لا يمكن أن يموت إلا واقفا ولن يعيش راكعا
الفصل 1271 – لا يمكن أن يموت إلا واقفا ولن يعيش راكعا
كانت خطة وانغ جيان هي إلقاء 1.3 مليون جندي ناجي في ساحة معركة المغول. أرادهم أن يضبطوا اتجاه هجومهم ليصعدوا شمالًا نحو منزل أوجيدي .
تجمدت عيون جنكيز خان وقال ، “حتى أنت توافق على محاربة شيا العظمى؟ أنت لا تريد حتى منصب خان؟ “
تم تقسيم محكمة الشؤون العسكرية في هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة إلى شونغ با ، فمن الطبيعي أن يتم ترتيب ذلك في المستقبل.
جادل دو رو هوي أنه بعد حرب التبت ، كان الـ 1.3 مليون جندي الباقين ، جنودًا منتظمين لجيش شيا العظمى ما لم يتم نزع سلاحهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، بدا أن جنكيز خان قد كبر عدة أعوام ، حيث ظهرت عليه علامات الإرهاق. أغلق ببطء عينيه. عندما رأى تولي ذلك ، شعر بعدم الارتياح حقًا .
لقد خاطروا بحياتهم في ساحة معركة التبت. على الرغم من أنه كان من أجل البقاء على قيد الحياة ، إلا أنهم بذلوا قصارى جهدهم من أجل الإمبراطورية. على هذا النحو ، ينبغي منحهم الاحترام الواجب والكرامة وتلقي المعاملة المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمنى أويانغ شو سوى أن يكون ضميره نظيفًا في النهاية.
“كيف يمكننا معاملتهم كمواد مستهلكة وإلقائهم في ساحة معركة المغول؟” لم يفهم دو رو هوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمنى أويانغ شو سوى أن يكون ضميره نظيفًا في النهاية.
كان لدى كلمات دو رو هوي بعض المعنى.
لقد خاطروا بحياتهم في ساحة معركة التبت. على الرغم من أنه كان من أجل البقاء على قيد الحياة ، إلا أنهم بذلوا قصارى جهدهم من أجل الإمبراطورية. على هذا النحو ، ينبغي منحهم الاحترام الواجب والكرامة وتلقي المعاملة المناسبة.
في مواجهة شكاوى محكمة الشؤون العسكرية ، اختار أويانغ شو الحل الوسط وأوضح أن 1.3 مليون جندي كانوا مسؤولين عن مهاجمة منزل أوجيدي . بعد إسقاط المنزل ، سينفصلون عن اسم “الجيش المستهلك”.
مع إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، تلقى كل من مولان يوي و باي هوا و غونغ تشينغ شي و وو فو مكافآتهم. ستكون فينغ تشيو هوانغ التالية.
أثناء حرب التبت ، إما سرب أحدهم الأخبار أو خمن الغرباء بشكل صحيح. وصف الناس المليوني جندي الذين تم إلقاؤهم في التبت على أنهم “جيش قابل للاستهلاك”.
أما بالنسبة للدعم المحتمل من الإمبراطورية المغولية ، فقد فكرت فيه شيا العظمى منذ فترة طويلة. عندما وافق أويانغ شو على خطة وانغ جيان ، أصدرت محكمة الشؤون العسكرية أمرًا لفيلق النسر و هيدونغ و بي جيانغ و العنقاء بإيقاف نزع السلاح مؤقتًا. إذا حاولت إمبراطورية المغول مساعدة منزل أوجيدي ، فإنهم سيهاجمون بشكل مباشر.
من الواضح أن هذا المصطلح المهين سيجعل قلب المرء يشعر بالبرد.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
عندما تلقى أويانغ شو الأخبار ، أرسل على الفور أشخاصًا للتحقيق. فقط بعد أن ألقى القبض على صانعي الشائعات ، خفت حدة هذه العاصفة . إذا استمرت هذه العاصفة وامتدت إلى الجبهات فمن يدري مقدار الفوضى التي ستحدثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن أن وراء هؤلاء الأربعة كان فيلق النمر والفهد الذين يعملون كقوات احتياطية.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
ومع ذلك ، كانت السياسة على هذا النحو.
فجأة ، اصبحت الإمبراطورية المغولية متحمسة ، حيث سعى المزيد من الاشخاص إلى المعركة. في مثل هذا الوقت ، حتى جنكيز خان وجد صعوبة في السيطرة على الموقف.
كحاكم ، كان على أويانغ شو مواجهة مثل هذه الخيارات المتضاربة.
لقد شهد أويانغ شو كل هذا. قبل شهر ، شعر أن هذه الحرب لا مفر منها ، ولهذا السبب طلب من الفيالق الأربعة أن يعدوا أنفسهم.
كانت يداه بعيدتين عن النقاوة والنظافة.
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
لم يتمنى أويانغ شو سوى أن يكون ضميره نظيفًا في النهاية.
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
كان منزل أوجيدي يؤوي قوات أوجيدي وبو’ير شو وتشي لاو وين . نظرًا لأنهم عانوا من بعض الخسائر عند مهاجمتهم للإمبراطورية الفارسية ، كانت قوتهم الإجمالية حوالي 550 ألف ، وكانوا جميعًا في الأساس من سلاح الفرسان .
ومع ذلك ، كانت السياسة على هذا النحو.
1.3 مليون جندي ضد 550 ألف ، لم يكن لدى منزل أوجيدي أي فرصة للفوز.
أومأ تولي برأسه ، حيث كان الدم في جسده يغلي.
أما بالنسبة للدعم المحتمل من الإمبراطورية المغولية ، فقد فكرت فيه شيا العظمى منذ فترة طويلة. عندما وافق أويانغ شو على خطة وانغ جيان ، أصدرت محكمة الشؤون العسكرية أمرًا لفيلق النسر و هيدونغ و بي جيانغ و العنقاء بإيقاف نزع السلاح مؤقتًا. إذا حاولت إمبراطورية المغول مساعدة منزل أوجيدي ، فإنهم سيهاجمون بشكل مباشر.
…
الآن ، سيتوقف كل هذا على الخيار الذي سيتخذه جنكيز خان.
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
…
…
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم العاشر ، قاد وانغ جيان قواته إلى إسقاط القلعة ، وقاد قواته إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ وأشار إلى بدء الحرب ضد منزل أوجيدي .
كانت يداه بعيدتين عن النقاوة والنظافة.
بعد ذلك ، انقسم 1.3 مليون جندي إلى أربعة مجموعات وذهبوا شمالًا إلى منزل أوجيدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب سقوط التبت ، حقق أويانغ شو أخيرًا وعده لـ وو فو وأنشأ منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ .
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
جادل دو رو هوي أنه بعد حرب التبت ، كان الـ 1.3 مليون جندي الباقين ، جنودًا منتظمين لجيش شيا العظمى ما لم يتم نزع سلاحهم.
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
فجأة ، اصبحت الإمبراطورية المغولية متحمسة ، حيث سعى المزيد من الاشخاص إلى المعركة. في مثل هذا الوقت ، حتى جنكيز خان وجد صعوبة في السيطرة على الموقف.
في تلك اللحظة بالذات ، أرسل كل من الأمير الأول تشاغاتاي والأمير الثاني جوتشي رسائل إلى جنكيز خان ، مطالبين منه بإرسال قوات لمساعدة أوجيدي للقتال حتى الموت ضد شيا العظمى.
1.3 مليون جندي ضد 550 ألف ، لم يكن لدى منزل أوجيدي أي فرصة للفوز.
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
من الواضح أن هذا المصطلح المهين سيجعل قلب المرء يشعر بالبرد.
فجأة ، اصبحت الإمبراطورية المغولية متحمسة ، حيث سعى المزيد من الاشخاص إلى المعركة. في مثل هذا الوقت ، حتى جنكيز خان وجد صعوبة في السيطرة على الموقف.
مثلما طرح جنكيز خان هذا السؤال ، سمع الاثنان صراخًا غامضًا من الشوارع خارج القصر. هؤلاء هم الأشخاص الذين سعوا لخوض الحرب.
اصبحت كلمات جوتشي شعار الشعب المغولي.
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، كاراكوروم ، القصر الإمبراطوري.
…
كان تعبير جنكيز خان جادًا بشكل غير مسبوق. لم يكن يتوقع أن تتجاهل الإمبراطورية شيا العظمى كثيرًا ، حيث كانت موجات الاشخاص الذين يطلبون خوض الحرب على وشك قلب القصر.
وقف جنكيز خان ونظر إلى السحب البيضاء وهو يقول ، “دع هذه السماء الزرقاء والسحب البيضاء تشهد أساطير المغول. استخدموا الدماء الطازجة لحماية الشرف الذي لن يضيع أبدًا! “
إذا استمر هذا ، فسيبدأ الانقلاب بالتأكيد .
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
كان لدى تولي ، الذي كان يواجه جنكيز خان ، تعبير معقد ايضا. عندما قرر جنكيز خان تسليم العرش إليه ، تم استدعاء تولي من الحدود الجنوبية إلى كاراكوروم .
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
” تولي ، ما هو رأيك في هذا الأمر؟” سأل جنكيز خان.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
مثلما طرح جنكيز خان هذا السؤال ، سمع الاثنان صراخًا غامضًا من الشوارع خارج القصر. هؤلاء هم الأشخاص الذين سعوا لخوض الحرب.
صرّ تولي على أسنانه وقال ، “أبي ، لا يمكننا أن نعارض مشاعر الشعب”.
تجمدت عيون جنكيز خان وقال ، “حتى أنت توافق على محاربة شيا العظمى؟ أنت لا تريد حتى منصب خان؟ “
نظرًا لوقوع الحرب في الشمال ، وحلول الشهر 11 بالفعل ، كان من المقرر ألا تستمر هذه الحرب لفترة طويلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحل الشتاء ، مما يجعل الجانبين في وضع صعب.
“أبي ، أنا محارب. لا أريد العرش. بالمقارنة مع العرش ، فإنني أقدر جرأة وشجاعة شعبنا المغولي أكثر “.
إلى جانب إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، سيتم نقل مقر منطقة الحرب الشمالية الغربية من تشينغ دو إلى مدينة لاسا. نسبيًا ، سينتقل فيلق الدب بقيادة زو زونغ تانغ إلى منطقة شي كانغ .
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم العاشر ، قاد وانغ جيان قواته إلى إسقاط القلعة ، وقاد قواته إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ وأشار إلى بدء الحرب ضد منزل أوجيدي .
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
جادل دو رو هوي أنه بعد حرب التبت ، كان الـ 1.3 مليون جندي الباقين ، جنودًا منتظمين لجيش شيا العظمى ما لم يتم نزع سلاحهم.
في تلك اللحظة ، بدا أن جنكيز خان قد كبر عدة أعوام ، حيث ظهرت عليه علامات الإرهاق. أغلق ببطء عينيه. عندما رأى تولي ذلك ، شعر بعدم الارتياح حقًا .
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
خاف الأمراء الأربعة وجميع الجنرالات من جنكيز خان.
عندما تلقى أوجيدي التقرير ، لم يكن متوترًا. أمر قواته بتشكيل دفاعات بينما هرع الى إمبراطورية المغول ، محاولًا رفع الروح القتالية لأولئك الذين أرادوا الحرب واستخدام هذه الفرصة لتجنيد المزيد من القوات لمواجهة شيا العظمى.
بعد فترة طويلة ، فتح جنكيز خان عينيه ببطء. في عينيه الغائمتين ، لم يكن هناك أي أثر للتردد. لم يعد هناك خمول أو ضعف أو استسلام ؛ لم يكن هناك سوى تصميم شبيه بالفولاذ.
ومع ذلك ، كانت السياسة على هذا النحو.
“بما أن هذا هو الحال ، فلنذهب إلى الحرب!”
كان لدى كلمات دو رو هوي بعض المعنى.
وقف جنكيز خان ونظر إلى السحب البيضاء وهو يقول ، “دع هذه السماء الزرقاء والسحب البيضاء تشهد أساطير المغول. استخدموا الدماء الطازجة لحماية الشرف الذي لن يضيع أبدًا! “
لهذا ، قام أويانغ شو بالفعل بدفن فخ لكل من سلالة جوبتا والطاووس.
“نعم!”
“أبناء المغول يموتون فقط وهم واقفون ولا يعيشون راكعين.” قال جوتشي .
أومأ تولي برأسه ، حيث كان الدم في جسده يغلي.
اصبحت كلمات جوتشي شعار الشعب المغولي.
…
أومأ تولي برأسه ، حيث كان الدم في جسده يغلي.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 13 ، أنهت الإمبراطورية المغولية جميع المفاوضات مع شيا العظمى. هذا يعني أيضًا أنه قبل حلول فصل الشتاء ، ستخوض الإمبراطوريتان الوحيدتان المتبقيتان في الصين معركة حياة أو موت .
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
دون أن تُقال أي كلمات ، اندفع فيلق النسر ، العنقاء ، هيدونغ ، بي جيانغ بشجاعة الى منغوليا من أربعة مسارات.
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
بحسب كلمات أويانغ شو ، لن تسمح شيا العظمى أبدًا لأي عدو بالهجوم على حدودهم. “الدفاع عن العدو خارج أبوابهم.” كان هذا هو المطلب الأساسي لأويانغ شو لجيش شيا العظمى.
تجمدت عيون جنكيز خان وقال ، “حتى أنت توافق على محاربة شيا العظمى؟ أنت لا تريد حتى منصب خان؟ “
فجأة ، اشتعلت ألسنة اللهب في الشمال مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أخذ اقتراحات مجلس الوزراء واستعارة أفكار من التاريخ ، قرروا إعادة تسمية التبت بمنطقة شي كانغ . كانت المدينة الحاكمة بطبيعة الحال مدينة لاسا.
لقد شهد أويانغ شو كل هذا. قبل شهر ، شعر أن هذه الحرب لا مفر منها ، ولهذا السبب طلب من الفيالق الأربعة أن يعدوا أنفسهم.
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
ناهيك عن أن وراء هؤلاء الأربعة كان فيلق النمر والفهد الذين يعملون كقوات احتياطية.
كانت خطة وانغ جيان هي إلقاء 1.3 مليون جندي ناجي في ساحة معركة المغول. أرادهم أن يضبطوا اتجاه هجومهم ليصعدوا شمالًا نحو منزل أوجيدي .
في هذه الحرب ، لم يكن لدى الإمبراطورية المغولية أي فرصة للفوز. لقد فكروا فقط في كيفية تعظيم الثمن الذي كان على شيا العظمى دفعه لاسقاطهم وتوحيد الصين.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
نظرًا لوقوع الحرب في الشمال ، وحلول الشهر 11 بالفعل ، كان من المقرر ألا تستمر هذه الحرب لفترة طويلة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيحل الشتاء ، مما يجعل الجانبين في وضع صعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرّ تولي على أسنانه وقال ، “أبي ، لا يمكننا أن نعارض مشاعر الشعب”.
“تحملوا ؛ بقيت هذه المعركة فقط. “
أومأ تولي برأسه وقال ، “لا يمكن إلا أن نموت واقفين ولا نعيش راكعين!”
تنهد اويانغ شو ، حيث قام بتسوية شؤون التبت بعد الحرب.
بعد أخذ اقتراحات مجلس الوزراء واستعارة أفكار من التاريخ ، قرروا إعادة تسمية التبت بمنطقة شي كانغ . كانت المدينة الحاكمة بطبيعة الحال مدينة لاسا.
أما بالنسبة للدعم المحتمل من الإمبراطورية المغولية ، فقد فكرت فيه شيا العظمى منذ فترة طويلة. عندما وافق أويانغ شو على خطة وانغ جيان ، أصدرت محكمة الشؤون العسكرية أمرًا لفيلق النسر و هيدونغ و بي جيانغ و العنقاء بإيقاف نزع السلاح مؤقتًا. إذا حاولت إمبراطورية المغول مساعدة منزل أوجيدي ، فإنهم سيهاجمون بشكل مباشر.
تم ترقية حاكم محافظة شون تشو من منطقة تشوان نان ، باو شو يا ، إلى منصب حاكم منطقة شي كانغ.
لقد خاطروا بحياتهم في ساحة معركة التبت. على الرغم من أنه كان من أجل البقاء على قيد الحياة ، إلا أنهم بذلوا قصارى جهدهم من أجل الإمبراطورية. على هذا النحو ، ينبغي منحهم الاحترام الواجب والكرامة وتلقي المعاملة المناسبة.
كان باو شو يا أيضًا وزيرًا للإمبراطورية لفترة طويلة وتنافس ذات مرة مع فان شونغ يان على منصب حاكم منطقة تشوان نان . سواء كان ذلك من حيث الخبرة أو القدرة ، فقد كان مؤهلاً بما يكفي لهذه الوظيفة.
يمكن لبعض الأشخاص الدقيقين أن يلاحظوا أنه إلى جانب ترقية باو شو يا ، من بين حكام المناطق الخمسة في منطقة تشوان نان ، لم يكن أي منهم من الشخصيات التاريخية. أشرق العم الثالث لأويانغ شو ، أويانغ هينغ ، الذي كان حاكم محافظة وو تشو من تشوان نان .
تم تجهيز إمدادات الحبوب منذ فترة طويلة.
“هل هذه صدفة أم أن جلالته قد خطط لهذا؟” تجرأ المسؤولون فقط على التفكير في هذا السؤال في قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير جنكيز خان جادًا بشكل غير مسبوق. لم يكن يتوقع أن تتجاهل الإمبراطورية شيا العظمى كثيرًا ، حيث كانت موجات الاشخاص الذين يطلبون خوض الحرب على وشك قلب القصر.
إلى جانب سقوط التبت ، حقق أويانغ شو أخيرًا وعده لـ وو فو وأنشأ منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ .
“لا يمكن أن تموت إلا واقفا ولا تعيش راكعا؟” أصبحت عيون جنكيز خان صعبة القراءة.
سيتولى حاكم محافظة جيو تشو ، سيما غوانغ ، دور حاكم منطقة جيانغ تشوان. بفضل قدرته ، لن تكون إدارة منطقة جيانغ تشوان مشكلة.
كان لدى منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ منطقتي شي كانغ و شي هاي ، وكان مقر القيادة في مدينة لاسا ، التي تمتد إلى المنطقة الغربية بأكملها.
…
أما بالنسبة لأراضي شو ، بناءً على استراتيجية الإمبراطورية طويلة المدى ، فلن يتم إدراجها ضمن منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ. حتى أن نقول أنه على خريطة الإمبراطورية ، فإن أراضي شو ستنتمي إلى المنطقة الأساسية.
أما بالنسبة لأراضي شو ، بناءً على استراتيجية الإمبراطورية طويلة المدى ، فلن يتم إدراجها ضمن منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ. حتى أن نقول أنه على خريطة الإمبراطورية ، فإن أراضي شو ستنتمي إلى المنطقة الأساسية.
مع إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، تلقى كل من مولان يوي و باي هوا و غونغ تشينغ شي و وو فو مكافآتهم. ستكون فينغ تشيو هوانغ التالية.
العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، كاراكوروم ، القصر الإمبراطوري.
أما بالنسبة إلى شونغ با ، فمن الطبيعي أن يتم ترتيب ذلك في المستقبل.
كحاكم ، كان على أويانغ شو مواجهة مثل هذه الخيارات المتضاربة.
إلى جانب إنشاء منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ ، سيتم نقل مقر منطقة الحرب الشمالية الغربية من تشينغ دو إلى مدينة لاسا. نسبيًا ، سينتقل فيلق الدب بقيادة زو زونغ تانغ إلى منطقة شي كانغ .
ستكون المهمة الرئيسية لفيلق الدب هي رعاية المليون اسير.
أصدر أويانغ شو بالفعل أمرًا بنزع سلاح أسرى الحرب وإرسالهم لبناء المسارين اللذين يربطان مدينة لاسا بأراضي شو وشي هاي .
الترجمة: Hunter
كان هذان المساران حاسمين لحكم الإمبراطورية ، لذلك تم إيلاء الكثير من الاهتمام له.
إذا استمر هذا ، فسيبدأ الانقلاب بالتأكيد .
في هذا الصدد ، كان أسرى الحرب هؤلاء هم أفضل العمال. على الرغم من أنه لا يمكن معاملتهم مثل العبيد ، إلا أنه طالما تم إطعامهم وتدفئتهم ، يمكن أن يقوموا بالعمل.
فجأة ، أصبحت الإمبراطورية المغولية شديدة التوتر.
بصرف النظر عن هذين المسارين ، كان أويانغ شو يخطط لبناء مسارين من منطقة شي كانغ إلى سلالة الطاووس و سلالة جوبتا للاستعداد لحربهم المستقبلية.
بالحديث عن ذلك ، كان أويانغ شو هو صانع القرار النهائي لعملية طحن اللحم. ومع ذلك ، فقد صعد الآن لإزالة الشائعات ، والتي كانت مزيفة بعض الشيء.
في آسيا ، كانت الهند هدفًا كان على أويانغ شو القضاء عليه.
لهذا ، قام أويانغ شو بالفعل بدفن فخ لكل من سلالة جوبتا والطاووس.
كانت يداه بعيدتين عن النقاوة والنظافة.
كانت خطة وانغ جيان هي إلقاء 1.3 مليون جندي ناجي في ساحة معركة المغول. أرادهم أن يضبطوا اتجاه هجومهم ليصعدوا شمالًا نحو منزل أوجيدي .
“بما أن هذا هو الحال ، فلنذهب إلى الحرب!”
أصدر أويانغ شو بالفعل أمرًا بنزع سلاح أسرى الحرب وإرسالهم لبناء المسارين اللذين يربطان مدينة لاسا بأراضي شو وشي هاي .
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
أثناء حرب التبت ، إما سرب أحدهم الأخبار أو خمن الغرباء بشكل صحيح. وصف الناس المليوني جندي الذين تم إلقاؤهم في التبت على أنهم “جيش قابل للاستهلاك”.
الترجمة: Hunter
تنهد اويانغ شو ، حيث قام بتسوية شؤون التبت بعد الحرب.
ستكون المهمة الرئيسية لفيلق الدب هي رعاية المليون اسير.
بصرف النظر عن 500 ألف جندي من منزل أوجيدي ، انقسمت الإمبراطورية المغولية ذو الـ 800 ألف في الشمال والجنوب والشرق والوسط. كانوا بالتأكيد غير قادرين على مواجهة الفيالق الأربعة لشيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
