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ” شكرا لك، لقد عملت في غرفة الغسيل قبل أن أخدمك، وأعرف نورا جيدا، سأعود في الحال، شكرا لك مجددا” 

فخفضت رأسها بتهذيب، دون أن تنبس بحرف، تعلم أنها قد خمنت ما تريد قوله، ولكنها ممتنة لتظاهرها بالعكس، فقد مررت لها ذلتها. 

وانطلقت تتبع رفيقتها على عجل، فخيم جو من الصمت بعد مغادرتها وحيويتها، فقالت ضجرة لإيميلي: ” سوف ننتهي بعد فستان الزفاف، أليس كذلك؟ “

    ومع ذلك، كانت تعلم ما يجعل الخياطة في غاية السعادة، فقد عاشت حياة طويلة بصفتها الماركيزة روزان، بل وتملكه أيضا، فقد سبق أن أغرقتها بالمال الرغيد ما تجاوزت ميزانية عدة العوائل حجماً. فقالت برقة مبتسمة:” بما أنك قد أخذت قياساتي، فيمكنك الاهتمام بما تبقى بمفردك، ولا داعي للقلق بشأن المال”

فردت الأخيرة بإحباط كأنما أصابها سوء الطالع:

    في تلك الأموال التي ينفقها سيدريك عليها قيمةٌ معنوية، لا يهم ما إذا كان مفرطاً في الإسراف، على الرغم من ذلك بات الأمر يؤرقها، ولج الندم إلى احشائها، فقد كانت تعامل معاملة عروس حقيقية وما زواجها سوى عقد على ورق.

” نعم، ولكن عندي من الأشياء الكثير أريد عرضها لك” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، فأنا الماركيزة روزان”

      قلة قليلة من العملاء يدفعون أكثر من العرائس الذين يستعدون لحفل زفاف، عندما يجتمع الاهتمام بالمظاهر والفرحة، والتعود على النفقات الكبيرة، في العادة ينفق معظم الناس بحرية بهذا العالم الذي لا يعرف معنى للخوف.  

فابتسمت ابتسامة عريضة من الفرحة وأضافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن هذه الشابة ليست متحمسة، و تعتقد أن الحد الأدنى للإنفاق أكثر من كافٍ لها. كما أنها ليست كأولئك الذين حصلوا للتو على ميراث ضخم لأول مرة ولم يعرفو كيفية إستخدامه جيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات خادم ميرايلا، سوف سينتشر الأخبار في ظرف نصف يوم على الأكثر، وسوف يتصدر عناوين الجرائد في هذا الأسبوع، ما من حاجة للتستر عن ذلك. 

    ومع ذلك، كانت تعلم ما يجعل الخياطة في غاية السعادة، فقد عاشت حياة طويلة بصفتها الماركيزة روزان، بل وتملكه أيضا، فقد سبق أن أغرقتها بالمال الرغيد ما تجاوزت ميزانية عدة العوائل حجماً. فقالت برقة مبتسمة:” بما أنك قد أخذت قياساتي، فيمكنك الاهتمام بما تبقى بمفردك، ولا داعي للقلق بشأن المال”

      ولكنها تعلم ما أراد إيصاله لها فعلاً، ليست في نظره سوى فتاة يافعة هربت من براثن والدتها المسيئة، لابد أنه قد شعر بالاسف عليها لأنها انخرطت في حبك المؤامرات على التجهيز لزفافها. ولعله يقصد أن عليها ألا تتسرع أو أن تضغط على نفسها وتحمل الأعباء الثقيلة وحدها، بل ببساطة أن تأخذ وقتًا للاستمتاع بكل ما يمكن طالما أنها عروس. 

وأشرقت خدود ايميلي من الحماسة، وقالت:

“لا، لا أعتقد أنك تفهمين على الإطلاق “.

“ألم تقولي إنها مضيعة حين قال صاحب السمو شيئا من هذا القبيل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com       و ليست الحياة الزوجية السعيدة التي تتخيلها الخياطة مسألة تخصها في شيء، وببساطة لم تكن أحد اهتماماتها، إنها غير واردة أبدًا. على أي حال، لا يجب أن تلوم أحدا غير ذاتها، فقد جعلت من الناس يعتقدون أن هذا زواجٌ عن محبة ولا يمكنها دحض ذلك الآن، فقالت فقط: ” صوفيا هي التي تدير خزانة ملابسي، لذا شاركيها كل التفاصيل، وسأكافئك على عملك الجاد بسخاء طبعاً”

” لأنه كان يستخدم أمواله الخاصة”

فنظرت إليها بإرتباك، تتساءل عما إذا كان يجب الاحتفاظ بالتفاصيل سراً أم لا، فأومأت لها إيماءة خفيفة أن تسترسل، ولم يبدو عليها التفاجؤ ولا الاضطراب إطلاقاً. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فصاحت إيميلي بصوت أجش: ” من السخف تسمية هذا مضيعة!! “

” أرى”  

 كان صوتها جهورياً مليئا بالانفعال، أجفلت أرتيزيا، فأخفضت رأسها وقالت: ” نعم، إنني أفهم ما ترمين إليه “

   تتعامل السيدات النبيلات معها معاملة ودودة لأنها خياطة ذائعة الصيت، ولكنها ليست في موقع يخولها تواصل بالعين مع هذه الشابة، ومن الوقاحة إسداء النصح في هذه المسألة متناسية مقامها. 

    في تلك الأموال التي ينفقها سيدريك عليها قيمةٌ معنوية، لا يهم ما إذا كان مفرطاً في الإسراف، على الرغم من ذلك بات الأمر يؤرقها، ولج الندم إلى احشائها، فقد كانت تعامل معاملة عروس حقيقية وما زواجها سوى عقد على ورق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا قد يفعل هذا الشيء بحق الجحيم؟ “

    <هذا زواجنا>

فابتسمت ابتسامة عريضة من الفرحة وأضافت:

       وفجأة رنت كلماته في عقلها، فتسارعت نبضات قلبها، وطنت في أذنيها طنيناً، خفضت بصرها، وضغطت على يسار صدرها، وقمعت ذلك الدفء الغريب الذي يكاد أن يزدهر من ركن ما في قلبها.

“ليلة أمس… لا، قبل مطلع شمس هذا اليوم، عُثر على بيل وهو مفارق للحياة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

      تمنت لو يتوخى الحذر عند اختياره الكلمات، كانت تعلم أنه لا يريد سحرها أو نحو ذلك، ومع ذلك، كان لـ صوته ووجهه الصادقين تأثيراً عميقاً على نفسها التي اعتادت على النفاق والمصلحة. 

ارادت أن تجادل أكثر، لكنها لم تستطع إيجاد الكلمات المناسبة لإقناعها. 

      ولكنها تعلم ما أراد إيصاله لها فعلاً، ليست في نظره سوى فتاة يافعة هربت من براثن والدتها المسيئة، لابد أنه قد شعر بالاسف عليها لأنها انخرطت في حبك المؤامرات على التجهيز لزفافها. ولعله يقصد أن عليها ألا تتسرع أو أن تضغط على نفسها وتحمل الأعباء الثقيلة وحدها، بل ببساطة أن تأخذ وقتًا للاستمتاع بكل ما يمكن طالما أنها عروس. 

    ومع ذلك، كانت تعلم ما يجعل الخياطة في غاية السعادة، فقد عاشت حياة طويلة بصفتها الماركيزة روزان، بل وتملكه أيضا، فقد سبق أن أغرقتها بالمال الرغيد ما تجاوزت ميزانية عدة العوائل حجماً. فقالت برقة مبتسمة:” بما أنك قد أخذت قياساتي، فيمكنك الاهتمام بما تبقى بمفردك، ولا داعي للقلق بشأن المال”

وأخبرت نفسها < لأنه شخص مراعي بطبعه، لهذا السبب… لا أكثر >

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وإضافة إلى أنها لا تستحق هذه المراعاة، وهكذا خمدت الحرارة التي بدأت تجتاحها منذ وهلة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه الشابة ليست متحمسة، و تعتقد أن الحد الأدنى للإنفاق أكثر من كافٍ لها. كما أنها ليست كأولئك الذين حصلوا للتو على ميراث ضخم لأول مرة ولم يعرفو كيفية إستخدامه جيداً.

      في كثير من الأحيان، تسترجع ذكريات كل ما شاهدته قبل عودتها بالزمن إلى الماضي، كلما فكرت في قتلى قرية المتمردين وقبورهم، وكل تلك الجثث مرمية في العراء، وكل مدينة دكت دكاً وما عادت سوى أطلال خربه، شعرت كأن دماء تنزف من عروقها حتى آخر قطرة، ملأت عقلها بما يتحتم عليها فعله. 

وأضافت بصوت منخفض، ولكن بأسى:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

     لا تستطع أن تأخذ وقتها مثلما أخبرها سيدريك، لو امتلكت ست أذرع لما توانت في إستعمالها دفعة واحدة! فلا خير في اضاعة الوقت، لا يجب عليها أن ترتاح، كلما أسرعت في التخلص من لورانس، كلما كان أفضل. 

” لا، ولكن قام أحدهم بضربه بحجر من الخلف وسرق محفظته، يقولون إنها حالة اعتداء عشوائي، لم يكن محظوظا، لقد سقط على رأسه فمات من فوره”.

ولما شاهدتها أميلي ضائعة في افكارها، أنكرت بشدة:

   تتعامل السيدات النبيلات معها معاملة ودودة لأنها خياطة ذائعة الصيت، ولكنها ليست في موقع يخولها تواصل بالعين مع هذه الشابة، ومن الوقاحة إسداء النصح في هذه المسألة متناسية مقامها. 

“لا، لا أعتقد أنك تفهمين على الإطلاق “.

” يا أنت! لا تدخلي فيدخل الغبار وراءك”. 

فردت بحزم حتى تضع لها حداً: “سيدة إيميلي!”

واصلت الخياطة السؤال بفضول: ” يا إلهي، أكانت نوبة قلبية؟ أو شيء كهذا؟”

ودون اكتراث، أضافت المرأة قائلة: ” ينفق الرجل قبل الزواج أكبر مبلغ من المال على امرأته، وما تحصلين عليه الآن من زوجك هو السقف فعليًا! لا يمكنك خفض هذا السقف طواعية.”

عندئذ التفتت إلى أليس وسألت: “وماذا عن السيدة؟ … كيف تلقت الخبر؟ لقد كان الخادم المفضل لديها”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس، فأنا الماركيزة روزان”

وانحنت وهرعت للخارج والبهجة تلوح في محياها، فقد أدركت المغزى وراء عبارة ‘نيابة عني’؛ أي إعطاء الخادمة مكافأة بدلا منها، وهذا عملٌ يملأها بالاعتزاز والفخر. 

فتلعثمت قائلة: ” حسنا، هذا صحيح، لن تواجهي أي صعوبات مالية، ولكن …”

للتواصلhttps://twitter.com/Laprava1?t=HVnWR0UJPN2o_D8ezS1eOg&s=09

ارادت أن تجادل أكثر، لكنها لم تستطع إيجاد الكلمات المناسبة لإقناعها. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه الشابة ليست متحمسة، و تعتقد أن الحد الأدنى للإنفاق أكثر من كافٍ لها. كما أنها ليست كأولئك الذين حصلوا للتو على ميراث ضخم لأول مرة ولم يعرفو كيفية إستخدامه جيداً.

في حين، ختمت ارتيزيا بحزم: ” كفاك هراءً! وركزي على أداء عملك على أكمل وجه، ألستِ أعلم مني بالموضة والازياء وكل ما تحتاجين إليه؟ سأترك لك الأمر برمته، فأنا لا أملك وقتا للاهتمام بكل التفاصيل الصغيرة.”

 

” لكن، يا آنسة أرتيزيا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

      و ليست الحياة الزوجية السعيدة التي تتخيلها الخياطة مسألة تخصها في شيء، وببساطة لم تكن أحد اهتماماتها، إنها غير واردة أبدًا. على أي حال، لا يجب أن تلوم أحدا غير ذاتها، فقد جعلت من الناس يعتقدون أن هذا زواجٌ عن محبة ولا يمكنها دحض ذلك الآن، فقالت فقط: ” صوفيا هي التي تدير خزانة ملابسي، لذا شاركيها كل التفاصيل، وسأكافئك على عملك الجاد بسخاء طبعاً”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فتنهدت ايميلي وقالت باستسلام:

” لقد كرهت كبير الخدم أكثر من السيدة نفسها، ولكن سماع أنه توفى.. ليس شيئًا محبذاً.”

“خلت أنك ستلقين من المعاملة ما تستحقين أخيراً… “

” لأنه كان يستخدم أمواله الخاصة”

فردت بسؤال :

وإضافة إلى أنها لا تستحق هذه المراعاة، وهكذا خمدت الحرارة التي بدأت تجتاحها منذ وهلة. 

” هل يغير إرتداء الملابس الجميلة وحده الواقع؟”

صاحت صوفيا: “يا إلهي!” مجفلة، وغطت فمها بيديها، وقد شهقت إميلي وهي متفاجئة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

    وبهذا أنتهت جلسة تجهيز الملابس وسط تنهيدات ايميلي. على أية حال، هكذا تملصت من الأمر الآن، ولكنها ستندم لاحقاً…

“سأتذكر ذلك”

*** 

وأضافت بصوت منخفض، ولكن بأسى:

  أجمل الندم ?????❤️

للتواصلhttps://twitter.com/Laprava1?t=HVnWR0UJPN2o_D8ezS1eOg&s=09

 

” هل يغير إرتداء الملابس الجميلة وحده الواقع؟”

للتواصلhttps://twitter.com/Laprava1?t=HVnWR0UJPN2o_D8ezS1eOg&s=09

      لن تجري الشرطة تحقيقًا شاملاً، وحتى إذا اكتشفوا أمر الجاني، فلن يؤدي إلى الإمساك براي. كانت على يقين لأنه لم يخيب أملها ولا مرة واحدة في هذه الأمور، وهكذا بات مصدر الكتاب الذي نسخه بيل محجوبًا تمامًا. أخفت أرتيزيا ابتسامة الرضا، في حين واصلت ايميلي وهي محتارة أكثر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فخفضت رأسها بتهذيب، دون أن تنبس بحرف، تعلم أنها قد خمنت ما تريد قوله، ولكنها ممتنة لتظاهرها بالعكس، فقد مررت لها ذلتها. 

 

” أرى”  

 

فأجابت صوفيا هذه المرة: ” لعله أراد الإشارة إلى أنه قد عاش حياة ضنكا للحصول على هذه الأموال، لقد كرر فعل الأمر ذاته مرات عديدة، وهو غارق في الشفقة على الذات.” 

 

فخفضت رأسها بتهذيب، دون أن تنبس بحرف، تعلم أنها قد خمنت ما تريد قوله، ولكنها ممتنة لتظاهرها بالعكس، فقد مررت لها ذلتها. 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط