كِفَاحُ اَلْمَلِكَةِ
الفصل: 384 كفاح الملكة
“أخيرًا! عليك الذهاب لحماية الملكة!” صاح سلون.
قطعت الملكة فكها السفلي بقوة هائلة. قطع الصوت ضجيج المعركة بسهولة ، صدع السوط الذي ثقب في الضجيج. ارتفع أمامها جدار من لحم التمساح وبدأت تتقدم نحوهم. كما فعلت ، بدأ درعها يلمع بالطاقة التي تكشفت وغطت جسدها بالكامل.
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هبطت الملكة بجلطة مفجعة ، وسُحقت العديد من الوحوش المؤسفة تحت كتلة جسدها أو طعنت بساقيها عندما سقطت. توترت ساقاها حتى نقطة الانكسار ، لكنها امتصت الصدمة وركضت إلى الأمام ، وشق طريقها نحو المكان الذي سقط فيه طفلها الضال.
وصلت إلى عمق غدة مانا الشافية وسحب ضباب الطاقة الكثيف للخارج وإلى قرون الاستشعار الخاصة بها حيث تم تضخيمها. كان المزيد والمزيد من أطفالها يتدفقون من على الحائط إلى الفضاء المزدحم. سرعان ما خرج المشاجرة عن السيطرة.
“…. بخير.”
اشتبكت المشاعر المتضاربة في صدر الملكة. خافت على عائلتها ، كانت خائفة من المعاناة بسبب أفعالها. في نفس الوقت ، ابتهجت. هذا ما ولدت من أجله ، وكانت غرائزها مشتعلة بالفرح. أدارت جسدها وطاردت دبًا هائجًا بضغطة واحدة من فكها الحاد.
تراجعت فيكتور للخلف من مخلب انتقد في اتجاهها وانتقمت من لدغة حذرة ، ووجهت إلى أسفل لإيقاع خصمها الذي يشبه كلب الصيد. وجدت فكيها شراءًا وقامت بتلويث جسدها للسماح للفك السفلي بإحداث أقصى قدر من الضرر قبل أن تطلق قبضتها وتقفز للخلف ، مما يخلق مساحة للنمل الآخر للاستفادة من الفتحة.
اتفقت الملكة تمامًا مع فيكتور في هذه المرحلة ووجهت انتباهها إلى اقتراب التماسيح. كانت هذه الوحوش هي المسؤولة عن جلب هذه المعركة إلى عائلتها وستسعد بإعادة الألم إليهم.
دقت إشعارات النظام في ذهنها لكنها لم تهتم بها. كان تركيزها على بناء طاقة الشفاء إلى ذروة في قرون الاستشعار لها. عندما لم تعد قادرة على احتوائه ، انفجرت الطاقة للخارج في مستعر جديد متدحرج من الضوء الذي انجرف فوق ساحة المعركة في حلقة متوسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. إنها تبدو وكأنها تعمل بشكل جيد معي؟ وهي متوهجة! هذا لطيف جدًا! واو! يا لها من قضمة!” هتفت ‘نابضة بالحياة’ لوالدتها بحماس.
تأثر النمل بهذا المانا فقط ، ثم شعر بخصائصه المنشطة التي تزيل التعب عنهم وتخفيف آلامهم في لحظة. مليئة بالفعل بالغضب المحترق والقلق اليائس من أن رؤية والدتهم تقاتل على الخطوط الأمامية ، تم دفع أعضاء المستعمرة من جميع الطبقات إلى الجنون وألقوا بأنفسهم على العدو في مجموعات ، وتمزيق أعدائهم بفكيهم الشرير.
بعد أن داست طريقها مسافة عشرة أمتار أخرى إلى الأمام ، وقفت الملكة فوق الجسد الشافي للجندي الذي قفز بقوة من رأسها. أصيبت النملة المعنية بجروح بالغة ، حتى في الوقت القصير كانت مغمورة في حساء الوحوش المتماوج.
رفعت ‘نابضة بالحياة’ بنفسها لإلقاء نظرة.
هبطت الملكة بجلطة مفجعة ، وسُحقت العديد من الوحوش المؤسفة تحت كتلة جسدها أو طعنت بساقيها عندما سقطت. توترت ساقاها حتى نقطة الانكسار ، لكنها امتصت الصدمة وركضت إلى الأمام ، وشق طريقها نحو المكان الذي سقط فيه طفلها الضال.
“هل … هل ربحت المعركة؟” انها تنعق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت إشعارات النظام في ذهنها لكن الملكة لم تهتم. أخيرًا أتيحت لها الفرصة لطلب القصاص وكانت ستنتهزها!
تأثر النمل بهذا المانا فقط ، ثم شعر بخصائصه المنشطة التي تزيل التعب عنهم وتخفيف آلامهم في لحظة. مليئة بالفعل بالغضب المحترق والقلق اليائس من أن رؤية والدتهم تقاتل على الخطوط الأمامية ، تم دفع أعضاء المستعمرة من جميع الطبقات إلى الجنون وألقوا بأنفسهم على العدو في مجموعات ، وتمزيق أعدائهم بفكيهم الشرير.
وقفت الملكة فوق النملة الصغيرة ودافعت عن مكانها بقصبات متوحشة من فكها السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكتي! كوني حذرة!” وصلت سلون إلى جوار والدتها ولم تستطع مقاومة محاولة تحذيرها.
ردت الملكة بحيرة: “لا طفل ، عليك النهوض والقتال”.
تأثر النمل بهذا المانا فقط ، ثم شعر بخصائصه المنشطة التي تزيل التعب عنهم وتخفيف آلامهم في لحظة. مليئة بالفعل بالغضب المحترق والقلق اليائس من أن رؤية والدتهم تقاتل على الخطوط الأمامية ، تم دفع أعضاء المستعمرة من جميع الطبقات إلى الجنون وألقوا بأنفسهم على العدو في مجموعات ، وتمزيق أعدائهم بفكيهم الشرير.
“…. بخير.”
“…. بخير.”
تراجعت فيكتور للخلف من مخلب انتقد في اتجاهها وانتقمت من لدغة حذرة ، ووجهت إلى أسفل لإيقاع خصمها الذي يشبه كلب الصيد. وجدت فكيها شراءًا وقامت بتلويث جسدها للسماح للفك السفلي بإحداث أقصى قدر من الضرر قبل أن تطلق قبضتها وتقفز للخلف ، مما يخلق مساحة للنمل الآخر للاستفادة من الفتحة.
في ذلك الوقت ، اندلعت المئات من وحوش الظل القاتمة من المصائد. في مشهد مرعب ، وصلت المخلوقات من الثقوب في الأرض بأذرعها المظلمة وسحبتها الوحوش المتعثرة إلى الحفرة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تشق المخلوقات طريقها للخروج من الحفر وتبدأ في إشراك الوحوش من حولها.
ثم وصل اطفال جارالوش.
“لا تكوني سخيفة ، سلون!” سخرت فيكتور ، “إنها معركة! ابدأ في القلق على نفسك!”
بعد أن داست طريقها مسافة عشرة أمتار أخرى إلى الأمام ، وقفت الملكة فوق الجسد الشافي للجندي الذي قفز بقوة من رأسها. أصيبت النملة المعنية بجروح بالغة ، حتى في الوقت القصير كانت مغمورة في حساء الوحوش المتماوج.
تتجشأ النيران من أفواهها المفتوحة ، واندفعت وحوش التماسيح العملاقة للأمام لتمزق حيوانات الظل الأليفة واندلعت معارك أصغر في كل مكان.
“ملكتي! كوني حذرة!” وصلت سلون إلى جوار والدتها ولم تستطع مقاومة محاولة تحذيرها.
“لا تكوني سخيفة ، سلون!” سخرت فيكتور ، “إنها معركة! ابدأ في القلق على نفسك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتفقت الملكة تمامًا مع فيكتور في هذه المرحلة ووجهت انتباهها إلى اقتراب التماسيح. كانت هذه الوحوش هي المسؤولة عن جلب هذه المعركة إلى عائلتها وستسعد بإعادة الألم إليهم.
“هل … هل ربحت المعركة؟” انها تنعق.
طقطقة!
بعد أن داست طريقها مسافة عشرة أمتار أخرى إلى الأمام ، وقفت الملكة فوق الجسد الشافي للجندي الذي قفز بقوة من رأسها. أصيبت النملة المعنية بجروح بالغة ، حتى في الوقت القصير كانت مغمورة في حساء الوحوش المتماوج.
قطعت الملكة فكها السفلي بقوة هائلة. قطع الصوت ضجيج المعركة بسهولة ، صدع السوط الذي ثقب في الضجيج. ارتفع أمامها جدار من لحم التمساح وبدأت تتقدم نحوهم. كما فعلت ، بدأ درعها يلمع بالطاقة التي تكشفت وغطت جسدها بالكامل.
عندما جمعت السرعة ، تم بناء الضوء في شدته ، تم بناء الضوء الأزرق النقي للمانا إلى سطوع يكاد يؤلم عين الوحوش التي أجبرت على التحديق بها. لم يكن لديها أي عيون على أي من المخلوقات الصغيرة التي سحقتها تحت قدميها ، كانت جائعة لإطلاق العنان لقوتها على أولئك الذين تسببوا في الصراع الذي أضر بالعديد من أطفالها.
[لقد قتلت المستوى 8 جارالوش بيلاتور.]
ربما إذا كانت ستدمر ما يكفي من اطفال جارالوش ، فإن والدتهم ستشعر بالألم.
نشأت التماسيح أمامها وأطلقت أنفاسها الملتهبة. اشتعلت الطاقة التي تراكمت في درعها أكثر إشراقًا ، مما أدى إلى تفادي الضرر واستمرت الملكة في هجومها.
“هل تريدين البحث عن ‘نابضة بالحياة’؟ اذهبي إذن. سيبقى بقيتنا هنا و … كما تعلمين … خوض هذه المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملكة بالكاد مرئية لهم الآن. لقد دفعت إلى الأمام إلى ما هو أبعد مما يمكن أن يصل إليه أي من النمل الذين كانوا في وضع يسمح لهم بدعمها ، بما يتجاوز مواقع مشكليّ النواة وحيواناتهم الأليفة! لولا درعها المتوهج الذي بدا وكأنه يقي من الضرر بطريقة ما ، فربما لم يكونوا قادرين على رؤيتها على الإطلاق.
قضم!
تراجعت فيكتور للخلف من مخلب انتقد في اتجاهها وانتقمت من لدغة حذرة ، ووجهت إلى أسفل لإيقاع خصمها الذي يشبه كلب الصيد. وجدت فكيها شراءًا وقامت بتلويث جسدها للسماح للفك السفلي بإحداث أقصى قدر من الضرر قبل أن تطلق قبضتها وتقفز للخلف ، مما يخلق مساحة للنمل الآخر للاستفادة من الفتحة.
تتجشأ النيران من أفواهها المفتوحة ، واندفعت وحوش التماسيح العملاقة للأمام لتمزق حيوانات الظل الأليفة واندلعت معارك أصغر في كل مكان.
في اللحظة التي كانت فيها الأولى في النطاق ، اندفعت إلى الأمام مع فكها السفلي وصدمتهم. سحق فكيها الوحشي الشائك المخلوق وبدون توقف ، أرجحت الملكة جسدها لقذف الكتلة الحيوية بعيدًا وتحرير نفسها لدغة أخرى.
بعد أن داست طريقها مسافة عشرة أمتار أخرى إلى الأمام ، وقفت الملكة فوق الجسد الشافي للجندي الذي قفز بقوة من رأسها. أصيبت النملة المعنية بجروح بالغة ، حتى في الوقت القصير كانت مغمورة في حساء الوحوش المتماوج.
[لقد قتلت المستوى 8 جارالوش بيلاتور.]
مع ذلك ، انطلقت ‘نابضة بالحياة’ مرة أخرى وتبعها فريقها عن كثب على كعبيها ، مما تسبب في فوضى بين العدو وهي تسابق إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد اكتسبت خبرة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكتي! كوني حذرة!” وصلت سلون إلى جوار والدتها ولم تستطع مقاومة محاولة تحذيرها.
رنت إشعارات النظام في ذهنها لكن الملكة لم تهتم. أخيرًا أتيحت لها الفرصة لطلب القصاص وكانت ستنتهزها!
وصلت إلى عمق غدة مانا الشافية وسحب ضباب الطاقة الكثيف للخارج وإلى قرون الاستشعار الخاصة بها حيث تم تضخيمها. كان المزيد والمزيد من أطفالها يتدفقون من على الحائط إلى الفضاء المزدحم. سرعان ما خرج المشاجرة عن السيطرة.
“الملكة تعمقت!” قلقت سلون من فيكتور ، فرائحتها بالكاد قادرة على اختراق الفوضى في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأت التماسيح أمامها وأطلقت أنفاسها الملتهبة. اشتعلت الطاقة التي تراكمت في درعها أكثر إشراقًا ، مما أدى إلى تفادي الضرر واستمرت الملكة في هجومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الملكة بالكاد مرئية لهم الآن. لقد دفعت إلى الأمام إلى ما هو أبعد مما يمكن أن يصل إليه أي من النمل الذين كانوا في وضع يسمح لهم بدعمها ، بما يتجاوز مواقع مشكليّ النواة وحيواناتهم الأليفة! لولا درعها المتوهج الذي بدا وكأنه يقي من الضرر بطريقة ما ، فربما لم يكونوا قادرين على رؤيتها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقت إشعارات النظام في ذهنها لكنها لم تهتم بها. كان تركيزها على بناء طاقة الشفاء إلى ذروة في قرون الاستشعار لها. عندما لم تعد قادرة على احتوائه ، انفجرت الطاقة للخارج في مستعر جديد متدحرج من الضوء الذي انجرف فوق ساحة المعركة في حلقة متوسعة.
“لدينا فريق عمل لهذا” ، ذكّرت فيكتور شقيقتها محبطًا. هل كان عليها حقًا أن تتحمل قلق سلون هنا والآن؟! كانوا في ساحة معركة من أجل الأكبر!
تراجعت فيكتور للخلف من مخلب انتقد في اتجاهها وانتقمت من لدغة حذرة ، ووجهت إلى أسفل لإيقاع خصمها الذي يشبه كلب الصيد. وجدت فكيها شراءًا وقامت بتلويث جسدها للسماح للفك السفلي بإحداث أقصى قدر من الضرر قبل أن تطلق قبضتها وتقفز للخلف ، مما يخلق مساحة للنمل الآخر للاستفادة من الفتحة.
“أنا لا أراهم رغم ذلك ؟!” أنين سلون.
“هل تريدين البحث عن ‘نابضة بالحياة’؟ اذهبي إذن. سيبقى بقيتنا هنا و … كما تعلمين … خوض هذه المعركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليست هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها فيكتور بالامتنان لأنها لم تكن بحاجة إلى استخدام فمها للتحدث كما فعل البشر. فكرة سخيفة.
قطعت الملكة فكها السفلي بقوة هائلة. قطع الصوت ضجيج المعركة بسهولة ، صدع السوط الذي ثقب في الضجيج. ارتفع أمامها جدار من لحم التمساح وبدأت تتقدم نحوهم. كما فعلت ، بدأ درعها يلمع بالطاقة التي تكشفت وغطت جسدها بالكامل.
“مرحبا ، هل اتصل بي أحد !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. إنها تبدو وكأنها تعمل بشكل جيد معي؟ وهي متوهجة! هذا لطيف جدًا! واو! يا لها من قضمة!” هتفت ‘نابضة بالحياة’ لوالدتها بحماس.
وصلت الرائحة في نفس وقت ظهور ‘نابضة بالحياة’. كانت جنديًا ضخمًا يمكنه التحرك بسرعة لا تصدق ، ولم يرها القائدان قادمًا على الإطلاق حتى كانت على رأسهما.
“أخيرًا! عليك الذهاب لحماية الملكة!” صاح سلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جمعت السرعة ، تم بناء الضوء في شدته ، تم بناء الضوء الأزرق النقي للمانا إلى سطوع يكاد يؤلم عين الوحوش التي أجبرت على التحديق بها. لم يكن لديها أي عيون على أي من المخلوقات الصغيرة التي سحقتها تحت قدميها ، كانت جائعة لإطلاق العنان لقوتها على أولئك الذين تسببوا في الصراع الذي أضر بالعديد من أطفالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت ‘نابضة بالحياة’ بنفسها لإلقاء نظرة.
“أنا لا أراهم رغم ذلك ؟!” أنين سلون.
“آه. إنها تبدو وكأنها تعمل بشكل جيد معي؟ وهي متوهجة! هذا لطيف جدًا! واو! يا لها من قضمة!” هتفت ‘نابضة بالحياة’ لوالدتها بحماس.
“…. بخير.”
بعد لحظة ، وصل أتباع ‘نابضة بالحياة’ الشخصيون. لم يتمكن العشرون من تفسير السبب ، لكن بعض النمل شعروا بأنهم مجبرون على اتباع القائد النشط ، كما لو أن المستعمرة كانت تتصل بهم لمساعدتها. لن يشكو المجلس من ذلك ، فقد قامت ‘نابضة بالحياة’ ومجموعتها بعمل أكثر للمستعمرة في الحقل أكثر من أي شخص آخر تقريبًا. لقد كانوا فريقًا مختلطًا الآن ، معظمهم من الجنود والكشافة ، لكن سحرة النمل الغريب والمعالج اختلطوا جيدًا.
رفعت ‘نابضة بالحياة’ بنفسها لإلقاء نظرة.
“لا تكوني سخيفة ، سلون!” سخرت فيكتور ، “إنها معركة! ابدأ في القلق على نفسك!”
“هل يمكنكي على الأقل أن تقاتل في طريقك إلى الأمام ، حتى يكون لديها طريق للتراجع؟” توسلت سلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشأت التماسيح أمامها وأطلقت أنفاسها الملتهبة. اشتعلت الطاقة التي تراكمت في درعها أكثر إشراقًا ، مما أدى إلى تفادي الضرر واستمرت الملكة في هجومها.
“…. بخير.”
“بالتأكيد! يبدو ممتعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها فيكتور بالامتنان لأنها لم تكن بحاجة إلى استخدام فمها للتحدث كما فعل البشر. فكرة سخيفة.
مع ذلك ، انطلقت ‘نابضة بالحياة’ مرة أخرى وتبعها فريقها عن كثب على كعبيها ، مما تسبب في فوضى بين العدو وهي تسابق إلى الأمام.
وقفت الملكة فوق النملة الصغيرة ودافعت عن مكانها بقصبات متوحشة من فكها السفلي.
انجوي ❤️
تأثر النمل بهذا المانا فقط ، ثم شعر بخصائصه المنشطة التي تزيل التعب عنهم وتخفيف آلامهم في لحظة. مليئة بالفعل بالغضب المحترق والقلق اليائس من أن رؤية والدتهم تقاتل على الخطوط الأمامية ، تم دفع أعضاء المستعمرة من جميع الطبقات إلى الجنون وألقوا بأنفسهم على العدو في مجموعات ، وتمزيق أعدائهم بفكيهم الشرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنت إشعارات النظام في ذهنها لكن الملكة لم تهتم. أخيرًا أتيحت لها الفرصة لطلب القصاص وكانت ستنتهزها!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
