إعادة المنازلة مع الأفاتار
الكتاب 6 ، الفصل 94 – إعادة المنازلة مع الأفاتار
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
ملفوفًا في مجال الجاذبية ، صعد معبد سكايكلود بشكل أسرع. مع ضعف الغلاف الجوي ، ضعفت قوة سحب الأرض. سقط المطاردون بعيدًا ، غير قادرين على مواصلة المطاردة.
ترجمة : Bolay
وسرعان ما سيهرب الهيكل من الغلاف الجوي تمامًا! لم تستطع الطائرات والمناطيد الوصول إلى هذه المرتفعات.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
كانت قوات التحالف الأخضر على حين غرة عندما بدأ الهيكل في الارتفاع. لا أحد يعرف أن لديه هذه القدرة. تم القبض على قواتهم الجوية غير مستعدة وما هو أكثر من ذلك ، كيف من المفترض أن يقاتلوا في الفضاء؟
كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
“المعرفة سهلة. التغيير صعب. البصيرة في المستقبل لا تعني السيطرة. المستقبل احتمال لا نهاية له” ومضت عيني الأفاتار. في حديثها إلى منافسيها ، لم يكن هناك شعور في صوتها. “لكن في هذا العالم ، بغض النظر عن كيفية نضالنا ، هناك حقيقة واحدة ثابتة. ربما أستطيع أن أرى عبر الزمن. ربما يمكنني رؤية ملف لما سيأتي. لكن سواء فعلت ذلك أم لا ، فإن النهاية مكتوبة. هذا هو القدر”
كان من المثير للإعجاب أن تطير هياكلهم الخام المتنافرة على الإطلاق. في مواجهة الصعوبة الإضافية المتمثلة في ترقق الجو ، كل ما يمكنهم فعله هو مشاهدة الهيكل خارج النطاق.
شعر بقوتها الشديدة حتى من مسافة بعيدة. وقع هجوم سيلين عبر المنصة باتجاه جانوس وخان.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
بعد ارتفاع عشرين ألف متر فوق السطح ، لم يعد هناك سوى عدد قليل من السفن التي يمكنها مواكبة ذلك. تم تجهيز عدد قليل من السفن القاحلة للقتال على ارتفاعات عالية ، ولكن ليس بما يكفي لتشكل تهديدًا. في نهاية المطاف إما تم تفجيرهم من السماء بسبب دفاعات الهيكل ، أو توقفوا وهبطوا من تصميمهم الخاطئ.
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك خان وجانوس لمحة. بدون شك ، لم تكن المرأة التي أمامهم هي سيلين كلود ، بل عدوًا مميتًا. لكن على الرغم من أنهم يعرفون ذلك ، ويعرفون ما هو على المحك ، إلا أن ذلك لم يجعل ما يجب أن يحدث أسهل.
كان الوقت ينفد.
اقترب خان إيڨرنايت وجانوس أومبرا من الغرفة المركزية للمعبد. كانت منصة معلقة في الهواء مائة متر ، مصنوعة من اليشم الأبيض النقي. لم يكن هناك داعم يبقيها عالياً وتحتها تدفق متعدد الألوان من الطاقة. ظلت تتدفق مثل نهر عظيم ، ينسج في قاعات الهيكل.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
كانت المنصة ستة آلاف متر من النهاية إلى النهاية. كانت تماثيل الآلهة تطفو في كل مكان بارتفاع مائة متر. ظل السيراڤيم يطفو على كل واحد مثل أعشاش الطيور ، العشرات – ربما المئات منها. شاهدت مجموعة من العيون الباهتة الغزاة وهم يشقون طريقهم. مع وجود الكثير هنا ، لم يكن هناك سؤال من كان ينتظرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟” ربما للمرة الأولى كانت هناك ملاحظة قلق في صوت القاتل.
“لا تهتم بهم ، استمر!”
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
كان صوت خان بلا عاطفة مثل نظرات السيراڤ. رفع سيفه من النور وقفز صافياً عبر الممر على المنصة. دون تردد ، تبعه جانوس. استخدم بقية جنودهم التماثيل العائمة أو الحوامل ليشقوا طريقهم.
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
كان صوت خان بلا عاطفة مثل نظرات السيراڤ. رفع سيفه من النور وقفز صافياً عبر الممر على المنصة. دون تردد ، تبعه جانوس. استخدم بقية جنودهم التماثيل العائمة أو الحوامل ليشقوا طريقهم.
كان ينتظرهم شخص وحيد مكسو باللون الأبيض. وقفت في وسط المنصة وعيناها الفضيتان تنظران إليهما في صمت. لم تكن هناك كلمة منطوقة ، لم تكن ضرورية.
شارك خان وجانوس لمحة. بدون شك ، لم تكن المرأة التي أمامهم هي سيلين كلود ، بل عدوًا مميتًا. لكن على الرغم من أنهم يعرفون ذلك ، ويعرفون ما هو على المحك ، إلا أن ذلك لم يجعل ما يجب أن يحدث أسهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
كان بشرياً ، لكن بالكاد. أعيد تشكيله بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
أثناء المواجهات على هذا المستوى ، يمكن أن يؤدي أدنى خطأ إلى كارثة. بتمكين من الأفاتار ، لم تكن سيلين أدنى من المتنافسين. في الحقيقة ، كانت أقوى. علاوة على ذلك ، كان هناك مجموعة من السيراڤيم يمكنها الاتصال بهم في أي لحظة. كانت الميزة لها.
شعر بقوتها الشديدة حتى من مسافة بعيدة. وقع هجوم سيلين عبر المنصة باتجاه جانوس وخان.
“سمعت أنه يمكنك رؤية المستقبل” واجه قناع خان الخالي من الملامح سيلين. “هل يمكنك أن تري كيف سينتهي اليوم؟”
ترجمة : Bolay
“المعرفة سهلة. التغيير صعب. البصيرة في المستقبل لا تعني السيطرة. المستقبل احتمال لا نهاية له” ومضت عيني الأفاتار. في حديثها إلى منافسيها ، لم يكن هناك شعور في صوتها. “لكن في هذا العالم ، بغض النظر عن كيفية نضالنا ، هناك حقيقة واحدة ثابتة. ربما أستطيع أن أرى عبر الزمن. ربما يمكنني رؤية ملف لما سيأتي. لكن سواء فعلت ذلك أم لا ، فإن النهاية مكتوبة. هذا هو القدر”
اجتاحت الأفاتار نصلها البلوري في دائرة واسعة. تم قطع العديد من الظلال الغامضة بعد ثوانٍ من ظهورهم.
نما الضوء الفضي في عينيها. من الواضح أن قواها العقلية قد تحسنت وأن الشخص الذي كان يعيش في ذلك الجسد قد تم قمعه بشدة. زادت احتمالات أن المرأة سيلين لم تعد مرة أخرى أبدًا.
كانت قادرة على رؤية التغييرات في المادة وتدفق الطاقة عبر الزمن. ما التهديد الذي تمتلكه ظلال جانوس الكامنة؟ كانت محاولة هزيمة سيلين بهجمات التسلل مهمة حمقاء.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
العيون .. قوى الملك الآلهة جاءت من عينيها. مرة أخرى نظر جانوس وخان مرة أخرى في فهم ضمني.
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
اندلع الضوء من السلاح واخترق السماء نحو ثلاثين متراً على الأقل. ثم مع اختراق شرير ، ألقت قوتها تجاه خصومها في موجة مميتة.
شعر بقوتها الشديدة حتى من مسافة بعيدة. وقع هجوم سيلين عبر المنصة باتجاه جانوس وخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك خان وجانوس لمحة. بدون شك ، لم تكن المرأة التي أمامهم هي سيلين كلود ، بل عدوًا مميتًا. لكن على الرغم من أنهم يعرفون ذلك ، ويعرفون ما هو على المحك ، إلا أن ذلك لم يجعل ما يجب أن يحدث أسهل.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
وسرعان ما سيهرب الهيكل من الغلاف الجوي تمامًا! لم تستطع الطائرات والمناطيد الوصول إلى هذه المرتفعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيلين أعطت كل تلك القوة في ضربة واحدة فقط؟ بهذه الضربة القوية ، أعلنت الأفاتار بداية صراعهم. السيراڤيم الراكدة من قبل انفجرت فجأة في الحركة. لقد نزلوا على الغزاة من مجاثم التماثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب خان إيڨرنايت وجانوس أومبرا من الغرفة المركزية للمعبد. كانت منصة معلقة في الهواء مائة متر ، مصنوعة من اليشم الأبيض النقي. لم يكن هناك داعم يبقيها عالياً وتحتها تدفق متعدد الألوان من الطاقة. ظلت تتدفق مثل نهر عظيم ، ينسج في قاعات الهيكل.
فتحت الدمى أفواهها وأطلقت أشعة من الطاقة من حلقها. وسقط الهجوم على المنصة. على الفور ، شعر كل من جانوس والخان بخطر الظروف التي فيها. بغض النظر عن التكتيكات التي استخدموها ، فقد شهدها الأفاتار. لا شيء فعلوه من شأنه أن يجبر سيلين على سوء تقدير. لم يكن هناك سوى فعل شيء لا تشوبه شائبة – تنفيذ اعتداء كامل وموحد يمكن أن يضربها. لكن مع السيراڤين في كل مكان ، كانت هذه المهمة الصعبة أكثر صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنها ليست قوية بشكل ملحوظ في القتال ، إلا أن السيراڤيم يمكن أن تقف حتى أخمص القدمين ضد صائد شياطين مخضرم. كانت هجماتهم بسيطة ومباشرة ، لكنها واسعة النطاق. حتى عدد قليل يمكن أن يغلف ساحة المعركة.
لقد كان سيد صائدي الشياطين الضائع والمشيد ، بلدور كلود. لحظة رؤية جانوس ما كان ، سُرقت أنفاسها. لم تستطع قبول أن هذا كان نفس الشخص كما كان من قبل. ما نوع الحياة التي عانى منها خلال هذه السنوات؟
ومع ذلك ، حتى قبل أن يشنوا هجومًا ، لامست ابتسامة متجمدة شفتي سيلين. سحبت نصلًا لامعًا من ظهرها ورفعته عالياً.
اجتاحت الأفاتار نصلها البلوري في دائرة واسعة. تم قطع العديد من الظلال الغامضة بعد ثوانٍ من ظهورهم.
“لا تهتم بهم ، استمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كانت قادرة على رؤية التغييرات في المادة وتدفق الطاقة عبر الزمن. ما التهديد الذي تمتلكه ظلال جانوس الكامنة؟ كانت محاولة هزيمة سيلين بهجمات التسلل مهمة حمقاء.
أسرع مما يستطيع أن يلاحق عضتها بالضربة ، شقت ذراعه اليمنى من جسده عند كتفه. عندما سقط الطرف الذي يحمل سيفه الأرجواني بعيدًا ، مزقت دفعة من الطاقة درعه.
فصل الضوء البنفسجي المتكسر حاكم نوكس من الضربة. انتقدها ، وضرب موجة القوة وجهاً لوجه. شعر وكأنه يحاول دفع جبل بعيدًا ، مما أجبره على التراجع بمقدار نصف دزينة من الخطوات.
ومض سيفها مرة أخرى. ازدهار آخر للقوة. قفزت الأفاتار إلى الأمام وطعنت بسلاحها.
وسرعان ما سيهرب الهيكل من الغلاف الجوي تمامًا! لم تستطع الطائرات والمناطيد الوصول إلى هذه المرتفعات.
لقد كان سيد صائدي الشياطين الضائع والمشيد ، بلدور كلود. لحظة رؤية جانوس ما كان ، سُرقت أنفاسها. لم تستطع قبول أن هذا كان نفس الشخص كما كان من قبل. ما نوع الحياة التي عانى منها خلال هذه السنوات؟
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أذهلته على حين غرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
أسرع مما يستطيع أن يلاحق عضتها بالضربة ، شقت ذراعه اليمنى من جسده عند كتفه. عندما سقط الطرف الذي يحمل سيفه الأرجواني بعيدًا ، مزقت دفعة من الطاقة درعه.
أسرع مما يستطيع أن يلاحق عضتها بالضربة ، شقت ذراعه اليمنى من جسده عند كتفه. عندما سقط الطرف الذي يحمل سيفه الأرجواني بعيدًا ، مزقت دفعة من الطاقة درعه.
عشرة آلاف متر … عشرين ألف متر … خمسون ألف متر … ثمانون ألف متر!
كانت الأفاتار جاهزةً لتحديد مصيره عندما قاطعها أربعة ظلال غامضة. حاصرها جانوس من جميع الجوانب وشن هجومًا منسقًا. في هذه الأثناء ، خطف جانوس الحقيقي خان وذراعه المقطوعة من ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟” ربما للمرة الأولى كانت هناك ملاحظة قلق في صوت القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض سيفها مرة أخرى. ازدهار آخر للقوة. قفزت الأفاتار إلى الأمام وطعنت بسلاحها.
“هل انت بخير؟” ربما للمرة الأولى كانت هناك ملاحظة قلق في صوت القاتل.
كان هدفها القاتل العظيم الملفوف في الظل. في نفس اللحظة كانت عيون سيلين للوقت تشاهد ما سيحدث. لقد شاهدت العواقب كما لو كانت قد حدثت بالفعل ؛ شفرة أرجوانية من الضوء تحرف الضربة وتنقذ حياة جانوس. بدلاً من ذلك ، قامت سيلين بعمل سريع للتكيف ، والتظاهر بالهجوم على جانوس لكنها تحول سيفها نحو خان في اللحظة الأخيرة.
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
عندما نظرت إليه ، تقلص بؤبؤ جانوس إلى نقاط سوداء صغيرة. كان هجوم سيلين أكثر من قطع ذراعه. تضرر درع خان ، وتلف جهاز التنفس الخاص به. نصف جسده – جسده الحقيقي – تُرك مكشوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من المركبات الطائرة في الأراضي القاحلة ، لكنها كانت جميعها ذات جودة سيئة. تم تجميع معظمها معًا من حطام قديم ، وتم نسخها من مخططات غير مفهومة.
كان بشرياً ، لكن بالكاد. أعيد تشكيله بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنابيب تتدلى من فمه وخياشيمه لتسهيل التنفس. ما تم الكشف عنه من اللحم المتجعد كان له لون باهت غير دموي. كانت البقع النخرية في بشرته عديدة. لم يبق سوى عدد قليل من الشعر القصير. ومع ذلك ، في بنية وجهه كان هناك تلميح للرجل الذي كان عليه ذات يوم.
على الرغم من أنها ليست قوية بشكل ملحوظ في القتال ، إلا أن السيراڤيم يمكن أن تقف حتى أخمص القدمين ضد صائد شياطين مخضرم. كانت هجماتهم بسيطة ومباشرة ، لكنها واسعة النطاق. حتى عدد قليل يمكن أن يغلف ساحة المعركة.
لقد كان سيد صائدي الشياطين الضائع والمشيد ، بلدور كلود. لحظة رؤية جانوس ما كان ، سُرقت أنفاسها. لم تستطع قبول أن هذا كان نفس الشخص كما كان من قبل. ما نوع الحياة التي عانى منها خلال هذه السنوات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون .. قوى الملك الآلهة جاءت من عينيها. مرة أخرى نظر جانوس وخان مرة أخرى في فهم ضمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت الأفاتار بالظلال إلى خصميها. في أعمق تجاعيد عينيها ساد حزن قصير. لقد انبثقت من روح عميقة ومقموعة ، كانت قوية لدرجة أنه كان من الصعب السيطرة عليها.
على الرغم من أنها ليست قوية بشكل ملحوظ في القتال ، إلا أن السيراڤيم يمكن أن تقف حتى أخمص القدمين ضد صائد شياطين مخضرم. كانت هجماتهم بسيطة ومباشرة ، لكنها واسعة النطاق. حتى عدد قليل يمكن أن يغلف ساحة المعركة.
بشكل فضولي ، فكرت الأفاتار. لم تكن العواطف شائعة بالنسبة لها. لماذا شعرت بهذا الحزن؟
بعد ارتفاع عشرين ألف متر فوق السطح ، لم يعد هناك سوى عدد قليل من السفن التي يمكنها مواكبة ذلك. تم تجهيز عدد قليل من السفن القاحلة للقتال على ارتفاعات عالية ، ولكن ليس بما يكفي لتشكل تهديدًا. في نهاية المطاف إما تم تفجيرهم من السماء بسبب دفاعات الهيكل ، أو توقفوا وهبطوا من تصميمهم الخاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟” ربما للمرة الأولى كانت هناك ملاحظة قلق في صوت القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Bolay
بعد نصف ساعة من بدء الارتفاع ، نما الهيكل أخيرًا. مع هزة قوية ، بصق شعاع من الضوء في الفراغ. مثل حصاة ألقيت في بحيرة ساكنة ، تموج الفضاء حول العارضة وانتشر إلى الخارج. كانت الاستعدادات جارية. أصبحت بوابة الحدود جاهزةً تقريبًا للفتح مرة أخرى.
اندلع الضوء من السلاح واخترق السماء نحو ثلاثين متراً على الأقل. ثم مع اختراق شرير ، ألقت قوتها تجاه خصومها في موجة مميتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات