معركة دموية في تشانغ آن
الفصل 995 – معركة دموية في تشانغ آن
منذ الصعود ، دخلت قوات اللاعبين ، وخاصة قوات سلاح الفرسان ، بشكل مستمر وخرجت من بوابات المدينة. من يعرف ماذا كانوا يفعلون مع مرور الوقت ، شعر الجميع أنه أمر طبيعي ، حيث لم يعدوا غريبي الأطوار.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.
كان هذا فقط على السطح. في كل ليلة ، ستكون مدينة تشانغ آن خطيرة حقًا.
“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.
بلا حول ولا قوة ، كان الوقت محدودًا ، حيث لم يكن حراس القتال الإلهي محترفين في هذا الأمر. علاوة على ذلك ، كان الوزراء في السلالة خائفين ، لذا فإن عملية التطهير لم تتم بسلاسة .
كانت استراتيجية العلف بداية جيدة ، لكنها لم تمنحهم الكثير من المزايا.
كانت هناك بالتأكيد أسماك هربت من الشبكة.
مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.
كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
…
منذ الصعود ، دخلت قوات اللاعبين ، وخاصة قوات سلاح الفرسان ، بشكل مستمر وخرجت من بوابات المدينة. من يعرف ماذا كانوا يفعلون مع مرور الوقت ، شعر الجميع أنه أمر طبيعي ، حيث لم يعدوا غريبي الأطوار.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.
في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
في أقل من ساعة قُتل 10 آلاف مواطن خلال المعركة. ملأت أجسادهم الخنادق ، حيث أكملوا مهمتهم النهائية.
كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.
بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.
أما بالنسبة للنخب المائة ألف المتبقيين ، مع ران مين كجنرال رئيسي وما تشاو كنائب ، فسيذهبون شمالًا نحو مدينة لينغ وو للاجتماع مع قوات جو زي يي.
بناءً على تقديرات تقريبية ، 30 ألف من البرابرة ، و 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد ، و 30 ألف من جنود النخبة من جيان نان ، و 60 ألف جندي جديد ، سيكون لديهم ما مجموع 140 ألف جندي.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بالتأكيد أسماك هربت من الشبكة.
لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.
كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.
بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.
في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.
الشرط الأساسي هو أن مدينة تشانغ آن يجب أن تكون قادرة على النجاة من هجمات المتمردين.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
أرسل الإمبراطور الجديد الإشارة للقضاء على المتمردين بمجرد صعوده. طلب مساعدة الشعب ، حيث أظهر علامة على رغبته في البقاء على قيد الحياة مع تشانغ آن. إذا خسر تشانغ آن ، فسينتهي كل شيء.
في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.
للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.
خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.
بناءً على تقديرات تقريبية ، 30 ألف من البرابرة ، و 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد ، و 30 ألف من جنود النخبة من جيان نان ، و 60 ألف جندي جديد ، سيكون لديهم ما مجموع 140 ألف جندي.
بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.
مع هذا الجيش ، كان أويانغ شو واثقًا من محاربة جيش المتمردين.
في هذه العاصفة المعدنية المرعبة ، كان البشر ضعفاء مثل الورق. لم يتمكن الجنود في الجبهة حتى من الصراخ قبل أن تمزقهم إلى أشلاء.
************
أما بالنسبة للنخب المائة ألف المتبقيين ، مع ران مين كجنرال رئيسي وما تشاو كنائب ، فسيذهبون شمالًا نحو مدينة لينغ وو للاجتماع مع قوات جو زي يي.
في غمضة عين مر أسبوع.
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
اقتربت تشانغ آن من نهايتها ، حيث ظهرت قوات طليعة المتمردين في ضواحي تشانغ آن. قبل يوم واحد ، قاد جيدوشي جيان نان قواته البالغ عددها 30 ألف جندي ووصل أخيرًا إلى تشانغ آن.
ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.
كانت حرب ضخمة على وشك أن تبدأ.
“أطلقوا بحرية!”
في اليوم العاشر من خريطة المعركة ، وصل جيش المتمردين أخيرًا خارج مدينة تشانغ آن .
لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.
خلال هذا الهجوم ، باستثناء 300 ألف من قوى اللاعبين ، كان هناك 150 ألف متمرد بقيادة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
سيكون 450 ألف من قوات النخبة كافيين لابتلاع كل شيء.
…
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.
أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.
عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.
في اليوم العاشر من خريطة المعركة ، وصل جيش المتمردين أخيرًا خارج مدينة تشانغ آن .
بعد فترة ، ركبوا خيولهم وعادوا.
انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.
“دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.
بعد فترة ، ركبوا خيولهم وعادوا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.
في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.
في غمضة عين مر أسبوع.
تجول الجيش الضخم في الشرق واستعد.
خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.
لمنع الفوضى أثناء القيادة ، اتفق دي تشين وآن تشينغ شو على أن 300 ألف من قوى اللاعبين سيهاجمون الجنوب بينما سيهاجم 150 ألف متمرد الغرب.
انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.
مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”
لتدريب القوات الجديدة ، وزع أويانغ شو 60 ألف بالتساوي على البوابات الغربية والجنوبية. تم ترتيب 30 ألف لجيان نان و 30 ألف من البرابرة على هذين الجانبين.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.
بلا حول ولا قوة ، كان الوقت محدودًا ، حيث لم يكن حراس القتال الإلهي محترفين في هذا الأمر. علاوة على ذلك ، كان الوزراء في السلالة خائفين ، لذا فإن عملية التطهير لم تتم بسلاسة .
بدأت المعركة الحقيقية في الساعة 10 صباحًا ، حيث أجبرت القوات العديد من المواطنين العاديين على دفع عربات الحصار والمنجنيقات وأبراج السهام نحو أسوار المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إطلاق!”
بعد اصطدامهم بالخنادق ، قاموا ببناء جسور مؤقتة.
تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.
تم أخذ هؤلاء المواطنين من حول ممر تونغ ليكونوا علفا لتقليل الخسائر في صفوف الجيش.
“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.
“يا لهم من وحوش ؛ انهم مجانين!”
عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إطلاق!”
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.
بعد الأمر ، بدأت المنجنيقات على أسوار المدينة في العمل.
كان هذا فقط على السطح. في كل ليلة ، ستكون مدينة تشانغ آن خطيرة حقًا.
انطلقت صافرة عالية وحادة في السماء ، حيث ظهرت العديد من النقاط السوداء من فوق أسوار المدينة مثل العديد من العصافير. سرعان ما انتشرت الحجارة في مجال رؤية المرء وتناثرت آلاف الصخور الضخمة من السماء إلى بحر المواطنين. سقط الآلاف من المواطنين الأبرياء في برك الدماء ، حيث صبغوا الأرض من تحتها.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
صرخ المواطنين قبل موتهم ، مما أثار مشاعر الجنود. عندما رأى الجنود المدافعون ذلك لم يستطعوا تحمله لأن هؤلاء كانوا إخوتهم. ومع ذلك ، يجب الامتثال للأوامر العسكرية بصرامة ، حتى لا يتمزقوا ايضا.
نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.
لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.
صرخ المواطنين قبل موتهم ، مما أثار مشاعر الجنود. عندما رأى الجنود المدافعون ذلك لم يستطعوا تحمله لأن هؤلاء كانوا إخوتهم. ومع ذلك ، يجب الامتثال للأوامر العسكرية بصرامة ، حتى لا يتمزقوا ايضا.
“كل من يجرؤ على التراجع سيُقتل”.
أرسل الإمبراطور الجديد الإشارة للقضاء على المتمردين بمجرد صعوده. طلب مساعدة الشعب ، حيث أظهر علامة على رغبته في البقاء على قيد الحياة مع تشانغ آن. إذا خسر تشانغ آن ، فسينتهي كل شيء.
بالنسبة للمواطنين ، فقط من خلال التقدم ستكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى التقدم للأمام ورؤوسهم مطوية.
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
نظرًا لعدم وجود آثار جانبية يتم نقلها من خريطة المعركة إلى الخريطة الرئيسية ، سيكون من السهل على المرء إظهار جانبه المظلم. استخدم أويانغ شو بشكل عشوائي خزينة الدولة للحصول على الموارد لهذا السبب ، بينما قام دي تشين بالتضحية بأشخاص لنفس السبب.
كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.
بوجود جيش في متناول اليد ، سيمكنهم بسهولة تغيير قواعد المعركة.
مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.
أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.
صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.
في أقل من ساعة قُتل 10 آلاف مواطن خلال المعركة. ملأت أجسادهم الخنادق ، حيث أكملوا مهمتهم النهائية.
عندما يسقط حجر في تشكيل العدو ، فإنه سيكسر فجوة كبيرة في المجموعة.
ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.
كان يرى النصر في الأفق.
“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.
“قتل!”
…
صعدت فرق النخبة على جثث المواطنين متحديين مطر السهام ، حيث شنوا هجومًا على أسوار المدينة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.
كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حرب ضخمة على وشك أن تبدأ.
بمجرد أن أصبح الجيش على بعد 500 متر ، ردت القوات المدافعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
“أطلقوا بحرية!”
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.
تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.
بمجرد أن أصبح الجيش على بعد 500 متر ، ردت القوات المدافعة.
بدون أوامر ، حتى لو كان بحر من النيران أمامهم ، لن يجرؤ جنود المتمردين على التراجع خطوة إلى الوراء. داسوا على الدماء أمامهم وشرعوا في جولة بعد جولة من الهجمات.
تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.
بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
الفصل 995 – معركة دموية في تشانغ آن
عندما يسقط حجر في تشكيل العدو ، فإنه سيكسر فجوة كبيرة في المجموعة.
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.
كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.
في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.
في هذه العاصفة المعدنية المرعبة ، كان البشر ضعفاء مثل الورق. لم يتمكن الجنود في الجبهة حتى من الصراخ قبل أن تمزقهم إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.
صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.
مع هذا الجيش ، كان أويانغ شو واثقًا من محاربة جيش المتمردين.
لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.
نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.
في غمضة عين مر أسبوع.
كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.
بوجود جيش في متناول اليد ، سيمكنهم بسهولة تغيير قواعد المعركة.
قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.
انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.
كانت استراتيجية العلف بداية جيدة ، لكنها لم تمنحهم الكثير من المزايا.
انطلقت صافرة عالية وحادة في السماء ، حيث ظهرت العديد من النقاط السوداء من فوق أسوار المدينة مثل العديد من العصافير. سرعان ما انتشرت الحجارة في مجال رؤية المرء وتناثرت آلاف الصخور الضخمة من السماء إلى بحر المواطنين. سقط الآلاف من المواطنين الأبرياء في برك الدماء ، حيث صبغوا الأرض من تحتها.
الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.
ومع ذلك ، يمكنهم استخدام المنجنيقات ، ورمي الحجارة ، ورمي الخشب ، وتحريك الموارد. عندما تكون دولتهم في خطر ، سيظهر هؤلاء الأشخاص شجاعة رجال تانغ ، حيث سيكونون شجعانا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.
كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.
أرسل الإمبراطور الجديد الإشارة للقضاء على المتمردين بمجرد صعوده. طلب مساعدة الشعب ، حيث أظهر علامة على رغبته في البقاء على قيد الحياة مع تشانغ آن. إذا خسر تشانغ آن ، فسينتهي كل شيء.
كان يرى النصر في الأفق.
نظرًا لعدم وجود آثار جانبية يتم نقلها من خريطة المعركة إلى الخريطة الرئيسية ، سيكون من السهل على المرء إظهار جانبه المظلم. استخدم أويانغ شو بشكل عشوائي خزينة الدولة للحصول على الموارد لهذا السبب ، بينما قام دي تشين بالتضحية بأشخاص لنفس السبب.
صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل من يجرؤ على التراجع سيُقتل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
