خيبة أمل دامون
خيبة أمل دامون
عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
(“لماذا سأعبث معك ..؟ على أي حال … لقد قمت بمسح هيكلك الداخلي بالكامل ولم أجد شيئًا في ذلك اليوم ، لكني ما زلت حذرة حيال ذلك. عندما كنت على مقربة من فتاة فيرا تلك منذ فترة، كان هناك رد فعل من جسمك … “) قال النظام بنبرة مضطربة.
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
“هي المسؤولة عن ما يسكن جسدي الآن؟” قال جوستاف بنبرة انزعاج.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.
“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.
“كيف يكون هذا ممكنا حتى وأنت لم تلاحظ؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.
عاد غوستاف أمام المكتبة ، حيث التقى بفيرا وأجرى مكالمة.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.
“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
(“غوستاف ، تلك الفتاة ليست من الأرض … إنها زنوفيلبيا!”)
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.
(“هذا جنس فضائي يبعد العديد من المجرات عن هنا … ما يجعل هذا الأمر محيرًا أكثر هو حقيقة أن كوكبهم يقع تحت ختم عالمي تم وضعه بواسطة العديد من الكواكب القوية التي تتعاون مع بعضها البعض بسبب إحساس الخطر الذي شعروا به تجاه الزينوفيلبيا … تصادف أن تكون الأرض من بين تلك الكواكب التي ساعدت في الختم. لا يستطيع الزينوفيلبيون ترك كوكبهم للكواكب الأخرى بسبب هذا الختم القوي، فكيف وصل هذا الكائن إلى هنا؟ ومن مظهر الأشياء بدت أنها نشأت هنا “) ذكر النظام بنبرة من الشك والفضول.
استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا “) أوضح النظام.
لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
“هل يمكنك التخلص من السلالة الطفيلية التي زرعتها فيَّ؟” سأل جوستاف.
(“لماذا سأعبث معك ..؟ على أي حال … لقد قمت بمسح هيكلك الداخلي بالكامل ولم أجد شيئًا في ذلك اليوم ، لكني ما زلت حذرة حيال ذلك. عندما كنت على مقربة من فتاة فيرا تلك منذ فترة، كان هناك رد فعل من جسمك … “) قال النظام بنبرة مضطربة.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا “) أوضح النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.
تنهد غوستاف بنظرة ارتياح. كان سعيدًا لأن النظام تمكن من التخلص منه بغض النظر عما إذا كان سيتسبب في ضرر أم لا.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
[تم تنشيط العدو,]
“أريد أن أجد فيرا ، هل تعرف أين هي؟” سأل غوستاف بلهجة الاستعجال.
استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.
“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.
عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
قام بفحص المكان مرتين ، متجاهلًا قواعد عدم استخدام القدرات داخل المكتبة ولكنه لم يجدها حتى الآن.
خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.
عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.
كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.
لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.
حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
لا يزال يُسمح للطلاب باستخدام أجهزتهم ولكنهم لا يستطيعون التواصل مع أي شخص خارج المخيم.
“غوستاف؟” تعرف الشاب على جوستاف على الفور ، وتعرف عليه غوستاف أيضًا.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.
قام بفحص المكان مرتين ، متجاهلًا قواعد عدم استخدام القدرات داخل المكتبة ولكنه لم يجدها حتى الآن.
“إنه دامون … أنا من أشد المعجبين بك …” قبل أن يتمكن ديمون من إكمال جملته ، قاطعه غوستاف.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
“أريد أن أجد فيرا ، هل تعرف أين هي؟” سأل غوستاف بلهجة الاستعجال.
في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.
قال دامون أثناء إحضاره جهازًا مثلثًا من جهاز التخزين الخاص به: “امم ،لا ولكن لدي معلومات الاتصال الخاصة بها هنا حتى تتمكن من الاتصال بها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تنشيط العدو,]
لا يزال يُسمح للطلاب باستخدام أجهزتهم ولكنهم لا يستطيعون التواصل مع أي شخص خارج المخيم.
“هي المسؤولة عن ما يسكن جسدي الآن؟” قال جوستاف بنبرة انزعاج.
أيا كان الحاجز الذي أقيم يمنع المكالمات من تجاوز المخيم.
جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.
لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.
حك دامون شعره بنظرة محرجة قليلاً ، “لم يكن هذا ما تخيلته أن اجتماعنا الثاني سيكون هكذا” ، تمتم تحت أنفاسه قبل أن يستدير لمواصلة التوجه نحو وجهته الأولية.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
عاد غوستاف أمام المكتبة ، حيث التقى بفيرا وأجرى مكالمة.
حك دامون شعره بنظرة محرجة قليلاً ، “لم يكن هذا ما تخيلته أن اجتماعنا الثاني سيكون هكذا” ، تمتم تحت أنفاسه قبل أن يستدير لمواصلة التوجه نحو وجهته الأولية.
في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.
“أريد أن أجد فيرا ، هل تعرف أين هي؟” سأل غوستاف بلهجة الاستعجال.
ترجمة: LEGEND
“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.
“هي المسؤولة عن ما يسكن جسدي الآن؟” قال جوستاف بنبرة انزعاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
