الموسم الثاني - الفصل 104
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 104
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
غرفة الاتصالات.
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
حفرة-
لم يكن شيئًا مميزًا. كل ما كان عليها فعله هو إدخال كلمة المرور لخط الاتصالات السرية الذي تعرفه وانتظار الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
“متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفكر في ماذا؟”
“منذ حوالي ثلاث سنوات؟ لقد مرت فترة الطويلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهلا لحظة.”
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“أمم.”
“شخص أكبر وأقوى مني بما فيه الكفاية؟”
أومأت جوانا ببطء قبل أن تسأل بنبرة حذرة بعض الشيء.
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
“ماذا عن عائلتك؟”
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
“صحيح.”
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
“لأني معلمك.”
“نعم.”
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
ابتسمت جوانا بهدوء.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
* * *
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
“… وقت… تتفتح…”
أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
“ماذا عن عائلتك…”
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
لقد كانت معركة جميلة لدرجة أنه لم يشعر بالغيرة. كان من الواضح لليو أنه سيضطر إلى العمل بجد طوال حياته. لكنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الوصول إلى هذا المستوى بموهبته وعمله الجاد فقط.
“آه.”
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
كان ذلك مفاجئًا بعض الشيء.
“أنا آسف.”
من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
“… العم مين تشول؟”
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
“لهذا السبب اتصلت برئيس الرابطة والدي. لأنه نشأني عندما كنت طفلاً وأظهر لي طريقي “.
“سيدي ، ماذا يجب أن أبوك في رأيك؟”
أشرق ضوء رقيق في عيني جوانا وهي تقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
استطاعت مين ها رين أن تفهم مشاعرها إلى حد ما. ربما كان نفس الاحترام والإعجاب الذي تكنه للوكاس
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكل شخص وقته.”
“إذن من فضلك. أنقدوا رئيس الرابطة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
بمجرد تجديد تصميم مين ها رين ، حصلت أخيرًا على رد من الشاشة أمامها.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
“أعتقد أن الخط متصل.”
اتسعت عيون مين ها رين.
“نعم. مهلا لحظة.”
“لأني معلمك.”
حفرة-
“آه.”
فجأة ، أضاءت الشاشة.
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
“…”
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
رمشت مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
لم تكن هناك حاجة لذكر نوديسوب ، الذي يبدو أنها كانت على علاقة سيئة به ، و كاساجين ، الذي جعلها على ما هي عليه. كان ليتيب ، الذي بدا محايدًا ، بطاقة جامحة ، ولم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
“أمم.”
“… العم مين تشول؟”
اتسعت عيون مين ها رين.
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
ابتسم الرجل خلف الشاشة بشكل مشرق. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بشيء من عدم التصديق لأنها رأت هذا.
لسبب ما ، أصبح صوت دقات عقرب الساعة الثاني واضحًا بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
“لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
* * *
[هو ميت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـاذا؟”
“هاه؟”
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
اتسعت عيون مين ها رين.
[حدث الكثير. هناك الكثير مما أريد أن أتحدث إليك عنه. نظرًا لأنك اتصلت بخط الاتصال هذا ، فهذا يعني أنك ستعودين إلى كوريا ، أليس كذلك؟ متى ستعودين؟]
“شخص أكبر وأقوى مني بما فيه الكفاية؟”
جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
لقد كانت تنوي العودة إلى كوريا ، وكانت واثقة من أنهم سيسمحون لها بالدخول ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لإقناعهم.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
* * *
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
طفت كلمات الطبيب في عقلها. لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
“*شهيق*”.
“لأني معلمك.”
أخذ نفسًا عميقًا آخر وأعد عقله. ثم أغمض عينيه وأرخى جسده قدر استطاعته.
* * *
لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
“أشعر وكأنني خيبت أملي معلمي.”
في لحظات قليلة ظهرت صورة مرأة في ذهنه. امرأة بشعر أحمر دموي.
“أعتقد أن الخط متصل.”
كائن كان مخيفًا جدًا لدرجة أن مظهرها غير المؤذي جعلها أكثر رعباً.
“سحقا… سحقا…”
الدوقة روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف السبب ، لكن وجهها كان يحترق. غير قادر على احتواء توترها ، ضغطت سيدي بقدمها على الأرض.
مجرد تخيل وجهها تسبب في ارتعاش جسده بالكامل بعنف. لو لم يكن مستلقيًا على سريره ، لكانت قدميه قد تنفست وسينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
هز رأسه.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
كل هذه الأفكار كانت مجرد أعذار.
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
في النهاية ، يعود كل هذا إلى حقيقة أنه كان ضعيفًا جدًا.
طفت كلمات الطبيب في عقلها. لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده.
أراد التغلب عليها. أراد المضي قدما. أراد أن يودع نفسه الضعيفة والمثيرة للشفقة ويقاتل الشياطين بثقة. كان هذا هو المستقبل الذي ذرف لأجله دموع الدم لتحقيقه.
“…!”
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
“…”
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
“رأيت شريط فيديو لما حدث في ملعب التدريب.”
“سحقا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
كسر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكل شخص وقته.”
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
“سحقا… سحقا…”
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
تدفق الدم من شفته وهو يعض عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
“توقف عن إيذاء نفسك.”
“…نعم.”
“…!”
كل هذه الأفكار كانت مجرد أعذار.
أدار ليو رأسه بسرعة. دون أن يدرك ، دخل لوكاس غرفته وكان يقف بجانب سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“معلمي…”
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
دون أن ينبس ببنت شفة ، سار إليه لوكاس وسلمه منديلًا. أخده ليو ومسح شفتيه. أصبح المنديل الأبيض ملطخًا باللون الأحمر.
[هو ميت.]
نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
“أعتقد أن الخط متصل.”
لسبب ما ، أصبح صوت دقات عقرب الساعة الثاني واضحًا بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
“أنا آسف.”
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهلا لحظة.”
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“…”
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
سيدي غلاستون.
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
“أمم.”
لأن هدوء الصمت كان يحثه على الاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
“رأيت شريط فيديو لما حدث في ملعب التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
واجهت مجموعة من أفضل الصيادين في أمريكا الشمالية فتاة لا تكبره سناً. ومع ذلك ، فإن هذه الفتاة هزمتهم بسهولة.
اتسعت عيون مين ها رين.
لقد كانت معركة جميلة لدرجة أنه لم يشعر بالغيرة. كان من الواضح لليو أنه سيضطر إلى العمل بجد طوال حياته. لكنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الوصول إلى هذا المستوى بموهبته وعمله الجاد فقط.
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
كان هناك شيء واحد فقط كان ليو متأكدًا منه. لن يكون قادرًا على الوصول حتى إلى نصف هذا المستوى حتى بعد مرور عشر سنوات.
“…”
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
“أنا-”
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
“لماذا تعتذر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفكر في ماذا؟”
قاطعه لوكاس.
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
“أشعر وكأنني خيبت أملي معلمي.”
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
“هل سبق لي أن قلت لك ذلك أو أظهرت مثل هذا الموقف؟”
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
“لا. ولكن…”
“سحقا… سحقا…”
“إذن لماذا تضع افتراضاتك وأحكامك؟”
غرفة الاتصالات.
كانت الكلمات مليئة باللوم ، لكن اللهجة التي قيلت بها كانت ناعمة.
مجرد تخيل وجهها تسبب في ارتعاش جسده بالكامل بعنف. لو لم يكن مستلقيًا على سريره ، لكانت قدميه قد تنفست وسينهار.
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكل شخص وقته.”
“هذا…”
كان ذلك مفاجئًا بعض الشيء.
“أنت تقوم بعمل رائع.”
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
“…هاه؟”
لقد كانت تنوي العودة إلى كوريا ، وكانت واثقة من أنهم سيسمحون لها بالدخول ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لإقناعهم.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
“…”
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
كانت عيون لوكاس تتألق بشدة لدرجة أنه كان من المؤلم النظر إليها. كان التألق في عينيه مبهرًا لدرجة أنه شعر وكأنه يريد طرد السحب المظلمة في ذهنه.
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
“يمكن لأي شخص أن يفكر في الأمر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
ما يهم حقًا هو عدم فقد الدافع.
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“لكل شخص وقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
“وقت…؟”
كانت الكلمات مليئة باللوم ، لكن اللهجة التي قيلت بها كانت ناعمة.
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
“… وقت… تتفتح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
ابتسم لوكاس.
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
“آه.”
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
شعرت بالغرابة.
بلع.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
أدار ليو رأسه بسرعة. دون أن يدرك ، دخل لوكاس غرفته وكان يقف بجانب سريره.
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
“…معلم.”
“لأني معلمك.”
حفرة-
اتسعت ابتسامة لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
“هل تثق بي؟”
اتسعت عيون مين ها رين.
“…أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتذر؟”
“إذن ثق في نظرتي أيضًا. ليو فريمان الذي رأيته وحكمت عليه ليس بأي حال من الأحوال رجلاً سينحني لهذا المستوى من الإحباط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
“…معلم.”
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
“إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
“وقت…؟”
* * *
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
سيدي غلاستون.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
ترجمة : [ Yama ]
أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
“صحيح.”
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“إنه ضعيف حقًا.”
“…”
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
“مـاذا؟”
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
“سيدي ، ماذا يجب أن أبوك في رأيك؟”
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
“شخص أكبر وأقوى مني بما فيه الكفاية؟”
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
أراد التغلب عليها. أراد المضي قدما. أراد أن يودع نفسه الضعيفة والمثيرة للشفقة ويقاتل الشياطين بثقة. كان هذا هو المستقبل الذي ذرف لأجله دموع الدم لتحقيقه.
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“هذا…”
كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
بطبيعة الحال ، كان لوكاس الوحيد من بينهم الذي كان لطيفًا مع سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سحقا…!”
لم تكن هناك حاجة لذكر نوديسوب ، الذي يبدو أنها كانت على علاقة سيئة به ، و كاساجين ، الذي جعلها على ما هي عليه. كان ليتيب ، الذي بدا محايدًا ، بطاقة جامحة ، ولم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
“هل سبق لي أن قلت لك ذلك أو أظهرت مثل هذا الموقف؟”
“لم يكن لدي ابنة قط.”
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
“أنا أعرف. أنت لم تفعل ذلك أبدًا “.
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
“…حقا. هذه ليست النقطة المهمة في الوقت الحالي ، ولكن على أي حال ، أنا أعلم أنه ليس بيني وبينك علاقة طبيعية بين الأب وابنته “.
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
“علاقة طبيعية بين الأب وابنته؟”
“إذن من فضلك. أنقدوا رئيس الرابطة “.
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب.
كانت هذه أول مرة يمتلك فيها لوكاس طفلاً. على الرغم من أن أصل العلاقة كان غريباً بعض الشيء ، إلا أنه لم يرغب في التعامل مع هذه الرابطة بلا مبالاة الآن بعد أن تم تشكيلها.
ربما لم يكن ذلك مقصودًا ، لكن تصرفها كان مليئًا بالبراءة التي تتناسب مع عمرها الظاهر.
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
“ماذا يعني ذلك؟”
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
“لا أعلم.”
بينما يفكر في هذا ، نظر لوكاس إلى سيدي.
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
“إذن من فضلك. أنقدوا رئيس الرابطة “.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
* * *
في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
كانت هذه أول مرة يمتلك فيها لوكاس طفلاً. على الرغم من أن أصل العلاقة كان غريباً بعض الشيء ، إلا أنه لم يرغب في التعامل مع هذه الرابطة بلا مبالاة الآن بعد أن تم تشكيلها.
استطاعت مين ها رين أن تفهم مشاعرها إلى حد ما. ربما كان نفس الاحترام والإعجاب الذي تكنه للوكاس
حتى لو لم تكن طفلته بالدم ، فإنه لا يزال يريد أن يعامل رباطهما بجدية وأن يشكل العلاقة المرغوبة لكليهما.
كان ذلك مفاجئًا بعض الشيء.
بينما يفكر في هذا ، نظر لوكاس إلى سيدي.
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
“لذا سأفكر في الأمر من الآن فصاعدًا.”
“أنا-”
“تفكر في ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
كانت هذه أول مرة يمتلك فيها لوكاس طفلاً. على الرغم من أن أصل العلاقة كان غريباً بعض الشيء ، إلا أنه لم يرغب في التعامل مع هذه الرابطة بلا مبالاة الآن بعد أن تم تشكيلها.
“…”
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
الدوقة روز.
شعرت بالغرابة.
“آه.”
لم تكن تعرف السبب ، لكن كلمات لوكاس أثرت في قلبها بعمق. لأول مرة ، شعرت سيدي أن الجزء المفقود منها يتم ملؤه مؤقتًا.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
“فهمت.”
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
لم تكن تعرف السبب ، لكن وجهها كان يحترق. غير قادر على احتواء توترها ، ضغطت سيدي بقدمها على الأرض.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
