من سيفوز ومن سيخسر
الفصل 1267 – من سيفوز ومن سيخسر
غادر النائب بحماس.
منزل أوجيدي ، مدينة لولان .
خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، أصبحت مدينة لولان عاصمة لمنزل أوجيدي .
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
كان لدى أوجيدي ، اللورد العظيم الذي وضع أسس سلالة يوان ، تعبيرًا قبيحًا ، حيث سأل ، “هل قرر الأب حقًا نقل العرش إلى الأخ الرابع؟”
“شيا العظمى!”
“نعم ، أوجيدي !”
“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.
“لماذا؟” كان أوجيدي في حالة عدم تصديق.
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.
“شيا العظمى!”
كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .
صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع.
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
” أوجيدي ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل المسؤول.
“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”
بمجرد حصول تولي على العرش ، ربما لن يتمكنوا من الاحتفاظ بمنزل أوجيدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.
كان أوجيدي حاكمًا حاسمًا حقًا ، تمتم قائلاً: ” أبي ، منذ أن تخليت عني ، لا تلومني على هذا.” كما قال هذا ، أعطى أوجيدي سلسلة من التعليمات.
ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.
اندهش المسؤول وسأله بريبة : ” أوجيدي ، هل سينجح ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.
“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، أصبحت مدينة لولان عاصمة لمنزل أوجيدي .
خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالوا ذلك ، حمل بعض العمال الأسلحة واندفعوا إلى الأمام.
…
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.
في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.
خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.
عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.
ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء ما مع العمال الذين يدفعون عربات الحبوب.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.
كانت المشكلة أن المسؤولين عن نقل الحبوب كانوا مدنيين تبتيين أجبروا على العمل. يمكن للمرء أن يتخيل أنه على الرغم من أنهم سيكونون محترمين ، إلا أنهم لن يكونوا متحمسين ومليئين بالطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
كل الدلائل تشير إلى حقيقة أن ما يسمى بمجموعة نقل الحبوب أمامهم كانوا جنوداً متنكرين من سلالة أشوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.
معسكر مؤقت ، خيمة القائد.
لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.
عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.
رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.
بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
“شيا العظمى!”
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
“نعم ايها القائد!”
“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.
بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”
ابتسم وانغ بين وأومأ برأسه قبل أن يقول ، “هذا صحيح. العدو الذي يختبئ بين قوة الحبوب يعني أن أسلحته ودروعه مخبأة في عربات الحبوب. طالما أننا نفاجئهم ، يمكننا الفوز على الفور “.
“اقتلوهم!”
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ايها القائد!”
…
غادر النائب بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.
…
“إنهم يقتلون المدنيين ~~”
في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.
في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.
في الساعة 9 صباحًا ، ظهرت قوة نقل حبوب أشوكا في بداية المسار.
اصبح جنود سلالة أشوكا غاضبين ، حيث لم يكونوا لينين أبداً وهم يقتلون العمال.
نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
“القائد ، العدو هنا!” أفاد النائب.
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
كان وانغ بين هادئًا حقًا ، “انتظر بعض الوقت.”
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.
لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.
الترجمة: Hunter
بعد ذلك ، سيجدون المزيد من الفرص لإزعاج العدو.
في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.
“نعم ، أوجيدي !”
بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”
“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.
“نعم ايها القائد!”
“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”
مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.
…
بعد ذلك لم يصرخوا ويعلنوا عن وجودهم. بدلاً من ذلك ، تسلقوا الجبل بسرعة ونظروا إلى الأسفل من الأعلى. من وجهة نظرهم ، يمكنهم رؤية العدو المتنقل.
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
“نار!”
عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.
مع إعطاء الأمر ، امتد مطر السهام مثل شبكة ضخمة لأميال عديدة وغطت رؤوس العدو.
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.
رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
منزل أوجيدي ، مدينة لولان .
”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
كانت قوات نقل الحبوب مثل الطيور الهاربة. كانت ردة فعلهم هي التجهز بالعتاد. إما ركعوا على ركبهم أو تجمعوا في تشكيلات للرد على الهجوم المضاد.
“قتل!”
قام الجنود المتنكرين بإخراج أسلحتهم من عربات الحبوب. أما بالنسبة لدروعهم ، فلم يكن لديهم الوقت ليتجهزوا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل ، ابتعد!”
كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.
لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.
كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
مع عدم وجود من يعتني بهم ، صرخت جميع الحيوانات ، حتى أن بعضها قد تم تحريره واندفع حول القوات. تم هدم العديد من عربات الحبوب ، وسقطت أكياس الحبوب على الأرض.
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.
كانوا يخططون لإغلاق طريق الهروب لجيش شيا العظمى بعد أن صعدوا إلى الجبل.
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
كل الدلائل تشير إلى حقيقة أن ما يسمى بمجموعة نقل الحبوب أمامهم كانوا جنوداً متنكرين من سلالة أشوكا.
” آنغ ~~”
كانوا يخططون لإغلاق طريق الهروب لجيش شيا العظمى بعد أن صعدوا إلى الجبل.
سقطت بقرة على الأرض بعد إطلاق السهم عليها ، حيث صرخت من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.
“نذل ، ابتعد!”
بعد ذلك ، سيجدون المزيد من الفرص لإزعاج العدو.
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
بسرعة كبيرة ، تشكلت قوات وانغ بين ، حيث قلبوا الخيول واندفعوا نحو الخط الخلفي. في هذه اللحظة ، صعد خط دفاع سلالة أشوكا للتو إلى أعلى التل. قبل أن يتمكنوا من الحصول على أرضية مستقرة ، كان عليهم مواجهة حوافر الخيول الهادرة لجيش شيا العظمى.
“إنهم يقتلون المدنيين ~~”
“اقتلوهم!”
جاء معظم العمال من نفس المنطقة ، وبعضهم جاء من نفس القرية. عند رؤية أصدقائهم يُقتلون بينما يُعاملون جميعًا مثل العبيد ، اصبحوا مليئين بالاستياء. تفجر كل هذا عندما كانوا على وشك الحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.
“اقتلوهم!”
“إنهم يقتلون المدنيين ~~”
كما قالوا ذلك ، حمل بعض العمال الأسلحة واندفعوا إلى الأمام.
“قتل!”
“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”
“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.
اصبح جنود سلالة أشوكا غاضبين ، حيث لم يكونوا لينين أبداً وهم يقتلون العمال.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.
الآن ، أصبح الأمر مثيرًا ، حيث كانت قوات العدو تحاول الهروب أثناء القتال فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.
لم تتحرك قوات وانغ بين التي وقفت في الأعلى ، حيث استمروا في إطلاق السهام دون تعبير ، مما أدى إلى مقتل العدو. على أي حال ، كان هناك عدد كبير جدًا من قوات العدو ، لذلك بعد هروب الموجة ، سيكون هناك المزيد لاستبدالهم.
“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.
لم يتألف جيش سلالة أشوكا من الحمقى. بعد الذعر الأولي هدأوا. حتى أن بعض الجنود الذين لم يتعرضوا للهجوم قد ارتدوا دروعهم وتشكلوا وتسلقوا الجبال.
…
كانوا يخططون لإغلاق طريق الهروب لجيش شيا العظمى بعد أن صعدوا إلى الجبل.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.
“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.
” آنغ ~~”
أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”
عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.
نظرًا لأن التل كان شديد الانحدار ، لم يكن بيئة مناسبة لاندفاع سلاح الفرسان. إذا هاجموا العدو حقًا ، فقد يقتلون العدو ، ولكن كانت هناك أيضًا فرصة أن يصطدموا بالجرف على الجانب الآخر.
اندهش المسؤول وسأله بريبة : ” أوجيدي ، هل سينجح ذلك؟”
“نعم ايها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل ، ابتعد!”
بسرعة كبيرة ، تشكلت قوات وانغ بين ، حيث قلبوا الخيول واندفعوا نحو الخط الخلفي. في هذه اللحظة ، صعد خط دفاع سلالة أشوكا للتو إلى أعلى التل. قبل أن يتمكنوا من الحصول على أرضية مستقرة ، كان عليهم مواجهة حوافر الخيول الهادرة لجيش شيا العظمى.
ابتسم وانغ بين وأومأ برأسه قبل أن يقول ، “هذا صحيح. العدو الذي يختبئ بين قوة الحبوب يعني أن أسلحته ودروعه مخبأة في عربات الحبوب. طالما أننا نفاجئهم ، يمكننا الفوز على الفور “.
“قتل!”
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
في مواجهة مثل هذا الفيضان الحديدي ، لم يكن لدى جيش سلالة أشوكا أي وسيلة للرد. لم يكن لدى الجنود سوى الوقت لإطلاق صرخات يائسة قبل أن يتم دهسهم في عجينة من اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توغلت قوات وانغ بين عبر قمة الجبل مثل الجرافة ، مما أدى إلى اكتساح قوات سلالة أشوكا. إما قُتلوا واحداً تلو الآخر أو طاروا من التل وأصبح مصيرهم مجهولاً.
معسكر مؤقت ، خيمة القائد.
أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.
علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.
لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.
لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.
الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
الترجمة: Hunter
بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.
كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
