الفصل 0: المُقدِمة
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
المجلد الثاني
هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.
الطفولة-التَعليم
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
المُقدِمة
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
أنا حاليًا أركُض.
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
“أين ذَهَب؟!”
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
“هوف……هوف……”
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
“غلوب……” بلعتُ لُعابي بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ تحتَ الدَرَج.
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
إذا قُمتُ بوظيفتيَّ التي هي تدريسُ سيدةٍ شابة، سيَدفَعُ صاحِبُ العملِ رسومَ دخولِ شخصينِ للجامِعة- – – – – – – – -هذهِ هي قُصَتيَّ حتى الآن.
المُقدِمة
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات