حَارَبَ مِنْ أَجْلِ حَيَاتِكَ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل: 380 حارب من أجل حياتك
ترجمة: LUCIFER
“هل سأفعلها ، السيدة اينيد؟” توسل الصبي باكيًا.
“ستكون بخير ، أيها الجندي” ، قامت بتهدئته ، وتمسح وجهه بقطعة قماش متسخة من العرق. “سيصل إليك المعالجون بأسرع ما يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من بشاعتها التي كانت على الجدار البشري ، خاضت الوحوش التي كانت جيرانها معركة أكثر وحشية بكثير. كان مشهد معركة الوحش ضد الوحوش مرعبًا. مخلوقات ممزقة إلى أشلاء وأكلت على الفور ، داس الجرحى تحت أقدامهم أو جروا بعيدا. عوى الحشد المهاجم وصرخ حتى دقت آذانهم من الألم ، لكن النمل قاتل في صمت مخيف.
نظرت اينيد إلى الجرح المروع الذي عانى منه الجندي ، وابتسم وجهها بابتسامة هادئة.
نظرت اينيد إلى الجرح المروع الذي عانى منه الجندي ، وابتسم وجهها بابتسامة هادئة.
“ستكون بخير ، أيها الجندي” ، قامت بتهدئته ، وتمسح وجهه بقطعة قماش متسخة من العرق. “سيصل إليك المعالجون بأسرع ما يمكن.”
في النهاية ، بدأت اينيد يشعر باليأس. ماذا لو ، على الرغم من كل ما فعلوه ، لا يزال هذا غير كافٍ. تمامًا مثل الصبي الصغير ، الذي لم يكن يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، شعرت أن آمالها تتلاشى ببطء. لم تسمح لها أبدًا بالظهور على وجهها أو في سلوكها ، لكنها كانت خائفة. ليس لنفسها ، ولكن لشعبها. لقد استحقوا أفضل بكثير من هذا.
انغمس الخوف في عيون المحارب الصغير وهو يمسك بها. لم يكن ينوي فعل ذلك. تسرب الدم الأسود من الجرح في أمعائه. مخلب الوحش ، خمنت. شعرت بالعجز ، لكنها استمرت في مواساة الفتى المنكوب مع نفاد شريان حياته.
في النهاية ، بدأت اينيد يشعر باليأس. ماذا لو ، على الرغم من كل ما فعلوه ، لا يزال هذا غير كافٍ. تمامًا مثل الصبي الصغير ، الذي لم يكن يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، شعرت أن آمالها تتلاشى ببطء. لم تسمح لها أبدًا بالظهور على وجهها أو في سلوكها ، لكنها كانت خائفة. ليس لنفسها ، ولكن لشعبها. لقد استحقوا أفضل بكثير من هذا.
“ماري” ، نادت اينيد بهدوء إلى ممرضة قريبة ، “هل يمكنك أن تحضر لي قطعة قماش أخرى ، من فضلك؟ هذا الشاب يحتاج إلى تنظيف جروحه.”
لقد رأت أشياء كثيرة في حياتها ، ولم يكن السفر في القوافل آمنًا دائمًا. في بعض الأحيان ، عندما استسلم زوجها لمضايقتها ، تمكنت حتى من الانضمام إليه في بعض الحفريات. كان الخطر حقيقيًا وخافت في كثير من الأحيان على حياتها.
لكن لا شيء يمكن أن يعدها لهذا. حتى الآن ، كانت تسمعهم. دوى الزئير والصراخ وصدام الفولاذ عبر المقاصة من الجدار. كان الجدار البشري محصنًا بجانب دفاعات النمل ، وكان قويًا ، لكن التكلفة كانت باهظة. شهدت الخيمة الطبية تدفقًا مستمرًا من الجرحى منذ اللحظة التي بدأت فيها المعركة ، وبدون أي ممارسين سحريين للشفاء ، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله لمن يعانون من جروح خطيرة سوى الضمادات وتنظيفهم. مع ذلك ، لا يمكن للمصابين أن يفعلوا شيئًا سوى المعاناة على المنصات جنبًا إلى جنب مع مجموعة متزايدة من زملائهم المحاربين.
ترجمة: LUCIFER
في النهاية ، بدأت اينيد يشعر باليأس. ماذا لو ، على الرغم من كل ما فعلوه ، لا يزال هذا غير كافٍ. تمامًا مثل الصبي الصغير ، الذي لم يكن يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، شعرت أن آمالها تتلاشى ببطء. لم تسمح لها أبدًا بالظهور على وجهها أو في سلوكها ، لكنها كانت خائفة. ليس لنفسها ، ولكن لشعبها. لقد استحقوا أفضل بكثير من هذا.
كما كانت اينيد على الحائط أثناء القتال. ليس لوقت طويل بالطبع. كانت تعلم أنها ستكون تحت أقدامها فقط عندما اشتد القتال ، لكنها لم تستطع مقاومة الحاجة إلى رؤية القتال ، لمشاركة المخاطر ، على الأقل لبعض الوقت ، التي سيخوضها زملاؤها القرويون.
كانت اينيد خائفة في تلك المرحلة. خائف مما كان سيحدث لو سقطت الملكة في البرق ومزقها مهاجموها. ماذا كان سيحدث للنمل الذي بقي؟ ماذا كانوا سيفعلون في حزنهم وغضبهم؟ ارتجفت عندما فكرت في الأمر.
كان المشهد يطاردها لبقية حياتها.
لم تستطع اينيد إلا أن تشخر من استخدام لقب موريليا. لم تكن تعرف متى بدأوا في الإشارة إليها على أنها “ الوحش ” لكنها متأكدة من أنها لم تكن تريد أن تكون قريبًا عندما اكتشف الشاب الهائج الأمر. على حد علم اينيد ، كانت موريليا على الحائط تقاتل مثل مجنون طوال الوقت. بأسلوبها المتهور ، ذو اليدين ستكون معجزة إذا لم تكن قد عانت من جروح كبيرة بحلول هذا الوقت.
على الرغم من بشاعتها التي كانت على الجدار البشري ، خاضت الوحوش التي كانت جيرانها معركة أكثر وحشية بكثير. كان مشهد معركة الوحش ضد الوحوش مرعبًا. مخلوقات ممزقة إلى أشلاء وأكلت على الفور ، داس الجرحى تحت أقدامهم أو جروا بعيدا. عوى الحشد المهاجم وصرخ حتى دقت آذانهم من الألم ، لكن النمل قاتل في صمت مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجوي ❤️
فقط من خلال لغة جسدهم كان من الممكن الشعور بمشاعرهم وكان ذلك شبه مستحيل في أفضل الأوقات. فقط عندما ظهرت الملكة ، كانت اينيد قادرة على الشعور بوضوح بخوفهم. بمجرد أن عرض هذا الوحش العملاق نفسه واندفع إلى الأمام ، أصبح النمل مسعورًا. ليس بغضب ولا كراهية. شعرت إينيد بالثقة من ذلك. لقد شعروا بالخوف. عندما سقط البرق على ملكتهم ، أصبحت آلاف الوحوش محمومة.
“رأيته يقاتل بجانب الوحش” ، أجبر على الخروج ، وابتسامة عريضة على وجهه. “كان دائما ينظر إليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت اينيد خائفة في تلك المرحلة. خائف مما كان سيحدث لو سقطت الملكة في البرق ومزقها مهاجموها. ماذا كان سيحدث للنمل الذي بقي؟ ماذا كانوا سيفعلون في حزنهم وغضبهم؟ ارتجفت عندما فكرت في الأمر.
لم يستغرق السؤال وقتًا طويلاً حتى يجيب على نفسه. من موقعها جالسًا على الأرض ، استطاعت اينيد أن ترى الناس يتجولون في جانب واحد ، في محاولة لإفساح المجال لشيء ما ليعبر. كانت تلهث عندما ظهرت الأولى.
“ماري” ، نادت اينيد بهدوء إلى ممرضة قريبة ، “هل يمكنك أن تحضر لي قطعة قماش أخرى ، من فضلك؟ هذا الشاب يحتاج إلى تنظيف جروحه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت الفتاة إلى الشاب المعذب للحظة قبل أن تنظر إلى وجه اينيد وتومئ برأسها بهدوء. قبض الصبي على يدها بقوة.
كان المشهد يطاردها لبقية حياتها.
“هل تعرفي ما إذا كان أخي بخير؟” انه لاهث.
“هل سأفعلها ، السيدة اينيد؟” توسل الصبي باكيًا.
طمأنته: “لم أره هنا ، أنا متأكدة أنه ما زال يقاتل”.
لم يستغرق السؤال وقتًا طويلاً حتى يجيب على نفسه. من موقعها جالسًا على الأرض ، استطاعت اينيد أن ترى الناس يتجولون في جانب واحد ، في محاولة لإفساح المجال لشيء ما ليعبر. كانت تلهث عندما ظهرت الأولى.
استرخى مرة أخرى على منصة نقالة.
“ستكون بخير ، أيها الجندي” ، قامت بتهدئته ، وتمسح وجهه بقطعة قماش متسخة من العرق. “سيصل إليك المعالجون بأسرع ما يمكن.”
طمأنته: “لم أره هنا ، أنا متأكدة أنه ما زال يقاتل”.
“رأيته يقاتل بجانب الوحش” ، أجبر على الخروج ، وابتسامة عريضة على وجهه. “كان دائما ينظر إليها”.
كان المشهد يطاردها لبقية حياتها.
لم تستطع اينيد إلا أن تشخر من استخدام لقب موريليا. لم تكن تعرف متى بدأوا في الإشارة إليها على أنها “ الوحش ” لكنها متأكدة من أنها لم تكن تريد أن تكون قريبًا عندما اكتشف الشاب الهائج الأمر. على حد علم اينيد ، كانت موريليا على الحائط تقاتل مثل مجنون طوال الوقت. بأسلوبها المتهور ، ذو اليدين ستكون معجزة إذا لم تكن قد عانت من جروح كبيرة بحلول هذا الوقت.
اهتزت الهوائيات وصدمت الفك السفلي بينما شق عشرات النمل الوحشي طريقهم إلى الخيمة الطبية. بدون كلمة أو إشارة ، انقسموا وتحركوا في الخيمة ، كل واحد منهم يتجه إلى جرحى مختلف. جاء أحدهم بجوار اينيد مباشرة وأنزل هوائياته على الفتى المحتضر. عندما بدأت شفاء مانا تتدفق عبر الهوائيات وصولاً إلى الصبي ، لم تعد اينيد قادرة على حبس دموعها. عندما عادت الحياة إلى وجهه ، ازدهر الأمل أيضًا مرة أخرى بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من بشاعتها التي كانت على الجدار البشري ، خاضت الوحوش التي كانت جيرانها معركة أكثر وحشية بكثير. كان مشهد معركة الوحش ضد الوحوش مرعبًا. مخلوقات ممزقة إلى أشلاء وأكلت على الفور ، داس الجرحى تحت أقدامهم أو جروا بعيدا. عوى الحشد المهاجم وصرخ حتى دقت آذانهم من الألم ، لكن النمل قاتل في صمت مخيف.
لو كان لديهم معالجون! من دواعي سرور اينيد قطع ذراعها اليسرى من أجل صيدلية محترمة حتى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، بدأت اينيد يشعر باليأس. ماذا لو ، على الرغم من كل ما فعلوه ، لا يزال هذا غير كافٍ. تمامًا مثل الصبي الصغير ، الذي لم يكن يتجاوز الخامسة عشرة من عمره ، شعرت أن آمالها تتلاشى ببطء. لم تسمح لها أبدًا بالظهور على وجهها أو في سلوكها ، لكنها كانت خائفة. ليس لنفسها ، ولكن لشعبها. لقد استحقوا أفضل بكثير من هذا.
“هل سأفعلها ، السيدة اينيد؟” توسل الصبي باكيًا.
في تلك اللحظة ، شعرت بضجة تجري عبر الخيمة الطبية. موجة من الطاقة تتطاير في الهواء. التوتر والإثارة والخوف ، كلها تتدحرج في واحدة.
لم تستطع اينيد إلا أن تشخر من استخدام لقب موريليا. لم تكن تعرف متى بدأوا في الإشارة إليها على أنها “ الوحش ” لكنها متأكدة من أنها لم تكن تريد أن تكون قريبًا عندما اكتشف الشاب الهائج الأمر. على حد علم اينيد ، كانت موريليا على الحائط تقاتل مثل مجنون طوال الوقت. بأسلوبها المتهور ، ذو اليدين ستكون معجزة إذا لم تكن قد عانت من جروح كبيرة بحلول هذا الوقت.
“السيدة اينيد!” عادت ماري عائدة ، وقطعة قماش منسية في يدها.
نظرت اينيد إلى الجرح المروع الذي عانى منه الجندي ، وابتسم وجهها بابتسامة هادئة.
“ما هو الامر الصغيرة؟” سألت إينيد ، قلق.
فقط من خلال لغة جسدهم كان من الممكن الشعور بمشاعرهم وكان ذلك شبه مستحيل في أفضل الأوقات. فقط عندما ظهرت الملكة ، كانت اينيد قادرة على الشعور بوضوح بخوفهم. بمجرد أن عرض هذا الوحش العملاق نفسه واندفع إلى الأمام ، أصبح النمل مسعورًا. ليس بغضب ولا كراهية. شعرت إينيد بالثقة من ذلك. لقد شعروا بالخوف. عندما سقط البرق على ملكتهم ، أصبحت آلاف الوحوش محمومة.
“لقد جاؤوا! لقد جاؤوا لإنقاذنا!”
نظرت الفتاة إلى الشاب المعذب للحظة قبل أن تنظر إلى وجه اينيد وتومئ برأسها بهدوء. قبض الصبي على يدها بقوة.
لم تستطع اينيد إلا أن تشخر من استخدام لقب موريليا. لم تكن تعرف متى بدأوا في الإشارة إليها على أنها “ الوحش ” لكنها متأكدة من أنها لم تكن تريد أن تكون قريبًا عندما اكتشف الشاب الهائج الأمر. على حد علم اينيد ، كانت موريليا على الحائط تقاتل مثل مجنون طوال الوقت. بأسلوبها المتهور ، ذو اليدين ستكون معجزة إذا لم تكن قد عانت من جروح كبيرة بحلول هذا الوقت.
“من!؟”
لم يستغرق السؤال وقتًا طويلاً حتى يجيب على نفسه. من موقعها جالسًا على الأرض ، استطاعت اينيد أن ترى الناس يتجولون في جانب واحد ، في محاولة لإفساح المجال لشيء ما ليعبر. كانت تلهث عندما ظهرت الأولى.
لم يستغرق السؤال وقتًا طويلاً حتى يجيب على نفسه. من موقعها جالسًا على الأرض ، استطاعت اينيد أن ترى الناس يتجولون في جانب واحد ، في محاولة لإفساح المجال لشيء ما ليعبر. كانت تلهث عندما ظهرت الأولى.
كانت اينيد خائفة في تلك المرحلة. خائف مما كان سيحدث لو سقطت الملكة في البرق ومزقها مهاجموها. ماذا كان سيحدث للنمل الذي بقي؟ ماذا كانوا سيفعلون في حزنهم وغضبهم؟ ارتجفت عندما فكرت في الأمر.
اهتزت الهوائيات وصدمت الفك السفلي بينما شق عشرات النمل الوحشي طريقهم إلى الخيمة الطبية. بدون كلمة أو إشارة ، انقسموا وتحركوا في الخيمة ، كل واحد منهم يتجه إلى جرحى مختلف. جاء أحدهم بجوار اينيد مباشرة وأنزل هوائياته على الفتى المحتضر. عندما بدأت شفاء مانا تتدفق عبر الهوائيات وصولاً إلى الصبي ، لم تعد اينيد قادرة على حبس دموعها. عندما عادت الحياة إلى وجهه ، ازدهر الأمل أيضًا مرة أخرى بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف من أين أتت هذه المستعمرة الغريبة ، ولكن في تلك اللحظة كان عليها أن تعترف بأن بين ربما كان على شيء ما. كيف لا يرسلون من الجنة؟
“ستكون بخير ، أيها الجندي” ، قامت بتهدئته ، وتمسح وجهه بقطعة قماش متسخة من العرق. “سيصل إليك المعالجون بأسرع ما يمكن.”
لم تكن تعرف من أين أتت هذه المستعمرة الغريبة ، ولكن في تلك اللحظة كان عليها أن تعترف بأن بين ربما كان على شيء ما. كيف لا يرسلون من الجنة؟
يا جماعة اخر خمس فصول الترجمة نزلت قليلا لأنني تعبان واريد انهاء هاته المئوية بأسرع وقت استمتعوا باقي اخر ٢٠ وننتهي…
انجوي ❤️
يا جماعة اخر خمس فصول الترجمة نزلت قليلا لأنني تعبان واريد انهاء هاته المئوية بأسرع وقت استمتعوا باقي اخر ٢٠ وننتهي…
“السيدة اينيد!” عادت ماري عائدة ، وقطعة قماش منسية في يدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
