قصة خادمة منزل غرايرات
VOLUME ONE
على أقل تقدير، لم تعد تشعر بالاشمئزاز أو عدم الإرتياح أو الخوف.
الفصل 2: قصة خادمة منزل غرايرات
وبما أن التوظيف كان قليلًا جدًا، فإن الراتب سيكون أكبر.
part 1
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
لطالما تساءلت عن سبب قبولها، وهي لا تمتلك اي خلفيه مهمة، في القصر الداخلي. لقد فهمت الآن أخيرًا؛ لقد أرادوا ببساطة توظيف خادمات يمكن إستخدامهن والتخلص منهن.
الخادمة الحارسة هي خادمة وهي أيضًا حارسة.
أنجزت ليليا واجبها بأمانة. فيما يتعلق بعملها كخادمة، لم تكن هناك شكاوى.
عادةً ما يقوم الخدم الحراس بعمل الخدم، ولكن إذا حدث أي شيء، فسوف يأخذون سيفًا لحماية سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
أنجزت ليليا واجبها بأمانة. فيما يتعلق بعملها كخادمة، لم تكن هناك شكاوى.
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
ولكن كمقاتلة بالسيف، بقدرتها المتوسطة، لم تصلح للقتال.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
وهكذا، أصبحت مُهملة في معركة ضد قاتل إستهدف أميرة مولودة حديثًا، وأصيبت في ساقها بخنجر العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 2
كان الخنجر مُغطى بالسم الذي كان يهدف بالخصوص إلى قتل العائلة الملكية.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
لم يكن هناك دواء معالج للسموم أو سحر شفاء قادر على علاج مثل هذا السم الكارثي.
شعرت ليليا بأن تلك الأصوات حملت معنى وسياق.
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
كان هذا غريبًا جدًا لكي يتم إعتباره وراثيًا.
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
ثم أقالتها المملكة دونَ تردد.
كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكن إستخدامها للتفاوض.
لم يكن حدثًا غريبًا، وقبلت ليليا هذا المصير لنفسها.
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
بعد أن فهمت قواعد خدمة المحضيات، عرفت أن هناك إحتمال أن تصبح هي الهدف التالي.
على الرغم من أنها لم تحصل على تعويضٍ مالي، إلا أنها إعتبرت أنه من حسن الحظ أنها لم يتم إسكاتها سرًا (قتلها) لأنها خدمت في القصر الداخلي.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
ثم غادرت ليليا العاصمة.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
لم يتم العثور على العقل المدبر وراء محاولة الإغتيال.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
بعد أن فهمت قواعد خدمة المحضيات، عرفت أن هناك إحتمال أن تصبح هي الهدف التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، بقيت ليليا بعيدة.
ربما سمح القصر لـ ليليا بالتجول و المغادرة لجذب العقل المدبر.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
لطالما تساءلت عن سبب قبولها، وهي لا تمتلك اي خلفيه مهمة، في القصر الداخلي. لقد فهمت الآن أخيرًا؛ لقد أرادوا ببساطة توظيف خادمات يمكن إستخدامهن والتخلص منهن.
شعرت ليليا بعدم الراحة الى درجة لا تطاق، وحتى شعرت بمشاعر الخطر عندما أخذت تفكر في الأمر مرةً اخرى.
ومع ذلك، بغض النظر عن السبب، إضطرت إلى مغادرة العاصمة في أسرع وقتٍ ممكن، من أجل سلامتها.
ومع ذلك، بغض النظر عن السبب، إضطرت إلى مغادرة العاصمة في أسرع وقتٍ ممكن، من أجل سلامتها.
على الرغم من أن المملكة عاملتها كَطُعم، إلا أنها لم تكن مُلزمة بالبقاء لأنها لم تُأمر بذلك بأي شكلٍ من الأشكال.
على الرغم من أنها لم تحصل على تعويضٍ مالي، إلا أنها إعتبرت أنه من حسن الحظ أنها لم يتم إسكاتها سرًا (قتلها) لأنها خدمت في القصر الداخلي.
ولم يكن لديها أي شعور بأن أمرًا فُرِضَ عليها.
لطالما تساءلت عن سبب قبولها، وهي لا تمتلك اي خلفيه مهمة، في القصر الداخلي. لقد فهمت الآن أخيرًا؛ لقد أرادوا ببساطة توظيف خادمات يمكن إستخدامهن والتخلص منهن.
قامت ليليا بتبديل العربات أثناء السفر، ووصلت إلى منطقة فيدوا، التي كانت بها أراضي زراعية واسعة وكانت تقع على الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يبكي.
كان مكانًا مريحًا يمتلك حقول قمحٍ شاسعة، بإستثناء قلعة مدينة روا، حيث عاش الحاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
أنجزت ليليا واجبها بأمانة. فيما يتعلق بعملها كخادمة، لم تكن هناك شكاوى.
ولكن، نظرًا لإصابة ساقها، لم تتمكن من العثور على وظيفة لم تتطلب منها القوة البدنية.
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يدفن وجهه في صدرها، ولن يلهث فجأة.
على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرخت ليليا بعد سماع ذلك.
وبما أن التوظيف كان قليلًا جدًا، فإن الراتب سيكون أكبر.
لم يختفِ كالعادة، وعادةً ما بقي في المكتبة في الطابق الثاني.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
مثل هؤلاء الناس سيكون لديهم بالتأكيد علاقات مع الملك.
بقي روديوس هناك دون مغادرة. راقبتهُ ليليا سرًا، ووجدته يتمتم مع نفسه أثناء قراءة كتاب.
إذا علموا أنها كانت خادمة عملت ذات مرة في قصر المحظيات، فهناك إحتمال أن تُعامل كأداة سياسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرية بين القرى. قرية ريفية للغاية.
ولهذا السبب، بقيت ليليا بعيدة.
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
لم تكن ترغب في إعادة التجربة السابقة التي كادت تقتلها.
VOLUME ONE
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
ولكن، إذا كان راتبها منخفضًا جدًا، فلن يكون هناك ما يكفي من المال لإرساله إلى عائلتها.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 2
part 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن روديوس يفهم محتويات الكتاب.
بعد الركض في كل مكان لمدة شهر تقريبًا، صادفت ليليا مذكرة توظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
كان فارس من الطبقة الدنيا من قرية بوينا، الواقعة في منطقة فيدوا، يتطلع إلى إستئجار خادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
علاوةً على ذلك، قالت المذكرة إنه سيعطي أولوية خاصة لشخص لديه خبرة في رعاية الأطفال أو لديه معرفة بالتوليد.
على الرغم من عدم وجود دليل على ذلك، شعرت أنه لن تكون هناك مشاكل.
كانت بوينا قرية صغيرة على حافة فيدوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
قرية بين القرى. قرية ريفية للغاية.
أنجزت ليليا واجبها بأمانة. فيما يتعلق بعملها كخادمة، لم تكن هناك شكاوى.
كانت قرية غير مناسبة، ولكن هذا هو المكان الذي سعت إليه.
خلال السنة الأولى من عملها، ظلت خائفةً منه.
كون صاحب العمل فارسًا من الطبقة الدنيا كان إكتشافًا جيدًا بشكلٍ غير متوقع.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
–دعنا فقط نتركه كما هو.
بول غرايرات.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
كان صاحب الفضل على ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول، الذي كان موهوبًا، تم نفيه لاحقًا من الدوجو بعد ارتكابه خطًأ.
ابن النبيل والمسرف، الذي في يومٍ من الأيام، اقتحم فجأة دوجو حيث كانت ليليا تتعلم فنون المبارزة.
بعد أن تعلم روديوس كيفية الزحف، بدأ يتحرك في كل مكان في المنزل.
ووفقًا لأقواله، فقد غادر المنزل بعد مشاجرة مع والده، وجاء إلى دوجو لتعلم المبارزة.
في بعض الأحيان كان ينظر إلى الخَضار، يحدق في نيران الشموع الخافتة، أو فقط ينظر إلى السراويل الداخلية التي لم يتم غسلها بعد.
وحتى لو كان أسلوبًا مختلفًا، فقد درس أيضًا فنون المبارزة في المنزل، وبعد فترة وجيزة، تجاوز ليليا.
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
لم تكن ليليا مستمتعة بهذه الحقيقة، لكنها أدركت منذ ذلك الحين أنها لا تملك الموهبة، وإستسلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
بول، الذي كان موهوبًا، تم نفيه لاحقًا من الدوجو بعد ارتكابه خطًأ.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
لقد ترك لي ليليا بجملة واحدة فقط، “أصبحتُ مغامرًا.”
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
رجل مثل العاصفة.
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
مضت 7 سنوات منذ أن ذهبوا في طرقهم الخاصة.
إنه لا يزال مطيعًا في الوقت الراهن، ولكن في يوم من الأيام سوف يستيقظ، وعندما يكون الجميع نائمين، واحدًا تلو الآخر هو سوف……
وفى ذلك الوقت، أصبح بالفعل فارسًا وتزوج…
بعد أن فهمت قواعد خدمة المحضيات، عرفت أن هناك إحتمال أن تصبح هي الهدف التالي.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف نوع العقبات التي واجهها في حياته، إلا أن بول لم يكن رجلًا سيئًا بقدر ما تتذكره ليليا.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
إذا أخبرته عن مشاكلها، كانت متأكدة من أنه سيساعدها.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
إذا لم ينجح ذلك، يمكنها تذكيره بأحداث الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا صُلعًا، وبطونهم كبيره وقِصار القامه، ويخزرون في وجهها عندما يحدقون في ثدييها. شبيهين إلى حدٍ كبير بالطفل الذي ولد منذ وقتٍ ليس ببعيد.
كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكن إستخدامها للتفاوض.
لم يكن هناك شك. كان هذا نوعًا من أنواع الشياطين.
بعد التفكير في كل هذه العوامل، توجهت ليليا إلى بوينا.
بول غرايرات.
بول وضف ليليا دون أي ضجة.
كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكن إستخدامها للتفاوض.
يبدو أنه كان مضطربًا لأن زوجته زينيث كانت على وشك الولادة.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
درست ليليا كثيرًا عن التوليد تجهيزًا لولادة الأميرة. علاوةً على ذلك، كانت شخصًا كان بول على دراية به وكان يعرف خلفيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تلاحظ متى بدأت حركات روديوس غير المتوقعة في التغير.
إستُقبِلت ليليا بترحيبٍ حار.
لم يختفِ كالعادة، وعادةً ما بقي في المكتبة في الطابق الثاني.
كان راتبها أيضًا أكثر مما توقعته، لذلك تحققت أمنيتها.
ابن النبيل والمسرف، الذي في يومٍ من الأيام، اقتحم فجأة دوجو حيث كانت ليليا تتعلم فنون المبارزة.
part 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
ولِد الطفل.
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
لم تكن هناك أي معوقات أثناء ولادة الطفل. وتم الأمر بنفس الطريقة التي تم تدريبها عليها في القصر الداخلي.
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق. كانت الولادة موفقة.
وحتى لو كان أسلوبًا مختلفًا، فقد درس أيضًا فنون المبارزة في المنزل، وبعد فترة وجيزة، تجاوز ليليا.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
كانت قرية غير مناسبة، ولكن هذا هو المكان الذي سعت إليه.
تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
قام الطفل بسحب *السوائل الأمنيوسية* فور ولادته، لكنه رفع رأسه دون أي عاطفة، ولم يصدر أي صوت.
شعرت ليليا بأن تلك الأصوات حملت معنى وسياق.
(*هو سائل غذائي ويُوفر الحماية للجنين يُوجد داخل الكيس الامنيوتي في رحم المرأة.*)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
لمست ليليا الطفل، لديه نبضات قلب. وكان يتنفس أيضًا.
بعد أن فكرت في ذلك، بدأت تشعر بالقلق الشديد.
لكنه لم يبكي.
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
تذكرت ليليا كلمات الخادمة الحارسة المتمرسة.
بالطبع، تم الإحتفاظ بهذا سرًا عن بول وعائلته.
‘إن الأطفال الذين لا يبكون عند الولادة عادة ما يعانون من مضاعفات.’
عندما ذهب أفراد منزل غرايرات للنوم، قامت بطقوس لطرد الأرواح الشريرة من المنزل.
عندما فكرت في هذا.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
“آه، آه.” نظر الطفل إليها، وتمتم بشيء لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
استرخت ليليا بعد سماع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من عدم وجود دليل على ذلك، شعرت أنه لن تكون هناك مشاكل.
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
part 4
على الرغم من أنها لم تحصل على تعويضٍ مالي، إلا أنها إعتبرت أنه من حسن الحظ أنها لم يتم إسكاتها سرًا (قتلها) لأنها خدمت في القصر الداخلي.
كان اسم الطفل هو روديوس.
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
طفلٌ خارِق، لم يبكي أو يزعج أحد. في البداية، إفترضت أن جسده كان أضعف قليلًا، وأن الاعتناء به لن يتطلب الكثير من الجهد.
على الرغم من أن المملكة عاملتها كَطُعم، إلا أنها لم تكن مُلزمة بالبقاء لأنها لم تُأمر بذلك بأي شكلٍ من الأشكال.
لكن مثل هذه الفكرة خطرت لها فقط في البداية.
أما الطريقة، فقد كان يختفي كلما يلاحظ أن لا أحد يراقِبُه.
بعد أن تعلم روديوس كيفية الزحف، بدأ يتحرك في كل مكان في المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
المطبخ، الباب الخلفي، المخزن، مكان معدات التنظيف، الموقد……الخ.
شعرت ليليا بعدم الراحة الى درجة لا تطاق، وحتى شعرت بمشاعر الخطر عندما أخذت تفكر في الأمر مرةً اخرى.
حتى أنه صعد إلى طابق الثاني، لا يمكن للمرء التخيل كيف فعل ذلك.
كان ينظر أحيانا خارج النوافذ، لكن يبدو أنه لا يزال خائفًا من الخروج في الهواء الطلق.
أما الطريقة، فقد كان يختفي كلما يلاحظ أن لا أحد يراقِبُه.
بالحديث عن المكتبة، كانت مجرد غرفة بها عددٌ قليلٌ من الكتب.
ولكن، كانت تجده في المنزل كل مرة.
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
لم يغادر روديوس المنزل أبدًا.
لم يغادر روديوس المنزل أبدًا.
كان ينظر أحيانا خارج النوافذ، لكن يبدو أنه لا يزال خائفًا من الخروج في الهواء الطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يدفن وجهه في صدرها، ولن يلهث فجأة.
كانت ليليا خائفة غريزيًا من هذا الطفل، وكان على المرء أن يتساءل متى بدأ ذلك.
على الرغم من أنها لم تحصل على تعويضٍ مالي، إلا أنها إعتبرت أنه من حسن الحظ أنها لم يتم إسكاتها سرًا (قتلها) لأنها خدمت في القصر الداخلي.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
في معظم الأحيان، كان روديوس يبتسم.
لقد ترك لي ليليا بجملة واحدة فقط، “أصبحتُ مغامرًا.”
في بعض الأحيان كان ينظر إلى الخَضار، يحدق في نيران الشموع الخافتة، أو فقط ينظر إلى السراويل الداخلية التي لم يتم غسلها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
أخرج روديوس اصوات وأظهر ابتسامة جعلت الناس يشعرون بالإشمئزاز ببساطة.
عندما كانت ليليا تعمل في القصر الداخلي، كان عليها أن تذهب إلى القصر الرئيسي لأداء مهامِها، وكان لدى كبار المسؤولين النبلاء الذين إلتَقَت بهم هناك ابتسامات مماثلة.
كانت ابتسامة ستثير اشمئزاز الناس بشكلٍ طبيعي.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
عندما كانت ليليا تعمل في القصر الداخلي، كان عليها أن تذهب إلى القصر الرئيسي لأداء مهامِها، وكان لدى كبار المسؤولين النبلاء الذين إلتَقَت بهم هناك ابتسامات مماثلة.
وكان الأمر مخيفًا بشكل إستثنائي عندما إضطرت إلى حمل روديوس.
كانوا صُلعًا، وبطونهم كبيره وقِصار القامه، ويخزرون في وجهها عندما يحدقون في ثدييها. شبيهين إلى حدٍ كبير بالطفل الذي ولد منذ وقتٍ ليس ببعيد.
لم تكن ترغب في إعادة التجربة السابقة التي كادت تقتلها.
وكان الأمر مخيفًا بشكل إستثنائي عندما إضطرت إلى حمل روديوس.
عندما كانت ليليا تعمل في القصر الداخلي، كان عليها أن تذهب إلى القصر الرئيسي لأداء مهامِها، وكان لدى كبار المسؤولين النبلاء الذين إلتَقَت بهم هناك ابتسامات مماثلة.
يوسع فتحات أنفه، وترتفع زوايا فمه، ويتنفس بقوة وهو يدفن وجهه في صدرها.
طفلٌ خارِق، لم يبكي أو يزعج أحد. في البداية، إفترضت أن جسده كان أضعف قليلًا، وأن الاعتناء به لن يتطلب الكثير من الجهد.
ثم كان يصدر أصواتًا غريبة، “هوو” و “أورهه”، يضحك على ما يبدو وهو يصدر هذه الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معظم الأحيان، كان روديوس يبتسم.
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
شعرت ليليا بأن تلك الأصوات حملت معنى وسياق.
وكان لديها الرغبة في رمي هذا الطفل وتحطيمه في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، بقيت ليليا بعيدة.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
قام الطفل بسحب *السوائل الأمنيوسية* فور ولادته، لكنه رفع رأسه دون أي عاطفة، ولم يصدر أي صوت.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
من المفترض أن يكون طفلًا ولد للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تلاحظ متى بدأت حركات روديوس غير المتوقعة في التغير.
شعرت ليليا بعدم الراحة الى درجة لا تطاق، وحتى شعرت بمشاعر الخطر عندما أخذت تفكر في الأمر مرةً اخرى.
بعد أن فهمت قواعد خدمة المحضيات، عرفت أن هناك إحتمال أن تصبح هي الهدف التالي.
كان هذا الطفل غريبًا جدًا. هل يمكن أن يكون هناك شيء سيء يتملكه؟ أو ربما كان شيئا مشابهًا لِـلعنة.
كان فارس من الطبقة الدنيا من قرية بوينا، الواقعة في منطقة فيدوا، يتطلع إلى إستئجار خادمة.
بعد أن فكرت في ذلك، بدأت تشعر بالقلق الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
ذهبت إلى متجر العناصر، وأنفقت المبلغ المثير للشفقة من المال الذي كان لديها لشراء بعض الأشياء الضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول، الذي كان موهوبًا، تم نفيه لاحقًا من الدوجو بعد ارتكابه خطًأ.
عندما ذهب أفراد منزل غرايرات للنوم، قامت بطقوس لطرد الأرواح الشريرة من المنزل.
بالحديث عن المكتبة، كانت مجرد غرفة بها عددٌ قليلٌ من الكتب.
بالطبع، تم الإحتفاظ بهذا سرًا عن بول وعائلته.
رجل مثل العاصفة.
في اليوم الثاني، بعد حمل روديوس مرةً أخرى، فهمت ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب، بقيت ليليا بعيدة.
فهمت كم كان عديم الفائدة ما فعلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
لا يزال مثيرًا للإشمئزاز كالمعتاد. كان من الغريب أن يُظهر طفلٌ مثل هذا التعبير.
بالحديث عن المكتبة، كانت مجرد غرفة بها عددٌ قليلٌ من الكتب.
قالت زينيث، “عند أُرضِع هذا الطفل، إنه يلعق…”
من المفترض أن يكون طفلًا ولد للتو.
أصبح هذا الفعل خارجًا عن السيطرة .
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
كان هذا غريبًا جدًا لكي يتم إعتباره وراثيًا.
ومع ذلك، لم تشعر أبدًا بالإشمئزاز منه لسببٍ لا يمكن تفسيره.
تذكرت ليليا مرةً أخرى.
لم تكن ليليا مستمتعة بهذه الحقيقة، لكنها أدركت منذ ذلك الحين أنها لا تملك الموهبة، وإستسلمت.
كانت قد سمعت عن قصة في القصر.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
في الماضي، كان أمير أسورا يتملكه شيطان. لإحياء هذا الشيطان، كان يزحف على أطرافه كل ليلة.
إذا علموا أنها كانت خادمة عملت ذات مرة في قصر المحظيات، فهناك إحتمال أن تُعامل كأداة سياسية.
وعندما عانقته خادمة مطمئنة، طعنها الأمير بسكين اخفاها خلفه، مما أدى إلى وفاتها.
عندما ذهب أفراد منزل غرايرات للنوم، قامت بطقوس لطرد الأرواح الشريرة من المنزل.
كان مخيفًا جدًا.
وكان الأمر مخيفًا بشكل إستثنائي عندما إضطرت إلى حمل روديوس.
هل لدى روديوس نفس الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
لم يكن هناك شك. كان هذا نوعًا من أنواع الشياطين.
إذا أخبرته عن مشاكلها، كانت متأكدة من أنه سيساعدها.
إنه لا يزال مطيعًا في الوقت الراهن، ولكن في يوم من الأيام سوف يستيقظ، وعندما يكون الجميع نائمين، واحدًا تلو الآخر هو سوف……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
مُبكِر……مُبَكِرٌ جدًا، من السابق لأوانه أن تفكر هذا. ما كان يجب أن آخذ هذا العمل.
إستُقبِلت ليليا بترحيبٍ حار.
“سأُهاجم عاجلًا أم آجلًا.”
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
حتى أنه صعد إلى طابق الثاني، لا يمكن للمرء التخيل كيف فعل ذلك.
part 5
ولم يكن لديها أي شعور بأن أمرًا فُرِضَ عليها.
خلال السنة الأولى من عملها، ظلت خائفةً منه.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
لكنها لم تلاحظ متى بدأت حركات روديوس غير المتوقعة في التغير.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
لم يختفِ كالعادة، وعادةً ما بقي في المكتبة في الطابق الثاني.
ولكن، نظرًا لإصابة ساقها، لم تتمكن من العثور على وظيفة لم تتطلب منها القوة البدنية.
بالحديث عن المكتبة، كانت مجرد غرفة بها عددٌ قليلٌ من الكتب.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
بقي روديوس هناك دون مغادرة. راقبتهُ ليليا سرًا، ووجدته يتمتم مع نفسه أثناء قراءة كتاب.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
كان كلامًا غير واضح ولا معنى له.
كان الخنجر مُغطى بالسم الذي كان يهدف بالخصوص إلى قتل العائلة الملكية.
أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
لم تكن ليليا مستمتعة بهذه الحقيقة، لكنها أدركت منذ ذلك الحين أنها لا تملك الموهبة، وإستسلمت.
كان لا يزال من السابق لأوانه بالنسبة له أن يتعلم كيفية التحدث. بالطبع، لم يدرس بعد الحروف الهجائية.
على أقل تقدير، لم تعد تشعر بالاشمئزاز أو عدم الإرتياح أو الخوف.
كان مجرد رضيع ينظر إلى كتاب ويصدر أصواتًا عشوائية.
تذكرت ليليا مرةً أخرى.
وإلا فإن ذلك كان غريبًا جدًا.
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
شعرت ليليا بأن تلك الأصوات حملت معنى وسياق.
كان مكانًا مريحًا يمتلك حقول قمحٍ شاسعة، بإستثناء قلعة مدينة روا، حيث عاش الحاكم.
بدا أن روديوس يفهم محتويات الكتاب.
كان مجرد رضيع ينظر إلى كتاب ويصدر أصواتًا عشوائية.
إنه مخيف…كان هذا إعتقدته ليليا دائمًا عندما راقبت روديوس من الفجوة في دعامة الباب.
ثم أقالتها المملكة دونَ تردد.
ومع ذلك، لم تشعر أبدًا بالإشمئزاز منه لسببٍ لا يمكن تفسيره.
ولكن، إذا كان راتبها منخفضًا جدًا، فلن يكون هناك ما يكفي من المال لإرساله إلى عائلتها.
تعال للتفكير في الأمر، اختفى هذا المصدر المجهول من الإنزعاج تدريجيًا منذ اللحظة التي حبس فيها نفسه في تلك الغرفة.
كانت بوينا قرية صغيرة على حافة فيدوا.
على الرغم من أنه أظهر أحيانًا إبتسامته المثيرة للإشمئزاز أثناء حملها له، إلا أنه لم يكن مزعجًا.
عندما فكرت في هذا.
لن يدفن وجهه في صدرها، ولن يلهث فجأة.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
إذا لم ينجح ذلك، يمكنها تذكيره بأحداث الماضي.
في الآونة الأخيرة، بدأت تشعر أنه كان مُخلِصًا ومجتهدًا، ولم ترغب في تعطيله.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
بعد ذلك، شعرت ليليا أن عدم العناية به كان أفضل.
كان كلامًا غير واضح ولا معنى له.
كانت فكرة تتعارض مع الفطرة السليمة.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
إذا لم ينجح ذلك، يمكنها تذكيره بأحداث الماضي.
لقد تغير فقط قبل بضعة أشهر، ولكن في هذه المرحلة، كانت هناك إرادة قوية ومعرفة مبهرة ظهرت في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُبكِر……مُبَكِرٌ جدًا، من السابق لأوانه أن تفكر هذا. ما كان يجب أن آخذ هذا العمل.
ماذا عليها أن تفعل؟ على الرغم من أنها كانت على علم برعاية الأطفال، إلا أن ليليا عديمة الخبرة وجدت صعوبة في ذلك.
فهمت كم كان عديم الفائدة ما فعلته.
لم تستطع أن تتذكر ما إذا كانت الخادمة الحراسة سنباي أو والدتها في مسقط رأسها هي التي قالت هذا، أنه لا توجد طريقة واحدة صحيحة لتربية طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 3
على أقل تقدير، لم تعد تشعر بالاشمئزاز أو عدم الإرتياح أو الخوف.
لم يكن حدثًا غريبًا، وقبلت ليليا هذا المصير لنفسها.
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
كانت ابتسامة ستثير اشمئزاز الناس بشكلٍ طبيعي.
–دعنا فقط نتركه كما هو.
part 5
إختتمت ليليا أخيرًا.
“آه، آه.” نظر الطفل إليها، وتمتم بشيء لها.
في الآونة الأخيرة، بدأت تشعر أنه كان مُخلِصًا ومجتهدًا، ولم ترغب في تعطيله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
