تراجعت سيلين.
-ترجمة إسراء
على ما يبدوا بالأمس، كان ليونارد يرتدي بدلة جلدية سوداء. كان متواضعًا لدرجة أن الجزء الأكثر روعة من ملابسه كان نمط الدوقية الكبرى المطرز على جانب واحد من صدره.
ظهرت خيبة أمل طفيفة على سيلين لكنها لم تلاحظ هذا في نفسها وابتسمت.
ولكن الآن، كان ليونارد يرتدي زيًا مبهرًا من الرأس إلى أخمض القدمين.
“هل هذا لأنكَ سعيد لأنني لم أمت؟”
“هذا أفضل بكثير.”
“إنها 3:20. إنه خطأي أنكِ لما تنامي بالأمس، لذا تركتكِ تنامين.”
“شكرًا لكَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الأمير ببطء.
شكرته سيلين من كل قلبها، ولوح لها ليونارد كما لو أنه لم يحدث شيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها!”
“كنتِ ستتجمدين حتى الموت إن واصلتِ ارتداء ذلك بالطبع. ومع ذلك، فقط في حالة ما … أخبرت الخياط أن يحتفظ بالملابس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلسي، علينا أن نأكل.”
“قل له أن يرميها بعيدًا.”
“يجب عليّ الذهاب إلى القصر الإمبراطوري الآن. لن يستغرق الأمر وقتٌ طويل ، لكن هناك وقت حيث يأتي الناس و يذهبون لذا كوني حذرة.”
هزت كتفيها. لم تكن سيلين راغبة في رؤية هذا الفستان مرة أخرى.
“ها! هذا ما كان عليه فعله.”
أومأ ليونارد برأسه وأشار إلى الطاولة. كان هناك شخص يُشبه الخادم وكان هناك صينية فضية مليئة بالأطباق بجوار الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك مشكلة كبيرة.”
“اجلسي، علينا أن نأكل.”
سمع صوت سيلين.
ثم جلست على الكرسي أمام الطاولة الذي سحبه لها الخادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لكَ.”
“ما الوقت….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ لم تأكل بعد؟”
“إنها 3:20. إنه خطأي أنكِ لما تنامي بالأمس، لذا تركتكِ تنامين.”
“لا لست كذلك. يجب أن تكون سيدة مميزة.”
بعد لحظات، لاحظت شيئًا غريبًا بعض الشيء. تناولت الغداء الذي كانت تعتقد بأنها ستأكله لوحدها مع ليونارد.
“لم أمت.”
“أنتَ لم تأكل بعد؟”
ابتسمت سيلين ابتسامة عريضة ثم ذُهلت بالظل الذي جاء على وجهها و تصلبت .
أومأ ليونارد برأسه. شعرت سيلين بالدهشة لدرجة أنها كادت تُسقط الملعقة التي كانت تأكل بها حساء الفطر.
“نعم.”
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ لم تأكل بعد؟”
“لأنني لم أكن خائعًا جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الأمير ببطء.
على الرغم من أنه كان يقول ذلك إلا أنه قد أنهى وجبته بسرعة أكثر من سيلين التي كانت تأكل بسرعة.
تلعثم، غير قادر على قول شيء. كان الآن يبلغ من العمر أربعة و عشرين عامًا فقط، ولقد كان قليل الخبرة ليمر بأمان من الحوار السياسي.
‘إنه يُحدق بي….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلسي، علينا أن نأكل.”
نظرت عيون ليونارد الزرقاء مباشرةً إلى سيلين وهي تبتلع الطعام وتأكله.
أومأ ليونارد برأسه. شعرت سيلين بالدهشة لدرجة أنها كادت تُسقط الملعقة التي كانت تأكل بها حساء الفطر.
“هل…هناك شيء غريب على وجهي؟”
“صاحب السمو،رجاء أريد طلب شيء واحد.”
أخيرًا لم تستطع سيلين التحمل وسألت ليونارد، الذي عبس كما لو كان متفاجئًا.
لقد مرت ثلاث ساعات.
“ألم تمتِ يومًا لأنكِ تناولتِ الطعام واختنقتي؟ كنت قلقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلسي، علينا أن نأكل.”
“كان بسبب السم!”
“لا أعرف لماذا أتيتَ، لكنني متأكد أن فريدريك لم يرسلكَ…”
صرخت و أصبح خدّيها أحمر من الخجل.
لم يسعه أن يقول أنها لم يكن لديها خادمات لأن ولي العهد من الممكن أن يُشكك في الأمر و يتسائل عن سبب رغبته في أخذ سيلين.
في هذه الأثناء، كانت له نبرة حزينة قليلاً وهو يفتح فمه “هل هذا صحيح؟ أنا آسف لم أكن أعرف التفاصيل حقًا.”
ظهرت خيبة أمل طفيفة على سيلين لكنها لم تلاحظ هذا في نفسها وابتسمت.
“حسنًا. لكن لا أعتقد أنني سأموت بهذه الطريقة. اهدأ قليلاً.”
“لأنني لم أكن خائعًا جدًا.”
ارتفعت زوايا شفاه ليونارد قليلاً.
تركها ليونيل بنظرة مندهشة على وجهه . فركت سيلين خدها المتورد ونظرت إلى ليونارد. لقد كان الأمر غريبًا بالنسبة لها ولقد كان الأمر بالمثل بالنسبة له أيضًا.
“هذا مريح.”
“هل…هناك شيء غريب على وجهي؟”
لم ينهض من مقعده إلا بعد أن شربت سيلين آخر رشفة من الشاي.
“أنتَ هنا!”
“يجب عليّ الذهاب إلى القصر الإمبراطوري الآن. لن يستغرق الأمر وقتٌ طويل ، لكن هناك وقت حيث يأتي الناس و يذهبون لذا كوني حذرة.”
احتاج ليونارد سبب للمجئ إلى العاصمة الإمبراطورية. لذلك، تلقى الرسالة من رسول برنولي في منتصف الطريق. لذلك، كان على وشكِ سرقة الرسالى من الرسول المتردد لهناك على وجه الدقة.
ظهرت خيبة أمل طفيفة على سيلين لكنها لم تلاحظ هذا في نفسها وابتسمت.
صرخت و أصبح خدّيها أحمر من الخجل.
“نعم،لا تقلق. لن أموت.”
“آسف ، لقد ارتكبت خطأً.”
***
“لماذا؟”
كان القصر الإمبراطوري حيث وضع قدميه بعد ثلاث سنوات غير مألوف.
ظهرت خيبة أمل طفيفة على سيلين لكنها لم تلاحظ هذا في نفسها وابتسمت.
نظر ليونارد حوله شيئًا فشيئًا، وجمع المعلومات لإبلاغ الدوق الأكبر. على الرغم من أن الثلاث سنوات كانت طويلة، إلا أن وجوه الخدم كانت كلها غير مألوفة.
“حسنًا، ما رأيكَ؟ ألستَ أنتَ الشخص المتورط بشكل غير مباشر؟”
‘لقد تغير كل الناس منذ ذلك الحين.’
انحنى ليونارد بأدب وخرج من القصر بسرعة.
كانت علامة سيئة على الرغم من أنها لم تكن مشكلة لـليونارد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ليونارد للحظة.
حمل الصندوق الخشبي من خشب الأبنوس المنقوش بنمط الدوقية الكبرى بين ذراعيه وسار إلى القصر الإمبراطوري حيث يعيش ولي العهد.
“آه….”
كان ولي عهد الإمبراطورية، ريكاردو أنسوريم، يميل للخلف وينظر للنافذة عندما دخل ليونارد.
“حسنًا. لكن لا أعتقد أنني سأموت بهذه الطريقة. اهدأ قليلاً.”
لفت منظر الحديقة عينيه خلال الزجاج الشفاف.
“نعم….”
ركع ليونارد على ركبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرسالة ببطء. كان هناك شيء مختلف عما كان يتوقع.
“ليونارد نجل فريدريك يُحيي صاحب السمو ريكاردو.”
“لا لست كذلك. يجب أن تكون سيدة مميزة.”
استدار الأمير ببطء.
“ماذا؟”
فحصن العيون الحادة في منتصف الثلاثينيات ليونارد من رأسه إلى أخمض قدميه، وبقيت الهالات السوداء تحت عينيه.
رمش ولي العهد عدة مرات وابتسم كما لو كان يعلم ” نعم، أنتَ في هذا العمر . هل أختار لكَ أم تختار بنفسكَ…”
“كيف كان حالكَ؟”
“أنا….”
“أنا بخير…”
“رائع. أنتَ تعرف اسمي سيلين هانت. نادني بما تريد.”
تسرب الاستهزار من فم الأمير.
“ها! هذا ما كان عليه فعله.”
“سمعت أن هناك مشكلة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه يُحدق بي….’
لم يُظهر ليونارد أي ردة فعل. ما لم يعرف ولي العهد شيء ما ستكون مشكلة أكبر لأن هذا سيدل أن ولي عهد هذه الإمبراطورية غير كفء.
أومأ ليونارد برأسه. شعرت سيلين بالدهشة لدرجة أنها كادت تُسقط الملعقة التي كانت تأكل بها حساء الفطر.
أشار الأمير إلى الصندوق الذي كان يحمله ليونارد.
انحنى ليونارد بأدب وخرج من القصر بسرعة.
“هل هذه هي الرسالة التي كان يتحدث عنها فريدريك؟ أعطني .”
“هاه،يا إلهي….”
قدم ليونارد الصندوق بلكتا يديه وانتظر بصبر ولي العهد قراءة الرسالة.
“كنتِ ستتجمدين حتى الموت إن واصلتِ ارتداء ذلك بالطبع. ومع ذلك، فقط في حالة ما … أخبرت الخياط أن يحتفظ بالملابس.”
“هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فريدريك على حق. مازلت غير ناضج رغم ذلك للأسف…”
قرأ ولي العهد الرسالة بعناية الرسالة وانفجر من الضحك بمجرد رؤية نهاية الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهه…”
انتظر ليونارد بهدوء. إن لم يشرح ولي العهد سبب ضحكه يمكنه ببساطة العودة للمنزل وسؤال الدوق الأكبر.
نظر ليونارد حوله شيئًا فشيئًا، وجمع المعلومات لإبلاغ الدوق الأكبر. على الرغم من أن الثلاث سنوات كانت طويلة، إلا أن وجوه الخدم كانت كلها غير مألوفة.
“هاه،يا إلهي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد ليونيل أن يدفن وجهه في الرسالة. كان وجهه كله يحترق. لابدَ وأن والده قد استخدم اللغة الغير رسمية عن قصد، لكنها مع ذلك كانت رسالة لولي عهد الإمبراطورية….!
حدق ولي العهد في وجهه وفي الرسالة بالتناوب، وسأل بعناية.
“هاه،يا إلهي….”
“هل أخبركَ فريدريك بمحتويات هذه الرسالة؟”
“هل هذه هي الرسالة التي كان يتحدث عنها فريدريك؟ أعطني .”
“لا.”
“ناديني ليونارد ، سيكون هذا أفضل من (أنت)”
في الواقع، لم يكن الدوق الأكبر يعلم بأنه من سيقوم بتسليم هذه الرسالة.
نظر ليونارد حوله شيئًا فشيئًا، وجمع المعلومات لإبلاغ الدوق الأكبر. على الرغم من أن الثلاث سنوات كانت طويلة، إلا أن وجوه الخدم كانت كلها غير مألوفة.
احتاج ليونارد سبب للمجئ إلى العاصمة الإمبراطورية. لذلك، تلقى الرسالة من رسول برنولي في منتصف الطريق. لذلك، كان على وشكِ سرقة الرسالى من الرسول المتردد لهناك على وجه الدقة.
“ما–ماذا؟”
“ها! هذا ما كان عليه فعله.”
أعاد الأمير الرسالة إلى ليونارد وهو يضحك.
“هل هذا لأنكَ سعيد لأنني لم أمت؟”
“اقرأها.”
في الواقع، اعتقدت أن الأمر سيكون آمنًا أكثر أن تكون بمفردها ، لكن لديها تاريخ في الفندق بالغرق في الحوض لذا لم تستطع قول شيء.
عبس ليونارد وسرعان ما مسح الرسالة. بعد التحية التي تغطي نصف الرسالة، كان هناك موجز عن حالة الدوقة و …
انحنى ليونارد بأدب وخرج من القصر بسرعة.
[لايزال طفلي غير ناضج. أتمنى أن تتوقف عن جعله يعمل بجد.]
“لا لست كذلك. يجب أن تكون سيدة مميزة.”
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا؟”
أراد ليونيل أن يدفن وجهه في الرسالة. كان وجهه كله يحترق. لابدَ وأن والده قد استخدم اللغة الغير رسمية عن قصد، لكنها مع ذلك كانت رسالة لولي عهد الإمبراطورية….!
-ترجمة إسراء
“حسنًا، ما رأيكَ؟ ألستَ أنتَ الشخص المتورط بشكل غير مباشر؟”
“نعم نعم.”
“أنا….”
“آه….”
تلعثم، غير قادر على قول شيء. كان الآن يبلغ من العمر أربعة و عشرين عامًا فقط، ولقد كان قليل الخبرة ليمر بأمان من الحوار السياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت سيلين بجفاف. وغنى عن القول أن ليونارد كان يقول نفس الشيء عشرات المرات.
تمامًا مثل تعبيروالده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها!”
“فريدريك على حق. مازلت غير ناضج رغم ذلك للأسف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد ليونارد للحظة.
فتح درجًا قديم الطراز وأخرج ظرفًا يحمل الشعار الإمبراطوري. ركع ليونارد على ركبته مرة أخرى واتخذ خطوة ليحصل على الرسالة.
ركع ليونارد على ركبته.
“لا أعرف لماذا أتيتَ، لكنني متأكد أن فريدريك لم يرسلكَ…”
ثم رفع يده عن وجهه ونظر إليها كما لو كان ضربه البرق. لايزال خده مصبوع باللون الأحمر ، لكن تعبيره كان غاضبًا قليلاً.
كانت لاتزال هناك ابتسامة على وجه الأمير.
“حسنًا، ما رأيكَ؟ ألستَ أنتَ الشخص المتورط بشكل غير مباشر؟”
“لكن هذا جيد.”
في اللحظة التالية ، لم تستطع التفكير في شيء. شعرت بدرجة حرارة الجسم و صوت التنفس وقوة الضغط من جميع الجهات .
فتح الرسالة ببطء. كان هناك شيء مختلف عما كان يتوقع.
لم يذكر ولي العهد الوحوش والسحرة بينما غادر ليونارد الشمال و سافر الإمبراطورية بأكملها لمدة ثلاث سنوات.
“على مدى الثلاث سنوات الماضية تعاملت مع الوحوش الشمالية. سأقدم لكَ دعمًا كافيًا، لذا رتب الأمر أيضًا. أنتَ أيضًا خادم الإمبراطورية لذا عليكَ القيام بدوركَ.”
“نعم….”
لم يذكر ولي العهد الوحوش والسحرة بينما غادر ليونارد الشمال و سافر الإمبراطورية بأكملها لمدة ثلاث سنوات.
ثم رفع يده عن وجهه ونظر إليها كما لو كان ضربه البرق. لايزال خده مصبوع باللون الأحمر ، لكن تعبيره كان غاضبًا قليلاً.
بلل ليونارد فمه الجاف للحظة. كانت مهمة سهلة، لكنه احتاج مساعدة ولي العهد لتخفيف القلق الذي تسلل إلى رأسه.
استغرق الأمر بعض الوقت من ليونارد حتى يُدرك سبب خفقان قلبه في كل مرة ينظر فيها إلى تلكَ العيون التي على شكل نصف أقمار.
“صاحب السمو،رجاء أريد طلب شيء واحد.”
بلل ليونارد فمه الجاف للحظة. كانت مهمة سهلة، لكنه احتاج مساعدة ولي العهد لتخفيف القلق الذي تسلل إلى رأسه.
“طلب؟”
يبدوا أنه لا يريد أن يفقد نومه اللطيف الذي عاشه منذ فترة طويلة ، وكان يتعلق بها منذ الصباح ويثير غضبها.
“يجب أن آخذ امرأة معي.”
سمع صوت سيلين.
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليونارد برأسه.
رمش ولي العهد عدة مرات وابتسم كما لو كان يعلم ” نعم، أنتَ في هذا العمر . هل أختار لكَ أم تختار بنفسكَ…”
“في هذه الأثناء ، هل هناك شيء …”
“الأمر ليس كذلك!”
‘لقد تغير كل الناس منذ ذلك الحين.’
صرخ ليونارد ثم خفض رأسه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد الأمير الرسالة إلى ليونارد وهو يضحك.
“آسف ، لقد ارتكبت خطأً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الأمير ببطء.
“لا لست كذلك. يجب أن تكون سيدة مميزة.”
“لا تتركي جانبي ، فهمتِ؟ بعض النظر عما يحدث إن بقيتِ بجانبي فلن تموتي.”
“نعم….”
“لماذا؟”
“بعد ذلك، سوف أقوم بالإعداد وفقًا لذلك. هل هي سيدة الشمال؟”
كانت امرأة يمكن أن تموت حتى إن بقت في مكانها.
تردد ليونارد للحظة.
“أنت.”
“نعم.”
أومأ ليونارد برأسه. شعرت سيلين بالدهشة لدرجة أنها كادت تُسقط الملعقة التي كانت تأكل بها حساء الفطر.
على أي حال، ستعيش في الشمال قريبًا. ستضمن الدوقية الكبرى مكانتها ، لذا فإن كلمة سيدة الشمال لم تكن خاطئة تمامًا.
كانت الفكرة الوحيدة في ذهنه أنه كان عليه الذهاب إلى سيلين في أقرب وقت ممكن.
“ثم،لابدَ وأنها قد أحضرت العديد من الخادمات من الشمال. سأرسل لكَ عربات و خادمات للسيدة وسوف تغادرون غدًا.”
‘لقد تغير كل الناس منذ ذلك الحين.’
لم يسعه أن يقول أنها لم يكن لديها خادمات لأن ولي العهد من الممكن أن يُشكك في الأمر و يتسائل عن سبب رغبته في أخذ سيلين.
كانت لاتزال هناك ابتسامة على وجه الأمير.
“شكرًا لكَ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها!”
انحنى ليونارد بأدب وخرج من القصر بسرعة.
تركها ليونيل بنظرة مندهشة على وجهه . فركت سيلين خدها المتورد ونظرت إلى ليونارد. لقد كان الأمر غريبًا بالنسبة لها ولقد كان الأمر بالمثل بالنسبة له أيضًا.
كانت الفكرة الوحيدة في ذهنه أنه كان عليه الذهاب إلى سيلين في أقرب وقت ممكن.
“ماذا؟”
لقد مرت ثلاث ساعات.
“لا.”
كانت امرأة يمكن أن تموت حتى إن بقت في مكانها.
“آهه…”
استغرق الأمر بعض الوقت من ليونارد حتى يُدرك سبب خفقان قلبه في كل مرة ينظر فيها إلى تلكَ العيون التي على شكل نصف أقمار.
كان ليونارد يلهث بالكاد، رغم أنه ركض بأسرع ما يمكنه، أخذ نفسًا عميقًا و فتح باب الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه يُحدق بي….’
حدقت سيلين هانت في وجهه.
ارتفعت زوايا شفاه ليونارد قليلاً.
لمعت شفتاها كما لو كانت تأكل منذ فترة ، وتحولت عيون الأرنب المذهولة إلى نصف قمر في لحظة.
تمامًا مثل تعبيروالده.
“أنتَ هنا!”
لم يسعه أن يقول أنها لم يكن لديها خادمات لأن ولي العهد من الممكن أن يُشكك في الأمر و يتسائل عن سبب رغبته في أخذ سيلين.
كان هناك فرحة لا يمكن تفسيرها في قلب ليونارد ، وفي نفس الوقت بدأ قلبه ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ليونارد ثم خفض رأسه على الفور.
“في هذه الأثناء ، هل هناك شيء …”
“لأنني لم أكن خائعًا جدًا.”
“لم أمت.”
كان القصر الإمبراطوري حيث وضع قدميه بعد ثلاث سنوات غير مألوف.
ابتسمت سيلين ابتسامة عريضة ثم ذُهلت بالظل الذي جاء على وجهها و تصلبت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الرسالة ببطء. كان هناك شيء مختلف عما كان يتوقع.
في اللحظة التالية ، لم تستطع التفكير في شيء. شعرت بدرجة حرارة الجسم و صوت التنفس وقوة الضغط من جميع الجهات .
أومأ ليونارد برأسه. شعرت سيلين بالدهشة لدرجة أنها كادت تُسقط الملعقة التي كانت تأكل بها حساء الفطر.
خف جسدها المتصلب و بعدها أدركت أن ليونيل قد اقترب منها وعانقها .
لم يسعه أن يقول أنها لم يكن لديها خادمات لأن ولي العهد من الممكن أن يُشكك في الأمر و يتسائل عن سبب رغبته في أخذ سيلين.
“ما–ماذا؟”
كل ما يمكنه فعله الآن هو أن يكون مرتاحًا لإجابة سيلين.
تركها ليونيل بنظرة مندهشة على وجهه . فركت سيلين خدها المتورد ونظرت إلى ليونارد. لقد كان الأمر غريبًا بالنسبة لها ولقد كان الأمر بالمثل بالنسبة له أيضًا.
“ها! هذا ما كان عليه فعله.”
تعبير مرعب وخدود متوردة.
“آه….”
“هذا…هذا ، أنا آسف.”
“يجب أن آخذ امرأة معي.”
دفن ليونارد وجهه بين يديه. لقد فعل شئ مخجل.
“نعم،لا تقلق. لن أموت.”
“أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليونارد برأسه.
سمع صوت سيلين.
“يجب عليّ الذهاب إلى القصر الإمبراطوري الآن. لن يستغرق الأمر وقتٌ طويل ، لكن هناك وقت حيث يأتي الناس و يذهبون لذا كوني حذرة.”
ثم رفع يده عن وجهه ونظر إليها كما لو كان ضربه البرق. لايزال خده مصبوع باللون الأحمر ، لكن تعبيره كان غاضبًا قليلاً.
“أنا بخير…”
“هل هذا لأنكَ سعيد لأنني لم أمت؟”
حدق ولي العهد في وجهه وفي الرسالة بالتناوب، وسأل بعناية.
أومأ ليونارد برأسه.
على الرغم من أنه كان يقول ذلك إلا أنه قد أنهى وجبته بسرعة أكثر من سيلين التي كانت تأكل بسرعة.
“صحيح. لذا من فضلكَ كُن متحفظًا في المستقبل. أو قُل أي شيء ، لقد كنت متفاجئة!”
ثم جلست على الكرسي أمام الطاولة الذي سحبه لها الخادم.
“ليونارد….”
لم يذكر ولي العهد الوحوش والسحرة بينما غادر ليونارد الشمال و سافر الإمبراطورية بأكملها لمدة ثلاث سنوات.
“ماذا؟”
“لماذا؟”
“ناديني ليونارد ، سيكون هذا أفضل من (أنت)”
“هذا…هذا ، أنا آسف.”
أصبحت عيون سيلين نصف قمر مرة أخرى.
-ترجمة إسراء
استغرق الأمر بعض الوقت من ليونارد حتى يُدرك سبب خفقان قلبه في كل مرة ينظر فيها إلى تلكَ العيون التي على شكل نصف أقمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد الأمير الرسالة إلى ليونارد وهو يضحك.
كل ما يمكنه فعله الآن هو أن يكون مرتاحًا لإجابة سيلين.
“هل…هناك شيء غريب على وجهي؟”
“رائع. أنتَ تعرف اسمي سيلين هانت. نادني بما تريد.”
“ناديني ليونارد ، سيكون هذا أفضل من (أنت)”
***
رمش ولي العهد عدة مرات وابتسم كما لو كان يعلم ” نعم، أنتَ في هذا العمر . هل أختار لكَ أم تختار بنفسكَ…”
تحدثت سيلين وهي تعانق الوسادة التي على كلا الجانبين.
“لكن هذا جيد.”
“جيد جدًا …”
انحنى ليونارد بأدب وخرج من القصر بسرعة.
كانت العربة الفاخرة أكثر سخونة وراحة مما كانت تتخيل. نظر إليها ليونارد الذي كان أمامها بتعبير جاد ، ثم بدأت تقضم الحلوى.
“ما الوقت….؟”
“لا تتركي جانبي ، فهمتِ؟ بعض النظر عما يحدث إن بقيتِ بجانبي فلن تموتي.”
لم ينهض من مقعده إلا بعد أن شربت سيلين آخر رشفة من الشاي.
“نعم نعم.”
“أنتَ هنا!”
أجابت سيلين بجفاف. وغنى عن القول أن ليونارد كان يقول نفس الشيء عشرات المرات.
“أعطاني ولي العهد هذه عندما قلت أنني سآخذ معي امرأة ، لذلك لن يكون هناك أي ازعاج.”
الليلة الماضي ، نام بشكل طبيعي لأول مرة منذ شهر ونصف.
عبس ليونارد وسرعان ما مسح الرسالة. بعد التحية التي تغطي نصف الرسالة، كان هناك موجز عن حالة الدوقة و …
يبدوا أنه لا يريد أن يفقد نومه اللطيف الذي عاشه منذ فترة طويلة ، وكان يتعلق بها منذ الصباح ويثير غضبها.
“هل…هناك شيء غريب على وجهي؟”
في الواقع، اعتقدت أن الأمر سيكون آمنًا أكثر أن تكون بمفردها ، لكن لديها تاريخ في الفندق بالغرق في الحوض لذا لم تستطع قول شيء.
“يجب عليّ الذهاب إلى القصر الإمبراطوري الآن. لن يستغرق الأمر وقتٌ طويل ، لكن هناك وقت حيث يأتي الناس و يذهبون لذا كوني حذرة.”
“هل في العادة تقوم بواجباتكَ في مثل هذه العربة؟”
“كنتِ ستتجمدين حتى الموت إن واصلتِ ارتداء ذلك بالطبع. ومع ذلك، فقط في حالة ما … أخبرت الخياط أن يحتفظ بالملابس.”
“لا؟”
“لا لست كذلك. يجب أن تكون سيدة مميزة.”
كان لدى ليونارد وجه يتسائل عن نوع الشيء السخيف الذي كانت تقوله.
لم ينهض من مقعده إلا بعد أن شربت سيلين آخر رشفة من الشاي.
“أعطاني ولي العهد هذه عندما قلت أنني سآخذ معي امرأة ، لذلك لن يكون هناك أي ازعاج.”
فتح درجًا قديم الطراز وأخرج ظرفًا يحمل الشعار الإمبراطوري. ركع ليونارد على ركبته مرة أخرى واتخذ خطوة ليحصل على الرسالة.
-ترجمة إسراء
لم ينهض من مقعده إلا بعد أن شربت سيلين آخر رشفة من الشاي.
“ثم،لابدَ وأنها قد أحضرت العديد من الخادمات من الشمال. سأرسل لكَ عربات و خادمات للسيدة وسوف تغادرون غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خف جسدها المتصلب و بعدها أدركت أن ليونيل قد اقترب منها وعانقها .
عبس ليونارد وسرعان ما مسح الرسالة. بعد التحية التي تغطي نصف الرسالة، كان هناك موجز عن حالة الدوقة و …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
