١٢- بطن الحوت "في اللحظه المناسبه"
نظر إلياس إلى أسفل قدميه التي تتراوح بهدوء في مكانها وعاود النظر نحو رأس ليريرا الذي يقف امامه بهدوء.
دائماً ماكانت تلك المياة الخضراء راكده، حتى هزها إلياس بنزوله للأسفل بتلك السرعه وكأنه كائن بحري بذيل طويل ونفس عميق.
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
حدق إلياس بجسده تحت المياه وركز عينيه على كل مكان ليكتشف قدرته على الرؤية بشكلاً واضح، حيث خصصت عيناه للرؤيه بشكلاً واضح للغايه كما لو كان خارج المياه، وتلك الأقدام التي اصبحت سريعه في السباحه.
فعاود النظر الى باطن كف يده الذي يوجد وُشِم فيه رأس صغير وفم وعيون واسعه، لقد كان ذلك وجه ليريرا او تجسدها بالرأس المخيف ذاته، فادركَ أن الوشم الذي رُسم بشكلاً لطيف على راحة يده هو وجه ليريرا.
” الأمر يعتمد عليكَ”
“لحظه واحده… أنا أستطيع التحدث أثناء تواجدي في الماء؟ كيف يمكن هذا؟”
كاد إلياس أن يرفع شين من يديه بقوه من الأرض ولكن اوقفه صوت ليريرا.
لم تلتفت عليه ليريرا بل بقيت تركز على معالجه شين بشكل مؤقت كما أخبرت إلياس ولكنها اجابته في الوقت ذاته.
لم يستطع إلياس بعد استيعاب كل هذه الأمور وكل تلك القوه التي حصل عليها بشكلاً مفاجئ وكان ينظر من حوله فرفع رأسه للأعلى ليجد انه قد نزل إلى مكان عميق للغايه وأنزل عينيه للأسفل ليكتشف انه لا يستطيع رؤية القاع بعد.
قهقهت ليريرا على كلماته ومظهره الذي بدا متوتراً للحظه وهو أمراً ماكانت تألفه ليريرا طوال الفتره القصيره التي قضوها معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ليريرا، هل هناك قاع لهذا المكان؟ لا يبدوا ان هناك قاع حتى؟”
رفع نفسه بصعوبه من الأرض وذراعيه ترتعش ليتكأ على الجدار بصعوبه وجسده ينزف فمه وانفه وفخذه المكسور الذي يمسكه بيده بقوه ويحاول التقاط أنفاسه التي بدأت تنقطع ببطء وضربات قلبه التي ارتفعت، اقتحم عقله ذلك الشعور الذي يوضح له ان حياته كادت على الانتهاء وعينيه التي اغمضها وتنهد واحد فقط ثم انقطعت أنفاسه وغط عقله واخذ يسترجع كل تلك الذكريات مع أصدقائه وعائلته…
قهقهت ليريرا على كلماته ومظهره الذي بدا متوتراً للحظه وهو أمراً ماكانت تألفه ليريرا طوال الفتره القصيره التي قضوها معاً.
“إلياس، لا تقلق جسدكَ مهيئ لتحمل درجات حرارة عاليه ومنخفضه أيضاً، حتى أنكَ قادر على مواجهة حيوانات مائية كبيره، في المياه أنتَ من الكائنات القويه، ولا يمكن لأي شخص آخر مواجهتك غير مستعملي الارواح المائيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الأرواح المائيه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ردت فعله بارده ولكنه سأل كالمعتاد عن أي شيء لا يعرفه، حتى أنه ادركَ أن عالم البانشي كبير لدرجة ان هناك الكثير من الأمور وأكثر حتى مازال يجهلها عن عالم البانشي.
“لماذا دائماً ما تكون طاقة العلاج خضراء، هل هي عاده ام ماذا؟”
” لا تقلق، سأشرح لكَ كل شيء بمجرد أن نخرج من هنا، ولكن أولاً والان علينا أن نجد طريقاً للخروج”
“ألم تخبريني سابقاً أنكِ وجدتِ طريقاً وكنتِ تحفرين طوال ذلك الوقت؟”
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
“هذا صحيح، لكنه في الأسفل في القاع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن هذه النقطه انطلق إلياس إلى الاسفل بسرعه، اما عينيه فتحولت خضراء بلون عيون التمساع وبنفس الطراز أيضاً في أثناء هبوطه أتضحت رؤيته أكثر وكان قادراً على تقريب المسافات بعينيه وقياسها أيضاً وليريرا تهبط خلفه بسرعه كبيره أيضاً.
نظر إلياس إلى أسفل قدميه التي تتراوح بهدوء في مكانها وعاود النظر نحو رأس ليريرا الذي يقف امامه بهدوء.
رفع نفسه بصعوبه من الأرض وذراعيه ترتعش ليتكأ على الجدار بصعوبه وجسده ينزف فمه وانفه وفخذه المكسور الذي يمسكه بيده بقوه ويحاول التقاط أنفاسه التي بدأت تنقطع ببطء وضربات قلبه التي ارتفعت، اقتحم عقله ذلك الشعور الذي يوضح له ان حياته كادت على الانتهاء وعينيه التي اغمضها وتنهد واحد فقط ثم انقطعت أنفاسه وغط عقله واخذ يسترجع كل تلك الذكريات مع أصدقائه وعائلته…
ومن هذه النقطه انطلق إلياس إلى الاسفل بسرعه، اما عينيه فتحولت خضراء بلون عيون التمساع وبنفس الطراز أيضاً في أثناء هبوطه أتضحت رؤيته أكثر وكان قادراً على تقريب المسافات بعينيه وقياسها أيضاً وليريرا تهبط خلفه بسرعه كبيره أيضاً.
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مازال شين يحدق بالرجل الذي يقف امامه والذي يتكون بتركيبه من جسدين معكوسين نصف للأعلى والنصف الآخر للأسفل وكأنه قد خُيط بهذه الطريقه.
ولكن صوت تحطم الاشلاء وارتطامها بوجههُ بتلك الشده ايقضه وفتح عينيه بصعوبه، لم تكن رؤيته واضحه للغايه ولكنه استطاع تمييز صديقه الطويل الذي كان ينفض ذراعه من الدماء التي تحيط بها وغطت حتى وشمه وصولاً إلى قميصه القصير
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
“انت يا ذو الوجهين، هل أتيتَ إلى هنا لتوقع بي أيضاً كما حاول من واجهته قبلكَ أن يفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
دائماً ماكانت تلك المياة الخضراء راكده، حتى هزها إلياس بنزوله للأسفل بتلك السرعه وكأنه كائن بحري بذيل طويل ونفس عميق.
” ليريرا، هل هناك قاع لهذا المكان؟ لا يبدوا ان هناك قاع حتى؟”
تغيرت نظرات الثقه والراحه التي تعلوا عيني شين إلى الخوف والتردد والفزع الهادئ وهو ينتظر أن يسمع كلمه أخرى من ذلك المخلوق العاري الذي يقف أمامه
نظر إلياس إلى أسفل قدميه التي تتراوح بهدوء في مكانها وعاود النظر نحو رأس ليريرا الذي يقف امامه بهدوء.
” أنسى فقط واسمح لي بالخروج.”
“ماذا تقصد، من تكون أنتَ وكيف تعرف والداي؟؟
” شـ.. شيـ… ـن… والدتكَ… والـ.. والدا.. ـك أنـ… ـهما… على وشـ….ـك.. الـ… المـ… وـت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل ما حصل معه يخبره ذلك المخلوق أن والديه على وشك الموت، يمكن لهذا الكلام أن يحفز ضربات القلب ويزيدها ويجعل من صاحب هذا القلب في حالة من الهستيريا.
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
وهذا ما حصل بالضبط مع شين الذي ركض باتجاه ذلك المخلوق لتوقفه قدماه بعد أن شاهد مظهره وهو يتضخم ويركض نحوه بأرجل معوجه وبخطوات غير مدروسه.
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
تجهز شين لوصوله بقبضة يده التي ألتحم حولها غشاء ابيض أقحم يده في الرأس مباشرةً وكان هذا ما خطط له بعد أن شاهد ذلك المخلوق يمتلك جسدين متعاكسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتنع شين بعد أن جسده لم يعد يحمله من الأرض التي حطمت جسده، فأنتبه بعد عدة ثوان أن ساقه مكسوره من الفخذ ولا يستطيع الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرسي أنتِ الأخرى”
ولكن ذلك لم يمنع المخلوق من الإمساك بقدم شين من يده الموجوده في أسفل نصف الجسد الآخر ليرفعه ويرطمه على الأرض بقوه ثم رفسه بقدمه ليرطمه بالجدار بقوه.
“شين، هل خسرت أيها الوغد؟!”
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
لم يقتنع شين بعد أن جسده لم يعد يحمله من الأرض التي حطمت جسده، فأنتبه بعد عدة ثوان أن ساقه مكسوره من الفخذ ولا يستطيع الوقوف.
“اللعنه!!! لايمكن أن يحدث هذا، ليس الآن…”
رفع نفسه بصعوبه من الأرض وذراعيه ترتعش ليتكأ على الجدار بصعوبه وجسده ينزف فمه وانفه وفخذه المكسور الذي يمسكه بيده بقوه ويحاول التقاط أنفاسه التي بدأت تنقطع ببطء وضربات قلبه التي ارتفعت، اقتحم عقله ذلك الشعور الذي يوضح له ان حياته كادت على الانتهاء وعينيه التي اغمضها وتنهد واحد فقط ثم انقطعت أنفاسه وغط عقله واخذ يسترجع كل تلك الذكريات مع أصدقائه وعائلته…
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
ولكن صوت تحطم الاشلاء وارتطامها بوجههُ بتلك الشده ايقضه وفتح عينيه بصعوبه، لم تكن رؤيته واضحه للغايه ولكنه استطاع تمييز صديقه الطويل الذي كان ينفض ذراعه من الدماء التي تحيط بها وغطت حتى وشمه وصولاً إلى قميصه القصير
لم تلتفت عليه ليريرا بل بقيت تركز على معالجه شين بشكل مؤقت كما أخبرت إلياس ولكنها اجابته في الوقت ذاته.
“إلياس، طاقتكَ خضراء وانا اتأثر بطاقتك لذا البانشي الخاص بك لونه أخضر وهذا يعكس ما اقوم بفعله الآن، اما شين فطاقته حمراء اللون يبدو هذا واضحاً لي، كما أنه من المدمغين، لوم، هذا يعني انه في الطبقه الثانيه من الهرم وانت من الطبقه الرابعه”
“ماهذه القذره؟”
حدق إلياس بجسده تحت المياه وركز عينيه على كل مكان ليكتشف قدرته على الرؤية بشكلاً واضح، حيث خصصت عيناه للرؤيه بشكلاً واضح للغايه كما لو كان خارج المياه، وتلك الأقدام التي اصبحت سريعه في السباحه.
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
“ألم تخبريني سابقاً أنكِ وجدتِ طريقاً وكنتِ تحفرين طوال ذلك الوقت؟”
“أخرسي أنتِ الأخرى”
“شين، هل خسرت أيها الوغد؟!”
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
أقترب إلياس بخطوات سمعها شين وهو يحاول أن يبقى عينيه مفتوحه ولكنه لم يستطيع فعلها فإن آخر شيء كان شين قادراً على رؤيته هو حذاء إلياس وملابسه المبتله وهو يتقدم نحوه بخطوات هادئه
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
“شين، هل خسرت أيها الوغد؟!”
“لحظه واحده… أنا أستطيع التحدث أثناء تواجدي في الماء؟ كيف يمكن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلياس، لا تقلق جسدكَ مهيئ لتحمل درجات حرارة عاليه ومنخفضه أيضاً، حتى أنكَ قادر على مواجهة حيوانات مائية كبيره، في المياه أنتَ من الكائنات القويه، ولا يمكن لأي شخص آخر مواجهتك غير مستعملي الارواح المائيه.
كاد إلياس أن يرفع شين من يديه بقوه من الأرض ولكن اوقفه صوت ليريرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تلمسه، جسده محطم وفخذه مكسور ونصف اضلاعه محطمه ولديه فطور في عظام جسده لابد أنه استهلك طاقته جميعها لهذا السبب هو غير قادر على اعاده جسده إلى وضعه الطبيعي.”
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
” لا تقلق، سأشرح لكَ كل شيء بمجرد أن نخرج من هنا، ولكن أولاً والان علينا أن نجد طريقاً للخروج”
” ماذا تقصدين؟ ”
“اللعنه… إن… هذا مؤلم…”
” أنسى فقط واسمح لي بالخروج.”
حدق إلياس بجسده تحت المياه وركز عينيه على كل مكان ليكتشف قدرته على الرؤية بشكلاً واضح، حيث خصصت عيناه للرؤيه بشكلاً واضح للغايه كما لو كان خارج المياه، وتلك الأقدام التي اصبحت سريعه في السباحه.
“ولماذا اسمح لكِ؟ قد تقتليه”
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
“الآن أصبحت تخاف عليه، بينما كنت أنتَ من سيتسبب بقتله قبل قليل، لا تكن غبياً واتركني اساعده، يمكنني توفير الوقت له لحياته، ولكننا نحتاج إلى شخص من الصنف الخامس الميتا، هو الوحيد الذي سيستطيع معالجته في هذا الوضع”
“لحظه واحده… أنا أستطيع التحدث أثناء تواجدي في الماء؟ كيف يمكن هذا؟”
” ليريرا، هل هناك قاع لهذا المكان؟ لا يبدوا ان هناك قاع حتى؟”
رفع إلياس يده وخرجت ليريرا بذلك المظهر المخيف من راحة يده الموشوم رأسها عليها وتوجهت نحو شين بسرعه وفتحت عينيها وصغرت حجمها ثم امتدت ذراعان عضميان بشكل مخيف ومقرف لتحيط شين بطاقه متوهجه خضراء اللون، اما إلياس بقي يحدق بها وهي تحيطه ببطء بتلك الطاقه من رأسه حتى أرجله وهو كان في حالة فقدان للوعي في تلك اللحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتنع شين بعد أن جسده لم يعد يحمله من الأرض التي حطمت جسده، فأنتبه بعد عدة ثوان أن ساقه مكسوره من الفخذ ولا يستطيع الوقوف.
“لماذا دائماً ما تكون طاقة العلاج خضراء، هل هي عاده ام ماذا؟”
رفع نفسه بصعوبه من الأرض وذراعيه ترتعش ليتكأ على الجدار بصعوبه وجسده ينزف فمه وانفه وفخذه المكسور الذي يمسكه بيده بقوه ويحاول التقاط أنفاسه التي بدأت تنقطع ببطء وضربات قلبه التي ارتفعت، اقتحم عقله ذلك الشعور الذي يوضح له ان حياته كادت على الانتهاء وعينيه التي اغمضها وتنهد واحد فقط ثم انقطعت أنفاسه وغط عقله واخذ يسترجع كل تلك الذكريات مع أصدقائه وعائلته…
لم تلتفت عليه ليريرا بل بقيت تركز على معالجه شين بشكل مؤقت كما أخبرت إلياس ولكنها اجابته في الوقت ذاته.
“أخبرتكَ الا تسرع يا إلياس!!”
لم تلتفت عليه ليريرا بل بقيت تركز على معالجه شين بشكل مؤقت كما أخبرت إلياس ولكنها اجابته في الوقت ذاته.
“إلياس، طاقتكَ خضراء وانا اتأثر بطاقتك لذا البانشي الخاص بك لونه أخضر وهذا يعكس ما اقوم بفعله الآن، اما شين فطاقته حمراء اللون يبدو هذا واضحاً لي، كما أنه من المدمغين، لوم، هذا يعني انه في الطبقه الثانيه من الهرم وانت من الطبقه الرابعه”
“هل تقصدين انه أقوى مني؟ او انه سيصبح هكذا؟ ”
” الأرواح المائيه؟ ”
” الأمر يعتمد عليكَ”
أنتهت ليريرا فأستدرات عليه ووقف امامه وعينيها البارزه بشكل مخيف لا تنزل من عينيه وقالت له بجديه واضحه.
دائماً ماكانت تلك المياة الخضراء راكده، حتى هزها إلياس بنزوله للأسفل بتلك السرعه وكأنه كائن بحري بذيل طويل ونفس عميق.
“انت يا ذو الوجهين، هل أتيتَ إلى هنا لتوقع بي أيضاً كما حاول من واجهته قبلكَ أن يفعل؟”
” الأمر يعتمد عليكَ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا دائماً ما تكون طاقة العلاج خضراء، هل هي عاده ام ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات