ميت مزعج 2
أو هكذا فكر ليث لبضع ثوان قبل أن يبدأ المخلوق في التحرك بطاعة كما كان من المفترض أن يفعل.
تعثر تروبل مرة أخيرة قبل أن ينهار على الأرض.
“هناك شيء خاطئ أنا لا أستخدم محلاق المانا لتزويده بالطاقة لأنها تجربة لكن يمكنني الشعور أنه يزداد قوة… سولوس؟”.
“دعيني أخمن نظرًا لأن البالور لا يمكنهم معالجة المانا بدون أعينهم فلا يمكنني إحيائه بعد إزالة العين السوداء” فكر ليث.
‘إنها العين! أو من الأفضل قول العيون! حتى لو كانوا لاموتى يمكنهم جمع طاقة العالم، الأسود على وجه الخصوص شكل بركة مانا مع قوة مساوية لنواة حمراء بالفعل وهي تزداد قوة”.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
“سيدي” تلعثم تروبل مما أدى إلى زحف قشعريرة عبر ليث.
‘إنها العين! أو من الأفضل قول العيون! حتى لو كانوا لاموتى يمكنهم جمع طاقة العالم، الأسود على وجه الخصوص شكل بركة مانا مع قوة مساوية لنواة حمراء بالفعل وهي تزداد قوة”.
‘أطفئه!’ قالت سولوس.
“أنا أحاول!” فشلت كل محاولاته لإستعادة طاقة اللاميت وإمتلاك جسد بالور لسحق النواة الزائفة من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحاول!” فشلت كل محاولاته لإستعادة طاقة اللاميت وإمتلاك جسد بالور لسحق النواة الزائفة من الداخل.
لم يهتم ليث إذا كان الشيء يدعوه سيدي أو أبي.
تعثر تروبل مرة أخيرة قبل أن ينهار على الأرض.
لم يثق بأي شيء لا يستطيع السيطرة عليه.
قام ليث إزالتها جراحيًا وتخزينها داخل الجيب البعدي قبل القيام بمحاولة ثانية، هذه المرة على الرغم من كل جهوده وإتقانه لم يكن الجوهر الزائف قادرًا على التجذر فالجثة رفضت مباشرة.
“ليس لدي سيد!” زأر المخلوق.
زحف تروبل مرة أخرى حتى إصطدم بحقل القوة ثم صرخ وأطلق عمودًا أسودا ضد ليث الذي تصدى له وجهاً لوجه.
من خلال تلقي إمداد مستمر لعنصر الظلام من العين السوداء أصبح الجوهر الزائف أكثر إستقرارا ومستقلًا عن تدفق طاقة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
أضاءت العين الحمراء وأطلقت نفس صغيرا من النار كما لو كانت غازًا.
بالعودة إلى الأرض شدد أساتذته في العلوم دائمًا على عدد التجارب والأخطاء اللازمة قبل تحقيق أي إختراق، ومع ذلك فقد كان فقدان عيّنته وثلاثة مضخمات في وقت واحد خسارة يصعب التعافي منها.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
‘أطفئه!’ قالت سولوس.
‘لا يوجد شيء لتسعد به! مع الوقت سيجمع ما يكفي من المانا لإستخدام قواه الحقيقية، إذا قمنا بتدمير الجسد فسوف ينتهي بك الأمر في مشكلة مع الجيش’ شرحت سولوس أثناء تنشيطها لمصفوفاتها الدفاعية.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
حاصر حقل القوة بالور وأجبره على الركوع.
“أنت تقلقين كثيرا” مشى ليث نحو اللاميت ومد يده اليمنى نحو موقع الجوهر الزائف.
“أنت تقلقين كثيرا” مشى ليث نحو اللاميت ومد يده اليمنى نحو موقع الجوهر الزائف.
حتى الوحوش السحرية أجبرت على تجنب مناطق معينة من الغابة وقد واجه التجار صعوبة في الوصول إلى زانتيا وتركها أحياء واحدة مما خلق حلقة مفرغة.
كلما إقترب كلما أصبحت قبضته على المانا أقوى.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
زحف تروبل مرة أخرى حتى إصطدم بحقل القوة ثم صرخ وأطلق عمودًا أسودا ضد ليث الذي تصدى له وجهاً لوجه.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
مر به سحر الظلام وكأنه مجرد ضوء ملون حتى جدران البرج خرجت سالمة.
كلاهما يدرك أن إجراء سلسلة من التجارب للكشف عن ظاهرة غير معروفة يتطلب وقتًا وجهدًا، لسوء الحظ لم يكن لديهم سوى بضع ساعات قبل أن يصلوا لزانتيا وليث متعب.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
تعثر تروبل مرة أخيرة قبل أن ينهار على الأرض.
تعثر تروبل مرة أخيرة قبل أن ينهار على الأرض.
“دعيني أخمن نظرًا لأن البالور لا يمكنهم معالجة المانا بدون أعينهم فلا يمكنني إحيائه بعد إزالة العين السوداء” فكر ليث.
“ماذا الآن؟” سأل ليث.
في اليوم التالي صار مزاج ليث أسوأ.
عاد اللاميت إلى كونه جثة لم يعد لديه قوة الحياة ولا تدفق مانا بعد الآن.
زحف تروبل مرة أخرى حتى إصطدم بحقل القوة ثم صرخ وأطلق عمودًا أسودا ضد ليث الذي تصدى له وجهاً لوجه.
‘لقد إستخدم كل طاقته حتى جوهره الزائف’ قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
“هذا شيء عظيم! إذا إستطعنا فهم ما حدث يمكنني بناء جيش صغير من جنود النخبة بقدرات قوية”.
“أنت حر في الذهاب قرر الكونت سحب طلب حمايتك لأن كل شيء قد تم حله بالفعل” سلمه الرجل قطعة من الورق عليها ختم الكونت.
‘جنود يثورون عليك’ سخرت سولوس ‘كان لهذا الشيء إرادة خاصة به وقوة حياته تنمو فوق قوتك’.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
“هذا من شأنه أن يفسر الضوء الأرجواني” فكر ليث “الأحمر للحالة الطبيعية والأزرق عندما تتدفق إرادة خارجية إلى اللاميت، السؤال هو: ما هو مصدر الإرادة الخارجية؟”.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
‘العين؟ بعد كل شيء هي جوهر قوة بالور ربما تضخم العين السوداء تعويذتك لدرجة تحويلها إلى إستحضار أرواح أعظم’ شرحت سولوس.
‘العين؟ بعد كل شيء هي جوهر قوة بالور ربما تضخم العين السوداء تعويذتك لدرجة تحويلها إلى إستحضار أرواح أعظم’ شرحت سولوس.
قام ليث إزالتها جراحيًا وتخزينها داخل الجيب البعدي قبل القيام بمحاولة ثانية، هذه المرة على الرغم من كل جهوده وإتقانه لم يكن الجوهر الزائف قادرًا على التجذر فالجثة رفضت مباشرة.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
“دعيني أخمن نظرًا لأن البالور لا يمكنهم معالجة المانا بدون أعينهم فلا يمكنني إحيائه بعد إزالة العين السوداء” فكر ليث.
“هذا شيء عظيم! إذا إستطعنا فهم ما حدث يمكنني بناء جيش صغير من جنود النخبة بقدرات قوية”.
‘يبدو الأمر معقولا’ أومأت سولوس ‘يوزموغ كان له ست عيون بينما لدى تروبل ثلاث عيون فقط وفقًا للوحوش تم دمج الثلاثة المتبقية بجسم تروبل لإختبار هذه النظرية نحتاج إلى بالور بدون العين السوداء، إذا تمكنا من إحيائه بشكل طبيعي فإننا نقترب خطوة واحدة من تحقيق خطتك المجنونة المتمثلة في تكوين جيش اللاموتى وإلا فسنعود إلى المربع الأول’.
“هذا شيء عظيم! إذا إستطعنا فهم ما حدث يمكنني بناء جيش صغير من جنود النخبة بقدرات قوية”.
“نعم غدًا سأشتري بالور من السوق وسنختبر النظرية” قال ليث أثناء إعادة العين إلى التجويف الفارغ.
–+– ترجمة : Ozy
حتى سخريته لم تستطع إخفاء أن فكرة فقدان جسد تروبل تؤلمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما إقترب كلما أصبحت قبضته على المانا أقوى.
حتى لو فشل كل شيء وإتضح أن البالور يستحيل إعادة إحيائه بإعتباره لاميت فسيظل ذلك يمنحه مزيدًا من التنوير في إستحضار الأرواح، بعد التخلص من مصاصي الدماء والليتش كطرق ممكنة للهروب من دورة التناسخ إحتاج ليث إلى شيء جديد.
زحف تروبل مرة أخرى حتى إصطدم بحقل القوة ثم صرخ وأطلق عمودًا أسودا ضد ليث الذي تصدى له وجهاً لوجه.
‘أعتقد أننا لن نعرف أبدا’ تنهدت سولوس.
من خلال تلقي إمداد مستمر لعنصر الظلام من العين السوداء أصبح الجوهر الزائف أكثر إستقرارا ومستقلًا عن تدفق طاقة ليث.
كلاهما يدرك أن إجراء سلسلة من التجارب للكشف عن ظاهرة غير معروفة يتطلب وقتًا وجهدًا، لسوء الحظ لم يكن لديهم سوى بضع ساعات قبل أن يصلوا لزانتيا وليث متعب.
‘جنود يثورون عليك’ سخرت سولوس ‘كان لهذا الشيء إرادة خاصة به وقوة حياته تنمو فوق قوتك’.
وضعت سولوس جثة تروبل داخل جيبها البعدي وتأكدت من عدم وجود أي أثر للحياة أو الموت، تروبل هو العدو الأول الذي قاتلوه داخل برجها ولم تكن لديها رغبة في جولة ثانية.
‘لقد إستخدم كل طاقته حتى جوهره الزائف’ قالت سولوس.
في اليوم التالي صار مزاج ليث أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
لقد تذكر أنه وفقًا لزولغريش فعيون البالور مضخمات سحرية قوية لذا فشلت التجربة بسببه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم غدًا سأشتري بالور من السوق وسنختبر النظرية” قال ليث أثناء إعادة العين إلى التجويف الفارغ.
بالعودة إلى الأرض شدد أساتذته في العلوم دائمًا على عدد التجارب والأخطاء اللازمة قبل تحقيق أي إختراق، ومع ذلك فقد كان فقدان عيّنته وثلاثة مضخمات في وقت واحد خسارة يصعب التعافي منها.
لسوء الحظ الغابة نعمة ونقمة طالما لم يتم إستفزازها فالوحوش السحرية مسالمة، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لبعض الأنواع العدوانية من النباتات التي إستمرت في النمو بغض النظر عن عدد المرات التي تم حرقها أو قطعها أو تدميرها بالسحر.
ولزيادة الطين بلة عندما إتصل بكاميلا على أمل أن يبتهج بإحدى إبتساماتها إتضح أنها في مزاج سيء أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحاول!” فشلت كل محاولاته لإستعادة طاقة اللاميت وإمتلاك جسد بالور لسحق النواة الزائفة من الداخل.
سألها ليث عدة مرات عما إذا كان هناك خطأ ما لكن دون جدوى.
عندما وصل إلى جدران زانتيا كان ليث يتوق للقتال، بإعتبارها مدينة متوسطة الحجم تشتهر بأنها محاطة بغابة فاتنة حيث من الممكن العثور على العديد من النباتات الغامضة والنادرة.
لم يهتم ليث إذا كان الشيء يدعوه سيدي أو أبي.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
لقد تذكر أنه وفقًا لزولغريش فعيون البالور مضخمات سحرية قوية لذا فشلت التجربة بسببه.
لسوء الحظ الغابة نعمة ونقمة طالما لم يتم إستفزازها فالوحوش السحرية مسالمة، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لبعض الأنواع العدوانية من النباتات التي إستمرت في النمو بغض النظر عن عدد المرات التي تم حرقها أو قطعها أو تدميرها بالسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
حتى الوحوش السحرية أجبرت على تجنب مناطق معينة من الغابة وقد واجه التجار صعوبة في الوصول إلى زانتيا وتركها أحياء واحدة مما خلق حلقة مفرغة.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
“هذا شيء عظيم! إذا إستطعنا فهم ما حدث يمكنني بناء جيش صغير من جنود النخبة بقدرات قوية”.
من الواضح أن الرجل والمرأة اللذان يرتديان زي الحراس المحليين خائفين ولكن ليس منه.
أو هكذا فكر ليث لبضع ثوان قبل أن يبدأ المخلوق في التحرك بطاعة كما كان من المفترض أن يفعل.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت العين الحمراء وأطلقت نفس صغيرا من النار كما لو كانت غازًا.
“نحن آسفون جدا لإضاعة وقتك الحارس فيرهين” رد الحارس وهو رجل في أوائل الثلاثينيات من عمره بشعر أشقر وعيون رمادية.
“هناك شيء خاطئ أنا لا أستخدم محلاق المانا لتزويده بالطاقة لأنها تجربة لكن يمكنني الشعور أنه يزداد قوة… سولوس؟”.
“أنت حر في الذهاب قرر الكونت سحب طلب حمايتك لأن كل شيء قد تم حله بالفعل” سلمه الرجل قطعة من الورق عليها ختم الكونت.
من خلال تلقي إمداد مستمر لعنصر الظلام من العين السوداء أصبح الجوهر الزائف أكثر إستقرارا ومستقلًا عن تدفق طاقة ليث.
نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
مر به سحر الظلام وكأنه مجرد ضوء ملون حتى جدران البرج خرجت سالمة.
–+–
ترجمة : Ozy
‘أطفئه!’ قالت سولوس.
من الواضح أن الرجل والمرأة اللذان يرتديان زي الحراس المحليين خائفين ولكن ليس منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
