أخذ ليونارد نفسًا.
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك-!
‘….ماذا؟’
وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.
في اللحظة التالية ، لم يكن هناك شيء مرئي.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
“….فهمت.”
ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
“سيلين….!”
‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’
لحسن الحظ ، كانت سيلين هناك.
“أين تأذيتِ؟”
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
***
يالها من فكرة غبية.
داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
‘ماذا يجب أن أفتح؟ هل هناك شيء آخر أمام ذلك؟’
‘….ماذا؟’
لكن من الواضح أن هذا كان ممرًا مغلقًا.
“……”
توك-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.
يالها من فكرة غبية.
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
ومع ذلك ، في اللحظة التي رأت فيها هذه المكافأة الشائنة ، ساءت كل خططها.
بننج–!
‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
بالطبع ، كانت تعتقد أن اللعنة ستُرفع إن حلت المراحل المتبقية بنفس الطريقة.
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
“سيلين….!”
لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
‘نعم ، لديّ ليونارد.’
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
شرير لعبة كابوس سيلين.
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
“……”
“أين تأذيتِ؟”
سُمع صوت ليونارد الحازم.
عندما سألها ليونارد بقلق ، أجابت ، محاولة إخفاء الدموع المتصاعدة.
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
“حسنًا.”
“……”
“ما هذا الضوء الآن؟”
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
صنعت سيلين ضوءًا صغيرًا لإلقاء الضوء على الأرض. وفمها مغلق ، رأت صندوق المجوهرات ملقى على الأرض.
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
نقر.
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
فُتح الصندوق مرة أخرى ، وأطلق المفتاح ضوءًا ساطعًا.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
التقطت سيلين المفتاح. حتى لو بدا الأمر وكأنه شيء لا تحتاجه الآن ، فلن يكون عنصرًا بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
بننج–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
ابتلعت لعابها.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
في الصباح التالي.
…المرحلة واضحة.
“……”
أخيرًا ، انتهت المرحلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
بعد ذلك ، ليونارد :
“….فهمت.”
“ماهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
“لا أعرف.”
لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكنني تخطي المرحلة التالية بدون القلادة الآن؟’
“في حلمي … رأيت هذا في حلمي ، لكنه مختلف عن الحلم. الأمر ليس كذلك ، لكن يجب أن يظهر شيء آخر.”
“هل أحببتِ المكان؟”
“بفت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
“…..؟”
وميض ضوء من الجانب الآخر من الممر ، حيث كانت سيلين بالضبط.
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
شرير لعبة كابوس سيلين.
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف.”
“ألم أخبركِ في ذلك الوقت؟ أنا لا أعتمد على النبوءات.”
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
عضت سيلين شفتها أثناء محاولتها على الاحتجاج بأن هذا لم يكن نبوءة. لم تستطع قول الحقيقة.
“ما هذا الضوء الآن؟”
“أليس سبب ذعركِ عندما يكون الأمر مختلفًا عن الحلم لأنكِ كنتِ تعتقدين أن الحلم سيتحقق؟ إذن ، إنها نبوءة.”
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
“……”
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
“هل تعلمين لماذا لا أصدق النبوءات؟”
“من فضلك قُل.”
“لا….؟”
‘….ماذا؟’
حدقت سيلين بصراحة في ليونارد ، لم يكن لديها فكرة عما كانت نواياه.
-ترجمة إسراء
بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
“عندما وُلِدت ، جاء جميع المنجمين في الإمبراطورية وقالوا أن المولود الجديد يجب أن يتم قتله.”
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
ارتجف جسدها في كل مكان كما لو أنها رأت شيئًا لم يكن يجب عليها رؤيته.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
كان هناك صوت زئير و اهتزت الأرض.
بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
“لحسن الحظ ، تعرض الجميع للضرب و الطرد. ثم انظري الآن. هل تعتقدين أن النبوءة تحققت؟”
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توك-!
وليونارد….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”
بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
ها!
“ماهذا؟”
يالها من فكرة غبية.
“هل أحببتِ المكان؟”
ربما كانت تتجنب الواقع ببساطة طوال الوقت. خمس سنوات ، وربما قبل ذلك ، حقيقة أن ليونارد أصبح مجنونًا وأن قلعة برنولي كانت قلعة أشباح…
بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.
أمسك ليونارد سيلين برفق ، التي كانت نصف مذهولة.
أخذ ليونارد نفسًا.
“سيلين ، المستقبل يتغير دائمًا. لا تعتمدي على النبوءات.”
“…هل يمكنني الاقتراب؟”
“….ليونارد.”
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
حدقت باهتمام في عيونه الزرقاء. أظهر فقط اهتمامه بها ، ولم يكن هناك علامة على الجنون.
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
ابتلعت لعابها.
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
بهذه الفكرة ، امسكت بالمفتاح.
“أليس هذا هو الغرض من المجيء لهنا؟”
لم تستطع ترك ليونارد يواجه مصيره.
بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
سُمع صوت ليونارد الحازم.
ها!
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
نقر.
“انتظر.”
تركتها مع لغز كبير. ألقى بظلال كبيرة على سيلين وهي تنظر للمفتاح ، الذي شدت عليه بإحكام لدرجة أن ترك علامة على راحة يدها.
تبعها بصمت وهو يسير للباب الأمامي للقصر. أخذت سيلين نفسًا عميقًا. القصر الذي قتلها عشرات المرات وأودى بحياة طفل صغير إلى الأبد ، لايزال ينضج بروح شريرة.
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
“هل ستكونين بخير؟ السحر….”
‘….ماذا؟’
“لأن لديّ (لو).”
أذهلتها انفجار الضحكة المفاجئ قبل أن تسمح الدموع التي كانت في عينيها.
مدت يدها نحو القصر. بدأ جدار جليدي ضخم ينمو على طول جدار القصر.
“……”
إذا أرادت فقط منع الناس ، فسيكون إغلاق المدخل كافيًا. ومع ذلك ، يمكن رؤية جثث الحيوانات التي كانت تفقد أرواحها عن طريق الدخول عبر النوافذ أو الشقوق الصغيرة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.
لم تكن سيلين تريد أن يستهلك هذا القصر الرهيب الحياة بعد الآن.
كان ذلك بسبب تغلب اليأس المفاجئ على سيلين. بغض النظر عن مدى نجاحها في استخدام السحر ، كان من الصعب عليها إنهاء هذه المرحلة بدون معرفة اللعبة. لم تكن حتى تفكر في القفز من على حافة السطح.
مهما كانت الحياة صغيرة وغير مهمة.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
سأل ذلك ، سلمت ليونارد المفتاح بتعبير محير على وجهها وقلبها.
“ها…”
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
أخذت سيلين نفسًا عميقًا.
أعاد ليونارد المفتاح ونظرة إلى بشرة سيلين الداكنة.
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
بننج–!
“احسنتِ.”
“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”
“كان يجب عليّ فعل ذلك في وقت سابق.”
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
“……”
“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”
لم يُجب ليونارد.
“……”
***
***
في الصباح التالي.
بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.
وصلوا إلى قلعة ليبرون ، حيث أقامت العائلة المالكة. كانت قلعة ليبرون رائعة وجميلة ، على عكس قلعة برنولي ، التي كان انطباعها الأول غريبًا.
سقط صندوق المجوهرات من يدها ، وتحطم على الأرضية الصلبة و انغلق.
تحركت عيون سيلين في جميع الاتجاهات بدون راحة.
“لأن لديّ (لو).”
نافورة رخامية ضخمة ، العديد من التماثيل المزينة بورق الذهب ، وحتى الفسيفساء الملونة على الأرض…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل صندوق المجوهرات ، كان هناك مفتاح واحد فقط. حدقت سيلين بهدوء في المفتاح الذي كان بحجم راحة اليد ، والذي لمع بشكل مدهش في الظلام.
“هل أحببتِ المكان؟”
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
حاولت أن تجيب بصراحة أنه أجمل من أي مبنى آخر رأته من قبل ، رغم أنها أدركت أنه كان وريث قلعة برنولي لذا استدارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس سنوات ، سـيصبح مجنونًا يحاول قتلها. في هذه الأثناء ، فكرت ببساطة أنه و قلعة برنولي كانا مختلفين عن اللعبة.
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
“هممم.”
تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.
نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لها ليونارد كما لو كان يعلم ما بداخل قلب سيلين بالكامل ، ثم استقبله الخادم الذي اقترب.
وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.
اقترب منها ليونارد ومسح العرق من على جبهتها.
“سمعت الكثير عن روت سيلين من صاحب السمو ريكاردو . من الجيد رؤيتكِ.”
…لا ينغبي أن يكون الأمر على هذا النحو.
“سررت بلقائك….”
في اللحظة التالية ، لم يكن هناك شيء مرئي.
أجابت سيلين بوجه مرتبك. لم يلتقِ ولي العهد بها من قبل ، ناهيك عن أن يكونا صديقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر.”
بحق خالق الجحيم ماذا قال عنها الأمير وهو لا يعرفها حتى …؟
“……”
تم حل شكوك سيلين في غضون دقائق قليلة من دخولهم مكتب ولي العهد.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
كان الأمير ريكاردو ، الذي وقف وحيّاهم رجلاً في منتصف العمر في الأربعينات من عمره أو نحو ذلك ، بابتسامة على شفتيه ، لكن عينيه كانت باردو وحادة مثل الجليد المتشقق.
على الفور ، لف ليونارد جسد سيلين. بعد فترة ، سقطوا على الأرض. نهضت سيلين ببطء. القصر لم يتغير على الإطلاق من قبل دخولهم ، رغم ذلك عرفت بشكل غريزي.
“إنه لشرفٌ كبير لي أن أقابل صاحب السمو ريكاردو.”
لذلك ، على الرغم من أنه كان كبيرًا إلى حدٍ ما ، فقد صنعت جدارًا جليديًا ضخمًا على شكل قبة لتطويق القصر. كان فصل الشتاء ، لذلك لن يذوب حتى الربيع ، وفي هذه الأثناء ، ستـفكر في كيفية إغلاق هذا القصر تمامًا.
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
ضاقت عيون الأمير.
قسي وجه ليونارد وتحدث و كأنه لم يضحك من قبل.
“أنتِ سيدة الشمال. هددني ليونارد وأخذكِ في المهمة.”
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
“صاحب السمو….!”
-ترجمة إسراء
صرخ ليونارد في حرج واضح.
بدا الأمر كما لو كان يتحدث إلى شخص آخر.
“لقد قدمت طلبًا فقط.”
….كان هذت المكان بالتأكيد لعبة كابوس سيلين.
“أنا أمزح.”
في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.
بعدما قال ذلك ، أطلق الأمير ابتسامة متكلفة ، على الرغم من أن عيونه لاتزال لم تبتسما.
المفتاح الذي جلب اليأس إليها منذ لحظة ، ويبدوا أن لا معنى له ، جلب لها الأمل. ستتبع إرشادات هذا المفتاح وتغير المستقبل.
كان لدى سيلين شعور غريزي بأنها كانت السبب وراء اختيار ولي العهد لـليونارد. كانت بطاقة من شأنها أن تثير غضب ليونارد. بالتفكير في ذلك ، شدّت بإحكام على أسنانها. لن يزداد وضع ليونارد سوءًا إلا إن جاءت لهنا.
لم تعد متأكدة أن هذه اللعبة هي [كابوس سيلين] التي لعبتها بالفعل.
‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’
“من فضلك قُل.”
تحدث الأمير بصوت صارم.
حولت سيلين نظرتها له بدلاً من الرد.
“حسنًا ، دعونا ندخل في الموضوع. ظهرت في قصري العديد من علامات السحر الأسود ، والإمبراطور يشك في أحد توابعي. لكن ، أنا … أنا لا اتحيز ، لذا يرجى الاستماع بدون تحيز.”
“نعم ، عذرًا….”
“من فضلك قُل.”
اتسعت عيون سيلين بدهشة.
“الجاني ليس أحد توابعي.”
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
أغلق ولي العهد فمه كما لو أنه انتهى من الحديث وحدق بهم بشدة. سيلين أصابها الغثيان قليلاً. بالطبع ، لم يكن يريد أن يعتقد أن أحد توابعه مشعوذ. رغم أنه أراد تقديم مطالبه ، ألا يضطر للتواصل من الأساس؟
كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.
فتح ليونارد فمه بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.
“سموك ، أعلم بـأنكَ مستاء. ومع ذلك ، لأن هذا أمر من جلالة الملك…”
كانت مكافأة تخطي المرحلة الأولى عبارة عن عدد قليل من الجرعات التي تعيد أقصى قدر من الصحة و قلادة تستخدم للذهاب للمرحلة التالية. ومع ذلك ، لقد كان هناك مفتاح لم تعرف ما هو استخدامه.
“ماذا؟ فتش. أريد منكَ أن تعلم أن كل هذا سيكون عبثًا.”
“لا….؟”
“……”
-ترجمة إسراء
“على أي حال ، سأقوم بتقليل عملك. يمكنكَ استخدام راشير.”
كان ليونارد على خطأ. أخبرها وجوده فقط أن النبوءة كان صحيحة. بدلاً من ذلك ، لإظهار أن النبوءة كانت على خطأ…
“….!”
الضوء الناعم الذي أضاءته بالسحر ، والشعر الأشقر الئي كان يتلألأ في ذلك الضوء ، و الضوء الغامض الذي لمع لفترة….ذهب كل شيء.
امتلأت عيون ليونارد بالدهشة.
بننج–!
“جلالتكَ ، تلكَ الكلمات…”
تلت بخنوع التحية التي قالتها لها داني. أخبرت سيلين داني بصراحة بـأنها لم تتعلم آداب النبلاء ، وكانت داني معلمة جيدة.
“عندما يقطع راشـير مشعوذ ، ألا يتدفق الدم باللون الأسود؟”
لم تستطع سيلين قول أي شيء مع العلم أن النبوءة كانت صحيحة. في الوقت نفسه ، صدمتها الحقيقة التي كانت تحاول أن تتجنبها. الحقيقة التي لم تستطع مواجهتها لأنها فكرت فقط في الهروب من لعنة الموت الذي لا يعد ولا يحصى.
“نعم ، عذرًا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت ثقيل على ليونارد. كل ما كان يسعمه هو صوت تنفسه الثقيل وصوت قلبه ينبض بجنون. ركض على عجل إلى المكان الذي رأى سيلين فيه للتو.
قطع ولي العهد كلمات ليونارد.
“ماهذا؟”
“جرح واحد صغير من راشـير سيكون كافيًا لإصدار حكم. ألن يكون ذلك أفضل من إجراء تحقيق غير مخطط له طوال فصل الشتاء؟”
وتبادل معه التحيات القصيرة ثم توجه لـسيلين.
“أليس معظمهم نبلاء؟ سيرفضون بشدة أن أؤذيهم. علاوة على ذلك ، أنتَ تعرف راشيـر ، سموك.”
طالما هو هنا ، هذه هي اللعبة التي تعرفها.
عندها فقط أدركت سيلين ما كان الأمير يطلبه وكيف كان الطلب صادمًا.
أثبت ليونارد هذه الحقيقة.
لم يسمح لها ليونارد بـلمس راشير حتى وهو داخل الغمد. بما أنه حتى الجروح الصغيرة يُمكن أن تسبب في ألم لا يمكن توقعه.
لفت وجه ليونارد المنحوت ، اللامع بشكل خافت بسبب ضوء راشير ،عينيها. شعرت بالماء يتجمع حول عينيها.
كان ولي العهد يحاول وضع حاشيته في مثل هذه المعاناة.
‘لا يمكنني أن أكون نقطة ضعف.’
“سوف يطيعون أوامري.”
“إنها المرة الأولى لي في القصر الإمبراطوري.”
في ذلك الوقت تردد ليونارد وأومأ برأسه في النهاية.
“ها…”
“….فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـرؤية ذلك ، واصل ليونارد التحدث.
-ترجمة إسراء
“قال الجميع بـأنني سأدمر عائلتي وأجلب الويل للإمبراطورية.”
“لـنذهب ، هذا المكان شرير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
