إنقاذ وعلاج
“(ليلين)، يا صديقي، يجب أن تساعدني!”
“نعم، إنها منطقة صغيرة يسكن فيها بعض السكان الأصليين. ذات مرة شممت رائحتك في المركز بالذات… كانت ضعيفة إلى حد ما… سواء كانت القبيلة، أو أنت في ذلك الوقت!”
عند ذكر هذه اللعنة التي كانت مثل دودة مخبأة تتحرك في عظامه، وضع بوداخ تعبير مؤلم.
“أولاً… يجب تعديل عقد تحالف قبيلة التنين! أعطني ما لديك من أخبار عن السكان الأصليين أيضاً…
استلقى جسده الضخم على الأرض، ورسم نظرة عيون مثيرة للشفقة وهو يحدق في (ليلين) الذي وقف بجانبه مثل النملة.
لوّح (ليلين) بيديه وتحدث. “حسنًا. خذني إلى المكان الذي شعرت أنني على اتصال به أخيرًا، وكن سريعًا في ذلك!”
كان المشهد بأكمله مضحك.
“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.
“هذا… إنه أمر مزعج لي للغاية…” جعد (ليلين) حواجبه، كما لو كان هذا صعبًا للغاية.
بين وجودين من القوانين، مع واحد يمتلك قدرة امتصاص الكابوس، من سيكون له اليد العليا؟
“لماذا لا تحاول تسوية هذا الأمر مع إله الكارثة هذا؟ انه حاليا في حالة سبات، لذلك ربما لن يكون على استعداد لإهانة كائن مصنوع من القوانين كثيرا، أليس كذلك؟” لقد اقترح.
كانت الحياة في هذه المنطقة أكثر وفرة، ووفقًا لمعلومات بوداخ، فإن (جيليان) وقبيلتها قد انتقلت على الأرجح إلى هذه المنطقة، وبدا أنها تعيش بشكل جيد.
“لا، جواهر سولو الخاصة به لا تزال معي… لا، بوداخ لم يسرق أي شيء. أنا أتعرض للإهانة هكذا…” اعترف التنين ذو العين الواحدة بكل شيء دون أن يتم الضغط عليه.
بعد أن تعرض للتعذيب من قبل هذه الإصابات لفترة طويلة، كان يعلم أن هذا الماجوس هو الوحيد القادر على مساعدته بصرف النظر عن إله الكارثة نفسه.
“أرى…” استدار (ليلين) وغادر، ليس لديه مصلحة في الإساءة إلى إله الكارثة القوي مقابل حماية لص.
“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”
“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.
من الواضح أن أخبار عدد قليل من السكان الأصليين لم تكن كافية بالنسبة له لتغيير رأيه، لكن تنينًا من الرتبة 7 من القوانين كان مقبولًا إلى حد ما.
بعد أن تعرض للتعذيب من قبل هذه الإصابات لفترة طويلة، كان يعلم أن هذا الماجوس هو الوحيد القادر على مساعدته بصرف النظر عن إله الكارثة نفسه.
تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.
“أوه؟ أساعدك؟” أوقف (ليلين) خطواته، ونظر الي الجسم الضخم للتنين الأعور وعينه الصفراء باهتمام،” أتعلم ما أحتاجه؟”
“آه… انتظر، يا صديقي. بوداخ يمكن أن يساعدك!” عندما رأى (ليلين) ينوي المغادرة، بدأ التنين في الذعر على الفور.
“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”
كانت الحياة في هذه المنطقة أكثر وفرة، ووفقًا لمعلومات بوداخ، فإن (جيليان) وقبيلتها قد انتقلت على الأرجح إلى هذه المنطقة، وبدا أنها تعيش بشكل جيد.
“رائحتي…” لم يعرف (ليلين) ما إذا كان يضحك أو يبكي، لكنه كان يعرف أن التنانين ذات العين الواحدة لديها حواس حساسة للغاية تجاه الروائح. والأهم من ذلك، أنهم لم يفرقوا بين الجسيمات في الهواء فحسب، بل تعقبوا الأشياء بناءً على روائح الأرواح ذاتها.
في النهاية، ربما بعد أن قرر أنه لا يوجد شيء يضره وربما من الإيمان بالعقد المبرم بينهما، اختار ارتدائه. “همم؟ أشعر أن النية الخبيثة التي كانت على ظهري قد اختفت أخيرًا…” في اللحظة التي ارتدي فيها الحلقة، تنهد على الفور براحة.
وبالتالي، على الرغم من مرور آلاف أو عشرات الآلاف من السنين، فإن أي شيء اتصل به (ليلين) في ذلك الوقت لن يكون قادرًا على الهروب من حواسه.
“نعم، إنها منطقة صغيرة يسكن فيها بعض السكان الأصليين. ذات مرة شممت رائحتك في المركز بالذات… كانت ضعيفة إلى حد ما… سواء كانت القبيلة، أو أنت في ذلك الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ أساعدك؟” أوقف (ليلين) خطواته، ونظر الي الجسم الضخم للتنين الأعور وعينه الصفراء باهتمام،” أتعلم ما أحتاجه؟”
كان للتنين ذو العين الواحدة نظرة ماكرة في عينه الصفراء، “أفترض… أن السعي وراء تلك العلاقة مع القبيلة في شبابك يجب أن يكون أحد أسباب قدومك هنا إلى عالم الأحلام، أليس كذلك؟”
“هذا… إنه أمر مزعج لي للغاية…” جعد (ليلين) حواجبه، كما لو كان هذا صعبًا للغاية.
“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟
“همم؟ (ليلين)، هل ذهبت إلى عالم الظل من قبل أيضًا؟ يحب شعب توا هناك هذا النمط من الإكسسوار كثيرًا…” فحصها بوداخ بعناية مرارًا وتكرارًا، وحتى أنه استنشقها بأنفه بعناية.
“حتى مع مشاعري الشخصية تجاههم، لا يمكن مقارنة قيمة السكان الأصليين بما قد يحدث…”
“لا…” أجاب بوداخ بصدق، “لكن بوداخ شم رائحتك ذات مرة بالقرب من الأراضي الشمالية لآلهة الكارثة….”
علاقته مع (جيليان) والبقية كانت مثل الغرباء الذين يجتمعون معاً في أحسن الأحوال يأخذون ما يحتاجونه من بعضهم البعض ربما لو كان (ليلين) قد استثمر أكثر من ذلك فيهم كان سيهتم أكثر، ولكنه أراد فقط إلقاء نظرة عليها في الطريق.
“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.
الاعتناء بلعنة معقدة فقط للحصول على معلومات عنهم، بإضافة الإساءة إلى اله الكارثة الي ذلك؟ (ليلين) لم يكن بهذا الغباء.
“همم؟ (ليلين)، هل ذهبت إلى عالم الظل من قبل أيضًا؟ يحب شعب توا هناك هذا النمط من الإكسسوار كثيرًا…” فحصها بوداخ بعناية مرارًا وتكرارًا، وحتى أنه استنشقها بأنفه بعناية.
“أنا أكره السحرة كثيرا. انهم جميعا باردين جدا ومليئين بالخداع والمخططات…
“سأحتاج إلى بعض الوقت لإزالة النية الخبيثة…” مد (ليلين) يده اليمنى، وأخذ بعض القيح بإصبع السبابة. من الواضح أن السائل الحمضي لا يمكن أن يفعل شيئًا ل (ليلين)، وتم حرقه مسببا ضوئا فسفوريا أخضر. ظهرت آثار الغاز الأسود فوق النيران الخضراء، متقاربة لتشكيل بعض الوجوه الصارخة التي تبددت تدريجياً.
ألا تعلم أن مساعدة الآخرين في عالم (ألترون) هي فضيلة عظيمة؟” تمتم بوداخ في عدم رضا.
“رائحتي…” لم يعرف (ليلين) ما إذا كان يضحك أو يبكي، لكنه كان يعرف أن التنانين ذات العين الواحدة لديها حواس حساسة للغاية تجاه الروائح. والأهم من ذلك، أنهم لم يفرقوا بين الجسيمات في الهواء فحسب، بل تعقبوا الأشياء بناءً على روائح الأرواح ذاتها.
“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.
حدق (ليلين) في وجهه، مما تسبب في أن ينظر الطرف الآخر بعيدًا دون وعي، “هل تعتقد أنني لم أقرأ أبدًا ملحمة صعود وسقوط ألترون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان خائفاً من أن يتعقبه إله الكارثة من قبل، ولهذا السبب كان يهرب مثل كلب ضال عندما التقي بـ (ليلين). بغض النظر عما فعله، لم تكن هناك طريقة لإيقاف التعقب من اللعنة. ومع ذلك، اختفى هذا الشعور أخيرًا من عظامه.
“حسنًا! معرفتك العظيمة لا تجعلك أبدا في وضع غير موات! سأحتاج إلى تضمين هذا في تأملاتي حول رائحة السحرة، ونقلها إلى أولئك الذين ينتمون إلى عرقي…”
بعد أن تعرض للتعذيب من قبل هذه الإصابات لفترة طويلة، كان يعلم أن هذا الماجوس هو الوحيد القادر على مساعدته بصرف النظر عن إله الكارثة نفسه.
بدا التنين وكأنه بلغ اخر صبره، “لقد فزت. تحدث! ماذا تريد قبل أن تشفيني؟”
في النهاية، ربما بعد أن قرر أنه لا يوجد شيء يضره وربما من الإيمان بالعقد المبرم بينهما، اختار ارتدائه. “همم؟ أشعر أن النية الخبيثة التي كانت على ظهري قد اختفت أخيرًا…” في اللحظة التي ارتدي فيها الحلقة، تنهد على الفور براحة.
“هذه هي الطريقة!” استدار (ليلين)، بابتسامة على وجهه.
ترجمة
من الواضح أن أخبار عدد قليل من السكان الأصليين لم تكن كافية بالنسبة له لتغيير رأيه، لكن تنينًا من الرتبة 7 من القوانين كان مقبولًا إلى حد ما.
عندما يحين الوقت، يمكن لبوداخ تسليم جوهرة سولو أو أيا كان، والجانب الآخر لن يضع الكثير من الضغط عليهم.
“أولاً… يجب تعديل عقد تحالف قبيلة التنين! أعطني ما لديك من أخبار عن السكان الأصليين أيضاً…
وبالإضافة إلى ذلك، ففي حين أن بوداخ قد اكتُشف ويجري متابعته، فإن وجودهم معا سيثير الخوف في قلب الطرف الآخر.
و… حتى لو وجدنا من قبل إله الكارثة، أنا مجرد طبيب الذي كنت تبحث عنه لعلاجك وليس له علاقة مع هذا. يجب عليك أن تقسم بكل هذا على روحك الحقيقية، على النجوم ونهر المكان والزمان!”
وبصفته لورد (باتور)، كانت قدرة (ليلين) على انشاء العقود مماثلة تقريبًا لقدرة الحكام. حتى التنين الأعور اندلع في العرق البارد.
بعد أن تعرض للتعذيب من قبل هذه الإصابات لفترة طويلة، كان يعلم أن هذا الماجوس هو الوحيد القادر على مساعدته بصرف النظر عن إله الكارثة نفسه.
“يا إلهي… حتى كائنات تيامين النجمية، المعروفة في العالم النجمي بمدى قسوتها في عقودها، لا يمكنها إنشاء مثل هذه العقود الصارمة والقاسية…” بكي بوداخ، وأمسك برأسه بمخالبه التنين الضخمة.
“لا، جواهر سولو الخاصة به لا تزال معي… لا، بوداخ لم يسرق أي شيء. أنا أتعرض للإهانة هكذا…” اعترف التنين ذو العين الواحدة بكل شيء دون أن يتم الضغط عليه.
لسوء حظه، كانت الكرة الآن في ملعب (ليلين). كان لا يزال بحاجة إلى جعل (ليلين) يحل مشاكله ويعالجه، وبالتالي لم يكن لديه طريقة للرفض.
بعد أن أقسم كلاهما على العقد باستخدام روحيهما الحقيقية من القوانين، قام (ليلين) بتحديد حجم التنين ذي العين الواحدة الذي كان كبيرًا مثل الجبل.
“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟
“جسمك ضخم جدًا. اتستطيع أن تكون في حجمي!”
“حتى مع مشاعري الشخصية تجاههم، لا يمكن مقارنة قيمة السكان الأصليين بما قد يحدث…”
وافق بوداخ، “هذا سهل…”، تقلص جسده وذاب في الضوء الأرجواني عندما تحول إلى رجل في منتصف العمر بشعر أرجواني طويل.
تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.
ربما كان نظرة جنسهم لمعايير الجمال مختلفة، لكن كان لبوداخ عين واحدة في هذا الشكل، عين صفراء رأسية. وانتفخت العديد من الأوعية الدموية الحمراء في كل مكان، مما جعله يبدو مخيفًا إلى حد ما.
“حسنًا! معرفتك العظيمة لا تجعلك أبدا في وضع غير موات! سأحتاج إلى تضمين هذا في تأملاتي حول رائحة السحرة، ونقلها إلى أولئك الذين ينتمون إلى عرقي…”
ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) كثيرًا. بعد كل شيء، كان هناك الكثير من الكائنات الغريبة في المستوى النجمي بالإضافة للبشر. كان عالم الأحلام أكثر إبداعًا في هذه المنطقة، ولهذا السبب لم يكن هناك شيء غريب حول أشكال الحياة الغريبة المشابهة للبشر هنا.
لوّح (ليلين) بيديه وتحدث. “حسنًا. خذني إلى المكان الذي شعرت أنني على اتصال به أخيرًا، وكن سريعًا في ذلك!”
“لكن…” ألقى (ليلين) نظرة على الجزء الخلفي من يد بوداخ وذراعه وكتفه. لا تزال هناك علامات عين أرجوانية هناك، عنيدة ولا تختفي.
بعد أن أقسم كلاهما على العقد باستخدام روحيهما الحقيقية من القوانين، قام (ليلين) بتحديد حجم التنين ذي العين الواحدة الذي كان كبيرًا مثل الجبل.
“انظر بنفسك… إنه أمر مزعج للغاية…” فقأ بوداخ عينًا أرجوانية، وتقطرت كميات كبيرة من القيح الحمضي الأصفر إلى الأرض، وتآكلت لتسبب حفرة مظلمة عميقة في جسمه.
حدق (ليلين) في وجهه، مما تسبب في أن ينظر الطرف الآخر بعيدًا دون وعي، “هل تعتقد أنني لم أقرأ أبدًا ملحمة صعود وسقوط ألترون؟”
ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.
“يبدو أنه قد رأى قبيلة (جيليان) حقًا …” أومأ (ليلين) برأسه، “لكن … أنت ساذج جدًا. هل كنت تعتقد أنني سوف أسيء إلى إله الكارثة بسبب عدد قليل من السكان الأصليين؟
سرقت ممتلكات شخص آخر ومازلت تجرؤ على الشكوى؟ سخر (ليلين) منه في الداخل، عاجزًا عن الكلام.
التنين ذو العين الواحدة كان صائد كنوز متمرس بعد كل شيء وكان على دراية تامة بالمناطق في عالم الأحلام، وخاصة الممرات السرية الخاصة.
ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.
“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.
“سأحتاج إلى بعض الوقت لإزالة النية الخبيثة…” مد (ليلين) يده اليمنى، وأخذ بعض القيح بإصبع السبابة. من الواضح أن السائل الحمضي لا يمكن أن يفعل شيئًا ل (ليلين)، وتم حرقه مسببا ضوئا فسفوريا أخضر. ظهرت آثار الغاز الأسود فوق النيران الخضراء، متقاربة لتشكيل بعض الوجوه الصارخة التي تبددت تدريجياً.
لسوء حظه، كانت الكرة الآن في ملعب (ليلين). كان لا يزال بحاجة إلى جعل (ليلين) يحل مشاكله ويعالجه، وبالتالي لم يكن لديه طريقة للرفض.
“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.
“لا، جواهر سولو الخاصة به لا تزال معي… لا، بوداخ لم يسرق أي شيء. أنا أتعرض للإهانة هكذا…” اعترف التنين ذو العين الواحدة بكل شيء دون أن يتم الضغط عليه.
“(ليلين)، يا صديقي. بناءً على العقد، تحتاج إلى إزالة جزء من اللعنة لإثبات قدراتك قبل أن تكون فعالة…”حدق بوداخ في وجه (ليلين) بقلق. كانت الرغبة والتعطش للشفاء واضحين في تلك العين الواحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت دائرة جديدة من العيون حول مقل العيون الأرجوانية، حتى أنها أكثر نحافة من ذي قبل، ومع ذلك لا تزال تمتلك نفس الكراهية الهائلة والنوايا الخبيثة.
“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.
“على الرغم من أنني لا أستطيع إزالة اللعنة على الفور، إلا أنه لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في التخلص من تتبعه لك. ارتدي هذا “. بحث ليلين في تحفه السحرية ووجد حلقة فضية للرأس، وألقى بها إلى بوداخ.
كانت الحلقة فضية تمامًا وكان عليها خطوط قرمزية غريبة، مشابهة لأوردة الإنسان وهي تتلوى قليلاً.
ومع ذلك، لم يمانع (ليلين) كثيرًا. بعد كل شيء، كان هناك الكثير من الكائنات الغريبة في المستوى النجمي بالإضافة للبشر. كان عالم الأحلام أكثر إبداعًا في هذه المنطقة، ولهذا السبب لم يكن هناك شيء غريب حول أشكال الحياة الغريبة المشابهة للبشر هنا.
“همم؟ (ليلين)، هل ذهبت إلى عالم الظل من قبل أيضًا؟ يحب شعب توا هناك هذا النمط من الإكسسوار كثيرًا…” فحصها بوداخ بعناية مرارًا وتكرارًا، وحتى أنه استنشقها بأنفه بعناية.
كانت الحلقة فضية تمامًا وكان عليها خطوط قرمزية غريبة، مشابهة لأوردة الإنسان وهي تتلوى قليلاً.
في النهاية، ربما بعد أن قرر أنه لا يوجد شيء يضره وربما من الإيمان بالعقد المبرم بينهما، اختار ارتدائه. “همم؟ أشعر أن النية الخبيثة التي كانت على ظهري قد اختفت أخيرًا…” في اللحظة التي ارتدي فيها الحلقة، تنهد على الفور براحة.
من الواضح أن أخبار عدد قليل من السكان الأصليين لم تكن كافية بالنسبة له لتغيير رأيه، لكن تنينًا من الرتبة 7 من القوانين كان مقبولًا إلى حد ما.
لقد كان خائفاً من أن يتعقبه إله الكارثة من قبل، ولهذا السبب كان يهرب مثل كلب ضال عندما التقي بـ (ليلين). بغض النظر عما فعله، لم تكن هناك طريقة لإيقاف التعقب من اللعنة. ومع ذلك، اختفى هذا الشعور أخيرًا من عظامه.
هتف بوداخ: “رائع! هذا رائع…”، كان صوته قوي جدًا لدرجة أن الغبار في المناطق المحيطة تطاير حوله.
هتف بوداخ: “رائع! هذا رائع…”، كان صوته قوي جدًا لدرجة أن الغبار في المناطق المحيطة تطاير حوله.
“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”
لوّح (ليلين) بيديه وتحدث. “حسنًا. خذني إلى المكان الذي شعرت أنني على اتصال به أخيرًا، وكن سريعًا في ذلك!”
“لا توجد مشكلة”، ربت بوداخ على صدره بثقة، قبل النظر إلى (ليلين) بقلق، “إنه على حدود نهر الحسرة المدمرة. نحن بحاجة للمرور عبر منطقة تحتوي ثلاثة من إلهه الكارثة.
“لا، جواهر سولو الخاصة به لا تزال معي… لا، بوداخ لم يسرق أي شيء. أنا أتعرض للإهانة هكذا…” اعترف التنين ذو العين الواحدة بكل شيء دون أن يتم الضغط عليه.
(ليلين)، صديقي، هل هذا الشيء يعمل حقا؟”
ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.
“لا تقلق، لنذهب!” مع الطريقة التي كان يتصرف بها بوداخ، عرف (ليلين) أنه يجب أن يكون بوداخ قد أهان أحد هؤلاء اللوردات الثلاثة أو كلهم. ومع ذلك، كان واثقًا إلى حد ما من قدرة إخفاءه.
علاقته مع (جيليان) والبقية كانت مثل الغرباء الذين يجتمعون معاً في أحسن الأحوال يأخذون ما يحتاجونه من بعضهم البعض ربما لو كان (ليلين) قد استثمر أكثر من ذلك فيهم كان سيهتم أكثر، ولكنه أراد فقط إلقاء نظرة عليها في الطريق.
وبالإضافة إلى ذلك، ففي حين أن بوداخ قد اكتُشف ويجري متابعته، فإن وجودهم معا سيثير الخوف في قلب الطرف الآخر.
عندما يحين الوقت، يمكن لبوداخ تسليم جوهرة سولو أو أيا كان، والجانب الآخر لن يضع الكثير من الضغط عليهم.
“حتى مع مشاعري الشخصية تجاههم، لا يمكن مقارنة قيمة السكان الأصليين بما قد يحدث…”
و… إله الكارثة؟ ” سيكون مماثل لقوة إله شرير موطنه عالم الأحلام
ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.
بين وجودين من القوانين، مع واحد يمتلك قدرة امتصاص الكابوس، من سيكون له اليد العليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ أساعدك؟” أوقف (ليلين) خطواته، ونظر الي الجسم الضخم للتنين الأعور وعينه الصفراء باهتمام،” أتعلم ما أحتاجه؟”
ومضت عيون (ليلين)، واشتعل الحماس في ذهنه.
و… إله الكارثة؟ ” سيكون مماثل لقوة إله شرير موطنه عالم الأحلام
التنين ذو العين الواحدة كان صائد كنوز متمرس بعد كل شيء وكان على دراية تامة بالمناطق في عالم الأحلام، وخاصة الممرات السرية الخاصة.
علاقته مع (جيليان) والبقية كانت مثل الغرباء الذين يجتمعون معاً في أحسن الأحوال يأخذون ما يحتاجونه من بعضهم البعض ربما لو كان (ليلين) قد استثمر أكثر من ذلك فيهم كان سيهتم أكثر، ولكنه أراد فقط إلقاء نظرة عليها في الطريق.
تحت قيادته، مر (ليلين)عبر مناطق أمراء الكوارث الثلاثة دون أي مخاطر ووصل إلى أعماق المنطقة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت عيون (ليلين)، واشتعل الحماس في ذهنه.
كانت الحياة في هذه المنطقة أكثر وفرة، ووفقًا لمعلومات بوداخ، فإن (جيليان) وقبيلتها قد انتقلت على الأرجح إلى هذه المنطقة، وبدا أنها تعيش بشكل جيد.
ومع ذلك، كان يعلم أن ما يفعله حاليا كان أكثر إثارة للغضب من ذلك، بالإضافة إلى أنه كان يستغل التنين كفأر اختبار.فلم يكن في وضع يسمح له بانتقاد بوداخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا التنين وكأنه بلغ اخر صبره، “لقد فزت. تحدث! ماذا تريد قبل أن تشفيني؟”
***********************************
“لهذا السبب اجتاح عالم ألترون عدد غير قليل من الحروب العظيمة، وأسقط من عالم متوسط الترتيب إلى عالم منخفض الترتيب دون اسم لنفسه. ربما تكون أنت الوجود الوحيد المتبقي للقوانين…”
ترجمة
“حسنًا! معرفتك العظيمة لا تجعلك أبدا في وضع غير موات! سأحتاج إلى تضمين هذا في تأملاتي حول رائحة السحرة، ونقلها إلى أولئك الذين ينتمون إلى عرقي…”
EgY RaMoS
“إن معرفة هذا الشخص بالأرواح ليست سيئة للغاية. إنه خبير…” أومأ (ليلين) برأسه، بحماس واضح في عينيه.
وبالتالي، على الرغم من مرور آلاف أو عشرات الآلاف من السنين، فإن أي شيء اتصل به (ليلين) في ذلك الوقت لن يكون قادرًا على الهروب من حواسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
