معركة
* قعقعة*.
“جبان… لقد حصلت أخيرًا على الشجاعة لمواجهتي؟” ضحك ساليلوس بجنون وأصبحت العاصفة الثلجية فوق جسده أكثر تركيزًا “لسوء الحظ كل هذا عديم الفائدة!”.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
إختفى التارغاريان عن غير قصد في خضم صراعه الأخير تاركًا وراءه قنطورا مصابًا بجروح في جميع أنحاءه.
* هسس! رنين! تشي!*.
في هذه اللحظة تم تحديد المنتصر بين الأفعى العملاقة والقنطور، زأر القنطور الطويل وهو يركل بلا رحمة عنق التارغاريان، فتح الثعبان المجنح فمه تاركًا وراءه إصابة سمحت برؤية العظم في صدر القنطور.
تدفق تموج للطاقة وفي تلك اللحظة إستيقظ كل أسياد الكارثة في عالم الأحلام من سباتهم المختوم وأطلقوا إشعاعات قوية تحمي أراضيهم، غطت شيطان الحلم على وجه الخصوص السماء بعدد لا يحصى من العث في شكل طبقات، دفعت جيوشها خسائر كبيرة لصد معظم الطاقة الشاردة وإختلطت الأضواء متعددة الألوان مع الهواء وشظايا النيازك لإيقاف كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا في الواقع سهل الفهم فأي عالم آخر أجبر كائنات القانون الخاصة به على هذه النقطة مما جعلهم يحاصرون أنفسهم ويقللون من إستهلاكهم للطاقة غير قادرين على الهروب… يجب على المرء أن يعارض إرادة العالم لتبرير مثل هذه المعاملة.
* ضرب!*.
“اللص الحقير ستدفع ثمن خطاياك اليوم!” خرجت شخصية ساليلوس من الدخان ولم يُظهر على درعه اللامع أي ضرر.
فجأة إنطلق خيط أسود رفيع عبر المنطقة ووصل أمام بوداخ، لم يكن للحراشف التي إفتخر بها التنين الأعور أي تأثير حيث تم ثقبها وتقطر دمه، بدأت طبقة من النقاط السوداء الصغيرة تحيط بالجرح منتشرة إلى الخارج بقوة الكارثة القوية.
“لقد رأيت أليس كذلك؟” رفع ساليلوس رأسه بفخر “إعترف بالهزيمة ويمكنني التفكير في السماح لك بالرحيل”.
“اللص الحقير ستدفع ثمن خطاياك اليوم!” خرجت شخصية ساليلوس من الدخان ولم يُظهر على درعه اللامع أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سيد الكارثة!”.
أظهر هذا بالفعل من هو الفائز.
* هسس!*.
“كما هو متوقع من سيد الكارثة في الرتبة الثامنة” قام ليلين أيضًا بتحركه في هذه اللحظة.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
جمع قوة الأحلام مكونًا طبقة حمراء رقيقة تغطي جروح التنين وتقمع قوة الكارثة.
إشتعلت النيران المرعبة في رأس الرمح وفي حين أن فأس المعركة يتلألأ بالضوء بدت الأسنان الحادة على جانبه تقشعر لها الأبدان وقادرة على إختراق الفراغ نفسه حيث بقيت قوة عظيمة من القوانين حوله.
“أنت…” توقف ساليلوس ملقيا نظرة خاطفة وخطيرة على الساحر فوق رأس التنين الأعور.
ركزت نظرة ساليلوس عليه دون وعي.
أردية ليلين تتطاير في الريح من الأشعة الشاردة للإنفجار ولا تزال آثار قوة الأحلام باقية حوله، لم يلاحظ العملاق الذي يبلغ إرتفاعه 100 متر هذا الشيء الصغير من قبل ولكن بمجرد أن برز بدا أنه تحول إلى قلب كل شيء!.
* هسس! رنين! تشي!*.
ركزت نظرة ساليلوس عليه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
“ساحر… لا! سلالة المشعوذين!” توقف ساليلوس عن الحركة ودفع الفأس الأسود الكبير في يديه بشكل وقائي أمامه “تتمتع قدرة سلالة دمك بخصائص فريدة من نوعها في عالم الأحلام…”.
– ترجمة : Ozy.
قوة الأحلام التي خرجت من جسد ليلين تجعله يشعر بعدم الإستقرار كما لو أنه قابل عدوًا طبيعيًا، تم ختم ذكريات العصور القديمة في دمه وجيناته والآن بدأت في الظهور، ومع ذلك تم تغطية هذه الذكريات بشيء ما مما أدى إلى حدوث إكتئاب جعل ساليلوس يريد أن يسعل الدم في حالة غضب.
“إذا فعلت هذا ألا تخاف من تدخل إرادة العالم؟” وبخ ليلين.
‘سيد الكارثة وجود من الرتبة الثامنة!’ ركز ليلين على عدوه.
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
قد يكون هذا أقوى كائن قاتله على الإطلاق، عندما حارب الأفعى الأرملة والباقي في عالم المطهر كان لديه ميزة التواجد في المكان والوقت المناسبين، لم يكن لدى ليلين حاليًا هذه الرفاهية لذا سيتعين عليه الإعتماد على قوته!.
“ساحر… لا! سلالة المشعوذين!” توقف ساليلوس عن الحركة ودفع الفأس الأسود الكبير في يديه بشكل وقائي أمامه “تتمتع قدرة سلالة دمك بخصائص فريدة من نوعها في عالم الأحلام…”.
‘بالطبع قدرة سلالتي لملك الكابوس هي ورقة رابحة’ بدون ذلك كتأمين لتجنب ليلين بحكمة إتخاذ خطوة هنا.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
إحتاج حاليًا إلى سيد الكارثة بإعتباره فأر تجارب حتى يتمكن من تأكيد بعض الشكوك… إذا لم يكن الأمر كذلك فلن يقف هنا وينتظر وصوله.
“إذا فعلت هذا ألا تخاف من تدخل إرادة العالم؟” وبخ ليلين.
‘توقيت جيد…. إسمح لي أن أرى الإختلافات لسلالة المشعوذين بعد الرتبة 7!’.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
إنعكس شكل الثعبان الملتف في عيون ليلين، إرتفعت قوة سلالة الدم ذات اللون الأحمر الأرجواني ويبدو أن القوة الغزيرة تتواصل مع العديد من العوالم الكبيرة حيث تم نقل قوة العديد من نسل الدم إليه، بعد أن إنفصل عن الأفعى الأرملة أصبح ليلين سلفًا لسلالة جديدة ولديه مجموعة من القدرات التي يمكنه إستخدامها.
ركزت نظرة ساليلوس عليه دون وعي.
* هسس!*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سيد الكارثة!”.
شكلت طاقة سلالة الدم اللامحدودة شبح التارغاريان الذي حلق في السماء، إنفض الثعبان المجنح الكبير فجأة إلى الأمام متوحشًا ومهيمنًا مثل طاغية يبحث عن فريسة، أخذ قضمة جيدة من القنطور وسحبه على طول الطريق إلى النهر النجمي، بدأت الأشكال الشبحية الفلكية لهذين الكائنين من القوانين حربًا ضخمة في السماء المرصعة بالنجوم مما تسبب في تموجات طاقة كبيرة دمرت العديد من الكواكب.
* قعقعة*.
“هل كنت نائما لفترة طويلة؟ منذ متى يمكن أن يتحداني مجرد رتبة 7؟” زأر ساليلوس.
– ترجمة : Ozy.
تحولت الأحقاد السوداء في يديه على الفور إلى خط من الضوء موجه مباشرة إلى ليلين.
إنحنى وإستهدف التنين الأعور…
“أنا سيد الكارثة!”.
إشتعلت النيران المرعبة في رأس الرمح وفي حين أن فأس المعركة يتلألأ بالضوء بدت الأسنان الحادة على جانبه تقشعر لها الأبدان وقادرة على إختراق الفراغ نفسه حيث بقيت قوة عظيمة من القوانين حوله.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
“في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ستنتهي هذه الأرض تمامًا…” لاحظ ليلين ما يفعله ساليلوس وأصبح متفاجئًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيد الكارثة وجود من الرتبة الثامنة!’ ركز ليلين على عدوه.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
إحتاج حاليًا إلى سيد الكارثة بإعتباره فأر تجارب حتى يتمكن من تأكيد بعض الشكوك… إذا لم يكن الأمر كذلك فلن يقف هنا وينتظر وصوله.
“إذا فعلت هذا ألا تخاف من تدخل إرادة العالم؟” وبخ ليلين.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
في الوقت نفسه إنتشرت العديد من الدروع القرمزية في السماء ويبدو أنها غير قابلة للتدمير.
إنحنى وإستهدف التنين الأعور…
“درع السلالة!” إنعكس الضوء الأحمر على البريق المعدني لهذه الدروع.
* بوم!*.
تشكلت العديد من الدوامات مثل أفواه ضخمة لا حصر لها تنتظر فريستها وقد أدى الجمع بين طاقة السلالة من الرتبة 7 وقانون الإلتهام إلى خلق دفاع قوي.
إختفى التارغاريان عن غير قصد في خضم صراعه الأخير تاركًا وراءه قنطورا مصابًا بجروح في جميع أنحاءه.
عندما إصطدم الدرع الملتهب بالشفرة دارت دوامات عديدة بسرعة لإمتصاص قوة أحقاد الكارثة، بدت الهجمات المرعبة عندما أحاطها الدرع مثل فم ضخم يفعل كل ما في وسعه لهضمه.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
“ما هي إرادة العالم مقارنة بي؟” ضحك ساليلوس بجنون.
‘توقيت جيد…. إسمح لي أن أرى الإختلافات لسلالة المشعوذين بعد الرتبة 7!’.
بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
“ساحر… لا! سلالة المشعوذين!” توقف ساليلوس عن الحركة ودفع الفأس الأسود الكبير في يديه بشكل وقائي أمامه “تتمتع قدرة سلالة دمك بخصائص فريدة من نوعها في عالم الأحلام…”.
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
“درع السلالة!” إنعكس الضوء الأحمر على البريق المعدني لهذه الدروع.
“يا ساحر أعترف أن قوتك ليست سيئة في الرتبة السابعة، من بين العوالم التي سافرت إليها قدرتك في القمة لكن ماذا في ذلك؟ هل يمكن لقانون الإلتهام أن يتغلب علي؟” ضحك ساليلوس بجنون وظهر مطرد فارس أسود في يديه.
قوة الأحلام التي خرجت من جسد ليلين تجعله يشعر بعدم الإستقرار كما لو أنه قابل عدوًا طبيعيًا، تم ختم ذكريات العصور القديمة في دمه وجيناته والآن بدأت في الظهور، ومع ذلك تم تغطية هذه الذكريات بشيء ما مما أدى إلى حدوث إكتئاب جعل ساليلوس يريد أن يسعل الدم في حالة غضب.
إشتعلت النيران المرعبة في رأس الرمح وفي حين أن فأس المعركة يتلألأ بالضوء بدت الأسنان الحادة على جانبه تقشعر لها الأبدان وقادرة على إختراق الفراغ نفسه حيث بقيت قوة عظيمة من القوانين حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا في الواقع سهل الفهم فأي عالم آخر أجبر كائنات القانون الخاصة به على هذه النقطة مما جعلهم يحاصرون أنفسهم ويقللون من إستهلاكهم للطاقة غير قادرين على الهروب… يجب على المرء أن يعارض إرادة العالم لتبرير مثل هذه المعاملة.
“سيكون من الصعب محاربة القوة المتراكمة لوجود من الرتبة الثامنة خاصةً إذا لم يستخدم قانون الكارثة فقط… ولكن مرة أخرى إذا كان بإمكانه حتى أن يقول شيئًا مثل – ما هي إرادة العالم مقارنة بي – فيبدو أن المسار الذي يسلكه يتعارض مع إرادة العالم” لمعت عيون ليلين بفهم.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
هذا في الواقع سهل الفهم فأي عالم آخر أجبر كائنات القانون الخاصة به على هذه النقطة مما جعلهم يحاصرون أنفسهم ويقللون من إستهلاكهم للطاقة غير قادرين على الهروب… يجب على المرء أن يعارض إرادة العالم لتبرير مثل هذه المعاملة.
“في اللحظة التي يطلق فيها كل قوته ستنتهي هذه الأرض تمامًا…” لاحظ ليلين ما يفعله ساليلوس وأصبح متفاجئًا إلى حد ما.
“قد يكون أيضًا بسبب البيئة الفريدة هنا مما يتركهم بلا خيار” شعر ليلين الآن أن لديه فهم أفضل لعالم الأحلام الآن.
“لسوء الحظ أنا وأنت نعلم أن هذا مستحيل!” أجاب ليلين بلا مبالاة بينما يداعب نصلًا ظهر في يده.
* إتفجار!*.
إستنادًا إلى المنطق العادي يمكن أن يسبب الوجودات في الرتبة السابعة مثله ضررًا هائلاً لبيئتهم بحركة واحدة لذا سيتم تجنب المعارك بأي ثمن، ومع ذلك يبدو أن سيد الكارثة هذا لا يهتم ولم يكن لديه أي قلق من ضرر هجماته حيث لم يهتم بعواقب أفعاله.
في هذه اللحظة تم تحديد المنتصر بين الأفعى العملاقة والقنطور، زأر القنطور الطويل وهو يركل بلا رحمة عنق التارغاريان، فتح الثعبان المجنح فمه تاركًا وراءه إصابة سمحت برؤية العظم في صدر القنطور.
تم إنتشال العديد من الأرواح الخبيثة من الفراغ وشكلت أشكال مشوهة تحيط بالضوء الأسود القادم، إنتحبت هذه الوجوه وإمتلأت عيونهم بالدماء حيث ظهر قناع أسود على شكل وجه باكي متصلب في الهواء مظهرا علامة غريبة على الكارثة.
إختفى التارغاريان عن غير قصد في خضم صراعه الأخير تاركًا وراءه قنطورا مصابًا بجروح في جميع أنحاءه.
جمع قوة الأحلام مكونًا طبقة حمراء رقيقة تغطي جروح التنين وتقمع قوة الكارثة.
“سكسكلجنلسدجنل!” تترجم الكلمات إلى “أنا سيد الكارثة!”.
* ضرب!*.
“لقد رأيت أليس كذلك؟” رفع ساليلوس رأسه بفخر “إعترف بالهزيمة ويمكنني التفكير في السماح لك بالرحيل”.
تصدع الهواء وإرتجفت الأرض وإهتز العالم ذاته بسبب المعركة بين وجودين للقوانين.
“لسوء الحظ أنا وأنت نعلم أن هذا مستحيل!” أجاب ليلين بلا مبالاة بينما يداعب نصلًا ظهر في يده.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
“كما هو متوقع من سيد الكارثة في الرتبة الثامنة” قام ليلين أيضًا بتحركه في هذه اللحظة.
“لا تنساني لص الأحجار الكريمة من العالم اللامحدود التنين الأعور بوداخ!” حلق التنين الأعور وفوقه ليلين مطلقا تنفسا مرعبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه إنتشرت العديد من الدروع القرمزية في السماء ويبدو أنها غير قابلة للتدمير.
في العوالم الطبيعية يمكن لهذا التنفس وحده أن يسبب في إنقراض أنواع بأكملها لكن الأمور على ما يرام هنا، عندما أخرجت كائنات القانون الثلاثة جميع هجماتهم تم تدمير المناطق المحيطة تمامًا وتلاشت المساحة من حولهم كما إختفت الأرض في ضباب رمادي من الفوضى البدائية، إنتشرت كميات كبيرة من قوة القوانين في كل مكان في هذه المنطقة والإشعاع المرعب جعل أرض الأحلام هذه خطرة.
بمجرد إطلاق أنفاس التنين إنطلق جسم بوداخ الجبلي بخفة نحو ساليلوس مشكلاً خطًا أبيض مستقيمًا في الفراغ.
تدفق تموج للطاقة وفي تلك اللحظة إستيقظ كل أسياد الكارثة في عالم الأحلام من سباتهم المختوم وأطلقوا إشعاعات قوية تحمي أراضيهم، غطت شيطان الحلم على وجه الخصوص السماء بعدد لا يحصى من العث في شكل طبقات، دفعت جيوشها خسائر كبيرة لصد معظم الطاقة الشاردة وإختلطت الأضواء متعددة الألوان مع الهواء وشظايا النيازك لإيقاف كل شيء آخر.
“جبان… لقد حصلت أخيرًا على الشجاعة لمواجهتي؟” ضحك ساليلوس بجنون وأصبحت العاصفة الثلجية فوق جسده أكثر تركيزًا “لسوء الحظ كل هذا عديم الفائدة!”.
– ترجمة : Ozy.
إنحنى وإستهدف التنين الأعور…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وجهات نظره مختلفة عن آراء الساحر حيث إزدادت حدة الضوء الأحمر على خوذته.
* بوم!*.
“اللص الحقير ستدفع ثمن خطاياك اليوم!” خرجت شخصية ساليلوس من الدخان ولم يُظهر على درعه اللامع أي ضرر.
–+–
دوت قعقعة كبيرة عندما تحطمت العديد من الدروع القرمزية، في حين أن قانون الإلتهام إستثنائي إلا أنه تم وضعه حاليًا ضد كائن من الرتبة الثامنة وكون العبء ثقيلًا جدًا لم يعد بإمكانه تحمله، بمجرد القضاء على دروع سلالة الدم بدا أن الكارثة قد إستنفدت كل قوتها وإختفت تدريجيا.
– ترجمة : Ozy.
‘توقيت جيد…. إسمح لي أن أرى الإختلافات لسلالة المشعوذين بعد الرتبة 7!’.
إشتعلت النيران في السلاح بالضوء القرمزي، إذا خطط لعقد السلام منذ البداية لأجبر بوداخ على تسليم جوهرة سولو لمعرفة ما إذا كان من الممكن تهدئة الغضب في قلب سيد الكارثة… لكن بدلاً من ذلك هاجم مما يعني أنه لن يكون خيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
