الفصل الرابع - الجزء الأول - الحرفي والتفاوض
المجلد ١١ :
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
الفصل الرابع – الجزء الأول – الحرفي والتفاوض
ويميل إلى احتكار المحادثة، والتحدث في مواضيع طويلة تبدو أنها لا تنتهي أبدا. يجب أن يكون هذا نتيجة لكونه مهووسا إلي حد ما بالفن المفقود لرونس ميغايتن ثم نبذه . ولهذا السبب افرغ كل ما بجعبته حول الموضوع إلى آينز ( يقصد أنه ظل يكتم الكلام في نفسه لحد ما قابل آينز فأصبح ثرثار معه ) – الذي كان لديه مصلحة في الموضوع – مثل سد انفجر ( نفس الشرح السابق ) .
———– ———– ترجمة : FREZA ———- ————
اختفى فارسا الموت المستدعيان من الجانب الآخر من البوابات . في حين أخذ هديرهما يتعالي من شدة ترقبهم لهذه المذبحة البهيجة ، بينما تردد صرخات الموت في أرجاء المكان . ثم وبمجرد أن أُغلقت البوابات ببطئ ، بدت أصوات المذبحة علي الجانب الآخر وكأنها مجرد دغدغة للأذن لشدة سمك الأبواب المزدوجة .
كان ذلك لأنه أراد أن يعلن وصوله إلى مدينة الأقزام. مع انه لم يكن من المرجح أن يوجد أي لاعب هناك ، ولكن إذا كان عليه أن يبحث عن مساعدة خارجية ضد غزو مثل هذا أو أيا يكن ، قد يوجد هناك بعض الاعبين منخفضي المستوي ، أو العناصر التي تركوها وراءهم .
“يجب أن تكون الأمور على ما يرام الآن.”
———– ———– ترجمة : FREZA ———- ————
كان هناك حد زمني لفرسان الموت الذين لم يتم صنعهم من الجثث. ومع ذلك إذا كانت تقديرات القوة القتالية من القتال مع الكوغوا التي حصلوا عليها من الأسرى دقيقة، فينبغي أن يكونوا قادرين على هزيمة جزء كبير من المهاجمين حتى دون معرفة أعداد خصومهم. فإذا كان العدو غير كفء، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى تراجعه وإعادة تجميع صفوفه بعد تكبده خسائر كافية .
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
آمل أنهم لم يتراجعوا بعد . فإذا قاموا ببناء معسكر ، فسيعني هذا أن الخطر لا يزال قريبا وحاضرا. وهكذا سيتعين على دولة الأقزام العمل معنا. يجب أن أمر فرسان الموت بالعودة الآن … إنه أمر مزعج للغاية عندما لا تستطيع الفوز بفارق كبير جدا .
بينما كان آينز يفكر في هذه التفاصيل في صمت، نظر إلى القائد الأعلى الذي كان ينظر إليه بابتسامة مصطنعة على وجهه. لم يكن لدى آينز أي فكرة عن سبب وجود تلك الابتسامة التي نجمت عن الإرهاب ( الخوف ) على وجهه – وفي تلك اللحظة أضاء مصباح كهربائي خيالي فوق رأس آينز .
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
كان يجب أن يعتاد علي مظهري بحلول هذا الوقت ، لذلك من المحتمل أن هذا بسبب صرخات الكواغوا في الخارج. حسنا، هذا صحيح فيمكن لصرخات الموت أن تكون مزعجة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، من فضلك تفضل .”
ومع ذلك شعر آينز أنه لا يمانع في صراخ العدو كثيرا . ولكنه لن يكون إنسانا – أو حتي قزم – إذا لم يمانع هذا الأمر .
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
ولكن كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون قائد المحاربين؟ هذا مقلق إلى حد ما .
كان هناك استنتاج واحد فقط صادم يمكن لآينز تخيله في هذه اللحظة وهو أن :
كان آينز يعرف أنه كان يفكر كثيرا في هذا الأمر، ولكنه استمر في النظر إلى القائد الأعلى .في هذه اللحظة اقترب منه جوندو .
“أمم ، حسنا، لقد أصدرت أوامري لأتباعي بإستعادة الجسر، لذلك بمجرد أن يفعلوا ذلك، ستكون المدينة آمنة للوقت الحالي ، لا؟ هذا عامل مهم للغاية عندما نبدأ التجارة مع هذا البلد ( آينز يقصد أنه لازم يجد طريقة لجعل الجسر أمن بإستمرار وليس في لوقت الحالي فقط ) . “
“إذن، جلالتك. سأعود إلى المنزل لوقت قليل . “
“و … لماذا هذا؟
“آه. إذن ، هل قررت مساعدتي في تسوية الأشياء في النهاية ؟ “
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
“بالطبع. سأرتب لذلك ثم أخبرك . سيكون كل شيء على ما يرام إذا كان الوقت أو أيًا كان لا يتم تغييره أليس كذلك؟ يمكنني الاعتماد على تعاويذك إذا حدث شيء ما، أليس كذلك؟
الفصل الرابع – الجزء الأول – الحرفي والتفاوض
” مد آينز قبضة ووضعها علي جوندو. لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة قبل المجيء إلى هنا، ويبدو أنه سيكون مفيدا .
“إذن، هل نذهب؟”
جوندو حقا يتحدث كثيرا …
اختفى فارسا الموت المستدعيان من الجانب الآخر من البوابات . في حين أخذ هديرهما يتعالي من شدة ترقبهم لهذه المذبحة البهيجة ، بينما تردد صرخات الموت في أرجاء المكان . ثم وبمجرد أن أُغلقت البوابات ببطئ ، بدت أصوات المذبحة علي الجانب الآخر وكأنها مجرد دغدغة للأذن لشدة سمك الأبواب المزدوجة .
ويميل إلى احتكار المحادثة، والتحدث في مواضيع طويلة تبدو أنها لا تنتهي أبدا. يجب أن يكون هذا نتيجة لكونه مهووسا إلي حد ما بالفن المفقود لرونس ميغايتن ثم نبذه . ولهذا السبب افرغ كل ما بجعبته حول الموضوع إلى آينز ( يقصد أنه ظل يكتم الكلام في نفسه لحد ما قابل آينز فأصبح ثرثار معه ) – الذي كان لديه مصلحة في الموضوع – مثل سد انفجر ( نفس الشرح السابق ) .
هاه !.
استطاع آينز أن يفهم كيف شعر جوندو ، لأنه كان هناك أوقات عندما أراد هو أيضا التحدث مع أشخاص يشاركوه نفس الاهتمامات . ومع ذلك لم يكن آينز ليذهب بعيدا ليخوض مثل هذا الحديث الطويل ، النابع من لطف قلب جوندو .
المجلد ١١ :
استغل جوندو بخفة حقيبة ظهره السحرية وبدأ بالسير بعيدا .
“إذن، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن ننتظر بعض الوقت قبل فتح البوابة وتفقد نتائج المعركة؟
بدا أن القائد الأعلي لديه ما يرغب بقوله عن تراجع جوندو، لكنه لم يوقفه ( كان يريد ينادي عليه ليخبره بأمر ما لكنه غير رأيه ) .
“أرى أنه في هذه الحالة ليس لدي أي اعتراضات. من فضلك تولي الأمر “
“إذن، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن ننتظر بعض الوقت قبل فتح البوابة وتفقد نتائج المعركة؟
كان آينز يعرف أنه كان يفكر كثيرا في هذا الأمر، ولكنه استمر في النظر إلى القائد الأعلى .في هذه اللحظة اقترب منه جوندو .
يبدو أن القائد الأعلى قد توقع سؤال آينز . فقد أجاب على الفور، كما لو كان قد أعد بالفعل الجواب مسبقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين تفوح منهما رائحة الكحول .
“إنه من غير الائق علي الإطلاق أن يكون لديك سيادة علي أمة وتنتظر هنا. أشعر أننا يجب أن نذهب إلى غرفة المجلس ونقديم اقتراحك للجميع. “
” حسنا أرى أنهم إذن سينتظرون هنا. “
“لماذا لا نلقي نظرة علي ما سيحدث بعد ذلك ؟”
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
“أعتقد أن تقديمك يا صاحب الجلالة أكثر أهمية من ذلك . لقد أرسلت رسالة إلى المجلس بينما كان الكواغوا يهاجمون . ربما لا زالوا يبحثون عن بعض الطرق للتعامل مع الوضع الآن. أشعر أننا يجب أن نقدم لهم المعلومات الجديدة قبل أن يتملكهم الذعر ويصدروا أوامر سيئة “
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
“أرى أنه في هذه الحالة ليس لدي أي اعتراضات. من فضلك تولي الأمر “
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
“هذا لأن الناس لا يعرفون أن الكواغوا قد هاجمت “
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار آينز إلى قواته الحامية بإصبعه العظمي ( هذه الإشارة معناها أنهم سيبقون هنا ) ، وأومأ القائد بالموافقة .
” حسنا أرى أنهم إذن سينتظرون هنا. “
نظر آينز تجاه أورا ، الذي أومأ برأسه .
أشار آينز إلى قواته الحامية بإصبعه العظمي ( هذه الإشارة معناها أنهم سيبقون هنا ) ، وأومأ القائد بالموافقة .
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
“أيضا، ليست هناك حاجة لرعايتهم . سوف نعتني نحن بذلك. كذلك سيكون لدي ثلاثة أتباع من بينهم لمرافقتي “
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
أختار آينز شالتيار و أورا و زينبرو ، وأمر الباقين بالانتظار هنا
” يبدو أنه لا يوجد أي أحد يساوره القلق هنا ، على الرغم من شدة غزو الكواغوا “
بدا القائد الأعلى مرتاحا إلى حد ما. فيبدو أنه لم يكن يريد أن يجوب الموتي الأحياء في الشوارع .
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
“إذن، هل نذهب؟”
بالإضافة إلى ذلك، لكونه لم يقرر بعد أي مجموعة من السفراء سيقوم بإرسالهم ، كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر بإرسال الموتي الأحياء لهذا الغرض . لذلك أراد السماح لهم بالتعود على ذلك .
“آه، من فضلك تفضل .”
“أيضا، ليست هناك حاجة لرعايتهم . سوف نعتني نحن بذلك. كذلك سيكون لدي ثلاثة أتباع من بينهم لمرافقتي “
سار آينز ورفقته بفخر في شوارع مدينة الأقزام ، بقيادة القائد الأعلى . بينما تركز عليه ( علي آينز وليس القائد الأعلي ) كمية مؤلمة من التحديق الغريب ، في حين أسرعت أمهات الأقزام التي شاهدن آينز يخبئن أطفالهم داخل منازلهم . مما أشعره بخيبة أمل إلي حد ما .
اللهم صل على محمد وعلي ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ، اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
بالطبع، كان يمكنه جعل حضوره أقل وضوحا إذا كان يريد .
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
فإذا كان قد قام بوضع قناع، فسيحدق به عدد أقل من الناس بتلك النظرات الغريبة . ومع ذلك، كان هناك سبب جعله لا يفضل تغطية وجهه .
“إذن، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ هل يجب أن ننتظر بعض الوقت قبل فتح البوابة وتفقد نتائج المعركة؟
كان ذلك لأنه أراد أن يعلن وصوله إلى مدينة الأقزام. مع انه لم يكن من المرجح أن يوجد أي لاعب هناك ، ولكن إذا كان عليه أن يبحث عن مساعدة خارجية ضد غزو مثل هذا أو أيا يكن ، قد يوجد هناك بعض الاعبين منخفضي المستوي ، أو العناصر التي تركوها وراءهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مد آينز قبضة ووضعها علي جوندو. لقد تحدثوا عن أشياء كثيرة قبل المجيء إلى هنا، ويبدو أنه سيكون مفيدا .
مثل كريستال سحر الختم .
“من الصعب الجزم بذلك بالنظر إلى حجم قوة العدو، نحن حتي لا نعرف متى سيبدأ تقدمهم الجاد . لذا بمجرد أن نسترد الجسر، سنحتاج إلى تثبيت دفاعاتنا، ومعرفة الطريق الذي سيسلكونه ، ووضع خطة للتصدي لهم “
من أجل تجنب التعرض للهجوم من قبل مثل هذه العناصر ، سيتعين عليه جعل زيارته علانية إلي مدينة الأقزام . وبهذه الطريقة لن يكونوا قادرين على القيام بالأمور سرا .
بينما كان آينز يفكر في هذه التفاصيل في صمت، نظر إلى القائد الأعلى الذي كان ينظر إليه بابتسامة مصطنعة على وجهه. لم يكن لدى آينز أي فكرة عن سبب وجود تلك الابتسامة التي نجمت عن الإرهاب ( الخوف ) على وجهه – وفي تلك اللحظة أضاء مصباح كهربائي خيالي فوق رأس آينز .
بالإضافة إلى ذلك، لكونه لم يقرر بعد أي مجموعة من السفراء سيقوم بإرسالهم ، كان من المتوقع أن ينتهي به الأمر بإرسال الموتي الأحياء لهذا الغرض . لذلك أراد السماح لهم بالتعود على ذلك .
كان آينز يعرف أنه كان يفكر كثيرا في هذا الأمر، ولكنه استمر في النظر إلى القائد الأعلى .في هذه اللحظة اقترب منه جوندو .
” يبدو أنه لا يوجد أي أحد يساوره القلق هنا ، على الرغم من شدة غزو الكواغوا “
” حسنا أرى أنهم إذن سينتظرون هنا. “
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حد زمني لفرسان الموت الذين لم يتم صنعهم من الجثث. ومع ذلك إذا كانت تقديرات القوة القتالية من القتال مع الكوغوا التي حصلوا عليها من الأسرى دقيقة، فينبغي أن يكونوا قادرين على هزيمة جزء كبير من المهاجمين حتى دون معرفة أعداد خصومهم. فإذا كان العدو غير كفء، فسيؤدي ذلك بالتأكيد إلى تراجعه وإعادة تجميع صفوفه بعد تكبده خسائر كافية .
في حين تفوح منهما رائحة الكحول .
اللهم صل على محمد وعلي ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ، اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
“هذا لأن الناس لا يعرفون أن الكواغوا قد هاجمت “
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
“و … لماذا هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كيف يمكن لشخص مثل هذا أن يكون قائد المحاربين؟ هذا مقلق إلى حد ما .
يبدو أن شعورهم بالحماية الذاتية فيه خلل ما .
“لقد فهمت. ومع ذلك فإن الوحوش السحرية لصاحب الجلالة سوف ترهب ( ترعب / تخيف / كلهم نفس المعني لكن حبيت أوضح لأن في أشخاص لا تعرف معني ترهب ) بالتأكيد عامة الشعب . لذا أستوقفني أن أسأل، ولكن هل يمكن لهم البقاء هنا؟ سنهتم بهم بأفضل طريقة ممكنة إذا أبلغتنا بالنقاط الرئيسية عنهم … “
بدا القائد الأعلى وكأنه قد قرأ عقل أينز، فأجاب:
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
“تقدم الكواغوا بسرعة كبيرة، وبالتالي فإن المعلومات لم تنتشر بعد . اعتمادا على قرار المجلس، يجب أن يتم نشرها في غضون ساعة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقدم الكواغوا بسرعة كبيرة، وبالتالي فإن المعلومات لم تنتشر بعد . اعتمادا على قرار المجلس، يجب أن يتم نشرها في غضون ساعة. “
“أمم ، حسنا، لقد أصدرت أوامري لأتباعي بإستعادة الجسر، لذلك بمجرد أن يفعلوا ذلك، ستكون المدينة آمنة للوقت الحالي ، لا؟ هذا عامل مهم للغاية عندما نبدأ التجارة مع هذا البلد ( آينز يقصد أنه لازم يجد طريقة لجعل الجسر أمن بإستمرار وليس في لوقت الحالي فقط ) . “
— فارسا الموت قد هزما .
“من الصعب الجزم بذلك بالنظر إلى حجم قوة العدو، نحن حتي لا نعرف متى سيبدأ تقدمهم الجاد . لذا بمجرد أن نسترد الجسر، سنحتاج إلى تثبيت دفاعاتنا، ومعرفة الطريق الذي سيسلكونه ، ووضع خطة للتصدي لهم “
آمل أنهم لم يتراجعوا بعد . فإذا قاموا ببناء معسكر ، فسيعني هذا أن الخطر لا يزال قريبا وحاضرا. وهكذا سيتعين على دولة الأقزام العمل معنا. يجب أن أمر فرسان الموت بالعودة الآن … إنه أمر مزعج للغاية عندما لا تستطيع الفوز بفارق كبير جدا .
ابتسم آينز ابتسامة شريرة داخل قلبه .
“هذا لأن الناس لا يعرفون أن الكواغوا قد هاجمت “
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
“بالطبع. سأرتب لذلك ثم أخبرك . سيكون كل شيء على ما يرام إذا كان الوقت أو أيًا كان لا يتم تغييره أليس كذلك؟ يمكنني الاعتماد على تعاويذك إذا حدث شيء ما، أليس كذلك؟
“—-ماذا؟”
كان يجب أن يعتاد علي مظهري بحلول هذا الوقت ، لذلك من المحتمل أن هذا بسبب صرخات الكواغوا في الخارج. حسنا، هذا صحيح فيمكن لصرخات الموت أن تكون مزعجة إلى حد ما.
جعل صوت آينز كتفي القائد الأعلي يرتجفان .
بينما كان آينز يفكر في هذه التفاصيل في صمت، نظر إلى القائد الأعلى الذي كان ينظر إليه بابتسامة مصطنعة على وجهه. لم يكن لدى آينز أي فكرة عن سبب وجود تلك الابتسامة التي نجمت عن الإرهاب ( الخوف ) على وجهه – وفي تلك اللحظة أضاء مصباح كهربائي خيالي فوق رأس آينز .
” مااااا ! ، ماذا هناك جلالتك ؟ “
سأل آينز القائد الأعلى هذا السؤال بعد رؤية اثنين من الأقزام ذيي الوجه الأحمر يتجهان خارج الحانة بينما أذرعهما تلتف حول أكتاف بعضهم البعض .
“لا ، إنه لا شيء. شئ ما في نهايته فقط. ليس هناك حاجة للقلق . كما أنه ليس هناك داعي للسؤال ، أكد آينز علي هذه الكلمات بصوته الحديدي لإغلاق الطريق أما كافة تساؤلات الرجل الأخرى .
“أرى أنه في هذه الحالة ليس لدي أي اعتراضات. من فضلك تولي الأمر “
كانت ردت الفعل هذه – والتي علي عكس طباع آينز المعتادة – لأنه فقد رباطة جأشه .
” حسنا أرى أنهم إذن سينتظرون هنا. “
فلم يكن هناك أية استجابة من فارسا الموت الذان قام بصنعهما ، والذان كانا من المفترض أن يتواجدا بالقرب من البوابة
” مااااا ! ، ماذا هناك جلالتك ؟ “
كان هناك استنتاج واحد فقط صادم يمكن لآينز تخيله في هذه اللحظة وهو أن :
“إنه من غير الائق علي الإطلاق أن يكون لديك سيادة علي أمة وتنتظر هنا. أشعر أننا يجب أن نذهب إلى غرفة المجلس ونقديم اقتراحك للجميع. “
— فارسا الموت قد هزما .
جعل صوت آينز كتفي القائد الأعلي يرتجفان .
هاه !.
الفصل الرابع – الجزء الأول – الحرفي والتفاوض
———– ———–
ترجمة : FREZA
———- ————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل كريستال سحر الختم .
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة ، وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا
“و … لماذا هذا؟
اللهم صل على محمد وعلي ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم ، اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “—-ماذا؟”
فيبدو أنه سيكون هناك العديد من الفرص ليقوم ببيع هذا البلد المحابي له في المستقبل . هذا هو الحال ، لذا قد يكون من الأفضل ألا يغير أوامره لفرسان الموت بإستعادة الجسر. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات