الموسم الثاني - الفصل 241
ترجمة : [ Yama ]
بمعرفة نوع الأشخاص المطلقين، يمكن تسميتها فكرة نصف مجنونة. في الواقع، إذا تم وضعها في مثل هذا الموقف مرة أخرى، فإنها لا تستطيع أن تقول ما إذا كانت ستتصرف على هذا النحو مرة أخرى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 241
كان سيدي منهكا وجرحا. لقد تعرضت للخيانة من قبل السيد الذي كرست لها كل شيء. كان اليأس الذي شعرت به لا يوصف.
“لا يمكنني ترك هذا يحدث”.
[…كنت خائفا. صحيح. سوف أعترف بذلك. لقد تلقيت للتو مثل هذه الضربة وما زلت لا أستطيع الالتفاف حول حقيقة أن هذا الرجل قد يشكل تهديدًا لي].
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي كان لدى كاز في تلك اللحظة. أي شخص في موقفها سيفكر بنفس الأمر، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له، فإن جسده لا يستطيع التحرك كما يريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك…”
بينما كان يكافح من أجل المراوغة أو على الأقل تقديم شكل من أشكال الدفاع، هاجمته سيدي.
وذكر أن سيدي سيكون أول طفلته له.
ومثل هجومها الأول، استهدفت وجهه مرة أخرى.
وذكر أن سيدي سيكون أول طفلته له.
بوم!
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
[كوك…!]
في الحقيقة، في ذلك الوقت، لم تكن مهتمة بهذا الاقتراح.
كان هناك صوت مشابه لإطلاق مدفع، وتم إرسال جسد كاز محلقاً في الهواء مثل قذيفة مدفعية.
بينما كان يكافح من أجل المراوغة أو على الأقل تقديم شكل من أشكال الدفاع، هاجمته سيدي.
لقد تم إرساله على بعد عدة مئات من الأمتار. كان من الرائع لو أرسلته حتى الآن بحيث لم يعد مرئيًا، لكن لسوء الحظ، كان هذا أقوى هجوم يمكن أن تشنه سيدي في حالتها الحالية.
لقد كان أعظم إذلال وندبة غير قابلة للشفاء على كبريائه. اختفى كبريائه ورغبته في التباهي. الآن، كل ما تبقى هو الغضب والكراهية.
“هف…! هاف…! ”
“… لذلك… فقد وعيه.”
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
لوكاس…؟
كانت تلك مشاعرها الصادقة.
استدارت لتنظر بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوت كاز غير مبال.
“… لذلك… فقد وعيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لهذا السبب، علي أن أقتل هذا الرجل بطريقة ما، مهما كان الأمر.]
هكذا بدا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك…”
لم تستطع إلا أن تشعر أنه يستحق الباقي. من البداية إلى النهاية، استخدم الموارد الموجودة تحت تصرفه لتحويل هذا الوضع المؤسف لصالحهم.
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
لقد تعمد استفزاز كاز لكي يقترب منه قبل أن يدفع عصاه في فمه.
بوم!
ومع ذلك، كانت خطة خطيرة للغاية. إذا حدث خطأ ما، لكان قد مات.
لم تكن بحاجة إلى تعبئتها بهذه الطريقة الفخمة. كانوا الوالدين والطفل.
راهن بحياته. اختار المخاطرة بحياته من أجل منحهم فرصة للفوز.
لم يتمكنوا من الفوز.
‘ولكن…’
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
لسبب ما، لم تستطع إلا أن تشعر أن لوكاس معتاد على فعل أشياء كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت نظرته الباردة إلى لوكاس.
كانت تعلم أن معظم المطلقين الذين كانوا في يوم من الأيام كائنات فانية كانوا كائنات لها ماض مثير للغاية. ربما مر لوكاس بعدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت وشهد الكثير من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجل.
شعر سيدي فجأة بفضول قوي حول الحياة التي عاشها لوكاس، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك.
كان سيدي منهكا وجرحا. لقد تعرضت للخيانة من قبل السيد الذي كرست لها كل شيء. كان اليأس الذي شعرت به لا يوصف.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
إذا كان سيعود مرة أخرى… فهي الآن متأكدة.
لذلك إذا سمح لهذا الوضع بالتقدم، سيموت لوكاس.
لم يتمكنوا من الفوز.
[هذا مؤلم.]
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الأصل، كنت قد خططت لتعذيبه. كنت سأجعله يندم على ولادته. بعد كل شيء، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالإذلال الشديد في حياتي. لحسن الحظ، أنا ماهر جدًا في هذا المجال. بغض النظر عن مدى فخر الشخص أو عنادته، يمكنني أن أجعله يبدو أسوأ من خنزير في أقل من أسبوع.]
لا ينبغي أن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى. أو على الأقل هذا ما سيحدث في الوضع الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، حتى لو كان ما يقوله صحيحًا، على الأقل في الوقت الحالي، فهو لا يزال أضعف منه. ضعيف بشكل مطلق.
ومع ذلك، فإن قلقها لم يختف.
“…”
“…من فضلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن…’
لأول مرة في حياتها، صلت سيدي بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
صلت من أجل هذا اللقيط المثير للاشمئزاز ألا يظهر مرة أخرى أبدًا.
على الرغم من أنه كان يجب أن يتمزق لسانه، إلا أنه لا يزال بإمكانه التحدث بوضوح.
جلست لفترة منتظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك…”
ربما استُجِبَت دعواتها. لأنه لم تكن هناك علامات على وجود كاز حتى بعد مرور وقت طويل. حتى العاصفة الترابية التي هبت في المنطقة بدأت تهدأ.
شعرت بجفاف حلقها كما لو أنها ابتلعت الرمل. لقد استعدت لقول شيء لم ترغب أبدًا في قوله.
كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
قال إنه مرتبط بالجزيرة، لذا يمكنهم الركض إلى جزيرة أخرى في الوقت الحالي.
لا حاجة لمزيد من التوضيح.
مع أخذ ذلك في الاعتبار، التفت سيدي للنظر إلى البحر.
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى انتقل؟ لم تره. لم تشعر حتى أنه يقترب.
وعلى الفور أصبحت عاجزة عن الكلام. لقد صُدمت لدرجة أنها لن تتفاجأ إذا تحول شعرها إلى اللون الأبيض.
“…مذا ستفعل؟”
متى انتقل؟ لم تره. لم تشعر حتى أنه يقترب.
‘لا.’
خلفهم، في اتجاه البحر، كان هناك كائن يقف هناك.
لم يكن تفاعلًا من جانب واحد. بدلاً من ذلك، كان أشبه باتصال ثنائي الاتجاه.
[هذا مؤلم.]
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
ابتسم كاز، مستعرضًا فمه الملطخ بالدماء وأسنانه المكسورة.
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
على الرغم من أنه كان يجب أن يتمزق لسانه، إلا أنه لا يزال بإمكانه التحدث بوضوح.
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
[ماذا؟ هل تعتقدين أني أبدو قبيحًا الآن؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ابتعدي عن الطريق.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوت كاز غير مبال.
بحق الجحيم؟ هل كان هذا الرجل نوع من الزومبي أو شيء من هذا القبيل؟
خلفهم، في اتجاه البحر، كان هناك كائن يقف هناك.
حك كاز بإصبعه في شفته لفترة قبل أن يتمتم.
قال إنه مرتبط بالجزيرة، لذا يمكنهم الركض إلى جزيرة أخرى في الوقت الحالي.
[تقريبا كل أسناني مكسورة. تمزق لساني وحرق المريء. حتى سقف فمي تحطم. أعتقد أنني ربما سأواجه مشكلة في الأكل لفترة من الوقت. هذه هي المرة الثانية التي أصاب فيها بهذا الجرح. ولكن…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لهذا السبب، علي أن أقتل هذا الرجل بطريقة ما، مهما كان الأمر.]
تحولت نظرته الباردة إلى لوكاس.
في تلك اللحظة، فعلت سيدي شيئًا لم تفعله من قبل طوال حياتها.
[هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أشعر فيها بمثل هذا القذارة.]
وذلك عندما أتى إليها لوكاس وقدم اقتراحًا.
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
ومع ذلك، فإن قلقها لم يختف.
من الواضح، أن تدميره بالكامل من قبل كائن أقوى يؤذي كبريائه بشكل كبير، لكن ذلك كان لا يزال مفهومًا.
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
لكن ماذا عن لوكاس؟ لقد كان ضعيفًا وهشًا لدرجة أنه قد ينفجر إذا ضغط عليه بشدة. لقد ادعى أنه نوع من المطلق أو أيا كان، لكن كاز لم يصدق كلمة من هراءه.
اختفت مشاعر الانتماء والامتلاء التي عززت جسدها بالكامل.
لا، حتى لو كان ما يقوله صحيحًا، على الأقل في الوقت الحالي، فهو لا يزال أضعف منه. ضعيف بشكل مطلق.
من أجل إنقاذ لوكاس، كانت على استعداد لأن تكون مع هذا الرجل الذي كان مقرفًا جدًا لدرجة أن مجرد النظر إليه جعلها ترغب في التقيؤ.
كانت هذه هي الحقيقة.
كان تدمير هذه الكائنات وإجبارها على اليأس من بين وسائل التسلية المفضلة لديه.
ومع ذلك، فقد دفعته هذه القمامة إلى مثل هذه الحالة.
اختفت مشاعر الانتماء والامتلاء التي عززت جسدها بالكامل.
لقد كان أعظم إذلال وندبة غير قابلة للشفاء على كبريائه. اختفى كبريائه ورغبته في التباهي. الآن، كل ما تبقى هو الغضب والكراهية.
“ماذا…؟”
يمكن لأي شخص أن يتنبأ بما سيفعله كاز الآن.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
جلجل.
لوكاس…؟
بخطوات ثقيلة، سار نحو لوكاس. كان بالفعل فاقدًا للوعي. كان متأكدا من هذه الحقيقة. لذا الآن سيكون الأمر أسهل من –
مع أخذ ذلك في الاعتبار، التفت سيدي للنظر إلى البحر.
[…]
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي.
توقف.
“كاز”.
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
[ابتعدي عن الطريق.]
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
“…مذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ولكن…’
[سأقتله”.]
من أجل إنقاذ لوكاس، كانت على استعداد لأن تكون مع هذا الرجل الذي كان مقرفًا جدًا لدرجة أن مجرد النظر إليه جعلها ترغب في التقيؤ.
لا حاجة لمزيد من التوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل صوت كاز غير مبال.
لكن كاز قرر إضافة واحدة على أي حال.
استدارت لتنظر بجانبها.
[في الأصل، كنت قد خططت لتعذيبه. كنت سأجعله يندم على ولادته. بعد كل شيء، هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالإذلال الشديد في حياتي. لحسن الحظ، أنا ماهر جدًا في هذا المجال. بغض النظر عن مدى فخر الشخص أو عنادته، يمكنني أن أجعله يبدو أسوأ من خنزير في أقل من أسبوع.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
كان يعرف طرقًا لا حصر لها لكسر روح الفخر. عندما كانت جزيرة الموت أكثر ازدهارًا في الماضي، كان هناك الكثير من هذا القبيل. كائنات لا يستطيع قمعها بقوته.
كانت تعلم أن معظم المطلقين الذين كانوا في يوم من الأيام كائنات فانية كانوا كائنات لها ماض مثير للغاية. ربما مر لوكاس بعدد لا يحصى من مواقف الحياة والموت وشهد الكثير من الأشياء.
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
حتى لو تم تدمير أجسادهم، فقد رفضوا الاستسلام.
كان تدمير هذه الكائنات وإجبارها على اليأس من بين وسائل التسلية المفضلة لديه.
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
بالطبع، مع الضرر الذي سببته له، لن يكون غريباً إذا بقي كاز فاقداً للوعي لفترة طويلة. لقد ضربت جسده الأعزل أكثر من مائة مرة، وقد تحطمت عظام وجهه بالتأكيد بهذه اللكمة.
فكر كاز للحظة قبل أن أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ليس باليد حيلة.]
[…كنت خائفا. صحيح. سوف أعترف بذلك. لقد تلقيت للتو مثل هذه الضربة وما زلت لا أستطيع الالتفاف حول حقيقة أن هذا الرجل قد يشكل تهديدًا لي].
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
ربما كان هذا هو أعظم تقدير وتعبير عن الاحترام الذي يمكن أن يقدمه كاز لعدو.
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
هذا الرجل الذي كان ضعيفاً وفاقداً للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هف…! هاف…! ”
كان لا يزال ينظر إليه على أنه تهديد من قبل كاز.
كان لوكاس والدها الأول. لأن أولئك الذين أنجبوها لا يمكن اعتبارهم والديها.
[لهذا السبب، علي أن أقتل هذا الرجل بطريقة ما، مهما كان الأمر.]
بوم!
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
كان لا يزال ينظر إليه على أنه تهديد من قبل كاز.
كان موقف كاز واضحا. لم يكن لديه نية للتراجع.
ابتسم كاز، مستعرضًا فمه الملطخ بالدماء وأسنانه المكسورة.
لذلك إذا سمح لهذا الوضع بالتقدم، سيموت لوكاس.
كان موقف كاز واضحا. لم يكن لديه نية للتراجع.
لوكاس؟
أعطاها لوكاس حياة جديدة. لم يكن مختلفًا عن منقذها.
… سيموت؟
قال إنه مرتبط بالجزيرة، لذا يمكنهم الركض إلى جزيرة أخرى في الوقت الحالي.
“ههه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا بدا الأمر.
شعرت بجفاف حلقها كما لو أنها ابتلعت الرمل. لقد استعدت لقول شيء لم ترغب أبدًا في قوله.
توقف.
‘منذ متى؟’
[…]
عندما اتصلت بأب لوكاس لأول مرة، كان ذلك مجرد فعل يأس.
صلت من أجل هذا اللقيط المثير للاشمئزاز ألا يظهر مرة أخرى أبدًا.
لقد هُزمت من قبل ملك الشياطين. لقد فقدت كل شيء. النعمة التي حصلت عليها من الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء، وطاقتها الشيطانية، وقوتها الخارجية كمطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من فضلك…”
كل ما تركته هو جسدها البشري واسمها سيدي.
كان يعرف طرقًا لا حصر لها لكسر روح الفخر. عندما كانت جزيرة الموت أكثر ازدهارًا في الماضي، كان هناك الكثير من هذا القبيل. كائنات لا يستطيع قمعها بقوته.
سحق.
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي.
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لتعتقد أبدًا أنه سيكون هناك يوم تفعل فيه شيئًا كهذا. بعد التفكير في هذا، ابتسمت سيدي بقوة.
وذلك عندما أتى إليها لوكاس وقدم اقتراحًا.
“…”
ليصبح تجسيدًا له ونخطو مرة أخرى على طريق المطلق.
كرهت هذه الكلمات لدرجة أن أسنانها تؤلمها. لأنه لم يكن هناك وصف أكثر دقة لحالتها البائسة.
في الحقيقة، في ذلك الوقت، لم تكن مهتمة بهذا الاقتراح.
تضحية.
كان سيدي منهكا وجرحا. لقد تعرضت للخيانة من قبل السيد الذي كرست لها كل شيء. كان اليأس الذي شعرت به لا يوصف.
انهارت سيدي على الأرض وهي تلهث.
اختفت مشاعر الانتماء والامتلاء التي عززت جسدها بالكامل.
تنفست سيدي بصعوبة ونظرت إلى المسافة مرة أخرى. كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع رؤية المكان الذي هبط فيه كاز، لكنها استمرت في النظر.
شعرت أنها كانت وحيدة في العالم.
لقد تعمد استفزاز كاز لكي يقترب منه قبل أن يدفع عصاه في فمه.
لقد كرهت هذا الشعور لدرجة أنها تفضل الموت، لذلك تمسكت بلوكاس بتهور.
الطريقة التي يجب أن يعامل بها الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وما هي العلاقة المثالية بين الأب وابنته.
طلبت منه أن يتولى دور والدها. كانت تعلم أنه طلب سخيف.
لم تكن بحاجة إلى تعبئتها بهذه الطريقة الفخمة. كانوا الوالدين والطفل.
بمعرفة نوع الأشخاص المطلقين، يمكن تسميتها فكرة نصف مجنونة. في الواقع، إذا تم وضعها في مثل هذا الموقف مرة أخرى، فإنها لا تستطيع أن تقول ما إذا كانت ستتصرف على هذا النحو مرة أخرى.
ربما كان هذا هو أعظم تقدير وتعبير عن الاحترام الذي يمكن أن يقدمه كاز لعدو.
ومع ذلك، قبلها لوكاس.
“أنا الشخص الذي تريده.”
وذكر أن سيدي سيكون أول طفلته له.
على الرغم من أنه كان يجب أن يتمزق لسانه، إلا أنه لا يزال بإمكانه التحدث بوضوح.
… كانت خجولة. ولإخفائ خجلها، غيرت كلماتها وضايقته.
[لكنني تعبت من ذلك الآن. لا…]
في الواقع، كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي.
كان كاز صامتا لبعض الوقت. نظر إلى سيدي دون أي تعبير على وجهه قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
كان لوكاس والدها الأول. لأن أولئك الذين أنجبوها لا يمكن اعتبارهم والديها.
“ههه”.
شعرت وكأنها نجت من الموت.
[هذا مؤلم.]
بعد ذلك، كان الأمر ممتعًا جدًا.
قال إنه مرتبط بالجزيرة، لذا يمكنهم الركض إلى جزيرة أخرى في الوقت الحالي.
بدأت في فهم لوكاس. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن وقتها مع حاكم الشياطين ذي القرن الأسود.
[سأقتله”.]
لم يكن تفاعلًا من جانب واحد. بدلاً من ذلك، كان أشبه باتصال ثنائي الاتجاه.
بينما كان يكافح من أجل المراوغة أو على الأقل تقديم شكل من أشكال الدفاع، هاجمته سيدي.
كان لوكاس أخرق، لكن من الواضح أنه بذل قصارى جهده لمعاملتها مثل ابنة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ليس باليد حيلة.]
ثم قال لها لوكاس ذات يوم.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
الطريقة التي يجب أن يعامل بها الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وما هي العلاقة المثالية بين الأب وابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ليس باليد حيلة.]
فكر مليا… حول ما تريد أن يفعله الأب.
هذا الرجل الذي كان ضعيفاً وفاقداً للوعي.
بعد ذلك، فكرت كثيرًا قبل أن تدرك ذلك في النهاية.
ومع ذلك، قبلها لوكاس.
أعطاها لوكاس حياة جديدة. لم يكن مختلفًا عن منقذها.
[…]
‘لا.’
كان لوكاس والدها الأول. لأن أولئك الذين أنجبوها لا يمكن اعتبارهم والديها.
لم تكن بحاجة إلى تعبئتها بهذه الطريقة الفخمة. كانوا الوالدين والطفل.
لا ينبغي أن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى. أو على الأقل هذا ما سيحدث في الوضع الطبيعي.
كان الولاء بين الوالد وطفله.
كان سيدي منهكا وجرحا. لقد تعرضت للخيانة من قبل السيد الذي كرست لها كل شيء. كان اليأس الذي شعرت به لا يوصف.
لقد أحبت ذلك أكثر.
ربما كان هذا هو أعظم تقدير وتعبير عن الاحترام الذي يمكن أن يقدمه كاز لعدو.
“كاز”.
بعد ذلك، فكرت كثيرًا قبل أن تدرك ذلك في النهاية.
[ما هذا؟]
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي كان لدى كاز في تلك اللحظة. أي شخص في موقفها سيفكر بنفس الأمر، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له، فإن جسده لا يستطيع التحرك كما يريد.
“أنا الشخص الذي تريده.”
كل ما تركته هو جسدها البشري واسمها سيدي.
[…]
‘لا.’
“إذا استمعت إليك…”
[…]
في تلك اللحظة، فعلت سيدي شيئًا لم تفعله من قبل طوال حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
“… هل يمكنك ترك والدي يذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ابتعدي عن الطريق.]
تضحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه لم يمت، ولكن… إذا كان فاقدًا للوعي، فقد تكون لديهم فرصة للهروب.
لم تكن لتعتقد أبدًا أنه سيكون هناك يوم تفعل فيه شيئًا كهذا. بعد التفكير في هذا، ابتسمت سيدي بقوة.
“كاز”.
من أجل إنقاذ لوكاس، كانت على استعداد لأن تكون مع هذا الرجل الذي كان مقرفًا جدًا لدرجة أن مجرد النظر إليه جعلها ترغب في التقيؤ.
نظر كاز إلى أسفل إلى الفتاة ذات الشعر الأسود التي تحركت لتقف أمامه.
كانت تلك مشاعرها الصادقة.
كانت تلك مشاعرها الصادقة.
[…]
[أو سأقتلك أيضًا.]
كان كاز صامتا لبعض الوقت. نظر إلى سيدي دون أي تعبير على وجهه قبل أن يفتح فمه أخيرًا.
راهن بحياته. اختار المخاطرة بحياته من أجل منحهم فرصة للفوز.
[…ليس باليد حيلة.]
كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما حارب تلك المرأة.
تماما كما كان سيدي على وشك أن يطلق الصعداء على كلماته، تابع كاز.
لم يكن تفاعلًا من جانب واحد. بدلاً من ذلك، كان أشبه باتصال ثنائي الاتجاه.
[إذا قلت هذا عند وصولي لأول مرة، ربما كنت سأوافق على هذا الطلب. لكن هذا مستحيل الآن. لقد فات الأوان “.
ومع ذلك، فإن قلقها لم يختف.
“ماذا…؟”
“… لذلك… فقد وعيه.”
[تنحي جانبا، شريكتي.]
كان هذا هو الفكر الوحيد الذي كان لدى كاز في تلك اللحظة. أي شخص في موقفها سيفكر بنفس الأمر، ولكن لسوء الحظ بالنسبة له، فإن جسده لا يستطيع التحرك كما يريد.
ظل صوت كاز غير مبال.
شعر سيدي بالقشعريرة. لقد كان شعورًا مخيفًا مثل الضغط على شفرة في عمودها الفقري.
[أو سأقتلك أيضًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كرهت هذا الشعور لدرجة أنها تفضل الموت، لذلك تمسكت بلوكاس بتهور.
ترجمة : [ Yama ]
بمعرفة نوع الأشخاص المطلقين، يمكن تسميتها فكرة نصف مجنونة. في الواقع، إذا تم وضعها في مثل هذا الموقف مرة أخرى، فإنها لا تستطيع أن تقول ما إذا كانت ستتصرف على هذا النحو مرة أخرى.
لوكاس؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
