You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخطيئة 11

لست أمك

لست أمك

11. لست أمك

في لحظة تدرك أن كل ما حولك كذبة وأن تريد الفرار لعالم آخر.. لكن لا بد من مواجهة الحياة

هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..

ويستمر الأمل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك

بدأت المواجهة مع فريق الطيف

الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم

تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.

في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم

في تلك اللحظة كانت شفق قادرة على تمييز كم هائل من الطاقة يتدفق من جسد جاد..

شفق: غير صحيح أنا ضعت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التالية قام جاد باستخدام سحر الجليد ووجه مجموعة من الأسهم المتجمدة نحو ريان الذي لم يعرف ما عليه فعله بسبب السرعة الكبيرة لجاد في تنفيذ ذلك

ويستمر الأمل

أغمض ريان عينيه فقد ظن أنها النهاية عندما فجأة فتحهما ليجد شفق واقفة أمامه وقد أصيبت في ذراعها من سهم جليدي في حين أبعدت بقية الأسهم الجليدية باستخدام الخنجر الصدئ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك

صرخ ريان: هل أنت بخير؟

ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها

استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم

شفق: لكن..

قال حينها جاد: هل تمزح؟ يبدو أني بالغت بتقدير قوتك.. يبدو أن هذه الفتاة أقوى منك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: يسعدني ذلك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه ريان: شيء لا يعنيك.. نحن ننسحب واعترف بالخسارة

بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير

رامز: بهذه السرعة

ويستمر الأمل

ثم نظر لزياد وقال: أنت قوي فعلاً يا زياد.. سررت بقتالك.. ولحسن حظ صديقتكما أنها ما زالت حية بعد أن صدت ضربة جاد

في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم

توجه ريان تالياً نحو شفق ونظر لجرحها وقال: علينا إسعافك يبدو أن الجرح عميق قليلاً

نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..

نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..

الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق

تابعت هبة الكلام: لماذا تحركت من مكانك بحدثت عنك في كل شارع تقريباً

ريان: نعم.. لكن عليك رؤية الطبيب

اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع

هزت شفق رأسها بالموافقة

شفق: وماذا في ذلك؟

كان جاد يراقب بصمت لم يتصور أنه سيجد ابتسامة يوماً تلفت انتباهه لكن ابتسامة شفق السماء فعلت

شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها

تقدمت هبة تالياً نحو شفق السماء وقالت: سأصحبها أنا للطبيب أعتقد أني أعرف منزله وفقاً لذاكرتي منزله قريب من هنا

شفق بعصبية والدموع تنهمر: ستقولين الآن أني خطيئتك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: أعتمد عليك إذاً

بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل

بينما كانت كل من شفق وهبة عائدتان من عند الطبيب الذي ضمد جرح شفق بعد أن أخاطه قالت هبة: ما رأيك بأن نتناول شيئاً فأنا جائعة للغاية

قامت شفق السماء بمسح دموعها بكمِّ ملابسها نظرت لهبة تالياً وقالت بابتسامة: نعم

شفق: تبدو فكرة جيدة حسناً… سأنتظرك هنا

سميت مدينة الجمال بهذا الاسم نظراً لما اشتهرت به من مناظر جميلة حتى جدران الخارجية للأبنية فيها مزخرفة

اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع

بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟

عندما لفت انتباهها وجه بدا مألوفاً تبعته في شوارع مدينة النسر دخلت صاحبة ذاك الوجه لزقاق ضيق خال من الناس تبعتها شفق التي قالت: لماذا.. لماذا تتجاهلينني

بدأت المواجهة مع فريق الطيف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك

عندما لفت انتباهها وجه بدا مألوفاً تبعته في شوارع مدينة النسر دخلت صاحبة ذاك الوجه لزقاق ضيق خال من الناس تبعتها شفق التي قالت: لماذا.. لماذا تتجاهلينني

شفق: وماذا في ذلك؟

الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم

ماسة: في اليوم الذي ابتعدت أنا عنك انتهت صلتنا

تم النزال وفقاً للترتيب الذي تحدثت عنه شفق كان كل شيء بخير حتى بدأ المدعو جاد باستخدام السحر ضد ريان.

شفق: غير صحيح أنا ضعت

شفق: وماذا في ذلك؟

ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها

شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم

ماسة: لست أمك ألا تفهمين هل علي تكرار كلامي.. وجودك بالحياة كان خطأً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برقت عيناها تالياً وتابعت الكلام مع ابتسامة رسمت ملامح وجهها الجميل: ألا تصدق

شفق بعصبية والدموع تنهمر: ستقولين الآن أني خطيئتك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أعتمد عليك إذاً

ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت صاحبة الوجه المألوف (ماسة) وقالت: ألم تدركي الأمر بعد.. أنا لست أمك

شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت شفق وتلك الدمعة سقطت من عينها: لماذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك

في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم

شفق: لكن..

نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون

لم تكمل شفق كلامها لأن ماسة قد اختفت

بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟

لم تدرك شفق أن جاد كان يراقبها فقد لحق بها من أجل الاعتذار وسمع مادار بينهما…

بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير

بعد أن خرجت شفق السماء ومشت عدة خطوات رأت جاد لكنها لم تعره اهتمامها بل وتابعت المسير

الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك

شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية

قامت شفق السماء بمسح دموعها بكمِّ ملابسها نظرت لهبة تالياً وقالت بابتسامة: نعم

شفق التي كانت تحاول استجماع رباطة جأشها: من الذي طلب منك ذلك.. وماذا عن أمي الحقيقية

تابعت هبة الكلام: لماذا تحركت من مكانك بحدثت عنك في كل شارع تقريباً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماسة: هذا ليس من شأنك.. وسأعطيك نصيحة من أجلك وأجلي.. لا تبحثي عن عائلتك مهما حصل لأنهم لن يرحبوا بك أبداً… ربما يقتلونك

شفق بابتسامة: لكنك وجدتني في النهاية

هزت شفق رأسها بالموافقة

هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟

استدارت شفق ثم نظرت نحوه وهزت رأسها ليعلن ريان تالياً انسحابهم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شفق السماء: نعم.. أنا كذلك

ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها

اتجهتا تالياً نحو المنزل الكبير الذي كان فيه الباقين

في تلك اللحظة كانت شفق قادرة على تمييز كم هائل من الطاقة يتدفق من جسد جاد..

عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..

شفق: غير صحيح أنا ضعت

هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..

اتجهت تالياً نحو خيمة زياد وأخذت ماله كان سعيدة فزياد كان يملك الكثير من المال فكرت تالياً: ربما الفتاتان تملكان الكثير وخصيصاً قائدتهم لا يتوجب علي المغادرة قبل تفقد خيمتها

زياد: من المتعجرف

زياد: وهل هذا يعني أني متعجرف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هبة: أنت….. أنتَ دائما ما تتحدث عن نفسك ودائماً ما تصدر الأحكام وفقاً لما يرضيك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم

زياد: وهل هذا يعني أني متعجرف

اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان

هبة بابتسامة لئيمة: نعم

شفق: وماذا في ذلك؟

بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟

هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..

شفق التي أومأت برأسها قالت: نعم..

شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان: يسعدني ذلك

عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..

سياف مقاطعاً: أنتما ما الذي تتهامسان به؟

كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد

ريان: أنت ما دخلك

هبة: يا متعجرف أراك قلقاً..

سياف: أريد المعرفة..

ماسة: مشيت من جانب تلك الجرة التي كنت تختبئين فيها.. ولم أفكر حتى بإخراجك منها

ريان: أخبرتك… لا دخل لك

اتجهت هبة تالياً لأحد المحال.. بينما شفق كانت تنتظر عند زاوية مبنى ما في الشارع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت شفق بالضحك وقالت: أنتم يكفي..

بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل

في ذاك المساء غفت شفق وهي تذرف الدموع من عينيها فشعور أن يتم التخلي عنك من أقرب الناس منك قاس للغاية.. قاس ولا يستطيع أحد أن يوقف ذاك الشعور المليئ بالغصة والألم

هبة: هل كنت تبكين؟ هل أنت بخير؟

في صباح اليوم التالي قرر الفريق مغادرة مدينة النسر باتجاه وجهة جديدة تقربهم أكثر من عاصمة مملكة فال

بدأت المواجهة مع فريق الطيف

كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد

عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..

سميت مدينة الجمال بهذا الاسم نظراً لما اشتهرت به من مناظر جميلة حتى جدران الخارجية للأبنية فيها مزخرفة

شفق: وماذا في ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مشي استمر لساعات وبينما هم كانوا يستريحون سمع سياف صوتاً سرعان ما سمع الباقون الصوت… صوت الصرخات اتجهوا تالياً نحو مصدر الصوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريان: أعتمد عليك إذاً

شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها

بينما كان كل من هبة وزياد يتشاجران قال ريان لشفق: أأنت أفضل الآن؟

اتجه ريان فور رؤيته لذلك نحو الرجلين حيث دخل مع نزال معهما هربا تالياً فهما لم يستطيعا مجارات ريان

عندما وصلتا للمنزل التم حولهما الشبان حيث قال زياد: هل أنتن بخير..

بعد هروب الرجلين تقدمت نحو ريان وشكرته لإنقاذها حيث قالت: أشكرك حقاً لا أعرف كيف أرد الجميل

سياف: أريد المعرفة..

كانت شفق السماء قد وصلت لخلف الفتاة وقالت: لا داعي لرده

نظرت شفق السماء نحو ريان وقالت بعد أن وضعت يدها اليمين فوق ذراعها اليسار: أنا بخير..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريان بابتسامة: كما قالت صديقتي

اتجهت أولاً نحو  خيمة سياف وأخذت المال المتبقي معه من حقيبته.. بينما كانت تغادر الخيمة فكرت: هذا الغبي لا يملك المال

نظرت الفتاة لخلفها وجدت الفريق كاملاً لذلك قالت: أنتم مجموعة أيمكنني البقاء معكم أنا خائفة بعدما لحقني أولئك الرجلين إلى أين تتجهون

زياد: من المتعجرف

سياف الذي أعجب بشكل الفتاة: نحن نتجه نحو قرية المجد سمعنا أنها قريبة من هنا.

رامز: بهذه السرعة

الفتاة: يالها من صدفة أنا كنت ذاهبة لهناك أيضاً إذا هل يمكنني مرافقتكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمشي والدموع تذرف من عينيها لا تعرف إلى أين عليها الذهاب عندما سمعت صوت هبة قادماً من خلفها: وجدتك

نظر الجميع لشفق التي قالت تالياً: نعم.. يمكنك ذلك.. سنخيم هنا فقد أوشك الظلام على الهبوط

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الليل بينما الجميع نيام نهضت الفتاة (لينا) جلست ثم خرجت من الخيمة التي كانت فيها ثم همست: حان وقت جمع الغنائم

شفق: وماذا في ذلك؟

اتجهت أولاً نحو  خيمة سياف وأخذت المال المتبقي معه من حقيبته.. بينما كانت تغادر الخيمة فكرت: هذا الغبي لا يملك المال

ماسة: نعم، أنت كذلك أنت خطيئتي كان من المفترض أن أقتلك.. هذا ما أمرت به لكني بدلاً من ذلك استمعت لأمك وتركت تعيشين بلحظة ضعف مني.. أمضيت معك أربعة عشر عاماً كتكفير عن ذاك الذنب.. لكن لم أكفر عنه

اتجهت تالياً نحو خيمة زياد وأخذت ماله كان سعيدة فزياد كان يملك الكثير من المال فكرت تالياً: ربما الفتاتان تملكان الكثير وخصيصاً قائدتهم لا يتوجب علي المغادرة قبل تفقد خيمتها

كانت وجهتهم هذا المرة نحو مدينة الجمال مروراً بقرية المجد

اتجهت تالياً للخيمة دخلت أمسكت حقيبة شفق لكن في اللحظة التالية شعرت بشيء حاد موجه نحو ظهرها وسمعت صوت شفق التي قالت: أرفعي يدك

ويستمر الأمل

شاهدوا فتاة كانت تصرخ ورجلين يلاحقانها

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط