التسجيل - الفصل 1
الفصل 1 :
“أنا لا أقبل بهذا.”
ابتسمت الفتاتان قليلاً عند رده.
“هل ما زلت تتحدثين عن ذلك …؟”
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
كان ذلك في وقت مبكر من صباح يوم احتفال دخول المدرسة الثانوية الأولى ، لكن لا يزال قبل ساعتين من بدايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
كان كلاهما طالبين جديدين ، ومع ذلك كان زي كل منهما بعض الشيء – لكن بشكل واضح – مختلفا.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
لم يكن الأمر مجرد حقيقة أن الزي الأنثوي كان فيه تنورة وأن الرجل كان يرتدي بنطالًا سروالًا.
“أنا لا أكذب.”
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
“كيف يمكنهم أن يجعلوا أوني-ساما بديلاً؟ لقد حصلت على أعلى الدرجات في امتحان القبول! يجب أن تكون من يمثل الطلاب الجدد ، و ليس أنا!”
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
كانت الطالبة تهاجم بصوت شديد ، و كان رفيقها الذكر يحاول حاليًا تهدئتها. التخمين البحت من الطالبة التي أشارت إليه بـ “أوني-ساما” ، ربما كانا أشقاء – هو الأكبر ، وهي الأصغر.
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
ومع ذلك ، إذا كانوا أخًا و أختًا.
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
كانت الأخت الصغرى فتاة لطيفة تلفت نظرتها بشكل طبيعي. عشرة من كل عشرة أشخاص ، حتى مائة من بين مائة ، لن ينكروا أنها كانت جميلة.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
من ناحية أخرى ، بدا الأخ الأكبر ، باستثناء ظهره المستقيم و عينيه الحادتين ، متوسطًا تمامًا ، دون أي ملامح بارزة.
كان يعلم أنه لن يكون هناك دروس أو إعلانات اليوم.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
“ميوكي!”
“مهرج؟”
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
“أنت تفهمين ، أليس كذلك؟ لا فائدة من الحديث عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما حدث لهذا الشاب أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لتذكيره بهذه الحقيقة من خلال التحدث بشكل سيء عنه عمداً على مرمى البصر.
“…أنا أعتذر.”
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
“ميوكي …”
كان هناك اختلاف ملحوظ في الظل بينهما.
وضع يده على رأسها المنخفض. وبينما كان يداعب شعرها الأسود اللامع ، (الآن ماذا ينبغي أن أفعل لجعلها في حالة مزاجية أفضل…) فكر الشاب الذي كان الأخ الأكبر مع وجه بائس.
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
“أنت كاذب.”
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
“أنا لا أكذب.”
بالتفكير من هذا المنظور ، كانت ستعتاد بشكل طبيعي على التملق. كان سيقول إنها تحملت في الواقع الكثير اليوم.
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
” أنا لا أكذب! إنه فقط ما أشعر به تجاهك هو بنفس الطريقة التي تشعرين بها تجاهي.”
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نبرة صوتها ، لم تبدو إيريكا أيضا و كأنها منزعجة جدًا من تعليقه.
“أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
“أنا في نفس الفصل أيضًا.”
(…هاه؟)
“كان ذلك سريعًا.”
لسبب ما ، خجلت الفتاة.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
لقد شعر بأن هناك نوعًا من سوء الفهم الذي يجب ألا يتجاهله حقًا. ومع ذلك ، قرر التخلي عن شكوكه من أجل حل المشكلة المطروحة.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
“حتى لو رفضت تقديم الخطاب ، فلن يختاروني أبدًا بدلاً منك. ستفقدين ماء وجهك بالتأكيد إذا رفضت ذلك في اللحظة الأخيرة. أنت تعرفين ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنت فتاة ذكية ، بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان السؤال لئيمًا بعض الشيء ، لكن إيريكا أومأت بثقة و دون أدنى ذرة من التردد.
“لكن…”
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
“لا يوجد شيء تعتذرين عنه ، ولا أفكر أن ذلك كان عناداً على الإطلاق.”
(…هاه؟)
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
“نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
انحنت الشابة لتعتذر واختفت في القاعة. بعد مغادرتها ، تنهد الشاب في نفسه بارتياح.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
ابتسم تاتسويا وترك سؤالا ينزلق.
الشاب الذي كان يرافق أخته الصغرى ، والتي أصبحت ممثلة فئة الطلاب الجدد ، إلى المدرسة قبل بداية بروفة الحفل ، كان الآن في حيرة فيما يتعلق بكيفية قضاء الساعتين المتبقيتين قبل بداية مراسم الدخول.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و استمرّت في الشرح.
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
استخدم الطلاب بطاقات الهوية للوصول إلى مرافق المدرسة ، ولكن لن يتم توزيعها عليهم حتى انتهاء الحفل.
يبدو أنهم يتجهون نحو فصولهم الخاصة.
حتى المقهى المخصص للزوار مغلق اليوم ، ربما لتجنب الفوضى.
“هذا ليس شيئا تعتذرين عليه.”
بعد خمس دقائق من التجول ومقارنة ما رآه بخريطة المبنى المعروضة على جهازه المحمول ، اكتشف مقعدا على الفناء. كان خلف صف الأشجار ، والتي تم وضعها بعيدًا بما يكفي بحيث لا تعيق الرؤية.
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
“إذن هذا هو السبب هاه…”
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
“بالطبع! هذا شيء مهم ، أليس كذلك؟”
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
أثناء مرورهم ، تناثرت منهم كلمات سيئة المعنى مقصودة وهم يبتعدون.
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
– هوي ، أليس هذا الطفل ويد؟
“إنها الهالة الخاصة بكما. إنها تجعل تعبيراتكما تبدو كريمة حقًا. كما هو متوقع من الأشقاء.”
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قالت بها ذلك أعطت شعورًا مختلفًا إلى حد كبير. على عكس ابتسامة إيريكا التي امتزجت بشعور من السخرية.
محادثة لا يريد أن يسمعها تأتي إلى أذنيه.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
الويد (Weed) هو المصطلح المستخدم للإشارة إلى طلاب الدورة 2.
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
كان الطلاب ذوو البتلات الثمانية على صدورهم اليسرى من السترات الخضراء يُطلق عليهم اسم البلوم (Bloom) من تصميم الشعار ، و الطلاب الذين لم يكن لديهم أزهار يُطلق عليهم اسم الويد – و يتم الاستهزاء بهم على أنهم أعشاب ضارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
** ت.م : البلوم تعني الأزهار في إشارة إلى الطبقة النخبة ، و الويد تعني الأعشاب في إشارة إلى الضعفاء. **
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
كانت كمية الطلاب الجدد في هذه المدرسة مائتي طالب جديد. من بينهم ، سيتم تسجيل مائة كطلاب ينتمون إلى الدورة 2.
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
الثانوية الأولى ، وهي مؤسسة تعليمية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، كانت هيئة قانونية تم إنشاؤها لتعزيز تقنيي السحر.
قد يكون جميع الطلاب طلابًا جددًا بدأوا المدرسة اليوم ، لكنهم انقسموا بالتساوي بين الأمام و الخلف بناءً على وجود هذا الشعار – بغض النظر عن حقيقة أن لا أحد يجبرهم على القيام بذلك.
كان من اللازم إظهار مستوى معين من النتائج مقابل الأموال الممنوحة من طرف الدولة.
بقيت ثلاثون دقيقة حتى مراسم الدخول.
في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
في حين أنه أمر مؤسف ، كان تعليم السحر عرضة للحوادث. ارتبط الفشل السحري ، سواء في التدريبات أو التجارب ، ارتباطًا مباشرًا بالحوادث التي لم تكن بسيطة. كان الطلاب على دراية بمثل هذه المخاطر – فقد راهنوا بمستقبلهم على موهبتهم السحرية و إمكانياتهم في السعي ليصبحوا سحرة.
“كل شيء على ما يرام.”
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
أما الذين ملؤوا الأماكن الشاغرة و عوّضوا عن هذه الخسائر فقد كانوا “طلاب الدورة 2”.
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
□□□□□□
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
“يا له من وقاحة!”
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
هذا ما حدث لهذا الشاب أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لتذكيره بهذه الحقيقة من خلال التحدث بشكل سيء عنه عمداً على مرمى البصر.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
كان على دراية كاملة بهذا القدر عندما التحق.
(إذن … ماذا علي أن أفعل الآن؟)
(يا لها من خدمة لا داعي لها منهم.)
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
وضعت الكأس على الطاولة الجانبية ، ثم دارت إلى الجانب الآخر و جلست بجانبه.
□□□□□□
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
بقيت ثلاثون دقيقة حتى مراسم الدخول.
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
أول ما لفت انتباهه كان تنورة الزي المدرسي ، ثم سوار عريض على معصمها الأيسر.
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
لقد كان هذا هو أحدث طراز CAD ، وقد كان أعرض و أرق بشكل ملحوظ من الأنواع الأكثر شيوعًا ، مع التركيز على الموضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
كان يطلق عليه أيضًا مجرد جهاز أو مساعد.
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
استبدل الـ CAD كل ذلك بنظام تحكم أبسط يتيح لك القيام بذلك في أقل من ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
لا يزال بإمكانك أداء السحر بدون CAD ، لكنه يقوم بتسريع عملية الصب على قدم و ساق ، لدرجة أنه لم يكن هناك تقريبًا تقنيون سحريون لا يستخدمون واحدًا.
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
حتى أولئك الذين يسمون بـالإسبرز (المستخدمون الخارقون للطبيعة) ، والذين يمكن أن يتسببوا في ظواهر خارقة للطبيعة بمجرد التفكير فيها ، كانوا يميلون إلى التضحية بتخصصهم في مجالات معينة مقابل السرعة و الاستقرار اللذان يوفرهما نظام التنشيط الروتيني في الـ CAD.
قال تاتسويا ذلك لـمايومي ، التي لا تزال تبدو وكأن لديها أشياء لتقولها.
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من امتلاكه أقل من ستة عشر عامًا من الخبرة الحياتية ، إلا أن تاتسويا قد عانى بالفعل من السلبية إلى هذه الدرجة.
لذلك ، كانت CADs عديمة الفائدة لأولئك الذين لم يتمكنوا من استخدام السحر. إذا رأيت شخصًا لديه واحدة ، فمن شبه المؤكد أنه من أولئك المتورطين في السحر.
“مهرج؟”
وإذا تذكر تاتسويا بشكل صحيح ، فإن الطلاب الوحيدين المسموح لهم بحمل أجهزة CAD الخاصة بهم معهم على أرض المدرسة هم أولئك الموجودون في مجلس الطلاب و أعضاء بعض اللجان.
لم يكن لديه أي اهتمام آخر فيما يتعلق بزملائه الجدد الذين جلسوا بجانبه بالصدفة ، لذلك أعاد توجيه نظرته إلى الأمام.
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
“ميوكي!”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
لم يكن ذليلا ليفعل ذلك – لكن هذا لا يعني أنه لم يشعر بإحساس بالدونية.
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
“أنا منبهرة. هذا من نوع الشاشة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالتوفيق. سأتطلع إلى أدائك.”
عندها رأى الشاب وجهها أخيرًا.
(…هاه؟)
عندما وقف عن المقعد ، كان رأسها حوالي عشرين سنتيمترا تحت رأسه. كان طولها 175 سم ، لذا حتى بالنسبة للفتاة كانت في الجانب الأقصر.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
لم يكونوا بحاجة إلى أشخاص للاتصال بالطلاب إلى المكتب – و كان ترف إهدار نفقات الموظفين على شيء كهذا أمرًا نادرًا. تم التعامل مع كل شيء عن طريق الاتصالات بين الأجهزة المتصلة بشبكة المدرسة.
لكن لم يكن هناك على الإطلاق أدنى نظرة استهزاء في عينيها – فقط إعجاب نقي ، بل بريء.
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
“يُحظر على الطلاب حمل أجهزة عرض افتراضية داخل مدرستنا. للأسف ، هذا هو النوع الذي يستخدمه معظم الطلاب. لكنك كنت تستخدم النوع مع الشاشة حتى قبل التسجيل هنا ، أليس كذلك؟”
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
ومع ذلك ، فإن إجابته المحسوبة لم تؤدي إلا إلى تعميق إعجاب هذا الشخص من الطبقة العليا.
يمكن لأي شخص أن يعرف من نظرة واحدة أن جهازه كان مستعمَلاً جيدا ، لذلك لم تطرح أي أسئلة غير ضرورية في المقابل.
“حسنا ، سأذهب إذن. … من فضلك شاهدني ، أوني-ساما.”
لقد أجاب بما كان بمثابة تفسير تقريبًا ، لأنه اعتقد أن كونه فظًا للغاية سينتهي به الأمر إلى الإضرار بأخته الصغرى أكثر من نفسه. كانت ممثلة الطلاب الجدد ، لذلك لم يكن هناك شك في أنها ستُختار في مجلس الطلاب.
سُمح لهم بالتسجيل كطلاب ، و حضور الفصول الدراسية ، و الاستفادة من التسهيلات و الموارد ، لكن لم يكن لديهم إمكانية الوصول إلى أهم شيء – ممارسة السحر الفردي مع مدرب.
ومع ذلك ، فإن إجابته المحسوبة لم تؤدي إلا إلى تعميق إعجاب هذا الشخص من الطبقة العليا.
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
“لذا تفضل القراءة على مشاهدة مقاطع الفيديو. هذا نادر. أنا أقدر المواد المطبوعة أكثر من الصور أيضًا ، لذلك أنا سعيدة جدًا لسماع ذلك.”
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
بدت وكأنها تمتلك شخصية اجتماعية بشكل غير عادي – حتى عندما كانت نبرة صوتها واختيار الكلمات يزدادان بشكل غير رسمي في الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
“آه ، أنا أعتذر. أنا رئيسة مجلس الطلاب في الثانوية الأولى، سايغوسا مايومي. إنه مكتوب بالكانجي للرقم سبعة و كلمة عشب و يُقرأ سايغوسا. سعيدة بمقابلتك!”
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
ومع ذلك ، بعد أن سمعها تقدم نفسها ، وجد نفسه يعبّر عن عبوس لا إرادي.
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأيام، لا يوجد بحث حول استخدام كلمة واحدة أو عبارة واحدة لتفعيل السحر. حتى عند استخدام الأساليب جنبًا إلى جنب ، مثل السحر و الدوائر السحرية ، فإن تلاوة التعويذة في الواقع تستغرق من عشر ثوانٍ إلى أكثر من دقيقة اعتمادًا على النوع الذي كانت عليه.
تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
“كان ذلك سريعًا.”
كانت الأرقام هي سلالات السحرة الذين لديهم استعداد وراثي متفوق ، وكانت عائلة سايغوسا ، مع الرقم سبعة في اسمها ، واحدة من الاثنين في اليابان اللّتان تعتبران حاليًا الأقوى. وهذه الفتاة ، التي كانت على الأرجح جزءًا من السلالة المباشرة ، كانت رئيسة مجلس طلاب هذه المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطالبة تهاجم بصوت شديد ، و كان رفيقها الذكر يحاول حاليًا تهدئتها. التخمين البحت من الطالبة التي أشارت إليه بـ “أوني-ساما” ، ربما كانا أشقاء – هو الأكبر ، وهي الأصغر.
بعبارة أخرى ، كانت من النخبة بين النخب. قد لا يكون من المبالغة القول إنهما كانا قطبين متناقضين.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
عاد الشاب بتفكيره وهو يقم ابتسامة مريرة ، وتمكّن بطريقة ما من إبراز ابتسامة ودية عندما قدّم نفسه.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
“أنا… لا ، إسمي هو شيبا تاتسويا.”
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
اتسعت عيناها في مفاجئة. ثم أومأت برأسها بشكل هادف.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
حسنًا ، بعد كل شيء ، من المحتمل أن “ذلك” تشير بها إلى الغبي الذي بالكاد يستطيع استخدام السحر على الرغم من كونه الأخ الأكبر لممثلة الطلاب الجدد شيبا ميوكي.
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
“بالتأكيد.”
“لقد كنت موضوعا ساخنا بين المعلمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وقف عن المقعد ، كان رأسها حوالي عشرين سنتيمترا تحت رأسه. كان طولها 175 سم ، لذا حتى بالنسبة للفتاة كانت في الجانب الأقصر.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
لقد اعتقد أن الشائعات كانت بسبب اختلافه الكبير عن أخته الصغرى.
قام بتسجيل الخروج من موقع الكتب المعتاد الخاص به وأغلق جهازه ، ولكن بينما كان على وشك النهوض ، أتى صوت إليه.
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
“كان المعدل الخاص بك في جميع المواد السبعة في اختبار التسجيل 96 من أصل 100. و كانت النقاط البارزة على وجه الخصوص هي النظرية السحرية و الهندسة السحرية. متوسط الدرجات في هذين الموضوعين لمن نجح لم يصل حتى إلى 70 ، ومع ذلك فقد أحرزت نتائج مثالية في كليهما ، بما في ذلك أقسام المقالات. يقولون أن هذه الدرجة العالية غير مسبوقة.”
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
“كانت تلك درجاتي في الاختبار الكتابي. إنهم فقط بيانات داخل نظام المعلومات.”
بدا هذا بالتأكيد ووكأنه مدح صريح ، لكن تاتسويا قرر أنه كان يتخيل ذلك فقط ، لأنه ، بعد كل شيء –
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
أشار تاتسويا إلى صدره الأيسر بابتسامة مؤلمة ولكنها كانت ودية. لم تكن هناك أي طريقة لا تعرف فيها رئيس مجلس الطلاب ما يعنيه بذلك.
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
لكن رداً على ذلك ، ابتسمت مايومي و هزت رأسها.
لم تكن هناك حاجة لسؤالهم عما إذا كانت عائلاتهم تنتظرهم. قد يكون طلب مثل هذا الشيء اعتبارًا لا داعي له. كان الأمر نفسه بالنسبة لتاتسويا و ميوكي.
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
“على الأقل ، لن أكون قادرًة على محاكاة مثل هذه الدرجات المذهلة. لقد أحرزت درجات عالية إلى حد ما في الموضوعات النظرية أيضًا ، لكنني لا أعتقد أنه يمكنني الحصول على النتيجة المذهلة التي حققتها في الامتحان ، حتى لو تلقيت نفس الأسئلة مثلك ، شيبا-كن.”
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
“الوقت قصير ، لذا … إذا سمحت لي.”
“بالطبع لا ، ميوكي … كنت أتحدث معهم فقط أثناء انتظارك. إن قول ذلك كان وقحًا لهما ، كما تعلمين.”
قال تاتسويا ذلك لـمايومي ، التي لا تزال تبدو وكأن لديها أشياء لتقولها.
بوضع ذلك جانبا، كان لدى تاتسويا شيئًا يريد أن يسأل عنه. لقد كان شيئًا بصراحة ليس بالأمر المهم ، لكنه كان يزعجه لدرجة أنه لم يستطع تركه.
ابتعد عنها دون انتظار رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
في مكان ما في عقله ، كان يخشى ابتسامتها ، و يخشى أن تستمر في الحديث معه بهذه الطريقة.
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
ومع ذلك ، لم يكن متأكدًا من السبب.
كانت قلوب الطلاب الجدد تنبض بالإثارة حيال حياتهم الجديدة والمناظر الطبيعية لمستقبلهم ، ولكن من المؤكد أن القليل منهم كانوا مبتهجين مثل هذين الاثنين.
□□□□□□
□□□□□□
كان ممنوعًا رسميًا استدعاء طلاب الدورة 2 بالويد.
كنتيجة للحديث مع رئيسة مجلس الطلاب ، عندما دخل تاتسويا إلى القاعة تم شغل أكثر من نصف المقاعد بالفعل.
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
لم يتم تخصيص المقاعد بشكل عام – كان الطلاب أحرارًا في الجلوس في الصف الأمامي أو الصف الخلفي أو في المنتصف تمامًا أو على الجانبين أو في أي مكان آخر يريدون.
كان يعتقد أن الطالبة المتفوقة التي تبدو أنها من مجلس الطلاب لن ترغب في أن تكون استباقيًة في الاقتراب منه.
حتى في العصر الحديث ، اتبعت المدارس التقليد القديم المتمثل في إعلان من كان في أي فصل قبل حفل الدخول ، ثم مقاعد الطلاب في الفصل. على الرغم من ذلك ، في هذه المدرسة ، لن تتمكن من معرفة الفصل الذي كنت فيه حتى يتم إصدار بطاقة الهوية الخاصة بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ساعة معروضة على جهازه المفتوح ، سحبت عقله المشتت في القراءة إلى الواقع.
لذلك ، لم يتم تقسيم الغرفة بشكل طبيعي حسب الفصل.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
ومع ذلك ، كانت هناك قاعدة واضحة تحكم توزيع الطلاب الجدد.
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
النصف الأمامي كان لطلاب الدورة 1 من البلوم. الطلاب مع شعار البتلات الثمانية على صدرهم الأيسر.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
“هل ما زلت تتحدثين عن ذلك …؟”
قد يكون جميع الطلاب طلابًا جددًا بدأوا المدرسة اليوم ، لكنهم انقسموا بالتساوي بين الأمام و الخلف بناءً على وجود هذا الشعار – بغض النظر عن حقيقة أن لا أحد يجبرهم على القيام بذلك.
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
نظر إلى الساعة على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
عشرون دقيقة متبقية.
“أنا في الفصل G.”
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
“حتى لو رفضت تقديم الخطاب ، فلن يختاروني أبدًا بدلاً منك. ستفقدين ماء وجهك بالتأكيد إذا رفضت ذلك في اللحظة الأخيرة. أنت تعرفين ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ أنت فتاة ذكية ، بعد كل شيء.”
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
تلك الأخت الصغرى لن تصبح مرتبكة قبل الحدث الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
في النهاية ، تاتسويا الذي لم يفعل أي شيئاً ، عدّل من نفسه وجلس منتصبًا على المقعد الصلب وأغمض عينيه.
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
كان على وشك أن يترك نفسه ينام هكذا عندما خاطبه أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يمكن أن يكون الآن؟
“المعذرة ، هل هذا المقعد مفتوح؟”
“أنا في الفصل F.”
فتح عينيه للتحقق ، و بالتأكيد تم توجيه الصوت إليه.
□□□□□□
كما يوحي صوتها ، كانت طالبة.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
“تفضلي.”
لم تنقل ابتسامتها إلا تفاؤلًا وديًا إيجابيًا.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
كانت المقاعد نفسها فسيحة إلى حد ما أيضًا ، تاركة جانباً مدى الراحة التي كانت عليها ، وكانت الفتاة المعنية ذات بنية ضيقة (لاحظ أن هذا يشير إلى مظهر العرض) ، لذلك لن يزعج ذلك تاتسويا على الإطلاق إذا كانت ستجلس بجانبه. في الواقع ، كانت صفقة أفضل من بقاء كرة متعرقة من العضلات بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، أومأ تاتسويا وديًا.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
جاءت ثلاث فتيات أخريات واحدة تلو الأخرى و جلسن بجانبها.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
(أنا أرى.) فكّر تاتسويا مقتنعا.
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الطالب الذي كان يتبعها و نظر إلى تاتسويا بتعبير لم يكن ودودًا للغاية.
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
كان هذا ما يفكّر فيه تاتسويا.
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
يبدو أن الأربعة منهن كانوا يبحثون عن مكان يمكنهم فيه الجلوس معًا.
لم يكن لديه أي اهتمام آخر فيما يتعلق بزملائه الجدد الذين جلسوا بجانبه بالصدفة ، لذلك أعاد توجيه نظرته إلى الأمام.
كان من اللازم إظهار مستوى معين من النتائج مقابل الأموال الممنوحة من طرف الدولة.
لكنها بعد ذلك خاطبته مرة أخرى.
“هل أنت طالب جديد؟ لقد حان وقت الحفل تقريبا.”
“المعذرة …”
لن يكون الأمر مصدر قلق كبير إذا كان ذلك بسبب قدرة أقل على التلاعب ، لكن إذا كان ذلك بسبب حساسية فائقة بشكل استثنائي ، فإن ذلك من شأنه أن يسبب مشاكل لتاتسويا. ربما يكون الأمر مختلفا بالنسبة لها.
ماذا يمكن أن يكون الآن؟
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
من الواضح أنها لم تكن شخصًا يعرفه ، ولم يكن الأمر أن مرفقيه أو قدميه كانا يعترضان طريقها.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
لم يكن يريد التباهي ، لكن كان لديه وضعية جيدة. لم يعتقد أنه فعل أي شيء لتبرير الاعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
أمال رأسه في حيرة.
نظر إلى الساعة على الحائط.
“اسمي شيباتا ميزوكي. سعدت بلقائك.”
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
جاءت المقدمة الذاتية غير المتوقعة لتاتسويا.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
كانت لهجتها و مظهرها خجولين. كان يعلم أنه لا يمكنك الحكم على الكتاب من غلافه ، لكنها لم تبد من النوع الذي تتناسب الآخرين – لذلك قرر أنها ربما تجبر نفسها على ذلك.
ألقت غمزة في النهاية ، لكن نبرة صوتها كانت بعيدة كل البعد عن الإعجاب. مع مظهرها الرائع جنبًا إلى جنب مع جسدها الرشيق (على الرغم من قصر قامتها) ، كان لديها جو جذاب لذلك لن يكون من المفاجئ إذا أساء الطلاب الذكور الذين التحقوا للتو فهمها.
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
أجاب بأسلوب رقيق يمكنه حشده.
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
مرت نظرة ارتياح عبر عينيها خلف عدساتها الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
كانت الفتيات اللواتي يرتدين النظارات غير عادية إلى حد ما في هذا اليوم وهذا العصر.
هل هم أصدقاء؟ يبدو من غير المعتاد أن يجتاز أربعة منهم جميعًا الاختبار للالتحاق بهذه المدرسة الصعبة ، وأنهن جميعًا سيكونون طالبات في الدورة 2.
نتيجة لانتشار علاجات تقويم العظام بدءًا من منتصف القرن الحادي و العشرين تقريبًا ، سرعان ما أصبحت حالة قصر النظر شيئًا من الماضي في هذا البلد.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
طالما لم يكن لديك شذوذ خلقي شديد نسبيًا في بصرك ، فلن تحتاج إلى أدوات لتصحيح الرؤية. وإذا كان بصرك بحاجة إلى تصحيح ، فإن العدسات اللاصقة التي يمكنك ارتداؤها لسنوات دون التسبب في ضرر جسدي كانت متاحة أيضًا بسهولة.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
لا يسع تاتسويا إلا أن يكون مرتبكا بعض الشيء. ربما أشار إلى أن كلمات ميزوكي جاءت من نفس الأساس مثل كلمات إيريكا ، لكنه لم يشعر أنها كانت واقعية بالنسبة له.
(الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون ، هاه…)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل عام ، تنتج هذه المدرسة أكثر من مائة خريج إما يلتحقون بجامعة السحر أو يلتحقون بمعهد السحر التقني للتدريب العالي المتخصص.
بمجرد الاستدارة قليلاً ، يمكنه معرفة أن عدساتها لم تكن مائلة. على أقل تقدير ، لم تكن ترتديها لتصحيح بصرها. ومن الانطباع الذي حصل عليه ، من المحتمل أنها لم تعجبها بسبب قيمتها في الموضة – كان يعتقد بطبيعة الحال أنها كانت ترتديهم بسبب نوع خاص من الحاجة.
ومع ذلك ، لا يمكن للجميع استخدام السحر بمجرد وجود CAD. لقد وفّروا فقط تسلسلات التنشيط – إلقاء السحر في الواقع يتطلب قدرات تقني السحر نفسه.
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
لكن يبدو أن أخته كانت مهتمة أكثر بالفتيات بجانبه (؟) أكثر من اهتمامها برده الغريب على رئيس مجلس الطلاب.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
كلاهما كانا ظاهرتين سيكولوجيتين – كما كان السحر أيضا – كانت جسيمات غير مادية يمكن ملاحظتها ولا تندرج تحت فئة الفرميونات ، الجسيمات التي تكوّن المادة ، ولا البوزونات ، التي تخلق التفاعل بين المادة.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
تبادلت ميوكي و إيريكا الابتسامات الصريحة مع بعضهما البعض. في حين أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر بالتخلف عن الركب ، لكنهم لن يتمكنوا من الاستمرار في الوقوف هنا.
رغم أنه لسوء الحظ ، هذا شيء في المرحلة الافتراضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يحضر الثلاثة منا أجهزتنا.”
في العادة ، كانت السايّون هي الجسيمات المستخدمة في السحر ، و بالتالي فقد ركزت التقنيات الحديثة المنظمة على تعلم التحكم في السايّون قبل تعلم السحر.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهم بذلوا جهودًا كبيرة لإبراز الفارق على سترته. لم يكن يريد أن يصدق أن شيئًا سخيفًا للغاية كان يؤثر عليه عاطفياً ، لكن عندما خلعه ، شعر أن مزاجه يتحسن قليلاً. سخر من مشاعره ، ثم سرعان ما انتهى من التغيير.
أولئك الذين تعرضوا بصريًا لانبعاث الجسيمات الروحية سوف تتأثر حالتهم العاطفية. و بالتالي ، تم افتراض أن البوشيون هي جزيئات تتشكل من المشاعر ، و نتيجة لذلك ، فإن الشخص الذي يعاني من “الحساسية المفرطة لإشعاع الجسيمات الروحية” يميل إلى أن يكون عرضة لانهيار استقراره العقلي.
“أوني-ساما ليس أخاً أكبر عديم الفائدة أو أي شيء من هذا القبيل! …لكنني أفهم. أنا أعتذر عن كوني عنيدة.”
بشكل أساسي ، لمنع ذلك التحكم المطلوب في حساسية البوشيون ، و أولئك الذين لم يتمكنوا من القيام بذلك يحتاجون إلى مساعدة تكنولوجية. كانت إحدى هذه الأدوات عبارة عن نظارات مصنوعة من نوع خاص من العدسات يُعرف باسم “عدسات غلاف قطع الهالة”.
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
نظرًا لأن حساسية الساحر تجاه البوشيون و حساسيته تجاه السايّون كانت متناسبة بشكل مباشر إلى حد ما ، فقد انخفض عدد السحرة الذين تلاعبوا بالسايّون بوعيهم و كانوا منزعجين من الحساسية المفرطة من إشعاع جسيمات الروح.
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
يمكن للمرء أن يقول إنه شيء لا يمكن المساعدة فيه.
“وأنت لديك شخصية منفتحة للغاية ، تمامًا كما تبدين. تشرفت بمقابلتك ، إيريكا.”
ومع ذلك ، سيكون من النادر بالفعل رؤية شخص مصاب بهذا الاضطراب بحيث يحتاج إلى منع انبعاث جسيمات الروح باستخدام النظارات باستمرار.
“الفصل E.”
لن يكون الأمر مصدر قلق كبير إذا كان ذلك بسبب قدرة أقل على التلاعب ، لكن إذا كان ذلك بسبب حساسية فائقة بشكل استثنائي ، فإن ذلك من شأنه أن يسبب مشاكل لتاتسويا. ربما يكون الأمر مختلفا بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
على الرغم من ذلك ، كان تاتسويا يخفي نفسه.
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
كان لديه سر.
“- سأذهب لإعداد العشاء.”
سر إذا شوهد بشكل طبيعي ، سيكون غير مفهوم. لم يكن بحاجة للقلق بشأن رؤيته في المقام الأول – ولكن إذا كانت لديها عيون خاصة يمكنها إدراك جسيمات الروح والسايّون بنفس طريقة الضوء المرئي ، فقد تلاحظ ذلك بالصدفة المفاجئة.
ضحكت مايومي ، ولم يبدو أنها كانت منزعجة من صمت تاتسويا.
– ربما يحتاج إلى التصرف بحذر أكثر من المعتاد عندما يكون حولها.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
“أنا تشيبا إريكا. تشرفت بلقائك شيبا-كن!”
كان الشاب يبحث عن مكان يجلس فيه أثناء انتظاره لبداية مراسم الدخول ، مشى على على طول طريق مرصوف بطبقة من الطوب وهو ينظر إلى اليمين و اليسار.
“تشرفت بلقائك كذلك.”
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
“نعم بالتأكيد.”
لكن الانقطاع كان أيضًا مصدر ارتياح في الوقت المناسب.
“كان ذلك سريعًا.”
لقد كان يحدّق في ميزوكي دون وعي طوال الوقت. بدت وكأنها على وشك الإنهاك من الخجل ، لكنه لم يدرك ذلك.
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
كان هذا صحيحًا بشكل أكبر عندما يتعلق الأمر بالشباب و الشابات غير الناضجين عاطفياً. كانت الرؤى الوحيدة لمستقبلهم هي الرؤى المذهلة. لم يكن هذا في حد ذاته أمرًا سيئًا بالضرورة ، ولكن الحقيقة هي أن أكثر من عدد قليل من الأطفال سيتعرضون للأذى نتيجة لتلك القيم الراسخة.
على عكس صديقتها ، لا تبدو هذه الفتاة خجولة أو خائفة من الغرباء. عزز شعرها القصير و لون شعرها اللامع و ملامحها الجميلة الانطباع بأنها شخص مفعم بالحيوية.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
“ما هي؟”
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
“أعني ، لدينا شيبا و شيباتا و تشيبا ، أليس كذلك؟ إنه نوع من الإيقاع ، أليس كذلك؟ أعني ، ليس بالضبط ، لكن لا يزال …”
حسنًا ، بعد كل شيء ، من المحتمل أن “ذلك” تشير بها إلى الغبي الذي بالكاد يستطيع استخدام السحر على الرغم من كونه الأخ الأكبر لممثلة الطلاب الجدد شيبا ميوكي.
“…أنا أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حنت الفتاة رأسها ، شكرته و جلست.
من المؤكد أنها لم تكن لعبة الكلمات بالضبط ، لكنه فهم ما كانت تحاول قوله.
ومع ذلك ، بعد أن سمعها تقدم نفسها ، وجد نفسه يعبّر عن عبوس لا إرادي.
(ومع ذلك ، تشيبا هاه … تعني “ألف ورقة.” واحد آخر من الأرقام؟ لا أعتقد أنه كانت هناك فتاة تدعى إيريكا في عائلة تشيبا ، لكن من المحتمل أنها جزء من عائلة متفرعة …)
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
بعد أن قدمت الفتاتان المتبقيتان على الجانب الآخر من إيريكا نفسيهما ، وجد تاتسويا نفسه راغبًا في إرضاء فضوله التافه.
كان متشككًا بعض الشيء حول سبب رغبتها في الجلوس بجانب طالب لم تره من قبل عندما كان هناك الكثير من المقاعد المتبقية.
“هل ذهب الأربعة منكم إلى نفس الإعدادية؟”
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ..كان هذا بالتأكيد نوعًا من الحكمة للعيش بها. لم يكن يشعر بالجرأة على معارضة ذلك ، لذلك وجد مقعدًا فارغًا بالقرب من المنتصف في الثلث الخلفي من الغرفة وجلس.
“لا ، لقد التقينا جميعًا منذ فترة قصيرة.”
يبدو أن هذا الفناء هو اختصار يؤدي من مبنى التحضير إلى القاعة.
ضحكت ، كما لو أن تعبير تاتسويا عن المفاجأة كان لطيفًا ،
(الأشخاص الأكثر وعياً بالتمييز قبلوا بالتمييز ، هاه…)
و استمرّت في الشرح.
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
“لم أكن متأكدة إلى أين أذهب ، لذلك كنت أحدّق في لوحة الاتجاهات. ثم اقتربت مني ميزوكي و بدأنا نتحدث.”
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
“… لوحة الاتجاهات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الدول المتقدمة ، حيث انتشر استخدام روبوتات التشغيل الآلية في للمنزل (HAR) على نطاق واسع ، كانت النساء – وكذلك الرجال – الذين شاركوا في عمل المطبخ ينتمون إلى الأقلية. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا بأي طبخ فعلي بشكل عام ، مثل تحميص الخبز أو تخمير القهوة بأيديهم ما لم تكن هواية.
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
لقد كان يفكر في ذلك.
إذا استخدمت LPS (نظام تحديد المواقع المحلي) الذي جاء بشكل عادي في الأجهزة المحمولة ، فعندئذٍ حتى إذا لم تكن قد نظرت في الاتجاهات إلى الحفل وحتى إذا كنت لا تتذكر أي شيء ، فلن تضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
“لم يحضر الثلاثة منا أجهزتنا.”
كانت “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة حيث يمكن للأشخاص الذين يعانون منها رؤية انبعاثات جسيمات الروح دون جهد واعٍ ، ولا يمكن إيقاف ذلك بجهد واعٍ أو جعلها تختفي. لقد كان نوعًا من فشل التحكم في الإدراك. لكنه لم يكن مرضا ، ولم يكن عائقا.
“حسنًا ، تم حظر أنواع الشاشة الافتراضية وكان لدي دليل دخول المدرسة مخزنّا به!”
لم يكلف نفسه عناء إخفاء صدره الأيسر.
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد عنها دون انتظار رد.
“لقد نسيت خاصتي حاليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و استمرّت في الشرح.
“إذن هذا هو السبب هاه…”
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
(…هاه؟)
كانت تلك أفكاره الصادقة ، لكنه لم يقل كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
لا داعي لخلق خلاف لا معنى له – بالتفكير في ذلك ، فقد ضبط تاتسويا نفسه.
بالتفكير في ذلك ، اختار تاتسويا الصمت بأدب.
□□□□□□
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
كان خطاب ميوكي ، كما كان متوقعًا ، رائعًا.
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
لم يكن لدى تاتسويا أدنى اعتقاد بأن أخته ستتعثر على شيء تافه مثل هذا.
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
لقد استحوذ انفتاحها و براءتها و تواضعها ، إلى جانب مظهرها الجميل و المحبوب ، على قلوب ليس فقط الطلاب الجدد ، لكن أيضًا طلاب الطبقة العليا.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
سيكون بالتأكيد الجو حيويًا من حولها بدءًا من الغد.
“أنا في الفصل G.”
لكن هذا أيضًا سيكون هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
من المؤكد أنها لم تكن لعبة الكلمات بالضبط ، لكنه فهم ما كانت تحاول قوله.
لم يكن أمرا غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لا ، إسمي هو شيبا تاتسويا.”
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
“أنا في الفصل F.”
نظرًا لأن البطاقات الفردية لم يتم إنشاؤها مسبقًا ، كان الترتيب هو أن يذهب كل شخص إلى مكان معين لكتابة بياناته شخصيًا في البطاقات المعدة للاستخدام داخل مباني المدرسة ، لذلك أيًا كان العداد الذي يذهبون إليه ، يمكن للإجراء أن يكتمل ، ولكن هنا ، ظهر جدار بشكل طبيعي في قلب تاتسويا.
تحولت كلماته إلى همهمة ، لكنه لم يهتم كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر ، اعتقد تاتسويا أن شخصا ما سيتلقى العبئ الأكبر من ذلك.
من المحتمل- لا ، من المؤكد أن تتخطى ميوكي هذا الجزء ، لكن بصفتها ممثلة للطلاب الجدد ، فقد تم منحها بالفعل بطاقة على أي حال. والآن كان هناك الكثير من الضيوف و أعضاء مجلس الطلاب يتزاحمون حولها.
لقد أجاب بما كان بمثابة تفسير تقريبًا ، لأنه اعتقد أن كونه فظًا للغاية سينتهي به الأمر إلى الإضرار بأخته الصغرى أكثر من نفسه. كانت ممثلة الطلاب الجدد ، لذلك لم يكن هناك شك في أنها ستُختار في مجلس الطلاب.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
“… لوحة الاتجاهات؟”
إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
“الفصل E.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و استمرّت في الشرح.
“نعم! نحن في نفس الصف!”
“أنا لا أكذب.”
قفزت من الفرح عند رده. لقد كانت لفتة مبالغ فيها بعض الشيء ، لكن …
انقطعت أفكاره بصوت الفتاة الجالسة بجانب ميزوكي.
“أنا في نفس الفصل أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
ومع ذلك ، إذا كانوا أخًا و أختًا.
“أنا في الفصل F.”
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
“أنا في الفصل G.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين تعرضوا بصريًا لانبعاث الجسيمات الروحية سوف تتأثر حالتهم العاطفية. و بالتالي ، تم افتراض أن البوشيون هي جزيئات تتشكل من المشاعر ، و نتيجة لذلك ، فإن الشخص الذي يعاني من “الحساسية المفرطة لإشعاع الجسيمات الروحية” يميل إلى أن يكون عرضة لانهيار استقراره العقلي.
ومع ذلك هذا لا يعني أن الاستجابات الخفيفة للاثنين الآخرين كانت أقل حماسة. كان الجزء المهم أنهم كانوا في حالة معنوية عالية من هذا الحدث – دخول المدرسة الثانوية.
يمكنهم فقط التعلم دون مساعدة و إظهار نتائج اعتماد على جهودهم الخاصة.
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
لكن بعد ذلك ، تم وضع الأعشاب الضارة ، التي لم يكن من المتوقع أن تتفتح ، في الفئات من E إلى H – منفصلة عن “البيوت الزجاجية” التي ستوضع فيها الأزهار ، حيث كان من المتوقع أن تتفتح لتصبح أزهارًا ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو وجوهكم متشابهة …”
لقد انفصلوا بطبيعة الحال عن الطالبتين اللتين انتهى بهما المطاف في فصل آخر.
اعتقد تاتسويا أن هذا غريب. تم توزيع جميع المعلومات الخاصة بحفل التسجيل ، بما في ذلك مكان انعقاده ، على كل طالب جديد.
يبدو أنهم يتجهون نحو فصولهم الخاصة.
وإذا تذكر تاتسويا بشكل صحيح ، فإن الطلاب الوحيدين المسموح لهم بحمل أجهزة CAD الخاصة بهم معهم على أرض المدرسة هم أولئك الموجودون في مجلس الطلاب و أعضاء بعض اللجان.
كانت غرف الصف مختلفة فقط لأنهم انقسموا بين A إلى D و E إلى H ، لكن لا يبدو أن ذلك يثبط حماستهم على الإطلاق.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
لم يكن الأمر كما لو أن جميع الطلاب في الدورة 2 سيبقون معا في مجموعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميزوكي متحمسة أيضًا ، لكنها لم تقم بنفس ردة الفعل. ربما كان هذا طبيعيًا لطلاب المدارس الثانوية الجدد.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
تم تصنيف هذه المدرسة كواحدة من أفضل المدارس في البلاد حتى بالنسبة لمواد أخرى لا تتعلق بالسحر.
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
ربما ذهب الاثنان منهما للبحث عن أصدقاء في فصولهم الدراسية والذين سيقضون معهم العام المقبل.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
“ماذا سنفعل؟ هل يجب أن نذهب إلى غرفة الصف أيضًا؟”
“الوقت قصير ، لذا … إذا سمحت لي.”
سألت إيريكا و هي تنظر إلى وجه تاتسويا.
البوشيون (جسيمات الروح) و السايّون (جسيمات الفكر)…
لم تسأل ميزوكي ، ربما لأنها كانت تنتظر الإجابة أيضا.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
بصرف النظر عن المدارس التي حافظت على التقاليد القديمة ، لم تستخدم المدارس الثانوية معلمي الصف في هذه الأيام ، إلا استثناءات قليلة.
نظرًا لأن البطاقات الفردية لم يتم إنشاؤها مسبقًا ، كان الترتيب هو أن يذهب كل شخص إلى مكان معين لكتابة بياناته شخصيًا في البطاقات المعدة للاستخدام داخل مباني المدرسة ، لذلك أيًا كان العداد الذي يذهبون إليه ، يمكن للإجراء أن يكتمل ، ولكن هنا ، ظهر جدار بشكل طبيعي في قلب تاتسويا.
لم يكونوا بحاجة إلى أشخاص للاتصال بالطلاب إلى المكتب – و كان ترف إهدار نفقات الموظفين على شيء كهذا أمرًا نادرًا. تم التعامل مع كل شيء عن طريق الاتصالات بين الأجهزة المتصلة بشبكة المدرسة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
إذا احتاج الطالب إلى مزيد من الرعاية ، فلدى المدارس دائمًا العديد من المستشارين المؤهلين مهنيًا في العديد من مجالات الخبرة و التخصصات المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
لذلك ، كان السبب وراء الحاجة إلى غرف الدراسة هو تسهيل الدروس العملية و التجريبية في الوقت المناسب ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وعد تاتسويا ميوكي بالعودة إلى المنزل معها مباشرة بعد أن تنتهي من إجراءاتها الرسمية.
عندما تنتهي منها ، وحتى لا يكون لديك فائض في الوقت ، كانوا بحاجة إلى مكان ما لاستيعاب عدد معين من الناس. (على الرغم من ذلك ، كان الاحتجاز شأناً يومياً).
عندما فكّر في الأمر ، كان مثيرا للاهتمام حقا ، تحدثت الفتيات عن كيف كان الأمر مضحكا.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
بغض النظر عن الخلفية التي أتى منها الأشخاص – فإن قضاء وقت طويل في غرفة واحدة يعني أنك ستعمل بشكل طبيعي على تعميق التبادلات مع الآخرين.
أدى استبعاد معلمي الفصل الدراسي في الواقع إلى تقوية العلاقات بين الطلاب.
في هذا البلد ، كان من المعتاد أن يكون للعائلات التي تمتلك دماء استثنائية في السحر أرقام في ألقابها.
على أي حال ، سيكون الذهاب إلى غرفة الصف هو الخيار الأسرع إذا أرادوا تكوين صداقات جديدة.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
لكن تاتسويا هز رأسه على دعوة إيريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
“آسف. من المفترض أن أقابل أختي الصغرى.”
(أحد الأرقام… والأكثر من ذلك سايغوسا.)
كان يعلم أنه لن يكون هناك دروس أو إعلانات اليوم.
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
لقد وعد تاتسويا ميوكي بالعودة إلى المنزل معها مباشرة بعد أن تنتهي من إجراءاتها الرسمية.
كان هناك الكثير من الأطفال الذين فكروا ، واو ، لقد تمكنت من الالتحاق بمدرسة النخبة التي كانت بعيدة عن متناول يدي أيضًا.
“هيييه … لابد أنها لطيفة جدًا إذا كانت أخت شيبا-كن الصغرى ، أليس كذلك؟”
أجاب بأسلوب رقيق يمكنه حشده.
عند سماع إيريكا تتمتم بشكل عميق التفكير و استجوابي ، لم يعرف تاتسويا كيفية الرد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
ماذا تقصد بعبارة “إذا كانت أختك”؟
“ميوكي …”
لقد كان يفكر في ذلك.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
لحسن الحظ ، لم يكن هناك سبب لإجبار نفسه على الإجابة ، لأن ميزوكي سألته سؤالًا أكثر جوهرية.
□□□□□□
“أخت صغرى … هل يمكن أن تكون شيبا ميوكي-سان ، ممثلة الطلاب الجدد؟”
لقد كان اضطرابا يجعل حواس الشخص حادة بشكل مفرط.
هذه المرة ، لا داعي للقلق. أجاب على السؤال بإيماءة واحدة للإشارة إلى التأكيد.
□□□□□□
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
الـ CAD — جهاز مساعدة الصب (Casting Assistance Device).
كان سؤال إيريكا مفهومًا ، وقد كان تاتسويا معتادًا على ذلك منذ الصغر.
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
“لقد تم سؤالنا هذا كثيرًا ، لكننا لسنا توأمين. ولدت في أبريل ، و هي ولدت في مارس. لو ولدت قبل شهر أو أختي بعد شهر لن نكون في نفس السنة الدراسية.”
كان من اللازم إظهار مستوى معين من النتائج مقابل الأموال الممنوحة من طرف الدولة.
“همم … أعتقد أن هذا يجعل الأمور معقّدة حقا.”
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
كان الأمر معقدًا بالتأكيد أن يكون في نفس السنة الدراسية مع أخته الصغرى – طالبة شرف – لكن إيريكا لم تعني أي ضرر بالسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
ابتسم تاتسويا وترك سؤالا ينزلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي ، فكر تاتسويا.
“لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
“أنا لا أكذب.”
ابتسمت الفتاتان قليلاً عند رده.
كان يطلق عليه أيضًا مجرد جهاز أو مساعد.
كان هناك اختلاف ملحوظ في الظل بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قدمت الفتاتان المتبقيتان على الجانب الآخر من إيريكا نفسيهما ، وجد تاتسويا نفسه راغبًا في إرضاء فضوله التافه.
“لا ، لا ، إنه نادر جدا.”
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
ومع ذلك ، فإن الطريقة التي قالت بها ذلك أعطت شعورًا مختلفًا إلى حد كبير. على عكس ابتسامة إيريكا التي امتزجت بشعور من السخرية.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
“تبدو وجوهكم متشابهة …”
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
ربما تم إجبارهم على إدارة الحفل – مر الطلاب المسجلين بالفعل (بالنسبة له ، كبار الطلاب) أمامه ، تاركين مسافة صغيرة بينهم. كان كل منهم يحمل نفس شعار الزهرة ثماني البتلات على الجانب الأيسر من صدورهم.
“هل هم كذلك؟ أنا أتساءل.”
أمام القاعة ، التي ستكون موقع حفل الدخول ، كان هناك شجار بين طالب وطالبة ، يرتديان زيًا جديدًا.
لا يسع تاتسويا إلا أن يكون مرتبكا بعض الشيء. ربما أشار إلى أن كلمات ميزوكي جاءت من نفس الأساس مثل كلمات إيريكا ، لكنه لم يشعر أنها كانت واقعية بالنسبة له.
لكنها على ما يبدو لم تشارك هذا التفكير. كانت تبتسم كما لو كانت تستمتع بنفسها ، وهي تنظر إلى شاشة العرض الخاصة بمحطة المعلومات المحمولة التي طواها الشاب ثلاث طيّات بين يديه.
أو بالأحرى ، لم يستطع تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
حتى لو أبعد نفسه عن الضوء المواتي الذي ألقاه عليها كأحد أفراد العائلة ، كانت ميوكي فتاة جميلة بشكل غير مألوف. حتى بدون قدراتها الهائلة ، لا يمكنها إلا أن تجذب الانتباه أينما ذهبت. لقد كانت آيدول بالفطرة – لا ، نجمة.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”
عند النظر أخته الصغرى ، يدرك دائمًا أن المثل القائل “الإله لا يعطي هديتين” لم يكن ذلك سوى كذبة غير سارة.
كان المعيار لعقود الآن هو إعطاء كل طالب جهاز شخصي لاستخدامه في المدرسة. تم استخدام محطات المعلومات هذه حتى في التدريس الشخصي ، طالما أنها لم تكن للتدريب على المهارات أو الأنشطة الأخرى واسعة النطاق.
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
وإذا تذكر تاتسويا بشكل صحيح ، فإن الطلاب الوحيدين المسموح لهم بحمل أجهزة CAD الخاصة بهم معهم على أرض المدرسة هم أولئك الموجودون في مجلس الطلاب و أعضاء بعض اللجان.
خلال المرحلة المتوسطة ، كان يرى أخته تتلقى رسائل حب بشكل عملي يوميًا (على الرغم من أن تاتسويا رآها بريد معجب أكثر من أي شيء آخر). لم يتلق أي شيء من هذا القبيل ولو مرة واحدة.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
يجب أن يشتركوا في نفس الشفرة الجينية – حسنًا ، بعض منها ، على أي حال – لكن هذا لم يمنع تاتسويا من الشك في علاقتهما بالدم مرارًا و تكرارًا.
الفصل 1 : “أنا لا أقبل بهذا.”
ومع ذلك ، أومأت إيريكا برأسها بسرعة عند رد تاتسويا – أو بالأحرى على ما قالته ميزوكي.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك … نعم ، إنهما متشابهان بالفعل! أعني ، شيبا-كن لطيف بنفسه. ولا يقتصر الأمر على مظهر وجهه. إنه مثل نوع الهواء من حوله ، أو شيء من هذا القبيل.”
لقد عاشوا في عصر كانت فيه المواد الافتراضية مفضلة على النصوص ، لكن عشاق الكتب ما زالوا بعيدين عن كونهم نادرين.
“قلت لطيف ، أي كلمة من أي عصر عفا عنها الزمن هذه… علاوة على ذلك ، إذا تجاهلت وجوهنا ، فنحن لا نبدو متشابهين ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى تلك النقطة ، كانوا متساويين.
ما قالته إيريكا ربما كان غير بديهي و يصعب فهمه بعض الشيء ، لكن يبدو أنها لم تكن تحاول أن تقول إن وجوههم متشابهة.
—إنه مجرد إضافة ، على أي حال.
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
“هذا ليس هو. إنه مثل … كيف أضع ذلك …؟”
لا تستند قيمة طالب ثانوية السحر إلى درجات الاختبار الخاصة به لكن على درجات قدرته العملية.
يبدو أن إيريكا لم تكن قادرة على التعبير عن ذلك بشكل جيد بنفسها. ربما كانت قد وقفت هناك تئن حائرة لبعض الوقت لو لم تأت ميزوكي لإنقاذها.
عشرون دقيقة متبقية.
“إنها الهالة الخاصة بكما. إنها تجعل تعبيراتكما تبدو كريمة حقًا. كما هو متوقع من الأشقاء.”
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطلاب ذوو البتلات الثمانية على صدورهم اليسرى من السترات الخضراء يُطلق عليهم اسم البلوم (Bloom) من تصميم الشعار ، و الطلاب الذين لم يكن لديهم أزهار يُطلق عليهم اسم الويد – و يتم الاستهزاء بهم على أنهم أعشاب ضارة.
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
“شكرا لك. سأكون هناك الآن.”
الآن جاء دور تاتسويا لمنحها ابتسامة جافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تاتسويا أدنى اعتقاد بأن أخته ستتعثر على شيء تافه مثل هذا.
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
يعتقد العلم الحالي أن السايّون كانت جزيئات أعطت شكلًا للإرادة و الفكر ، في حين شكّلت البوشيون العواطف الناتجة عن الإرادة و الفكر.
“مهرج؟”
“…أنا أعتذر.”
بطريقة ما ، لم يستمع إلا إلى نصف صراخها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
“يا له من وقاحة!”
“أنت كاذب. أوني-ساما ، كل ما تفعله هو توبيخي …”
من نبرة صوتها ، لم تبدو إيريكا أيضا و كأنها منزعجة جدًا من تعليقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لا ، إسمي هو شيبا تاتسويا.”
“ومع ذلك ، شيباتا ، إنه لأمر مدهش أنك تجيدين قراءة الهالات في تعبيرات الناس … يبدو أن لديك حقا عيون جيدة.”
بغض النظر عن الخلفية التي أتى منها الأشخاص – فإن قضاء وقت طويل في غرفة واحدة يعني أنك ستعمل بشكل طبيعي على تعميق التبادلات مع الآخرين.
هذه الكلمات ، من ناحية أخرى ، قيلت بشكل هادف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني مندهش أنك عرفت ذلك. ليس الأمر كما لو أن شيبا اسم نادر إلى هذا الحد.”
“هاه؟ لكن ميزوكي ترتدي نظارات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
“هل ذهب الأربعة منكم إلى نفس الإعدادية؟”
“هذا ليس ما أعنيه. إلى جانب ذلك ، عدساتها ليست منحنية على الإطلاق ، أليس كذلك؟”
تتكون مباني المدرسة من ثلاثة أجزاء: المبنى الرئيسي ، مبنى التطبيق العملي ، و مبنى المختبر. كانت هناك قاعة / صالة للألعاب الرياضية كان تصميمها الداخلي قابل للتغيير ميكانيكيًا. كانت هناك مكتبات في الطابق الثالث و الطابق السفلي الثاني. كانت هناك قاعتان أصغر للألعاب الرياضية. كان هناك مبنى تحضيري يستخدم لغرف التغيير و الاستحمام و التخزين و غرف النادي. كانت قاعة الطعام / الكافتيريا / منطقة آلات البيع في مبنى آخر ، وكانت هناك العديد من الهياكل الأخرى الكبيرة والصغيرة على حد سواء تملأ قطعة أرض الثانوية الأولى – بدا الأمر و كأنه حرم جامعة محلية في الضواحي أكثر من كونه مدرسة ثانوية.
في حيرة من أمرها ، نظرت إيريكا إلى نظارات ميزوكي.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
على الجانب الآخر من عدساتها ، تجمدت عيناها بدهشة.
تم تقييد الاتصالات داخل القاعة ، لذلك لم يتمكن من الوصول إلى أي من مواقعه الأدبية. لقد قرأ جميع البيانات المحفوظة في جهازه مرات لا حصر لها على أي حال ، وإخراج الجهاز في مكان مثل هذا سيكون خرقًا لقواعد السلوك.
هل تفاجأت بأن أحدهم لاحظ ذلك أم خاب أملها لأنها لم تخفيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
أيا كان الأمر ، بدا لتاتسويا أن ذلك لم يكن له أي تأثير بالنسبة لها.
“لماذا لا يكون لديك طموح أكثر من ذلك ، لا يمكن لأحد أن يهزمك عندما يتعلق الأمر بالدراسات و فنون الدفاع عن النفس! أعني ، حتى في السحر ، أنت – ”
أما عن سبب قيامها بهذا الوجه ، فلم يكن لديه فرصة للاستفسار عنه.
“هذا صحيح! الهالة ، إنها هالتك! ”
كان الوقت قد انتهى للتو. وربما كان ذلك للأفضل في الوقت الحالي.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
□□□□□□
هذه المرة ، لا داعي للقلق. أجاب على السؤال بإيماءة واحدة للإشارة إلى التأكيد.
“أنا آسفة لجعلك تنتظر ، أوني-ساما.”
“هل ما زلت تتحدثين عن ذلك …؟”
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
خرجت ميوكي من الحشد المحيط بها.
هذه هي الطريقة التي ترجمها بها تاتسويا ، على الأقل ، وهذا هو السبب في أنه لم يستطع فعل شيء بشأن الأمر لكن قام بذلك الرد.
في البداية فكّر أن هذا كان سريعًا بعض الشيء ، لكن بالتفكير في شخصية أخته الصغرى ، ربما كان هذا هو الوقت المناسب.
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير اجتماعية ، لكن لا يمكن إنكار انزعاجها تجاه الإطراء و المجاملات. لم تكن طفولية تمامًا ، لكنها بالتأكيد لم تكن بمنأى عن الفرص لتلقي المديح منذ أن كانت صغيرة. ومن بينها ، كان لديها تلك الأوقات لتلقي المديح الممزوج بالحسد و الغيرة.
سُمح لطلاب الدورة 2 فقط بالتسجيل على أساس أنه لن يتم تدريسهم.
بالتفكير من هذا المنظور ، كانت ستعتاد بشكل طبيعي على التملق. كان سيقول إنها تحملت في الواقع الكثير اليوم.
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
“كان ذلك سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أمرا غير عادي.
و بينما تمكن من نطق هذه الكلمات ، انتهى به الأمر إلى أن تكون نغماته استفهامًا إلى حد ما ، لأنه كان هناك شخص ما مع ميوكي لم يكن يتوقع رؤيته.
نادى باسمها بنبرة صوت قاسية ، مما تسبب في التقاط ميوكي أنفاسها و إغلاق فمها.
“مرحبا شيبا-كن. نحن نلتقي مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
الغريب أنه لم يشعر بأي من هذا النوع من المشاعر السلبية منها. ابتسامتها لا تحمل أي لمحة بسيطة من الازدراء.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
“بالتأكيد ، أراك لاحقا”.
على الرغم من اعترافه غير الكافي بلطفها ، رئيسة مجلس الطلاب ، سايغوسا مايومي ، لم تترك ابتسامتها على الإطلاق.
□□□□□□
ربما كان هذا هو وجهها في لعبة البوكر ، أو ربما كانت مرتاحة في منطقتها الخاصة.
تساءلت إيريكا بصوت عالٍ.
كان تاتسويا قد قابلها للتو ، لذلك لم يستطع أن يعرف بطريقة أو بأخرى.
كان ضحكهم في غير محله إلى حد ما هنا ، لكنه لم يكن كافياً لرسم أي نظرات باردة.
لكن يبدو أن أخته كانت مهتمة أكثر بالفتيات بجانبه (؟) أكثر من اهتمامها برده الغريب على رئيس مجلس الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
كانت هذه المدرسة بها ثمانية فصول لكل سنة ، وخمسة وعشرون طالبًا في الفصل الواحد.
قبل أن تشرح سبب عدم وجودها بمفردها ، طلبت من تاتسويا شرح سبب عدم وجوده بمفرده.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
“هذه هي شيباتا ميزوكي. وهذه تشيبا إيريكا. نحن في نفس الفصل.”
كان لديه سر.
“أنا أرى … أليس من السابق لأوانه مواعدة زملائك في الفصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون منحهم الحق في التخرج من مدرسة ثانوية سحرية ، لن يتمكنوا من التقدم إلى جامعة السحر الوطنية.
سألت مع وجه لطيف وهي تميل برأسها إلى الجانب.
□□□□□□
قال تعبيرها أنا بالتأكيد لا أعني أي شيء بذلك. كانت ابتسامة مهذبة على شفتيها – لكن عينيها لم تكن تبتسم.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن امتلاك محطة معلومات خاصة بك كان أيضًا مناسبًا للغاية لأسباب عديدة.
يا إلهي ، فكر تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
لقد تعرضت لنيران مركزة من الإطراء المزعج منذ انتهاء الحفل ، و بدا أنه تراكم لديها قدر كبير من التوتر.
لسبب أو لآخر ، كان ولع تاتسويا بميوكي كافياً ليتم تسميته بعقدة الأخت عند مقارنته بالتقاليد المجتمعية. أراد أن يذهب لتهنئتها على الفور ، لكن للأسف ، تم استخدام وقت ما بعد الاحتفال لتوزيع بطاقات الهوية.
“بالطبع لا ، ميوكي … كنت أتحدث معهم فقط أثناء انتظارك. إن قول ذلك كان وقحًا لهما ، كما تعلمين.”
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
شخصياً ، كان يعتقد أن وجهها العابس كان لطيفًا أيضًا ، لكن عدم تسمية نفسها عند التقديم لشخص ما لن يبدو جيدًا أمام كبار الطلاب و الطلاب الجدد الآخرين.
الطلاب الجدد الذين يمكنهم الاستفادة من المنهج الكامل الذي تقوم المدرسة بتقديمه.
ترك تاتسويا وخزًا من النقد يتسلل إلى عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
كانت في مستوى العين المثالي للتحقق من أنه كان طالبًا في الدورة 2.
“سعيدة بلقائك ، شيباتا-سان ، تشيبا-سان. أنا شيبا ميوكي. أنا طالبة جديدة هنا أيضًا مثل أوني-ساما ، لذلك أتطلع إلى الانسجام معكما.”
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
“أنا شيباتا ميزوكي. سررت بلقائك أيضا.”
“لقد تمكنا من التوفيق في هذه المدرسة بعد كل شيء. لن يكون من المنطقي أن يتم وضع علامة على الفور في حفل دخول المدرسة.”
”سررت بلقائك. يمكنك مناداتي فقط بإيريكا. هل سيكون من المقبول أن أتصل بك فقط ميوكي ، أيضًا؟”
“حسنًا ، تم حظر أنواع الشاشة الافتراضية وكان لدي دليل دخول المدرسة مخزنّا به!”
“نعم ، تفضلي. إن استخدام اسم عائلتي سيجعل من الصعب التمييز بيني و بين أخي بعد كل شيء.”
وبّخت الأخت بشدة بيان الأخ ضعيف الروح ، لكن…
تبادلت الفتيات الثلاث مقدمات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت موضوعا ساخنا بين المعلمين.”
مقدمة ميوكي و ميزوكي كانت مناسبة للاجتماع الأول. لكن إيريكا ، من ناحية أخرى ، كانت تتصرف بالفعل بشكل ودي للغاية معها (بصيغة لطيفة).
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
ومع ذلك ، كان تاتسويا هو الذي وجد نفسه مترددًا من أسلوبها الودي في الحديث.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
أومأت ميوكي بدلاً من ذلك برأسها ، ولم تظهر أي تلميح من الكراهية ، لقد كانت بنبرتها المألوفة و موقفها الأكثر لطفًا.
“أنا لا أكذب.”
“أوني-ساما ، هؤلاء …؟”
“آه ها ، ميوكي ، لم أتوقع منك أن تكوني اجتماعيًة جدًا من مظهرك الخارجي.”
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
“وأنت لديك شخصية منفتحة للغاية ، تمامًا كما تبدين. تشرفت بمقابلتك ، إيريكا.”
ربما وضع شخص ما فكرة حمقاء في رأسها. مثل أن طلاب الدورة 2 يحتاجون إلى مساعدة بعضهم البعض ، نظرًا لأن لدينا بالفعل إعاقة ، أو شيء من هذا القبيل.
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
تبادلت ميوكي و إيريكا الابتسامات الصريحة مع بعضهما البعض. في حين أن تاتسويا لم يستطع إلا أن يشعر بالتخلف عن الركب ، لكنهم لن يتمكنوا من الاستمرار في الوقوف هنا.
كان تقييم تاتسويا الخاص لقيمة الذات ، عند التفكير في الأمر ، أعلى قليلاً من المتوسط ، أو ربما في المنطقة الوسطى العليا.
لقد كانوا مع مجموعة رئيسة مجلس الطلاب التي جاءت مع أخته ، لذلك لن يُنظر إليهم على أنهم مصدر إزعاج ، لكن القيام بذلك لفترة أطول من شأنه أن يجعلهم يعيقون حركة المرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ميوكي مندهشة ، ثم ابتسمت ابتسامة أكثر رشاقة.
“ميوكي. هل انتهيت من عملك مع مجلس الطلاب؟ إذا لم تكوني كذلك ، يمكنني أن أقتل بعض الوقت بنفسي كما تعلمين؟”
كان شعار الثانوية الأولى ، وهو تصميم يتكون من ثماني بتلات زهور ، على صدر الطالبة. لم يكن على سترة الطالب.
“كل شيء على ما يرام.”
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
أجاب شخص آخر على سؤاله و اقتراحه.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
“كنا فقط نلتقي ببعضنا البعض اليوم. ميوكي-سان… هل يمكنني الاتصال بك هكذا أيضًا؟”
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
“نعم بالتأكيد.”
ميوكي ، التي سئمت من كل الإطراء و التفاني ، ربما قدّرت موقف إيريكا الصريح ، لكن يبدو أن كلاهما قد اكتسب بطريقة ما تفاهما متبادلا يتجاوز ذلك.
غيرت ميوكي ابتسامتها الصريحة إلى تعبير رسمي و أومأت برأسها عندما خاطبتها مايومي.
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
“بعد ذلك ، ميوكي-سان ، سنناقش المزيد من التفاصيل في يوم آخر.”
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
“شيبا-كن ، في أي صف أنت؟”
لكن الطالب الذي كان ينتظرها مباشرة نادى عليها.
فكر الشاب بهذا و وجّه انتباهه إلى بيانات الكتاب التي قام بتنزيلها إلى جهاز المعلومات الخاص به.
على صدره ، كما هو متوقع ، كان الشعار ذو ثماني بتلات.
”أنا شيبا تاتسويا. سعدت بلقائك.”
“لكن ، أيها الرئيسة ، جدولنا الزمني -”
كانت أداة لا غنى عنها لتقنيي السحر المعاصرين ، حيث توفر تسلسلات تنشيط لإثارة السحر بدلاً من الأساليب و الأدوات التقليدية مثل التعويذات ، و التمائم ، و المودرا ، و الدوائر السحرية ، و كتب التعاويذ.
“لم نعد بأي شيء مسبقًا. إذا كانت لديها خططها الخاصة ، فعلينا إعطاء الأولوية لذلك ، صحيح؟”
إذا لم يتمكنوا من القيام بذلك ، فسيؤهلون أنفسهم فقط للتخرج كطلاب في التعليم العام من مدرسة ثانوية عادية.
بعد السيطرة على الطالب الذي ظهرت عليه علامات عدم التراجع في عينيه ، وجهت مايومي ابتسامة ذات مغزى إلى ميوكي وةتاتسويا.
“لنضع جانباً مسألة من أين حصلت على نتائج امتحان القبول … هذه هي المدرسة الثانوية السحرية ، لذلك من الواضح أنهم بحاجة إلى إعطاء الأولوية للقدرة السحرية العملية على الاختبار الكتابي. أنت تدركين جيدًا قدراتي العملية ، أليس كذلك؟ ربما وصلت إلى الدورة 2 فقط ، لكنني مندهش من أنني وصلت إلى هذا الحد.”
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
لقد شعر أنه لن يكون غريباً لو حصل واحد منهم على الأقل على درجات أفضل – على الرغم من أن ذلك لم يكن الأمر مهمًا له حقًا.
انحنت مايومي للمرة الثانية و غادرت.
كان من الجيد أنها لم تكن تمطر اليوم ، فكرة سخيفة جاءت إلى عقله عندما جلس على مقعد مخصص لثلاثة أشخاص ، ثم فتح الجهاز المحمول الخاص به ودخل إلى أحد مواقع الكتب المفضلة لديه.
استدار الطالب الذي كان يتبعها و نظر إلى تاتسويا بتعبير لم يكن ودودًا للغاية.
“لكن هذه صدفة مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك؟”
□□□□□□
لقد فهمت إيريكا و ميزوكي أيضًا ما كان يفكر فيه حقًا ، وربما كان هذا هو سبب استجابتهما كما فعلوا.
“… هل يجب أن نذهب إلى المنزل ، إذن؟”
في الوقت الحالي ، أجبر النقص الحاد في أولئك الذين يمكنهم تعليم السحر على إعطاء الأولوية لمن لديهم موهبة.
في حين أنه تمكن بطريقة ما من إثارة استياء ليس فقط واحد من الطبقة العليا ، لكن أيضًا واحد من أعضاء مجلس الطلاب التنفيذيين ، عندما التحق للتو بالمدرسة ، كان ذلك شيئًا خارج عن إرادته تمامًا.
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
بالطبع لم يكن الأمر كما لو كان سيختبر حياة سلسة حيث يمكنه التفكير في أشياء من هذا القبيل.
ضحكت ، كما لو أن تعبير تاتسويا عن المفاجأة كان لطيفًا ،
على الرغم من امتلاكه أقل من ستة عشر عامًا من الخبرة الحياتية ، إلا أن تاتسويا قد عانى بالفعل من السلبية إلى هذه الدرجة.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
“أنا آسفة ، أوني-ساما. بسببي أخذوا انطباعًا سيئًا عنك – ”
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
“هذا ليس شيئا تعتذرين عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
دون السماح لميوكي المكتئبة بإنهاء اعتذارها ، رفع تاتسويا يده وووضعها على رأس ميوكي من الجانب مع ربتة صغيرة. مع استمراره في تمشيط شعرها بطريقة مريحة ، أصبح وجهها المكتئب ملونًا بتعبير مبتهج. لم يستطع أولئك الذين يشاهدون أن ينكروا أنهما كانا يتصرفان بشكل مشكوك فيه كأشقاء ، لكن لم تقل لا ميزوكي ولا إيريكا أي شيء عن ذلك ، ربما بدافع ضبط النفس لأن هذا كان أول لقاء بينهما مع الأخوين.
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
“بما أننا هنا ، لماذا لا تذهب لتناول بعض الشاي؟”
“النوع الافتراضي ليس مناسبًا للقراءة.”
“هذا يبدو رائعًا! يبدو أن هناك متجر كعكة لذيذ هنا.”
بالطبع لم يكن الأمر كما لو كان سيختبر حياة سلسة حيث يمكنه التفكير في أشياء من هذا القبيل.
بعبارة أخرى ، كانت دعوة لتناول الشاي.
□□□□□□
لم تكن هناك حاجة لسؤالهم عما إذا كانت عائلاتهم تنتظرهم. قد يكون طلب مثل هذا الشيء اعتبارًا لا داعي له. كان الأمر نفسه بالنسبة لتاتسويا و ميوكي.
لحسن الحظ ، أدى تراكم الفهم السحري إلى القضاء على جميع الحوادث التي أدت إلى الوفاة أو الإعاقات الجسدية.
بوضع ذلك جانبا، كان لدى تاتسويا شيئًا يريد أن يسأل عنه. لقد كان شيئًا بصراحة ليس بالأمر المهم ، لكنه كان يزعجه لدرجة أنه لم يستطع تركه.
في الواقع ، بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” حالة نادرة.
“لم تتحققي من مكان حفل الدخول ، لكنك تعرفين مكان متجر الكعك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…”
ربما كان السؤال لئيمًا بعض الشيء ، لكن إيريكا أومأت بثقة و دون أدنى ذرة من التردد.
لم تكن هناك حاجة لسؤالهم عما إذا كانت عائلاتهم تنتظرهم. قد يكون طلب مثل هذا الشيء اعتبارًا لا داعي له. كان الأمر نفسه بالنسبة لتاتسويا و ميوكي.
“بالطبع! هذا شيء مهم ، أليس كذلك؟”
“إيه؟ حقًا؟ إذن هل أنتم تؤمان؟”
“بالطبع هاه…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميوكي. هل انتهيت من عملك مع مجلس الطلاب؟ إذا لم تكوني كذلك ، يمكنني أن أقتل بعض الوقت بنفسي كما تعلمين؟”
تحولت كلماته إلى همهمة ، لكنه لم يهتم كما لو كان الأمر يتعلق بشخص آخر ، اعتقد تاتسويا أن شخصا ما سيتلقى العبئ الأكبر من ذلك.
انحنت مايومي بابتسامة خفيفة و ذهبت لتغادر القاعة.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
ترجع أسباب ارتداء النظارات إلى تفضيل بسيط ، أو لأسباب تتعلق بالموضة ، أو…
“أوني-ساما ، ماذا سنفعل؟”
“إذن هذا هو السبب هاه…”
لم تكن ميوكي تتصرف كما لو كانت مهتمة على الإطلاق بإعطاء إيريكا الأولوية غير المعقولة لموقع متجر الحلويات على موقع مكان الاحتفال. – بالطبع ، لم تكن ميوكي تعرف كيف حدث ذلك في المقام الأول.
لكنها أثبتت نفسها بين طلاب الدورة 2 أنفسهم كمصطلح ازدرائي شبه عام. حتى أنهم بنفسهم اعتقدوا أنهم ليسوا أكثر من إضافات.
ومع ذلك ، لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الاتفاق معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن استنتاجها لم يكن يتبع منطقها.
“حسنا يبدو هذا جيدا ، لقد تعارفنا للتو مع بعضنا البعض. سواء كانوا من نفس الجنس أو من نفس السنة الدراسية ، فلن نجد الكثير من الأصدقاء الآخرين.”
….. ثم لم يكونوا متشابهين للغاية.
على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يفكر كثيرا في الموافقة. لم يكن هناك سبب معين يدفعه لضرورة الإسراع في العودة إلى المنزل. كان تاتسويا قد خطط أصلاً لقضاء فترة ما بعد الظهر في مكان ما للاحتفال بتسجيل أخته قبل العودة إلى المنزل.
حقيقة أنه لم يفكر بعمق في ما قاله تركت مشاعره غير المكترثة تطفو على السطح.
لم يكن من المستحيل أن يكونا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
لقد فهمت إيريكا و ميزوكي أيضًا ما كان يفكر فيه حقًا ، وربما كان هذا هو سبب استجابتهما كما فعلوا.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
“عندما يتعلق الأمر بميوكي ، فإن شيبا-كن يترك نفسه خارجًا ولا يفكر في الأمر مليا ، هاه …”
على الرغم من أنه كان يحتوي على عدد قليل من العبارات الخطيرة إلى حد ما ، مثل “الجميع متساوون” ، “متحدون كواحد” ، “حتى خارج السحر” ، و “متكامل” ، لكنها اختتمتهم جيدًا و لم يبدوا شائكين على الإطلاق.
“إنه يهتم كثيرا لأخته …”
كانت لديهم موهبة نادرة ، وعندما تحظى المواهب النادرة بتقدير كبير من قبل المجتمع ، يمكن للقليل التخلي عنها.
سواء كان ذلك مجاملة أو تعليقًا من دهشة فارغة ، قبل أن تجتمع كل من نظراتهما المختلفة ، لم يكن بإمكان تاتسويا إلا أن يظل صامتًا بتعبير مرير على وجهه.
الأشخاص الذين عانوا من “الحساسية المفرطة من إشعاع البوشيون” ، وهو اضطراب وراثي ، أظهروا أعراض الحساسية المفرطة لانبعاثات الجسيمات الروحية – ضوء غير مادي يتولد اعتمادًا على نشاط البوشيون.
□□□□□□
كان على صدرها الأيسر بالطبع شعار ثماني بتلات. انتفاخ صدرها الذي دفع السترة للخارج لم يخطر بباله.
“متجر الكعك” الذي أحضرتهم إيريكا إليه كان في الواقع “مقهى فرنسي مع حلوى لذيذة”. تناولوا غداءهم هناك و قضوا بعض الوقت في الدردشة بمرح (كانت الفتيات الثلاث يتحدثن ، و كان تاتسويا يستمع فقط) ، وبحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من المساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يحدّق في ميزوكي دون وعي طوال الوقت. بدت وكأنها على وشك الإنهاك من الخجل ، لكنه لم يدرك ذلك.
لم يخرج أحد لاستقبالهم.
“حسنا إذن ميوكي-سان ، ينبغي أن أغادر الآن. شيبا-كن أيضا ، أود أن ألتقي بك في يوم آخر.”
عاش تاتسويا و ميوكي في الغالب بمفردهما في هذا المنزل ، والذي كان أكبر بكثير من المنزل العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان منهشا قليلا من مفاجئتها ، إلا أنه لم يحاول إخفاء الأمر. أجاب دون تخطي لحظة.
ذهب إلى غرفته و خلع زيه الرسمي أولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العوامل النفسية يمكن أن تفسد المواهب السحرية بسهولة. ينسحب عدد كبير من الطلاب من المدرسة كل عام بعد الصدمة الناجمة عن حادث جعلهم غير قادرين على استخدام السحر.
يبدو أنهم بذلوا جهودًا كبيرة لإبراز الفارق على سترته. لم يكن يريد أن يصدق أن شيئًا سخيفًا للغاية كان يؤثر عليه عاطفياً ، لكن عندما خلعه ، شعر أن مزاجه يتحسن قليلاً. سخر من مشاعره ، ثم سرعان ما انتهى من التغيير.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
بعد ذلك بوقت قصير ، بينما كان يسترخي في غرفة المعيشة ، نزلت ميوكي إلى الطابق السفلي. كانت قد غيرت ملابسها في غرفتها.
“أيضًا ، ميوكي … أنا أتطلع إلى ذلك. أنا فخور لكونك أختي. أُخرجي إلى هناك و أظهري لأخيك الأكبر عديم الفائدة لحظة تألق أخته الصغرى اللطيفة.”
على الرغم من تقدم هندسة المواد على قدم و ساق ، إلا أن تصميمات الملابس لم تتغير كثيرًا منذ مائة عام مضت.
حاول تاتسويا التفكير في أخته ، التي ربما كانت تجري مراجعتها الأخيرة في الوقت الحالي … و هزّ رأسه قليلاً.
اقتربت منه ميوكي مع ظهور ساقيها الرشيقتين الجميلتين أسفل التنورة القصيرة بأسلوب من بداية هذا القرن.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
لسبب من الأسباب ، تميز إحساس أخته بالأزياء بمزيد من الانكشاف عندما تكون في المنزل.
اتسعت عيناها في مفاجئة. ثم أومأت برأسها بشكل هادف.
على الرغم من أنه بدا أنه معتاد إلى حد ما على ذلك ، إلا أن أنوثتها المتزايدة بشكل كبير بسبب ذلك تسبب في كثير من الأحيان في أن يشعر تاتسويا بالانزعاج بشأن المكان الذي يجب أن يريح فيه نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وقف عن المقعد ، كان رأسها حوالي عشرين سنتيمترا تحت رأسه. كان طولها 175 سم ، لذا حتى بالنسبة للفتاة كانت في الجانب الأقصر.
“تاتسويا ، هل أحضر لك شيئًا تشربه؟”
فتح عينيه للتحقق ، و بالتأكيد تم توجيه الصوت إليه.
“يبدو ذلك جيدا ، إذن سآخذ قهوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كانا ظاهرتين سيكولوجيتين – كما كان السحر أيضا – كانت جسيمات غير مادية يمكن ملاحظتها ولا تندرج تحت فئة الفرميونات ، الجسيمات التي تكوّن المادة ، ولا البوزونات ، التي تخلق التفاعل بين المادة.
“بالتأكيد.”
“يا له من وقاحة!”
بينما كانت تتجه نحو المطبخ ، تمايل ذيل حصانها المربوط بشكل غير محكم خلف ظهرها النحيل. كان الغرض من ذلك هو منع شعرها من التدخل في عملها في المطبخ ، لكن من اللمحات العابرة لمؤخرة رقبتها البيضاء ، والتي كانت عادةً مغطاة بشعرها الطويل ، كان هناك جمال لا يوصف يشع من منتصف خط العنق العريض لملابسها.
أعطت إيريكا إيماءة قوية بقوة و كادت أن تصفع فخذيها.
في الدول المتقدمة ، حيث انتشر استخدام روبوتات التشغيل الآلية في للمنزل (HAR) على نطاق واسع ، كانت النساء – وكذلك الرجال – الذين شاركوا في عمل المطبخ ينتمون إلى الأقلية. كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين قاموا بأي طبخ فعلي بشكل عام ، مثل تحميص الخبز أو تخمير القهوة بأيديهم ما لم تكن هواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما… بنفس الطريقة تقول…”
لم يكن ذلك بسبب أنها كانت تواجه تحديات تقنية.
“تشيبا . ..أنت في الحقيقة ذلك نوع من المهرج ، كما تعلمين؟ يتم حملك بعيدا بسهولة.”
عندما يأتي الأصدقاء للزيارة ، كانت عادة تترك الأمر لـ HAR.
النصف الخلفي كان للويد – طلاب الدورة 2. الطلاب الذين تُرك صدرهم الأيسر فارغا غير مزخرف. الطلاب الجدد الذين سُمح لهم بالتسجيل والذين سيُعاملون كبدلاء.
لكن ، عندما تكون جنبًا إلى جنب مع تاتسويا وحده ، ستختار بالتأكيد أداء العمل بنفسها.
سر إذا شوهد بشكل طبيعي ، سيكون غير مفهوم. لم يكن بحاجة للقلق بشأن رؤيته في المقام الأول – ولكن إذا كانت لديها عيون خاصة يمكنها إدراك جسيمات الروح والسايّون بنفس طريقة الضوء المرئي ، فقد تلاحظ ذلك بالصدفة المفاجئة.
صوت طحن الفاصوليا و الفقاعات الناتجة عن غلي الماء الساخن دغدغ آذان تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تختلف قدرات السحرة بشكل كبير على أساس نسبهم و جيناتهم. كانت العائلة التي تنتمي إليها مهمة للغاية عندما يتعلق الأمر باستحقاقك كساحر.
يمكن أن يقال إنها كانت معلقة إلى حد كبير حتى تصل إلى حد استخدام تنقيط الورق الأساسي ، بدلاً من استخدام نموذج قديم لآلة صنع القهوة.
ليس للأعلى و للأسفل – لكن لليسار وإلى اليمين.
لقد حاول سؤالها مرة ، وقد كان ردها أنها تريد أن تفعل ذلك بهذه الطريقة ، ربما كانت بالفعل هواية بالنسبة لها. وعندما سألها فيه عما إذا كانت هواية ، تذكر أنها أعطته نظرة متجهمة.
– أليس هذا مبكرًا؟ … إنه متحمس جدا بالنسبة لاحتياطي.
مهما كانت الحالة ، فإن القهوة التي صنعتها ميوكي تلائم ذوقه بشكل أفضل.
ومع ذلك ، ابتسمت ميزوكي بطريقة متحفظة و غير آمنة لسبب ما.
“أوني-ساما ، تفضل.”
“المعذرة …”
وضعت الكأس على الطاولة الجانبية ، ثم دارت إلى الجانب الآخر و جلست بجانبه.
لكن إجابة إيريكا كانت غير متوقعة.
كانت القهوة التي وضعتها على المنضدة سوداء ، أما القهوة في الكوب في يدها كان بها حليب.
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
“المذاق جيد حقا.”
بعبارة أخرى ، كانت من النخبة بين النخب. قد لا يكون من المبالغة القول إنهما كانا قطبين متناقضين.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
فقط من هذا وحده ، ابتسمت ميوكي سعيدة.
“شيبا تاتسويا-كن … آه أنا أرى ، إذن أنت ذلك الشخص …”
شاهدت شقيقها يأخذ رشفة ثانية ، و وجهه راضٍ. ثم بتعبير من الارتياح ، وضعت فنجانها في فمها. هذا ما كانت تفعله دائما.
بعبارة أخرى ، كانت من النخبة بين النخب. قد لا يكون من المبالغة القول إنهما كانا قطبين متناقضين.
استمتع الاثنان بقهوتهما هكذا لفترة من الوقت.
خلف تاتسويا و البقية ، الذين كانوا يتحدثون في الزاوية بالقرب من مخرج القاعة ، نادى عليع صوت الشخص الذي كان ينتظره.
لم يحاول أي منهما فرض محادثة.
لكن يبدو أنه كان الوحيد الذي صُدم من إيريكا.
لم يهتموا بوجود شخص ما للتحدث معه بجوارهم مباشرة.
يبدو أن كلماتها كانت تحاول تصحيح الأمور معه.
لقد مر وقت طويل للغاية منذ أن شعر الاثنان بالحرج بشأن فترات طويلة من الصمت بينهما.
“… أنا ممتن لأنك تشعرين بهذه الطريقة. أنا أشعر دائما بأنك تنقذينني عندما تغضبين نيابة عني.”
كان هناك الكثير من الأشياء للحديث عنها. اليوم كان حفل الدخول. لقد كونوا صداقات جديدة ، و لسبب ما ، فقد قابلوا سينباي مثير للقلق. تمت دعوة ميوكي للانضمام إلى مجلس الطلاب كما هو متوقع. يمكن أن يكونوا مستيقظين طوال الليل يتذكرون أحداث اليوم و يتحدثون عنها.
أمال رأسه في حيرة.
لكن الأشقاء جلسوا بجانب بعضهم البعض في منزلهم وحدهم وهم يحتسون قهوتهم بصمت.
انحنى تاتسويا بصمت على ابتسامتها الودودة.
“- سأذهب لإعداد العشاء.”
في هذا البلد ، بالإضافة إلى كونه ملحقًا سحريًا كلاسيكيًا ، كان أيضًا اختصارًا للكلمة اليابانية “المشغل السحري”.
وقفت ميوكي مع فنجانها الفارغ الآن. أعطى تاتسويا فنجان قهوته إلى يدها الممدودة و نهض أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا. هذا هو حفل الدخول الخاص بك ، لذا يمكنك على الأقل التأكد من أنك تعرفين مكان حدوثه.
حل الليل على الأشقاء ، كما هو معتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيريكا ، غير قادرة على إخفاء حماستها ، سألت تاتسويا ، الذي كان في آخر صف المجموعة ، ليتلقى بطاقة هويته أخيرًا. (بعبارة أخرى ، كان يتظاهر بأنه يهتم بأمر “السيدات أولاً”).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، أيها الرئيسة ، جدولنا الزمني -”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
