صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه
صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه :
** المترجم : لوليكون هو مصطلح يشير إلى الذكور الذي يحبون الفتيات الأصغر سنا **
كان من غير المتصور أن الرئيس التالي لعشيرة إتـشيجو يمكن أن يتعذب بسبب مشاكل الحب ـــ لكنه كان كذلك. كان ماساكي بعقله و مظهره الجيد و نسبه من النوع الذي لم يكن عليه أن يفعل أي شيء لتكون مجموعة فتيات من حوله ؛ لم يكن سبب عذابه شيئًا مثل كونه مبتدئًا أو فخورًا تمامًا أو منحرفًا جنسيًا أو أي شيء من هذا القبيل ـــ لم يكن هناك حقًا سبب يمنعه من الاعتراف بمشاعره و وضع حد لعذاب الحب غير المتبادل ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
تقع المدرسة الثانوية الثالثة ، التابعة لجامعة السحر الوطنية ، خارج مدينة كانازاوا في محافظة إيشيكاوا. بسبب التحول الواسع النطاق لخطوط المقاطعات في ظل نظام المقاطعات الحالي ، يُطلق عليها بشكل صحيح “محافظة إيشيكاوا السابقة” ، لكن الناس ، بما في ذلك وسائل الإعلام ، يشيرون عادةً إلى المحافظات السابقة و عواصمها بأسمائها القديمة.
“شينكورو-كن ، لقد مر وقت طويل منذ أن أتيت إلى منزلنا. هل كنت مشغولاً؟”
ربما بسبب العادة. يمكن أن تكون “محافظة إيشيكاوا” تُستخدم أيضًا بدلاً من “مجال كاغا” أو “بلد نوتو” لأنها “ما اعتدنا عليه”.
“آه ، امم …”
إنه ليس مهمًا حقًا.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
في الغرفة المرجعية بالمدرسة الثانوية الثالثة ، الواقعة خارج مدينة كانازاوا بمحافظة إيشيكاوا ، توقف كيتشيجوجي شينكورو عن العمل بجد على تقريره وقام بتمدد هائل. قد يكون على وشك تدميره من خلال محاولة تحسينه ، لذا فقد خلع سماعة الرأس لواجهة مساعد الموجة الدماغية وقام مرة أخرى بانحناء كبير بظهره.
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
كان يعمل لفترة أطول مما كان يعتقد ؛ سيكون من الأفضل على الأرجح تعديل وضعية الجسد مرة أخرى. واستمر صوت طقطقة العظام في مكانها. جعل الشعور بالأوجاع و الآلام الصغيرة كيتشيجوجي يعبس.
“يكفي عني ، ماساكي ماذا عنك!؟ هل أحرزت تقدمًا بسيطًا معها؟”
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
تمامًا في المنزل في غرفة صديقه ، قام كيتشيجوجي بتخزين السرير بعيدًا ، وسحب طاولة على شكل كرسي من الحائط المقابل باستخدام اللوحة الجدارية ، ووضع مؤخرته على أحد الكراسي التي تأتي مع الطاولة.
ما كان يعمل عليه هو التقرير الذي سيستخدمه في عرضه التقديمي لـ “مسابقة أطروحة النظرية السحرية للمدرسة الثانوية الوطنية برعاية جمعية السحر اليابانية” في نهاية أكتوبر. كان كيتشيجوجي باحثًا مشهورًا عالميًا في السحر وكذلك طالبًا في السنة الأولى بالمدرسة الثانوية ، لذلك تم اختياره كعضو في ممثلي المدرسة الثانوية الثالثة. كانت استعداداته الشخصية قد بدأت قبل العطلة الصيفية ، ولكن منذ انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أصبح شديد الحماس بشأن كتابة تقريره ـــ حتى هو نفسه شعر بذلك.
“أكاني ، آغغ”.
كان أيضا على علم بالسبب.
كان التنافس الذي شعر به مع ذلك الفتى الذي التقى به في مسابقة المدارس التسعة ، شيبا تاتسويا.
“لم أقل أنه لا معنى لها”.
حتى مسابقة المدارس التسعة ، لم يشعر كيتشيجوجي أبدًا أنه أدنى من أي شخص في نفس عمره في النظرية السحرية. في الواقع ، لم يكن لديه أي ذكريات عن شعوره بالتنافس مع أي شخص. بصرف النظر عن الجانب العملي للسحر ، عالم خارج النظرية السحرية ، من حيث أصحاب العقول التي تساوي عقله الذي اكتشف ” كود الكاردينال” ، افتخر كيتشيجوجي بأنه الوحيد في فئته العمرية الذي كان عقله في هذا المستوى ليس فقط داخل البلد ، ولكن حتى لو أخذت الأمر من وجهة النظر العالمية.
“… أنا لا أفهم حقًا ما تقصده.”
ولم يكن مغرورًا. في عالم دراسة السحر ، كانت هناك حاليًا نتائج علمية جديدة يتم الإعلان عنها يومًا بعد يوم ، لكن النتائج العلمية التي تعادل ” كود الكاردينال” لم تكن أكثر من مرة واحدة في السنة على الأكثر. كان إنجاز كيتشيجوجي شينكورو نادرًا و قيِّمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الرجل …”
ومع ذلك ، فقد تم سحق غروره عدة مرات في مسابقة المدارس التسعة الأخيرة. على الأقل ، شعر كيتشيجوجي بذلك.
الشخص الذي استقبل كيتشيجوجي بابتسامة كانت شقيقة ماساكي الصغرى ، إتشيجو أكاني. كانت أكاني طالبة في السنة السادسة من المرحلة الابتدائية ، لكن كان لـ ماساكي أخت أخرى أصغر منها. لم يكن لدى كيتشيجوجي الكثير من الفرص للتحدث إلى تلك الأخت التي كانت طالبة في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية ، لكن أكاني تعلقت به منذ فترة طويلة ، لذلك كلما زار سكن إتشيجو ، كانت دائمًا تراه مرة واحدة على الأقل سواء كانت هناك عندما وصل أم لا. لم يكن يعرف مدى جديتها ، لكنها قالت “سأصبح عروس شينكورو-كن يومًا ما”.
النظري يرافقه العملي ، ولأول مرة يكون له معنى. في عالم أبحاث السحر ، كانت هذه طريقة تفكير مدعومة على نطاق واسع. في هذا البلد على وجه الخصوص ، كان المفهوم منطقيًا و فرضية منتشرة على نطاق واسع.
“لقد كان أمرًا مروعًا مني أن أرغمك على البقاء لوقت متأخر جدًا.”
اعتبر كيتشيجوجي أيضًا أن هذه فكرة طبيعية. النظرية السحرية في النهاية شيء لغرض استخدام مهارات تقنية تسمى السحر ؛ النظرية التي لا يمكن وضعها موضع التنفيذ هي نظرية سخيفة. إذا كانت دراسة السحر تهدف إلى تعزيز التعلم ، فقد تتقدم عاجلاً أم آجلاً لتشمل دراسة المفاهيم المنطقية لشرح الواقع الذي كان مجرد بنيات عقلية. ومع ذلك ، فإن الدراسة الحديثة للسحر لم تكن على هذا المستوى.
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
وفيما يتعلق بالطريقة التي تفيد بها النظرية في الممارسة ، فإن التقنية التي أظهرها ذلك الرجل ، السنة الأولى بالمدرسة الثانوية الأولى ـــ شيبا تاتسويا ، قد نحتت إحساسًا بالهزيمة في قلب كيتشيجوجي. ليس فقط المعرفة ، وليس فقط التقنية ، ولكن قوة الاثنين موحدين لجعله يشعر بالفعل أن المجموع كان أكبر من الأجزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعدك يا ماساكي. لا ، لن أساعدك. دعنا نزيل وصمة الهزيمة معًا.”
وقد أدى ذلك إلى تفاقم حالة كيتشيجوجي بشكل كبير.
“نعم ، إنها كذلك! هذا المنزل به عدد كبير جدًا من الغرف غير المستخدمة. هاي ، شينكورو-كن ، اخرج من المسكن و ابقى في منزلنا.”
كانت المعرفة و التقنية حجر الزاوية في ثقته بنفسه. من لم يستطع الانتصار ضد “هم” أبدًا في القوة كان مفيدًا “لهم” لدرجة أنه كان ضرورة مطلقة ، ولا يمكن لشخص آخر أن يتفوق عليه. لذلك ، تعهد كيتشيجوجي لنفسه بأنه سوف يخلص نفسه من خسارته خلال مسابقة المدارس التسعة في مسابقة الأطروحة. واعتبر الفوز على المدرسة الثانوية الأولى في مسابقة الأطروحة هو أقصر طريق لاستعادة ثقته بنفسه ، وهو ما يحتاج إلى القيام به.
“الطريق البسيط ليس شيئًا سيئًا ، إنه هو أكثر و أسرع الطرق العملية التي يمكنك استخدامها للوصول إلى وجهتك. علاوة على ذلك ، حتى لو طلبت منك استخدام الكثير من الحركات المفاجئة و الحيل الذكية ، فلن يناسب هذا حقًا شخصيتك يا ماساكي “.
لهذا السبب ، مباشرة بعد انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أمضى كل يوم تقريبًا محصورًا في هذه الغرفة المرجعية وهو يعمل بجد على تأليف خطاب عرضه التقديمي.
فكر ماساكي في الاقتراح الذي تلقاه من كيتشيجوجي بنظرة حزينة. ربما يشير هذا الوجه إلى أنه كان على دراية بالفعل بما يحتاجه للقيام به بنفسه. لم يشك كيتشيجوجي في أن تحذير لمس الوتر الحساس يشير إلى أن ماساكي كان يعطي كلماته اهتمامه الكامل.
بالحديث عن تداعيات مسابقة المدارس التسعة.
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
ـــ بدت الحالة الذهنية لـ إتشيجو خارج التغطية بعض الشيء ـــ
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“هاي ، جورج ، لقد كنت أفكر قليلاً.”
لم يعترض على اعتبار حالة ماساكي غير مشتغلة. يعتقد كيتشيجوجي نفسه ذلك. كان يدرك أيضًا أن الأمر لم يكن مجرد خياله. بعد كل شيء ، عرف كيتشيجوجي سبب كون ماساكي “خارج التغطية”.
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
(… على الرغم من ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء حقًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــ بدت الحالة الذهنية لـ إتشيجو خارج التغطية بعض الشيء ـــ
ربما لا يمكن مهاجمة كيتشيجوجي على أنه ليس “صديقًا حقيقيًا”. بعد كل شيء ، أصيب ماساكي بمرض كان يُطلق عليه منذ القدم “مرض لا يستطيع الطبيب علاجه” و “لا يهدأ من خلال العلاج بالينابيع الساخنة”.
ومع ذلك ، فقد تم سحق غروره عدة مرات في مسابقة المدارس التسعة الأخيرة. على الأقل ، شعر كيتشيجوجي بذلك.
تقبل كيتشيجوجي الأمر. كان إتشيجو ماساكي يعاني من “مرض الحب”.
كانت المعرفة و التقنية حجر الزاوية في ثقته بنفسه. من لم يستطع الانتصار ضد “هم” أبدًا في القوة كان مفيدًا “لهم” لدرجة أنه كان ضرورة مطلقة ، ولا يمكن لشخص آخر أن يتفوق عليه. لذلك ، تعهد كيتشيجوجي لنفسه بأنه سوف يخلص نفسه من خسارته خلال مسابقة المدارس التسعة في مسابقة الأطروحة. واعتبر الفوز على المدرسة الثانوية الأولى في مسابقة الأطروحة هو أقصر طريق لاستعادة ثقته بنفسه ، وهو ما يحتاج إلى القيام به.
“شيبا ميوكي”
في حالته ، كانت هدفًا بعيد المنال يلهم مشاعر الرهبة. وبفضل ذلك (على الأرجح) انتهى الأمر دون إثارة مشاعر ميؤوس منها من الحب غير المتبادل ؛ ومع ذلك ، في حالة ماساكي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى احتمالية الإصابة بها بالفعل ، فقد أصبح المرض شديدًا بشكل غير ضروري.
كان هذا هو اسم الفتاة مصدر هيام ماساكي في الحب.
“لأتحدث باختصار. ربما لم يكن علي أن أتدخل في الخطة في تلك المباراة. لم يكن ينبغي أن أركز على التحكم في تصرفات خصومنا ؛ كان من الأفضل لو التزمنا بطريقتنا المعتادة في القتال.”
كان من غير المتصور أن الرئيس التالي لعشيرة إتـشيجو يمكن أن يتعذب بسبب مشاكل الحب ـــ لكنه كان كذلك. كان ماساكي بعقله و مظهره الجيد و نسبه من النوع الذي لم يكن عليه أن يفعل أي شيء لتكون مجموعة فتيات من حوله ؛ لم يكن سبب عذابه شيئًا مثل كونه مبتدئًا أو فخورًا تمامًا أو منحرفًا جنسيًا أو أي شيء من هذا القبيل ـــ لم يكن هناك حقًا سبب يمنعه من الاعتراف بمشاعره و وضع حد لعذاب الحب غير المتبادل ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد رنين “بينغ” الإلكتروني ، أطلق ماساكي تأوهًا من قلبه.
حتى هو نفسه لم يستطع منع قلبه من الخفقان بشكل أسرع عندما يتذكر صورة تلك الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قدم كلامه بهذه الطريقة ، لم يكن على وجه ماساكي أي أثر للغطرسة.
كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
تمامًا في المنزل في غرفة صديقه ، قام كيتشيجوجي بتخزين السرير بعيدًا ، وسحب طاولة على شكل كرسي من الحائط المقابل باستخدام اللوحة الجدارية ، ووضع مؤخرته على أحد الكراسي التي تأتي مع الطاولة.
بما أنه حتى الشخص الذي لم يكن لديه أي مشاعر مودة تجاهها كان في هذه الحالة ، فإن ماساكي الذي وقع في حبها ربما لم يستطع أن يفعل شيء حيال تشتت انتباهه أكثر مما هو معتاد بالنسبة له.
“جورج … حان الوقت.”
في حالته ، كانت هدفًا بعيد المنال يلهم مشاعر الرهبة. وبفضل ذلك (على الأرجح) انتهى الأمر دون إثارة مشاعر ميؤوس منها من الحب غير المتبادل ؛ ومع ذلك ، في حالة ماساكي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى احتمالية الإصابة بها بالفعل ، فقد أصبح المرض شديدًا بشكل غير ضروري.
“لأتحدث باختصار. ربما لم يكن علي أن أتدخل في الخطة في تلك المباراة. لم يكن ينبغي أن أركز على التحكم في تصرفات خصومنا ؛ كان من الأفضل لو التزمنا بطريقتنا المعتادة في القتال.”
كان لاسم شيبا ميوكي معنى خاص لـ كيتشيجوجي يفوق معنى كونه موضوع حب ماساكي غير المتبادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الإطلاق. أنا أحب الطبخ المنزلي لـ ميدوري-سان.”
كانت الشقيقة الصغرى لـ شيبا تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
أجرى والد ماساكي ، غوكي ، لقاء عشاء مفاجئًا مع أحد العملاء ، لذا سيعود إلى المنزل في وقت متأخر اليوم.
كانت الأعمال الداخلية لقلب كيتشيجوجي أكثر تعقيدًا مما يمكن معرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما قدم كلامه بهذه الطريقة ، لم يكن على وجه ماساكي أي أثر للغطرسة.
◊ ◊ ◊
“أعتقد أننا بحاجة إلى العمل على الحكم على الموقف: متى نتراجع مؤقتًا لإلقاء نظرة على الموقف ، ومتى ننتقل إلى النصر من خلال القوة المطلقة ، ومتى نلعب للحصول على الوقت واستشارة أولئك الذين يعملون كاستراتيجيين لديك. بالنسبة للبقية ، تطوير الحساسية لمعرفة شيء ما يحدث”.
“جورج”.
“حقًا؟ … إذا غيرت رأيك ، يمكنك الانتقال إلى هنا في أي وقت. لن نفكر في الأمر على أنه مشكلة على الإطلاق.”
كانت الشمس قد تجاوزت الأفق الغربي بالكامل تقريبًا مع وجود حافة فقط تمر من خلالها عندما استدار كيتشيجوجي نحو الصوت الذي يناديه أثناء مغادرته المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
“ماساكي”.
“بالطبع لا! أنا لست لوليكون!”
حتى من دون أن يستدير ، فقد تعرف عليه بالصوت وحده. قبل أن يتمكن من الالتفاف ، لحق به صاحب الاسم الذي تحدث به في منتصف الدور.
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
“أنت تغادر بالفعل ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلنذهب معًا.”
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بطرق مختلفة بأنه ينبغي له أن يبقى بعيدا عن مناداتها بأي شيء مثل أوبا-سان ، فقد خرجت “ميدوري-سان” بسهولة من فم كيتشيجوجي.
“بالتأكيد ، إذا كنت على ما يرام مع الأمر.”
صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه : ** المترجم : لوليكون هو مصطلح يشير إلى الذكور الذي يحبون الفتيات الأصغر سنا **
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
في كل يوم تقريبًا ، كان كيتشيجوجي يعود مباشرة إلى سكن المدرسة. في المقابل ، قام ماساكي بالعديد من المنعطفات هنا وهناك في طريقه إلى المنزل. لم تكن كلها ترفيهية (على الرغم من أنه كان يلعب في كثير من الأحيان) ، لأنه لم يكن عدد المرات التي اضطر فيها الابن الأكبر لعشيرة إتـشيجو إلى الركض من أجل الأعمال العائلية قليلة.
كان هذا هو اسم الفتاة مصدر هيام ماساكي في الحب.
“أوه ، اليوم ليس لدي حقًا أي شيء مميز لأفعله …. حسنًا. جورج ، لقد مرت فترة ، لذا دعنا نزور منزلي.”
“أعتقد أننا بحاجة إلى العمل على الحكم على الموقف: متى نتراجع مؤقتًا لإلقاء نظرة على الموقف ، ومتى ننتقل إلى النصر من خلال القوة المطلقة ، ومتى نلعب للحصول على الوقت واستشارة أولئك الذين يعملون كاستراتيجيين لديك. بالنسبة للبقية ، تطوير الحساسية لمعرفة شيء ما يحدث”.
“ألن تكون هناك مشكلة إذا ذهبت دون سابق إنذار؟”
“هذا يؤلم”.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
ظهر تحقق للتوقف على شاشة ماساكي. اختار ماساكي “نعم” وأطفأ جهاز العرض الخاص به ؛ مثل كيتشيجوجي ، أغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به واستدار لمواجهته مرة أخرى.
“لا تقل أي شيء يشير إلى أننا لسنا قريبين. علاوة على ذلك ، إذا كنت أنت ، فسترحب عائلتي بك دائمًا ترحيباً حاراً.”
لهذا السبب ، مباشرة بعد انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أمضى كل يوم تقريبًا محصورًا في هذه الغرفة المرجعية وهو يعمل بجد على تأليف خطاب عرضه التقديمي.
“حقًا؟ فهمت. سأذهب.”
“أعلم ذلك. لم تكن أنت فقط ، ماساكي. أنا أيضًا خسرت أمام ساحر عائلة يوشيدا المستخدم للسحر القديم. على الرغم من الحقيقة ، فأنا الفائز الواضح من حيث السرعة. لقد خسرنا أيضًا كفريق ضد المدرسة الثانوية الأولى. فاقت القوة الحقيقية لخصومنا توقعاتنا. هذا صحيح بالتأكيد ، ولكن … ”
دعا ماساكي كيتشيجوجي ، الذي عاش بمفرده ، بدافع الصداقة دون أي مكر. ومع ذلك ، كان لدى كيتشيجوجي أسباب لعدم قدرته على قبول حسن نية عائلة إتـشيجو بحرية.
عند نقطة كيتشيجوجي ، رسم ماساكي ابتسامة مؤلمة وهز رأسه.
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
“أعلم أنك ربما لا تريدني أن أخبرك بهذا ، لكنني أريدك أن تستمع على أي حال”.
◊ ◊ ◊
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
كان منزل ماساكي على بعد 30 دقيقة فقط سيرًا على الأقدام من المدرسة. لم يستغرق الذهاب إلى المدرسة 30 دقيقة ؛ لكن المشي استغرق 30 دقيقة. بطبيعة الحال ، كانت حقيقة أن المدرسة الثانوية الثالثة و قصر إتشيجو على مسافة قريبة من بعضهما البعض مجرد صدفة بسيطة. لم تكن هناك تفاصيل أساسية مثل المدرسة التي كانت مفيدة لعشيرة إتـشيجو أو المدير الذي يعمل لديهم ، بغض النظر عما يُهمس في الأماكن. في المقام الأول ، كانت المدرسة الثانوية الثالثة ، مثل المدارس الثانوية السحرية الأخرى ، مدرسة ثانوية وطنية تابعة لجامعة السحر الوطنية. كان اتخاذ قرار بشأن إلحاق المدارس الثانوية من اختصاص المكاتب الحكومية ؛ كانت العشائر العشرة الرئيسية في الظاهر مواطنين عاديين ، لذا فإن التأثير على التخطيط لم يكن في متناول عشيرة إتـشيجو.
ومع ذلك ، فقد تم سحق غروره عدة مرات في مسابقة المدارس التسعة الأخيرة. على الأقل ، شعر كيتشيجوجي بذلك.
ـــ لن تستخدم العشائر العشرة الرئيسية نفوذها في مسألة كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن النقطة التي فشلنا فيها في النهاية كانت في مجال الإستراتيجية. بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من الوقوع في شرك خطة خصومنا ، فإن رأيي هو أننا دمرنا أنفسنا”.
استغرق طريق الـ 30 دقيقة ماساكي وكيتشيجوجي 25 دقيقة دون الإسراع. مع مرور اليوم الطويل للموسم بالفعل ، تغطت سماء الشفق باللون الأرجواني لفترة من الوقت. بما أن كيتشيجوجي اعتقد أن أفراد عائلة إتـشيجو لن يعودوا إلى المنزل بعد ، فقد فوجئ قليلاً بالترحيب به وهو يمر عبر البوابة إلى الحديقة.
“هاي ، جورج ، لقد كنت أفكر قليلاً.”
“آه ، شينكورو-كن ، مرحبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن هذه اللعبة كانت من أجل المتعة ، إلا أنه لا يمكن اعتبارها مجرد لعبة ترفيهية. تم إنشاء السيناريوهات في لعبة المحاكاة هذه بواسطة قسم الأبحاث العسكرية بجامعة السحر ؛ تمت ترقية الخوارزمية من قبل كل فرقة من قوات الدفاع ، لذا كانت سيناريوهات المعارك الحضرية للسحرة دقيقة للغاية بحيث يمكن استخدامها في محاكاة التدريب.
كان الصوت المبتهج الذي يتحدث إليه يتمتع بنبرة عالية من السوبرانو مثل طفل. “أكاني تشان ، مرحبا ، عفوا”.
“لا أعتقد أيضًا أنها تكرهني. لكن هذا ميؤوس منه”.
الشخص الذي استقبل كيتشيجوجي بابتسامة كانت شقيقة ماساكي الصغرى ، إتشيجو أكاني. كانت أكاني طالبة في السنة السادسة من المرحلة الابتدائية ، لكن كان لـ ماساكي أخت أخرى أصغر منها. لم يكن لدى كيتشيجوجي الكثير من الفرص للتحدث إلى تلك الأخت التي كانت طالبة في السنة الثالثة من المرحلة الابتدائية ، لكن أكاني تعلقت به منذ فترة طويلة ، لذلك كلما زار سكن إتشيجو ، كانت دائمًا تراه مرة واحدة على الأقل سواء كانت هناك عندما وصل أم لا. لم يكن يعرف مدى جديتها ، لكنها قالت “سأصبح عروس شينكورو-كن يومًا ما”.
مجرد يوم واحد من المأساة. في ذلك اليوم ، الساعة 10 صباحًا ، تلقى خبرًا يفيد بأن قوات مجهولة الهوية تغزو في هجوم مفاجئ ؛ لم يتمكن كيتشيجوجي من الاتصال بوالديه ، وتم إخلائه إلى ملجأ بالقرب من مدرسته بتوجيه من موظفي مدرسته الإعدادية.
في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
“لا أعتقد أنه كان هناك أي خطأ في استراتيجية جورج ، ولكن …”
لم يكن قد تلقى مثل هذا “الاعتراف بالحب” الواضح في حوالي عام ، لكن أكاني كانت تتأرجح على الحواف في كلماتها. لم يعد كيتشيجوجي يشعر بالحيرة حيال الموقف ، لذلك ربما تكون قد انتهكت تدريجيًا دفاعاته.
“لا يمكنني أن أصبح مدينا لكم أكثر ، سيكون الأمر مؤلمًا للغاية ، وغالبًا ما يكون من الملائم لي أن أكون في مسكن ملحق بالمختبر.”
لكن كيتشيجوجي نفسه لم يكن على علم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأساعدك يا ماساكي. لا ، لن أساعدك. دعنا نزيل وصمة الهزيمة معًا.”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية.
بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
علقت كلتا الشاشتين لعبة محاكاة المعركة في الوقت الحقيقي. بدا الأمر وكأنها لقطة ثابتة لمنظر للمدينة حيث تجمد كل الوقت والحركة وقام ماساكي بتحويل الصورة إلى مشهد من منظور عين الطائرة. بهذه الطريقة ، يمكنه رؤية مدى تعدي الشاشة على انتباه ماساكي. شعر كيتشيجوجي وكأنه يبتسم لروح هذا الصديق التي لا تقهر والتي كانت تتألم بشدة بسبب هذا النشاط ، فهو يبقي وجهه عن قصد غير مبتسم. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا ضروريا. نظرًا لأنه من الواضح أن عينيه تركزان بشدة على الشاشة ، لم يكن لدى ماساكي أي قدرة على الانتباه إلى أي شيء آخر.
لم يكن سيد المنزل ، إتشيجو غوكي ـــ والد ماساكي و رئيس عشيرة إتـشيجو ـــ قد عاد إلى المنزل بعد. من أجل دعم مركزهم كقادة في مجتمع السحرة و إمكاناتهم العسكرية الشخصية ، قامت العشائر العشرة الرئيسية و العائلات الـ 18الإضافية بإدارة ، واستثمار في بعض الأحيان ، الأصول التي تم منحها لها إلى حد لم يكن معروفًا جيدًا. كانت هناك حالات كان بعضها رسميًا على مستوى “الشخصيات الكبيرة المحلية” بينما كانت تسيطر بشكل غير رسمي على شركة دولية بشكل فعال (تمتلك إحدى الشركات شركة أخرى تمتلك شركة أخرى …) ، لكن مصالح عشيرة إتـشيجو لم تكن منتشرة على نطاق واسع. كانت شركة تعدين تحت البحر هي الشركة الرسمية لعائلة إتـشيجو. إذا لم يحدث أي وضع غير عادي ، عرف كيتشيجوجي أن غوكي سيعود على الأرجح في الوقت المناسب لتناول وجبة العشاء.
“لكن النصر و الهزيمة لا تحددهما القوة وحدها.”
من ناحية أخرى ، كانت والدة ماساكي ربة منزل ، لكنها كانت غائبة أيضًا. ربما كانت في الخارج للتسوق. كان هذا عصرًا حيث يمكن توفير العناصر اليومية و الطعام أيضًا عن طريق التسوق عبر الإنترنت ، لكن النساء اللواتي يرغبن في إلقاء نظرة على البضائع الفعلية هم كثيرات ، خاصة بين فئة السيدات العازبات. شعر كيتشيجوجي أن الأمر لم يكن مختلفًا تمامًا عن التسوق عبر الإنترنت حيث لا يزال يتم تسليم البضائع بدلاً من إحضارها من قبل المتسوقين عند عودتهم إلى المنزل ، ولكن قد تكون هذه وجهة نظر الذكور فقط.
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
كان قصر إتـشيجو عبارة عن مسكن كبير يبلغ حجمه حوالي عشرة أضعاف حجم منزل منفصل ، ولكنه لم يوظف الكثير من الخادمات المقيمات و أنواع أخرى من الخدم. عندما تتجمع العشيرة ، أو عندما تستضيف ضيوفًا مرتبطين بمجتمع السحرة ، وفي مناسبات مماثلة ، يقومون بتوظيف أشخاص من الفنادق و المطاعم المحلية الصديقة. احتاجت الحديقة إلى مهارات متخصصة كافية عن طريق استدعاء بستاني المناظر الطبيعية بشكل دوري. على عكس العائلات مثل سـايغوسا و إتـسوا ، الذين كانوا من بين العشائر العشرة الرئيسية و أحاطوا أنفسهم بعدد كبير من الخدم ، وكانوا يعملون بموجب سياسة “إذا كانت الآلة قادرة على القيام بذلك ، فإن الآلة ستفعل ذلك” واستخدموا على نطاق واسع الأوتوماتيكية المنزلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه ، أزال كيتشيجوجي مؤقتًا أي عبارات تهدئة.
اليوم ، لم يكن هناك ضيوف خاصون متوقعون. نظرًا لأنه لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبًا مع أي شخص في الردهة غير المأهولة بالسكان ، فقد ذهب طالبا المدرسة الثانوية مباشرة إلى غرفة ماساكي.
“ولكن هذا هو الأخير؟ هل استنفاد الوقت في المنصة الوسطى أمر جيد حقًا؟”
كانت غرفة ماساكي ، إذا كنت تستخدم القياسات التقليدية ، عبارة عن غرفة بستة حصائر على الطراز الغربي والتي لا تعتبر غرفة كبيرة بشكل خاص وفقًا للحكمة التقليدية. ولكن وفقًا للطراز المعماري الحديث للطبقة العليا ، يمكن تخزين السرير والخزانة والمفروشات الأخرى داخل الجدار والوصول إليها بواسطة لوحة جدارية ، مما يضمن توفر مساحة كبيرة حتى في غرفة حصير التاتامي المكونة من ستة أفراد.
“لكنني خسرت”.
تمامًا في المنزل في غرفة صديقه ، قام كيتشيجوجي بتخزين السرير بعيدًا ، وسحب طاولة على شكل كرسي من الحائط المقابل باستخدام اللوحة الجدارية ، ووضع مؤخرته على أحد الكراسي التي تأتي مع الطاولة.
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
أخذ ماساكي كوبين من الشاي المخلوط اللطيف والبارد من الثلاجة الصغيرة داخل غرفته. وضع أحدهما أمام كيتشيجوجي ، والآخر بقي في يده وهو جالس على الجانب الآخر من كيتشيجوجي.
استخدم ماساكي كلمة “ذلك الرجل” واستخدم كيتشيجوجي كلمة “هو” لنفس الشخص ، السنة الأولى من المدرسة الثانوية الأولى شيبا تاتسويا ؛ بين الاثنين لم تكن هناك حاجة للتحقق من أنهما يقصدان نفس الشخص.
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووجه ماساكي اللوم إلى أخته.
“شكرا لاهتمامك ، ماساكي. كل شيء على ما يرام.”
“أعتقد أن ما يجب أن يتعلمه ماساكي ليس كيفية استخدام الحيل الذكية ولكن كيفية التعامل مع الحيل الذكية.”
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
على عكس ماساكي ، استخدم كيتشيجوجي الكلمات لمواصلة تخفيف التوتر.
“ماذا عنك ، ماساكي؟ الثرثرة التي كنت أسمعها تقول أنك كنت تقوم ببعض الأشياء المتهورة.”
اليوم ، لم يكن هناك ضيوف خاصون متوقعون. نظرًا لأنه لم تكن هناك حاجة إلى أن تكون مهذبًا مع أي شخص في الردهة غير المأهولة بالسكان ، فقد ذهب طالبا المدرسة الثانوية مباشرة إلى غرفة ماساكي.
سمع كيتشيجوجي قدرًا كبيرًا من الإشاعات حول أنشطة ماساكي بعد مسابقة المدارس التسعة ، لا سيما حول نظام تدريب ماساكي الصعب للغاية. يمكنه فهم دوافع ماساكي. مثل كيتشيجوجي ، الذي شعر بالهزيمة على يد شيبا تاتسويا في تطبيق و ضبط الـ CAD ، ربما شعر ماساكي بالمرارة بسبب الهزيمة في رمز المونوليث وأراد رد الدين.
“إذا اخترت هذا النوع ، فلن أقول أي شيء غير مرغوب فيه ، ولكن …”
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
أثناء موافقته على كلمات ماساكي ، فتح كيتشيجوجي لقطة شاشة قائمة اللعبة واختار الحفظ والإغلاق. بعد كل شيء ، كان يعلم أن عقل ماساكي لم يعد في اللعبة.
“قد يكون هذا صحيحا”.
“الآن ، الآن. أعتقد أن أكاني-تشان بخير.”
كان صوت ماساكي عفويًا للغاية حيث رد على سؤال كيتشيجوجي حول حالته العقلية. كان متقلبًا أكثر مما كان متوقعًا ، لكنه لم يكن يشعر بالعناد الكئيب الذي كان قلقًا بشأنه. ووافق كيتشيجوجي على هذه النقطة بنبرة خفيفة.
“… آسف ، إنها مزعجة”
◊ ◊ ◊
مرت 3 أسابيع منذ أن تناول كيتشيجوجي آخر وجبة عشاء مع عائلة إتـشيجو. بالمناسبة ، نظرًا لأن 10 من تلك الأيام كانت الفترة التي قضاها في مسابقة المدارس التسعة (كان إجمالي الأيام التي تم قضاؤها في الواقع أسبوعين) ، لم تكن حقًا فترة طويلة من الوقت.
مباشرة بعد رنين “بينغ” الإلكتروني ، أطلق ماساكي تأوهًا من قلبه.
“لكن النصر و الهزيمة لا تحددهما القوة وحدها.”
“جورج … حان الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فات الأوان للندم. رغم ذلك ، من الطبيعي أن يأتي الندم بعد ذلك. في اللحظة التي أعقبت مغادرة الكلمات التي قالها لتغيير الموضوع فمه ، فكر كيتشيجوجي “أوه ، جنون …” بأسف شديد.
“ولكن هذا هو الأخير؟ هل استنفاد الوقت في المنصة الوسطى أمر جيد حقًا؟”
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
طلب كيتشيجوجي التأكيد من خلال شاشاتهم التي تم وضعها في الخلف وأصدر ماساكي إيماءة ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
علقت كلتا الشاشتين لعبة محاكاة المعركة في الوقت الحقيقي. بدا الأمر وكأنها لقطة ثابتة لمنظر للمدينة حيث تجمد كل الوقت والحركة وقام ماساكي بتحويل الصورة إلى مشهد من منظور عين الطائرة. بهذه الطريقة ، يمكنه رؤية مدى تعدي الشاشة على انتباه ماساكي. شعر كيتشيجوجي وكأنه يبتسم لروح هذا الصديق التي لا تقهر والتي كانت تتألم بشدة بسبب هذا النشاط ، فهو يبقي وجهه عن قصد غير مبتسم. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا ضروريا. نظرًا لأنه من الواضح أن عينيه تركزان بشدة على الشاشة ، لم يكن لدى ماساكي أي قدرة على الانتباه إلى أي شيء آخر.
بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن هذه اللعبة كانت من أجل المتعة ، إلا أنه لا يمكن اعتبارها مجرد لعبة ترفيهية. تم إنشاء السيناريوهات في لعبة المحاكاة هذه بواسطة قسم الأبحاث العسكرية بجامعة السحر ؛ تمت ترقية الخوارزمية من قبل كل فرقة من قوات الدفاع ، لذا كانت سيناريوهات المعارك الحضرية للسحرة دقيقة للغاية بحيث يمكن استخدامها في محاكاة التدريب.
بينما كانت الابتسامة على وجهه ، ضاقت عينا كيتشيجوجي أكثر. بمعنى ما ، كان تعبيرًا رائعًا.
“… الانتظار في الكمين ربما هو أمر شرير قليلا. وأيضًا ، إنزال الحبل عن عمد بدون سحر والباقي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى نظرة ممزوجة بالاشمئزاز و الحذر من ماساكي ، أدرك كيتشيجوجي أخيرًا أنه أخطأ.
ربما كان تذمر ماساكي مجرد مناجاة. ومع ذلك ، سرعان ما رد كيتشيجوجي على ملاحظاته.
كان منزل ماساكي على بعد 30 دقيقة فقط سيرًا على الأقدام من المدرسة. لم يستغرق الذهاب إلى المدرسة 30 دقيقة ؛ لكن المشي استغرق 30 دقيقة. بطبيعة الحال ، كانت حقيقة أن المدرسة الثانوية الثالثة و قصر إتشيجو على مسافة قريبة من بعضهما البعض مجرد صدفة بسيطة. لم تكن هناك تفاصيل أساسية مثل المدرسة التي كانت مفيدة لعشيرة إتـشيجو أو المدير الذي يعمل لديهم ، بغض النظر عما يُهمس في الأماكن. في المقام الأول ، كانت المدرسة الثانوية الثالثة ، مثل المدارس الثانوية السحرية الأخرى ، مدرسة ثانوية وطنية تابعة لجامعة السحر الوطنية. كان اتخاذ قرار بشأن إلحاق المدارس الثانوية من اختصاص المكاتب الحكومية ؛ كانت العشائر العشرة الرئيسية في الظاهر مواطنين عاديين ، لذا فإن التأثير على التخطيط لم يكن في متناول عشيرة إتـشيجو.
“إذا تركنا وجهة نظرك حول الكمين جانباً ، ألم نر تكتيك عدم استخدام السحر عمداً لأنه سيجذب انتباه الخصم مؤخرًا ، ماساكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مباشرة بعد رنين “بينغ” الإلكتروني ، أطلق ماساكي تأوهًا من قلبه.
لم تتغير نغمة كيتشيجوجي من المحادثة ، ولكن كان رد ماساكي هو فتح عينيه وطحن أسنانه الخلفية بقوة كبيرة.
“شكرا لكم على الوجبة اللذيذة.”
“ذلك الرجل …”
“أنت تريدين فقط اللعب.”
“نعم. التكتيك الذي استخدمه هو ضد المدرسة الثانوية الثانية في رمز المونوليث من بطولة الوافدين الجدد.”
على الرغم من أنه كان يصلي من أجل سلامة والديه داخل الملجأ ، إلا أن كيتشيجوجي كان بالفعل ناضجًا بما يكفي ليكون لديه هاجس واقعي بحدوث كارثة.
استخدم ماساكي كلمة “ذلك الرجل” واستخدم كيتشيجوجي كلمة “هو” لنفس الشخص ، السنة الأولى من المدرسة الثانوية الأولى شيبا تاتسويا ؛ بين الاثنين لم تكن هناك حاجة للتحقق من أنهما يقصدان نفس الشخص.
◊ ◊ ◊
أثناء موافقته على كلمات ماساكي ، فتح كيتشيجوجي لقطة شاشة قائمة اللعبة واختار الحفظ والإغلاق. بعد كل شيء ، كان يعلم أن عقل ماساكي لم يعد في اللعبة.
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
ظهر تحقق للتوقف على شاشة ماساكي. اختار ماساكي “نعم” وأطفأ جهاز العرض الخاص به ؛ مثل كيتشيجوجي ، أغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به واستدار لمواجهته مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن النقطة التي فشلنا فيها في النهاية كانت في مجال الإستراتيجية. بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من الوقوع في شرك خطة خصومنا ، فإن رأيي هو أننا دمرنا أنفسنا”.
أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
ربما لا يمكن مهاجمة كيتشيجوجي على أنه ليس “صديقًا حقيقيًا”. بعد كل شيء ، أصيب ماساكي بمرض كان يُطلق عليه منذ القدم “مرض لا يستطيع الطبيب علاجه” و “لا يهدأ من خلال العلاج بالينابيع الساخنة”.
“هذا يؤلم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كانت والدة ماساكي ربة منزل ، لكنها كانت غائبة أيضًا. ربما كانت في الخارج للتسوق. كان هذا عصرًا حيث يمكن توفير العناصر اليومية و الطعام أيضًا عن طريق التسوق عبر الإنترنت ، لكن النساء اللواتي يرغبن في إلقاء نظرة على البضائع الفعلية هم كثيرات ، خاصة بين فئة السيدات العازبات. شعر كيتشيجوجي أن الأمر لم يكن مختلفًا تمامًا عن التسوق عبر الإنترنت حيث لا يزال يتم تسليم البضائع بدلاً من إحضارها من قبل المتسوقين عند عودتهم إلى المنزل ، ولكن قد تكون هذه وجهة نظر الذكور فقط.
عند نقطة كيتشيجوجي ، رسم ماساكي ابتسامة مؤلمة وهز رأسه.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
“أعلم أنك ربما لا تريدني أن أخبرك بهذا ، لكنني أريدك أن تستمع على أي حال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
بناء على اقتراح صديقه المفاجئ ، قدم كيتشيجوجي استجابة منطقية. ومع ذلك ، ضحك ماساكي.
“لا أنوي أن أكون منغلق الأفق إلى هذا الحد. ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعمل لفترة أطول مما كان يعتقد ؛ سيكون من الأفضل على الأرجح تعديل وضعية الجسد مرة أخرى. واستمر صوت طقطقة العظام في مكانها. جعل الشعور بالأوجاع و الآلام الصغيرة كيتشيجوجي يعبس.
“أنا أعلم، آسف.”
“الطريق البسيط ليس شيئًا سيئًا ، إنه هو أكثر و أسرع الطرق العملية التي يمكنك استخدامها للوصول إلى وجهتك. علاوة على ذلك ، حتى لو طلبت منك استخدام الكثير من الحركات المفاجئة و الحيل الذكية ، فلن يناسب هذا حقًا شخصيتك يا ماساكي “.
على عكس ماساكي ، استخدم كيتشيجوجي الكلمات لمواصلة تخفيف التوتر.
كانت الشقيقة الصغرى لـ شيبا تاتسويا.
“الطريق البسيط ليس شيئًا سيئًا ، إنه هو أكثر و أسرع الطرق العملية التي يمكنك استخدامها للوصول إلى وجهتك. علاوة على ذلك ، حتى لو طلبت منك استخدام الكثير من الحركات المفاجئة و الحيل الذكية ، فلن يناسب هذا حقًا شخصيتك يا ماساكي “.
“نعم ، أنا أعتمد عليك.”
“نعم ، ربما يكون هذا صحيحًا.”
كان قصر إتـشيجو عبارة عن مسكن كبير يبلغ حجمه حوالي عشرة أضعاف حجم منزل منفصل ، ولكنه لم يوظف الكثير من الخادمات المقيمات و أنواع أخرى من الخدم. عندما تتجمع العشيرة ، أو عندما تستضيف ضيوفًا مرتبطين بمجتمع السحرة ، وفي مناسبات مماثلة ، يقومون بتوظيف أشخاص من الفنادق و المطاعم المحلية الصديقة. احتاجت الحديقة إلى مهارات متخصصة كافية عن طريق استدعاء بستاني المناظر الطبيعية بشكل دوري. على عكس العائلات مثل سـايغوسا و إتـسوا ، الذين كانوا من بين العشائر العشرة الرئيسية و أحاطوا أنفسهم بعدد كبير من الخدم ، وكانوا يعملون بموجب سياسة “إذا كانت الآلة قادرة على القيام بذلك ، فإن الآلة ستفعل ذلك” واستخدموا على نطاق واسع الأوتوماتيكية المنزلية.
مرة أخرى ، ظهر وجه ماساكي بابتسامة مؤلمة. هذه المرة لم يبدو أن كيتشيجوجي اعتبر ذلك توبيخًا ودخل في صوته القليل من الضحك.
بالحديث عن تداعيات مسابقة المدارس التسعة.
“جيد. بما أن هذا صحيح بالتأكيد ، ماساكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي. حتى الآن ، أعتقد أنك أقوى من شيبا تاتسويا.”
بينما كانت الابتسامة على وجهه ، ضاقت عينا كيتشيجوجي أكثر. بمعنى ما ، كان تعبيرًا رائعًا.
تدفقت كلماته التالية بسهولة من داخله دون تردد أو اعتبار.
“هل قصدت ذلك على أنه مديح؟”
“جورج ، كيف يجري التقرير؟”
ومع ذلك ، رد ماساكي بنبرة جعلت من الأمر مزحة. ربما لم يلاحظ ، أو كان يتظاهر بعدم الانتباه ، أو ربما كان هناك تفسير آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت شفاه ماساكي نحو الأسفل ، حيث غمرته ذكريات بداية ونهاية لعبة المحاكاة اليوم. عرف كيتشيجوجي ذلك بمجرد مشاهدته. لذلك لم يفعل كيتشيجوجي أي شيء آخر لدفع ماساكي إلى الزاوية و مضوا بهذه الطريقة.
“استرخي ، إنها في الغالب مجاملة.”
“ولكن هذا هو الأخير؟ هل استنفاد الوقت في المنصة الوسطى أمر جيد حقًا؟”
“في الغالب ، هاه”.
“هاهاهاهاهاهه …”
كما لو أنهم خططوا لحدوث ذلك ، بدأ الاثنان في نفس الوقت في الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : أوبا-سان تعني الخالة أو العمة و تقال لكبار السن **
“بعد كل شيء ليس من المستحيل على ماساكي استخدام نفس النوع من التكتيكات التي يستخدمها هو فحسب ، بل ربما يكون ذلك أيضًا غير ضروري.”
“آه ، امم …”
فور اختفاء الضحك ، عاد كيتشيجوجي إلى الموضوع بتعبير جاد على وجهه.
إنه ليس مهمًا حقًا.
“أعتقد أن ما يجب أن يتعلمه ماساكي ليس كيفية استخدام الحيل الذكية ولكن كيفية التعامل مع الحيل الذكية.”
أجابت أكاني على سؤال أخيها بنظرة شيطانية و جلست بتكتم على الكرسي المجاور لـ كيتشيجوجي.
“… أنت لا تقصد فقط في ألعاب المحاكاة بذلك ، أليس كذلك؟”
“جورج ، أنت …”
أومأ كيتشيجوجي برأسه بوضوح إلى النبرة و النظرة الحائرتين.
بما أنه حتى الشخص الذي لم يكن لديه أي مشاعر مودة تجاهها كان في هذه الحالة ، فإن ماساكي الذي وقع في حبها ربما لم يستطع أن يفعل شيء حيال تشتت انتباهه أكثر مما هو معتاد بالنسبة له.
“صحيح ، أنا لا أتحدث فقط عن ألعاب المحاكاة. سأتحدث بصراحة.”
“همم ، تلك المشكلة”.
أثناء حديثه ، أزال كيتشيجوجي مؤقتًا أي عبارات تهدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه كيتشيجوجي متيبسًا قليلًا أثناء حديثه ، واختفت الابتسامة من شفتيه.
“إذا كان كل ما نقوم به هو التدريب بطريقة متهورة ، فمن المحتمل أن تنتهي مسابقة المدارس التسعة في العام المقبل بنفس النوع من الفشل الذي حدث هذا العام.”
“أليس هذا على ما يرام بما أن شينكورو-كن هنا؟ إذا كان الشخص الذي يختبئ بها ني-سان هنا هي فتاة ، حتى أنا كنت سأضبط نفسي.”
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
حاول كيتشيجوجي أن يختلق شيئًا آمنًا و مريحًا ليقوله ، لكن …
“هل تقول أن طريقتي في فعل الأشياء خاطئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
“لم أقل أنه لا معنى لها”.
كانت الأعمال الداخلية لقلب كيتشيجوجي أكثر تعقيدًا مما يمكن معرفته.
بينما كان رد كيتشيجوجي غير مباشر ، لم يكن هناك مجال لسوء الفهم.
بينما كان كيتشيجوجي مرتاحًا لأن ميدوري و أكاني قد ارتاحا ، إلا أنه كان قلقًا من أنه ربما تسبب في شعور المحسنين له ، عائلة إتـشيجو ، بالاكتئاب. لكن على الرغم من أنه كان يعتمد على لطف ميدوري و أكاني والآخرين ، إلا أنه كانت هناك بعض المشاعر في قلبه التي لم يستطع فعل أي شيء حيالها.
“كلما قمت بتدريب نفسك ، تزداد قدراتك صلابة. سيصبح التدريب لحمك و دمك.”
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
لكن ماساكي لم يربكه التشجيع السطحي. إن فهمه بشكل حدسي لما أراد كيتشيجوجي قوله كان واضحًا من خلال كلماته التالية.
رد كيتشيجوجي بضحكٍ لا معنى له على اعتذار ماساكي ، الذي كان متوتراً لدرجة أن كتفيه تدلَّيا.
“لكن النصر و الهزيمة لا تحددهما القوة وحدها.”
كما لو أنهم خططوا لحدوث ذلك ، بدأ الاثنان في نفس الوقت في الضحك.
على الرغم من أنه كان يتوقعها ، إلا أن كلمات كيتشيجوجي كانت بمثابة حبة مريرة ليبتلعها ماساكي.
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
“ماساكي. حتى الآن ، أعتقد أنك أقوى من شيبا تاتسويا.”
علقت كلتا الشاشتين لعبة محاكاة المعركة في الوقت الحقيقي. بدا الأمر وكأنها لقطة ثابتة لمنظر للمدينة حيث تجمد كل الوقت والحركة وقام ماساكي بتحويل الصورة إلى مشهد من منظور عين الطائرة. بهذه الطريقة ، يمكنه رؤية مدى تعدي الشاشة على انتباه ماساكي. شعر كيتشيجوجي وكأنه يبتسم لروح هذا الصديق التي لا تقهر والتي كانت تتألم بشدة بسبب هذا النشاط ، فهو يبقي وجهه عن قصد غير مبتسم. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا ضروريا. نظرًا لأنه من الواضح أن عينيه تركزان بشدة على الشاشة ، لم يكن لدى ماساكي أي قدرة على الانتباه إلى أي شيء آخر.
“لكنني خسرت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن ماساكي قد ألقى له شريان الحياة ، فربما يكون كيتشيجوجي قد طغت عليه ميدوري.
كانت نبرة ماساكي سطحية ، كما لو أنه لا يريد سماع كلماته.
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“أعلم ذلك. لم تكن أنت فقط ، ماساكي. أنا أيضًا خسرت أمام ساحر عائلة يوشيدا المستخدم للسحر القديم. على الرغم من الحقيقة ، فأنا الفائز الواضح من حيث السرعة. لقد خسرنا أيضًا كفريق ضد المدرسة الثانوية الأولى. فاقت القوة الحقيقية لخصومنا توقعاتنا. هذا صحيح بالتأكيد ، ولكن … ”
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
“أنت تغادر بالفعل ، أليس كذلك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلنذهب معًا.”
“أعتقد أن النقطة التي فشلنا فيها في النهاية كانت في مجال الإستراتيجية.
بالإضافة إلى ذلك ، أكثر من الوقوع في شرك خطة خصومنا ، فإن رأيي هو أننا دمرنا أنفسنا”.
“آه … هذا صحيح فيما يتعلق بالاستراتيجيين ، لكن …”
بهذه العبارة من كيتشيجوجي ، أمال ماساكي رأسه بنظرة مشكوك فيها على وجهه.
“لا لا ، لم يكن بتلك الروعة. أنا آسف. إنه لمن دواعي سروري أن تقول إنك أحببت ذلك.”
“لا أعتقد أنه كان هناك أي خطأ في استراتيجية جورج ، ولكن …”
“ولكن بالنسبة لتكتيكات الفريق ، ألا يكون الحصول على رأي استراتيجي مؤهل أكثر أهمية؟”
كلمات ماساكي لم تكن تهدف إلى تهدئة كيتشيجوجي ، هذا ما كان يعتقده حقًا.
“إذا تركنا وجهة نظرك حول الكمين جانباً ، ألم نر تكتيك عدم استخدام السحر عمداً لأنه سيجذب انتباه الخصم مؤخرًا ، ماساكي؟”
ومع ذلك ، هز كيتشيجوجي رأسه عند هذه الكلمات.
كلمات ماساكي لم تكن تهدف إلى تهدئة كيتشيجوجي ، هذا ما كان يعتقده حقًا.
“لا ، استراتيجيتي كانت خاطئة. بالنظر إلى الوراء ، أنا بالتأكيد قمت بإغراقنا بالخطة.”
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
“… أنا لا أفهم حقًا ما تقصده.”
تساءل ماساكي عن الزجاج الإضافي دون أن ينبس ببنت شفة.
“لأتحدث باختصار. ربما لم يكن علي أن أتدخل في الخطة في تلك المباراة. لم يكن ينبغي أن أركز على التحكم في تصرفات خصومنا ؛ كان من الأفضل لو التزمنا بطريقتنا المعتادة في القتال.”
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
عندما استجوبه ماساكي بإلقاء نظرة ، قطع كيتشيجوجي كلماته ، وقرأ حقيقة أن ماساكي لم يستوعب الأمر من وجهه ؛ بينما كان يفكر “لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك” ، تابع كيتشيجوجي الشرح.
“هذا يؤلم”.
“لم يكن من الضروري أن يقترب ماساكي منه في تلك المباراة.”
“أوه ، أكاني. فكرة عظيمة.”
لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك ، هذه هي الطريقة التي أكون بها مفيدا لـ ماساكي ، هذا ما فكر فيه مرة أخرى. لم يدرك كيتشيجوجي مدى الفرح الذي شعر به تجاه قدرته على تعويض نقاط ضعف ماساكي.
تقع المدرسة الثانوية الثالثة ، التابعة لجامعة السحر الوطنية ، خارج مدينة كانازاوا في محافظة إيشيكاوا. بسبب التحول الواسع النطاق لخطوط المقاطعات في ظل نظام المقاطعات الحالي ، يُطلق عليها بشكل صحيح “محافظة إيشيكاوا السابقة” ، لكن الناس ، بما في ذلك وسائل الإعلام ، يشيرون عادةً إلى المحافظات السابقة و عواصمها بأسمائها القديمة.
“إذا حافظنا على أسلوب ماساكي الأصلي ، القصف من مسافات طويلة ، لما خسرنا هذه الميزة. نظرًا لأن موقع السهول المفتوحة كان بدون نباتات ، لم يكن من الضروري الحماية من الهجمات من النقاط العمياء. ربما كنت أركز عليه كثير جدا.”
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
لم يقل ماساكي أي شيء لمواساته وأومأ برأسه بينما ألقى كيتشيجوجي اللوم على نفسه.
لم يكن قد تلقى مثل هذا “الاعتراف بالحب” الواضح في حوالي عام ، لكن أكاني كانت تتأرجح على الحواف في كلماتها. لم يعد كيتشيجوجي يشعر بالحيرة حيال الموقف ، لذلك ربما تكون قد انتهكت تدريجيًا دفاعاته.
“سبب هزيمتنا في تلك المباراة كان أخطائي في الإستراتيجية. لكن ، هناك نقطة أريد أيضا أن يفكر فيها ماساكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ فهمت. سأذهب.”
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
عندما بدا ماساكي متفاجئًا عن قصد ، رد كيتشيجوجي بابتسامة عريضة و شريرة.
◊ ◊ ◊
“كنت تتبع الخطة ، ولكن ، ماساكي ، إذا كنت أكثر حذرًا من حيل خصمك ، كان بإمكانك تجنب ذلك الهجوم الصوتي الأخير. ماساكي ، اخترت الاعتراض عندما سد الفجوة بينكما من أجل القتال اليدوي ، ولكن كان من الممكن أن تكون هناك نتيجة مختلفة إذا قفزت للوراء للحظة”.
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
“لقد لمس هذا وترا حساسا حقا … باختصار ، جورج ، أنت تحاول أن تخبرني ألا أصبح متهورًا ، وأن أتذكر التمسك بالخط؟”
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
لقد اتخذوا تدابير وقائية للحفاظ على الحالة المزاجية لمراجعتهم بعد الإجراء من أن تصبح جادة للغاية وقد نجحوا إلى حد ما.
كانت الشمس قد تجاوزت الأفق الغربي بالكامل تقريبًا مع وجود حافة فقط تمر من خلالها عندما استدار كيتشيجوجي نحو الصوت الذي يناديه أثناء مغادرته المدرسة.
“مختلف قليلاً. أعتقد أنني قلت ذلك من قبل ، لكن الحيل لا تناسبك ، ماساكي. وأيضًا ، لا أعتقد أنه عليك أن تتعلم الخداع بنفسك ؛ أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تتعلم ماذا تفعل إذا قد سقطت في إحدى حيل خصمك “.
“شينكورو-كن ، أليس من الأفضل أن تقول نعم؟”
“على سبيل المثال؟”
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
لم يكن ماساكي مكتئبا ولا متمردا بسبب انتقادات كيتشيجوجي القاسية و طالب بخطة عمل إيجابية لإصلاح نقاط ضعفه. لفترة طويلة ، كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون سبب يعرفه ، فشل كيتشيجوجي مرة أخرى في تصحيح الخطأ وترك هذا الخطأ الكبير بعيدًا عن إرادته.
“أعتقد أننا بحاجة إلى العمل على الحكم على الموقف: متى نتراجع مؤقتًا لإلقاء نظرة على الموقف ، ومتى ننتقل إلى النصر من خلال القوة المطلقة ، ومتى نلعب للحصول على الوقت واستشارة أولئك الذين يعملون كاستراتيجيين لديك. بالنسبة للبقية ، تطوير الحساسية لمعرفة شيء ما يحدث”.
لم يكن ماساكي مكتئبا ولا متمردا بسبب انتقادات كيتشيجوجي القاسية و طالب بخطة عمل إيجابية لإصلاح نقاط ضعفه. لفترة طويلة ، كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها الاثنان.
فكر ماساكي في الاقتراح الذي تلقاه من كيتشيجوجي بنظرة حزينة. ربما يشير هذا الوجه إلى أنه كان على دراية بالفعل بما يحتاجه للقيام به بنفسه. لم يشك كيتشيجوجي في أن تحذير لمس الوتر الحساس يشير إلى أن ماساكي كان يعطي كلماته اهتمامه الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه ، أزال كيتشيجوجي مؤقتًا أي عبارات تهدئة.
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
“آه ، هذه المرة حان دوري ، هاه.”
“أغغ …”
بعد فترة وجيزة من دخوله إلى معهد الأبحاث ، ازدهرت مواهبه الطبيعية الفريدة كباحث سحري وبعمله في اكتشاف “كود الكاردينال” ، رد هذا الجميل ـــ لا ، لن يتمكن كيتشيجوجي أبدًا من نسيان هذا العمل اللطيف. لا ينبغي له أن يعتبر نفسه قد انتهى من دفع هذا الجميل.
داخل أنين صوت ماساكي المنخفض ، يمكن سماع كآبة حقيقية ؛ دون تفكير ، انفجر كيتشيجوجي ضاحكًا.
ومع ذلك ، يبدو أن ميدوري نظرت إلى الأمر بشكل مختلف.
“يبدو أنك تستمتع بوقتك يا شينكورو-كن. ما الذي تتحدثان عنه؟”
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
وبينما كان كيتشيجوجي يضحك ، طرقت أكاني الباب على الفور ودخلت الغرفة.
كان أيضا على علم بالسبب.
“أكاني … لقد أخبرتك دائمًا أن تنتظري حتى تحصل على إجابة قبل أن تفتحي الباب ، أليس كذلك؟”
فكر ماساكي في الاقتراح الذي تلقاه من كيتشيجوجي بنظرة حزينة. ربما يشير هذا الوجه إلى أنه كان على دراية بالفعل بما يحتاجه للقيام به بنفسه. لم يشك كيتشيجوجي في أن تحذير لمس الوتر الحساس يشير إلى أن ماساكي كان يعطي كلماته اهتمامه الكامل.
ووجه ماساكي اللوم إلى أخته.
“لقد فهمت ، يجب أن يعيش شينكورو-كن هنا.”
“أليس هذا على ما يرام بما أن شينكورو-كن هنا؟ إذا كان الشخص الذي يختبئ بها ني-سان هنا هي فتاة ، حتى أنا كنت سأضبط نفسي.”
كانت نبرة ماساكي سطحية ، كما لو أنه لا يريد سماع كلماته.
اقتربت أكاني ، دون أي أثر للصرامة ، من الطاولة في مواجهة كيتشيجوجي و ماساكي.
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
“أكاني ، آغغ”.
بالنسبة لكيتشيجوجي ، كان تصريح ماساكي بمثابة ضربة لطيفة للغاية. احتاج كيتشيجوجي إلى قوة إرادة هائلة لتقوية وجهه والحفاظ على ابتسامته من السقوط.
“ماذا. أنت لا تريد أي شيء لتشربه يا ني-سان؟”
لقد استغرق الأمر بالتأكيد بعض الوقت من ميدوري لإطلاق سراحه من المعركة العنيفة.
تغير تعبير ماساكي المؤلم إلى حزن دون أن يتحدث ، وبينما كان كيتشيجوجي يراقب التبادل الدافئ (الخام) للأشقاء ، وضعت أكاني كأسين من القهوة المثلجة و كوبًا واحدًا من الكاكاو المثلج.
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
تساءل ماساكي عن الزجاج الإضافي دون أن ينبس ببنت شفة.
“أوه ، ني-سان غيور؟ لا بأس ، أنا لن آخذ شينكورو-كن بعيدًا عن ني-سان.”
أجابت أكاني على سؤال أخيها بنظرة شيطانية و جلست بتكتم على الكرسي المجاور لـ كيتشيجوجي.
“ليس بهذا السوء. وربما لن أرى نتائج فورية.”
ـــ بينما كانت أكاني تضع الأكواب على المنضدة ، قام كيتشيجوجي بنقل الأشياء التي كانوا يخزنونها على الكرسي بلباقة. من الواضح أن مثل هذه المشاهد كانت حدثًا طبيعيًا لهذه العائلة.
◊ ◊ ◊
“هاي ، شينكورو-كن ، لماذا تضحك؟ هل فعل ني-سان شيئًا مثيرًا للسخرية مرة أخرى؟”
“في الغالب ، هاه”.
أثناء جلوسها على المقعد ، أدارت أكاني نظرها وبقية وجهها نحو كيتشيجوجي.
“صحيح ، أنا لا أتحدث فقط عن ألعاب المحاكاة. سأتحدث بصراحة.”
“أكاني ، هل هذه حقا كلمات ينبغي أن تقوليها لأخيك …”
وبينما كان كيتشيجوجي يضحك ، طرقت أكاني الباب على الفور ودخلت الغرفة.
إلى أخته الصغيرة التي كانت تستمتع بشكل واضح على حسابه ، قدم ماساكي اعتراضًا جادًا للغاية ـــ أي أنه هاجمها بالشكاوى.
“أوه ، حقا ، شكرا لك.”
“لم أقل ذلك لـ ني-سان. كنت أخاطب شينكورو-كن.”
“أكاني ، هل هذه حقا كلمات ينبغي أن تقوليها لأخيك …”
مع تلقي هذه الإجابة الوقحة حقًا ، كان ماساكي عاجزًا عن الكلام لدرجة أنه لم يكن قادرًا على ارتكاب خطأ زائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما يكون هذا صحيحًا.”
راضية على الأرجح عن المزاح مع كيتشيجوجي ، غادرت أكاني الغرفة بعد حوالي 5 دقائق.
“هاهاهاهاهاهه …”
تبادل الفتيان في المدرسة الثانوية ضحكة مرهقة على أن فتاة مدرسة ابتدائية لعبت بهما. مهما كانت “المرأة” صغيرة ، فإنها لا تزال “امرأة” بلا شك.
◊ ◊ ◊
“… آسف ، إنها مزعجة”
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
“هاهاهاهاهاهه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ربما يكون هذا صحيحًا.”
رد كيتشيجوجي بضحكٍ لا معنى له على اعتذار ماساكي ، الذي كان متوتراً لدرجة أن كتفيه تدلَّيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عضلات وجهه على وشك الوصول إلى أقصى حدودها. لحسن الحظ ، لم يكن ماساكي على علم بالحالة التي كان فيها.
“لا ، امم ، أليس من الجيد أنها مفعمة بالحيوية؟”
على الرغم من أنه كان يتوقعها ، إلا أن كلمات كيتشيجوجي كانت بمثابة حبة مريرة ليبتلعها ماساكي.
حاول كيتشيجوجي أن يختلق شيئًا آمنًا و مريحًا ليقوله ، لكن …
“إنها أخت ذلك الرجل. حتى أمحو وصمة الهزيمة ، أشعر بأنني لا أستحق السعي وراءها.”
“بصفتي أخيها الأكبر ، أتمنى أن تمارس تلك الحيوية بتكتم أكبر ، لكن …”
“لذلك ، بدلاً من الإساءة إلى أجسادنا ، دعنا نصقل عقولنا. ليس بألعاب مثل هذه ــــ سأسعى إلى لعبة محاكاة استراتيجية أقرب إلى ظروف الحرب الواقعية بالنسبة لنا.”
لم يكن ماساكي قادرًا على التوقف عن النحيب. على العكس من ذلك ، فإن مناجاته “مقارنة بأخت ذلك الرجل” ، “لماذا يجب أن تكون تلك الفتاة أخت ذلك الرجل” ، “أنا أشعر بالغيرة” ، “هذا غير عادل” ، “اللعنة ، هذا لا يغتفر!” وما شابه تصاعدت تدريجيا. ببطء ، أدرك كيتشيجوجي أنه إذا لم يستطع إبعاده عن هذا الطريق ، فسيصبح الأمر سيئًا حقًا.
بينما كانت الابتسامة على وجهه ، ضاقت عينا كيتشيجوجي أكثر. بمعنى ما ، كان تعبيرًا رائعًا.
“الآن ، الآن. أعتقد أن أكاني-تشان بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدا كيتشيجوجي أيضًا باحثين سحريين. في ذلك الوقت في سادو ، كان هناك مرفق مخصص للتجارب لتوضيح طبيعة السايون باستخدام الانطباعات تحت الأرض ؛ كان والد و والدة كيتشيجوجي يعملان في تلك المنشأة. قيل أن المنشأة كانت هدفًا للقوات الغازية للـإتحاد السوفيتي الجديد. منشأة البحث تحملت العبء الأكبر من الهجوم المفاجئ للجيش الغازي. وقع أكثر من نصف الموظفين في المعركة بين الغزاة و المدافعين وفقدوا حياتهم.
قال هذا ولكن …
تمامًا في المنزل في غرفة صديقه ، قام كيتشيجوجي بتخزين السرير بعيدًا ، وسحب طاولة على شكل كرسي من الحائط المقابل باستخدام اللوحة الجدارية ، ووضع مؤخرته على أحد الكراسي التي تأتي مع الطاولة.
“جورج ، أنت …”
بينما كانت الابتسامة على وجهه ، ضاقت عينا كيتشيجوجي أكثر. بمعنى ما ، كان تعبيرًا رائعًا.
لسوء الحظ ، ارتكب كيتشيجوجي خطأ فادحًا في صياغته.
“شكرا لاهتمامك ، ماساكي. كل شيء على ما يرام.”
“إذا اخترت هذا النوع ، فلن أقول أي شيء غير مرغوب فيه ، ولكن …”
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
“هاه؟”
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بطرق مختلفة بأنه ينبغي له أن يبقى بعيدا عن مناداتها بأي شيء مثل أوبا-سان ، فقد خرجت “ميدوري-سان” بسهولة من فم كيتشيجوجي.
تلقى نظرة ممزوجة بالاشمئزاز و الحذر من ماساكي ، أدرك كيتشيجوجي أخيرًا أنه أخطأ.
لم تكن المشاركة في مثل هذه المحادثة غير المقيدة شيئًا يمكن أن يفعله كيتشيجوجي.
“على الأقل انتظرها حتى تتخرج من المدرسة الابتدائية قبل مغازلتها ، من أجلي ، من فضلك.”
“شينكورو-كن ، لقد مر وقت طويل منذ أن أتيت إلى منزلنا. هل كنت مشغولاً؟”
“آه ، امم …”
كما هو متوقع ، أعربت أكاني عن موافقتها. لم يرتكب كيتشيجوجي حماقة الاعتراض.
قصد كيتشيجوجي توضيح أنه كان مخطئًا. ما كان يقصد قوله في الواقع هو “أعتقد أن شخصية أكاني-تشان جيدة كما هي”.
بينما كان كيتشيجوجي مرتاحًا لأن ميدوري و أكاني قد ارتاحا ، إلا أنه كان قلقًا من أنه ربما تسبب في شعور المحسنين له ، عائلة إتـشيجو ، بالاكتئاب. لكن على الرغم من أنه كان يعتمد على لطف ميدوري و أكاني والآخرين ، إلا أنه كانت هناك بعض المشاعر في قلبه التي لم يستطع فعل أي شيء حيالها.
“أنا أثق بك يا جورج. قل لي أنك لست لوليكون ، من فضلك.”
“لماذا !؟ ألم ترقص معها يا ماساكي. لا يبدو أنها تكرهك.”
ومع ذلك ، لسبب ما ، لم تجد كلمة واحدة من “الإنكار” طريقها للخروج من حلقه. ربما لم يكن قادرًا على نطق كلمة يمكن تفسيرها على أنها رفض لـ أكاني ؛ إذا أخذ ماساكي الأمر على هذا النحو ، فقد لا يتمكن من مواصلة علاقته مع عائلة إتـشيجو بسبب سوء الفهم … لسوء الحظ ، ضربت تلك الأفكار على الفور كيتشيجوجي.
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
كان إصلاح صداقته مع ماساكي أكثر أهمية من تصحيح سوء الفهم.
داخل أنين صوت ماساكي المنخفض ، يمكن سماع كآبة حقيقية ؛ دون تفكير ، انفجر كيتشيجوجي ضاحكًا.
لا شعوريا.
“لا أعتقد أنه كان هناك أي خطأ في استراتيجية جورج ، ولكن …”
لم يكن حتى على علم بالأمر.
مجرد يوم واحد من المأساة. في ذلك اليوم ، الساعة 10 صباحًا ، تلقى خبرًا يفيد بأن قوات مجهولة الهوية تغزو في هجوم مفاجئ ؛ لم يتمكن كيتشيجوجي من الاتصال بوالديه ، وتم إخلائه إلى ملجأ بالقرب من مدرسته بتوجيه من موظفي مدرسته الإعدادية.
“بالطبع لا! أنا لست لوليكون!”
عند نقطة كيتشيجوجي ، رسم ماساكي ابتسامة مؤلمة وهز رأسه.
دون سبب يعرفه ، فشل كيتشيجوجي مرة أخرى في تصحيح الخطأ وترك هذا الخطأ الكبير بعيدًا عن إرادته.
كما هو متوقع ، أعربت أكاني عن موافقتها. لم يرتكب كيتشيجوجي حماقة الاعتراض.
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية كيتشيجوجي حتى يصل إلى الباب الأمامي ، أجرت الأختان طقوس الوداع في غرفة الطعام (كانت قاعة الطعام مناسبة للغرفة بشكل أفضل).
ــــ حتى لو وصفته بالزلزال ، فهذه ليست أكثر من مسألة خاصة في المقام الأول.
على الرغم من أنه كان يتوقعها ، إلا أن كلمات كيتشيجوجي كانت بمثابة حبة مريرة ليبتلعها ماساكي.
لم يكن لدى كيتشيجوجي الحرية في فعل أي شيء مثل التمني لوقت غير معروف في المستقبل يمكن أن يفكر فيه. أخيرًا غير قادر على تحمل المزيد ، غير كيتشيجوجي الموضوع في يأس.
ظهر تحقق للتوقف على شاشة ماساكي. اختار ماساكي “نعم” وأطفأ جهاز العرض الخاص به ؛ مثل كيتشيجوجي ، أغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به واستدار لمواجهته مرة أخرى.
“يكفي عني ، ماساكي ماذا عنك!؟ هل أحرزت تقدمًا بسيطًا معها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو قلت ذلك ، فإن الحكم الفوري هو أمر بديهي و مبني على رد فعل انعكاسي ، أليس كذلك؟ من أجل تنمية عين تكتيكية للقتال الفردي ، ما زلت أعتقد أن أفضل طريقة هي المشاركة في العديد من المعارك الوهمية …”
لقد فات الأوان للندم. رغم ذلك ، من الطبيعي أن يأتي الندم بعد ذلك. في اللحظة التي أعقبت مغادرة الكلمات التي قالها لتغيير الموضوع فمه ، فكر كيتشيجوجي “أوه ، جنون …” بأسف شديد.
لم يكن سيد المنزل ، إتشيجو غوكي ـــ والد ماساكي و رئيس عشيرة إتـشيجو ـــ قد عاد إلى المنزل بعد. من أجل دعم مركزهم كقادة في مجتمع السحرة و إمكاناتهم العسكرية الشخصية ، قامت العشائر العشرة الرئيسية و العائلات الـ 18الإضافية بإدارة ، واستثمار في بعض الأحيان ، الأصول التي تم منحها لها إلى حد لم يكن معروفًا جيدًا. كانت هناك حالات كان بعضها رسميًا على مستوى “الشخصيات الكبيرة المحلية” بينما كانت تسيطر بشكل غير رسمي على شركة دولية بشكل فعال (تمتلك إحدى الشركات شركة أخرى تمتلك شركة أخرى …) ، لكن مصالح عشيرة إتـشيجو لم تكن منتشرة على نطاق واسع. كانت شركة تعدين تحت البحر هي الشركة الرسمية لعائلة إتـشيجو. إذا لم يحدث أي وضع غير عادي ، عرف كيتشيجوجي أن غوكي سيعود على الأرجح في الوقت المناسب لتناول وجبة العشاء.
“إذا كنت تقصدها هي ، لا ، لا تقدم”.
“أليس هذا على ما يرام بما أن شينكورو-كن هنا؟ إذا كان الشخص الذي يختبئ بها ني-سان هنا هي فتاة ، حتى أنا كنت سأضبط نفسي.”
كانت النظرة المتجمدة الخالية من التعبيرات على وجهه قناعًا حجريًا أكثر من وجه لعبة البوكر ؛ بصوت يطابق الوجه ، قدم ماساكي إجابات مثل “لا شيء” و “لم أحرز تقدما”.
(… على الرغم من ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء حقًا)
“… ماذا؟”
“لا تقل أي شيء يشير إلى أننا لسنا قريبين. علاوة على ذلك ، إذا كنت أنت ، فسترحب عائلتي بك دائمًا ترحيباً حاراً.”
صاح صوت توقف في قلبه. كان هذا هو صوت الفطرة السليمة لـ كيتشيجوجي. ولكن بحلول الوقت الذي عادت فيه موانعه ، لم يستطع لسان و شفتي كيتشيجوجي فعل شيء حيال طرح الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. سيكون من الأفضل أن يأتي ليلعب مرات أكثر.”
“لا يمكنك التواصل معها؟”
◊ ◊ ◊
“لم أطلب معلومات الاتصال بها”.
“أنت تريدين فقط اللعب.”
“لماذا !؟ ألم ترقص معها يا ماساكي. لا يبدو أنها تكرهك.”
النظري يرافقه العملي ، ولأول مرة يكون له معنى. في عالم أبحاث السحر ، كانت هذه طريقة تفكير مدعومة على نطاق واسع. في هذا البلد على وجه الخصوص ، كان المفهوم منطقيًا و فرضية منتشرة على نطاق واسع.
“لا أعتقد أيضًا أنها تكرهني. لكن هذا ميؤوس منه”.
تبادل الفتيان في المدرسة الثانوية ضحكة مرهقة على أن فتاة مدرسة ابتدائية لعبت بهما. مهما كانت “المرأة” صغيرة ، فإنها لا تزال “امرأة” بلا شك.
كان يسمع المشاعر التي يكبحها ماساكي في صوته ؛ حتى كيتشيجوجي شعر بضغوط شديدة و وجد صعوبة في التنفس.
بطبيعة الحال ، ألغى العشاء. اجتمع خمسة أشخاص حول مائدة الطعام لتناول وجبة عشاء عائلة إتـشيجو: ماساكي ؛ أمه ميدوري ؛ أكاني. أيضا أخت ماساكي الصغرى ، روري ؛ و كيتشيجوجي. جلس ماساكي على الجانب الآخر من كيتشيجوجي مع روري بجانبه. جلس كيتشيجوجي بجانب أكاني وجلست ميدوري على رأس الطاولة تراقبهم جميعًا.
“لكن لماذا!؟”
كان أيضا على علم بالسبب.
“إنها أخت ذلك الرجل. حتى أمحو وصمة الهزيمة ، أشعر بأنني لا أستحق السعي وراءها.”
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
“كنت تتبع الخطة ، ولكن ، ماساكي ، إذا كنت أكثر حذرًا من حيل خصمك ، كان بإمكانك تجنب ذلك الهجوم الصوتي الأخير. ماساكي ، اخترت الاعتراض عندما سد الفجوة بينكما من أجل القتال اليدوي ، ولكن كان من الممكن أن تكون هناك نتيجة مختلفة إذا قفزت للوراء للحظة”.
لم يكن يشعر برغبة في الضحك على ذلك على أنه عناد أحمق. على العكس تمامًا ، لن يكون ماساكي إذا لم يكن عنيدًا بشأن هذا النوع من الأشياء ، كما اعتقد كيتشيجوجي.
“من تدعوها بالغبية! همف ، لا يمكنك إلا أن تتصرف على هذا النحو الآن. لأن الصداقة تزول في وجه الحب.”
تدفقت كلماته التالية بسهولة من داخله دون تردد أو اعتبار.
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
“سأساعدك يا ماساكي. لا ، لن أساعدك. دعنا نزيل وصمة الهزيمة معًا.”
استغرق طريق الـ 30 دقيقة ماساكي وكيتشيجوجي 25 دقيقة دون الإسراع. مع مرور اليوم الطويل للموسم بالفعل ، تغطت سماء الشفق باللون الأرجواني لفترة من الوقت. بما أن كيتشيجوجي اعتقد أن أفراد عائلة إتـشيجو لن يعودوا إلى المنزل بعد ، فقد فوجئ قليلاً بالترحيب به وهو يمر عبر البوابة إلى الحديقة.
“نعم ، أنا أعتمد عليك.”
“هذا يؤلم”.
◊ ◊ ◊
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
أجرى والد ماساكي ، غوكي ، لقاء عشاء مفاجئًا مع أحد العملاء ، لذا سيعود إلى المنزل في وقت متأخر اليوم.
عند نقطة كيتشيجوجي ، رسم ماساكي ابتسامة مؤلمة وهز رأسه.
بطبيعة الحال ، ألغى العشاء. اجتمع خمسة أشخاص حول مائدة الطعام لتناول وجبة عشاء عائلة إتـشيجو: ماساكي ؛ أمه ميدوري ؛ أكاني. أيضا أخت ماساكي الصغرى ، روري ؛ و كيتشيجوجي. جلس ماساكي على الجانب الآخر من كيتشيجوجي مع روري بجانبه. جلس كيتشيجوجي بجانب أكاني وجلست ميدوري على رأس الطاولة تراقبهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل يوم تقريبًا ، كان كيتشيجوجي يعود مباشرة إلى سكن المدرسة. في المقابل ، قام ماساكي بالعديد من المنعطفات هنا وهناك في طريقه إلى المنزل. لم تكن كلها ترفيهية (على الرغم من أنه كان يلعب في كثير من الأحيان) ، لأنه لم يكن عدد المرات التي اضطر فيها الابن الأكبر لعشيرة إتـشيجو إلى الركض من أجل الأعمال العائلية قليلة.
كان مزاج وجبة العشاء هو المعتاد. كانت أكاني تتحدث بمرح مع كيتشيجوجي. مقابلهم ، كانت روري تستخدم عيدان تناول الطعام بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة جميلة إلى هذا الحد ، كأنها ليست إنسانة من لحم و دم ، إذا قال أحدهم إنها خيال فتى مراهق تحول إلى صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة العلوم الفائقة ، يمكنه فقط تصديق ذلك. حتى من دون الاعتماد على صورة ، يمكن لدماغه أن يحيي صورتها الواضحة ؛ مرة أو مرتين ، شعر أنها كانت نوعًا ما من الحلم أو نتاج بعض الأوهام الجامحة.
كان ماساكي يرفع نظراته ذهابًا وإيابًا بين شقيقاته كالمتطفل و ميدوري تراقب تصرفات أطفالها بابتسامة مشرقة.
كان إصلاح صداقته مع ماساكي أكثر أهمية من تصحيح سوء الفهم.
مرت 3 أسابيع منذ أن تناول كيتشيجوجي آخر وجبة عشاء مع عائلة إتـشيجو. بالمناسبة ، نظرًا لأن 10 من تلك الأيام كانت الفترة التي قضاها في مسابقة المدارس التسعة (كان إجمالي الأيام التي تم قضاؤها في الواقع أسبوعين) ، لم تكن حقًا فترة طويلة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا!؟”
“شينكورو-كن ، لقد مر وقت طويل منذ أن أتيت إلى منزلنا. هل كنت مشغولاً؟”
“إذا اخترت هذا النوع ، فلن أقول أي شيء غير مرغوب فيه ، ولكن …”
ومع ذلك ، يبدو أن ميدوري نظرت إلى الأمر بشكل مختلف.
“ولكن بالنسبة لتكتيكات الفريق ، ألا يكون الحصول على رأي استراتيجي مؤهل أكثر أهمية؟”
“هذا صحيح. سيكون من الأفضل أن يأتي ليلعب مرات أكثر.”
في المقام الأول ، لم يكن لديه أي سبب حتى يكره زيارة عائلة ماساكي. نظرًا لأن ماساكي كان ذاهبًا إلى المنزل مباشرة ولم يكن بحاجة للقلق بشأن التدخل في أي عمل لديه في الطريق ، لم يظهر كيتشيجوجي أي تردد حقيقي عندما أومأ بقبول لدعوة ماساكي.
كما هو متوقع ، أعربت أكاني عن موافقتها. لم يرتكب كيتشيجوجي حماقة الاعتراض.
“آه ، امم …”
“أنت تريدين فقط اللعب.”
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“أوه ، ني-سان غيور؟ لا بأس ، أنا لن آخذ شينكورو-كن بعيدًا عن ني-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال؟”
“غـ-بـ-ية. ليس لدي أنا و جورج هذا النوع من العلاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه ، أزال كيتشيجوجي مؤقتًا أي عبارات تهدئة.
ردًا على تصريح أكاني السلبي ، بدأ ماساكي في رفع صوته دون تفكير لكنه كبح جماح نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والدا كيتشيجوجي أيضًا باحثين سحريين. في ذلك الوقت في سادو ، كان هناك مرفق مخصص للتجارب لتوضيح طبيعة السايون باستخدام الانطباعات تحت الأرض ؛ كان والد و والدة كيتشيجوجي يعملان في تلك المنشأة. قيل أن المنشأة كانت هدفًا للقوات الغازية للـإتحاد السوفيتي الجديد. منشأة البحث تحملت العبء الأكبر من الهجوم المفاجئ للجيش الغازي. وقع أكثر من نصف الموظفين في المعركة بين الغزاة و المدافعين وفقدوا حياتهم.
“من تدعوها بالغبية! همف ، لا يمكنك إلا أن تتصرف على هذا النحو الآن. لأن الصداقة تزول في وجه الحب.”
لقد استغرق الأمر بالتأكيد بعض الوقت من ميدوري لإطلاق سراحه من المعركة العنيفة.
“حـ – حب !؟ أكاني ، هذا مبكّر جدًا على طالبة ابتدائية!”
“هاي ، جورج ، لقد كنت أفكر قليلاً.”
“لا تسخر من طلاب المرحلة الابتدائية!؟ ماذا عنك يا ني-سان ، أنت طالب في المدرسة الثانوية وليس لديك حبيبة!”
بالحديث عن تداعيات مسابقة المدارس التسعة.
“أكاني ، هناك أشياء لا يجب عليك قولها …!”
بهذه العبارة من كيتشيجوجي ، أمال ماساكي رأسه بنظرة مشكوك فيها على وجهه.
“كلاكما صاخبين جدا.”
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية كيتشيجوجي حتى يصل إلى الباب الأمامي ، أجرت الأختان طقوس الوداع في غرفة الطعام (كانت قاعة الطعام مناسبة للغرفة بشكل أفضل).
“روري!؟ أنت لا تتحدثي هكذا مع أختك الكبرى!”
“أنا آسف ، ميدوري-سان”.
“حسنا حسنا ، ماساكي ، أكاني ، روري ، اهدؤوا جميعًا. لماذا لا نستمتع بطعامنا؟”
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
لم تكن المشاركة في مثل هذه المحادثة غير المقيدة شيئًا يمكن أن يفعله كيتشيجوجي.
ساد صمت طفيف حتى طرح ماساكي سؤالاً للتأكد من أنه يفهم المعنى الكامن وراء تلك الملاحظة.
لقد حرص على عدم إظهار حسده و تأكد أيضًا من عدم إدراك أحد أن ابتسامته مزيفة حتى يتمكن من النظر إلى الدائرة السعيدة لعائلة إتـشيجو بما يبدو وكأنه وجه سعيد.
“إذا كنت تقصدها هي ، لا ، لا تقدم”.
ـــ لأنها كانت ترى أنه يتصرف كغريب ، جاءت الكلمات التالية من فم أكاني.
“هل قصدت ذلك على أنه مديح؟”
“لقد فهمت ، يجب أن يعيش شينكورو-كن هنا.”
“أليس هذا على ما يرام بما أن شينكورو-كن هنا؟ إذا كان الشخص الذي يختبئ بها ني-سان هنا هي فتاة ، حتى أنا كنت سأضبط نفسي.”
“أوه ، أكاني. فكرة عظيمة.”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
لم يكن لدى كيتشيجوجي الوقت الكافي للاقتحام ـــ جاءت الضربة التالية من ميدوري.
على الرغم من أنه كان يتوقعها ، إلا أن كلمات كيتشيجوجي كانت بمثابة حبة مريرة ليبتلعها ماساكي.
“نعم ، إنها كذلك! هذا المنزل به عدد كبير جدًا من الغرف غير المستخدمة. هاي ، شينكورو-كن ، اخرج من المسكن و ابقى في منزلنا.”
◊ ◊ ◊
“لا ، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها أن أضع نفسي على عاتقكم كثيرًا …”
مرة أخرى ، ظهر وجه ماساكي بابتسامة مؤلمة. هذه المرة لم يبدو أن كيتشيجوجي اعتبر ذلك توبيخًا ودخل في صوته القليل من الضحك.
لم يكن كيتشيجوجي مجرد مهذب ، هذه كانت مشاعره الحقيقية. لا ، كان هناك عنصر مهذب لا لبس فيه ، لكنه لم يكن يرفض فقط من أجل الشكليات ـــ كان هذا رفضًا مهذبًا حقيقيًا.
أجاب كيتشيجوجي على استفسار ماساكي الجالس ، وأخفى الثقة بتواضع في وجهه المبتسم.
“شينكورو-كن ، أليس من الأفضل أن تقول نعم؟”
ومع ذلك ، فقد تم إيقافه من جانب ماساكي.
لأنها كانت صادقة ، فإن قول ميدوري مثل هذا الشيء جعل كيتشيجوجي يشعر بعدم الراحة أكثر. لم يكن الأمر أنه يكره فكرة العيش مع عائلة إتـشيجو ، بل لأن جزءًا منه وجد ذلك مغريا لدرجة أنه كان مرتبكًا بشأن كيفية الرفض.
“أعتقد أن ما يجب أن يتعلمه ماساكي ليس كيفية استخدام الحيل الذكية ولكن كيفية التعامل مع الحيل الذكية.”
“بعد كل شيء ليس من المستحيل على ماساكي استخدام نفس النوع من التكتيكات التي يستخدمها هو فحسب ، بل ربما يكون ذلك أيضًا غير ضروري.”
إذا لم يكن ماساكي قد ألقى له شريان الحياة ، فربما يكون كيتشيجوجي قد طغت عليه ميدوري.
أثناء موافقته على كلمات ماساكي ، فتح كيتشيجوجي لقطة شاشة قائمة اللعبة واختار الحفظ والإغلاق. بعد كل شيء ، كان يعلم أن عقل ماساكي لم يعد في اللعبة.
“كا-سان (أمي) …بوضع أكاني جانبًا ، من فضلك توقفي عن قول مثل هذه الأشياء التي تجعل جورج غير مرتاح. نوقش هذا الأمر بما فيه الكفاية منذ عامين ، أليس كذلك؟”
“لأتحدث باختصار. ربما لم يكن علي أن أتدخل في الخطة في تلك المباراة. لم يكن ينبغي أن أركز على التحكم في تصرفات خصومنا ؛ كان من الأفضل لو التزمنا بطريقتنا المعتادة في القتال.”
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
(… على الرغم من ذلك ، لا يمكنني فعل أي شيء حقًا)
“أنا آسف ، ميدوري-سان”.
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
نظرًا لأنه قد تم تحذيره بطرق مختلفة بأنه ينبغي له أن يبقى بعيدا عن مناداتها بأي شيء مثل أوبا-سان ، فقد خرجت “ميدوري-سان” بسهولة من فم كيتشيجوجي.
“قد يكون هذا صحيحا”.
** المترجم : أوبا-سان تعني الخالة أو العمة و تقال لكبار السن **
“الطريق البسيط ليس شيئًا سيئًا ، إنه هو أكثر و أسرع الطرق العملية التي يمكنك استخدامها للوصول إلى وجهتك. علاوة على ذلك ، حتى لو طلبت منك استخدام الكثير من الحركات المفاجئة و الحيل الذكية ، فلن يناسب هذا حقًا شخصيتك يا ماساكي “.
“لا يمكنني أن أصبح مدينا لكم أكثر ، سيكون الأمر مؤلمًا للغاية ، وغالبًا ما يكون من الملائم لي أن أكون في مسكن ملحق بالمختبر.”
“آه … هذا صحيح فيما يتعلق بالاستراتيجيين ، لكن …”
النصف الأخير من بيانه لم يكن بأي حال من الأحوال كذبة. كانت المدرسة الثانوية الثالثة في الموقع السابق للمختبر الأول لمعهد أبحاث السحر في كانازاوا ، وهو معهد الأبحاث الذي كان كيتشيجوجي ملتحقًا به والمكان الذي اكتشف فيه أيضًا ” كود الكاردينال”. كان المبنى الذي تم بناؤه في ذلك الموقع يحتوي على مرافق لإجراء التجارب في وقت متأخر من الليل ومصمم بحيث لا يضطر أي شخص “للنوم مع حشد في الردهة” لإجراء الأبحاث ولوحات HD مع الإمدادات الملائمة لحالات الطوارئ.
“بالطبع لا! أنا لست لوليكون!”
لكن هذا كان ثانويا ، وسبب إضافي ؛ الجزء الأول ، “لا أستطيع أن أصبح مدينا لكم أكثر” عبر عن مشاعر كيتشيجوجي الحقيقية.
تبادل الفتيان في المدرسة الثانوية ضحكة مرهقة على أن فتاة مدرسة ابتدائية لعبت بهما. مهما كانت “المرأة” صغيرة ، فإنها لا تزال “امرأة” بلا شك.
“حقًا؟ … إذا غيرت رأيك ، يمكنك الانتقال إلى هنا في أي وقت. لن نفكر في الأمر على أنه مشكلة على الإطلاق.”
لم يكن لديه أي حرية في التفكير في نوع الزلزال الذي قد يأتي من خط الصدع الكبير في علاقته مع ماساكي الذي خلقه الخلط ؛ لم يكن بوسع كيتشيجوجي أن يفعل أكثر من تحمل نظرة ماساكي الباردة.
رأت ميدوري أن موقف كيتشيجوجي تجاه هذه المسألة هو عناده المعتاد ولم تصر على دعوته أكثر من ذلك. كانت أكاني غير سعيدة بعض الشيء ، لكنها توقفت عن إظهار وجه يدل على عدم الرضا. ربما أدركت أن جعل ذراع كيتشيجوجي تلتوي أكثر من شأنه أن يفسد مزاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول من فتح فمه كان كيتشيجوجي.
بينما كان كيتشيجوجي مرتاحًا لأن ميدوري و أكاني قد ارتاحا ، إلا أنه كان قلقًا من أنه ربما تسبب في شعور المحسنين له ، عائلة إتـشيجو ، بالاكتئاب. لكن على الرغم من أنه كان يعتمد على لطف ميدوري و أكاني والآخرين ، إلا أنه كانت هناك بعض المشاعر في قلبه التي لم يستطع فعل أي شيء حيالها.
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
ـــ قبل 3 سنوات ، قام الـإتحاد السوفيتي الجديد بغزو سادو بالتزامن مع غزو التحالف الـآسيوي العظيم لـ أوكيناوا. حتى الآن ، نفى الـإتحاد السوفيتي الجديد مشاركته في الغزو. ومع ذلك ، كانت تلك القوات بلا شك تنتمي إلى تلك الأمة.
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
أصبح كيتشيجوجي ، الذي كان يعيش في سادو في ذلك الوقت ، يتيم حرب بعد أن فقد والده و والدته في ذلك الصراع.
“شكرا لاهتمامك ، ماساكي. كل شيء على ما يرام.”
كان والدا كيتشيجوجي أيضًا باحثين سحريين. في ذلك الوقت في سادو ، كان هناك مرفق مخصص للتجارب لتوضيح طبيعة السايون باستخدام الانطباعات تحت الأرض ؛ كان والد و والدة كيتشيجوجي يعملان في تلك المنشأة. قيل أن المنشأة كانت هدفًا للقوات الغازية للـإتحاد السوفيتي الجديد. منشأة البحث تحملت العبء الأكبر من الهجوم المفاجئ للجيش الغازي. وقع أكثر من نصف الموظفين في المعركة بين الغزاة و المدافعين وفقدوا حياتهم.
حتى هو نفسه لم يستطع منع قلبه من الخفقان بشكل أسرع عندما يتذكر صورة تلك الفتاة.
مجرد يوم واحد من المأساة. في ذلك اليوم ، الساعة 10 صباحًا ، تلقى خبرًا يفيد بأن قوات مجهولة الهوية تغزو في هجوم مفاجئ ؛ لم يتمكن كيتشيجوجي من الاتصال بوالديه ، وتم إخلائه إلى ملجأ بالقرب من مدرسته بتوجيه من موظفي مدرسته الإعدادية.
بعد فترة وجيزة من دخوله إلى معهد الأبحاث ، ازدهرت مواهبه الطبيعية الفريدة كباحث سحري وبعمله في اكتشاف “كود الكاردينال” ، رد هذا الجميل ـــ لا ، لن يتمكن كيتشيجوجي أبدًا من نسيان هذا العمل اللطيف. لا ينبغي له أن يعتبر نفسه قد انتهى من دفع هذا الجميل.
على الرغم من أنه كان يصلي من أجل سلامة والديه داخل الملجأ ، إلا أن كيتشيجوجي كان بالفعل ناضجًا بما يكفي ليكون لديه هاجس واقعي بحدوث كارثة.
منذ أن أخذ استراحة من الكتابة في الوقت الحالي ، أدار وجهه بعيدًا. لم تكن هناك نافذة في الغرفة المرجعية حيث من المحتمل أن تُستخدم لفحص المستندات شديدة السرية ، ولكن ، ربما لغرض التحديث ، كان على جانب جدار في غرفة خاصة صغيرة شاشة محاكاة للنافذة تنتقل بين المناظر الطبيعية المختلفة . كانت “المناظر الطبيعية” التي يمكن أن يراها من هذه الغرفة الخاصة عبارة عن بستان من الأشجار في أعماق الجبال تتأرجح في رياح لطيفة ؛ كان كيتشيجوجي مغرمًا بهذا المشهد.
ومع ذلك ، كان كيتشيجوجي لا يزال طفوليًا بما يكفي في ذلك الوقت للارتعاش ، والشعور بالعجز ، متناسيًا أن لديه سحره الخاص كسلاح.
لم يعترض على اعتبار حالة ماساكي غير مشتغلة. يعتقد كيتشيجوجي نفسه ذلك. كان يدرك أيضًا أن الأمر لم يكن مجرد خياله. بعد كل شيء ، عرف كيتشيجوجي سبب كون ماساكي “خارج التغطية”.
أولئك الذين أنقذوا كيتشيجوجي ، الذي كان قد جلس في الملجأ و تحمل الرعب ، كانوا مجموعة بطولية من الجنود المتطوعين بقيادة عشيرة إتـشيجو ـــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي. حتى الآن ، أعتقد أنك أقوى من شيبا تاتسويا.”
لم تكن تلك هي المرة الوحيدة التي أنقذوه فيها من خطر مرعب.
لكن هذا كان ثانويا ، وسبب إضافي ؛ الجزء الأول ، “لا أستطيع أن أصبح مدينا لكم أكثر” عبر عن مشاعر كيتشيجوجي الحقيقية.
عندما سحب والد ماساكي ، غوكي ، بعض الخيوط للسماح له بالتدريب في معهد أبحاث النظرية السحرية بينما كان لا يزال مجرد طالب في السنة الأولى من المدرسة الإعدادية. مع وفاة والديه في وقت واحد وعدم وجود أقارب آخرين ، كان لدى كيتشيجوجي ، الذي كان سيضطر إلى دخول أحد دور الأيتام سيئة السمعة للسحرة ، مكانًا للعيش فيه و وسائل لدفع نفقاته بفضل عشيرة إتـشيجو. لم يكن هذا مجرد اعتقاد لـ كيتشيجوجي ، بل كانت حقيقة موضوعية.
كان التنافس الذي شعر به مع ذلك الفتى الذي التقى به في مسابقة المدارس التسعة ، شيبا تاتسويا.
بعد فترة وجيزة من دخوله إلى معهد الأبحاث ، ازدهرت مواهبه الطبيعية الفريدة كباحث سحري وبعمله في اكتشاف “كود الكاردينال” ، رد هذا الجميل ـــ لا ، لن يتمكن كيتشيجوجي أبدًا من نسيان هذا العمل اللطيف. لا ينبغي له أن يعتبر نفسه قد انتهى من دفع هذا الجميل.
صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه : ** المترجم : لوليكون هو مصطلح يشير إلى الذكور الذي يحبون الفتيات الأصغر سنا **
قرر كيتشيجوجي في قلبه أن يجعل رد الجميل لعشيرة إتـشيجو لدعمهم له مهمة سيقضي حياته كلها في القيام بها.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
بالنسبة له هو نفسه ، أصبح عضوًا في عائلة إتـشيجو ، حتى لو كان نزيلًا بسيطًا ، كان شيئًا مذهلاً للغاية بالنسبة لـ كيتشيجوجي ليفكر فيه.
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
◊ ◊ ◊
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا!؟”
مع توظيف كيتشيجوجي كمدرس منزلي ، والذي كان يأتي مرة واحدة في الأسبوع ، تمت استعادة روح الدعابة الجيدة لـ أكاني. جعلت الخصومات و الائتمانات لهذه الصفقة نقصًا من جانب واحد في جانب كيتشيجوجي لكنه لم يكن مستاءً قليلاً. بدلاً من ذلك ، فإن وجود عذر لزيارة العائلة مرة واحدة في الأسبوع جعله يشعر بالسعادة دون وعي.
بالنسبة له هو نفسه ، أصبح عضوًا في عائلة إتـشيجو ، حتى لو كان نزيلًا بسيطًا ، كان شيئًا مذهلاً للغاية بالنسبة لـ كيتشيجوجي ليفكر فيه.
انتهت الوجبة ، ذهب كيتشيجوجي وجمع أغراضه من غرفة ماساكي وقام بانحناءة في بهو إتـشيجو.
“أكاني ، هناك أشياء لا يجب عليك قولها …!”
“شكرا لكم على الوجبة اللذيذة.”
لم يكن لدى كيتشيجوجي الحرية في فعل أي شيء مثل التمني لوقت غير معروف في المستقبل يمكن أن يفكر فيه. أخيرًا غير قادر على تحمل المزيد ، غير كيتشيجوجي الموضوع في يأس.
“لا لا ، لم يكن بتلك الروعة. أنا آسف. إنه لمن دواعي سروري أن تقول إنك أحببت ذلك.”
أولئك الذين أنقذوا كيتشيجوجي ، الذي كان قد جلس في الملجأ و تحمل الرعب ، كانوا مجموعة بطولية من الجنود المتطوعين بقيادة عشيرة إتـشيجو ـــ
“على الإطلاق. أنا أحب الطبخ المنزلي لـ ميدوري-سان.”
لهذا السبب ، مباشرة بعد انتهاء مسابقة المدارس التسعة ، أمضى كل يوم تقريبًا محصورًا في هذه الغرفة المرجعية وهو يعمل بجد على تأليف خطاب عرضه التقديمي.
“أوه ، حقا ، شكرا لك.”
ظهر تحقق للتوقف على شاشة ماساكي. اختار ماساكي “نعم” وأطفأ جهاز العرض الخاص به ؛ مثل كيتشيجوجي ، أغلق جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به واستدار لمواجهته مرة أخرى.
لقد استغرق الأمر بالتأكيد بعض الوقت من ميدوري لإطلاق سراحه من المعركة العنيفة.
بالنسبة لكيتشيجوجي ، كان تصريح ماساكي بمثابة ضربة لطيفة للغاية. احتاج كيتشيجوجي إلى قوة إرادة هائلة لتقوية وجهه والحفاظ على ابتسامته من السقوط.
“كا-سان ، عليك العودة قريبًا. أليست أكاني و روري تنتظران؟”
كانت القوات الغازية مجرد مجموعة منفصلة صغيرة من قوة الغزو الشاملة. ومع ذلك ، فقد كانت تلك قوة عسكرية كافية لسحق جزيرة سادو.
كانت شقيقتا ماساكي الأصغر سناً في خضم التنظيف بعد الوجبة. اعتقد كيتشيجوجي أنه سيكون من الجيد ترك غسل الأطباق والباقي لـ HAR (روبوت المنزل الأوتوماتيكي) ، ولكن بموجب سياسة ميدوري “سأكون محرجة جدًا من السماح لابنتي بمغادرة المنزل لتصبح عروسًا وهي لا تستطيع حتى أن تفعل هذا”، لذلك تقوم الفتيات بعمل روتيني يومي من الطهي والتنظيف والغسيل.
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
“أوه ، هذا صحيح. ثم شينكورو-كن ، تعال للعب مرة أخرى.”
لم يكن ماساكي قادرًا على التوقف عن النحيب. على العكس من ذلك ، فإن مناجاته “مقارنة بأخت ذلك الرجل” ، “لماذا يجب أن تكون تلك الفتاة أخت ذلك الرجل” ، “أنا أشعر بالغيرة” ، “هذا غير عادل” ، “اللعنة ، هذا لا يغتفر!” وما شابه تصاعدت تدريجيا. ببطء ، أدرك كيتشيجوجي أنه إذا لم يستطع إبعاده عن هذا الطريق ، فسيصبح الأمر سيئًا حقًا.
“نعم ، لقد وعدت أكاني-تشان بأن أفعل ذلك.”
“ما الأمر ، شيء مهم؟”
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية كيتشيجوجي حتى يصل إلى الباب الأمامي ، أجرت الأختان طقوس الوداع في غرفة الطعام (كانت قاعة الطعام مناسبة للغرفة بشكل أفضل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. سيكون من الأفضل أن يأتي ليلعب مرات أكثر.”
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
هذه العبارة وقعت في آذان كيتشيجوجي في بعض الأيام نادرًا ، وفي بعض الأيام بشكل متكرر.
“لقد كان أمرًا مروعًا مني أن أرغمك على البقاء لوقت متأخر جدًا.”
أصبح كيتشيجوجي ، الذي كان يعيش في سادو في ذلك الوقت ، يتيم حرب بعد أن فقد والده و والدته في ذلك الصراع.
“لا تقلق بشأن ذلك ، إنها إجازة الصيف”.
“نعم ، لقد وعدت أكاني-تشان بأن أفعل ذلك.”
ضحك كيتشيجوجي وهز رأسه في وجه ماساكي المرهق بالشكر.
ومع ذلك ، فقد تم إيقافه من جانب ماساكي.
“على أي حال ، كنت سأكون لوحدي إذا عدت إلى المسكن ـــ لقد كان الأمر ممتعًا.”
ضحك كيتشيجوجي وهز رأسه في وجه ماساكي المرهق بالشكر.
“حقًا ، أشعر بالارتياح لسماعك تقول ذلك”.
من ناحية أخرى ، تم عرض تلميح من الحذر في صوت كيتشيجوجي كما لو كان يفكر بشدة ، ويعيد التحقق من استنتاجاته أثناء حديثه عنها.
عرف ماساكي أنه على الرغم من أنها كانت إجازة صيفية ، إلا أن كيتشيجوجي كان مشغولا جدا بالتقارير الخاصة بكل من مسابقة الأطروحة و تقارير معهد الأبحاث ، لذلك لم يكن لديه وقت فراغ كبير. على الرغم من علمه بذلك ، كان ماساكي لا يزال يدعو كيتشيجوجي. في الواقع ، فإن عبارة “لقد كان الأمر ممتعا” قد خففت على عقل ماساكي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كانت والدة ماساكي ربة منزل ، لكنها كانت غائبة أيضًا. ربما كانت في الخارج للتسوق. كان هذا عصرًا حيث يمكن توفير العناصر اليومية و الطعام أيضًا عن طريق التسوق عبر الإنترنت ، لكن النساء اللواتي يرغبن في إلقاء نظرة على البضائع الفعلية هم كثيرات ، خاصة بين فئة السيدات العازبات. شعر كيتشيجوجي أن الأمر لم يكن مختلفًا تمامًا عن التسوق عبر الإنترنت حيث لا يزال يتم تسليم البضائع بدلاً من إحضارها من قبل المتسوقين عند عودتهم إلى المنزل ، ولكن قد تكون هذه وجهة نظر الذكور فقط.
“سأعود مرة أخرى يوم السبت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، رد ماساكي بنبرة جعلت من الأمر مزحة. ربما لم يلاحظ ، أو كان يتظاهر بعدم الانتباه ، أو ربما كان هناك تفسير آخر.
“… لا بأس أن لا تقلق بشأن ما قالته أكاني.”
كانت أكاني مضجرة بشأن تذكيره بمسألة الدروس الخصوصية في المنزل إلى أن دفعتها كلمات كيتشيجوجي والبهجة الزائفة لمزاج ميدوري إلى المطبخ.
“لا توجد طريقة يمكنني بها أن أفعل ذلك.”
بعد فترة وجيزة من دخوله إلى معهد الأبحاث ، ازدهرت مواهبه الطبيعية الفريدة كباحث سحري وبعمله في اكتشاف “كود الكاردينال” ، رد هذا الجميل ـــ لا ، لن يتمكن كيتشيجوجي أبدًا من نسيان هذا العمل اللطيف. لا ينبغي له أن يعتبر نفسه قد انتهى من دفع هذا الجميل.
وبينما كان يشاهد التنافس الواضح بين صديقه و أخته الصغرى ، كادت ضحكة تتسرب ضد حكمه الأفضل.
“لن أحضر فقط لأكون مدرسًا منزليًا لـ أكاني-تشان ، يجب أن أكون خصمك في ألعاب المحاكاة ، ماساكي.”
“لم أقل أنه لا معنى لها”.
تشكلت شفاه ماساكي نحو الأسفل ، حيث غمرته ذكريات بداية ونهاية لعبة المحاكاة اليوم. عرف كيتشيجوجي ذلك بمجرد مشاهدته. لذلك لم يفعل كيتشيجوجي أي شيء آخر لدفع ماساكي إلى الزاوية و مضوا بهذه الطريقة.
◊ ◊ ◊
“هاي ، جورج ، لقد كنت أفكر قليلاً.”
إنه ليس مهمًا حقًا.
ومع ذلك ، فقد تم إيقافه من جانب ماساكي.
“كلما قمت بتدريب نفسك ، تزداد قدراتك صلابة. سيصبح التدريب لحمك و دمك.”
“ما الأمر ، شيء مهم؟”
“سواء للتقدم أو التراجع أو للحفاظ على المسار … كان النقاش حول اتخاذ القرار الفوري على مستوى قتالي واحد ؛ لا أرى كيف أن ألعاب المحاكاة الإستراتيجية لها علاقة كبيرة بذلك.”
“لا ، ليس بذلك الأمر المهم ، ولكن …”
“لماذا !؟ ألم ترقص معها يا ماساكي. لا يبدو أنها تكرهك.”
بينما قدم كلامه بهذه الطريقة ، لم يكن على وجه ماساكي أي أثر للغطرسة.
هذا صحيح. كان موضوع الإقامة مع عائلة إتـشيجو قد ظهر أيضًا منذ عامين. لقد رفض ذلك بنفسه واختار الاستمرار في العيش في مساكن الطلبة ـــ لولا مساعدة ماساكي ، كان لينسى تلك الذكرى.
“بخصوص تلك المحادثة ، مشكلة الحكم على الحالة”.
“همم ، تلك المشكلة”.
لم يقل كيتشيجوجي أنه يعتقد أن الفتاة لن تهتم بذلك. ورأى أنه سيكون من غير المسؤول قول ذلك دون مراعاة الواجب ؛ حتى لو كانت هذه هي الحقيقة ، فلن يكون لها معنى لأنها لم تمنع من إزعاج ماساكي.
“سواء للتقدم أو التراجع أو للحفاظ على المسار … كان النقاش حول اتخاذ القرار الفوري على مستوى قتالي واحد ؛ لا أرى كيف أن ألعاب المحاكاة الإستراتيجية لها علاقة كبيرة بذلك.”
“في الغالب ، هاه”.
“هذا ليس صحيحًا. من المهم تطوير ما يسمى “العين على الفرص” ، كما أن القتال في فرق و القتال الفردي لا يختلفان كثيرًا في الأساسيات.”
“جورج”.
“حتى لو قلت ذلك ، فإن الحكم الفوري هو أمر بديهي و مبني على رد فعل انعكاسي ، أليس كذلك؟ من أجل تنمية عين تكتيكية للقتال الفردي ، ما زلت أعتقد أن أفضل طريقة هي المشاركة في العديد من المعارك الوهمية …”
كانت ملاحظة كيتشيجوجي عبارة أخرى عن “إذا كنت لن تخرج عن طريقك”.
“ماساكي … الخسارة في رمز المونوليث ضد المدرسة الثانوية الأولى كانت إلى حد ما بسبب التكتيكات القتالية الفردية في إطار الإستراتيجية الشاملة.
صقل عين تكتيكية على مستوى الفريق أمر لا غنى عنه على الإطلاق”.
لم تكن المشاركة في مثل هذه المحادثة غير المقيدة شيئًا يمكن أن يفعله كيتشيجوجي.
“ولكن بالنسبة لتكتيكات الفريق ، ألا يكون الحصول على رأي استراتيجي مؤهل أكثر أهمية؟”
ومع ذلك ، يبدو أن ميدوري نظرت إلى الأمر بشكل مختلف.
“آه … هذا صحيح فيما يتعلق بالاستراتيجيين ، لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت شفاه ماساكي نحو الأسفل ، حيث غمرته ذكريات بداية ونهاية لعبة المحاكاة اليوم. عرف كيتشيجوجي ذلك بمجرد مشاهدته. لذلك لم يفعل كيتشيجوجي أي شيء آخر لدفع ماساكي إلى الزاوية و مضوا بهذه الطريقة.
أخذ تردد كيتشيجوجي على أنه موافقة ، ارتدى ماساكي في ظروف غامضة ابتسامة مشرقة ولامعة متألقة.
صداقة و ثقة و لوليكون مشكوك فيه : ** المترجم : لوليكون هو مصطلح يشير إلى الذكور الذي يحبون الفتيات الأصغر سنا **
“ثم ليست هناك مشكلة. لأن لدي جورج ليكون استراتيجي مؤهل بالنسبة لي.”
حسنًا ، نظرًا لأن ماساكي لن يقبل الدخول في أي موقف يجعله يبدو وكأنه يجب أن يتلقى إهانة لوليكون (من خلال ذلك كان يعني أن ماساكي لن يقبل أي شخص يلاحق أخته وهي لا تزال طفلة) ، حتى لو كان من الخارج قد تم رفع بوابة القلعة ، فإن الأمر متروك لـ ماساكي لتقرير موعد رفع البوابة الداخلية. بدا الأمر وكأنها كانت على وشك المغادرة للتدريب ، لذلك انفصل عن أكاني هناك. ومع ذلك ، نظرًا لأن كيتشيجوجي ربما لن يتمكن من المغادرة إلا بعد أن يتناول العشاء معهم ، فمن المحتمل أن يقابلها مرة أخرى في وقت لاحق.
تسبب هذا الهجوم المفاجئ في إلحاق ضرر كبير بـ كيتشيجوجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي سمع فيها هذا البيان ، لم يكن كيتشيجوجي بهذا العمر ؛ في المرة الثالثة ، كان في حيرة. عندما أعلنت نواياها له لأول مرة قبل عامين ، كانت أكاني لا تزال طالبة في الصف الرابع الابتدائي ، في ذلك الوقت ، كل ما كانت بالنسبة له هي أنها أخت ماساكي الصغرى التي ستنمو لتصبح جمالًا مفعمًا بالحيوية في المستقبل. كان كيتشيجوجي نفسه طالبًا في السنة الثانية في المدرسة الإعدادية في ذلك الوقت. لم تكن عروض الزواج وما شابه ذلك حقيقية بالنسبة له. من ناحية أخرى ، لم يكره أكاني لأي سبب ، ولأنه شعر بأنه مدين لعائلة إتـشيجو ، لم يستطع معاملتها ببرود ، لذلك كان كيتشيجوجي في ذلك الوقت في حيرة من أمره بشأن كيفية التعامل معه.
بالنسبة لكيتشيجوجي ، كان تصريح ماساكي بمثابة ضربة لطيفة للغاية.
احتاج كيتشيجوجي إلى قوة إرادة هائلة لتقوية وجهه والحفاظ على ابتسامته من السقوط.
◊ ◊ ◊
“… التملق لن ينجح ، ماساكي. اتخاذ القرارات بشأن الأفكار الإستراتيجية التي يقدمها الاستراتيجيون هو واجب الجنرال الذي يرفعون تقاريرهم إليه.”
“ماساكي ، للأفضل أو للأسوأ أعتقد أنك تفرط في اتخاذ الطريق البسيط.”
تمتم ماساكي الغاضب عندما افترقوا و أخبره أنه لا توجد طريقة ليشعر فيها بالإطراء ولكن كيتشيجوجي قام بالدوران وأعطى ظهره لـ ماساكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماساكي”.
كانت عضلات وجهه على وشك الوصول إلى أقصى حدودها. لحسن الحظ ، لم يكن ماساكي على علم بالحالة التي كان فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشقيقة الصغرى للرجل الذي يحمل عداءً له والتي سيطرت على قلب صديقه.
إذا كان على علم بذلك ، فلن يخطئ في ذلك سوى أنه شيء محرج لم يفكر فيه.
“لم أقل ذلك لـ ني-سان. كنت أخاطب شينكورو-كن.”
(ماساكي ، سأصبح أعظم استراتيجي بالنسبة لك. لن أكون استراتيجيا لأي شخص آخر سواك. لذا كن أعظم جنرال بالنسبة لي.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون سبب يعرفه ، فشل كيتشيجوجي مرة أخرى في تصحيح الخطأ وترك هذا الخطأ الكبير بعيدًا عن إرادته.
المنافس الذي كان دائمًا على وعي به منذ مسابقة المدارس التسعة ، وحقيقة أن اهتمام ماساكي الرومانسي كانت هي الأخت الصغرى لذلك الشخص أيضًا ، اختفت جميعها من داخل رأسه. لقد شعر كيتشيجوجي بالسعادة لأن الشخص الذي هو مدين له ، ماساكي ، يحتاج إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك الرجل …”
النظري يرافقه العملي ، ولأول مرة يكون له معنى. في عالم أبحاث السحر ، كانت هذه طريقة تفكير مدعومة على نطاق واسع. في هذا البلد على وجه الخصوص ، كان المفهوم منطقيًا و فرضية منتشرة على نطاق واسع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
