تبادل سلمي
404: تبادل سلمي
_
“غريب جدا” قالت.
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
اصطفت صفوف جنود الألاكريان العزل في طوابير غير مريحة أمام صفوف بوابات النقل الآني التي يديرها الديكاثيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
وجدنا أنا وياسمين سطحًا مستويا لمشاهدة جنود فانيسي وهم يعملون من الأعلى.
«هذا مهم يا ريجيس. لا أعرف ليرا ، لكنني أعرف كيزيس. لن أكون في خطر.»
“أنا أعرف.” أخرجت نفسا ثقيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
أعطتني ليرا دريد ابتسامة خافتة. “لقد رحمت الرجال الذين كانوا يحاولون بنشاط قتلك بحياتهم ، ومع ذلك ستقتل أولئك الذين يقفون أمامك الآن ، غير مسلحين وتحت رحمتك؟”
لم يفهم العديد من جنود ألاكريا سبب استسلام قادتهم الكبار بسهولة ، وكانوا لا يزالون متحمسين للقتال. كانت سيطرتهم هنا مغطاة بالحديد ، وكان سكان المدينة يعانون من أي إنتقال يجرونه.
“فهمت” قالت دون أن تفوت أي لحظة ، متذكرة بشكل صارخ بأن ثمن الفشل في موقعها في اللكرياع كان دائمًا الموت.
أعطت المدينة شعوراً وكأنها برميل بارود ، وكانت الشرارات تتطاير في كل اتجاه.
نظر إلينا وجه من نافذة الطابق الثاني لمنزل مبني جيدًا: فتاة ، ربما في السابعة من عمرها ، عيناها واسعتان مثل أطباق العشاء وزرقاء مثل البحيرات. أردت أن أبتسم لها ، وربما حتى الوح لها ، لكنني ببساطة شاهدتها وهي تهرب بعيدًا عن الأنظار.
حتى عندما شاهدنا ، رأيت رجلاً ديكاثينيا يدفع ألاكرياً غير مسلح بقوة في ظهره عندما لم يتحرك الرجل على الفور إلى الأمام لسد الفجوة في قائمة انتظاره.
بدون صوت ، اختفى ريجيس في ياسمين. شدا فكها وهي تصر أسنانها بينما كرة الأثير التي كانت ريجيس تحوم حول نواتها.
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
كما لو أن كلمات ياسمين هب الواقع نفسه، ظهرت فانيسي وسط الحشد وأجبرت الرجال المقاتلين على التفرق، صرخت على رجالها بينما وعدت بالعدالة السريعة لأي ألاكري يلوح بسلاح أو تعويذة ضد الديكاثيين.
“فقط قل الكلمة” قال ريجيس وهو يرفع ساقه عن حافة السطح. “يمكنني تبول تيار من الدمار عليهم لأضرب بهم مثالا.”
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
“لقد فات الوقت اللعين”. أجبته متحدثاً”لم أكن متأكدًا من أنه سيرسلك بالتفكير في كل شيء.”
“لقد أحلت إدارة هذه المدينة إلى القائد غلوري وهيلستيس لسبب ما” قالت ياسمين، وبنظرتها الإدراكية ملتقطة التحول الطفيف في وضعي وهذا ما تخلص من أفكاري. “التدخل الآن أشبه بإظهار أنك لا تثق بهم.”
في الخارج ، وجدت قرصًا بيضاويًا تقريبًا من الطاقة المعتمة معلق أمامنا. وارتفعت صيحات من القصر بينما اندفع عدد قليل من الأشخاص الذين تسللوا إلى الخارج ليروا ما يحدث بعيدًا عن المنطقة.
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
قاطعت ، “أنا لست وصيا ” ، مع الأخذ في الاعتبار كلمات ياسمين وريجيس. ” رمح أو جنرال ربما ، لكن …”
كما لو أن كلمات ياسمين هب الواقع نفسه، ظهرت فانيسي وسط الحشد وأجبرت الرجال المقاتلين على التفرق، صرخت على رجالها بينما وعدت بالعدالة السريعة لأي ألاكري يلوح بسلاح أو تعويذة ضد الديكاثيين.
معًا ، قفزت أنا وياسمين من السطح وسرنا عبر الشارع الواسع الذي يربط جميع إطارات البوابة.
وقفت ، وتركت ريجيس يعود إلى جسدي. “يجب أن نتحرك.”
لقد حافظت على تركيزي نحو الأمام ، مع ذلك ، تركت الخوف والكراهية والاحترام والتبجيل الصادر من كل من الالكريان والديكاثيين يملأني دون استيعاب ذلك.
معًا ، قفزت أنا وياسمين من السطح وسرنا عبر الشارع الواسع الذي يربط جميع إطارات البوابة.
فجأة تحرك كورتيس. اشتعلت النيران الذهبية من قبضته على طول ذراعه ، والتي عادت لتلقي ضربة معززة بالمانا. ولكن ، حتى بسرعة كخاصة كورتيس ، كانت كاثيلن أسرع.
كانت معظم البوابات مشغولة ، حيث أرسلت تيارا بلا توقف من الألاكريان وراء الجدار إلى بلدة صغيرة في تلال الوحوش ، والتي تصادف أنها موقع بوابة النقل الآني الوحيدة الباقية على الجانب الآخر من الجبال. لكن بوابة واحدة في النهاية لم تكن مستخدمة حاليًا ، كما طلبت.
أعطتني ليرا دريد ابتسامة خافتة. “لقد رحمت الرجال الذين كانوا يحاولون بنشاط قتلك بحياتهم ، ومع ذلك ستقتل أولئك الذين يقفون أمامك الآن ، غير مسلحين وتحت رحمتك؟”
عندما مررنا ، تحولت الرؤوس في اتجاهنا. كل عاطفة بشرية موجودة ، كتبت على وجوههم، كما احترقت النظرات عبر عيون جميع أولئك المجتمعين هنا ، اختلط العديد منهم معًا في كيمياء متناقضة من المشاعر غير المؤكدة.
“إذن ما الذي يمنعني من قتلك الآن؟” انا سألت. “أم هؤلاء الرجال؟”
لقد حافظت على تركيزي نحو الأمام ، مع ذلك ، تركت الخوف والكراهية والاحترام والتبجيل الصادر من كل من الالكريان والديكاثيين يملأني دون استيعاب ذلك.
وحتى أنني لم أستطع محاربة كل قواته ، خاصة إذا أرسل المزيد من الأطياف أو حتى الملوك.
صارت بوابة النقل الآني تنبض بالحياة حين قام المصاحب بتوجيهها لمدينة ايتيستين.
اصطفت صفوف جنود الألاكريان العزل في طوابير غير مريحة أمام صفوف بوابات النقل الآني التي يديرها الديكاثيون.
أصبح العالم يترنح من حولي عندما دخلت البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست ليرا.
لقد كانت رحلة مهمة من زيروس إلى ايتيستين ، عابرا سابين بالكامل تقريبًا. عندما تمزق المشهد غير الواضح ، شعرت بنفسي مستقرًا ، تاركًا مشاكل زيروس ورائي.
“لا” ، قالت ليرا بحزم. “في الواقع ، الملك السامي يمنع مثل هذه الأشياء. تقدر ثقافتنا نقاء الدم ، وكان الملوك حازمين في إصرارهم على عدم اختلاط دم الديكاثيين والألاكريان “.
ترنحت رؤيتي ، وأصبح الجزء الداخلي من الهيكل الحجري الذي يضم بوابة النقل الآني موضع التركيز.
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
فراغ. لم يكن هناك حراس يحرسون بوابة الاستقبال ، أو يحرسون الأبواب ذات الأشرطة الحديدية التي تؤدي إلى ساحة واسعة خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هناك جزء من« أنت سجينتي » لم تفهميه؟”
من خلال إحدى النوافذ المفتوحة التي كانت تحيط بالهيكل ، تمكنت من رؤية القصر الملكي من بعيد ، وهو أبيض لامع في الشمس الساطعة.
الى جانب ذلك ، إن ليرا خادم. مما سمعته ، لقد خاضت معركة نصف لائقة ضد فاراي و ميكا آيا معًا. حتى لو هاجمها آل غلايدر ، أشك في أنهم يمكن أن يقتلوها.
ظهرت ياسمين ورائي بعد لحظة. أخرجت خناجرها ، لكني أشرت إليها لكي تهدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
خلف الأبواب المفتوحة ، وقف ما لا يقل عن خمسين مجموعة قتالية مصطفين في جميع أنحاء الساحة. كان الجنود يقفون بصلابة ، ويرتدون بزاتهم الرمادية والحمراء ، لكنهم لم يكونوا مسلحين أو مدرعين.
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
عندما عبرت الأرضية المكسوة بالبلاط في حجرة المدخل ، كانت أقدامنا هي الصوت الوحيد باستثناء الصياح البعيد لبعض طيور البحر التي تدور حول الخليج.
«يالها من وقاحة» فكرت، مستمتعا تقريبًا. “ماذا تقترحين إذن؟”
وقفت أمام قائدة القوة المجمعة ، الخادم* ليرا دريد ، مع شعرها الأحمر الناري يرفرف مثل العلم مع النسيم القادم من البحر. تشددت على مرأى مني.
ابتسمت لرؤية العجب على وجهيهما. خطت كاثيل خطوة مترددة نحو المكتب ، وامتدت يدها ببطء ، وأصابعها تتدحرج عبر سطح خشب الماهوجني الأملس.
[ ألقاب مثل المنجل الطيف الخادم .. الرمح ستبقى كما هي مع المذكر والمؤنث]
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
“تحياتي ، الرمح آرثر لوين ” قالت، وكان صوتها الحلو مسموعا بسهولة في جميع أنحاء الساحة الصامتة.
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
“أنا ليرا من الدماء العليا دريد، وكيلة السيادة الوسطى والوصية على هذه القارة نيابة عن السيادة العليا أغرونا.”
ارتفعت حواجب كاثيلن بينما نظرت لشقيقها. “سيسمح ذلك «للعائلات » ببعض الانفصال لضمان أن تكون أي من هذه العلاقات متبادلة حقًا ، وحماية كل من شعب ديكاثين وجنود ألاكريان. إنها تسوية جيدة ”
تركت ياسمين نفساً حاداً عندما ظهرت بجانبي في منتصف حديث ليرا. تبادلنا نظرة سريعة ، وخرج كلانا من الأبواب المزدوجة العريضة ونظرنا حولنا.
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
على الرغم من ذلك ، كان لباسهم لباس ألاكريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بخيبة أمل ريجيس وإحباطه ينزف من خلال رابطنا.
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
حركة خفية على يساري جعلتني أستدير. كانت قبضة ياسمين بيضاء حول مقبض خنجر ، وكانت تعض شفتها من الداخل. بالنسبة لمعظم الناس ، كان الأمر أكثر بقليل من علامة خافتة ، لكن يمكنني قراءة دهشتها وحذرها وانعدام الثقة بها بوضوح.
اتبعت ليرا دريد خط نظرتي.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
“هذا ما حدث للألاكريان الذين لن يتبعوا الأوامر.”
قالت ياسمين ، “أنت تفعل الشيء الصحيح” ، بصوتها الثابت الذي طغى على ضجيج الحشود في الأسفل.
لم يترك أي من الجنود الباقين انتباههم يستقر على الجثث. أولئك الأقرب – أولئك الذين سيكونون قادرين على سماع أزيز الذباب الذي يطن في حشد الجثث – أبقوا أعينهم بثبات إلى الأمام.
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
ومع ذلك ، ظللت حذرًا من أي فخ ، ولذلك قمت بتنشيط نطاق القلب.
“ربما تكون قد عشت العام الماضي في حفرة في الأرض ، يا لورد جلايدر ، لكنني لم أفعل ذلك”. قالت ليرا بحدة “سترى بنفسك قريبًا بما فيه الكفاية.”
مع تموج عبر الحشد ، مثل الريح التي تحرك أوراق شجرة كبيرة.
لا ، انا بحاجة إلى أشخاص يعرفون المدينة جيدًا ، ويفهمون السياسة ولاعبيها ، اشخاص سيحصلون على الدعم العام على الفور.
رفعت نطاق القلب شعري الأشقر من رأسي ، وشعرت بالوهج الدافئ من ظهري وتحت عيني. الخوف الذي غرسته فيهم أشرق من أعينهم ، انعكس على وجهي شكل الرونية البنفسجي لنطاق القلب.
“أنا ليرا من الدماء العليا دريد، وكيلة السيادة الوسطى والوصية على هذه القارة نيابة عن السيادة العليا أغرونا.”
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
بخطوة واحدة ، وقفت بين أخيها وخادمها ، وشعرها الأسود يطير خلفها مثل العلم. ارتفعت يدها وضغطت على صدر كورتيس ، مما أجبره على التوقف.
وربما الأهم من ذلك ، بغض النظر عما هو عليه ، هل سيكون كافياً للتغلب على خوفهم من الأزوراس الذين يسيطرون عليهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال إحدى النوافذ المفتوحة التي كانت تحيط بالهيكل ، تمكنت من رؤية القصر الملكي من بعيد ، وهو أبيض لامع في الشمس الساطعة.
“ما كل هذا؟” سألت ، وأعدت انتباهي إلى ليرا دريد
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
رفعت يدها ، ونزل جميع الجنود الحاضرين على ركبة واحدة وأحنوا رؤوسهم. ببطء ، تبعتهم ، على الرغم من أنها لم تحني رأسها بل حافظت على اتصال بصري ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تلاشت البوابة ، وكشفت عن رجل بشعر أشقر بلاتيني يرتدي زيًا عسكريًا داكنًا ، واستقرت علي عيناه – كل واحدة مثل نافذة في مجرة بعيدة.
“هذا هو استسلامي” قالت بنبرة بطيئة ومبالغ فيها.
“يبدو أنها طريقة ملتوية غير ضرورية لقتل نفسها وجميع أتباعها”أجابت ليرا قامت بتحويل وزنها وحفر إصبع حذائها في الخشب المصقول للأرضية. “إلا إذا…”
حركة خفية على يساري جعلتني أستدير. كانت قبضة ياسمين بيضاء حول مقبض خنجر ، وكانت تعض شفتها من الداخل. بالنسبة لمعظم الناس ، كان الأمر أكثر بقليل من علامة خافتة ، لكن يمكنني قراءة دهشتها وحذرها وانعدام الثقة بها بوضوح.
نظرت حولي بفضول.
خطوت خطوة أقرب إلى هذه الخادم ونظرت إلى أسفل في عينيها الفضوليتين. “ما هي شروط هذا الاستسلام؟”
تركت ياسمين نفساً حاداً عندما ظهرت بجانبي في منتصف حديث ليرا. تبادلنا نظرة سريعة ، وخرج كلانا من الأبواب المزدوجة العريضة ونظرنا حولنا.
عبر لسانها على طول شفتيها وهي تفكر في أفضل طريقة للرد. بعد لحظة طويلة ، قالت ، “لم آت للمساومة أو التماس منك ، الوصي لوين. لا توجد شروط. استسلمت قوات ألاكريا في ديكاثين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت ياسمين خطوة مني .
“إذن ما الذي يمنعني من قتلك الآن؟” انا سألت. “أم هؤلاء الرجال؟”
خلف الأبواب المفتوحة ، وقف ما لا يقل عن خمسين مجموعة قتالية مصطفين في جميع أنحاء الساحة. كان الجنود يقفون بصلابة ، ويرتدون بزاتهم الرمادية والحمراء ، لكنهم لم يكونوا مسلحين أو مدرعين.
أعطتني ليرا دريد ابتسامة خافتة. “لقد رحمت الرجال الذين كانوا يحاولون بنشاط قتلك بحياتهم ، ومع ذلك ستقتل أولئك الذين يقفون أمامك الآن ، غير مسلحين وتحت رحمتك؟”
“أنتم تعرفون المدينة ، الناس. اسمكم يعني شيئًا ما هنا ، يحمل سلطة طبيعية “. تركت ذراع كورتيس. “هناك الكثير من إعادة البناء التي يتعين القيام بها. أنا أثق بكم للقيام بذلك “.
“لقد أخبرتك أنك بدأت في أن تكون متوقعا”أشار ريجيس عند هذه النقطة.
استغرقت ياسمين لحظة لتقويم نفسها ، وتصحيح درعها وتنعيم تعبير الصدمة من ملامحها. “سأفعل ما علي.”
رددت بأنه ليس بالضرورة أمرًا سيئًا.
خلف الأبواب المفتوحة ، وقف ما لا يقل عن خمسين مجموعة قتالية مصطفين في جميع أنحاء الساحة. كان الجنود يقفون بصلابة ، ويرتدون بزاتهم الرمادية والحمراء ، لكنهم لم يكونوا مسلحين أو مدرعين.
اقتربت ياسمين خطوة مني .
“أوه” ، همس ريجيس قبل أن أحدق فيه بوهج.
“لعل إعدام الخادم يجعل إبعاد الجنود أسهل؟”
فراغ. لم يكن هناك حراس يحرسون بوابة الاستقبال ، أو يحرسون الأبواب ذات الأشرطة الحديدية التي تؤدي إلى ساحة واسعة خلفها.
ليرا طهرت حلقها “الوصي لوين ، أنا -”
ظهرت صورة ظلية بيضاء عمياء ، تخطو عبر القرص المعتم لتعلق في الهواء أمامه.
قاطعت ، “أنا لست وصيا ” ، مع الأخذ في الاعتبار كلمات ياسمين وريجيس. ” رمح أو جنرال ربما ، لكن …”
بعد ذلك ، فكرت نحو ريجيس واضفت ، «أريدك أن تبقى هنا أيضًا. لمراقبة ليرا. ابق بعيدًا عن الأنظار وراقبها. يخبرني حدسي أنه يمكننا الوثوق بإحساسها بالحفاظ على الذات ، لكنني لن أخاطر بحياة آل غلايدر على ذلك وحده.»
“عفواً ، الوصي لوين ، لكني تنازلت لك عن السلطة على هذه القارة.” حدقت في المرأة وهي قاطعتني لكنها لم تتراجع. “حتى يحين الوقت الذي تعيد فيه تأسيس شكل الحكومة الخاص بك ، أعتقد أن هذا ، في الواقع ، يجعلك وصيًا على ديكاثن.”
في الخارج ، وجدت قرصًا بيضاويًا تقريبًا من الطاقة المعتمة معلق أمامنا. وارتفعت صيحات من القصر بينما اندفع عدد قليل من الأشخاص الذين تسللوا إلى الخارج ليروا ما يحدث بعيدًا عن المنطقة.
“هذا ليس مكانًا لإجراء هذه المحادثة” ، قلت بنظرة هادفة على حشد من السحرة الأعداء في صفوفهم المرتبة. “ليرا من الدماء العليا دريد ، أنت ، في الوقت الحالي ، سجينتي.” انحنيت قليلا جدا. “إذا شعرت بأي غدر منك ، تموتين.”
قلت بصوت عالٍ : “ولكن حتى لو كانت تحظى بدعم جميع من في ألاكريا، فإنها لا تستطيع الفوز في حرب أهلية ضد عشيرة فريترا”
“فهمت” قالت دون أن تفوت أي لحظة ، متذكرة بشكل صارخ بأن ثمن الفشل في موقعها في اللكرياع كان دائمًا الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراحت ليرا أحد فخذيها على جانب المكتب واصلت على الغرفة وعبثت بحافة لفيفة.
“أهؤلاء كل الجنود في إيتيستين؟” سألت عندما استدرت نحو القصر الملكي.
404: تبادل سلمي _
سقطت ياسمين وليرا في خطوة ورائي.
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
“لا ، لا يزال الجزء الأكبر من قوتنا هنا يخرج من المدينة. نظرًا لأن ايتيستين ظلت معقلًا للنشاط المتمردين ، فهناك قوة كبيرة من القوات هنا. أكثر من ستة عشر ألفًا في المدينة وحدها ، وما يقرب من ذلك العدد منتشر في جميع أنحاء الريف المحيط. يتم نقل الغالبية حاليًا إلى مخيمات خارج المدينة “.
“لا تهتموا بالمخيمات”.قلت من فوق كتفي.
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
نظر إلينا وجه من نافذة الطابق الثاني لمنزل مبني جيدًا: فتاة ، ربما في السابعة من عمرها ، عيناها واسعتان مثل أطباق العشاء وزرقاء مثل البحيرات. أردت أن أبتسم لها ، وربما حتى الوح لها ، لكنني ببساطة شاهدتها وهي تهرب بعيدًا عن الأنظار.
عندما عبرت الأرضية المكسوة بالبلاط في حجرة المدخل ، كانت أقدامنا هي الصوت الوحيد باستثناء الصياح البعيد لبعض طيور البحر التي تدور حول الخليج.
“يتم نقل جميع سكان ألكريا إلى ما وراء الجدار حتى تنتهي هذه الحرب”واصلت، الآن بعد أن كنت أبحث ، تمكنت من رؤية علامات أخرى على الحركة من سكان إيتيستين. أدركت أن ليرا دريد لم تخبر الناس بما يحدث.
ابتسمت لرؤية العجب على وجهيهما. خطت كاثيل خطوة مترددة نحو المكتب ، وامتدت يدها ببطء ، وأصابعها تتدحرج عبر سطح خشب الماهوجني الأملس.
“أيها الوصي ، ربما أستطيع -”
كانت هناك فترة توقف متوترة. التف كورتيس إلى كاثيلن ، التي واجهت بصري.
توقفت واستدرت ، وعلقتها بعبوس رصين.
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
“هل كان هناك جزء من« أنت سجينتي » لم تفهميه؟”
اتبعت ليرا دريد خط نظرتي.
توقفت مؤقتًا ، في انتظار أن أنهي حديثي ، ثم تابعت. “- تقديم نظرة ثاقبة حول الوضع في ايتيستين والتي قد توفر بعض الخيارات بخلاف خطتك الحالية فقط.”
ثم سرت عبر القصر مرة أخرى ، هذه المرة، وحدي.
بجانب ليرا ، رفعت ياسمين حواجبها قليلاً جدًا ورفعت خنجرًا جزئيًا من غمده. اومأت خفية برأسي.
فجأة تحرك كورتيس. اشتعلت النيران الذهبية من قبضته على طول ذراعه ، والتي عادت لتلقي ضربة معززة بالمانا. ولكن ، حتى بسرعة كخاصة كورتيس ، كانت كاثيلن أسرع.
وجدت نفسي على الفور فضوليًا أكثر مما أزعجتتي جرأة الخادم.. تذللها ، وتوسلها … وهذا ما كنت أفكر فيه. تساءلت من أين أتت هذه الجرأة.
ولا يسعني إلا أن أتساءل ، ما الذي يراه فيَ هؤلاء الرجال والنساء من تلك القارة البعيدة والغريبة؟ هل جعلت من نفسي رمزًا للرحمة ، أم أنهم يرونني فقط تجسيدًا للموت؟
عندما وصلنا إلى بوابات القصر ، ألقى حراس الألاكريان المسلحون على الفور أسلحتهم وساروا بعيدًا ، متبعين بعض الأوامر الصادرة مسبقًا. شاهدنا العديد من الأشخاص بفضول نقترب من مدخل القصر ، لكنهم تفرقوا للابتعاد عن طريقنا ، ولم يتعامل معنا أحد.
وربما الأهم من ذلك ، بغض النظر عما هو عليه ، هل سيكون كافياً للتغلب على خوفهم من الأزوراس الذين يسيطرون عليهم؟
كنت في القصر لفترة وجيزة قبل معركة بلودفروست ، لكن ليس بما يكفي لمعرفة طريقي. سمحت أنا وياسمين ليرا بقيادتنا عبر المدخل الكبير وإلى سلسلة من السولار والشقق حتى وصلنا إلى مكتب خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقصت النيران الذهبية بين أصابعي. أبقى اللهب المستحضر في مكانه لالتقاط أنفاسه.. واحد ، اثنان ، ثم اختفوا فجأة ، تاركين الغرفة أكثر قتامة وأقل دفئًا.
نظرت حولي بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا؟” سألت ، وأعدت انتباهي إلى ليرا دريد
كانت الغرفة مرتبة ، لكنها مليئة باللفائف والخرائط وأكوام المخطوطات والكتب. التقطت قطعة من المخطوطات الثقيلة المصنوعة من الشمع ، وأدركت أنها رسم تفصيلي للقصر نفسه.
“هذا بالتأكيد جاء بنتائج عكسية عليهم ، أليس كذلك؟”
كانت القطعة الموجودة أسفلها في الكومة متشابهة إلى حد كبير ، ولكن من زاوية مختلفة وبقصاصة تكشف عن داخل القصر.
تركت فجوة بين سطرين من مجموعات القتال حيث تم وضع ثلاثين جثة بدقة على الحصى. فكرتي الأولى ، هي الشعور بوميض من الغضب ، هذه بالتأكيد حيلة أخرى من الالكريان ، كنت خائفًا من الوجوه التي قد أراها بين الموتى.
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
عندما مررنا ، تحولت الرؤوس في اتجاهنا. كل عاطفة بشرية موجودة ، كتبت على وجوههم، كما احترقت النظرات عبر عيون جميع أولئك المجتمعين هنا ، اختلط العديد منهم معًا في كيمياء متناقضة من المشاعر غير المؤكدة.
أراحت ليرا أحد فخذيها على جانب المكتب واصلت على الغرفة وعبثت بحافة لفيفة.
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
“لا يزال العديد من ملوك والملكات والأوصياء الدكاثيين السابقين يقيمون في المدينة. بعضهم مسجون في أحشاء هذا القصر ، وآخرون اتخذوا حياة جديدة ، ووظائف جديدة. أنا متأكد من أنهم سيعلنون عن أنفسهم عندما تعلن استسلامي علانية ”
بخطوة واحدة ، وقفت بين أخيها وخادمها ، وشعرها الأسود يطير خلفها مثل العلم. ارتفعت يدها وضغطت على صدر كورتيس ، مما أجبره على التوقف.
ما قالته كان صحيحًا ، لكنني علمت أنه لا يمكنني إخراج أحد رجال البلاط من السجن وإخبارهم أنهم مسؤولون عن عاصمة سابين.
لقد أوضحت نقطة جيدة. لقد فهمت القصد من خطة ليرا ، وسيكون من الأسهل بكثير ركوب الجنود على متن القوارب بدلاً من نقلهم طوال الطريق إلى الجدار ، لكن هذا يعني أننا نعيد أغرونا إلى عدة آلاف من المحاربين.
لا ، انا بحاجة إلى أشخاص يعرفون المدينة جيدًا ، ويفهمون السياسة ولاعبيها ، اشخاص سيحصلون على الدعم العام على الفور.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
“انتظري هنا” قلت ، ووصلت إلى رون التخزين الخاص بي.
وربما الأهم من ذلك ، بغض النظر عما هو عليه ، هل سيكون كافياً للتغلب على خوفهم من الأزوراس الذين يسيطرون عليهم؟
ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
“سوف يعمل الثلاثة منكم معًا على هذا. استسلمت ليرا ، لكن اقتراحاتها ليست بلا قيمة. مهما كنا نمضي قدما ، يجب أن يكون الجميع متفقين “.
بعد لحظة ، تلألأت بوابة إلى الوجود بجانب جهاز تشويه الإيقاع
قاطعت ، “أنا لست وصيا ” ، مع الأخذ في الاعتبار كلمات ياسمين وريجيس. ” رمح أو جنرال ربما ، لكن …”
“هل تمانعين في إحضار آل غلايدر إلى هنا من أجلي؟” سألت ياسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط قل الكلمة” قال ريجيس وهو يرفع ساقه عن حافة السطح. “يمكنني تبول تيار من الدمار عليهم لأضرب بهم مثالا.”
أومأت برأسها قبل أن تختفي عبر البوابة دون تردد.
“هذه المدينة في حالة من الفوضى. أحتاج إلى يد قوية للمساعدة في رفع دعم شعب ايتيستين ، لتوفير القيادة والأمن بعد رحيل الالكريان ”
دفعت ليرا بعيدًا عن المكتب واقتربت من الجهاز ، راكعة لأسفل لتفحصه عن كثب. “غير متوقع. يُسمح فقط للسيادة السامية بنفسه بتكليف الآثار اليدوية القادرة على مثل هذا النقل بعيد المدى “.
ارتفعت حواجب كاثيلن بينما نظرت لشقيقها. “سيسمح ذلك «للعائلات » ببعض الانفصال لضمان أن تكون أي من هذه العلاقات متبادلة حقًا ، وحماية كل من شعب ديكاثين وجنود ألاكريان. إنها تسوية جيدة ”
واصلت الاطلاع على أكوام المخطوطات واللفائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر لسانها على طول شفتيها وهي تفكر في أفضل طريقة للرد. بعد لحظة طويلة ، قالت ، “لم آت للمساومة أو التماس منك ، الوصي لوين. لا توجد شروط. استسلمت قوات ألاكريا في ديكاثين “.
“الأطياف الذين قتلتهم جلبوه معهم” قلت بشكل عرضي. “طريق هروب طارئ في حال سارت الأمور على ما يرام ، على ما أفترض.”
فجأة تحرك كورتيس. اشتعلت النيران الذهبية من قبضته على طول ذراعه ، والتي عادت لتلقي ضربة معززة بالمانا. ولكن ، حتى بسرعة كخاصة كورتيس ، كانت كاثيلن أسرع.
سخرت وهي واقفة منتصبة ، وعيناها الخزاميى تستقر عليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
“هذا بالتأكيد جاء بنتائج عكسية عليهم ، أليس كذلك؟”
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
اتكأت على رف ، وارحت كتفي ، وقابلت بصرها. “أنت تعرفين الكثير عما كان يحدث. في كلتا القارتين ، على ما يبدو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت بوابة النقل الآني تنبض بالحياة حين قام المصاحب بتوجيهها لمدينة ايتيستين.
“هذا هو عملي” أجابت ببساطة . ” أي عرفة الأشياء. على سبيل المثال ، ربما خطر ببالك أن دفاع ديكاثين كان متداعًا وغير فعال؟ حسنًا ، قد يثير اهتمامك معرفة أن اهتمام أغرونا قد أُجبر على العودة إلى الوطن. حصل غدر في أعلى المراتب. ربما حتى حرب أهلية ”
“أتوقع رفقة بعد ذلك” قلت بشكل غامض، لكن في تلك اللحظة ، اهتزت البوابة المعتمة ، ومرت تموج على سطحها عديم اللون مع ظهور ياسمين مرة أخرى.
خرج ريجيس من الظلال العميقة حولي ، وعيناه واسعتان باهتمام.
كما لو أن كلمات ياسمين هب الواقع نفسه، ظهرت فانيسي وسط الحشد وأجبرت الرجال المقاتلين على التفرق، صرخت على رجالها بينما وعدت بالعدالة السريعة لأي ألاكري يلوح بسلاح أو تعويذة ضد الديكاثيين.
“أوه ، اسكبي الشاي.”
[ م.م : » سيربي لاتاي «✓]
قامت ليرا دريد بتطهير حلقها مرة أخرى وأعطتني ابتسامة اعتذارية في نفس الوقت ولكن ليس كذلك. “- حاولت أن أقترح من قبل ، لا أعتقد أن إرسال الكثير من جنود ألاكريا عبر كامل اتساع القارة لتلال الوحوش هو مسار العمل الوحيد – أو الأكثر حكمة – أيها الوصي.”
لم يعطِ أي مؤشر آخر على أنها فوجئت بمظهر ريجيس بخلاف تراجعها عن الذئب الغامض ، انتزعت الخادم لفافة من سطح المكتب وألقت لي بابتسامة قسرية.
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
“المنجل سيريس فريترا هزمت بطريقة ما أو ختمت أحد الملوك وطالبت بنصف سيز كلار لنفسها.”
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
قمت بفك اللفافة. كانت رسالة تشرح بالتفصيل أحداث التمرد في ألاكريا. «لذا فكرت سيريس في تحركها أخيرًا.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، كان لباسهم لباس ألاكريان.
قلت بصوت عالٍ : “ولكن حتى لو كانت تحظى بدعم جميع من في ألاكريا، فإنها لا تستطيع الفوز في حرب أهلية ضد عشيرة فريترا”
عندما عبرت الأرضية المكسوة بالبلاط في حجرة المدخل ، كانت أقدامنا هي الصوت الوحيد باستثناء الصياح البعيد لبعض طيور البحر التي تدور حول الخليج.
“يبدو أنها طريقة ملتوية غير ضرورية لقتل نفسها وجميع أتباعها”أجابت ليرا قامت بتحويل وزنها وحفر إصبع حذائها في الخشب المصقول للأرضية. “إلا إذا…”
“لا يزال العديد من ملوك والملكات والأوصياء الدكاثيين السابقين يقيمون في المدينة. بعضهم مسجون في أحشاء هذا القصر ، وآخرون اتخذوا حياة جديدة ، ووظائف جديدة. أنا متأكد من أنهم سيعلنون عن أنفسهم عندما تعلن استسلامي علانية ”
تابعت الخيط الذي كشفته الخادم. “ما لم تكن لا تحاول الفوز …. متى بالضبط بدأ هذا التمرد؟ ”
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
“فور تدميرك لمنشأة عسكرية سرية في منطقة فيكور”أجابت
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
وحتى أنني لم أستطع محاربة كل قواته ، خاصة إذا أرسل المزيد من الأطياف أو حتى الملوك.
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
في الحقيقة سيريس تعرف هذا جيدا.
كانت الغرفة مرتبة ، لكنها مليئة باللفائف والخرائط وأكوام المخطوطات والكتب. التقطت قطعة من المخطوطات الثقيلة المصنوعة من الشمع ، وأدركت أنها رسم تفصيلي للقصر نفسه.
تذكرت ذلك الاجتماع الأول ، حيث نظرت إلى أعلى – كلي دم ، محطم – من أسفل فوهة بركانية ، وسيلفي بجانبي ، مثبتة على الأرض بواسطة مسامير أوتو. حتى ذلك الحين ، قبل أن نلتقي ، كانت سيريس تحميني من خدام أغرونا.
كانت معظم البوابات مشغولة ، حيث أرسلت تيارا بلا توقف من الألاكريان وراء الجدار إلى بلدة صغيرة في تلال الوحوش ، والتي تصادف أنها موقع بوابة النقل الآني الوحيدة الباقية على الجانب الآخر من الجبال. لكن بوابة واحدة في النهاية لم تكن مستخدمة حاليًا ، كما طلبت.
هل هذا ما تفعله الآن؟ أتسائل. لا يبدو أن هناك أي تفسير آخر محتمل.
“لقد فات الوقت اللعين”. أجبته متحدثاً”لم أكن متأكدًا من أنه سيرسلك بالتفكير في كل شيء.”
تكلمت ليرا “لو لم تمانع في سؤالي… ما الذي ستفعله الآن؟ مع وجود فيلدوريال و بلاك بيند و زيروس و ايتستين تحت سيطرتك ، إنها مسألة وقت فقط حتى تعود إليك باقي أقطاب ديكاثين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنا ليرا ، الاي عاد إلى ركن الغرفة ، أمام عائلة غلايدر. “تحياتي يا سيد وانسة جلايدر. أفهم أن هذا – ”
“أتوقع رفقة بعد ذلك” قلت بشكل غامض، لكن في تلك اللحظة ، اهتزت البوابة المعتمة ، ومرت تموج على سطحها عديم اللون مع ظهور ياسمين مرة أخرى.
ابتسمت لرؤية العجب على وجهيهما. خطت كاثيل خطوة مترددة نحو المكتب ، وامتدت يدها ببطء ، وأصابعها تتدحرج عبر سطح خشب الماهوجني الأملس.
خلفها مباشرة ، جاء كورتيس وكاثيلن غلايدر.
“لدينا العديد من السفن في الخليج. السماح لأي ألاكريان – أو ديكاثيني – يرغب في المغادرة إلى ألاكريا على الفور. لقد استسلمنا. ستكون علامة على حسن النية ، وقرارًا استراتيجيًا سليمًا أيضًا ، حيث أن الرحلة طويلة. لا يمكن استخدام أي جنود يقضون الشهر التالي في البحر ضدك ، لكنهم أيضًا في مأمن من غضب صاحب السيادة. ”
ابتسمت لرؤية العجب على وجهيهما. خطت كاثيل خطوة مترددة نحو المكتب ، وامتدت يدها ببطء ، وأصابعها تتدحرج عبر سطح خشب الماهوجني الأملس.
“لدينا العديد من السفن في الخليج. السماح لأي ألاكريان – أو ديكاثيني – يرغب في المغادرة إلى ألاكريا على الفور. لقد استسلمنا. ستكون علامة على حسن النية ، وقرارًا استراتيجيًا سليمًا أيضًا ، حيث أن الرحلة طويلة. لا يمكن استخدام أي جنود يقضون الشهر التالي في البحر ضدك ، لكنهم أيضًا في مأمن من غضب صاحب السيادة. ”
كان تركيز كورتيس علي ، ابتسامة تضيء وجهه المربع ، ولكن بعد ذلك استدار رأسه ، وانهارت الابتسامة إلى زمجرة غاضبة. “ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟”
أعطيتها ابتسامة اعتذارية. “أنا آسف ، أحتاج إلى القيام بهذا الجزء التالي بمفردي.”
انحنا ليرا ، الاي عاد إلى ركن الغرفة ، أمام عائلة غلايدر. “تحياتي يا سيد وانسة جلايدر. أفهم أن هذا – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
فجأة تحرك كورتيس. اشتعلت النيران الذهبية من قبضته على طول ذراعه ، والتي عادت لتلقي ضربة معززة بالمانا. ولكن ، حتى بسرعة كخاصة كورتيس ، كانت كاثيلن أسرع.
“لا” ، قالت ليرا بحزم. “في الواقع ، الملك السامي يمنع مثل هذه الأشياء. تقدر ثقافتنا نقاء الدم ، وكان الملوك حازمين في إصرارهم على عدم اختلاط دم الديكاثيين والألاكريان “.
بخطوة واحدة ، وقفت بين أخيها وخادمها ، وشعرها الأسود يطير خلفها مثل العلم. ارتفعت يدها وضغطت على صدر كورتيس ، مما أجبره على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو عملي” أجابت ببساطة . ” أي عرفة الأشياء. على سبيل المثال ، ربما خطر ببالك أن دفاع ديكاثين كان متداعًا وغير فعال؟ حسنًا ، قد يثير اهتمامك معرفة أن اهتمام أغرونا قد أُجبر على العودة إلى الوطن. حصل غدر في أعلى المراتب. ربما حتى حرب أهلية ”
“كاث ، هذه المرأة هي التي -”
“ماذا بحق -” تمتم كورتيس ويده على سيفه.
قالت كاثيلن ، وهي لا تخون أي عاطفة : ” انا أعرف من هي يا أخي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
ظل ياسمين تلقي نظرة خاطفة في اتجاهي ، ربما تأمل في الحصول على بعض التوجيهات حول التدخل أم لا ، لكني كنت أشاهد فقط.
توقفت مؤقتًا ، في انتظار أن أنهي حديثي ، ثم تابعت. “- تقديم نظرة ثاقبة حول الوضع في ايتيستين والتي قد توفر بعض الخيارات بخلاف خطتك الحالية فقط.”
من شأنه أن يبني الاستياء لدى آل غلايدر إذا أجبرتهم على التنحي أو ظهرت إلى جانب ليرا دريد. عليهم التوصل لحل بأنفسهم.
“هذا هو استسلامي” قالت بنبرة بطيئة ومبالغ فيها.
الى جانب ذلك ، إن ليرا خادم. مما سمعته ، لقد خاضت معركة نصف لائقة ضد فاراي و ميكا آيا معًا. حتى لو هاجمها آل غلايدر ، أشك في أنهم يمكن أن يقتلوها.
أصبح العالم يترنح من حولي عندما دخلت البوابة.
استدارت كاثيلن ، معطية تحديقًا جليديًا في ليرا.
أصبح العالم يترنح من حولي عندما دخلت البوابة.
قامت الخادم بتطهير حلقها. “أنا أفهم كراهيتك لي ، لكن فل تعرف كما اعرف أنني لم أفعل إلا ما أمرني به المنجل كاديل أو صاحب السيادة نفسه. بعد كل شيء ، كل واحد منا ليس سوى قطعة على اللةح ، إن الملوك هم الذين – ”
وربما الأهم من ذلك ، بغض النظر عما هو عليه ، هل سيكون كافياً للتغلب على خوفهم من الأزوراس الذين يسيطرون عليهم؟
تحطمت يد كاثيلن على خد ليرا بصدى حاد ، مما أدى إلى اصطدام رأس الخادم بالجانب. قالت وهي تتحكم في نفسها تمامًا : “أعذارك واهية ولا طائل من ورائها”.
قاطعت ، “أنا لست وصيا ” ، مع الأخذ في الاعتبار كلمات ياسمين وريجيس. ” رمح أو جنرال ربما ، لكن …”
“بغض النظر عما إذا قد ذبحت والدينا من أجل المتعة ، أو عرضت جثثهم في الريف خوفًا من الموت على يد سيدك ، فأنت وحش ، وإذا كان الأمر متروكًا لي ، فستكونين ميتة بالفعل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عبست. لقد مر أسبوع منذ أن نصب لي الأطياف كمينًا في فيلدوريال. أكثر من وقت كافي لأجرونا للرد على هزيمتهم. كنت قد جعلت الأمر أكثر صعوبة بالنسبة له لإرسال جنود إضافيين إلى ديكاثين ، لكن هذا ليس مستحيلًا.
“أوه” ، همس ريجيس قبل أن أحدق فيه بوهج.
خلف الأبواب المفتوحة ، وقف ما لا يقل عن خمسين مجموعة قتالية مصطفين في جميع أنحاء الساحة. كان الجنود يقفون بصلابة ، ويرتدون بزاتهم الرمادية والحمراء ، لكنهم لم يكونوا مسلحين أو مدرعين.
كورتيس ، ذراعه ما زالت مشتعلة ، يشير بإصبعه الناري نحوي. “آرثر ، ما معنى هذا؟ لماذا أتيت بنا إلى هنا؟ لماذا لم رأس هذه المخلوقة في مكانه بالفعل؟ ”
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
تحركت بعيدًا عن رف الكتب وأغلقت المسافة إلى كورتيس. مددت يدي ، ووضعتها على ذراعه – الذراع التي كانت تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر لسانها على طول شفتيها وهي تفكر في أفضل طريقة للرد. بعد لحظة طويلة ، قالت ، “لم آت للمساومة أو التماس منك ، الوصي لوين. لا توجد شروط. استسلمت قوات ألاكريا في ديكاثين “.
رقصت النيران الذهبية بين أصابعي. أبقى اللهب المستحضر في مكانه لالتقاط أنفاسه.. واحد ، اثنان ، ثم اختفوا فجأة ، تاركين الغرفة أكثر قتامة وأقل دفئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحب؟” كورتيس قال. “كما لو أن محتلَا يمكن أن يقع في حب محتلِه ، إلا بالقوة والخوف.”
“لأننا ، على الأقل في الوقت الحالي ، نحتاج إليها.” فتح كيرتس فمه ليجادل ، لكني استمريت أتحدث.
“هذه المدينة في حالة من الفوضى. أحتاج إلى يد قوية للمساعدة في رفع دعم شعب ايتيستين ، لتوفير القيادة والأمن بعد رحيل الالكريان ”
“هذه المدينة في حالة من الفوضى. أحتاج إلى يد قوية للمساعدة في رفع دعم شعب ايتيستين ، لتوفير القيادة والأمن بعد رحيل الالكريان ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت يد كاثيلن على خد ليرا بصدى حاد ، مما أدى إلى اصطدام رأس الخادم بالجانب. قالت وهي تتحكم في نفسها تمامًا : “أعذارك واهية ولا طائل من ورائها”.
“تريدنا أن نقود المدينة” قالت كاثيلن، وعين علي والأخرى على ليرا.
“الكثير من المانا …” قالت ليرا وعيناها تتسعان.
“أنتم تعرفون المدينة ، الناس. اسمكم يعني شيئًا ما هنا ، يحمل سلطة طبيعية “. تركت ذراع كورتيس. “هناك الكثير من إعادة البناء التي يتعين القيام بها. أنا أثق بكم للقيام بذلك “.
من شأنه أن يبني الاستياء لدى آل غلايدر إذا أجبرتهم على التنحي أو ظهرت إلى جانب ليرا دريد. عليهم التوصل لحل بأنفسهم.
حدق كورتيس حول المكتب ، وعيناه لا تركزان سوى علي أنا أو ليرا دريد. “ماذا عن الالكريان؟ الشائعات تقول إنك ترسلهم جميعًا إلى ما وراء الجدار “.
اتكأت على رف ، وارحت كتفي ، وقابلت بصرها. “أنت تعرفين الكثير عما كان يحدث. في كلتا القارتين ، على ما يبدو “.
“نعم أنا-”
تسببت موجة من القوة في إزعاج الهواء في الدراسة ، وألقت حجابًا واضحًا فوقنا وتسبب في تحولنا جميعًا في الاتجاه الذي أتت منه.
قامت ليرا دريد بتطهير حلقها مرة أخرى وأعطتني ابتسامة اعتذارية في نفس الوقت ولكن ليس كذلك. “- حاولت أن أقترح من قبل ، لا أعتقد أن إرسال الكثير من جنود ألاكريا عبر كامل اتساع القارة لتلال الوحوش هو مسار العمل الوحيد – أو الأكثر حكمة – أيها الوصي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
«يالها من وقاحة» فكرت، مستمتعا تقريبًا. “ماذا تقترحين إذن؟”
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
كانت أسنان كورتيس متماسكة معًا وهو يحدق في وجهي ، مصدومًا.
لقد أوضحت نقطة جيدة. لقد فهمت القصد من خطة ليرا ، وسيكون من الأسهل بكثير ركوب الجنود على متن القوارب بدلاً من نقلهم طوال الطريق إلى الجدار ، لكن هذا يعني أننا نعيد أغرونا إلى عدة آلاف من المحاربين.
ترددت ليرا لحظة ، على ما يبدو تنتظر لترى ما إذا كان آل غلايدر سيقاطعونها ، ثم قالت :
وضعت اللفافة. كان كل من ليرا وياسمين راقباني بترقب. قلت بعد لحظة : “نحن بحاجة لملء الفراغ الذي خلفه غيابك”.
“لدينا العديد من السفن في الخليج. السماح لأي ألاكريان – أو ديكاثيني – يرغب في المغادرة إلى ألاكريا على الفور. لقد استسلمنا. ستكون علامة على حسن النية ، وقرارًا استراتيجيًا سليمًا أيضًا ، حيث أن الرحلة طويلة. لا يمكن استخدام أي جنود يقضون الشهر التالي في البحر ضدك ، لكنهم أيضًا في مأمن من غضب صاحب السيادة. ”
كانت القطعة الموجودة أسفلها في الكومة متشابهة إلى حد كبير ، ولكن من زاوية مختلفة وبقصاصة تكشف عن داخل القصر.
“هل هذه علامة على حسن النية؟” سخر كورتيس ، لكن كاثيلين أمسكت بيده وضغطت عليها بقوة ، وأسكتته.
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر جهاز تشويه الإيقاع المعدني الثقيل في يدي ، وقمت بوضعه بعناية بجوار رف كتب مزدحم. غمر جسدي الدفء عندما قمت بتنشيط نطاق القلب مرة أخرى ، من خلاله باستخدام الأثير للتلاعب بالمانا المطلوبة لضبط الجهاز لـ فيلدوريال.
“تابعي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعي”
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
أعطت المدينة شعوراً وكأنها برميل بارود ، وكانت الشرارات تتطاير في كل اتجاه.
“هراء” ، قاطعها كيرتس. “كما لو أن أي ديكاثيني سيشكل عن طيب خاطر عائلة مع ألاكريان. ما تقصده هو أن شعبنا أُجبر على العبودية ، وبيعت منازلهم ، وسُرقت أرواحهم – ”
تابعت الخيط الذي كشفته الخادم. “ما لم تكن لا تحاول الفوز …. متى بالضبط بدأ هذا التمرد؟ ”
“لا” ، قالت ليرا بحزم. “في الواقع ، الملك السامي يمنع مثل هذه الأشياء. تقدر ثقافتنا نقاء الدم ، وكان الملوك حازمين في إصرارهم على عدم اختلاط دم الديكاثيين والألاكريان “.
بجانب ليرا ، رفعت ياسمين حواجبها قليلاً جدًا ورفعت خنجرًا جزئيًا من غمده. اومأت خفية برأسي.
ابتسمت ، وكان هناك بريق شرير في عينها. “لكن السيادة بعيدة ، والحب شيء غريب وقوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقاومة ضد خطتي هنا أكثر شدة مما كانت عليه في بلاك بيند. علق العداء بين الجانبين في الهواء مثل ضباب لزج.
“الحب؟” كورتيس قال. “كما لو أن محتلَا يمكن أن يقع في حب محتلِه ، إلا بالقوة والخوف.”
شعرت بنفس الرغبة في التدخل مثل ريجيس. لم يكن من طبيعتي أن أشاهد هذا الصراع ولا أفعل شيئًا ، خاصة وأنني أستطيع إنهاءه بحركة يد.
“ربما تكون قد عشت العام الماضي في حفرة في الأرض ، يا لورد جلايدر ، لكنني لم أفعل ذلك”. قالت ليرا بحدة “سترى بنفسك قريبًا بما فيه الكفاية.”
بعد لحظة ، تلألأت بوابة إلى الوجود بجانب جهاز تشويه الإيقاع
“ربما” قالت كاثيلن لليرا، لكنها كانت تنظر إلي. “أعترف أنني غير مرتاحة لاقتراح الخادم. يمكن للسفن المليئة بالجنود أن تدور حول القارة بسهولة وتهاجم من اتجاه آخر. أو تنتظر بعيدًا عن الساحل حتى الهجوم الرئيسي التالي ، فعندئذ سنتعامل مع صراع على جبهات متعددة. إذا جاء المزيد من هؤلاء الأطياف … ”
احمرار عنق كورتيس ووجنتيه. “من قال أنك تستطيعين أن تتكلمي أيتها الشيطان؟”
لقد أوضحت نقطة جيدة. لقد فهمت القصد من خطة ليرا ، وسيكون من الأسهل بكثير ركوب الجنود على متن القوارب بدلاً من نقلهم طوال الطريق إلى الجدار ، لكن هذا يعني أننا نعيد أغرونا إلى عدة آلاف من المحاربين.
“الكثير من المانا …” قالت ليرا وعيناها تتسعان.
ألقيت نظرة خاطفة على ياسمين ، التي كانت صامتة طوال اللقاء. هزت كتفيها فقط.
لم يفهم العديد من جنود ألاكريا سبب استسلام قادتهم الكبار بسهولة ، وكانوا لا يزالون متحمسين للقتال. كانت سيطرتهم هنا مغطاة بالحديد ، وكان سكان المدينة يعانون من أي إنتقال يجرونه.
وجدت نفسي أتفق مع حكم ليرا ، لكنني كنت لا أزال حذرًا من مجرد إصدار المراسيم وأتوقع أن يقفز الجميع في الصف ويتبعون الأوامر.
“هذا صحيح” قلت ، وأجبرت نفسي على الاسترخاء.
“سوف يعمل الثلاثة منكم معًا على هذا. استسلمت ليرا ، لكن اقتراحاتها ليست بلا قيمة. مهما كنا نمضي قدما ، يجب أن يكون الجميع متفقين “.
أومأت برأسها قبل أن تختفي عبر البوابة دون تردد.
كانت هناك فترة توقف متوترة. التف كورتيس إلى كاثيلن ، التي واجهت بصري.
ارتفعت حواجب كاثيلن بينما نظرت لشقيقها. “سيسمح ذلك «للعائلات » ببعض الانفصال لضمان أن تكون أي من هذه العلاقات متبادلة حقًا ، وحماية كل من شعب ديكاثين وجنود ألاكريان. إنها تسوية جيدة ”
قالت بإسهاب “أقترح أن نفعل ما اقترحته الخادم”.
قام الرجل بتدوير قبضته وسحبها إلى الوراء ، حيث برزت مسامير حجرية ، ولكن سيف وصل بالفعل الى يده ، وضغط بقمته على صدر الالاكريان.
كنت أتوقع أن يتجادل كورتيس معها ، لكن يبدو أنه أجبر نفسه على الاسترخاء ، واراح قبضتيه الملتفتين وأخذ نفسًا عميقًا. “إذا كنا سنسمح للألاكريان بالبقاء ، فعلينا على الأقل سجنهم لبعض الوقت … ثلاثين يومًا ، إن لم يكن أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بفك اللفافة. كانت رسالة تشرح بالتفصيل أحداث التمرد في ألاكريا. «لذا فكرت سيريس في تحركها أخيرًا.»
عبست ليرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ظللت حذرًا من أي فخ ، ولذلك قمت بتنشيط نطاق القلب.
ارتفعت حواجب كاثيلن بينما نظرت لشقيقها. “سيسمح ذلك «للعائلات » ببعض الانفصال لضمان أن تكون أي من هذه العلاقات متبادلة حقًا ، وحماية كل من شعب ديكاثين وجنود ألاكريان. إنها تسوية جيدة ”
لا ، انا بحاجة إلى أشخاص يعرفون المدينة جيدًا ، ويفهمون السياسة ولاعبيها ، اشخاص سيحصلون على الدعم العام على الفور.
تسببت موجة من القوة في إزعاج الهواء في الدراسة ، وألقت حجابًا واضحًا فوقنا وتسبب في تحولنا جميعًا في الاتجاه الذي أتت منه.
توقفت واستدرت ، وعلقتها بعبوس رصين.
“ماذا بحق -” تمتم كورتيس ويده على سيفه.
أعطيتها ابتسامة اعتذارية. “أنا آسف ، أحتاج إلى القيام بهذا الجزء التالي بمفردي.”
“الكثير من المانا …” قالت ليرا وعيناها تتسعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بتنشيط نطاق القلب بسرعة ، وتفتحت ابتسامة ببطء على وجهي حين تعرفت على صاحب تلك المانا.
قمت بتنشيط نطاق القلب بسرعة ، وتفتحت ابتسامة ببطء على وجهي حين تعرفت على صاحب تلك المانا.
عندما عبرت الأرضية المكسوة بالبلاط في حجرة المدخل ، كانت أقدامنا هي الصوت الوحيد باستثناء الصياح البعيد لبعض طيور البحر التي تدور حول الخليج.
حدقت في الباب مع ريجيس قريبًا من الخلف ، ثم توقفت فجأة واستدرت لمواجهة آل غلايدر.
أكملت ليرا “و …” لكنها توقفت على الفور.
“هذا لا يجب أن يذكر حتى، لكن ليرا دريد سجينتي. في الوقت الحالي ، ستبقى هنا وتساعدكم في الترتيبات. أتوقع أن تظل دون أن اصاب بأذى “. تحول تركيزي إلى الخادمة. “عندما أعود ، سأقرر مصيرها ، بالطبع، اعتمادًا على مدى مساعدتها في ذلك الوقت ”
وقفت أمام قائدة القوة المجمعة ، الخادم* ليرا دريد ، مع شعرها الأحمر الناري يرفرف مثل العلم مع النسيم القادم من البحر. تشددت على مرأى مني.
تراجعت ثلاث مجموعات من العيون في وجهي بشكل غير مؤكد ، لكنني علمت أنه لا يمكنني قضاء المزيد من الوقت في الانتظار في ايتيستين. إن المرحلة التالية من الحرب قد بدأت بالفعل.
رفعت نطاق القلب شعري الأشقر من رأسي ، وشعرت بالوهج الدافئ من ظهري وتحت عيني. الخوف الذي غرسته فيهم أشرق من أعينهم ، انعكس على وجهي شكل الرونية البنفسجي لنطاق القلب.
فتحت الباب وتوجهت نحو البوابات الرئيسية بينما ياسمين ظل هادئة خلفي.
بخطوة واحدة ، وقفت بين أخيها وخادمها ، وشعرها الأسود يطير خلفها مثل العلم. ارتفعت يدها وضغطت على صدر كورتيس ، مما أجبره على التوقف.
بمجرد أن أصبحنا بعيدًا عن المكتب ، توقفت.
“لعل إعدام الخادم يجعل إبعاد الجنود أسهل؟”
“ما الأمر؟” سألت ياسمين وأنا استدرت نحوها.
«هذا مهم يا ريجيس. لا أعرف ليرا ، لكنني أعرف كيزيس. لن أكون في خطر.»
أعطيتها ابتسامة اعتذارية. “أنا آسف ، أحتاج إلى القيام بهذا الجزء التالي بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس مكانًا لإجراء هذه المحادثة” ، قلت بنظرة هادفة على حشد من السحرة الأعداء في صفوفهم المرتبة. “ليرا من الدماء العليا دريد ، أنت ، في الوقت الحالي ، سجينتي.” انحنيت قليلا جدا. “إذا شعرت بأي غدر منك ، تموتين.”
هزت كتفيها. “توقعت ذلك.”
“هذا هو استسلامي” قالت بنبرة بطيئة ومبالغ فيها.
بعد ذلك ، فكرت نحو ريجيس واضفت ، «أريدك أن تبقى هنا أيضًا. لمراقبة ليرا. ابق بعيدًا عن الأنظار وراقبها. يخبرني حدسي أنه يمكننا الوثوق بإحساسها بالحفاظ على الذات ، لكنني لن أخاطر بحياة آل غلايدر على ذلك وحده.»
“لقد أخبرتك أنك بدأت في أن تكون متوقعا”أشار ريجيس عند هذه النقطة.
شعرت بخيبة أمل ريجيس وإحباطه ينزف من خلال رابطنا.
لم يترك أي من الجنود الباقين انتباههم يستقر على الجثث. أولئك الأقرب – أولئك الذين سيكونون قادرين على سماع أزيز الذباب الذي يطن في حشد الجثث – أبقوا أعينهم بثبات إلى الأمام.
“أنا لا أعرف عن هذا ، أرث.”
خرج ريجيس من الظلال العميقة حولي ، وعيناه واسعتان باهتمام.
«هذا مهم يا ريجيس. لا أعرف ليرا ، لكنني أعرف كيزيس. لن أكون في خطر.»
“الكثير من المانا …” قالت ليرا وعيناها تتسعان.
تنهد قبل أن يستدير إلى ياسمين. “أعلم أن هذا غريب ، لكن هل لدي موافقتك في الاختباء داخل دمية اللحم التي تسميها جسدك؟”
معًا ، قفزت أنا وياسمين من السطح وسرنا عبر الشارع الواسع الذي يربط جميع إطارات البوابة.
جرت رعشة عبر ظهرها واتسعت عيناها الحمراوتان بعدم تصديق “مـ- ماذا …؟”
من شأنه أن يبني الاستياء لدى آل غلايدر إذا أجبرتهم على التنحي أو ظهرت إلى جانب ليرا دريد. عليهم التوصل لحل بأنفسهم.
أدرت عيني وكنت سأركل ريجيس ، إلا أنه أصبح بالفعل غير متجسد. “سيبقى في الخلف للحفاظ على سلامة الجميع ، لكني أريده بعيدًا عن الأنظار. لا ينبغي أن اعرف ليرا أنه هنا ”
قامت الخادم بتطهير حلقها. “أنا أفهم كراهيتك لي ، لكن فل تعرف كما اعرف أنني لم أفعل إلا ما أمرني به المنجل كاديل أو صاحب السيادة نفسه. بعد كل شيء ، كل واحد منا ليس سوى قطعة على اللةح ، إن الملوك هم الذين – ”
استغرقت ياسمين لحظة لتقويم نفسها ، وتصحيح درعها وتنعيم تعبير الصدمة من ملامحها. “سأفعل ما علي.”
“لقد أحلت إدارة هذه المدينة إلى القائد غلوري وهيلستيس لسبب ما” قالت ياسمين، وبنظرتها الإدراكية ملتقطة التحول الطفيف في وضعي وهذا ما تخلص من أفكاري. “التدخل الآن أشبه بإظهار أنك لا تثق بهم.”
بدون صوت ، اختفى ريجيس في ياسمين. شدا فكها وهي تصر أسنانها بينما كرة الأثير التي كانت ريجيس تحوم حول نواتها.
“يبدو أنها طريقة ملتوية غير ضرورية لقتل نفسها وجميع أتباعها”أجابت ليرا قامت بتحويل وزنها وحفر إصبع حذائها في الخشب المصقول للأرضية. “إلا إذا…”
“غريب جدا” قالت.
الى جانب ذلك ، إن ليرا خادم. مما سمعته ، لقد خاضت معركة نصف لائقة ضد فاراي و ميكا آيا معًا. حتى لو هاجمها آل غلايدر ، أشك في أنهم يمكن أن يقتلوها.
“هاي ، هذا ليس أفضل بكثير بالنسبة لي ، حسنًا؟” فكرت ريجيس ، لكن بسبب افتقارها إلى رد الفعل ، افترضت أن ياسمين لم تستطع سماعه.
ظل تعبير وندسوم هادئًا. “أنا مبعوث اللورد إندراث إلى هذا العالم. وعلى هذا النحو ، أنا هنا لجلبك “. تصلبت للمانا في مجموعة متلألئة من السلالم المؤدية إلى البوابة. “فل تأتي ، آرثر. سيتحدث اللورد إندراث معك ”
«ابق آمنًا.» قلت « لا ينبغي أن أذهب طويلا.» فكرت في ريجيس.
في الخارج ، وجدت قرصًا بيضاويًا تقريبًا من الطاقة المعتمة معلق أمامنا. وارتفعت صيحات من القصر بينما اندفع عدد قليل من الأشخاص الذين تسللوا إلى الخارج ليروا ما يحدث بعيدًا عن المنطقة.
« وأنت تهتم بأدائك.»
“أود أن أقترح السماح لأي شخص يتخلى عن خدمته للسيادة السامية بالبقاء في ديكاثين.” رفعت ذقنها بينما سخرت كورتيس ، وعيناها الخزامى تنظران إلى أسفل أنفه في الآبار البنية العميقة خاصته “العديد من هؤلاء الرجال والنساء موجودون هنا منذ أكثر من عام ، لورد جلايدر. لديهم منازل وعائلات – ”
ثم سرت عبر القصر مرة أخرى ، هذه المرة، وحدي.
“نعم أنا-”
في الخارج ، وجدت قرصًا بيضاويًا تقريبًا من الطاقة المعتمة معلق أمامنا. وارتفعت صيحات من القصر بينما اندفع عدد قليل من الأشخاص الذين تسللوا إلى الخارج ليروا ما يحدث بعيدًا عن المنطقة.
وقفت أمام قائدة القوة المجمعة ، الخادم* ليرا دريد ، مع شعرها الأحمر الناري يرفرف مثل العلم مع النسيم القادم من البحر. تشددت على مرأى مني.
ظهرت صورة ظلية بيضاء عمياء ، تخطو عبر القرص المعتم لتعلق في الهواء أمامه.
“لدينا العديد من السفن في الخليج. السماح لأي ألاكريان – أو ديكاثيني – يرغب في المغادرة إلى ألاكريا على الفور. لقد استسلمنا. ستكون علامة على حسن النية ، وقرارًا استراتيجيًا سليمًا أيضًا ، حيث أن الرحلة طويلة. لا يمكن استخدام أي جنود يقضون الشهر التالي في البحر ضدك ، لكنهم أيضًا في مأمن من غضب صاحب السيادة. ”
ثم تلاشت البوابة ، وكشفت عن رجل بشعر أشقر بلاتيني يرتدي زيًا عسكريًا داكنًا ، واستقرت علي عيناه – كل واحدة مثل نافذة في مجرة بعيدة.
“المنجل سيريس فريترا هزمت بطريقة ما أو ختمت أحد الملوك وطالبت بنصف سيز كلار لنفسها.”
“آرثر لوين. لقد مر بعض الوقت ”
“لقد فات الوقت اللعين”. أجبته متحدثاً”لم أكن متأكدًا من أنه سيرسلك بالتفكير في كل شيء.”
“لقد فات الوقت اللعين”. أجبته متحدثاً”لم أكن متأكدًا من أنه سيرسلك بالتفكير في كل شيء.”
“أنا لا أعرف عن هذا ، أرث.”
ظل تعبير وندسوم هادئًا. “أنا مبعوث اللورد إندراث إلى هذا العالم. وعلى هذا النحو ، أنا هنا لجلبك “. تصلبت للمانا في مجموعة متلألئة من السلالم المؤدية إلى البوابة. “فل تأتي ، آرثر. سيتحدث اللورد إندراث معك ”
“لا” ، قالت ليرا بحزم. “في الواقع ، الملك السامي يمنع مثل هذه الأشياء. تقدر ثقافتنا نقاء الدم ، وكان الملوك حازمين في إصرارهم على عدم اختلاط دم الديكاثيين والألاكريان “.
“نعم ، أنا متأكد من أنه سيفعل ذلك.”أعطيت ضحكة مكتومة..
خلف الجثث كانت أكوام من الأسلحة والدروع.
م / مؤلف : لست متأكدًا مما إذا لاحظ أي شخص ، ولكن هذا السطر الاخير كان تكرارا لبداية المجلد 5 عندما قال آرثر هذا السطر بالذات لـ ويندسوم عندما جاء لإخراج آرثر من زنزانته. ؛)
بدون صوت ، اختفى ريجيس في ياسمين. شدا فكها وهي تصر أسنانها بينما كرة الأثير التي كانت ريجيس تحوم حول نواتها.
-+-
عندما وصلنا إلى بوابات القصر ، ألقى حراس الألاكريان المسلحون على الفور أسلحتهم وساروا بعيدًا ، متبعين بعض الأوامر الصادرة مسبقًا. شاهدنا العديد من الأشخاص بفضول نقترب من مدخل القصر ، لكنهم تفرقوا للابتعاد عن طريقنا ، ولم يتعامل معنا أحد.
NERO
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحب؟” كورتيس قال. “كما لو أن محتلَا يمكن أن يقع في حب محتلِه ، إلا بالقوة والخوف.”
“المنجل سيريس فريترا هزمت بطريقة ما أو ختمت أحد الملوك وطالبت بنصف سيز كلار لنفسها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
