الخروج من السماء ال33
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لأنه كان محبط للغاية ، فعندما عادت روح الشيطان القديم لجسده، لم يوقف قوة العنصر. بل ظل متجمد قليلاً.
الفصل 3298: الخروج من السماء ال33
………….
نظر الشيطان القديم إلى البلورة السوداء المشتعلة بتعبير غريب على وجهه. فقد غلف اللهب المخيف البلورة. لذلك لم يستطع رؤية ما بداخل البلورة السوداء.
حدق الشيطان القديم في اللوح الجيني لفترة طويلة جداً. ثم استدار وغادر.
هذا الشيء تبعه لفترة طويلة. و لم يترك جانبه أبداً. و لا شيء غريب حدث به.
ظل هان سين يراقب الشيطان القديم باهتمام لفترة طويلة. فتبعه على الفور. و عندما كان الشيطان القديم يطير ، اختفى فجأة. بدا الأمر كما لو انه تمكن من التسلل إلى نفق غير مرئي و لا يمكن لأي شخص آخر دخوله.
لم يعرف ما هي القوة الروحية للدوامة ، لكنه لم يعد يعرف الخوف في هذه المرحلة. فصر علي أسنانه واندفع لداخلها.
صُدم هان سين بهذا. لذا انتقل إلى النقطة التي اختفى فيها الشيطان القديم ، لكن لم يكن هناك شيء ليجده. على الأقل ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف أي شيء.
كان حظ هان سين مثير للإعجاب. فهو يمتلك جسد روحى نقي. و العنصر يعمل فقط على الأرواح. بخلاف ذلك ، حتى لو شعر بقوته ، فلن يتمكن من العودة.
“عليك اللعنة! كيف تمكن من مغادرة هذا المكان؟” بدا هان سين مكتئب قليلاً بسبب هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بينما تأثر بالبلورة السوداء . بدأت قصة الجينات تنشط. مما جعل صدمة هان سين تتحول لسعادة.
لكن فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه الشيطان القديم يظهر دوامة قوية بدأت تدور بسرعة و حجمها يزداد باستمرار. و تحولت تدريجيا إلى دوامة قوة روحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، فكر الشيطان القديم في شيء ما. و تغير تعبيره. “هل هذا يعني أنه كانت هناك روح أخرى في السماء ال33؟ هل دخلت البلورة السوداء؟ لا. لا يمكن لمسار الدفن والآخرين ان يصلوا إلى السماء ال33 بعد. لا يمكن حتى لنخب الكون الجيني ان يصلوا إلى السماء ال33”.
بدا هان سين مصدوم للغاية. اعتقد أن ليس لديه فرصة ، لكنه شعر فجأة بالأمل.
كانت مخاطرة كبيرة ، لكن الشيطان القديم اختار أن يولد من جديد. و ذلك لأن الشيطان القديم عرف أن الكون الآخر يمتلك لوح جيني أيضاً. و فقط من خلال التواجد هناك يمكن أن تتاح له فرصة الاقتراب منه. بخلاف ذلك ، يجب أن يعاني مثل الأله مسار الدفن ويخترق السماوات الثلاثة والثلاين بقوته. وهو أمر أصعب من أن تولد من جديد.
لم يعرف ما هي القوة الروحية للدوامة ، لكنه لم يعد يعرف الخوف في هذه المرحلة. فصر علي أسنانه واندفع لداخلها.
نظر الشيطان القديم إلى البلورة السوداء المشتعلة بتعبير غريب على وجهه. فقد غلف اللهب المخيف البلورة. لذلك لم يستطع رؤية ما بداخل البلورة السوداء.
لم تبقي دوامة القوة الروحية طويلاً. فبعد أن قفز هان سين بداخلها ، بدأت القوة تتلاشى. وسرعان ما اختفت.
بدون قوة الزعيم ، لم يعتقد الشيطان القديم أن الأله مسار الدفن يمكنه أن يخترق السماوات الثلاثة والثلاين. لذلك ، قرر ان يخاطر.
لم تؤذي الدوامة هان سين. شعر فقط شعر و كأنه قد تم إرساله عبر نفق فضائي. و في اللحظة التي خرج منها صُدم بما رآه.
………….
لكن هذا العنصر يمكنه احضار روح الشيطان القديم فقط للسماء ال33. جسده الحقيقي لا يمكنه الذهاب إلى هناك.
شعر الشيطان القديم بالسوء. فعندما تم إعادة تشغيل الكون ، كان بأمكانه من أن يفعل كما فعلت شيطانة السماء الكبيرة أو الأله مسار الدفن ، حيث ضحيا ببعض القوة للعيش. لكنه لم يفعل ذلك. بدلاً من ذلك ، استخدم إعادة تشغيل الكون كفرصة ليولد من جديد ويحافظ على ذكرياته الكاملة.
تجمد الشيطان القديم للحظة فقط. لكن سرعان ما توقف عن التجمد وسحب قوته.
لقد كانت مقامرة خطيرة للغاية. و كان الاحتفاظ بذكرياته و الولادة من جديد قرار صعب. ناهيك عن ذلك ، فهو لم يعرف حتى نوع المخلوق الذي سيتناسخ به. و لم يعرف نوع الجسد الذي سيولد به. و لم يعرف ما اذا كان بأمكانه تحطيم العالم.
نظر إليها الشيطان القديم بغرابة. و قال لنفسه ، “غريب. هذا العنصر هو نسخة متماثلة من الأصل الجيني و التي قدمها لي الزعيم ، ولكن النسخة المتماثلة هي مجرد نسخة. لا ينبغي أن تملك الروح الفعلية. لديها فقط بعض ميزاته. فلماذا تنشط من تلقاء نفسها؟”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الشيطان القديم يعرف شيئ عن ذاك العالم الآخر(الكون الجيني). و بالمقارنة مع الآخرين ، كانت الميزة الوحيدة التي يتمتع بها هي ذكرياته من حياته السابقة ، لكن ذكرياته قد لا تعمل في ذاك العالم آخر.
“عليك اللعنة! كيف تمكن من مغادرة هذا المكان؟” بدا هان سين مكتئب قليلاً بسبب هذا.
كانت مخاطرة كبيرة ، لكن الشيطان القديم اختار أن يولد من جديد. و ذلك لأن الشيطان القديم عرف أن الكون الآخر يمتلك لوح جيني أيضاً. و فقط من خلال التواجد هناك يمكن أن تتاح له فرصة الاقتراب منه. بخلاف ذلك ، يجب أن يعاني مثل الأله مسار الدفن ويخترق السماوات الثلاثة والثلاين بقوته. وهو أمر أصعب من أن تولد من جديد.
لقد كانت مقامرة خطيرة للغاية. و كان الاحتفاظ بذكرياته و الولادة من جديد قرار صعب. ناهيك عن ذلك ، فهو لم يعرف حتى نوع المخلوق الذي سيتناسخ به. و لم يعرف نوع الجسد الذي سيولد به. و لم يعرف ما اذا كان بأمكانه تحطيم العالم.
بدون قوة الزعيم ، لم يعتقد الشيطان القديم أن الأله مسار الدفن يمكنه أن يخترق السماوات الثلاثة والثلاين. لذلك ، قرر ان يخاطر.
نظر إليها الشيطان القديم بغرابة. و قال لنفسه ، “غريب. هذا العنصر هو نسخة متماثلة من الأصل الجيني و التي قدمها لي الزعيم ، ولكن النسخة المتماثلة هي مجرد نسخة. لا ينبغي أن تملك الروح الفعلية. لديها فقط بعض ميزاته. فلماذا تنشط من تلقاء نفسها؟”
اعتقد الشيطان القديم أنه محظوظ للغاية ، وكان محق. حصل علي جسد جديد ورغم انه كان أضعف من اي طفل بعالم الممالك ، لكنه أمتلك أمكانيات كبيرة.
كاد هان سين يعتقد أنه دخل الدرع الأسود. لكن عندما نظر عن قرب ، أدرك أنه مخطئ. فلم تكن تلك البلورة السوداء مثل بلورة الدرع الأسود. بل كانت مثل البلورة التي أعطاهل له الشر الأفقي.
فاجئ العالم السحري للمقدسات الشيطان القديم. فلم تكن القوة والمستويات الموجودة في عالم المقدسات عالية ، لكن تأثير تطور الجسد كان مرعب لدرجحة ان الشيطان القديم لم يستطع تصديقه.
لكن التجارب التي مر بها هناك كانت عديمة الفائدة ، لذلك ولكي يكبر الشيطان القديم. كان عليه أن يصل إلى ذروة الهدف الذي يسعى لتحقيقه. لكن عندما وصل إلى اللوح الجيني ، لاحظ أن ما قاله الزعيم سابقاً كان صحيح. إذا لم يصل لمستوي العودة ، فلن يتمكن من الوصول إلى اللوح الجيني.
لكن هذا العنصر يمكنه احضار روح الشيطان القديم فقط للسماء ال33. جسده الحقيقي لا يمكنه الذهاب إلى هناك.
لهذا خرج من السماء الـ33. و عادت روح الشيطان القديم إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري؟” عبس الشيطان القديم بينما نظر إلى البلورة السوداء العائمة أمامه والتي بدت بحجم بيضة عادية.
كان الشيطان القديم قد نجح للتو في تحطيم العالم. و لكن بسبب قوته وحتي مع كون السماء الـ33 قريبة جداً من الكون الجيني ، لم يستطع الدخول لها.
لم تؤذي الدوامة هان سين. شعر فقط شعر و كأنه قد تم إرساله عبر نفق فضائي. و في اللحظة التي خرج منها صُدم بما رآه.
لكن الشيطان القديم أمتلك شيئ تمكن من إحضاره معه عندما ولد من جديد. لكن كان يجب استخدام هذا العنصر مع قوى تحطيم العالم أيضاً. لذلك ، انتظر الشيطان القديم هذا اليوم بالضبط. و عندما تمكن أخيراً من تحطيم العالم ، استخدم العنصر للوصول إلى السماء الـ33 مباشرةً.
لكن العنصر الذي فقد قوة الشيطان القديم لم يعد إلى طبيعته. بل ظل يلمع بضوء ألهي. و الغريب انه أصبح أقوى.
لكن هذا العنصر يمكنه احضار روح الشيطان القديم فقط للسماء ال33. جسده الحقيقي لا يمكنه الذهاب إلى هناك.
لكن فجأة ، بدأ المكان الذي اختفى فيه الشيطان القديم يظهر دوامة قوية بدأت تدور بسرعة و حجمها يزداد باستمرار. و تحولت تدريجيا إلى دوامة قوة روحية.
و لأنه كان محبط للغاية ، فعندما عادت روح الشيطان القديم لجسده، لم يوقف قوة العنصر. بل ظل متجمد قليلاً.
جمع الشيطان القديم قوة تحطيم العالم ووضعها في البلورة السوداء. حيث أراد قمع البلورة السوداء ، لكن قوته تم صدها. مما صدم الشيطان القديم أكثر.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين بحركة العنصر. فاستخدمه للخروج من السماء ال33.
لم يعرف ما هي القوة الروحية للدوامة ، لكنه لم يعد يعرف الخوف في هذه المرحلة. فصر علي أسنانه واندفع لداخلها.
كان حظ هان سين مثير للإعجاب. فهو يمتلك جسد روحى نقي. و العنصر يعمل فقط على الأرواح. بخلاف ذلك ، حتى لو شعر بقوته ، فلن يتمكن من العودة.
تجمد الشيطان القديم للحظة فقط. لكن سرعان ما توقف عن التجمد وسحب قوته.
ظل هان سين يراقب الشيطان القديم باهتمام لفترة طويلة. فتبعه على الفور. و عندما كان الشيطان القديم يطير ، اختفى فجأة. بدا الأمر كما لو انه تمكن من التسلل إلى نفق غير مرئي و لا يمكن لأي شخص آخر دخوله.
لكن العنصر الذي فقد قوة الشيطان القديم لم يعد إلى طبيعته. بل ظل يلمع بضوء ألهي. و الغريب انه أصبح أقوى.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين بحركة العنصر. فاستخدمه للخروج من السماء ال33.
“ما الذي يجري؟” عبس الشيطان القديم بينما نظر إلى البلورة السوداء العائمة أمامه والتي بدت بحجم بيضة عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم هان سين بهذا. لذا انتقل إلى النقطة التي اختفى فيها الشيطان القديم ، لكن لم يكن هناك شيء ليجده. على الأقل ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف أي شيء.
هذا الشيء تبعه لفترة طويلة. و لم يترك جانبه أبداً. و لا شيء غريب حدث به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم هان سين بهذا. لذا انتقل إلى النقطة التي اختفى فيها الشيطان القديم ، لكن لم يكن هناك شيء ليجده. على الأقل ، لم يتمكن هان سين من اكتشاف أي شيء.
جمع الشيطان القديم قوة تحطيم العالم ووضعها في البلورة السوداء. حيث أراد قمع البلورة السوداء ، لكن قوته تم صدها. مما صدم الشيطان القديم أكثر.
لكن الشيطان القديم أمتلك شيئ تمكن من إحضاره معه عندما ولد من جديد. لكن كان يجب استخدام هذا العنصر مع قوى تحطيم العالم أيضاً. لذلك ، انتظر الشيطان القديم هذا اليوم بالضبط. و عندما تمكن أخيراً من تحطيم العالم ، استخدم العنصر للوصول إلى السماء الـ33 مباشرةً.
“ما الذي يجري؟” عبس الشيطان القديم ونظر إلى البلورة السوداء. فرآي دوامات سوداء تطفو حولها. بينما بدأ اللهب الأسود يزداد قوة.
هذا الشيء تبعه لفترة طويلة. و لم يترك جانبه أبداً. و لا شيء غريب حدث به.
نظر إليها الشيطان القديم بغرابة. و قال لنفسه ، “غريب. هذا العنصر هو نسخة متماثلة من الأصل الجيني و التي قدمها لي الزعيم ، ولكن النسخة المتماثلة هي مجرد نسخة. لا ينبغي أن تملك الروح الفعلية. لديها فقط بعض ميزاته. فلماذا تنشط من تلقاء نفسها؟”
فجأة ، فكر الشيطان القديم في شيء ما. و تغير تعبيره. “هل هذا يعني أنه كانت هناك روح أخرى في السماء ال33؟ هل دخلت البلورة السوداء؟ لا. لا يمكن لمسار الدفن والآخرين ان يصلوا إلى السماء ال33 بعد. لا يمكن حتى لنخب الكون الجيني ان يصلوا إلى السماء ال33”.
نظر الشيطان القديم إلى البلورة السوداء المشتعلة بتعبير غريب على وجهه. فقد غلف اللهب المخيف البلورة. لذلك لم يستطع رؤية ما بداخل البلورة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بينما تأثر بالبلورة السوداء . بدأت قصة الجينات تنشط. مما جعل صدمة هان سين تتحول لسعادة.
صُدم هان سين مثل الشيطان القديم في هذه اللحظة. فبعد ان مر جسده الروحي عبر دوامة القوة الروحية وغادر السماء ال33 ، انتهى به الأمر داخل البلورة السوداء.
هذا الشيء تبعه لفترة طويلة. و لم يترك جانبه أبداً. و لا شيء غريب حدث به.
كان هان سين مألوف جداً بالبلورة السوداء. كانت هذه البلورة السوداء مشابهة لبلورته السوداء قبل أن تتحول للدرع الأسود.
ظل هان سين يراقب الشيطان القديم باهتمام لفترة طويلة. فتبعه على الفور. و عندما كان الشيطان القديم يطير ، اختفى فجأة. بدا الأمر كما لو انه تمكن من التسلل إلى نفق غير مرئي و لا يمكن لأي شخص آخر دخوله.
كاد هان سين يعتقد أنه دخل الدرع الأسود. لكن عندما نظر عن قرب ، أدرك أنه مخطئ. فلم تكن تلك البلورة السوداء مثل بلورة الدرع الأسود. بل كانت مثل البلورة التي أعطاهل له الشر الأفقي.
لكن الشيطان القديم أمتلك شيئ تمكن من إحضاره معه عندما ولد من جديد. لكن كان يجب استخدام هذا العنصر مع قوى تحطيم العالم أيضاً. لذلك ، انتظر الشيطان القديم هذا اليوم بالضبط. و عندما تمكن أخيراً من تحطيم العالم ، استخدم العنصر للوصول إلى السماء الـ33 مباشرةً.
لكن بينما تأثر بالبلورة السوداء . بدأت قصة الجينات تنشط. مما جعل صدمة هان سين تتحول لسعادة.
الفصل 3298: الخروج من السماء ال33
فبغض النظر عن مدى محاولته سابقاً ، لم يستطع جسده الروحي استخدام فنون الجينات. لكن الآن ، نشطت البلورة السوداء قصة الجينات. و أحب هان سين ذلك, لذا دفع قوة قصة الجينات لتدور بشكل اسرع.
لهذا خرج من السماء الـ33. و عادت روح الشيطان القديم إلى جسده.
________________________________________
هذا الشيء تبعه لفترة طويلة. و لم يترك جانبه أبداً. و لا شيء غريب حدث به.
“عليك اللعنة! كيف تمكن من مغادرة هذا المكان؟” بدا هان سين مكتئب قليلاً بسبب هذا.
لكن العنصر الذي فقد قوة الشيطان القديم لم يعد إلى طبيعته. بل ظل يلمع بضوء ألهي. و الغريب انه أصبح أقوى.
بدا هان سين مصدوم للغاية. اعتقد أن ليس لديه فرصة ، لكنه شعر فجأة بالأمل.
فبغض النظر عن مدى محاولته سابقاً ، لم يستطع جسده الروحي استخدام فنون الجينات. لكن الآن ، نشطت البلورة السوداء قصة الجينات. و أحب هان سين ذلك, لذا دفع قوة قصة الجينات لتدور بشكل اسرع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات