[ الفصل IV ] : كيفية استخدام النصر
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، الكتيبة ليست حالياً في وضع الاستعداد للاستجابة السريعة. ليس من المثالي أن يغادر قائد وحدته، لكن لا ينبغي لأحد أن يعترض على زيارتها لهيئة الأركان العامة لبضعة أيام.
– 10 يوليو ، عام 1925
– بريست تحت الحكم العسكري الأمبراطوري
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
“تقرير عاجل!”ركض الملازم الثاني جرانتز والقي الكلمات لحظة وصوله بنبرة لا تخلو من الإحساس بالواجب على الرغم من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان لهذا اليوم .
يستخلص الملازم الأول وايس من تعبيره أن الاستعدادات كاملة فاستقام بسرعة و واجهه ، ويشعر بالتوتر الشديد.
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
“الملازم وايس ، كل أعضاء الكتيبة موجودين!”
“شكراً ، الملازم جرانتز. أي تأخيرات لوجستية ؟”
“لا شيء على الإطلاق يا سيدي! نحن مجهزون بالكامل بكل من المؤن والعتاد!”
هذا يعني أن كل شيء كان جاهز. لقد كان تقرير مهم ، لكنه لم يذهب إلى الرائد فون ديغوريشاف بل الرجل الثاني في القيادة ، من بين جميع الناس .
لقد أصدر حكمه عند استلامه .
“للنصر!”
بالنظر إلى مدى أهمية الأمر ، فينبغي على القائدة نفسها تلقيه ، لكن الضابط الكبير في الوقت الحالي كان الملازم الأول وايس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Nero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واجب وتوتر القيادة … قبل كل شيء ، القلق الذي لا يقاس لتولي المنصب بدلاً من الرائد فون ديغوريشاف … أخبرتني أنه قد يتم ترقيتي قبل نهاية العام. العالم مكان غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، الرائد. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟”
“… سيدي ؟”
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
انفجر غضبها المكبوت وانعدام الثقة بها تماماً مع رسالة التهنئة من هيئة الأركان العامة. قد تكون التهاني الشخصية شيئ واحد ، لكن هذا كان تصريح رسمي من هيئة الأركان العامة ، لجميع الناس ، و يستهدف الجيش بأكمله ويمدح بسذاجة “انتصارنا العظيم”من بين كل شيء.
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
“قادة الوحدة ، أبلغوا عن وضعكم!”صاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، أن النموذج 97 سيسمح لهم بالوصول إلى العاصمة مع بقاء الكثير من الطاقة. و بغض النظر عن الكيفية التي ستسير بها إذا كانت رحلة قتالية ، فمجرد المرور عبر المجال الجوي الودي يجب أن يكون أمر ممكن جداً.
“إلى الرايخ!”
“كل الوحدات موجودة. الواحدة الاولي من محطات المعركة المأهولة!”ردا على الأمر ، تم تقديم تقرير عن الاستعداد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
“ما حالتكم؟”
واجب وتوتر القيادة … قبل كل شيء ، القلق الذي لا يقاس لتولي المنصب بدلاً من الرائد فون ديغوريشاف … أخبرتني أنه قد يتم ترقيتي قبل نهاية العام. العالم مكان غريب.
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدي ؟”
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
وبكلمة إلى مساعدها ، ترتدي تانيا قبعتها منزعجة ، وترتفع ببطء ، وتتجه إلى المبنى السكني المجاور لمقر الكتيبة.
كانت حصصهم الإضافية سخية لدرجة أنه بدا أن انهاء الطعام والشراب بدا كتحدي لهم. كانت القوة القتالية الكاملة للكتيبة ملتزمة بلا هوادة بتنظيف جميع العناصر التي قاموا بسحبها وإخفائها .
“المحيط ، موجود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملازم ، انها أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وامتلك وايس ثقة لا تتزعزع في أنه اختار المكان المناسب لذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عظيم ، القوات ، هذه العملية ستنطلق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مياه صافية ، سماء زرقاء ، أشعة الشمس المنعشة لأوائل الصيف … و المشاوي وطاولات الطهي مجهزة بجبال من العديد من أصناف اللحوم. وبطبيعة الحال ، تم تسليم علب البيرة المعبأة بالمبرد. حتى النبيذ والشمبانيا اتوا بهم بمن يعرف أين .
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
في هذا اليوم ، صمم نخبة السحرة من كتيبة السحرة الجويين 203 على تكريس أجسادهم وأرواحهم للاستمتاع بالشاطئ .
كل شيء كان لهذا اليوم .
سؤالها حقيقي. لما حدث هذا؟ إن الجيش الإمبراطوري عبارة عن مجموعة من المتمسكين بالكفاءة الذين يتأكدون من انه حتى الضباط من ذوي الرتب الدنيا على دراية جيدة بالتخطيط وصياغة العمليات. و في الكلية الحربية ، توصلوا إلى كيفية التعامل ليس فقط مع المواجهات في ظل ظروف غير معروفة واتخاذ قرارات سريعة ، بل و للتخطيط قدر الإمكان لتقليل ضباب الحرب ايضاً ، من بين أشياء أخرى كثيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“للنصر!”
في هذا اليوم ، صمم نخبة السحرة من كتيبة السحرة الجويين 203 على تكريس أجسادهم وأرواحهم للاستمتاع بالشاطئ .
“عظيم ، القوات ، هذه العملية ستنطلق!”
“إلى إخواني في السلاح !”
يستخلص الملازم الأول وايس من تعبيره أن الاستعدادات كاملة فاستقام بسرعة و واجهه ، ويشعر بالتوتر الشديد.
“إلى الرايخ!”
لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، أن النموذج 97 سيسمح لهم بالوصول إلى العاصمة مع بقاء الكثير من الطاقة. و بغض النظر عن الكيفية التي ستسير بها إذا كانت رحلة قتالية ، فمجرد المرور عبر المجال الجوي الودي يجب أن يكون أمر ممكن جداً.
“فهمت أيها الرائد! كم يوما ستقضيه في العاصمة ؟”
“”هتاف!””
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
– بريست تحت الحكم العسكري الأمبراطوري
ثلاثة نخبات وصياحات قوية.
انفجر غضبها المكبوت وانعدام الثقة بها تماماً مع رسالة التهنئة من هيئة الأركان العامة. قد تكون التهاني الشخصية شيئ واحد ، لكن هذا كان تصريح رسمي من هيئة الأركان العامة ، لجميع الناس ، و يستهدف الجيش بأكمله ويمدح بسذاجة “انتصارنا العظيم”من بين كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل الوحدات موجودة. الواحدة الاولي من محطات المعركة المأهولة!”ردا على الأمر ، تم تقديم تقرير عن الاستعداد .
وبذلك ، أسقط الرجال جميع الإجراءات الرسمية لهذا اليوم فقط. تلت ذلك مسابقات شرب البيرة. و طار الفلين م زجاجات الشمبانيا. ثم جنباً إلى جنب ، غنوا جميعاً “نحن الرايخ ، تاج العالم.”
مياه صافية ، سماء زرقاء ، أشعة الشمس المنعشة لأوائل الصيف … و المشاوي وطاولات الطهي مجهزة بجبال من العديد من أصناف اللحوم. وبطبيعة الحال ، تم تسليم علب البيرة المعبأة بالمبرد. حتى النبيذ والشمبانيا اتوا بهم بمن يعرف أين .
ارتجفت أصواتهم ارجة من حفرة بطونهم لملء بقعة عطلة الجمهوريين. كان الشاطئ أفضل فرصة لغناء القصائد المتواصلة لرحيق النصر الحلو والمشروبات الباردة بين أيديهم .
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
سؤالها حقيقي. لما حدث هذا؟ إن الجيش الإمبراطوري عبارة عن مجموعة من المتمسكين بالكفاءة الذين يتأكدون من انه حتى الضباط من ذوي الرتب الدنيا على دراية جيدة بالتخطيط وصياغة العمليات. و في الكلية الحربية ، توصلوا إلى كيفية التعامل ليس فقط مع المواجهات في ظل ظروف غير معروفة واتخاذ قرارات سريعة ، بل و للتخطيط قدر الإمكان لتقليل ضباب الحرب ايضاً ، من بين أشياء أخرى كثيرة .
“إلى الإمبراطورية”، صرخوا وشربوا عبوات البيرة. سوف يستفيدون استفادة كاملة من هذه الفرصة للغناء. أخذ العديد من الجنود مجارفهم إلى الرمال وبدأوا باللعب ، ناهيك عن أنهم رجال بالغون ؛ فسرعان ما تم تحريض الفصائل ضد بعضها البعض في مسابقات الحفر. بينما قفز آخرون مباشرة إلى الماء ، في حين أن آخرين اتجهوا إلى المشاوي وهم يهتفون “اللحم أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان لهذا اليوم .
كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت ، بقاعدة بريست للجيش الإمبراطوري
قرأت الرسالة التي سلمها لها مساعدها ، ودلكت معابدها وصدرت آهاتها. بعد ذلك ، تمسّكت بالأمل مفرط التفاؤل بأن النتيجة التي توصلت إليها ستتغير بعد قراءتها مرة آخري ، نظر الرائد الساحرة تانيا فون ديغوريشاف من الجيش الإمبراطوري ، ضابط الأركان العامة ، إلى الرسالة مرة أخرى .
وبذلك ، أسقط الرجال جميع الإجراءات الرسمية لهذا اليوم فقط. تلت ذلك مسابقات شرب البيرة. و طار الفلين م زجاجات الشمبانيا. ثم جنباً إلى جنب ، غنوا جميعاً “نحن الرايخ ، تاج العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا يهم المسافة بين السطور التي قرأتها. فبعد كل شيء ، من الواضح أنه إشعار رسمي من هيئة الأركان العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي فهمت فيها ، واجهت صعوبة في كبح مشاعرها. و مع ما تبقي لديها من ضبط نفس ، تجنبت حدوث انفجار شامل على الفور ، لكنها كانت تشتعل من الغضب حرفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء على الإطلاق يا سيدي! نحن مجهزون بالكامل بكل من المؤن والعتاد!”
“… آسفة ، الملازم سيريبرياكوف ، سأخرج للحظة.”
كان من المفترض أن تكون هيئة الأركان العامة من الضباط العقلانيين بشكل كبير ، حتى مع مراعاة تركيبة الجيش الإمبراطوري بشكل عام. فلا يبدو أن نظرية الاحتمالية قد تسمح بأن يفقدوا جميعهم عقولهم في نفس الوقت.
وبكلمة إلى مساعدها ، ترتدي تانيا قبعتها منزعجة ، وترتفع ببطء ، وتتجه إلى المبنى السكني المجاور لمقر الكتيبة.
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
تنظر إلى الأعلى وترى سماء صافية ، على عكس مزاجها .
“إنه الصيف تقريباً، هاه …؟”
كانت حصصهم الإضافية سخية لدرجة أنه بدا أن انهاء الطعام والشراب بدا كتحدي لهم. كانت القوة القتالية الكاملة للكتيبة ملتزمة بلا هوادة بتنظيف جميع العناصر التي قاموا بسحبها وإخفائها .
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آسفة ، الملازم سيريبرياكوف ، سأخرج للحظة.”
هذا … حسناً ، لا بأس .
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
إنهم مجرد ضباط يخدمون في الميدان. من الطبيعي أن يكون لهم الحق في تذوق رحيق النصر الحلو. وتانيا لم تنفر على الإطلاق من احترام حقوق الآخرين. إنها تعلم أنه أمر لا يغتفر أن يستغل الرئيس مرؤوسيه لمجرد أنهم تابعين وينتهك حقوقهم .
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
لذلك لم تلوم تانيا القوات على الاحتفال بانتصارهم. لا بأس. لقد بذلوا كل ما بوسعهم بالمناصب التي كانوا فيها .
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر غضبها المكبوت وانعدام الثقة بها تماماً مع رسالة التهنئة من هيئة الأركان العامة. قد تكون التهاني الشخصية شيئ واحد ، لكن هذا كان تصريح رسمي من هيئة الأركان العامة ، لجميع الناس ، و يستهدف الجيش بأكمله ويمدح بسذاجة “انتصارنا العظيم”من بين كل شيء.
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
في اللحظة التي فهمت فيها ، واجهت صعوبة في كبح مشاعرها. و مع ما تبقي لديها من ضبط نفس ، تجنبت حدوث انفجار شامل على الفور ، لكنها كانت تشتعل من الغضب حرفياً.
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، ألقت بقبعتها على الأرض وصرخت بمشاعرها الحقيقية.”اللعنة! رحيق النصر الحلو؟! لقد ضيعنا فرصتنا لإنهاء هذه الحرب! قد تعرف كيف تنتصر ، لكنك لا تفهم كيفية استخدامه!”
“للنصر!”
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
مع الزاوية الهادئة من عقلها ، ادركت تانيا أن إخبار الجميع بان ينقلعوا أمر لا طائل من ورائه. لهذا السبب امتلكت ما يكفي من الحس لإخراج كل ما بداخلها في غرفتها حيث لا داعي للقلق بشأن سماع أي شخص .
لكن بمجرد أن دخلت غرفتها ، لم تستطع كبح نفسها: ما مدى غباء هيئة الأركان العامة حتى تتفاخر بهذا “الانتصار العظيم”في حين أن الحرب لم تنتهي بعد ؟! بماذا يفكرون؟ ظلت تلعنهم علي هذا التعجل.
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
“أوه ، الرائد. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟”
“هذا لا يمكن أن يحدث! لماذا لا تستغل هيئة الأركان هذا الانتصار؟! لماذا؟! القيادة العليا السامية لم تجري مفاوضات حتى ! ألا يهتمون بإنهاء الحرب؟!”
الحرب مقسمة إلى عدة مراحل. نعم ، كان الضباط والرجال يؤدون واجبهم بشكل جيد حتى بالخطوط الأمامية ؛ لقد تمكنوا من المساهمة بهذا النصر العظيم. و على هذا النحو ، ينبغي السماح لهم بالاحتفال. لديهم هذا الحق.
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
ارتجفت أصواتهم ارجة من حفرة بطونهم لملء بقعة عطلة الجمهوريين. كان الشاطئ أفضل فرصة لغناء القصائد المتواصلة لرحيق النصر الحلو والمشروبات الباردة بين أيديهم .
ولكن إذا كانت هيئة الأركان ، التي كان من المفترض أن تدير الحرب ، والتنظيم الذي فوقها ، القيادة العليا السامية ، تحمسوا جميعاً بسبب هذا الفوز و رفعوا كاسات النبيذ للاحتفال … فهذا إهمال .
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
هذا خطأ .
إنهم مجرد ضباط يخدمون في الميدان. من الطبيعي أن يكون لهم الحق في تذوق رحيق النصر الحلو. وتانيا لم تنفر على الإطلاق من احترام حقوق الآخرين. إنها تعلم أنه أمر لا يغتفر أن يستغل الرئيس مرؤوسيه لمجرد أنهم تابعين وينتهك حقوقهم .
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Nero
“تبا! لماذا يحدث هذا؟ كيف اصبحت هيئة الأركان العامة هكذا فجأة…؟”
مع الزاوية الهادئة من عقلها ، ادركت تانيا أن إخبار الجميع بان ينقلعوا أمر لا طائل من ورائه. لهذا السبب امتلكت ما يكفي من الحس لإخراج كل ما بداخلها في غرفتها حيث لا داعي للقلق بشأن سماع أي شخص .
بالنظر إلى مدى أهمية الأمر ، فينبغي على القائدة نفسها تلقيه ، لكن الضابط الكبير في الوقت الحالي كان الملازم الأول وايس.
كيف أصبحوا فجأة اغبياء جداً؟!
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
على أي حال ، تقوم تانيا بسحب شعرها عملياً بسبب هذه الفوضى ، وتقوم بتشغيل موقد الغاز في غرفتها لغلي بعض الماء والوصول إلى طاحونتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تطحن بعناية حبوب البن العربية الجميلة التي حصلت عليها مباشرة بعد الاستيلاء على باريزي وتجهز المرشح. و بعد ذلك ، مع درجة حرارة الماء المناسبة ، تترك الإزهار تتشكل فوق الحبوب المطحونة قبل صب النتائج بدقة ونقلها إلى كوب. أخيراً ، تأخذ نفس عميق ، وتسعى إلى راحة البال في ذاك العطر ، وتسترخي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، إذا لم يستطع المجيء إلى هنا ، يمكنك فقط مارسلته عبر الراديو. ولسنا بحاجة إلى تذاكر. أحصلي على إذن للسفر مباشرةً إلى مكتب الأركان العامة. ومع ذلك ، قومي بتأمين أماكن إقامة لنا في العاصمة”.
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
سؤالها حقيقي. لما حدث هذا؟ إن الجيش الإمبراطوري عبارة عن مجموعة من المتمسكين بالكفاءة الذين يتأكدون من انه حتى الضباط من ذوي الرتب الدنيا على دراية جيدة بالتخطيط وصياغة العمليات. و في الكلية الحربية ، توصلوا إلى كيفية التعامل ليس فقط مع المواجهات في ظل ظروف غير معروفة واتخاذ قرارات سريعة ، بل و للتخطيط قدر الإمكان لتقليل ضباب الحرب ايضاً ، من بين أشياء أخرى كثيرة .
مع الزاوية الهادئة من عقلها ، ادركت تانيا أن إخبار الجميع بان ينقلعوا أمر لا طائل من ورائه. لهذا السبب امتلكت ما يكفي من الحس لإخراج كل ما بداخلها في غرفتها حيث لا داعي للقلق بشأن سماع أي شخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لا يمكنني فهم ذلك. ماذا حدث؟
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
تنظر إلى الأعلى وترى سماء صافية ، على عكس مزاجها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آسفة ، الملازم سيريبرياكوف ، سأخرج للحظة.”
كان من المفترض أن تكون هيئة الأركان العامة من الضباط العقلانيين بشكل كبير ، حتى مع مراعاة تركيبة الجيش الإمبراطوري بشكل عام. فلا يبدو أن نظرية الاحتمالية قد تسمح بأن يفقدوا جميعهم عقولهم في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكيف ضاعوا جميعاً بخمر النصر؟
“قادة الوحدة ، أبلغوا عن وضعكم!”صاح.
“نعم ، أنا حقاً لا أفهم هذا التغيير في المناصب العليا. حسناً ، الصورة تساوي ألف كلمة. أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى الذهاب إلى هناك شخصياً “.
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
لذا فقد اتخذت قرارها وهي تنهي قهوتها. ليس هناك ما تفعله سوى الذهاب و ان تسألهم بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحيط ، موجود!”
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
لحسن الحظ ، الكتيبة ليست حالياً في وضع الاستعداد للاستجابة السريعة. ليس من المثالي أن يغادر قائد وحدته، لكن لا ينبغي لأحد أن يعترض على زيارتها لهيئة الأركان العامة لبضعة أيام.
في هذه الحالة ، فكرت تانيا ’أن الوقت مورد محدود ، لذا لا يمكنني إهداره.’ و بمجرد أن قررت مسار العمل ، فكل ما تبقى هو التحرك على الفور .
تلتقط جهاز الاتصالات الداخلية من زاوية غرفتها وتنادي مقر الكتيبة .
وبكلمة إلى مساعدها ، ترتدي تانيا قبعتها منزعجة ، وترتفع ببطء ، وتتجه إلى المبنى السكني المجاور لمقر الكتيبة.
“شكراً ، الملازم جرانتز. أي تأخيرات لوجستية ؟”
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
“تبا! لماذا يحدث هذا؟ كيف اصبحت هيئة الأركان العامة هكذا فجأة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Nero
“الملازم ، انها أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
“أوه ، الرائد. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
“مفهوم. أعتقد أنه في إجازة حالياً ، لكنني سأخبره بذلك. هل يمكنني حجز تذاكر السكك الحديدية لمسافات طويلة؟”
لكن بمجرد أن دخلت غرفتها ، لم تستطع كبح نفسها: ما مدى غباء هيئة الأركان العامة حتى تتفاخر بهذا “الانتصار العظيم”في حين أن الحرب لم تنتهي بعد ؟! بماذا يفكرون؟ ظلت تلعنهم علي هذا التعجل.
“أوه ، إذا لم يستطع المجيء إلى هنا ، يمكنك فقط مارسلته عبر الراديو. ولسنا بحاجة إلى تذاكر. أحصلي على إذن للسفر مباشرةً إلى مكتب الأركان العامة. ومع ذلك ، قومي بتأمين أماكن إقامة لنا في العاصمة”.
مع الزاوية الهادئة من عقلها ، ادركت تانيا أن إخبار الجميع بان ينقلعوا أمر لا طائل من ورائه. لهذا السبب امتلكت ما يكفي من الحس لإخراج كل ما بداخلها في غرفتها حيث لا داعي للقلق بشأن سماع أي شخص .
الوقت قصير ، لذلك ليس لدينا وقت الفراغ للأستمتاع بالقطار. قررت تانيا بالفعل قطع خطوط الراين السابقة والطيران لهناك مباشرةً.
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، ألقت بقبعتها على الأرض وصرخت بمشاعرها الحقيقية.”اللعنة! رحيق النصر الحلو؟! لقد ضيعنا فرصتنا لإنهاء هذه الحرب! قد تعرف كيف تنتصر ، لكنك لا تفهم كيفية استخدامه!”
لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، أن النموذج 97 سيسمح لهم بالوصول إلى العاصمة مع بقاء الكثير من الطاقة. و بغض النظر عن الكيفية التي ستسير بها إذا كانت رحلة قتالية ، فمجرد المرور عبر المجال الجوي الودي يجب أن يكون أمر ممكن جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت أيها الرائد! كم يوما ستقضيه في العاصمة ؟”
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، ألقت بقبعتها على الأرض وصرخت بمشاعرها الحقيقية.”اللعنة! رحيق النصر الحلو؟! لقد ضيعنا فرصتنا لإنهاء هذه الحرب! قد تعرف كيف تنتصر ، لكنك لا تفهم كيفية استخدامه!”
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
“ليس الكثير ، ولكن ثلاثة بالتأكيد.”
“ما حالتكم؟”
“مفهوم. على الفور ، سيدتي.”
إنها تعلم أن عليها أن تأخذ جدول الجنرال فون زيتور في الاعتبار ، لذا فقد استسلمت بالفعل لحقيقة أن هذا سيكون جهد مستهلك للوقت, لذا من الأفضل المبالغة في تقدير طول إقامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
بالطبع ، لم تريد حقاً الابتعاد عن منصبها لفترة طويلة … لكنها قررت بالفعل أنه إذا لزم الأمر, ستخوض معركة كلامية شرسة في العاصمة.
“مفهوم. على الفور ، سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدي ؟”
-+-
Nero
فصل برعاية الأخ سوسو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حصصهم الإضافية سخية لدرجة أنه بدا أن انهاء الطعام والشراب بدا كتحدي لهم. كانت القوة القتالية الكاملة للكتيبة ملتزمة بلا هوادة بتنظيف جميع العناصر التي قاموا بسحبها وإخفائها .
وامتلك وايس ثقة لا تتزعزع في أنه اختار المكان المناسب لذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
