الموسم الثاني - الفصل 104
ترجمة : [ Yama ]
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 104
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
غرفة الاتصالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
“…حقا. هذه ليست النقطة المهمة في الوقت الحالي ، ولكن على أي حال ، أنا أعلم أنه ليس بيني وبينك علاقة طبيعية بين الأب وابنته “.
لم يكن شيئًا مميزًا. كل ما كان عليها فعله هو إدخال كلمة المرور لخط الاتصالات السرية الذي تعرفه وانتظار الرد.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
“متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
“منذ حوالي ثلاث سنوات؟ لقد مرت فترة الطويلة “.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
“هذا أطول مما كنت أعتقد.”
لأن هدوء الصمت كان يحثه على الاستمرار.
“نعم. لم يكن الضرر الذي لحق بكوريا بهذا الحجم. مع تحسن أدائي ، تم إرسالي إلى الصين في كثير من الأحيان. في وقت لاحق ، انتقلت للبقاء هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
“أمم.”
“صحيح.”
أومأت جوانا ببطء قبل أن تسأل بنبرة حذرة بعض الشيء.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
“ماذا عن عائلتك؟”
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. أنت لم تفعل ذلك أبدًا “.
“نعم.”
قامت مين ها رين بتشغيل معدات الاتصالات أثناء جلوسها مقابل جوانا.
ابتسمت جوانا بهدوء.
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب.
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
“ليست بحاجة لمناداتي برسمية.”
لأن هدوء الصمت كان يحثه على الاستمرار.
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت مجموعة من أفضل الصيادين في أمريكا الشمالية فتاة لا تكبره سناً. ومع ذلك ، فإن هذه الفتاة هزمتهم بسهولة.
“ماذا عن عائلتك…”
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
“ماذا عن عائلتك؟”
“آه.”
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
كان ذلك مفاجئًا بعض الشيء.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
“فهمت.”
بدت جوانا على دراية برد الفعل هذا.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
“لهذا السبب اتصلت برئيس الرابطة والدي. لأنه نشأني عندما كنت طفلاً وأظهر لي طريقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
أشرق ضوء رقيق في عيني جوانا وهي تقول ذلك.
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
استطاعت مين ها رين أن تفهم مشاعرها إلى حد ما. ربما كان نفس الاحترام والإعجاب الذي تكنه للوكاس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
“إذن من فضلك. أنقدوا رئيس الرابطة “.
“…”
“…نعم.”
“…”
بمجرد تجديد تصميم مين ها رين ، حصلت أخيرًا على رد من الشاشة أمامها.
“وقت…؟”
“أعتقد أن الخط متصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
“نعم. مهلا لحظة.”
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
حفرة-
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
فجأة ، أضاءت الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
“…”
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
رمشت مين ها رين.
“لهذا السبب اتصلت برئيس الرابطة والدي. لأنه نشأني عندما كنت طفلاً وأظهر لي طريقي “.
من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
لا. ما زالت غير متأكدة رغم أنها كانت تنظر إليه بأم عينيها. لعقت شفتيها عدة مرات قبل أن تفتح فمها بتردد.
هز رأسه.
“… العم مين تشول؟”
“ماذا عن عائلتك؟”
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سحقا…!”
ابتسم الرجل خلف الشاشة بشكل مشرق. لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بشيء من عدم التصديق لأنها رأت هذا.
“لا أعلم.”
“لماذا أنت يا عمي…؟ ماذا عن الأخ الأكبر سونغ هيون؟”
“…أجل.”
[هو ميت.]
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“هاه؟”
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
اتسعت عيون مين ها رين.
لم يكن شيئًا مميزًا. كل ما كان عليها فعله هو إدخال كلمة المرور لخط الاتصالات السرية الذي تعرفه وانتظار الرد.
[حدث الكثير. هناك الكثير مما أريد أن أتحدث إليك عنه. نظرًا لأنك اتصلت بخط الاتصال هذا ، فهذا يعني أنك ستعودين إلى كوريا ، أليس كذلك؟ متى ستعودين؟]
ترجمة : [ Yama ]
جعلت هذه الكلمات مين ها-رين عاجزة عن الكلام لبضع لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك؟”
لقد كانت تنوي العودة إلى كوريا ، وكانت واثقة من أنهم سيسمحون لها بالدخول ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لإقناعهم.
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
“وقت…؟”
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
* * *
أخذ نفسًا عميقًا آخر وأعد عقله. ثم أغمض عينيه وأرخى جسده قدر استطاعته.
أخذ نفسا عميقا وشد قبضتيه.
غرفة الاتصالات.
طفت كلمات الطبيب في عقلها. لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده.
شعرت بالغرابة.
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
“*شهيق*”.
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
أخذ نفسًا عميقًا آخر وأعد عقله. ثم أغمض عينيه وأرخى جسده قدر استطاعته.
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
لم يكن من الصعب عليه تذكر “ذلك الوقت”.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
في لحظات قليلة ظهرت صورة مرأة في ذهنه. امرأة بشعر أحمر دموي.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
كائن كان مخيفًا جدًا لدرجة أن مظهرها غير المؤذي جعلها أكثر رعباً.
بطبيعة الحال ، كان لوكاس الوحيد من بينهم الذي كان لطيفًا مع سيدي.
الدوقة روز.
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
مجرد تخيل وجهها تسبب في ارتعاش جسده بالكامل بعنف. لو لم يكن مستلقيًا على سريره ، لكانت قدميه قد تنفست وسينهار.
ما يهم حقًا هو عدم فقد الدافع.
لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
إذا لم يكن الشيطان الأول الذي واجهه أحد الدوقات الخمسة…
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
هز رأسه.
كسر!
كل هذه الأفكار كانت مجرد أعذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى كانت آخر مرة كنت في كوريا؟”
في النهاية ، يعود كل هذا إلى حقيقة أنه كان ضعيفًا جدًا.
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
أراد التغلب عليها. أراد المضي قدما. أراد أن يودع نفسه الضعيفة والمثيرة للشفقة ويقاتل الشياطين بثقة. كان هذا هو المستقبل الذي ذرف لأجله دموع الدم لتحقيقه.
“لذا سأفكر في الأمر من الآن فصاعدًا.”
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
كانت عيون لوكاس تتألق بشدة لدرجة أنه كان من المؤلم النظر إليها. كان التألق في عينيه مبهرًا لدرجة أنه شعر وكأنه يريد طرد السحب المظلمة في ذهنه.
لا ، لقد كان هو الشخص الذي هرب منها.
[هو ميت.]
في النهاية، لم يكن رجلاً قادرًا على التغلب على صدمته. كان لا يزال صبيًا إنجليزيًا ضعيفًا وصغيرًا لم يستطع التغلب على خوفه من الشياطين.
“*شهيق*”.
“سحقا…!”
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
كسر!
“…!”
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
“سحقا… سحقا…”
ربما لم يكن ذلك مقصودًا ، لكن تصرفها كان مليئًا بالبراءة التي تتناسب مع عمرها الظاهر.
تدفق الدم من شفته وهو يعض عليها.
ربما كان ذلك لأنها كانت أمريكية ، لكن جوانا كانت أكثر انفتاحًا مما توقعت.
“توقف عن إيذاء نفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـاذا؟”
“…!”
في الحقيقة ، كان يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر.
أدار ليو رأسه بسرعة. دون أن يدرك ، دخل لوكاس غرفته وكان يقف بجانب سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لوكاس.
“معلمي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهلا لحظة.”
دون أن ينبس ببنت شفة ، سار إليه لوكاس وسلمه منديلًا. أخده ليو ومسح شفتيه. أصبح المنديل الأبيض ملطخًا باللون الأحمر.
“…أجل.”
نظر لوكاس إلى ليو للحظة قبل أن يجلس على الكرسي بجانب السرير.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
لسبب ما ، أصبح صوت دقات عقرب الساعة الثاني واضحًا بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
“أنا آسف.”
“هذا…”
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
“أمم.”
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
أخذ نفسًا عميقًا آخر وأعد عقله. ثم أغمض عينيه وأرخى جسده قدر استطاعته.
“…”
اتسعت عيون مين ها رين.
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
ومع ذلك ، منذ أن بدأ ، كان عليه أن ينتهي.
كائن كان مخيفًا جدًا لدرجة أن مظهرها غير المؤذي جعلها أكثر رعباً.
لأن هدوء الصمت كان يحثه على الاستمرار.
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
“رأيت شريط فيديو لما حدث في ملعب التدريب.”
حفرة-
واجهت مجموعة من أفضل الصيادين في أمريكا الشمالية فتاة لا تكبره سناً. ومع ذلك ، فإن هذه الفتاة هزمتهم بسهولة.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
لقد كانت معركة جميلة لدرجة أنه لم يشعر بالغيرة. كان من الواضح لليو أنه سيضطر إلى العمل بجد طوال حياته. لكنه لم يكن متأكدًا من قدرته على الوصول إلى هذا المستوى بموهبته وعمله الجاد فقط.
كان على يقين من أنه تغلب على ذلك إلى حد ما.
كان هناك شيء واحد فقط كان ليو متأكدًا منه. لن يكون قادرًا على الوصول حتى إلى نصف هذا المستوى حتى بعد مرور عشر سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من موقفها ، اعتقدت مين ها رين أنها ولدت وترعرعت في أسرة ثرية ، أو على الأقل في أسرة ميسورة الحال ، لكن لم يكن هذا هو الحال. بعبارة أخرى ، شعرت أنها تتصرف وكأنها سليلة من “عائلة” أو “قوة” مرموقة.
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
غرفة الاتصالات.
“أنا-”
لسبب ما ، أصبح صوت دقات عقرب الساعة الثاني واضحًا بشكل استثنائي في تلك اللحظة.
“لماذا تعتذر؟”
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
قاطعه لوكاس.
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
“أشعر وكأنني خيبت أملي معلمي.”
حتى لو لم تكن طفلته بالدم ، فإنه لا يزال يريد أن يعامل رباطهما بجدية وأن يشكل العلاقة المرغوبة لكليهما.
“هل سبق لي أن قلت لك ذلك أو أظهرت مثل هذا الموقف؟”
اتسعت عيون مين ها رين.
“لا. ولكن…”
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
“إذن لماذا تضع افتراضاتك وأحكامك؟”
“أنا-”
كانت الكلمات مليئة باللوم ، لكن اللهجة التي قيلت بها كانت ناعمة.
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
صمت ليو للحظة ، عاجزًا عن الكلام.
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
“هذا…”
* * *
“أنت تقوم بعمل رائع.”
“سيدي ، ماذا يجب أن أبوك في رأيك؟”
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”
“أنت تقوم بعمل رائع. لم ترتكب أي خطأ “.
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
“…”
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
كانت عيون لوكاس تتألق بشدة لدرجة أنه كان من المؤلم النظر إليها. كان التألق في عينيه مبهرًا لدرجة أنه شعر وكأنه يريد طرد السحب المظلمة في ذهنه.
لقد كانت تنوي العودة إلى كوريا ، وكانت واثقة من أنهم سيسمحون لها بالدخول ، لكنها اعتقدت أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لإقناعهم.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
ترجمة : [ Yama ]
“يمكن لأي شخص أن يفكر في الأمر…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
ارتفع صوت ليو في النهاية. أصبح وجهه ملتويا.
لقد تطلب الأمر الكثير من التصميم حتى يفتح فمه مرة أخرى.
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
“أنا-”
ما يهم حقًا هو عدم فقد الدافع.
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
“لكل شخص وقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
“وقت…؟”
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
“الصحيح. عادة ما يسميها الناس مصيرًا ، لكنني شخصياً أسميها “وقت التفتح”. ”
“هل تثق بي؟”
“… وقت… تتفتح…”
رمشت مين ها رين.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
[كما هو متوقع ، إنها ها-رين.]
ابتسم لوكاس.
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
عندما رأى ليو هذه الابتسامة ، شعر بتورم قلبه وانغلاق حلقه.
“أعلم أن هذه فرصة ربما لن أحصل عليها مرة أخرى أبدًا ، وأردت حقًا أن أبلي بلاءً حسنًا هذه المرة… لكنني لم تنجح…”
يمكن أن يشعر بها بمجرد النظر إلى هذه الابتسامة.
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
فقط كم كان هذا الشخص الذي أمامه يؤمن به. ومدى ارتفاع توقعاته له.
“فهمت.”
“أنا أعتقد أنك سوف تتفتح لتصبح زهرة أكثر إشراقًا من أي زهرة أخرى.”
ربما لم يكن ذلك مقصودًا ، لكن تصرفها كان مليئًا بالبراءة التي تتناسب مع عمرها الظاهر.
بلع.
فجأة ، أضاءت الشاشة.
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
حتى لو لم تكن طفلته بالدم ، فإنه لا يزال يريد أن يعامل رباطهما بجدية وأن يشكل العلاقة المرغوبة لكليهما.
لقد كان شخصًا لا يستطيع حتى رفع إصبعه أمام شيطان. ما مدى سخافة هذا بالنسبة لشخص أراد أن يصبح صيادًا؟ شخص يخاطر بحياته في كل مهمة.
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
“… لماذا تثق بي كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لأني معلمك.”
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
اتسعت ابتسامة لوكاس.
لكن ليو شعر أنه لا يستطيع فعل ذلك.
“هل تثق بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعتذر؟”
“…أجل.”
كان يعتقد أنه سيصل إليه إذا دفع نفسه أبعد قليلاً ، ولكن الآن ، هذا الهدف الذي كان يعتقد أنه في متناول يده كان أبعد من ذي قبل.
“إذن ثق في نظرتي أيضًا. ليو فريمان الذي رأيته وحكمت عليه ليس بأي حال من الأحوال رجلاً سينحني لهذا المستوى من الإحباط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
“…معلم.”
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
“إنني أتطلع إلى الزهرة التي ستزهر فيها.”
* * *
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
عندما خرج لوكاس من غرفة المستشفى ، واجه فتاة ذات شعر أسود بتعبير حزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير بهذه الفكرة ، كررت مين ها رين سؤالها.
سيدي غلاستون.
هز رأسه.
…لا. أصبحت سيدي ترومان الآن. لقد أصبحت مرتبطة بشكل غريب بلوكاس منذ أن أصبحت فانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سحقا…!”
أشارت سيدي إلى غرفة المستشفى ، وما زال تعبيرها كئيبًا.
“وقت…؟”
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
شعرت أنه يريدها أن تعود إلى كوريا في أقرب وقت ممكن.
“صحيح.”
* * *
“إنه ضعيف حقًا.”
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
نظر لوكاس إلى سيدي للحظة.
“هل سبق لي أن قلت لك ذلك أو أظهرت مثل هذا الموقف؟”
“مـاذا؟”
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
“سيدي ، ماذا يجب أن أبوك في رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جوانا بهدوء.
“شخص أكبر وأقوى مني بما فيه الكفاية؟”
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
“… إذن تدعوني بـ”أبي”لأنني أقوى منك؟”
“*شهيق*”.
“صحيح. هناك أربعة أشخاص فقط في هذا الكون الآن أقوى مني “.
كان صوت ليو متوترًا وبحة. شعر أنه إذا استمر في الكلام ، سيبدأ في البكاء. كان يعلم أنه بدا مثيرًا للشفقة بالفعل ، لكنه لم يرغب في إحراج نفسه أكثر مما كان عليه بالفعل.
كانت تشير إلى المطلقين الأربعة.
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
استطاعت مين ها رين أن تفهم مشاعرها إلى حد ما. ربما كان نفس الاحترام والإعجاب الذي تكنه للوكاس
بطبيعة الحال ، كان لوكاس الوحيد من بينهم الذي كان لطيفًا مع سيدي.
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
لم تكن هناك حاجة لذكر نوديسوب ، الذي يبدو أنها كانت على علاقة سيئة به ، و كاساجين ، الذي جعلها على ما هي عليه. كان ليتيب ، الذي بدا محايدًا ، بطاقة جامحة ، ولم يعرف أحد ما كان يفكر فيه.
بينما يفكر في هذا ، نظر لوكاس إلى سيدي.
“لم يكن لدي ابنة قط.”
“لدي شقيقان صغيران في كوريا.”
“أنا أعرف. أنت لم تفعل ذلك أبدًا “.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
“…حقا. هذه ليست النقطة المهمة في الوقت الحالي ، ولكن على أي حال ، أنا أعلم أنه ليس بيني وبينك علاقة طبيعية بين الأب وابنته “.
“كما قلت. أنت تحاول دائمًا مواجهة مخاوفك مباشرة. ليست مهمة سهلة.”
“علاقة طبيعية بين الأب وابنته؟”
ترجمة : [ Yama ]
أمالت سيدي رأسها إلى الجانب.
نوديسوب ، ليتيب ، لوكاس. وكساجين.
ربما لم يكن ذلك مقصودًا ، لكن تصرفها كان مليئًا بالبراءة التي تتناسب مع عمرها الظاهر.
حتى بعد أن قال ذلك ، لم يقل لوكاس أي شيء.
“ماذا يعني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير جوانا جديًا عندما تقابلت نظرتها بمين ها-رين.
“لا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكل شخص وقته.”
“…ما الذي تتحدث عنه؟ هل تحاول سرد نكتة؟”
“… العم مين تشول؟”
“لا. كما قلت ، لم يكن لدي ابنة قط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الشخص الذي يظهر على الشاشة كان شخصًا تعرفه ، لكن الأمر استغرق منها بعض الوقت لإدراك ذلك.
كان يعرف عن الروابط بين الأصدقاء والمعلم والآباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
“وقت…؟”
كانت هذه أول مرة يمتلك فيها لوكاس طفلاً. على الرغم من أن أصل العلاقة كان غريباً بعض الشيء ، إلا أنه لم يرغب في التعامل مع هذه الرابطة بلا مبالاة الآن بعد أن تم تشكيلها.
“أعتقد أنهم ليسوا صيادين.”
حتى لو لم تكن طفلته بالدم ، فإنه لا يزال يريد أن يعامل رباطهما بجدية وأن يشكل العلاقة المرغوبة لكليهما.
“سأحاول بجد في المرة القادمة. غدا سيكون مختلفا عن اليوم. تلك الأفكار السهلة هي أشياء يكررها الجميع لأنفسهم في السرير قبل أن يناموا… صحيح. إنها فقط تستمر في التكرار. أشعر أن قراري قد تلاشى وأصبح منغمسًا في نفسي “.
بينما يفكر في هذا ، نظر لوكاس إلى سيدي.
“إنه مجرد اختلاف في التوقيت. فقط لأن زهرة تتفتح في وقت لاحق لا يعني أنها أقل جمالا. و انا…”
“لذا سأفكر في الأمر من الآن فصاعدًا.”
“رأيت شريط فيديو لما حدث في ملعب التدريب.”
“تفكر في ماذا؟”
“هل هو تلميذك أيضًا يا أبي؟”
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
لكن موقف كيم مين تشول جعلها تتردد.
“…”
لم يكن ليو قادرًا على منع دموعه الساخنة من التدفق. لم يكن هناك أبدًا أي شخص يؤمن به كثيرًا طوال حياته.
نظرت سيدي إلى لوكاس بتعبير فارغ للحظة.
غير قادر على احتواء غضبه تجاه نفسه ، ضرب ليو فريمان بقبضته الطاولة بجانب سريره. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها بهذه الطريقة العاطفية. ومع ذلك ، فإن الشعور بالخزي لم يختف. على العكس من ذلك ، أصبحت عواطفه السلبية أكثر غرابة حيث شعر أن لشفقته أصبحت أكثر وضوحًا الآن.
شعرت بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يخشى الشياطين كما كان في الماضي.
لم تكن تعرف السبب ، لكن كلمات لوكاس أثرت في قلبها بعمق. لأول مرة ، شعرت سيدي أن الجزء المفقود منها يتم ملؤه مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا تضع افتراضاتك وأحكامك؟”
“لذا يجب عليك أيضًا التفكير في الأمر بجدية… حول ما تريديه من والدك.”
بطبيعة الحال ، كان لوكاس الوحيد من بينهم الذي كان لطيفًا مع سيدي.
لسبب ما ، لم يعد بإمكانها النظر إلى لوكاس.
“كيف يعامل الأب ابنته. ما يمكنني القيام به لك. وكيف يجب أن تكون العلاقة المثالية بين الأب وابنته “.
أدارت سيدي رأسها بعيدًا وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جوانا بهدوء.
“فهمت.”
“… ماذا عنك يا آنسة جوانا؟”
لم تكن تعرف السبب ، لكن وجهها كان يحترق. غير قادر على احتواء توترها ، ضغطت سيدي بقدمها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الآونة الأخيرة ، تعلم كيفية التعامل مع التلميذ.
ترجمة : [ Yama ]
“هذا جيد. أعني أن يكون لديك عائلة “.
“ليس لدي. أنا يتيمة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
