الموسم الثاني - الفصل 285
ترجمة : [ Yama ]
كانت تفكر للتو في أن هذه كانت أخطر فترة في رحلتهم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 285
“هل كان الفراش الخاص بك مريحًا بدرجة كافية؟”
كان التجار من أكثر المهن التي حاولت تجنب الكسل أكثر من غيرها. بالطبع ، كان الأمر نفسه بالنسبة لرينا. بشكل عام ، بدأت أيامها حتى قبل أن تبدأ الشمس في الظهور.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
“مم…”
ترجمة : [ Yama ]
بأنين ناعم ، مدت جسدها تحت البطانية وهي تستيقظ. بعد أن ربطت شعرها في كعكة فوضوية ، بدأت رينا في إصلاح فراشها. كانت فجر أواخر الخريف بارداً جدًا ، وبدا السرير الدافئ جذابًا للغاية ، لكنها قمعت بلا رحمة تلك الرغبة. ومع ذلك ، لم تستطع إيقاف التثاؤب الذي انفجر.
“هل هو عاجل للغاية؟”
“هل نمت حوالي 4 ساعات؟”
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
لم تنم لأكثر من ست ساعات في الأسبوعين الماضيين منذ أن بدأن هذه الرحلة ، وبدأ الإرهاق الذي شعرت به في التراكم. لكنها كانت تعلم أنها بحاجة إلى البقاء هناك لفترة أطول قليلاً. لأنه بمجرد دخولهم الإمبراطورية ، يمكن اعتبار عملها نصف مكتمل.
على عكس ما سبق ، لم يكن قادرًا على التحكم تمامًا في تعابير وجهه.
“لكن لا يمكنني الاسترخاء بعد.”
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد آخر قبل أن يصلوا إلى الحدود. إذا لم يحدث شيء خاص ، فسيكون بإمكانهم رؤية نهر رولان في صباح اليوم التالي.
“…آه. ربما يمكنك شرب الكثير من الجعة السوداء كما تريد بهذا القدر “.
لم يتبق الكثير من الوقت حتى وصلوا إلى وجهتهم ، لكن كان هذا سببًا إضافيًا لعدم تمكنها من التخلص من توترها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان هذا مسموحًا به فقط بسبب بيران.
عادة ، إذا حدث شيء ما ، فسيكون هذا هو الوقت المناسب.
“لا تظهر هكذا فجأة.” كانت تلك هي الكلمات التي أرادت أن ترد عليه ، لكنها أعطت ابتسامة محرجة فقط بدلاً من ذلك. لولا تأثير عائلة بيران، مهما كان وسيمًا ، لكانت كلماتها القاسية تخرج دون تردد.
بالطبع ، بمرافقة بيران جون لهم في هذه الرحلة ، فإن معظم المخاطر لن تتحول إلى أزمات.
“ماذا جرى؟ لقد استيقظت اليوم في وقت أبكر بكثير من المعتاد “.
انقر فوق انقر…
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
أثناء خروجها من خيمتها ، رأت بعض المرتزقة جالسين حول النار المحتضرة. كانوا الحراسة الليلية.
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
أحنوا رؤوسهم قليلاً عندما رأوا رينا تخرج.
“…آه. ربما يمكنك شرب الكثير من الجعة السوداء كما تريد بهذا القدر “.
“لقد استيقظت مبكرًا اليوم أيضًا.”
“مم…”
“هل كان الفراش الخاص بك مريحًا بدرجة كافية؟”
“مم…”
في حين أنه قد يبدو أنهم كانوا وقحين من خلال التحدث بهذه الطريقة إلى صاحب العمل ، يمكن اعتبار سلوكهم في الواقع مهذبًا للغاية بالنسبة للمرتزقة. رينا ، التي كانت لديها خبرة في توظيف المرتزقة عشرات المرات ، فهمت هذه الحقيقة جيدًا.
ضحكت رينا عندما حاول المرتزقة تغيير الموضوع.
“بالطبع ، كان الأمر أكثر راحة من النوم على الأرض. ولم أكن أشعر بالبرد منذ أن كنت أستخدم بطانيات مستوردة من حقول الثلج الشمالية “.
لأول مرة منذ التقيا ، رأت رينا صدعًا في شخصيته.
“كوه ، أنا غيور جدًا.”
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
“أريد حقًا بطانية من هذا القبيل. كم قلت أنه كان مرة أخرى؟”
“لا تظهر هكذا فجأة.” كانت تلك هي الكلمات التي أرادت أن ترد عليه ، لكنها أعطت ابتسامة محرجة فقط بدلاً من ذلك. لولا تأثير عائلة بيران، مهما كان وسيمًا ، لكانت كلماتها القاسية تخرج دون تردد.
“نظرًا لأننا أصبحنا أصدقاء بعد العمل معًا ، إذا اشتريت واحدة الآن ، فسوف أبيعها لك مقابل 3 عملات ذهبية و 47 عملات فضية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
عندما تحدثت رينا بابتسامة احترافية على وجهها ، تقلص المرتزقة قليلاً. إذا عملوا بجد لمدة شهر ، فمن المحتمل أن يربحوا حوالي 10 عملات ذهبية في الشهر. في حين أن هذا قد يكون كثيرًا بالنسبة للمرتزقة ، بغض النظر عن مقدار ما كسبوه ، سيكون من المستحيل عليهم إضاعة ثلث رواتبهم في بطانية واحدة.
دون أن تنظر حتى ، عرفت من كان يقصد. كانت العربة التي تقل الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وجدوه فاقدًا للوعي على الطريق.
“…آه. ربما يمكنك شرب الكثير من الجعة السوداء كما تريد بهذا القدر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
ضحكت رينا عندما حاول المرتزقة تغيير الموضوع.
ابتلعت لا شعوريا.
“فقط تحمل الأمر لفترة أطول قليلاً. ستحصلون جميعا على يوم عطلة عندما نصل إلى بيراك”.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
“أوه!”
بالطبع ، كان من الصعب تأمين مساحة كبيرة في حجرة الأمتعة المليئة بجميع أنواع الحزم.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
لم تنم لأكثر من ست ساعات في الأسبوعين الماضيين منذ أن بدأن هذه الرحلة ، وبدأ الإرهاق الذي شعرت به في التراكم. لكنها كانت تعلم أنها بحاجة إلى البقاء هناك لفترة أطول قليلاً. لأنه بمجرد دخولهم الإمبراطورية ، يمكن اعتبار عملها نصف مكتمل.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
عندما تحدثت رينا بابتسامة احترافية على وجهها ، تقلص المرتزقة قليلاً. إذا عملوا بجد لمدة شهر ، فمن المحتمل أن يربحوا حوالي 10 عملات ذهبية في الشهر. في حين أن هذا قد يكون كثيرًا بالنسبة للمرتزقة ، بغض النظر عن مقدار ما كسبوه ، سيكون من المستحيل عليهم إضاعة ثلث رواتبهم في بطانية واحدة.
“بالمناسبة… من هذا الرجل بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فيلق الموتى يهز الآن القارة بأكملها. لذلك عرفت مدى أهمية التحقيق والتعامل مع مثل هذا الموقف بشكل صحيح. ربما كان هذا جزءًا من سبب موافقة بيران على الذهاب مع رينا.
وأشار أحد المرتزقة إلى إحدى العربات وظهر على وجهه تعبير عن عدم الرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
دون أن تنظر حتى ، عرفت من كان يقصد. كانت العربة التي تقل الرجل ذو الشعر الأبيض الذي وجدوه فاقدًا للوعي على الطريق.
لأول مرة منذ التقيا ، رأت رينا صدعًا في شخصيته.
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
لم يتبق الكثير من الوقت حتى وصلوا إلى وجهتهم ، لكن كان هذا سببًا إضافيًا لعدم تمكنها من التخلص من توترها بعد.
“نحن نأخذه إلى المدينة مجانًا ، ألا يمكنه القيام ببعض الأعمال المنزلية لإظهار امتنانه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
“صحيح. هذه أخلاق شائعة ، لكن يبدو أن هذا الرجل لا يمتلك ذلك. انظر فقط إلى مدى وقحه ، مستريحًا في حجرة الأمتعة كما لو كان أمرًا طبيعيًا “.
اهم.
كانت هذه الشكاوى طبيعية.
لتجد بيران وهو يبتسم ابتسامة محرجة.
بعد كل شيء ، كان النوم في حجرة الأمتعة أكثر دفئًا وراحة من النوم في الهواء الطلق.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
بالطبع ، كان من الصعب تأمين مساحة كبيرة في حجرة الأمتعة المليئة بجميع أنواع الحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
لذا فإن الوحيدين الذين ينامون عادة في حجرة الأمتعة هم أصحاب العمل رينا وبيران ، أو زعيم مجموعة المرتزقة إديل والنائب غارب.
لم تشرق الشمس بعد ، لذلك ربما كان لا يزال نائمًا.
بصرف النظر عنهم ، كان هناك مساحة كافية لشخص واحد فقط. عادة ما يقرر المرتزقة من حصل على هذه البقعة من خلال الرهانات ، لكن الآن ، لوكاس ، الذي تم القبض عليه مؤخرًا ، أخذها منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بكل صدق ، لم يكن هذا الموقف خطأ بيران ، لقد كان خطأ رينا. ولأنها كانت تؤمن بوجود بيران على المرتزقة ، فقد خفضت بشكل مباشر عدد المرتزقة الذين وظفتهم إلى النصف من أجل خفض التكاليف.
بالطبع ، كان هذا مسموحًا به فقط بسبب بيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الشكاوى طبيعية.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
“…نعم نعم.”
ترجمة : [ Yama ]
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
أومأ المرتزقة برؤوسهم كأنهم يفهمون ، لكن مواقفهم أظهرت أنها غير صادقة.
كان هناك الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها ، ولكن في النهاية ، خرج واحد منهم فقط.
كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لم يكن هناك إكراه أو ردع بكلمات رينا. لذلك ما لم يأمرهم زعيمهم إديل أو نائب القائد غارب مباشرة ، فسيستمرون في الشكوى في المستقبل.
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
بالطبع ، لم تنوي رينا بالفعل إيقافهم. بعد كل شيء ، كانت أيضًا غير راضية إلى حد ما عن وجود لوكاس.
“مم…”
وبعد أن استقبلت المرتزقة مجددًا ، توجهت رينا إلى العربات لتفقد الأمتعة.
“سماع ذلك يبهجنا حقًا.”
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
ابتلعت لا شعوريا.
بعد كل شيء ، إذا تمكنت من الإمساك بأي منهم تراخي ، فسيُسمح لها قانونًا بقطع رواتبهم.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
تمامًا كما صعدت رينا بين عربتين لتصل إلى الجانب الآخر.
“آسف. هل أدهشتك؟”
“هل يمكننا التحدث للحظة؟”
بعد أن قال ذلك ، التفت بيران لإلقاء نظرة على العربات مرة أخرى. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى العربة التي كان لوكاس يقيم فيها.
“…!”
لن يستغرق الأمر سوى يوم واحد آخر قبل أن يصلوا إلى الحدود. إذا لم يحدث شيء خاص ، فسيكون بإمكانهم رؤية نهر رولان في صباح اليوم التالي.
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تستطع فعل ذلك.
قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
“…هاه؟”
لتجد بيران وهو يبتسم ابتسامة محرجة.
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
“آسف. هل أدهشتك؟”
“في لحظة كهذه…”
“لـ-لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. نعم.”
“لا تظهر هكذا فجأة.” كانت تلك هي الكلمات التي أرادت أن ترد عليه ، لكنها أعطت ابتسامة محرجة فقط بدلاً من ذلك. لولا تأثير عائلة بيران، مهما كان وسيمًا ، لكانت كلماتها القاسية تخرج دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. نعم.”
ومع ذلك ، كانوا محظوظين.
في لحظة ، قفز قلبها إلى حلقها.
إذا كانت قد أطلقت صرخة عالية عند بزوغ الفجر ، لكان ذلك قد خلق موقفًا محرجًا لها ، وخاصة بالنسبة لها. حتى لو كانت مجرد صاحبة عمل ، فإنها لا تزال بحاجة إلى مكانتها الخاصة في المجموعة.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
اهم.
لتجد بيران وهو يبتسم ابتسامة محرجة.
تحدثت رينا بعد أن أخرجت من سعال خفيف.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
“ماذا جرى؟ لقد استيقظت اليوم في وقت أبكر بكثير من المعتاد “.
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
“حدث شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع بقوة البرد الذي اجتاح عمودها الفقري ، استدارت رينا لتنظر خلفها.
“…هاه؟”
بعد أن قال ذلك ، التفت بيران لإلقاء نظرة على العربات مرة أخرى. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى العربة التي كان لوكاس يقيم فيها.
“أعتقد أنني بحاجة إلى المغادرة على الفور.”
“بالمناسبة… من هذا الرجل بحق الجحيم؟”
أصبح تعبير رينا أكثر تشويشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، بكل صدق ، لم يكن هذا الموقف خطأ بيران ، لقد كان خطأ رينا. ولأنها كانت تؤمن بوجود بيران على المرتزقة ، فقد خفضت بشكل مباشر عدد المرتزقة الذين وظفتهم إلى النصف من أجل خفض التكاليف.
لم يكن يمزح. في المقام الأول ، لم يكن بيران من النوع الذي يمزح حوله ، ولم يكن موضوعًا كهذا شيئًا يجب ذكره باستخفاف.
في المقام الأول ، كان قرار بيران للانضمام إليها في هذه الرحلة خارج نطاق توقعاتها.
“…بجدية؟”
“من فضلك تحمل معها وقتا أطول قليلا. نحن نأخذه إلى بيراك فقط “.
“لقد أحرجت نفسي.”
لم يكن يمزح. في المقام الأول ، لم يكن بيران من النوع الذي يمزح حوله ، ولم يكن موضوعًا كهذا شيئًا يجب ذكره باستخفاف.
لأول مرة منذ التقيا ، رأت رينا صدعًا في شخصيته.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
على عكس ما سبق ، لم يكن قادرًا على التحكم تمامًا في تعابير وجهه.
تحدثت رينا بنبرة غامضة.
عرفت رينا أنه في وقت مثل هذا ، سيكون أفضل رد هو وضع ابتسامة مشرقة وإخباره أنه بخير. في الواقع ، سيكون من الأفضل إخفاء بعض الارتباك في الابتسامة لجعل بيران تشعر بالذنب وتدين لها بدين في قلبه…
“…نعم نعم.”
لكنها لم تستطع فعل ذلك.
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
“في لحظة كهذه…”
… هل كانت لرينا سلطة إيقاف بيران؟ بالطبع لا.
كانت تفكر للتو في أن هذه كانت أخطر فترة في رحلتهم.
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
… هل كانت لرينا سلطة إيقاف بيران؟ بالطبع لا.
“آسف. هل أدهشتك؟”
في المقام الأول ، كان قرار بيران للانضمام إليها في هذه الرحلة خارج نطاق توقعاتها.
“إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ومع ذلك ، يجب أن تستمر بالسرعة المخطط لها دون أن تنتظرني. عندما تصل إلى الأكاديمية ، يمكنك تسليم البضائع إلى ديو “.
لذلك ، بكل صدق ، لم يكن هذا الموقف خطأ بيران ، لقد كان خطأ رينا. ولأنها كانت تؤمن بوجود بيران على المرتزقة ، فقد خفضت بشكل مباشر عدد المرتزقة الذين وظفتهم إلى النصف من أجل خفض التكاليف.
“حسنًا… إذا كان هذا ما تقوله رب العمل.”
“هل هو عاجل للغاية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
“سمعت أنه تم العثور على أوندد في بحيرة كوموس في الجنوب.”
“سمعت أنه تم العثور على أوندد في بحيرة كوموس في الجنوب.”
“أوندد…”
“…نعم نعم.”
ابتلعت لا شعوريا.
لذا فإن الوحيدين الذين ينامون عادة في حجرة الأمتعة هم أصحاب العمل رينا وبيران ، أو زعيم مجموعة المرتزقة إديل والنائب غارب.
كان فيلق الموتى يهز الآن القارة بأكملها. لذلك عرفت مدى أهمية التحقيق والتعامل مع مثل هذا الموقف بشكل صحيح. ربما كان هذا جزءًا من سبب موافقة بيران على الذهاب مع رينا.
بالطبع ، بمرافقة بيران جون لهم في هذه الرحلة ، فإن معظم المخاطر لن تتحول إلى أزمات.
“هل ستعود بعد الانتهاء؟”
“حق. أعتذر مرة أخرى “.
“إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. ومع ذلك ، يجب أن تستمر بالسرعة المخطط لها دون أن تنتظرني. عندما تصل إلى الأكاديمية ، يمكنك تسليم البضائع إلى ديو “.
على ما يبدو ، كان اسمه لوكاس.
“…”
أومأ بيران برأسه. ثم استخدم تعويذة الاعوجاج مباشرة وغادر دون أي ندم.
كان هناك الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها ، ولكن في النهاية ، خرج واحد منهم فقط.
“لا تظهر هكذا فجأة.” كانت تلك هي الكلمات التي أرادت أن ترد عليه ، لكنها أعطت ابتسامة محرجة فقط بدلاً من ذلك. لولا تأثير عائلة بيران، مهما كان وسيمًا ، لكانت كلماتها القاسية تخرج دون تردد.
”مفهوم. أرجوك اعتن بنفسك.”
عجزت عن قمعها بعد الآن ، انزلقت لعنة من شفتيها.
“حق. أعتذر مرة أخرى “.
“من فضلك اعتني به جيدًا.”
بعد أن قال ذلك ، التفت بيران لإلقاء نظرة على العربات مرة أخرى. على وجه الدقة ، كان ينظر إلى العربة التي كان لوكاس يقيم فيها.
لم تشرق الشمس بعد ، لذلك ربما كان لا يزال نائمًا.
“حق. أعتذر مرة أخرى “.
“من فضلك اعتني به جيدًا.”
كان هذا لتأكيد كمية الأمتعة التي كانوا يحملونها ، وكذلك للتأكد من قيام المرتزقة بعملهم بشكل صحيح.
“آه. نعم.”
تجاذبا أطراف الحديث لفترة أطول بنبرة مرحة ، لكن سرعان ما تغير الجو.
أومأ بيران برأسه. ثم استخدم تعويذة الاعوجاج مباشرة وغادر دون أي ندم.
ابتلعت لا شعوريا.
نظرت رين إلى البقعة التي كان يقف فيها لفترة طويلة.
كان هناك الكثير من الأشياء التي تريد أن تقولها ، ولكن في النهاية ، خرج واحد منهم فقط.
“… اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…بجدية؟”
عجزت عن قمعها بعد الآن ، انزلقت لعنة من شفتيها.
“نظرًا لأننا أصبحنا أصدقاء بعد العمل معًا ، إذا اشتريت واحدة الآن ، فسوف أبيعها لك مقابل 3 عملات ذهبية و 47 عملات فضية.”
ترجمة : [ Yama ]
كانت تفكر للتو في أن هذه كانت أخطر فترة في رحلتهم.
… هل كانت لرينا سلطة إيقاف بيران؟ بالطبع لا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
