مواجهة اليأس
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
استغل تولي مرة أخرى رغبة جيش شيا الغربية في الانتقام لإخفاء المعسكر. لم يترك سوى عدد قليل من القوات هناك – كان الباقون مدنيين يرتدون زي جنود سلاح الفرسان المغولي.
جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.
بغض النظر عمن كان ، طالما يجلس المرء على العرش ، فلن يتخلى عنه قبل أن تأتي اللحظة الأخيرة.
كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.
تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.
هل كان عليه أن يتعلم من جين وشو هان وسوي وأن يخضع لـ شيا العظمى؟
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .
لم يستطع لي يوان هاو فعل ذلك.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
بغض النظر عمن كان ، طالما يجلس المرء على العرش ، فلن يتخلى عنه قبل أن تأتي اللحظة الأخيرة.
من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.
قرر لي يوان هاو أن يأمر يي لي وانغ رونغ وشقيقه بالعودة للمساعدة قبل سقوط منزل شينغ تشينغ بغض النظر عن التكلفة.
في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.
في مواجهة جيش تولي العدواني ، قاد لي يوان هاو القوات بنفسه.
فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.
…
…
سرعان ما وصل الشهر الـ 12.
كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.
أدت هذه الأعمال المجنونة في النهاية إلى إثارة غضب الجنود والمدنيين.
في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شارك العديد من النبلاء المغول في هذا الأمر.
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
حدثت أكثر المعاملات الغير مقيدة في سلالة تشو العظمى ، حيث سمح البلاط الإمبراطوري بحدوث ذلك.
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.
في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.
“سلالة شيا العظمى.”
كانت هذه مجرد البداية.
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.
بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب لمواجهة شيا العظمى.
نظرًا لأنه لم يكن لديهم الكثير من المعلومات ، فقد اندفع جيش شيا الغربية مباشرة إلى المعسكر. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه كان معسكرًا فارغًا ، كان الأوان قد فات بالفعل.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.
“ربما حان الوقت للنظر في اقتراح أوجيدي .”
“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.
من الطبيعي أن منزل أوجيداي لم يكن خائفًا ، بل لأن سلالة التبت كانت عديمة الفائدة. قد يكون لها أرض شاسعة ، لكنها كانت منطقة فقيرة.
كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.
وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.
كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.
…
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.
كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.
ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.
مع ضعف دولته ، كان من الصعب الحفاظ على قطعة واحدة من الخشب. كان الجميع يخونه. دفعته سلسلة الضربات إلى أعماق الهاوية. فقط بعد أن خرج جده بنفسه قام بتهدئة نفسه.
“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.
ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.
قرر لي يوان هاو أن يأمر يي لي وانغ رونغ وشقيقه بالعودة للمساعدة قبل سقوط منزل شينغ تشينغ بغض النظر عن التكلفة.
أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.
كانت هذه مجرد البداية.
مع دعم اللحوم لهم ، لن يكون هذا الشتاء باردًا جدًا.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
يا للسخرية.
نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.
…
وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، منزل شينغ تشينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.
كان كلا الجانبين يتسابقان مع الزمن. بالنسبة لتولي ، إذا تمكن من إسقاط المدينة قبل وصول تعزيزات شيا الغربية ، فسيكون ذلك فوزًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.
في الأيام القليلة التالية ، ظهرت فظائع مماثلة بشكل كامل.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
لمهاجمة منزل شينغ تشينغ في أسرع وقت ممكن ، كانت أساليب تولي شريرة ودموية للغاية. أمر القوات بمطاردة 100 ألف مدني من المدن والقرى لمساعدة الجيش المغولي في حصارهم.
قرر لي يوان هاو أن يأمر يي لي وانغ رونغ وشقيقه بالعودة للمساعدة قبل سقوط منزل شينغ تشينغ بغض النظر عن التكلفة.
تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .
كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد وصول جيش شيا الغربية إلى ساحة المعركة ، عانوا من خسارة.
اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.
أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.
في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.
كانت هذه مجرد البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
في الأيام القليلة التالية ، ظهرت فظائع مماثلة بشكل كامل.
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع لي يوان هاو فعل ذلك.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.
أدت هذه الأعمال المجنونة في النهاية إلى إثارة غضب الجنود والمدنيين.
الترجمة: Hunter
عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.
نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.
لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.
كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.
في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.
اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.
أصبحت معركة الانطلاق المتواضعة معركة مروعة. قاتل الطرفان ليوم وليلة. في النهاية ، لم ينجوا أي من قوات شيا الغربية البالغ عددها 100 ألف.
ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.
حتى القائد ، يي لي يو تشي ، مات في ساحة المعركة.
أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.
شعر موكالي الناجي أنه خرج من الجحيم. نظر إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث ، حيث أعطى انحناءة عميقة ، “لقد كانوا أعداء يستحقون الاحترام”.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .
…
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .
فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
ومع ذلك ، بمجرد وصول جيش شيا الغربية إلى ساحة المعركة ، عانوا من خسارة.
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
استغل تولي مرة أخرى رغبة جيش شيا الغربية في الانتقام لإخفاء المعسكر. لم يترك سوى عدد قليل من القوات هناك – كان الباقون مدنيين يرتدون زي جنود سلاح الفرسان المغولي.
…
نظرًا لأنه لم يكن لديهم الكثير من المعلومات ، فقد اندفع جيش شيا الغربية مباشرة إلى المعسكر. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه كان معسكرًا فارغًا ، كان الأوان قد فات بالفعل.
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
قاد تولي القوات شخصيا للدخول من كلا الجانبين من المعسكر. اندفعوا مباشرة إلى المعسكر ، وهم يلوحون بالمناجل أمام جيش شيا الغربية المذعور.
مع دعم اللحوم لهم ، لن يكون هذا الشتاء باردًا جدًا.
تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
عندما تلقى لي يوان هاو في المدينة التقرير ، جلس على العرش مثل رجل مشلول.
ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.
في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.
نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.
تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.
الترجمة: Hunter
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
هل كان عليه أن يتعلم من جين وشو هان وسوي وأن يخضع لـ شيا العظمى؟
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
