غضب فيلق الدب
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟
كان موت روان تيان كوي بمثابة قنبلة ضخمة أخرى على أن نان المضطربة بالفعل ، مما أدى إلى شعور مدينة هاي فونغ بعدم اليقين.
كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.
وصل سرب يا شان بالفعل إلى منطقة المحيط القريبة ، من يدري إلى متى يمكن أن تستمر مدينة هاي فونغ؟
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
مع اقتراب وفاة روان تيان كوي ، شعر لاعبو أن نان بمشاعر مختلطة. جعل موته كلمات التوبيخ عديمة الجدوى ، وكل ما تبقى هو شعور بالحزن عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين تانغ على أسنانه ، حيث كان تحت ضغط كبير.
إذا كانت أن نان قاربًا ، فقد كانت مليئة بالعديد من الثقوب ، حيث كانت تغرق ببطء في قاع المحيط.
“لا!”
الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.
“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”
ربما في اللحظة التي قرر فيها الموت ، توقف روان تيان كوي عن الاهتمام كثيرًا.
كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.
…
نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.
مات روان تيان كوي ، لكن حرب الدولة ما زالت مستمرة.
عندما رأى تشين تانغ ذلك ، ارتعش وجهه ، حيث أرسل قوة جديدة أخرى.
عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.
ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟
لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟
قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
مع ساحة المعركة الشمالية كمثال ، قبل يومين ، تلقى شي وان شوي أنباء عن تجمع الدفعة الثانية من القوات في الشمال الغربي. بالنظر إلى أن العدو كان على وشك الهرب ، فكيف يمكن أن يتركهم شي وان شوي؟
على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.
إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .
في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك.
إذا قرروا التراجع ، فلن يواجهوا فقط خطر مطاردتهم من قبل العدو ، ولكن حتى إذا عادوا بسلاسة إلى هانوي ، يمكن لجيش شيا العظمى أن يتبعهم بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
كان هذا هو جيش شيا العظمى.
أصبح التراجع إلى حد كبير قضية خاسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.
“إذا ماذا يجب ان نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “
كان قادة الجيوش الثلاثة يواجهون مثل هذا السؤال الصعب ، حيث اتخذوا جميعًا خيارات مختلفة.
أما بالنسبة للهدف المحدد ، فقد اختار باي تشي الجانب الشرقي.
نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن القوات الشمالية والشرقية كانت أقرب إلى هانوي ، اطاعوا أوامر الملك ، حيث عادوا إلى المدينة الإمبراطورية أولاً.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.
كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.
بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشين تانغ ذلك ، انفجر على الفور. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “وغد! اذهب وأخبر ذلك الشخص الذي يُدعى لاي للوقوف جانباً ومشاهدتنا نكسر بوابة المدينة. إذا هاجم في هذه اللحظة ، فلا تلوم سيوفنا العمياء”.
في تلك الليلة ، وصل 560 ألف من الجيش إلى هانوي ، وبناءً على ترتيب باي تشي ، قاموا بمحاصرة هانوي. كانت الحرب على وشك البدء.
“إذا ماذا يجب ان نفعل؟”
في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش شيا العظمى في التحرك.
عندما رأى باي تشي ذلك ، تردد ، حيث لم يعرف أيهما يختار. يمكن أن ينظروا فقط إلى القائد ، حيث امتلأت عيونهم بالرغبة.
كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “
كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. على الرغم من أنه أحاط بالعدو من أربعة جوانب ، إلا أنه سيهاجم جانبا واحدا فقط ، “طالما نكسر جانبا واحدا ، سيدخل سلاح الفرسان ويدمروا الفولاذ الحجري. هذا يعني أننا نكسب الحرب! “
أما بالنسبة للهدف المحدد ، فقد اختار باي تشي الجانب الشرقي.
مع اقتراب وفاة روان تيان كوي ، شعر لاعبو أن نان بمشاعر مختلطة. جعل موته كلمات التوبيخ عديمة الجدوى ، وكل ما تبقى هو شعور بالحزن عليه.
باختيار التل في الضواحي الشرقية كمركز قيادة ، نظر باي تشي إلى المدينة الإمبراطورية الشاهقة وقال ، “من الذي يرغب في الذهاب والعمل كطليعة لكسر البوابة الشرقية؟”
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
“القائد ، أنا على استعداد!”
لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.
انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
عندما رأى باي تشي ذلك ، أومأ برأسه ، “جيد ، ستكون واحدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الليلة ، وصل 560 ألف من الجيش إلى هانوي ، وبناءً على ترتيب باي تشي ، قاموا بمحاصرة هانوي. كانت الحرب على وشك البدء.
لهذا الهجوم ، كان باي تشي مستعدًا لإرسال فيلقين. كان من الأفضل أن يكون كلاهما من الجنود.
على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.
تم تشكيل الفيلق الأول من فيلق الدب من نخب جيوش منطقة جيانغ تشوان ، لذا لم تكن قوتهم القتالية مشكلة. من يدري كيف تمكن تشين تانغ من تدريبهم وتعزيز قوتهم.
لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “
كانت معركة أن نان بمثابة اختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر الأكثر إمتاعًا هو أن وفاة روان تيان كوي كانت تعني أن “أن نان” لن تتمكن من الحصول على أي مساعدة من الحلفاء ، مما أدى إلى تسريع تدمير أن نان.
عندما رأى بي رين جي ذلك ، كان منزعجًا. بصفته جنرالًا انضم إلى شيا العظمى مؤخرًا ، أراد تأسيس مكانته. ومع ذلك ، بسبب تردده ، انتهز تشين تانغ الفرصة.
كانت القوة الرئيسية للحصار الحقيقي لـ لاي هوي’ير و تشين تانغ من بين القوات المحاصرة ، حيث هاجموا سور المدينة الشرقي.
لم يستطع باي تشي إعطاء كلا الموقعين لفيلق الدب ، لذلك لم يكن لدى بي رين جي فرصة كبيرة في هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟
“القائد ، أنا على استعداد!”
عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟
إلى حد كبير في نفس الوقت ، سعى كل من لاي هوي’ير و لو شيكسين إلى القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
عندما رأى باي تشي ذلك ، تردد ، حيث لم يعرف أيهما يختار. يمكن أن ينظروا فقط إلى القائد ، حيث امتلأت عيونهم بالرغبة.
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
اشتبكت القوات الجنوبية للتو مع شيا العظمى. نظرًا لأن المسافة كانت بعيدة ، فقد صروا على أسنانهم وتقدموا بدلاً من التراجع ، حيث خاضوا كل شيء ضد جيش شيا العظمى الجنوبي.
“شكرا أيها القائد !”
“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”
احمر وجه لاي هوي’ير باللون الأحمر مع العاطفة بينما كان لو شيكسين غير سعيد.
منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.
على الرغم من أن لاي هوي’ير قد وقع في كمين وتم تخفيض رتبته خلال معركة اراضي شو ، الا انه قد تعلم من أخطائه. في النهاية ، استخدم إنجازاته لاستعادة ثقة أويانغ شو.
في الوقت نفسه ، حصل أيضًا على ثقة باي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل! قتل! قتل!”
بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.
“لا!”
‘دونغ! دونغ! دونغ دونغ!’
“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “
ترددت دقات الطبول المألوفة ، حيث شنت الجيوش من الأطراف الأربعة هجماتها في نفس الوقت.
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
كانت القوة الرئيسية للحصار الحقيقي لـ لاي هوي’ير و تشين تانغ من بين القوات المحاصرة ، حيث هاجموا سور المدينة الشرقي.
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.
نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.
بالطبع ، لم يكن تشين تانغ مستعدا لرؤية ذلك يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين تانغ على أسنانه ، حيث كان تحت ضغط كبير.
كما قال ذلك ، قاد تشين تانغ حراسه الشخصيين واندفع إلى الأمام. وقف وراءه 70 ألف رجل. منذ البداية ، بدوا وكأنهم سيخرجون بكل شيء.
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
على بعد حوالي 500 متر من بوابة المدينة ، توقفوا.
لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.
لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.
في اللحظة التي قال فيها باي تشي هذه الكلمات ، سعى جنرال إلى القتال. جنرال الفيلق الاول من فيلق الدب ، تشين تانغ.
بما أنهم اضطروا إلى السفر عبر نفق ، فقد أحضروا عددًا محدودًا من أسلحة الحصار. لم يهتم تشين تانغ ، حيث أصدر الأمر بالحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال ، حان الوقت لكسب الفضل. اتبعوني لقتل العدو! “
تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.
منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.
انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.
بالمثل لم يكن لجنود أن نان المدافعين عن السور أي مخرج. إما أن يموتوا هناك أو يموتون عندما يُقضى على دولتهم. كان مصيرهم أن تكون معركة دموية وعنيفة.
أصبح التراجع إلى حد كبير قضية خاسرة.
فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.
فشل فيلق الدب الشرس ، مع دفاعات جيش أن نان ، في أول ثلاث موجات. في غمضة عين ، مات 3 إلى 4 آلاف من الفيلق الأول.
عندما رأى تشين تانغ ذلك ، ارتعش وجهه ، حيث أرسل قوة جديدة أخرى.
ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟
” رجال ، من الصعب كسر العدو ، لكننا لسنا جبناء. ستتعلق هذه المعركة بمجدنا. خلفنا ، ينظر إلينا الإخوة في الفيلق الآخر ، والقائد ينظر إلينا ، والملك ينظر إلينا “.
“سواء كان بإمكاننا أن نرتفع أم لا ، فسيعتمد على اليوم!”
عند رؤية ان تشين تانغ قد تم اختياره ، لم يستطع الجنرالات الخمسة من فيلق التنين الجلوس. بعد كل شيء ، كانوا تحت قيادة القائد ، فكيف يمكنه السماح للغرباء بانتزاع مكانهم؟
صرخ تشين تانغ بحرارة ، وهو يبذل قصارى جهده لرفع معنوياتهم ، حيث جعل دمائهم تغلي وهم يصرخون ، “قتل! قتل! قتل!”
“لماذا لا تذهب؟” صرخ تشين تانغ مثل نمر شرس.
كان هذا هو جيش شيا العظمى.
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
نظرًا لأنهم كانوا جيشًا محترفًا ، كان كل واحد منهم ينظر إلى المجد باعتباره أهم من حياته.
كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.
بدأت معركة حصار أكثر شراسة. لرفع معنوياتهم ، أمر تشين فانغ الجنرالات بأن يقودوا شخصيًا. أراد إسقاط البوابة الشرقية للمدينة بحلول الظهيرة.
…
ومع ذلك ، كيف يمكن أن يكون هذا سهلاً؟
“هذا….”
سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال شعبة تلو الأخرى إلى الخطوط الأمامية.
“يمكنهم فقط القتال حتى الموت!”
كان موت روان تيان كوي بمثابة قنبلة ضخمة أخرى على أن نان المضطربة بالفعل ، مما أدى إلى شعور مدينة هاي فونغ بعدم اليقين.
في الساعة 8 صباحًا ، وصلت معركة الجانب الشرقي إلى ذروتها.
سواء كانوا من حراس أن نان أو لاعبي أن نان ، كانوا جميعًا يقاتلون وظهورهم على الاسوار. كان يوجد خلفهم عائلاتهم وإخوانهم وأصدقائهم ، لذلك لم يكن لديهم أي مخرج على الإطلاق.
كان الفيلق الأول من فيلق الدب مليئًا بالنخب والشجعان. ومع ذلك ، كانت هانوي مدينة إمبراطورية ، حيث كان لديها مرافق دفاعية مثالية.
نظرًا لوجود مساحة محدودة ، لإظهار الإنصاف ، قام بترتيب قوات تشين تانغ على أنها الموجة الأولى. كان لاي هوي’ير خلفه ، حيث كان مستعدًا لتولي المسؤولية.
هجمات متتالية ، إخفاقات متتالية.
انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.
كان سور المدينة المرتفع مثل قبر لفيلق الدب. أصبح وجه تشين تانغ أكثر قتامة وهو يحدق بعناد في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قرروا التراجع ، فلن يواجهوا فقط خطر مطاردتهم من قبل العدو ، ولكن حتى إذا عادوا بسلاسة إلى هانوي ، يمكن لجيش شيا العظمى أن يتبعهم بشكل طبيعي.
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
“لا!”
قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.
“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “
صر تشين تانغ على أسنانه ، حيث كان تحت ضغط كبير.
ربما في اللحظة التي قرر فيها الموت ، توقف روان تيان كوي عن الاهتمام كثيرًا.
في ظل الهجمات التي لا هوادة فيها ، واجهت القوات المدافعة مشاكل ، حيث كانوا على وشك النجاح.
كان أملهم الوحيد هو أن يستمروا حتى عودة الجيوش الثلاثة.
‘سنقاتل لبعض الوقت!’
انضم تشين تانغ إلى شيا العظمى مع منطقة جيانغ تشوان ، حيث يمكن اعتباره نصف جنرال مستسلم. نتيجة لذلك ، لم يندمج بالكامل في نظام جيش شيا العظمى ، حيث كان يرغب بشدة في إثبات نفسه في ساحة المعركة.
كان تشين تانغ يفكر في ذلك. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من قول ذلك بصوت عالٍ ، ركض رسول وقال لتشين تانغ ، “الجنرال تشين ، الجنرال لاي يطلب منك التراجع إذا لم تستطع فعل ذلك والسماح لفيلق التنين بالقيادة.”
عندما تلقت جيوش أن نان الثلاثة خبر العودة ، أوقفوا هجماتهم على الفور وعادوا إلى معسكراتهم ، مستعدين للمغادرة بعد الليل.
“ماذا قلت؟”
“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”
عندما سمع تشين تانغ ذلك ، انفجر على الفور. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، “وغد! اذهب وأخبر ذلك الشخص الذي يُدعى لاي للوقوف جانباً ومشاهدتنا نكسر بوابة المدينة. إذا هاجم في هذه اللحظة ، فلا تلوم سيوفنا العمياء”.
لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.
“هذا….”
بعد اختيار القوات المهاجمة ، أصدر الجيش الأوامر على الفور.
أصبح الرسول محرجا على الفور.
منذ صدور الأمر العسكري ، لم يكن لدى تشين تانغ أي مخرج.
“لماذا لا تذهب؟” صرخ تشين تانغ مثل نمر شرس.
في الساعة 11 صباحًا ، مات حوالي 30 ألف جندي من فيلق الدب. لكي يستمروا حتى الآن ، يجب أن يشعروا بالفخر بأنفسهم.
عندما رأى جنود “فيلق الدب” المحيطون ذلك ، اندهشوا. لم يكونوا يعلمون أن الجنرال لطيف المظهر سيكون مخيفًا جدًا عندما يكون غاضبًا.
“نعم ، نعم ، سأذهب الآن!”
إذا حدث ذلك فسيتعرضون لضربات من قبل شيا العظمى ويموتون خارج المدينة مباشرة.
أصيب الرسول بالذهول وعاد.
قال نائب جنرال تشين تانغ ، “جنرال ، لماذا لا تتراجع وتستريح؟ الجنود لا يستطيعون الصمود بعد الآن! ” حتى في مثل هذا الجيش المنضبط ، لم يكن بوسع مثل هذه الخسائر الفادحة إلا أن تهز قلوبهم.
لم يكن لدى تشين تانغ أي طاقة للتركيز على الرسول ، حيث استدار ونظر إلى الجنود القريبين. قال بصوت عالٍ ، “هل سمعتم ذلك؟ إذا لم نتمكن من إسقاطها ، فسوف تركب الأرانب فوق رؤوسنا. هل يمكنكم أن تتحملوا هذا؟؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المشكلة هي ، هل ستسمح شيا العظمى بذلك؟
“لا!”
كان هناك 200 ألف حارس و 100 ألف لاعب من الفئة القتالية ، إلى جانب مليونين لاعب من فئة العمل ، و7 ملايين مدني. نتيجة لذلك ، كان لديهم القدرة على المقاومة.
“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “
قرر باي تشي اختيار لاي هوي’ير في النهاية. لم يكن لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لان لو شيكسين كان أفضل في معارك سلاح الفرسان.
“قتل! قتل! قتل!”
العام الخامس ، الشهر الخامس ، اليوم الرابع ، قاد باي تشي 280 ألف من قوات الطليعة ووصل إلى الضواحي القريبة من هانوي ، حيث بدأ في إقامة المعسكر. بعد ظهر ذلك اليوم ، شنوا هجماتهم الاستكشافية على هانوي.
لقد حان الوقت لكي تعمل الآلات كمركبات حصار. تم دفع المنجنيقات وأبراج السهام إلى الأمام لقمع العدو.
أصبح الرسول محرجا على الفور.
كانت معركة أن نان بمثابة اختبار.
أصبح الرسول محرجا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا لا استطيع تحمل ذلك أيضا!” أخذ تشين تانغ نفسا عميقا. بـ صوت “شوا!” ، أخرج السيف من خصره ، “دعونا لا نضيع الكلمات. رجال ، اتبعوني واكسروا بوابات المدينة بأي ثمن! “
الترجمة: Hunter
الفصل 1020 – غضب فيلق الدب
“سادع الفيلق الثاني يقاتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا حاول جيش أن نان المغادرة ، فستلاحقهم قوات شي وان شوي عن كثب ، وتضرب العدو. على هذا النحو ، كان الوضع الذي واجهه جيش أن نان محرجًا حقًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
