I Became the Young Villains Sister-In-Law 6

***

“سمك السلمون المشوي الذي أكلته منذ أيامٍ قليلة . وحساء البطاطس بالكثير من الفلفل .”

لقد مر أسبوع منذ ذلك الحين .

لقد مرت عشرة أيام بالفعل . يأتي التابعون كل يوم و يسألون عن متى يمكنهم الخروج ، من الصعب شراء الطعام لأن البوابة مجمدة ، ومياه الشرب مجمدة منذ فترة طويلة …

لقد مر عشرين يوم منذ أن بدأت في العيش مع كاليب ، لذا يمر الوقت بسرعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمي في حالة من الصدمة .

كاليب الذي كان مكروهًا تماماً في سن السابعة ، أصبح “طفلاً” بعد أسبوع واحد من البقاء معًا .

“أحضر كاليب بدون أن يُصاب بأي مكروه أمامي .” رفع سيدريك عينيه عن التقرير الذي يقرأه . قال ذلك بهدوء وهو يحدق في إدوين بعيونه الزرقاء .

لا ، لقد قلت ذلك ، لكن ليس الأمر و كأنني أكرهه .

‘العاصفة الثلجية في منتصف الربيع هذه هو سحره .’

هو الذي اعتاد أن يقول “نعم ، فهمت .” وأن يجيب بلطف في كل مرة ، أصبح الآم يقول “لا أريد ان آكل الجزر.”

كان سيدريك عبقريًا جدًا منذ طفولته . تم تبنيه في سن العاشرة وعندما كان عمره 13 عامًا فقط ، أتقن سحر الجاذبية الذي علمه إياه الدوق الأكبر الراحل ، لقد كان الدوق صارمًا و مثاليًا في كل شيء .

من الواضح أن هذا لطيف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟” نظر لي كاليب بوجه مغطًا بالدموع

الآن لديّ فهم كامل لذوق كاليب . كان يُفضل البابونج على التفاح ، والنعناع و الليمون على الخوخ . كان يُحب رش الفلفل على حساء البطاطس ، ويأكل جيدًا عندما يتم طحن البصل مع البطاطس . كان يُحب سمك السلمون لكن سمك السلمون المرقط كان مريبًا بالنسبة له ، وكان يأكل أرجل الدجاج جيدًا ، لكنه يحب اللحم بدون دهن .

“لا يكفيكِ خطف كاليب ، لكن هذا الألم …”

لقد قال أن مُعلم الآداب المجنون قام بتجويعه لفترة طويلة بدون أن يأكل أي شيء . لكن كاليب بالفعل كان لديه أشياء يُفضلها و يكرهها .

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

لدرجة أن كاليب كان متحمسًا للغاية للتعرف على طعم ما كنت أعده لطعام الغداء .

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

“ماذا تريد أن تأكل على الغداء اليوم ؟”

سبلاش!

“سمك السلمون المشوي الذي أكلته منذ أيامٍ قليلة . وحساء البطاطس بالكثير من الفلفل .”

كان سيدريك عبقريًا جدًا منذ طفولته . تم تبنيه في سن العاشرة وعندما كان عمره 13 عامًا فقط ، أتقن سحر الجاذبية الذي علمه إياه الدوق الأكبر الراحل ، لقد كان الدوق صارمًا و مثاليًا في كل شيء .

“هل الحلوى الخاصة بكَ ستكون البابونج بالليمون البارد ؟”

لمعت عيناه ببرود .

“رائع ! هل يمكنني قطف بعض الليمون من الخلف ؟”

شعرت بالأسف على شحوب عينيه المغلقة لكن هذا لم يطغي على وسامته الطبيعية .

“يمكننا حصاد الليمون الليمون ، صحيح ؟”

“ما-ماذا ؟”

كان كاليب على وشكِ مغادرة المنزل .

“أحضر كاليب بدون أن يُصاب بأي مكروه أمامي .” رفع سيدريك عينيه عن التقرير الذي يقرأه . قال ذلك بهدوء وهو يحدق في إدوين بعيونه الزرقاء .

جلجة! اندفع رجل غامض يرتدي الأسود من رأسه إلى أخمض قدميه إلى المنزل بدون سابق إنذار .

***

“كاليب !”

من الواضح أن الأمر لا يمكن أن يكون كذلك .

بالإضافة لذلك ، قام بالنداء على اسم كاليب على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

“هذا خطير !”

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

جلجة! اندفع رجل غامض يرتدي الأسود من رأسه إلى أخمض قدميه إلى المنزل بدون سابق إنذار .

بانج !

رمشت بصراحة كما لو كنت ممسوسة بتلكَ العيون ، لكنه قال بازدراء .

في نفس الوقت مع هذا الصوت العالي .

عندما رأيت يده الكبيرة تُمسك بكتف كاليب ، قُمت بضربه بالمقلاة بدون أن أدرك ذلك .

“أخي!” نادى كاليب الرجل الذي أُصيب بشدة بالمقلاة .

ليس لديّ النية في تسريع جعل كاليب شريرًا .

“هاه ؟ أخوكَ..!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت عاجزة عن الكلام في الوقت الحالي ، بسبب تعبيره الذي ظهر بأنني قد ارتكبت جريمة ما .

“أخي ! أخي سيدريك ! هل أنتَ بخير ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سحر تغيير الطقس كله سحرًا سهل الاستخدام لمجرد أن المرء يعرف كيف يستخدمه . كان ذلك ممكنًا فقط عندما يكون هناك مهارات و مانا هائلة .

يا إلهي .

“هاه ، لا تموت … لا ، ربما سيكون من الجيد أن تفقد هذه الذكرى لكن لا تمت ..” تمتمت و فككت العقدة الخاصة بالرداء حول رقبته . كانت الأزرار التي على القميص تصل حتى إلى نهاية العنق ، ولكن عندما أمسكتها أمسك بي .

الرجل الذي ضربته بالمقلاة كان الرجل الذي لُعن و بسببه أصبح كاليب شريرًا .

هو الذي اعتاد أن يقول “نعم ، فهمت .” وأن يجيب بلطف في كل مرة ، أصبح الآم يقول “لا أريد ان آكل الجزر.”

لا أُصدق بأنني ضربته بالمقلاة !

“………”

فتحت فمي في حالة من الصدمة .

فلوب ، الرجل الذي ضربته بالمقلاة انهار .

‘لكن ليس هناك أي أثر حتى الآن ، و هذا ما يجعله يبدوا و كأن كاليب بختبئ .’

“أخي ! أخي سيدريك!” أيقظني صوت كاليب اليائس وهو ينادي أخيه .

“سيدي سيدريك ، على هذا المعدل حتى المحاصيل خارج القلعة سوف تتضرر من البرد !”

يا إلهي .

يا إلهي .

رميت المقلاة بعيدًا أولاً وكأنني أخفي سلاح الجريمة وأحطم الأدلة “أولاً ،دعنا نقوم بنقله للسرير .”

بالطبع هذا لم يجعله يعتقد بأن سيدريك قد يخسر .

“هاه ؟” نظر لي كاليب بوجه مغطًا بالدموع

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان في الخامسة عشرة من عمره ، تغلب على الدوق الأكبر الراحل بـ سحر الجاذبية و أتقن سحر الطقس الذي اختفى منذ 120 عامً .

“لا يمكننا تركه على الأرض هكذا . سيكون كل شيء على ما يرام ، سوف يكون بخير .”

بالطبع هذا لم يجعله يعتقد بأن سيدريك قد يخسر .

يجب أن يكون بخير .

فتحت فمي ببطء . نهض من مكانه ببطء وأمسك رأسه الذي ضربته بالمقلاة .

ليس لديّ النية في تسريع جعل كاليب شريرًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد قلت ذلك ، لكن ليس الأمر و كأنني أكرهه .

سرعان ما ساعدت سيدريك الذي كان ضعيفًا  ، ساعدني كاليب بيده الصغيرة التي كانت شبيهة بالقطط الصغيرة وكان يئن أثناء تحريك أخيه العملاق .

يا إلهي ! مجنون ! هذا سيف حقيقي !

“هاه .” مسحت العرق من على جبهتي ونظرت لسيدريك الذي كان ينام على السرير .

جلجة! اندفع رجل غامض يرتدي الأسود من رأسه إلى أخمض قدميه إلى المنزل بدون سابق إنذار .

شعرت بالأسف على شحوب عينيه المغلقة لكن هذا لم يطغي على وسامته الطبيعية .

“سأفعل ذلك … كاليب ، أولاً هل يمكنكَ أن تحضر الماء و المناشف من الخلف ؟ أعتقد أن لديه كدمة على رأسه .”

“من الأفضل أن يخلع هذا الرداء الغير مريح .”

لقد مرت عشرة أيام بالفعل . يأتي التابعون كل يوم و يسألون عن متى يمكنهم الخروج ، من الصعب شراء الطعام لأن البوابة مجمدة ، ومياه الشرب مجمدة منذ فترة طويلة …

كان كاليب يحاول خلع الرداء الأسود الذي كان ملفوفًا بشكل غير مريح حول جسده عندما قلت هذا .

في نفس الوقت مع هذا الصوت العالي .

“سأفعل ذلك … كاليب ، أولاً هل يمكنكَ أن تحضر الماء و المناشف من الخلف ؟ أعتقد أن لديه كدمة على رأسه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟ أخوكَ..!”

“هاه ؟ نعم ، فهمت .” مسح الدموع الكثيفة و رحل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنتِ.”

أدرت رأسي و نظرت إلى سيدريك مرة أخرى .

كان كاليب على وشكِ مغادرة المنزل .

“هاه ، لا تموت … لا ، ربما سيكون من الجيد أن تفقد هذه الذكرى لكن لا تمت ..” تمتمت و فككت العقدة الخاصة بالرداء حول رقبته . كانت الأزرار التي على القميص تصل حتى إلى نهاية العنق ، ولكن عندما أمسكتها أمسك بي .

بغض النظر عن مدى صعوبة الحصول على الطعام أن تجميد مياه الشرب ، لقد كانت هذه قلعة إينديجينتيا .

تم الإمساك بمعصمي .

الرجل الذي أُطلق عليه أقوى رجل في العالم الذي كسر حتى مستوى الإمبراطور .

“هذا الآن ….”

كان كاليب يحاول خلع الرداء الأسود الذي كان ملفوفًا بشكل غير مريح حول جسده عندما قلت هذا .

بهد فترة وجيزة ، اهتزت جفونه التي كانت مغلقة وكأنه شخص ميت .

شعرت بالأسف على شحوب عينيه المغلقة لكن هذا لم يطغي على وسامته الطبيعية .

“ماذا تفعلين ؟”

حتى نقابة المعلومات التي استخدمها الإمبراطور كثيرًا كانت بلا فائدة .

ثم فتح عيونه الزرقاء بوضوح .

كان إدوين يعاني من الصداع .

رمشت بصراحة كما لو كنت ممسوسة بتلكَ العيون ، لكنه قال بازدراء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، عندما كان في الخامسة عشرة من عمره ، تغلب على الدوق الأكبر الراحل بـ سحر الجاذبية و أتقن سحر الطقس الذي اختفى منذ 120 عامً .

“منحرفة .”

“أحضر كاليب بدون أن يُصاب بأي مكروه أمامي .” رفع سيدريك عينيه عن التقرير الذي يقرأه . قال ذلك بهدوء وهو يحدق في إدوين بعيونه الزرقاء .

“منحرفة …؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تبقى هو النقابة المظلمة ، ابتلع سيدريك التنهيدة و نظر إلى التقرير التالي .

فتحت فمي ببطء . نهض من مكانه ببطء وأمسك رأسه الذي ضربته بالمقلاة .

“هذا ….”

“آه …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا حصاد الليمون الليمون ، صحيح ؟”

بدا الصوت المنخفض الغامض جيدًا جدًا ، لكن هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأفكار .

من الواضح أن الأمر لا يمكن أن يكون كذلك .

لمعت عيناه ببرود .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف حتى أين وكيف وماذا يفعل كاليف في الوقت الحالي .

“إذن أنتِ.”

“رائع ! هل يمكنني قطف بعض الليمون من الخلف ؟”

“ما-ماذا ؟”

لكن لمثل هذا العمل الشاق ، لقد كان سيدريك يقوم بذلك منذ بضعة أيام بمجرد أن يرمش .

“لا يكفيكِ خطف كاليب ، لكن هذا الألم …”

“لا يكفيكِ خطف كاليب ، لكن هذا الألم …”

بينما كان رأسه ينبض في كل مرة يتحدث فيها ، قال سيدريك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد قلت ذلك ، لكن ليس الأمر و كأنني أكرهه .

“أنتِ حتى تقومين بالتحرش بي .”

“ماذا تفعلين ؟”

كنت عاجزة عن الكلام في الوقت الحالي ، بسبب تعبيره الذي ظهر بأنني قد ارتكبت جريمة ما .

وكاليب البالغ من العمر سبع سنوات يعرف كل هذا ، لقد كان ناضجًا على عكس المعتاد .

أمسك برأسه وتحدث .

“ما-ماذا ؟”

“وكيف تجرؤين على حبس كاليب في مثل هذا الكوخ الذي لا قيمة له ؟”

بينما كان رأسه ينبض في كل مرة يتحدث فيها ، قال سيدريك .

ماذا ؟ حبس ؟

ومع ذلك ، لم يكن هناك سبب يدعو لإثارة المشاكل .

“سوف أخرج كبدكِ من معدتكِ .” هددني ببرود مما جعلني أغرق في الأرض في الحال .

“كاليب !”

لقد كان سحر الجاذبية الذي سمعت به .

سرعان ما ساعدت سيدريك الذي كان ضعيفًا  ، ساعدني كاليب بيده الصغيرة التي كانت شبيهة بالقطط الصغيرة وكان يئن أثناء تحريك أخيه العملاق .

سحب سيدريك سيفه وشعرت بالبرد بدون أن أعرف ماذا أفعل .

بعبارة أخرى ، حتى في حالات الكواري ، لم يمت أحد على الفور .

يا إلهي ! مجنون ! هذا سيف حقيقي !

يجب أن يكون بخير .

في ذلك الوقت الذي كنت فيه سأفتح فمي من الخوف .

الأمر نفسه بنطبق عليك . شعر إدوين بأنه قد هذه الكلمات ، حبس أنفاسه و سمع صوتًا قاسيًا.

سبلاش!

كان إدوين مساعده على وشكِ أن يُصاب بالجنون ويقول ‘ماذا ستفعل إن تم حبس التابعين و حدثت انتفاضة !’

كاليب الذي لم يكن يعرف شيئًا ، دخل وصب الماء على سيدريك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منحرفة …؟”

“ماذا تفعل بإيليا ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا خطير !”

-ترجمة إسراء

في نفس الوقت مع هذا الصوت العالي .