عدو جديد 2
“مرحبا ليث هل تمانع في مساعدتي قبل أن نذهب لتناول العشاء؟” سألت فريا.
“قلت إنك أخذت أحدهم قبل التراجع هل يمكنني رؤيته؟ إذا حددنا تصميمه أو سمومه فيمكننا الحصول على بعض الأدلة حول هوية القاتل” طلبت فريا.
“لا مشكلة ما الأمر؟” وقف ليث وشعر بدوار خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المال… أثارت فكرة وجود خائن في نقابتها غضبها بل إنها لم تكن المرة الأولى.
“هل أنت بخير؟ أنت أكثر شحوبًا مما كانت عليه عندما إلتقينا سابقًا” ألقت فريا أفضل تعويذة تشخيصية لها قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، كم عدد الأشخاص الذين عرفوا أنك في زانتيا؟ أعني لقد وصلت قبل بضع ساعات فقط والآن هناك عاصفة ثلجية، كيف نجح القاتل في الوصول إلى هنا في الوقت المناسب؟”.
“فقط تعبت من الموت تقريبا لا مشكلة كبيرة” هز ليث كتفيه.
ترجمة : Ozy
أصبحت فريا سعيدة عندما أكدت تعويذتها أنه بخير تمامًا ويعاني من الجوع قليلاً ومع ذلك فإن جزء الموت جعلها تقلق.
‘إذا كان علي طلب مساعدتها فأنا بحاجة لإخبارها بكل شيء وإلا فقد أعرض حياتها للخطر من أجل لا شيء’.
“إنسى مشكلتي ما الذي يحدث هنا؟ كيف أوقعت نفسك في المشاكل بهذه السرعة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المال… أثارت فكرة وجود خائن في نقابتها غضبها بل إنها لم تكن المرة الأولى.
“هذا عمل الحارس لذا أحتاج منك أن تبقيه سراً” أجاب ليث.
“درع السكينوالكر الخاص بك يتفوق حتى على زي الحارس لكنك تقول إن هذا الرجل قد سمم أسلحة قادرة على إختراقه؟”.
‘إذا كان علي طلب مساعدتها فأنا بحاجة لإخبارها بكل شيء وإلا فقد أعرض حياتها للخطر من أجل لا شيء’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بنقله إلى خارج باب دولوث مما جعل الحارسين في الخارج يوجهان أسلحتهما إلى حلقهما فجأة، أمسك ليث بالسيفين القصيرين بين أصابعه وأوقفهما في مكانهما كما لو كانا مجرد ذباب مزعج.
“بالتأكيد أنا صديقتك قبل أن أكون مغامرة” قالت فريا بينما تجبره على الجلوس على سريره وتعطيه بعض اللحم المقدد.
“هذا عمل الحارس لذا أحتاج منك أن تبقيه سراً” أجاب ليث.
أخبرها ليث عن مهمته الجديدة فيما يتعلق بالكنيسة وكيف نصب له القاتل كمين.
أصبحت فريا سعيدة عندما أكدت تعويذتها أنه بخير تمامًا ويعاني من الجوع قليلاً ومع ذلك فإن جزء الموت جعلها تقلق.
“الآلهة الطيبة!” صرخت فريا.
“مرحبا ليث هل تمانع في مساعدتي قبل أن نذهب لتناول العشاء؟” سألت فريا.
“درع السكينوالكر الخاص بك يتفوق حتى على زي الحارس لكنك تقول إن هذا الرجل قد سمم أسلحة قادرة على إختراقه؟”.
“هو لا يريدني هنا للحصول على زانتيا لنفسه، إذا قمت بحل المشاكل مع الكنيسة والمرض فسوف يفقد مزايا الكشف عن تواطئ الكونت مع الكنيسة وفرصة أن يصبح لورد المدينة التالي”.
“والأسوأ حتى السم مسحور والمملكة لديها عدد قليل جدًا من الكيميائيين القادرين على صنع مثل هذا الشيء” أشار ليث.
‘أستطيع أن أرى بوضوح يد حرفي حقيقي في العمل وغرور شخص أحمق متمركز حول نفسه، إنه بخيل للغاية لدرجة أنه فضل أن تبدو الروائع مبتذلة بدلاً من المخاطرة بسرقتها، إعتقد ليث.
“قلت إنك أخذت أحدهم قبل التراجع هل يمكنني رؤيته؟ إذا حددنا تصميمه أو سمومه فيمكننا الحصول على بعض الأدلة حول هوية القاتل” طلبت فريا.
تم إستخدام الردهة أيضًا كغرفة معيشة مع العديد من الأرائك المبطنة مرتبة حول طاولة مربعة بها صندوق سيجار وصينية مليئة بتلات الزهور، خشب الأريكة مطلي بالذهب بينما الحرير يكسوه باللون الأخضر الغامق ليتناسب مع نمط السجادة الثمينة التي تغطي معظم الأرضية.
“لا إذا أخرجته من عنصر الأبعاد الخاص بي فأنا أخاطر بكشف موقعي، أجهزة التتبع شائعة بالنسبة للأسلحة الثمينة ناهيك عن إحتمال وجود تعويذة للتدمير الذاتي، لا يُفترض أن يترك القتلة أدلة وراءهم” هز ليث رأسه وهو يمضغ اللحم.
“أنت مدينة لي بالعشاء على أي حال لا يمكنك وضع سعر على كبريائك كمعالج أليس كذلك؟ هذا من شأنه أن يجعلك تنحدرين إلى مستواي” جعلها رد ليث تضحك لكنها لم تستسلم.
“صحيح، كم عدد الأشخاص الذين عرفوا أنك في زانتيا؟ أعني لقد وصلت قبل بضع ساعات فقط والآن هناك عاصفة ثلجية، كيف نجح القاتل في الوصول إلى هنا في الوقت المناسب؟”.
ترجمة : Ozy
“نقطة جيدة” أومأ ليث برأسه “فقط كاميلا وحراس المدينة والكونت سيستور والفيكونت كرام ورجالك هم من يعرفون عني” شدد على الإحتمالين الأخيرين مما جعل وجهها شاحبًا.
أصبحت فريا سعيدة عندما أكدت تعويذتها أنه بخير تمامًا ويعاني من الجوع قليلاً ومع ذلك فإن جزء الموت جعلها تقلق.
“لماذا يضع كرام مكافأة على رأسك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بنقله إلى خارج باب دولوث مما جعل الحارسين في الخارج يوجهان أسلحتهما إلى حلقهما فجأة، أمسك ليث بالسيفين القصيرين بين أصابعه وأوقفهما في مكانهما كما لو كانا مجرد ذباب مزعج.
“هو لا يريدني هنا للحصول على زانتيا لنفسه، إذا قمت بحل المشاكل مع الكنيسة والمرض فسوف يفقد مزايا الكشف عن تواطئ الكونت مع الكنيسة وفرصة أن يصبح لورد المدينة التالي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، كم عدد الأشخاص الذين عرفوا أنك في زانتيا؟ أعني لقد وصلت قبل بضع ساعات فقط والآن هناك عاصفة ثلجية، كيف نجح القاتل في الوصول إلى هنا في الوقت المناسب؟”.
كانت فريا على وشك أن تسأل لماذا إشتبه ليث في رجالها أيضًا عندما أدركت أنها تعرف الإجابة جيدًا،
“آسف يا كابت” قالت ساحرة شقراء بزمجرة.
المال… أثارت فكرة وجود خائن في نقابتها غضبها بل إنها لم تكن المرة الأولى.
“درع السكينوالكر الخاص بك يتفوق حتى على زي الحارس لكنك تقول إن هذا الرجل قد سمم أسلحة قادرة على إختراقه؟”.
“إسترخي فريا أنا فقط أنظر إلى كل الزوايا الممكنة المشتبه به الرئيسي هو شخص آخر” طمئن ليث بينما هي تعض شفتها السفلى بدافع الإحباط.
“فقط تعبت من الموت تقريبا لا مشكلة كبيرة” هز ليث كتفيه.
“الكونت؟ بعد كل شيء أوقف تميمة الإتصال الخاصة به بعد أن طلب مساعدتك، بهذه الطريقة أجبرك على القدوم حتى لو أراد إلغاء المهمة ولديه كل الوقت للإتصال بالقاتل” إقترحت فريا.
“هذا عمل الحارس لذا أحتاج منك أن تبقيه سراً” أجاب ليث.
“نفس أفكاري بالضبط لكن الثغرة الوحيدة في هذا المنطق هي أنه ليس لديه طريقة لمعرفة أن العاصفة الثلجية ستمنعني من المغادرة، على أي حال ما الذي تحتاجين إلى مساعدتي فيه؟”.
–+–
“دولوث الإين الأصغر للفيكونت لديه الغريفر مرة أخرى، لا معنى لذلك لأننا أبقيناه في المنزل طوال الوقت وفحصنا تحضير وجباته، قلت للآخرين إنها مجرد إنفلونزا لشراء بعض الوقت أحتاج إلى رأيك”.
أخبرها ليث عن مهمته الجديدة فيما يتعلق بالكنيسة وكيف نصب له القاتل كمين.
“حسنًا إذا أخفقت فأنت مدينة لي بالعشاء” بعد تناول اللحم المقدد أدرك ليث مدى جوعه.
“مستحيل مع قاتل أنت بحاجة لمساعدتي وهذا يجعلنا في أحسن الأحوال”.
بين إندفاع الأدرينالين والبارانويا نسي أن التنشيط عاجز عن تعويض العناصر الغذائية المفقودة بعد الشفاء.
“هل أنت بخير؟ أنت أكثر شحوبًا مما كانت عليه عندما إلتقينا سابقًا” ألقت فريا أفضل تعويذة تشخيصية لها قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه.
“وإذا لم أكن؟”.
“مستحيل مع قاتل أنت بحاجة لمساعدتي وهذا يجعلنا في أحسن الأحوال”.
“أنت مدينة لي بالعشاء على أي حال لا يمكنك وضع سعر على كبريائك كمعالج أليس كذلك؟ هذا من شأنه أن يجعلك تنحدرين إلى مستواي” جعلها رد ليث تضحك لكنها لم تستسلم.
‘أستطيع أن أرى بوضوح يد حرفي حقيقي في العمل وغرور شخص أحمق متمركز حول نفسه، إنه بخيل للغاية لدرجة أنه فضل أن تبدو الروائع مبتذلة بدلاً من المخاطرة بسرقتها، إعتقد ليث.
“مستحيل مع قاتل أنت بحاجة لمساعدتي وهذا يجعلنا في أحسن الأحوال”.
–+–
قامت بنقله إلى خارج باب دولوث مما جعل الحارسين في الخارج يوجهان أسلحتهما إلى حلقهما فجأة، أمسك ليث بالسيفين القصيرين بين أصابعه وأوقفهما في مكانهما كما لو كانا مجرد ذباب مزعج.
ترجمة : Ozy
“إرتاحوا يا رفاق لا حاجة لعمل مشهد في كل مرة” تنهدت فريا لأنها أخذت ملاحظة عقلية لطردهم من نقابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذا أخفقت فأنت مدينة لي بالعشاء” بعد تناول اللحم المقدد أدرك ليث مدى جوعه.
وجودهم في حالة تأهب علامة جيدة والغضب في أعينهم بدلاً من الإرتياح بمجرد التعرف عليها ليس جيدا.
“نفس أفكاري بالضبط لكن الثغرة الوحيدة في هذا المنطق هي أنه ليس لديه طريقة لمعرفة أن العاصفة الثلجية ستمنعني من المغادرة، على أي حال ما الذي تحتاجين إلى مساعدتي فيه؟”.
‘بعد أن فشلوا في تعلم سحر الأبعاد على الرغم من أنهم دخلوا إلى واحدة من الأكاديميات الست العظيمة يزعجهم بلا نهاية، إذا أصبحوا أكثر تعكرًا من هذا فأنا متأكدة من أن “الحوادث” ستحدث’.
“هل أنت بخير؟ أنت أكثر شحوبًا مما كانت عليه عندما إلتقينا سابقًا” ألقت فريا أفضل تعويذة تشخيصية لها قبل أن يتمكن حتى من فتح فمه.
“آسف يا كابت” قالت ساحرة شقراء بزمجرة.
‘أنا لا أرتدي نظارات’.
كانت بالكاد تستطيع أن تتحمل فريا التي تتباهى بسحر الأبعاد بدلاً من المشي كما يفعل أي شخص عادي، زاد الليث الذي تصدى لهجمنها بثلاثة أصابع من الإهانة فقط لكن فريا لم تنتقل لمجرد التباهي، يتكون قصر الفيكونت من العديد من الطوابق ويمتد لمئات الأمتار مع إنتظار المريض لها لم يكن لديها وقت لتضيعه في تدليل مشاعر مرؤوسيها.
“والأسوأ حتى السم مسحور والمملكة لديها عدد قليل جدًا من الكيميائيين القادرين على صنع مثل هذا الشيء” أشار ليث.
عندما دخلوا من الباب صفر ليث تقديراً فغرفة دولوث في الواقع أكبر من منزله، تم صنع كل قطعة أثاث من أجود المواد وشعار عائلة كرام محفور عليها.
“الكونت؟ بعد كل شيء أوقف تميمة الإتصال الخاصة به بعد أن طلب مساعدتك، بهذه الطريقة أجبرك على القدوم حتى لو أراد إلغاء المهمة ولديه كل الوقت للإتصال بالقاتل” إقترحت فريا.
‘أستطيع أن أرى بوضوح يد حرفي حقيقي في العمل وغرور شخص أحمق متمركز حول نفسه، إنه بخيل للغاية لدرجة أنه فضل أن تبدو الروائع مبتذلة بدلاً من المخاطرة بسرقتها، إعتقد ليث.
أخبرها ليث عن مهمته الجديدة فيما يتعلق بالكنيسة وكيف نصب له القاتل كمين.
‘أوه نعم؟ ما الفرق بينكما؟’ ضحكت سولوس على ليث الذي إنتقد شخصًا ما لكونه بخيلًا ومصابًا بجنون العظمة.
“هو لا يريدني هنا للحصول على زانتيا لنفسه، إذا قمت بحل المشاكل مع الكنيسة والمرض فسوف يفقد مزايا الكشف عن تواطئ الكونت مع الكنيسة وفرصة أن يصبح لورد المدينة التالي”.
‘أنا لا أرتدي نظارات’.
“وإذا لم أكن؟”.
رده جعلها تضحك أكثر.
‘أوه نعم؟ ما الفرق بينكما؟’ ضحكت سولوس على ليث الذي إنتقد شخصًا ما لكونه بخيلًا ومصابًا بجنون العظمة.
تم إستخدام الردهة أيضًا كغرفة معيشة مع العديد من الأرائك المبطنة مرتبة حول طاولة مربعة بها صندوق سيجار وصينية مليئة بتلات الزهور، خشب الأريكة مطلي بالذهب بينما الحرير يكسوه باللون الأخضر الغامق ليتناسب مع نمط السجادة الثمينة التي تغطي معظم الأرضية.
عندما دخلوا من الباب صفر ليث تقديراً فغرفة دولوث في الواقع أكبر من منزله، تم صنع كل قطعة أثاث من أجود المواد وشعار عائلة كرام محفور عليها.
الجدران ناصعة البياض تؤكد على الذهب الذي صنع أو طلى كل الحلي الموجودة في الغرفة حتى إطارات اللوحات التي تزين المكان.
“نفس أفكاري بالضبط لكن الثغرة الوحيدة في هذا المنطق هي أنه ليس لديه طريقة لمعرفة أن العاصفة الثلجية ستمنعني من المغادرة، على أي حال ما الذي تحتاجين إلى مساعدتي فيه؟”.
بعد الدخول إلى غرفة نوم مزينة بالمثل وبها ذهب أكثر من متجر مجوهرات توقع ليث أن يستضيف السرير الكبير مراهقًا مسرفًا، ومع ذلك دولوث بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات بشعر أسود مثل والده ومغطى بالعرق.
عندما دخلوا من الباب صفر ليث تقديراً فغرفة دولوث في الواقع أكبر من منزله، تم صنع كل قطعة أثاث من أجود المواد وشعار عائلة كرام محفور عليها.
ردد ليث بعض الثرثرة وإستخدم التنشيط ليجري مسحًا لجسم الطفل.
“لا مشكلة ما الأمر؟” وقف ليث وشعر بدوار خفيف.
“هل أنت متأكدة من أن هذا هو الغريفر؟ يتطلب الأمر تعويذة من الدرجة الأولى لمعالجته” قال ليث.
وجودهم في حالة تأهب علامة جيدة والغضب في أعينهم بدلاً من الإرتياح بمجرد التعرف عليها ليس جيدا.
“نعم إنها المرة الرابعة في أقل من أسبوعين لذلك أنا متأكدة، حمى وعيون محتقنة بالدم وضعف وبقع سوداء على صدره” رفعت فريا ملاءات الأسرة وثوب نوم الشاب لتكشف عما بدا وكأنه نقاط سوداء كبيرة الحجم.
“هذا عمل الحارس لذا أحتاج منك أن تبقيه سراً” أجاب ليث.
“لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة، ما الذي تريدين سماعه أولاً؟” سأل بعد إنشاء منطقة صمت حولهما.
“نفس أفكاري بالضبط لكن الثغرة الوحيدة في هذا المنطق هي أنه ليس لديه طريقة لمعرفة أن العاصفة الثلجية ستمنعني من المغادرة، على أي حال ما الذي تحتاجين إلى مساعدتي فيه؟”.
–+–
‘بعد أن فشلوا في تعلم سحر الأبعاد على الرغم من أنهم دخلوا إلى واحدة من الأكاديميات الست العظيمة يزعجهم بلا نهاية، إذا أصبحوا أكثر تعكرًا من هذا فأنا متأكدة من أن “الحوادث” ستحدث’.
ترجمة : Ozy
بعد الدخول إلى غرفة نوم مزينة بالمثل وبها ذهب أكثر من متجر مجوهرات توقع ليث أن يستضيف السرير الكبير مراهقًا مسرفًا، ومع ذلك دولوث بالكاد يبلغ من العمر عشر سنوات بشعر أسود مثل والده ومغطى بالعرق.
“لماذا يضع كرام مكافأة على رأسك؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
