الزائرة - الفصل 17
الفصل 17 :
على الرغم من أنها لم يكن لديها طريقة لرؤية أجساد الأرواح الحقيقية ، شعرت لينا أن “الشيء” قد هلك. توقفت كتلة “المعلومات” – تجمدت ، ثم انهارت. إذا كانت القدرة على التلاعب بالسايون ضمن بُعد المعلومات هي القاعدة بالنسبة للسحرة ، فلن تلاحظ ساحرة من أعلى المستويات مثل “سيريوس” انهيار مثل هذه الكمية الكبيرة من السايون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتراح تاتسويا المحير.
“سحر القمر …..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت الآن أن ذلك لم يكن مطلقا.
و على الرغم من أنها لم تستطع استخدام سحر التداخل العقلي ، إلا أنه باستخدام حساسيتها السحرية ، كان من الممكن تخمين نوع السحر الذي تم استخدامه من النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ميوكي ، التي لا تزال محتجزة بين ذراعي تاتسويا ، نظرت إلى الوراء من فوق كتفه بنظرة قلقة على وجهها.
سحر القمر هو ما يستخدمه السحرة الناطقون باللغة الإنجليزية للإشارة إلى فرع معين من سحر التداخل العقلي ، و الذي يستهدف الروح على وجه التحديد و يدمرها بشكل مباشر ، و قد سُمي على اسم إحدى أشهر تعويذات سحر الهجوم العقلي الخارجي {ضربة القمر} (Lunar Strike).
أدركت أنها ببساطة تحدق بلا حراك في ظهر تاتسويا ، نهضت من الأرض على عجل.
{ضربة القمر} ، سحر خارجي من نظام التداخل العقلي ، تمت صياغة عملياته بشكل غير عادي ؛ نظرا لأنه يتم استخدامه من قبل النجوم من الدرجة الأولى ، ففي حالة تحولهم إلى العدو ، يتم تدريس طريقة مواجهته.
{ضربة القمر} ، سحر خارجي من نظام التداخل العقلي ، تمت صياغة عملياته بشكل غير عادي ؛ نظرا لأنه يتم استخدامه من قبل النجوم من الدرجة الأولى ، ففي حالة تحولهم إلى العدو ، يتم تدريس طريقة مواجهته.
بطبيعة الحال ، شاهدت لينا {ضربة القمر} مرات لا تحصى ، و بالتالي على الرغم من أنها المرة الأولى التي ترى فيها {كوكيتوس} و لم تفهم آلياتها تماما ، إلا أنها تمكنت من استنتاج أنها تسببت في أضرار قاتلة للأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة قبل أن تنادي لينا في شك على تاتسويا …
هذا ، و أن الساحرة المُلقية هي ميوكي.
رفعت أياكو رأسها ، و ابتسمت ابتسامة مرحة.
“سحر القمر و بهذه القوة …… ميوكي ، أنت …… لا ، فقط من أنتما أيها الشقيقان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذا سقط ساحر قوي في الشر ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه معارضته هو الساحر الأقوى ، سيريوس ، و بعبارة أخرى فقط هي نفسها ……
كانت لينا لا تزال على الأرض.
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
ماذا سيحدث لو استخدمت هذا السحر أثناء قتالهما …… مثل هذه الأفكار لم تتحقق بالكامل في ذهنها. لا تزال الصدمة تستهلك الكثير من عمليات تفكيرها في الوقت الحالي.
أظهر تاتسويا اهتمام يتجاوز الاهتمام العادي تجاه لينا. على الأقل ، أبعد بكثير من مجرد صديقة.
في الواقع ، كانت ميوكي في حالة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، تاتسويا! لماذا قلت مثل هذا الشيء!؟”
فقدت نصفها في النشوة ، و كانت لا تزال محتجزة بقوة في أحضان تاتسويا. بالإضافة إلى أنها خرجت بسحرها لأول مرة منذ فترة ، بالإضافة إلى رؤية العالم من خلال عيون تاتسويا. من المحتمل أنها لا تزال في حالة سكر مع كل شيء.
حتى لو لم تضع نفسها في كل الألم ، و ذنب قتل إخوتها ، فإن أولئك الاثنين ….
الاثنتان اللتان كانتا في السابق في مزاج سيئ كانتا الآن في حالة من الفوضى. هذه فرصة. أخذ تاتسويا وحدة الاتصالات من أذنه و أطفأها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لينا ، لا تكشفي عما رأيته للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على رحابة صدر الرجل العجوز ، أعطت أياكو انحناءة مسرحية أخرى ، ثم نظرت مباشرة إلى عينيه.
نظر إليها ، كان صوته منخفضا و مخيفا.
“أنا أعني ، بعد هذا الحادث ، يجب أن تكون لينا بالتأكيد تشك في من هي الآن. لينا فتاة بسيطة بعض الشيء ، لكنها ذكية. بعد أن تورطت بعمق مع أوني-ساما ، لا توجد طريقة بحيث لن تدخل أي أسئلة إلى ذهنها.”
“مـ-ماذا ، فجأة ……”
“ماذا تقصدين؟”
لو كانت هي نفسها الطبيعية ، لكانت هذه الأساليب المتعجرفة تأتي بنتائج عكسية. لكن كما توقع تاتسويا ، لم تكن لينا هي نفسها الطبيعية.
□□□□□□
لقد كانت تحت ضغط هائل ، و الآن مع اختفاء الهدف الذي كان عبئا يضغط عليها ، سقطت في حالة انهيار. لقد كانت حالة مثالية لـ “الإقناع”.
هذا ، و أن الساحرة المُلقية هي ميوكي.
“في المقابل ، سنتعهد بالحفاظ على سرية هوية أنجي سيريوس. هذا لا ينطبق علي و على ميوكي فحسب ، بل على كل من شارك في الحادث اليوم.”
“في المقابل ، سنتعهد بالحفاظ على سرية هوية أنجي سيريوس. هذا لا ينطبق علي و على ميوكي فحسب ، بل على كل من شارك في الحادث اليوم.”
لم تقدم لينا أي رد.
في ذلك الضوء ، تسللت لمحة من الخوف إلى وجه أياكو ، لكنها ارتدت ابتسامة حازمة على الفور.
عيون زرقاء متوترة تنظر إلى تاتسويا. تدريجيا ، كان بإمكانه رؤية العمليات المعرفية تعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تغيير تعبيرها ، تسلل الارتياح إلى صدر أياكو.
المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت أفكار مختلفة من خلال عينيها ، كما بزغ فجر تبرئة “نفسها”. لم يكن تاتسويا ماهرا بشكل خاص في التحليل النفسي و لم يكن له توارد خواطر ، لذا لم يكن واضحا تماما ، لكنه كان يعلم بشكل حدسي أن لينا تحاول إقناع نفسها بطريقة ما.
الشك.
“هوو.”
الحفاظ على الذات.
“حسنا ، حسنا …… حقا. و أنت حتى الآن مجرد طالبة في المرحلة الإعدادية.”
تبرئة الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنفجر لينا بغضب “هذا ليس من شأنك” أو ضحكت “لا تكن أحمقا”.
ومضت أفكار مختلفة من خلال عينيها ، كما بزغ فجر تبرئة “نفسها”. لم يكن تاتسويا ماهرا بشكل خاص في التحليل النفسي و لم يكن له توارد خواطر ، لذا لم يكن واضحا تماما ، لكنه كان يعلم بشكل حدسي أن لينا تحاول إقناع نفسها بطريقة ما.
– لقد كان عملا صعبا ، لكن كان على شخص ما القيام به.
لم يدم صراعها طويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكن نور يليق بنواياه في عيني كودو. لكن أمام ذلك ، لم ينكسر موقف أياكو اللطيف و الشجاع.
“ليس لدي خيار في هذه المسألة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدا تلو الآخر ، بدأ يهتم بالمفاهيم الخاطئة.
“الأمر ليس كذلك.”
لم تقدم لينا أي رد.
دحض تاتسويا كلماتها المستسلمة. و لم يوضح عواقب دحضها أيضا.
أدركت أن مستقبلها الذي اعتقدت أنه سيتقرر ، و غير قابل للتغيير ، كان شيئا يمكنها اختياره لنفسها. الطريق المستقيم الذي اعتقدت دائما أنه أمامها تفرع فجأة – و معه جاء القلق و الأمل.
الشك يغذي القلق. كانت تلك الكلمات غير المنطوقة ، أو بالأحرى فعله غير المنطوق ، هي الدفعة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تفعل هي نفسها ذلك ، فإن شخصا آخر سيفعل ذلك.
“هذا على ما يرام …… إذا كان هذا يبقيك هادئا ، فهذه ليست صفقة سيئة بالنسبة لي. سأظل صامتة بشأنكما …… لن يصدق أحد ما سأقوله على أي حال.”
على الرغم من أن عينيه كانتا مثبتتين على ميوكي ، إلا أن نظرته كانت في مكان آخر.
تم نطق العبارة الأخيرة بهدوء ، لذلك لم يسمع تاتسويا. لم يطلب توضيحا.
من الطريق التي يتصرف بها ، أدركت ميوكي أن تاتسويا لديه فكرة عن الجناة. لقد فكّرت في أنه إذا استخدم قدرته على تتبع المعلومات ، فسيعرف من هم.
كان يحمل ميوكي التي لا تزال غير قادرة على المشي. عندما بدأت تتلوى بين يديه ، قال لها “اهدئي” ثم أدار ظهره إلى لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من سلوكهما اليومي ، ستكون ميوكي هي المشتبه بها الطبيعي للسعي إلى المودة الجسدية. و مع ذلك ، لم تتشبث ميوكي الآن برقبة تاتسويا. لقد شبكت يديها على صدرها و صمدت أمام الإحراج.
لكن هذا كل ما فعله ، لم يبدأ المشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، نظرت الفتاة إلى الرجل العجوز باحترام. على الأقل ، هذا ما يبدو.
مباشرة قبل أن تنادي لينا في شك على تاتسويا …
واجهت مجموعتان بعضهما البعض.
“لينا.”
من الطريق التي يتصرف بها ، أدركت ميوكي أن تاتسويا لديه فكرة عن الجناة. لقد فكّرت في أنه إذا استخدم قدرته على تتبع المعلومات ، فسيعرف من هم.
… نادى تاتسويا على لينا بدلا من ذلك.
في مكان ما تحت نبرة تاتسويا كان هناك شعور بأنه كان تدخلا غير ضروري.
“هل هناك شيء آخر؟”
“أنا أعني ، بعد هذا الحادث ، يجب أن تكون لينا بالتأكيد تشك في من هي الآن. لينا فتاة بسيطة بعض الشيء ، لكنها ذكية. بعد أن تورطت بعمق مع أوني-ساما ، لا توجد طريقة بحيث لن تدخل أي أسئلة إلى ذهنها.”
من كلماتها وحدها ، يمكن تفسير أن لينا كانت لا تزال منزعجة ، لكن صوتها لم يكن متجهما مثل كلماتها.
في ذلك الوقت ، لم يكن لدى تاتسويا أي طريقة لمعرفة أن أحداث الليلة ، ستكون بداية تاريخ جديد للمعركة بين البشر و الشياطين و الأرواح ، المعركة التي يتم خوضها في ظلال المجتمع.
لقد اختفى جو المحاصرة منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كانت ميوكي في حالة مماثلة.
“إذا كنت ترغبين في التقاعد من النجوم …”
لا يمكن الشعور بأي أكاذيب في كلمات تاتسويا. لأنهما قريبان من بعضهما البعض ، يمكنهما الشعور ببعضهما البعض. كانت ميوكي واثقة من أنها ستكون قادرة على اكتشاف أي كذب في كلام شقيقها.
“هاه؟”
“آسف ، لقد قلت شيئا غريبا.”
“إذا كنت ترغبين في التوقف عن كونك جندية ، أعتقد أنه يمكنني المساعدة. لا ، ليس الأمر أن لدي أي سلطة ، لكن هناك أشخاص أعرفهم يمكن أن يكونوا في الخدمة.”
كانت إحداهما مجموعة ترتدي ملابس سوداء ، يقودها رجل عجوز متجعد بعمق مع السنوات لكنه يقف ثابتا.
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
حتى الآن كانت ميوكي متجمعة بين ذراعي تاتسويا ، لكنها الآن احتضنته بإحكام.
لم تنفجر لينا بغضب “هذا ليس من شأنك” أو ضحكت “لا تكن أحمقا”.
(لكن ، حسنا …… هل كانوا يهدفون إلى هذا؟)
“ليس الأمر أنني أريد بشكل خاص ترك النجوم …. التوقف عن كوني “سيريوس”.”
“شكرا جزيلا.”
أجابت ببساطة في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخبر أياكو كودو بعمرها. تشير كلماته إلى أنه قد حقق بشأنها مسبقا قبل أن تقدم نفسها.
دون النظر إلى الوراء ، أجاب تاتسويا باختصار ، ثم بدأ في المشي.
“هذا على ما يرام …… إذا كان هذا يبقيك هادئا ، فهذه ليست صفقة سيئة بالنسبة لي. سأظل صامتة بشأنكما …… لن يصدق أحد ما سأقوله على أي حال.”
“انتظر ، تاتسويا! لماذا قلت مثل هذا الشيء!؟”
واجهت مجموعتان بعضهما البعض.
دون الالتفاف إلى لينا التي نادت بصوت عال …
على الرغم من مواجهة بعضهم البعض ، إلا أن هذا لا يعني أنهما كانا عدائيين. المجموعة التي تقودها الفتاة ، على أي حال ، لم تظهر أي عداء تجاه المجموعة التي يقودها الرجل العجوز. ربما ذلك لأن الفتاة ، قائدتهم ، نفسها لم تظهر أي عداء تجاهه.
“آسف ، لقد قلت شيئا غريبا.”
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
… قال هذه الكلمات فقط ، و استمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من سلوكهما اليومي ، ستكون ميوكي هي المشتبه بها الطبيعي للسعي إلى المودة الجسدية. و مع ذلك ، لم تتشبث ميوكي الآن برقبة تاتسويا. لقد شبكت يديها على صدرها و صمدت أمام الإحراج.
و بالمثل ، لم تنتبه الآلة الميكانيكية المرافقة له إلى لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وُضعنا أنا و لينا “حيث نحن الآن” بدون إرادة خاصة بنا. و على الرغم من أنني أستطيع على الأقل أن أقول إنني “اخترت” أن آتي إلى الثانوية الأولى ، فربما لم يكن لدى لينا هذا الخيار التافه.”
فقط ميوكي ، التي لا تزال محتجزة بين ذراعي تاتسويا ، نظرت إلى الوراء من فوق كتفه بنظرة قلقة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان ……”
□□□□□□
متسائلة لماذا يقول مثل هذا الشيء ، أمالت لينا رأسها.
عندما اختفى شكل تاتسويا في الليل المظلم ، عادت لينا إلى نفسها بتنهد.
التخلص من هؤلاء السحرة الذين سقطوا في الشر قبل أن يسببوا ضحايا جدد. باعتبارها الأقوى ، كانت بالفعل الأكثر ملاءمة لهذه المهمة.
أدركت أنها ببساطة تحدق بلا حراك في ظهر تاتسويا ، نهضت من الأرض على عجل.
لماذا كانت عيناها تتبعان ظهره بحزم …… في اللحظة التي دخلت فيها هذه الأفكار إلى ذهنها ، هزت لينا رأسها بقوة.
لماذا كانت عيناها تتبعان ظهره بحزم …… في اللحظة التي دخلت فيها هذه الأفكار إلى ذهنها ، هزت لينا رأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-ماذا ، فجأة ……”
(هذا فقط لأنه قال شيئا غريبا جدا. من الواضح أن هذا كل شيء!)
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
دون وعي ، كانت ثابتة على شكله طوال الوقت.
“أنا أعني ، بعد هذا الحادث ، يجب أن تكون لينا بالتأكيد تشك في من هي الآن. لينا فتاة بسيطة بعض الشيء ، لكنها ذكية. بعد أن تورطت بعمق مع أوني-ساما ، لا توجد طريقة بحيث لن تدخل أي أسئلة إلى ذهنها.”
بمجرد أن أدركت أفعالها ، أصبحت أيضا على دراية بخديها المحمرين و تسارع قلبها.
لم تصدق للحظة أنها كانت تأمل في مواجهة شخص تم الإشادة به ذات مرة باعتباره “الأكثر مهارة في العالم”.
كانت الحقيقة هي أنها قد تم جرها فقط إلى “سوء فهم” من صنعها ، لكن بعد أن وقعت لينا في فخه ، لم تكن في وضع يسمح لها بإجراء تحليل موضوعي رصين. و هي الآن محتجزة في حالة نفسية مماثلة لتأثير الجسر المعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان ……”
من أجل صرف فكرة “الحب” المهينة عن وعيها ، بحثت لينا يائسة عن أي شيء آخر للتفكير فيه. نتيجة لذلك ، ركز عقلها على سؤاله الأخير.
شعرت كما لو أن تنفسها سيتوقف ، و أن قلبها سوف ينفجر – من وجهة نظر الآخرين ، سيكون بلا شك “رد فعل مبالغ فيه” مفاجئا ، لكن ميوكي نفسها كانت تبحث يائسة عن “شيء تتحدث عنه” في عقلها المحموم.
اقتراح تاتسويا المحير.
لكن قبل ذلك ، ترك أحد “الجناة” رسالة هنا لـ تاتسويا.
متسائلة لماذا يقول مثل هذا الشيء ، أمالت لينا رأسها.
ربتوا على ظهور بعضهم البعض ، و لم ينقّبوا بعمق في ما حدث ، و عادوا.
هل ذلك لأن وجهها ، شكلها ، تعرضها للهجوم من قبل الوحوش و اضطرارها إلى التخلص من مواطنيها ، بدا عليهم شيء؟ هل بدت ملامحها و كأنها تتألم؟
… نادى تاتسويا على لينا بدلا من ذلك.
إذا كان هذا هو الحال ، فقد كان مخطئا ، كما اعتقدت لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما …… لماذا شعرت أنه يجب عليك مساعدة لينا؟ هل بسبب …… هل لديك مشاعر خاصة تجاهها؟”
من المؤكد أن إجبارها على توجيه مسدسها نحو “عائلتها” تسبب في ألم في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينا لديها ظروفها الخاصة. عدم القدرة على إيجاد طريقها ليس شيئا يقتصر عليها وحدها.”
(… لكن جعلهم يرقدون في سلام أفضل من تركهم يعيشون كوحوش.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأشقاء معا ، ثم سارا بسلام جنبا إلى جنب.
و مع ذلك ، اعتقدت لينا أن أفعالها كانت رحيمة. أنها كانت تجلب لهم الخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخبر أياكو كودو بعمرها. تشير كلماته إلى أنه قد حقق بشأنها مسبقا قبل أن تقدم نفسها.
لقد تعلمت منذ فترة طويلة أن كرامة البشر شيء ثمين.
“لا أعرف. لا توجد طريقة لأعرف. أنا لست هي بعد كل شيء.”
– لقد كان عملا صعبا ، لكن كان على شخص ما القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدا تلو الآخر ، بدأ يهتم بالمفاهيم الخاطئة.
– لن تهرب منه.
تم نطق العبارة الأخيرة بهدوء ، لذلك لم يسمع تاتسويا. لم يطلب توضيحا.
– إذا سقط ساحر قوي في الشر ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه معارضته هو الساحر الأقوى ، سيريوس ، و بعبارة أخرى فقط هي نفسها ……
من المؤكد أن إجبارها على توجيه مسدسها نحو “عائلتها” تسبب في ألم في صدرها.
(…… فقط هي نفسها؟)
حتى لو لم تفعل ذلك ، فإن أولئك الاثنين سيفعلان.
بعد أن أدركت أنها لم تفكر في الأمر أبدا ، تعثر تفكير لينا الآن.
“شكرا جزيلا لك ، صاحب السعادة.”
التخلص من هؤلاء السحرة الذين سقطوا في الشر قبل أن يسببوا ضحايا جدد. باعتبارها الأقوى ، كانت بالفعل الأكثر ملاءمة لهذه المهمة.
كانت الحقيقة هي أنها قد تم جرها فقط إلى “سوء فهم” من صنعها ، لكن بعد أن وقعت لينا في فخه ، لم تكن في وضع يسمح لها بإجراء تحليل موضوعي رصين. و هي الآن محتجزة في حالة نفسية مماثلة لتأثير الجسر المعلق.
لم يكن هناك شك في ذهنها – حتى الآن.
ربتوا على ظهور بعضهم البعض ، و لم ينقّبوا بعمق في ما حدث ، و عادوا.
عرفت الآن أن ذلك لم يكن مطلقا.
لم تصدق للحظة أنها كانت تأمل في مواجهة شخص تم الإشادة به ذات مرة باعتباره “الأكثر مهارة في العالم”.
حتى لو لم تفعل ذلك ، فإن أولئك الاثنين سيفعلان.
“شكرا جزيلا لك ، صاحب السعادة.”
حتى لو لم تضع نفسها في كل الألم ، و ذنب قتل إخوتها ، فإن أولئك الاثنين ….
الاثنتان اللتان كانتا في السابق في مزاج سيئ كانتا الآن في حالة من الفوضى. هذه فرصة. أخذ تاتسويا وحدة الاتصالات من أذنه و أطفأها.
(أنا أرى…… لهذا السبب كنت ضائعة جدا و غير صبورة.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، تاتسويا-سان …… لم أكن أنوي النظر بعيدا.”
خيوط العنكبوت التي غطت عقلها معظم الشهر ذابت الآن كما لو أن الشمس قد بزغت.
متسائلة لماذا يقول مثل هذا الشيء ، أمالت لينا رأسها.
حتى لو لم تفعل هي نفسها ذلك ، فإن شخصا آخر سيفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب للاضطراب في صوت تاتسويا.
بالنسبة لـ لينا ، كان الأمر أشبه باكتشاف شيء لا يمكن تصوره.
… نادى تاتسويا على لينا بدلا من ذلك.
أدركت أن مستقبلها الذي اعتقدت أنه سيتقرر ، و غير قابل للتغيير ، كان شيئا يمكنها اختياره لنفسها. الطريق المستقيم الذي اعتقدت دائما أنه أمامها تفرع فجأة – و معه جاء القلق و الأمل.
– لن تهرب منه.
بعد أن استيقظت أخيرا من وهمها ، ظلت لينا ملفوفة في الارتباك لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، كانت ميوكي في حالة مماثلة.
□□□□□□
تم نطق العبارة الأخيرة بهدوء ، لذلك لم يسمع تاتسويا. لم يطلب توضيحا.
كانت وجهة تاتسويا هي موقع الطفيليين المختومين سابقا. لكن شخصا ما قد وصل بالفعل إلى هناك أولا.
“كما تقولين ، هذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع شخص و أهتم به مثل لينا. حتى الآن ، كان كل فرد في الجيش أكبر مني بكثير ، و قد اختاروا جميعا طريقهم.”
واجهت مجموعتان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على رحابة صدر الرجل العجوز ، أعطت أياكو انحناءة مسرحية أخرى ، ثم نظرت مباشرة إلى عينيه.
كانت إحداهما مجموعة ترتدي ملابس سوداء ، يقودها رجل عجوز متجعد بعمق مع السنوات لكنه يقف ثابتا.
أدركت أن مستقبلها الذي اعتقدت أنه سيتقرر ، و غير قابل للتغيير ، كان شيئا يمكنها اختياره لنفسها. الطريق المستقيم الذي اعتقدت دائما أنه أمامها تفرع فجأة – و معه جاء القلق و الأمل.
و الأخرى مجموعة ترتدي ملابس سوداء أيضا ، تقودها فتاة شابة ترتدي فستانا أسود من قطعة واحدة.
“نعم؟”
على الرغم من مواجهة بعضهم البعض ، إلا أن هذا لا يعني أنهما كانا عدائيين. المجموعة التي تقودها الفتاة ، على أي حال ، لم تظهر أي عداء تجاه المجموعة التي يقودها الرجل العجوز. ربما ذلك لأن الفتاة ، قائدتهم ، نفسها لم تظهر أي عداء تجاهه.
{ضربة القمر} ، سحر خارجي من نظام التداخل العقلي ، تمت صياغة عملياته بشكل غير عادي ؛ نظرا لأنه يتم استخدامه من قبل النجوم من الدرجة الأولى ، ففي حالة تحولهم إلى العدو ، يتم تدريس طريقة مواجهته.
بدلا من ذلك ، نظرت الفتاة إلى الرجل العجوز باحترام. على الأقل ، هذا ما يبدو.
كانت إحداهما مجموعة ترتدي ملابس سوداء ، يقودها رجل عجوز متجعد بعمق مع السنوات لكنه يقف ثابتا.
“صاحب السعادة كودو ، إنه لشرف لي أن ألتقي بك.”
المهمة.
تقدمت الفتاة و انحنت عند الخصر بأنقة و رقيّ. على الرغم من الأناقة ، لم يكن هناك تواضع. كان الضوء داخل عينيها قويا جدا على ذلك.
سحر القمر هو ما يستخدمه السحرة الناطقون باللغة الإنجليزية للإشارة إلى فرع معين من سحر التداخل العقلي ، و الذي يستهدف الروح على وجه التحديد و يدمرها بشكل مباشر ، و قد سُمي على اسم إحدى أشهر تعويذات سحر الهجوم العقلي الخارجي {ضربة القمر} (Lunar Strike).
“اسمي كوروبا أياكو. أنا مجرد عضو متواضعة من عائلة يـوتسوبـا ، و أنا أخدم رئيستنا ، مايا.”
دحض تاتسويا كلماتها المستسلمة. و لم يوضح عواقب دحضها أيضا.
رفعت أياكو رأسها ، و ابتسمت ابتسامة مرحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على رحابة صدر الرجل العجوز ، أعطت أياكو انحناءة مسرحية أخرى ، ثم نظرت مباشرة إلى عينيه.
ابتسامة لطيفة لكنها غامضة.
أعطى تاتسويا ابتسامة مؤلمة. لكن تعبيره لم يكن جادا جدا. على الأقل ، بدا أنه يحاول الإجابة على سؤال أخته بحسن نية.
كما هو متوقع ، و مع ذلك ، لم يأخذ كودو ريتسو الطعم.
“تفضلي.”
“ممثلة السيدة يوتسوبا ، أليس كذلك؟ لا عجب أنك رصينة على الرغم من شبابك. يبدو أنك تعرفين عني بالفعل. أم يجب أن أقدم نفسي بغض النظر؟”
لم تقدم لينا أي رد.
أمام الأشخاص المقربين ، كودو يطلق عليها اسم “مايا” ، لكن رسميا و في العلن ، هما في نفس الترتيب ، كل منهما رئيس عائلة من العشائر العشرة الرئيسية. الطريقة التي قال بها “السيدة يوتسوبا” ، و الطريقة التي ينظر بها الآن إلى أياكو على أنها فتاة صغيرة بما يكفي لتكون حفيدته ، كانتا نظرات نحو “عدو” في نفس المكانة.
و مع ذلك ، لم يسقطها فجأة ، لكنه تركها تنزل للأرض بلطف ، ربما شيء متأصل لا شعوريا في جسده.
“لا ، لن يكون ذلك ضروريا.”
كان المكان الذي أغلقوا فيه الطفيليات لأول مرة فارغا. تم أخذ الطفيليين المختومين من قبل شخص ما.
سكن نور يليق بنواياه في عيني كودو. لكن أمام ذلك ، لم ينكسر موقف أياكو اللطيف و الشجاع.
بعد أن عرفت بنفسها أن كودو ريتسو سيذهب إلى الميدان ، لم يكن هذا مفاجئا.
“بالمناسبة صاحب السعادة ، ليس لدينا الكثير من الوقت ، لذلك هناك شيء أود مناقشته معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تفعل هي نفسها ذلك ، فإن شخصا آخر سيفعل ذلك.
على موقفها المتسرع ، أو بالأحرى الحازم ، لم يُظهر الكبير كودو أي علامة على عدم الراحة. لم يكن يعتقد أن الأمور متسرعة على هذا النحو ، لكن نظرا لأنه يرغب أيضا في إنهاء الأمور بسرعة ، فقد وافق عليها.
في مكان ما تحت نبرة تاتسويا كان هناك شعور بأنه كان تدخلا غير ضروري.
“تفضلي.”
من المؤكد أن إجبارها على توجيه مسدسها نحو “عائلتها” تسبب في ألم في صدرها.
“شكرا جزيلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تغيير تعبيرها ، تسلل الارتياح إلى صدر أياكو.
على رحابة صدر الرجل العجوز ، أعطت أياكو انحناءة مسرحية أخرى ، ثم نظرت مباشرة إلى عينيه.
– لقد كان عملا صعبا ، لكن كان على شخص ما القيام به.
“أخشى أن هدف سعادتك ، الكائنات المسماة الطفيليات المختومة هنا و التي كنت تنوي أخذها ، قد تم تكليفنا أيضا باستعادتها وفقا لأوامر رئيستي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك ، نظرت الفتاة إلى الرجل العجوز باحترام. على الأقل ، هذا ما يبدو.
“هوو.”
“لكن يا أوني ساما ، تعرض المساعدة عليها على أي حال …… لماذا؟”
زاد الضوء في عيون كودو في الحدة و الشدة.
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
في ذلك الضوء ، تسللت لمحة من الخوف إلى وجه أياكو ، لكنها ارتدت ابتسامة حازمة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتراح تاتسويا المحير.
“… و مع ذلك ، في ظروف سعيدة و لحسن الحظ ، يبدو أن هناك وعائين مغلقتين. ماذا عن هذا ، واحد لسعادتكم ، و واحد لنا؟”
حتى لو لم يوافق تاتسويا على التعاون ، فلن يكون هناك وقت لطلب ذلك على أي حال. تمتمت أياكو بمكر في ذهنها.
حافظت أياكو على ابتسامتها الحازمة ، نظرت إلى عيني الرجل العجوز و انتظرت إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – إذا سقط ساحر قوي في الشر ، فإن الشخص الوحيد الذي يمكنه معارضته هو الساحر الأقوى ، سيريوس ، و بعبارة أخرى فقط هي نفسها ……
ضحك كودو بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تاتسويا-سان ، لقد تمكنت من أداء واجبي بأمان بفضلك.)
بصوت عال في استمتاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا ، حسنا …… حقا. و أنت حتى الآن مجرد طالبة في المرحلة الإعدادية.”
دحض تاتسويا كلماتها المستسلمة. و لم يوضح عواقب دحضها أيضا.
لم تخبر أياكو كودو بعمرها. تشير كلماته إلى أنه قد حقق بشأنها مسبقا قبل أن تقدم نفسها.
بالطبع عرفت ميوكي أن كلمات شقيقها كانت أكثر من مجرد تدخل. حتى في نظر ميوكي ، كانت لينا المندفعة و طيبة القلب غير مناسبة للجيش. ربما لم يكن مكانها ، لكن بالنظر إلى لينا شعرت بتضارب شديد.
لم يكن هناك أي علامة على حدوث اضطرابات في أياكو هذه المرة. كان موقفها أنه لم يكن من المستغرب أن يكون كودو ريتسو قد فحص حتى بيدق مثلها تابعة لعائلة يـوتسوبـا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، تاتسويا-سان …… لم أكن أنوي النظر بعيدا.”
بعد أن عرفت بنفسها أن كودو ريتسو سيذهب إلى الميدان ، لم يكن هذا مفاجئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمعنى أن أولئك الذين أخذوهم على الأقل كان لهم علاقة بهم. إذا كانوا هم ، فكل ما قد ينتهي بهم الأمر هو إطلاق سراح الطفيليات عن طريق الخطأ.
“جيد جدا. دعينا نتعايش و يأخذ كل منا واحد.”
“إذا كنت ترغبين في التوقف عن كونك جندية ، أعتقد أنه يمكنني المساعدة. لا ، ليس الأمر أن لدي أي سلطة ، لكن هناك أشخاص أعرفهم يمكن أن يكونوا في الخدمة.”
“شكرا جزيلا لك ، صاحب السعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجهة تاتسويا هي موقع الطفيليين المختومين سابقا. لكن شخصا ما قد وصل بالفعل إلى هناك أولا.
دون تغيير تعبيرها ، تسلل الارتياح إلى صدر أياكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك سبب للاضطراب في صوت تاتسويا.
لم تكن لديها أوهام فيما يتعلق بقوتها السحرية. على الرغم من أنها لم تكن مقيدة في سحرها مثل تاتسويا ، إلا أنها لم تكن ذات قوة ساحقة مثل ميوكي أيضا. كانت ساحرة ذات نقاط قوة و نقاط ضعف محددة. و على المدى القصير ، لم يكن السحر القتالي المباشر بالتأكيد أحد نقاط قوتها.
دون الالتفاف إلى لينا التي نادت بصوت عال …
لم تصدق للحظة أنها كانت تأمل في مواجهة شخص تم الإشادة به ذات مرة باعتباره “الأكثر مهارة في العالم”.
“ليس لدي خيار في هذه المسألة ، أليس كذلك؟”
شكرت أياكو صامتة أنه بالصدفة هناك اثنان من الأوعية.
“على أي حال ، يبدو أن هذا كان غير ضروري إلى حد ما؟”
و ــــــــ
زاد الضوء في عيون كودو في الحدة و الشدة.
(تاتسويا-سان ، لقد تمكنت من أداء واجبي بأمان بفضلك.)
أمام الأشخاص المقربين ، كودو يطلق عليها اسم “مايا” ، لكن رسميا و في العلن ، هما في نفس الترتيب ، كل منهما رئيس عائلة من العشائر العشرة الرئيسية. الطريقة التي قال بها “السيدة يوتسوبا” ، و الطريقة التي ينظر بها الآن إلى أياكو على أنها فتاة صغيرة بما يكفي لتكون حفيدته ، كانتا نظرات نحو “عدو” في نفس المكانة.
حتى لو لم يوافق تاتسويا على التعاون ، فلن يكون هناك وقت لطلب ذلك على أي حال. تمتمت أياكو بمكر في ذهنها.
“أوني-ساما ، حول لينا …”
□□□□□□
لم يكن هناك شك في ذهنها – حتى الآن.
بين ذراعي تاتسويا ، تجمعت ميوكي.
كما هو متوقع ، و مع ذلك ، لم يأخذ كودو ريتسو الطعم.
مهما توسلت ، فإن تاتسويا لن يسمح لها بالخروج من بين ذراعيه. لم تكن ميوكي صغيرة بشكل خاص بالنسبة لسيدة ، كان وزنها معتدلا. مهما تم تدريب تاتسويا ، لم تكن هناك طريقة لعدم الشعور بالوزن في النهاية ، لكن أذرع تاتسويا التي تحتضن ميوكي لم تهتز على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان يحملها بعناية لدرجة أن ميوكي لم تشعر بأي تمايل على الرغم من تفاوت الأرض.
“لينا ، لا تكشفي عما رأيته للتو.”
من سلوكهما اليومي ، ستكون ميوكي هي المشتبه بها الطبيعي للسعي إلى المودة الجسدية. و مع ذلك ، لم تتشبث ميوكي الآن برقبة تاتسويا. لقد شبكت يديها على صدرها و صمدت أمام الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت الآن أن ذلك لم يكن مطلقا.
كان الصمت مؤلما.
“على أي حال ، يبدو أن هذا كان غير ضروري إلى حد ما؟”
ليس مريرا. و مع ذلك ، كان صدرها يتألم.
بدا تاتسويا بعيدا ، ينظر إلى العدم.
شعرت كما لو أن تنفسها سيتوقف ، و أن قلبها سوف ينفجر – من وجهة نظر الآخرين ، سيكون بلا شك “رد فعل مبالغ فيه” مفاجئا ، لكن ميوكي نفسها كانت تبحث يائسة عن “شيء تتحدث عنه” في عقلها المحموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدا تلو الآخر ، بدأ يهتم بالمفاهيم الخاطئة.
“أوني-ساما ، حول لينا …”
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أشعر بأي تعاطف. بمعنى ما ، أنا و لينا متشابهان جدا. يمكنك القول إننا في نفس الفئة.”
هذا ما خرج.
و هكذا ، انتهى الليل الطويل.
أظهر تاتسويا اهتمام يتجاوز الاهتمام العادي تجاه لينا. على الأقل ، أبعد بكثير من مجرد صديقة.
لم تصدق للحظة أنها كانت تأمل في مواجهة شخص تم الإشادة به ذات مرة باعتباره “الأكثر مهارة في العالم”.
لأنها فهمت ، بصدق لم ترغب ميوكي في إثارة الموضوع مع شقيقها.
“ماذا تقصدين؟”
لكن الآن لم يتبادر إلى الذهن أي شيء آخر.
بعد أن أدركت أنها لم تفكر في الأمر أبدا ، تعثر تفكير لينا الآن.
“نعم؟”
بصوت عال في استمتاع.
“لينا …… هل وصلت إليها كلمات أوني-ساما؟”
“صاحب السعادة كودو ، إنه لشرف لي أن ألتقي بك.”
إلى جانب ذلك ، كانت ميوكي قلقة عليها أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بالتأكيد ، استخدم تاتسويا “رؤيته”. لقد عرف تقريبا ما حدث هنا.
“لا أعرف. لا توجد طريقة لأعرف. أنا لست هي بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون زرقاء متوترة تنظر إلى تاتسويا. تدريجيا ، كان بإمكانه رؤية العمليات المعرفية تعود.
في مكان ما تحت نبرة تاتسويا كان هناك شعور بأنه كان تدخلا غير ضروري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تغيير تعبيرها ، تسلل الارتياح إلى صدر أياكو.
بالطبع عرفت ميوكي أن كلمات شقيقها كانت أكثر من مجرد تدخل. حتى في نظر ميوكي ، كانت لينا المندفعة و طيبة القلب غير مناسبة للجيش. ربما لم يكن مكانها ، لكن بالنظر إلى لينا شعرت بتضارب شديد.
و هكذا ، انتهى الليل الطويل.
“لينا لديها ظروفها الخاصة. عدم القدرة على إيجاد طريقها ليس شيئا يقتصر عليها وحدها.”
من أجل صرف فكرة “الحب” المهينة عن وعيها ، بحثت لينا يائسة عن أي شيء آخر للتفكير فيه. نتيجة لذلك ، ركز عقلها على سؤاله الأخير.
“لكن يا أوني ساما ، تعرض المساعدة عليها على أي حال …… لماذا؟”
بصوت عال في استمتاع.
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على رحابة صدر الرجل العجوز ، أعطت أياكو انحناءة مسرحية أخرى ، ثم نظرت مباشرة إلى عينيه.
ميوكي تدرك جيدا أنهما كانا يدخلان منطقة حديث مجهولة. إذا كانا سيتوقفون ، فيجب أن يكون ذلك الآن.
حتى لو لم تفعل ذلك ، فإن أولئك الاثنين سيفعلان.
لكن ميوكي لم تتوقف.
أدركت أنها ببساطة تحدق بلا حراك في ظهر تاتسويا ، نهضت من الأرض على عجل.
“أوني-ساما …… لماذا شعرت أنه يجب عليك مساعدة لينا؟ هل بسبب …… هل لديك مشاعر خاصة تجاهها؟”
و مع ذلك ، اعتقدت لينا أن أفعالها كانت رحيمة. أنها كانت تجلب لهم الخلاص.
اتسعت عيون تاتسويا عند سماع كلمات أخته ، لكن هذا للحظة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما …… لماذا شعرت أنه يجب عليك مساعدة لينا؟ هل بسبب …… هل لديك مشاعر خاصة تجاهها؟”
“يبدو أنك تسيئين فهم الأشياء بطرق مختلفة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، تاتسويا! لماذا قلت مثل هذا الشيء!؟”
أعطى تاتسويا ابتسامة مؤلمة. لكن تعبيره لم يكن جادا جدا. على الأقل ، بدا أنه يحاول الإجابة على سؤال أخته بحسن نية.
□□□□□□
“كما تقولين ، هذه هي المرة الأولى التي أتفاعل فيها مع شخص و أهتم به مثل لينا. حتى الآن ، كان كل فرد في الجيش أكبر مني بكثير ، و قد اختاروا جميعا طريقهم.”
“هل هناك شيء آخر؟”
واحدا تلو الآخر ، بدأ يهتم بالمفاهيم الخاطئة.
كان الصمت مؤلما.
“المشاعر التي لدي تجاه لينا ليست من النوع الذي تعتقدين. بصراحة ، أعتقد ببساطة أنه سيكون من المناسب في المستقبل أن تغادر لينا النجوم. إذا كان ذلك ممكنا ليس فقط الخروج من الجيش ، بل الإقامة هنا. سيكون التجنس كمواطنة يابانية هو الأفضل.”
ميوكي تدرك جيدا أنهما كانا يدخلان منطقة حديث مجهولة. إذا كانا سيتوقفون ، فيجب أن يكون ذلك الآن.
لا يمكن الشعور بأي أكاذيب في كلمات تاتسويا. لأنهما قريبان من بعضهما البعض ، يمكنهما الشعور ببعضهما البعض. كانت ميوكي واثقة من أنها ستكون قادرة على اكتشاف أي كذب في كلام شقيقها.
متسائلة لماذا يقول مثل هذا الشيء ، أمالت لينا رأسها.
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أشعر بأي تعاطف. بمعنى ما ، أنا و لينا متشابهان جدا. يمكنك القول إننا في نفس الفئة.”
بالطبع عرفت ميوكي أن كلمات شقيقها كانت أكثر من مجرد تدخل. حتى في نظر ميوكي ، كانت لينا المندفعة و طيبة القلب غير مناسبة للجيش. ربما لم يكن مكانها ، لكن بالنظر إلى لينا شعرت بتضارب شديد.
بدا تاتسويا بعيدا ، ينظر إلى العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفى جو المحاصرة منذ فترة.
“لقد وُضعنا أنا و لينا “حيث نحن الآن” بدون إرادة خاصة بنا. و على الرغم من أنني أستطيع على الأقل أن أقول إنني “اخترت” أن آتي إلى الثانوية الأولى ، فربما لم يكن لدى لينا هذا الخيار التافه.”
دون تفكير ، أطلق تاتسويا قبضته من على أخته.
على الرغم من أن عينيه كانتا مثبتتين على ميوكي ، إلا أن نظرته كانت في مكان آخر.
“شكرا جزيلا.”
“لقد اتخذت الخيار الذي لم يُمنح لي. لقد تخلصت من “الدور” الذي تم تكليفي به ، و قفزت من المسرح الذي أُعطيَ لي. إذا كانت لينا تأمل في شيء مماثل ، كشخص في نفس مكانها ، اعتقدت أنني أود أن أمنحها قوتي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت الآن أن ذلك لم يكن مطلقا.
عندما تردد تاتسويا ، حولت عيناه تركيزهما مرة أخرى إلى ميوكي و ابتسم بشكل غير مريح.
“تفضلي.”
“على أي حال ، يبدو أن هذا كان غير ضروري إلى حد ما؟”
ميوكي تدرك جيدا أنهما كانا يدخلان منطقة حديث مجهولة. إذا كانا سيتوقفون ، فيجب أن يكون ذلك الآن.
كان هناك سبب للاضطراب في صوت تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وُضعنا أنا و لينا “حيث نحن الآن” بدون إرادة خاصة بنا. و على الرغم من أنني أستطيع على الأقل أن أقول إنني “اخترت” أن آتي إلى الثانوية الأولى ، فربما لم يكن لدى لينا هذا الخيار التافه.”
حتى الآن كانت ميوكي متجمعة بين ذراعي تاتسويا ، لكنها الآن احتضنته بإحكام.
“نعم؟”
دون تفكير ، أطلق تاتسويا قبضته من على أخته.
– لقد كان عملا صعبا ، لكن كان على شخص ما القيام به.
و مع ذلك ، لم يسقطها فجأة ، لكنه تركها تنزل للأرض بلطف ، ربما شيء متأصل لا شعوريا في جسده.
“أنا أرى.”
حتى عندما لمست الأرض ، لم تترك ذراعي ميوكي رقبة تاتسويا أبدا.
عندما انضم تاتسويا إلى الثنائي إيريكا و ليو ، كان كل من ناوتسوغو و فيلق السيف قد انسحبوا بالفعل.
“لم يكن ذلك غير ضروري على الإطلاق … سيصل اهتمام أوني-ساما بالتأكيد يوما ما ، يوما ما قريبا ، إلى لينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-سان ……”
شعر تاتسويا بكلمات أخته تتدفق إليه و تتسرب إلى صدره.
لم تقدم لينا أي رد.
“أنا أعني ، بعد هذا الحادث ، يجب أن تكون لينا بالتأكيد تشك في من هي الآن. لينا فتاة بسيطة بعض الشيء ، لكنها ذكية. بعد أن تورطت بعمق مع أوني-ساما ، لا توجد طريقة بحيث لن تدخل أي أسئلة إلى ذهنها.”
“أخشى أن هدف سعادتك ، الكائنات المسماة الطفيليات المختومة هنا و التي كنت تنوي أخذها ، قد تم تكليفنا أيضا باستعادتها وفقا لأوامر رئيستي.”
“مصطلح “بسيطة” قاس بعض الشيء.”
(…… فقط هي نفسها؟)
نظرت ميوكي لأعلى ، و حركت ذراعيها إلى أكتاف تاتسويا.
بصوت عال في استمتاع.
ضحك الأشقاء معا ، ثم سارا بسلام جنبا إلى جنب.
“يا رفاق ، لا تلوموا أنفسكم. أنا لا أمانع على الإطلاق.”
على الرغم من كونها آلة ، أو بسبب كونها آلة ، بعد قراءة الحالة المزاجية (؟) تحولت بيكسي إلى آلة حرفية ، و تبعتهم في صمت.
“لكن يا أوني ساما ، تعرض المساعدة عليها على أي حال …… لماذا؟”
□□□□□□
“لقد اتخذت الخيار الذي لم يُمنح لي. لقد تخلصت من “الدور” الذي تم تكليفي به ، و قفزت من المسرح الذي أُعطيَ لي. إذا كانت لينا تأمل في شيء مماثل ، كشخص في نفس مكانها ، اعتقدت أنني أود أن أمنحها قوتي …”
حتى الهواء الدافئ بين الأشقاء لم يستطع إلا أن يتغير عند رؤية هذا.
لماذا كانت عيناها تتبعان ظهره بحزم …… في اللحظة التي دخلت فيها هذه الأفكار إلى ذهنها ، هزت لينا رأسها بقوة.
كان المكان الذي أغلقوا فيه الطفيليات لأول مرة فارغا. تم أخذ الطفيليين المختومين من قبل شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، تاتسويا-سان …… لم أكن أنوي النظر بعيدا.”
“أنا آسفة ، تاتسويا-سان …… لم أكن أنوي النظر بعيدا.”
بعد الانضمام إلى ميكيهيكو و الآخرين ، غادر السبعة منهم المدرسة كمجموعة.
”….. تاتسويا-سان ، أنا آسفة جدا!”
حتى الهواء الدافئ بين الأشقاء لم يستطع إلا أن يتغير عند رؤية هذا.
“تاتسويا ، من فضلك لا تلم شيباتا-سان و ميتسوي-سان. يمكنني أن أضمن أنهما لم يتراخيا. لم ألاحظ على الإطلاق أن “الأوعية” المختومة قد تم أخذها بعيدا. على الرغم من أنه كان ختمي ……”
… قال هذه الكلمات فقط ، و استمر.
“يا رفاق ، لا تلوموا أنفسكم. أنا لا أمانع على الإطلاق.”
حتى الهواء الدافئ بين الأشقاء لم يستطع إلا أن يتغير عند رؤية هذا.
عند سماع ذلك الصوت المحبط تماما ، ذلك الصوت الذي يكره الذات و هذا الصوت المؤسف الصادر من جهاز الاتصال ، سعى تاتسويا للرد بنبرة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تخبر أياكو كودو بعمرها. تشير كلماته إلى أنه قد حقق بشأنها مسبقا قبل أن تقدم نفسها.
“تاتسويا-سان ……”
بعد الانضمام إلى ميكيهيكو و الآخرين ، غادر السبعة منهم المدرسة كمجموعة.
ربما أساءوا فهم الأمر على أنه يحاول إسعادهم. لم يكن موقف تاتسويا مجرد اعتبار تجاههم. لم يكن قلقا حقا.
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أشعر بأي تعاطف. بمعنى ما ، أنا و لينا متشابهان جدا. يمكنك القول إننا في نفس الفئة.”
…… و مع ذلك ، فقد تنهد.
□□□□□□
“لقد تم انتزاعهم من تحت أنوفنا ، لكن كل ما يعنيه ذلك هو أنهم تقدّموا علينا بخطوة واحدة. لم نفكر حقا في ما يجب فعله معهم بعد القبض عليهم على أي حال ، لذا لا فائدة من التفكير في الأمر إلى الأبد.”
عندما اختفى شكل تاتسويا في الليل المظلم ، عادت لينا إلى نفسها بتنهد.
كما قال تاتسويا ، لم يضعوا أي خطط حول ما يجب فعله “بعد القبض عليهم”. لقد فكروا بشكل غامض فقط “ربما سنشحنهم إلى مكان ميكيهيكو” ، لأنهم هم أنفسهم لن يستخدموا الطفيليات المختومة على الإطلاق.
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أشعر بأي تعاطف. بمعنى ما ، أنا و لينا متشابهان جدا. يمكنك القول إننا في نفس الفئة.”
بمعنى أن أولئك الذين أخذوهم على الأقل كان لهم علاقة بهم. إذا كانوا هم ، فكل ما قد ينتهي بهم الأمر هو إطلاق سراح الطفيليات عن طريق الخطأ.
كانت إحداهما مجموعة ترتدي ملابس سوداء ، يقودها رجل عجوز متجعد بعمق مع السنوات لكنه يقف ثابتا.
(لكن ، حسنا …… هل كانوا يهدفون إلى هذا؟)
نظر إليها ، كان صوته منخفضا و مخيفا.
“أوني-ساما؟”
لكن الآن لم يتبادر إلى الذهن أي شيء آخر.
يبدو أنها أساءت فهم صمته. على استفسار ميوكي القلق ، لوّح تاتسويا بيديه للإشارة أن الأمر لا يهم.
“أخشى أن هدف سعادتك ، الكائنات المسماة الطفيليات المختومة هنا و التي كنت تنوي أخذها ، قد تم تكليفنا أيضا باستعادتها وفقا لأوامر رئيستي.”
من الطريق التي يتصرف بها ، أدركت ميوكي أن تاتسويا لديه فكرة عن الجناة. لقد فكّرت في أنه إذا استخدم قدرته على تتبع المعلومات ، فسيعرف من هم.
أعطى تاتسويا ابتسامة مؤلمة. لكن تعبيره لم يكن جادا جدا. على الأقل ، بدا أنه يحاول الإجابة على سؤال أخته بحسن نية.
… بالتأكيد ، استخدم تاتسويا “رؤيته”. لقد عرف تقريبا ما حدث هنا.
بعد أن أدركت أنها لم تفكر في الأمر أبدا ، تعثر تفكير لينا الآن.
لكن قبل ذلك ، ترك أحد “الجناة” رسالة هنا لـ تاتسويا.
“صاحب السعادة كودو ، إنه لشرف لي أن ألتقي بك.”
السبب في أنه كان فاترا جدا في التعامل مع الأمر هو تلك الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختفى جو المحاصرة منذ فترة.
هبت عاصفة من الرياح ، و أثارت الأوراق الميتة غير الملتصقة بالتربة.
“في المقابل ، سنتعهد بالحفاظ على سرية هوية أنجي سيريوس. هذا لا ينطبق علي و على ميوكي فحسب ، بل على كل من شارك في الحادث اليوم.”
اختلط بينهم ريش أسود ، ربما من غراب ، تم التقاطه بواسطة عيني تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل دخول المدرسة بعد القفز على السياج ، كان عليهم العودة إلى البوابة الرئيسية ، لكن لم يتراجع لا ليو و لا إيريكا أو لم يقولا أبدا أي شيء من قبيل “إنه أمر مزعج”.
** المترجم : ذلك الريش يسمى في الياباني كوروباني ، و هو أسود تماما مثل اسم كوروبا **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكن نور يليق بنواياه في عيني كودو. لكن أمام ذلك ، لم ينكسر موقف أياكو اللطيف و الشجاع.
□□□□□□
و بالمثل ، لم تنتبه الآلة الميكانيكية المرافقة له إلى لينا.
عندما انضم تاتسويا إلى الثنائي إيريكا و ليو ، كان كل من ناوتسوغو و فيلق السيف قد انسحبوا بالفعل.
من كلماتها وحدها ، يمكن تفسير أن لينا كانت لا تزال منزعجة ، لكن صوتها لم يكن متجهما مثل كلماتها.
ربتوا على ظهور بعضهم البعض ، و لم ينقّبوا بعمق في ما حدث ، و عادوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما خرج.
تُركت بيكسي في مرآب المدرسة.
“تاتسويا؟ فقط ، ماذا تقول؟”
من أجل دخول المدرسة بعد القفز على السياج ، كان عليهم العودة إلى البوابة الرئيسية ، لكن لم يتراجع لا ليو و لا إيريكا أو لم يقولا أبدا أي شيء من قبيل “إنه أمر مزعج”.
لأنها فهمت ، بصدق لم ترغب ميوكي في إثارة الموضوع مع شقيقها.
بعد الانضمام إلى ميكيهيكو و الآخرين ، غادر السبعة منهم المدرسة كمجموعة.
على الرغم من مواجهة بعضهم البعض ، إلا أن هذا لا يعني أنهما كانا عدائيين. المجموعة التي تقودها الفتاة ، على أي حال ، لم تظهر أي عداء تجاه المجموعة التي يقودها الرجل العجوز. ربما ذلك لأن الفتاة ، قائدتهم ، نفسها لم تظهر أي عداء تجاهه.
مثل هذه المجموعة الكبيرة التي غادرت المدرسة في هذا الوقت لم تتلق أي شك يذكر من حارس البوابة عند خروجهم ، لأنهم أعدوا عذرا مسبقا ، و بفضل الابتسامات المبهرة من الفتيات غادروا دون استجواب شديد.
□□□□□□
و هكذا ، انتهى الليل الطويل.
رفعت أياكو رأسها ، و ابتسمت ابتسامة مرحة.
في ذلك الوقت ، لم يكن لدى تاتسويا أي طريقة لمعرفة أن أحداث الليلة ، ستكون بداية تاريخ جديد للمعركة بين البشر و الشياطين و الأرواح ، المعركة التي يتم خوضها في ظلال المجتمع.
حتى الهواء الدافئ بين الأشقاء لم يستطع إلا أن يتغير عند رؤية هذا.
عندما تردد تاتسويا ، حولت عيناه تركيزهما مرة أخرى إلى ميوكي و ابتسم بشكل غير مريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
