الموسم الثاني - الفصل 287
ترجمة : [ Yama ]
“هؤلاء ليسوا قطاع طرق”.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 287
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
“هل تقصد أنه يجب علي عبور جسر رولان؟”
كان هناك ما لا يقل عن عشرة سيوف أخرى متناثرة على الأرض بنفس الغلاف والمقبض الذي اختاره.
كان هذا يعني أنه لم يكن هناك على الإطلاق أي طريقة يمكن أن يكونوا فيها قطاع طرق في المقام الأول.
ربما كانت هذه شحنة أسلحة منتجة بكميات كبيرة تم تسليمها بعد أن أكملها حداد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لماذا…؟”
سسنغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش-
استل السيف من غمده.
الأسلحة مثل الرماح ، والفؤوس ، والصولجان ، في حين أنها قد يكون لها مزايا في الوصول والقوة التدميرية ، لها خصائص فردية كانت قوية للغاية. والأهم من ذلك أنهم قد يؤذونه أكثر مما قد يساعدونه في حالته الحالية غير المتوازنة. سيحتاج إلى أن يكون في حالة بدنية مثالية من أجل استخدام هذه الأسلحة بشكل صحيح.
كانت الحالة ممتازة. أثبت هذا أنه تم صيانته بشكل صحيح قبل وضعه في الصندوق.
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
‘…سيف.’
كان هناك ما لا يقل عن عشرة سيوف أخرى متناثرة على الأرض بنفس الغلاف والمقبض الذي اختاره.
لم يشعر أنه مناسب بشكل مريح في يده. بدلا من ذلك ، أعطته شعورا غريبا بدلا من ذلك. لم يستطع لوكاس إلا أن يدير بصره إلى الأسلحة الأخرى المبعثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لماذا…؟”
لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
ومع ذلك ، فقد رأى أن السيف هو السلاح الوحيد الذي يمكنه استخدامه بشكل صحيح في حالته الحالية.
ومع ذلك ، فإن تعبير رينا لم يتحسن. كان هذا لأنها ، على الرغم من أنها لم تكن جيدة جدًا في قراءة سير المعركة ، إلا أنها كانت واحدة من أفضل الشخصيات عندما يتعلق الأمر بقراءة تعبيرات الآخرين.
الأسلحة مثل الرماح ، والفؤوس ، والصولجان ، في حين أنها قد يكون لها مزايا في الوصول والقوة التدميرية ، لها خصائص فردية كانت قوية للغاية. والأهم من ذلك أنهم قد يؤذونه أكثر مما قد يساعدونه في حالته الحالية غير المتوازنة. سيحتاج إلى أن يكون في حالة بدنية مثالية من أجل استخدام هذه الأسلحة بشكل صحيح.
“…”
على سبيل المثال ، يجب أن يكون الشخص الذي لديه ذراع واحدة فقط ماهرًا للغاية لاستخدام الرمح بشكل صحيح.
بالطبع ، فكرت في هذا الاحتمال عدة مرات في رحلتهم.
في مثل هذه الحالة ، كان توازن سلاح مثل السيف قريبًا من الكمال. كان هذا جزءًا من سبب منحها لقب “ملك الأسلحة”.
كان هذا يعني أنه لم يكن هناك على الإطلاق أي طريقة يمكن أن يكونوا فيها قطاع طرق في المقام الأول.
سووش-
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
كان لوكاس يتأرجح أمامه بخشونة. لم تكن ذراعه اليسرى تعمل بشكل جيد ، لذلك كان من الأفضل له أن يستخدم يده اليمنى ما لم يضطر إلى فعل غير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يستخدم قطاع الطرق الأغبياء مثل هذه التكتيكات أبدًا. حتى لو علموا أن هذا هو أفضل وقت لشن هجوم ، فإنهم ملزمون بارتكاب أخطاء بسبب نفاد صبرهم القليل والمبتذل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
‘…سيف.’
ولكن ليس باليد حيلة. لم يكن لديه خيار سوى التعود عليها بأسرع ما يمكن.
كان من المهم بالنسبة له أن يعتاد على الإحساس غير المألوف.
‘…أولا.’
كان لوكاس يتأرجح أمامه بخشونة. لم تكن ذراعه اليسرى تعمل بشكل جيد ، لذلك كان من الأفضل له أن يستخدم يده اليمنى ما لم يضطر إلى فعل غير ذلك.
كان من المهم بالنسبة له أن يعتاد على الإحساس غير المألوف.
استخدم العديد من السحرة المستأجرين نوبات الماء لإطفاء الحريق. رينا حللت بهدوء الوضع الحالي.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، تجاهل لوكاس الضوضاء القادمة من الخارج حيث غمر نفسه في جلسة تدريبية قصيرة.
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
* * *
في الوقت الذي كانت فيه مجموعتهم الأقل يقظة ، شنوا هجومهم بشكل مثالي دون سابق إنذار كما لو كان قد تم التخطيط له بشكل صحيح مسبقًا. بغض النظر عن مدى خبرة المرتزق ، أو عدد معارك الحياة والموت التي مر بها ، فسيظل يموت مثل أي شخص آخر إذا تعرض لهجوم بسهم ناري أثناء نومه.
على الرغم من أن المرتزقة استغرقوا بعض الوقت حتى يجتمعوا ويقاتلوا بطريقة منظمة ، إلا أنها كانت الاستجابة الأكثر دقة للوضع.
من ناحية أخرى ، كان هؤلاء الرجال مختلفين.
بينما كانت تنظر إليهم ، لم تستطع رينا إلا أن تتذكر دورها.
“من هؤلاء الرجال؟”
“اترك أمر المعركة إلى آيديل و غارب…”
ترجمة : [ Yama ]
“سعال!”
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
لم تستطع إلا أن تخرج من السعال. كان هذا بسبب امتلاء المناطق المحيطة بالدخان.
بينما كانوا متنكرين بملابسهم الرثة ، كان كل منهم قويًا بما يكفي للقتال مع أفضل المرتزقة الذين استأجرتهم.
واشتعلت النيران في عربتين من أربع عربات في القافلة. لم تستطع رينا إلا أن تنادي بصوت متوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا يعني أنهم كانوا أقوياء بشكل خاص مقارنة بقطاع الطرق.
“شخص ما يطفئ النيران! أين السحرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
“هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
استخدم العديد من السحرة المستأجرين نوبات الماء لإطفاء الحريق. رينا حللت بهدوء الوضع الحالي.
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
* * *
بالطبع ، فكرت في هذا الاحتمال عدة مرات في رحلتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ربما هم…”
ومع ذلك ، فإن افتراض حدوث ذلك وأنه يحدث بالفعل كان مختلفًا مثل السماء والأرض.
على الرغم من أنها استأجرت عددًا أقل من المرتزقة بسبب وجود بيران ، إلا أنها اختارت هؤلاء المرتزقة بعناية أكبر للتعويض عن ذلك. من بين المرتزقة ، يمكن اعتبار من يحمون قافلتهم نخبًا. لم يكن أي من المرتزقة هناك أقل من رتبة C ، لذلك لم يكونوا بالتأكيد مجموعة يجب النظر إليها بازدراء.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هؤلاء الرجال عاديين
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
“من هؤلاء الرجال؟”
في اللحظة التالية سمعوا صوت خطوات.
كانت متأكدة من أنهم ليسوا مجرد قطاع طرق.
في مثل هذه الحالة ، كان توازن سلاح مثل السيف قريبًا من الكمال. كان هذا جزءًا من سبب منحها لقب “ملك الأسلحة”.
ربما كان الوقت حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا. كان هذا عادةً هو الوقت الذي تبدأ فيه المراقبة الليلية في خفض حذرهم لأن الجميع سيستيقظون قريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل.
“…!”
لن يستخدم قطاع الطرق الأغبياء مثل هذه التكتيكات أبدًا. حتى لو علموا أن هذا هو أفضل وقت لشن هجوم ، فإنهم ملزمون بارتكاب أخطاء بسبب نفاد صبرهم القليل والمبتذل.
تنهدت إيديل.
من ناحية أخرى ، كان هؤلاء الرجال مختلفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منها إديل ، زعيم مجموعة المرتزقة ، بتعبير مهيب.
في الوقت الذي كانت فيه مجموعتهم الأقل يقظة ، شنوا هجومهم بشكل مثالي دون سابق إنذار كما لو كان قد تم التخطيط له بشكل صحيح مسبقًا. بغض النظر عن مدى خبرة المرتزق ، أو عدد معارك الحياة والموت التي مر بها ، فسيظل يموت مثل أي شخص آخر إذا تعرض لهجوم بسهم ناري أثناء نومه.
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
وبينما كان المخيم في حالة ذعر من الهجوم المفاجئ ، اقتحمت المجموعة المخيم خلسة وأرسلت ما لا يقل عن عشرة مرتزقة إلى الآخرة دون أن يتعرضوا لأي إصابات.
ماذا كانوا ينتظرون؟
“من الواضح أنهم يتمتعون بمستوى عالٍ من التخطيط والتنظيم”.
عندما أومأ إيديل برأسه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر ، عبرت سحابة مظلمة وجه رينا. في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال ، كانت تتوقع بالفعل هذه الإجابة. إذا كان واثقًا من انتصارهم ، فلن يكلف نفسه عناء إرسال رينا.
ولن يعتقد أحد أن مثل هذه المجموعة ستكون مجرد قطاع طرق.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هؤلاء الرجال عاديين
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
بمعنى آخر ، إذا ذهبت إلى هناك ، فلن يتمكن “قطاع الطرق” من لمسها.
“هل كانت هناك مجموعات قطاع طرق بهذا الحجم في هذه المنطقة؟”
“اترك أمر المعركة إلى آيديل و غارب…”
على الرغم من أنها استأجرت عددًا أقل من المرتزقة بسبب وجود بيران ، إلا أنها اختارت هؤلاء المرتزقة بعناية أكبر للتعويض عن ذلك. من بين المرتزقة ، يمكن اعتبار من يحمون قافلتهم نخبًا. لم يكن أي من المرتزقة هناك أقل من رتبة C ، لذلك لم يكونوا بالتأكيد مجموعة يجب النظر إليها بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن افتراض حدوث ذلك وأنه يحدث بالفعل كان مختلفًا مثل السماء والأرض.
لكن “قطاع الطرق” لم يكن لديهم ما يسخر منهم. الآن بعد أن نظرت إليهم عن كثب ، لا يبدو أن لديهم ميزة عددية.
في مثل هذه الحالة ، كان توازن سلاح مثل السيف قريبًا من الكمال. كان هذا جزءًا من سبب منحها لقب “ملك الأسلحة”.
بعبارة أخرى ، هذا يعني أنه حتى عند القتال بأعداد مماثلة ، فإن “قطاع الطرق” كانوا في ميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الوقت قد فات. لقد أهدرنا الكثير من الوقت “.
“هذا لا يبدو جيدًا ، لكن الأمر لم ينته بعد.”
“سعال!”
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
“هاه؟”
ومع ذلك ، فإن تعبير رينا لم يتحسن. كان هذا لأنها ، على الرغم من أنها لم تكن جيدة جدًا في قراءة سير المعركة ، إلا أنها كانت واحدة من أفضل الشخصيات عندما يتعلق الأمر بقراءة تعبيرات الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوت بارد وعميق يتردد في الهواء ، خرج رجل من الظل.
ويمكنها أن تضمن أن اللصوص كانوا يخفون نوعًا من الأوراق الرابحة.
“… القائد إديل.”
“… هل يحاولون فقط كسب الوقت؟”
“هل تقصد أنه يجب علي عبور جسر رولان؟”
ماذا كانوا ينتظرون؟
لم تستطع إلا أن تخرج من السعال. كان هذا بسبب امتلاء المناطق المحيطة بالدخان.
التعزيزات؟ أم المرحلة التالية من عمليتهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسر رولان أكبر جسر تم بناؤه على نهر رولان. كان أيضًا أمرًا لا بد منه إذا أراد المرء دخول الإمبراطورية رسميًا من هذا الاتجاه.
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
كان إيديل على وشك إضافة شيء آخر ، لكنه في النهاية نقر على لسانه.
لم يكن الأمر وكأنهم يستطيعون التخلي عن حمولتهم والمغادرة لمجرد أن الأعداء قد يزدادون فجأة أو كانوا يخططون لاستراتيجية قاتلة.
ترجمة : [ Yama ]
“أو ربما هم…”
“…”
تسبب التفكير المفاجئ في نزول قشعريرة إلى أسفل عمودها الفقري. على الرغم من أنها اعتقدت ذلك ، إلا أنها كانت تعلم أن الاحتمال منخفض بشكل لا يصدق. بعد كل شيء ، كانت هذه الصفقة سرية للغاية لدرجة أنها كانت التاجر الوحيد في المجموعة مع المرتزقة. لم يتم ذلك لاحتكار الأرباح.
لم يكن السيف مميزًا بأي حال من الأحوال.
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
الأسلحة مثل الرماح ، والفؤوس ، والصولجان ، في حين أنها قد يكون لها مزايا في الوصول والقوة التدميرية ، لها خصائص فردية كانت قوية للغاية. والأهم من ذلك أنهم قد يؤذونه أكثر مما قد يساعدونه في حالته الحالية غير المتوازنة. سيحتاج إلى أن يكون في حالة بدنية مثالية من أجل استخدام هذه الأسلحة بشكل صحيح.
“هؤلاء ليسوا قطاع طرق”.
“بوديليم.”
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
تنهدت إيديل.
هذا لا يعني أنهم كانوا أقوياء بشكل خاص مقارنة بقطاع الطرق.
عندما أومأ إيديل برأسه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر ، عبرت سحابة مظلمة وجه رينا. في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال ، كانت تتوقع بالفعل هذه الإجابة. إذا كان واثقًا من انتصارهم ، فلن يكلف نفسه عناء إرسال رينا.
كان هذا يعني أنه لم يكن هناك على الإطلاق أي طريقة يمكن أن يكونوا فيها قطاع طرق في المقام الأول.
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة للغاية. خلق تعبيره اللطيف على الرغم من وقوفه وسط فوضى هالة غريبة للغاية.
بينما كانوا متنكرين بملابسهم الرثة ، كان كل منهم قويًا بما يكفي للقتال مع أفضل المرتزقة الذين استأجرتهم.
… في الحقيقة ، لن يتغير شيء حتى لو اكتشفت ما هو. في تلك المرحلة ، كان كل ما يمكن أن تفعله رينا هو أن تصلي لكي يفوز المرتزقة.
مثلما تأكدت رينا من هويتهم الحقيقية.
“… لا أصدق أن شيئًا كهذا حدث بالفعل.”
“أعتقد أنك يجب أن تركض.”
كان من المهم بالنسبة له أن يعتاد على الإحساس غير المألوف.
اقترب منها إديل ، زعيم مجموعة المرتزقة ، بتعبير مهيب.
“هاه؟”
“… القائد إديل.”
ولكن ليس باليد حيلة. لم يكن لديه خيار سوى التعود عليها بأسرع ما يمكن.
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
ويمكنها أن تضمن أن اللصوص كانوا يخفون نوعًا من الأوراق الرابحة.
“هل تقصد أنه يجب علي عبور جسر رولان؟”
التعزيزات؟ أم المرحلة التالية من عمليتهم؟
أومأ إيديل.
“هل تعتقد أننا لا نستطيع الفوز؟”
كان جسر رولان أكبر جسر تم بناؤه على نهر رولان. كان أيضًا أمرًا لا بد منه إذا أراد المرء دخول الإمبراطورية رسميًا من هذا الاتجاه.
على الرغم من أنها استأجرت عددًا أقل من المرتزقة بسبب وجود بيران ، إلا أنها اختارت هؤلاء المرتزقة بعناية أكبر للتعويض عن ذلك. من بين المرتزقة ، يمكن اعتبار من يحمون قافلتهم نخبًا. لم يكن أي من المرتزقة هناك أقل من رتبة C ، لذلك لم يكونوا بالتأكيد مجموعة يجب النظر إليها بازدراء.
بطبيعة الحال ، كان حراس الإمبراطورية يتمركزون دائمًا هناك للتحقق من هويات أولئك الذين يمرون.
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
بمعنى آخر ، إذا ذهبت إلى هناك ، فلن يتمكن “قطاع الطرق” من لمسها.
لم يسعه إلا أن يشعر ببعض الغرابة وهو يمسك سيفًا. شعر أنه كان يرتدي ملابس غير مناسبة بالقوة.
“هل تعتقد أننا لا نستطيع الفوز؟”
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
عندما أومأ إيديل برأسه مرة أخرى ، هذه المرة بقوة أكبر ، عبرت سحابة مظلمة وجه رينا. في الحقيقة ، عندما طرحت هذا السؤال ، كانت تتوقع بالفعل هذه الإجابة. إذا كان واثقًا من انتصارهم ، فلن يكلف نفسه عناء إرسال رينا.
ومع ذلك ، مع تقدم القتال ، أصبح تعبير رينا أسوأ بشكل تدريجي.
“… لا تزال هناك عربتان في حالة جيدة. المعدات الموجودة فيها هي العناصر الأساسية لهذه الرحلة. ألا يمكننا أخذ أحدهما أو كليهما معنا؟”
* * *
“ألم تفهم الوضع بعد؟ إنهم يتعمدون عدم مهاجمة العربات “.
ويمكنها أن تضمن أن اللصوص كانوا يخفون نوعًا من الأوراق الرابحة.
“هاه؟”
مع مرور الوقت ، كان من الممكن أن يكتسب فريقهم المزيد من المزايا. وسرعان ما عاد السحرة الذين تم إرسالهم لإخماد الحرائق والمرتزقة ، الذين كانت عقولهم وأجسادهم لا تزال بطيئة لأنهم قد استيقظوا للتو ، سيستعيدون حالتهم تدريجياً.
تنهدت إيديل.
“…”
“في البداية لم أكن متأكدة من سبب عدم محاولتهم على الأقل منعهم من المغادرة ، لكنني أفهم الآن. كان من أجل جعلك تتردد بسبب المشاعر العالقة “.
حتى هي ، إحدى الهواة ، يمكنها رؤية ذلك الآن.
“أنا؟ لماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أولا.’
“أليس هذا لأن هدفهم الحقيقي هو حياتك؟”
“هل تقصد أنه يجب علي عبور جسر رولان؟”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سيوف فقط. ولكن أيضًا الرماح والفؤوس والصولجان.
تسببت هذه الكلمات في غرق قلب رينا.
واشتعلت النيران في عربتين من أربع عربات في القافلة. لم تستطع رينا إلا أن تنادي بصوت متوتر.
كان إيديل على وشك إضافة شيء آخر ، لكنه في النهاية نقر على لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ لماذا…؟”
“أعتقد أن الوقت قد فات. لقد أهدرنا الكثير من الوقت “.
لا. قد يعتقد الآخرون ذلك ، لكن رينا بالتأكيد لن تفعل ذلك.
في اللحظة التالية سمعوا صوت خطوات.
“سأعطيك اثنين من رجالي ، لذا اركضي إلى الشمال بأسرع ما يمكن. طالما أنك لا تتوهي ، فسوف تصلين إلى نهر رولان في غضون ساعات قليلة “.
حبست رينا أنفاسها دون وعي.
استل السيف من غمده.
“لقد حذرتك مرات لا تحصى سابقا يا رسينا ترين. إذا طاردت الأرباح الفورية فقط ، فسوف تنتهي حياتك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الوقت قد فات. لقد أهدرنا الكثير من الوقت “.
“…”
التعزيزات؟ أم المرحلة التالية من عمليتهم؟
بصوت بارد وعميق يتردد في الهواء ، خرج رجل من الظل.
“اترك أمر المعركة إلى آيديل و غارب…”
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي ملابس أنيقة للغاية. خلق تعبيره اللطيف على الرغم من وقوفه وسط فوضى هالة غريبة للغاية.
ربما كان الوقت حوالي الثانية أو الثالثة صباحًا. كان هذا عادةً هو الوقت الذي تبدأ فيه المراقبة الليلية في خفض حذرهم لأن الجميع سيستيقظون قريبًا. بعبارة أخرى ، كان هذا هو أفضل وقت لشن هجوم تسلل.
ومع ذلك ، عندما رأت رينا هذا الرجل ، ارتجفت كما لو كانت تنظر إلى الحاصد بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أولا.’
“بوديليم.”
أومأ إيديل.
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
“هنا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
