الموسم الثاني - الفصل 107
ترجمة : [ Yama ]
في البداية، اعتقد لوكاس أنها كانت مصادفة. بعد كل شيء، كان من المستحيل حتى على الساحر العظيم الذي وصل إلى 9 نجوم أن يرى لوكاس عندما كان في هيئة الشبح. ولكن بعد أن تحولت نظرة هذا الشخص إلى لوكاس، لم يبتعد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 107
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”
تاب-
“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.
ساروا في ممر مظلم.
“… هل تعرف معلمي؟”
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت خطواتهم الخافتة، وكانت الأضواء فوقهم تومض بشكل متقطع وكأنها لم تتم صيانتها لفترة طويلة.
لم يخفي سلي اهتمامه بمين ها-رين عندما أشار إلى الأعلى.
انحنى الأشخاص الذين قابلوهم أثناء سيرهم بعمق لكيم مين تشول. بالنسبة إلى مين ها رين، كانوا أشبه بالدمى أكثر من كونهم أشخاصًا.
تجعد الجلد على كامل جسده بشدة لدرجة أنه بدا ذابلًا. كانت خديه النحيفتين ومعصمه يذكرانها بشجرة قديمة.
غير قادرة على تحمل الصمت، تحدثت مين ها رين.
غير قادرة على تحمل الصمت، تحدثت مين ها رين.
“هل سنقابل رئيس الفرع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم لوكاس هيئة الشبح للنظر حول القاعدة.
“هاه؟ نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”
أجاب كيم مين تشول دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، وصلوا إلى نهاية الدرج حلزوني الذي بدا وكأنهم ينزلون إلى هاوية لا قاع لها.
“سنقابل الأسقف أولاً.”
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد بارز.
“…”
شعرت أنه ليس فقط جسدها ولكن أيضًا عقلها مدفون تحت الأرض.
نزلوا إلى الطابق السفلي.
عدة شموع موضوعة في خط مستقيم على طول الردهة تضيء مسارها بمهارة. سار كيم مين تشول في هذا المدخل دون تردد، كما لو كان معتادا عليه.
نزلوا على درج حلزوني من الواضح أنه لم يكن موجودًا من قبل. كلما تعمقوا، أصبح الأمر أكثر قتامة وأصبحت مين ها-رين غير مرتاحة أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم لوكاس هيئة الشبح للنظر حول القاعدة.
شعرت أنه ليس فقط جسدها ولكن أيضًا عقلها مدفون تحت الأرض.
“… هل كان هناك مثل هذا المكان في فرع كوريا؟”
بعد مرور فترة زمنية غير معروفة، وصلوا إلى نهاية الدرج حلزوني الذي بدا وكأنهم ينزلون إلى هاوية لا قاع لها.
كان صوته خشنًا مثل مظهره. صوت فظيع مشابه لما كان يحدث عندما خدش أحدهم أظافره على شجرة قديمة.
عدة شموع موضوعة في خط مستقيم على طول الردهة تضيء مسارها بمهارة. سار كيم مين تشول في هذا المدخل دون تردد، كما لو كان معتادا عليه.
بالطبع، كان أهم سبب لهذا القرار حقيقة أن لديه حارسًا شخصيًا موثوقًا به الآن.
“… هل كان هناك مثل هذا المكان في فرع كوريا؟”
“آه! مرحبًا!”
قمعت مين ها رين شكوكهاوواصلت متابعة كيم مين تشول.
في الجزء العلوي من المبنى كانت هناك غرفة كبيرة يمكن للمرء أن يطل منها على كامل مدينة بوسان. في هذه الغرفة، التي كانت ساطعة لدرجة أنه يمكن للمرء أن ينسى ظلام المدينة، يقف شخصية واحدة.
في النهاية، وصلوا إلى باب في نهاية الرواق، وعندما فتح، رأوا شخصًا في الغرفة.
“…”
في البداية، اعتقدت مين ها رين أن الشخص الجالس في منتصف الغرفة جثة.
تاب-
لقد كان كبيرًا في السن لدرجة أنها لم تستطع إلا التفكير في ذلك.
فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.
تجعد الجلد على كامل جسده بشدة لدرجة أنه بدا ذابلًا. كانت خديه النحيفتين ومعصمه يذكرانها بشجرة قديمة.
اخر-
كان الرجل العجوز يرتدي رداء كاهن مشابهًا لما كان يرتديه كيم مين تشول، لكن أرديته كانت مطرزة وكانت ملونة أكثر.
“لقد سمعت الكثير عنك من أشقائك الصغار. أنا سلي بابروستين. أسقف كنيسة الحياة الأبدية “.
بالطبع، بجسده النحيف، بدا وكأنه فزاعة يرتدي كيسًا أكثر من كونه قائدا دينيًا.
“…”
بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، لم يستطع مين ها رين إلا أن يشعر أنه لن يكون غريبًا إذا مات في أي لحظة. قابلت أشخاصًا يبلغون من العمر حوالي 80 أو 90 عامًا. لكن هذا الرجل العجوز أمامها بدا أكبر منهم بكثير. كما لو كان تجسيدًا لمفهوم الشيخوخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بخبث.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد بارز.
نزلوا إلى الطابق السفلي.
كانت عيناه حادتان. مثل حيوان ليلي أو حيوان مفترس، برزوا في غرفة مضاءة بشكل خافت.
اخر-
“يجب أن تكوني مين ها-رين.”
“هل كان معلمك؟”
كان صوته خشنًا مثل مظهره. صوت فظيع مشابه لما كان يحدث عندما خدش أحدهم أظافره على شجرة قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، اعتقدت مين ها رين أن الشخص الجالس في منتصف الغرفة جثة.
ومع ذلك، أحنت كيم مين تشول رأسها بأدب عندما سمعا هذا الصوت.
“مين ها-رين”.
“لقد سمعت الكثير عنك من أشقائك الصغار. أنا سلي بابروستين. أسقف كنيسة الحياة الأبدية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أحنت كيم مين تشول رأسها بأدب عندما سمعا هذا الصوت.
“مين ها-رين”.
“… هل تعرف معلمي؟”
“صحيح… حسنًا.”
نظر نحو لوكاس.
ابتسم سلي قليلا وهو ينظر إلى مين ها رين بعينيه اللامعتين.
ترجمة : [ Yama ]
“سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”
“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بخبث.
“مبارِزة أصبحت ساحرة؟ هذه ليست عملية بسيطة… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، أحنت كيم مين تشول رأسها بأدب عندما سمعا هذا الصوت.
لم يخفي سلي اهتمامه بمين ها-رين عندما أشار إلى الأعلى.
ترجمة : [ Yama ]
“هل كان معلمك؟”
ابتسم سلي قليلا وهو ينظر إلى مين ها رين بعينيه اللامعتين.
“نعم.”
“هل كان معلمك؟”
“صحيح. كما توقعنا، إنه كائن عظيم “.
كان الرجل العجوز يرتدي رداء كاهن مشابهًا لما كان يرتديه كيم مين تشول، لكن أرديته كانت مطرزة وكانت ملونة أكثر.
حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.
حدّت مين ها رين عينيها على كلماته.
“… هل تعرف معلمي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بخبث.
“صحيح.”
تجعد الجلد على كامل جسده بشدة لدرجة أنه بدا ذابلًا. كانت خديه النحيفتين ومعصمه يذكرانها بشجرة قديمة.
ضحك بخبث.
“يجب أن تكوني مين ها-رين.”
“كنا ننتظره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“…”
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت خطواتهم الخافتة، وكانت الأضواء فوقهم تومض بشكل متقطع وكأنها لم تتم صيانتها لفترة طويلة.
“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.
كان الرجل العجوز يرتدي رداء كاهن مشابهًا لما كان يرتديه كيم مين تشول، لكن أرديته كانت مطرزة وكانت ملونة أكثر.
* * *
* * *
استخدم لوكاس هيئة الشبح للنظر حول القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنك كنت مبارزة، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. هل أصبحت ساحرة؟”
بعد أن أصبح مطلقًا، لم يعد بحاجة إلى التمييز بين جسده وروحه، لكنه بذل جهدًا هذه المرة لترك جسده في الغرفة.
“هذا صحيح.”
كان هذا لأنه يعتقد أن شخصًا ما قد يتوقف لتفقد الغرفة بينما كان يتجول في القاعدة. إذا حدث ذلك، فسيكون مريبًا للغاية إذا لم يكن لوكاس موجودًا.
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو صوت خطواتهم الخافتة، وكانت الأضواء فوقهم تومض بشكل متقطع وكأنها لم تتم صيانتها لفترة طويلة.
بالطبع، كان أهم سبب لهذا القرار حقيقة أن لديه حارسًا شخصيًا موثوقًا به الآن.
أجاب كيم مين تشول دون النظر إلى الوراء.
فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.
ومع ذلك، كان هناك شيء واحد بارز.
يبدو أن قلة من الناس هناك كانوا صيادين. بدلاً من ذلك، كان معظمهم يرتدون أردية كهنوتية مثل كيم مين تشول. بالطبع، كانت هناك بعض الاختلافات عن الجلباب التي يرتديها الكهنة الكاثوليك.
“هذا صحيح.”
ما أثار قلقه هو الجو الثقيل الذي بدا وكأنه يغطي الفرع بأكمله. بدلاً من الذهاب تحت الأرض، توجه لوكاس. إلى أعلى ناطحة سحاب كبيرة.
شعرت أنه ليس فقط جسدها ولكن أيضًا عقلها مدفون تحت الأرض.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه الشيء الذي “يثير قلقه”.
كانت عيناه حادتان. مثل حيوان ليلي أو حيوان مفترس، برزوا في غرفة مضاءة بشكل خافت.
اخر-
“مبارِزة أصبحت ساحرة؟ هذه ليست عملية بسيطة… ”
في الجزء العلوي من المبنى كانت هناك غرفة كبيرة يمكن للمرء أن يطل منها على كامل مدينة بوسان. في هذه الغرفة، التي كانت ساطعة لدرجة أنه يمكن للمرء أن ينسى ظلام المدينة، يقف شخصية واحدة.
تجعد الجلد على كامل جسده بشدة لدرجة أنه بدا ذابلًا. كانت خديه النحيفتين ومعصمه يذكرانها بشجرة قديمة.
هذا الشخص استدار فجأة.
“تعالي واجلسي يا مين ها رين. لدينا الكثير لنتحدث عنه. سأستخدم هذه الفرصة لأشرح لك عقيدة كنيستنا للحياة الأبدية “.
كان لهذا الشخص مظهر محايد بشكل غريب. لم تكن هناك سمات أو مؤشرات جنس بين ملامح الوجه الأنيقة لهذا الشخص.
“كيف يمكنني مساعدتك أيها الروح؟”
قبل كل شيء، كانت عيونه البيضاء هي التي لفتت انتباه لوكاس حقًا. تتألق هذه العيون، بدون بؤبؤ عين أو قزحية، بشكل ساطع، حتى في الغرفة ذات الإضاءة الساطعة. في الواقع، شعرت أن سطوع الغرفة كان في الواقع ضوءًا “يتدفق” من أعينهم.
ترجمة : [ Yama ]
نظر نحو لوكاس.
فكر لوكاس في سيدي للحظة قبل استئناف بحثه.
في البداية، اعتقد لوكاس أنها كانت مصادفة. بعد كل شيء، كان من المستحيل حتى على الساحر العظيم الذي وصل إلى 9 نجوم أن يرى لوكاس عندما كان في هيئة الشبح. ولكن بعد أن تحولت نظرة هذا الشخص إلى لوكاس، لم يبتعد.
“صحيح. كما توقعنا، إنه كائن عظيم “.
بدلاً من ذلك، مع مرور الوقت، ازداد اليقين بأنه كان ينظر إليه.
“صحيح… حسنًا.”
“آه! مرحبًا!”
بالطبع، كان أهم سبب لهذا القرار حقيقة أن لديه حارسًا شخصيًا موثوقًا به الآن.
أخيرًا ابتسم بهدوء، وكان تعبيره مزيجًا من النقاء والسذاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنني مساعدتك أيها الروح؟”
نزلوا على درج حلزوني من الواضح أنه لم يكن موجودًا من قبل. كلما تعمقوا، أصبح الأمر أكثر قتامة وأصبحت مين ها-رين غير مرتاحة أكثر.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بخبث.
في البداية، اعتقد لوكاس أنها كانت مصادفة. بعد كل شيء، كان من المستحيل حتى على الساحر العظيم الذي وصل إلى 9 نجوم أن يرى لوكاس عندما كان في هيئة الشبح. ولكن بعد أن تحولت نظرة هذا الشخص إلى لوكاس، لم يبتعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
