١٠- بطن الحوت "لِم لستَ خائفاً"
بدأ سيران بالسير داخل الكوردا بهدوء، المكان الذي وصل إليه كان هو بداية المطاف بالنسبة للأولاد، لم يكن هناك مياه او دماء على الارضيه او في اي مكان
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق روغ في المكان بأكمله تاركاً الرجل من خلفه يغرق في الظلمات التي بدأت تغيم على ملامح وجهه الذي بدأ يغير ألوانه احمر ثم يعود إلى لون البشره الطبيعيه، وروغ لم يكن منتبهاً ابداً.
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
“تحرير”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل أستخدام الفراغ سيمكنني من الوصول إلى الداخل؟”
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
“هل يمكن أن يكون وجود أحداً بداخله يعطيه قوه أخرى لدرجة الا اكون قادراً حتى انا على دخوله؟ ”
تمكن سيران من خلق فراغ اسود بحجم يده فقط فأدخلها بهدوء ومررها حتى وصل إلى الجانب الآخر من الباب.
” هل أستخدام الفراغ سيمكنني من الوصول إلى الداخل؟”
“أعتقد أنني سأهز من وتيرته قليلاً”
وضع كف يده بشكل مباشر على اللحم حتى أنه سمع الصوت اللزج لارتباط يده باللحم وركز طاقته وعينيه التي بدت مختلفه وذات نظره حاده.
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
جن جنونه فضحك بهسيتريه ثم حاول تمالك نفسه بعد أن تنهد بابتسامه ساخره.
تمكن سيران من خلق فراغ اسود بحجم يده فقط فأدخلها بهدوء ومررها حتى وصل إلى الجانب الآخر من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ران، اكسر جميع الأقفال الداخليه واخترق المكان بكامله.”
وفي عدة لحظات بعد أن ابقى يده في الداخل تحطم الباب بكامله بعد أن تمزق اللحم وكأن سكين قطعته بشكلاً متساوٍ.
وفي عدة لحظات بعد أن ابقى يده في الداخل تحطم الباب بكامله بعد أن تمزق اللحم وكأن سكين قطعته بشكلاً متساوٍ.
“رائع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه صوت اجش لا يمكن أن يكون لبشراً قبل أن يتخذ سيران خطوته التي كانت قد تكون خطره”
أجابه الصوت الآخر الذي يسمعه مع صوته التالي وبدا ذلك الصوت أكثر مرحاً وأقل حده في نبرة كلامه.
كان مازال ينظر إلى فراغ اسود خلف الباب ولكن ذلك لم يغير قراره في خطوته نحو الداخل، فوضع قدمه اليُسرى ثم اليمنى.
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
وأختفى الباب والضوء الذي كان خلفه وبقي في ظلام دامس ولكنه استخدم شعلة البانشي البيضاء بطرف أصبع خنصره.
” لنبدأ اللعب يا سي و ران”
“الروح القابعه هنا تتملكها نية قتل قويه، إذاً مالذي تفعله الرهينه هنا طوال هذا الوقت، أن لم يكن تقاتل من أجل الخروج من هذا المكان؟”
بدأ سيران بالسير داخل الكوردا بهدوء، المكان الذي وصل إليه كان هو بداية المطاف بالنسبة للأولاد، لم يكن هناك مياه او دماء على الارضيه او في اي مكان
” سي، ران، هل الشخص الموجود في الداخل مازال علي قيد الحياة؟ لايمكنني أن أشعر بنبضات قلبه ولا حتى بانشي صادر منه”
قألها سيران بعيون ضاحكه وأبتسامه جانبيه
“أعتقد أنني سأهز من وتيرته قليلاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان البانشي الموجود في هذا المكان سيختلط برائحته ليعطينا إشاره على وجوده على الأقل”
أنحنى وجثى على ركبه واحده ووضع اصبع البنصر على الأرض السوداء التي لا يعرف حتى مصدرها وكأنها فضاء.
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
“سي بدلاً من هذا الكلام عليكَ ان تساعده”
” لنبدأ اللعب يا سي و ران”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يارجل!! للتوه أنتَ أعطيتني الطعام ماذا حدث لكَ؟!؟!”
أجابه صوت اجش لا يمكن أن يكون لبشراً قبل أن يتخذ سيران خطوته التي كانت قد تكون خطره”
جن جنونه فضحك بهسيتريه ثم حاول تمالك نفسه بعد أن تنهد بابتسامه ساخره.
“سيران، لا تفعل ذلك، أن الروح القابعه هنا كانت لبشر، لقد كان جزاراً ومستخدم بانشي أيضاً، عليكَ ان تحذر، لا أعرف لماذا لا يمتلكَ نية القتل التي يجب أن يمتلكها ولكن احذر”
أبتسم وغطى وجهه بيده
أبعد سيران أصبعه وتحدث وكأنه يتحدث إلى نفسه
” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
اما ذلك الصوت فأجابه مجدداً
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
” ما اقصده هو أن الروح الموجوده هنا قويه للغايه، واي خطأ ترتكبه قد يعرض حياة الشخص الآخر الموجود هنا للخطر”
بالنسبه لروغ فما يبدو عليه هو أنه أكثر شخص يشعر بالراحه بين جميع أصدقائه، يتحدث ويبتسم ويقهقه مع الرجل الذي يجلس أمامه بكل اريحيه وكأنه نسي إنه في مكان خطر حيث حياته معرضه للخطر بكل لحظه وثانيه.
“أن سي محق، انتبه لخطواتكَ التاليه يا سيران”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أخرسا من فضلكما! ”
أجابه الصوت الآخر الذي يسمعه مع صوته التالي وبدا ذلك الصوت أكثر مرحاً وأقل حده في نبرة كلامه.
اما ذلك الصوت فأجابه مجدداً
“والآن أنتَ يا ران؟ كلاكما تخبراني بهذا الكلام، دون أن احصل منكما على أي مساعده ”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هذا هو العقد الذي بيننا يا سيران، أنتَ تعرف القوانين، لا يمكننا أن نقرر بدلاً عنكَ وان خرق هذه القوانين سيسبب تحطمنا وموتكَ، نحن نستطيع تقديم النصيحه لكَ فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سي بدلاً من هذا الكلام عليكَ ان تساعده”
“سي بدلاً من هذا الكلام عليكَ ان تساعده”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
“انه دورك أنتَ يا ران، ما دخلي انا؟ ”
” أخرسا من فضلكما! ”
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
صرخ سيران وسط الفراغ الأسود الذي يحيط به وكأنه مجنون يتحدث إلى نفسه، فتنهد بضجر ثم نفض شعره بهدوء ونهض من على الأرض وقال لهما
“سي بدلاً من هذا الكلام عليكَ ان تساعده”
” ماذا أفعل إذاً؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
وقف سيران في حيره بين التدخل السريع وبين خوفه على روغ الذي يجلس في الداخل دون معرفة ما يحصل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل أستخدام الفراغ سيمكنني من الوصول إلى الداخل؟”
” سي، ران، هل الشخص الموجود في الداخل مازال علي قيد الحياة؟ لايمكنني أن أشعر بنبضات قلبه ولا حتى بانشي صادر منه”
كل ما وجده هو أبواب ملصقه على الجدار وهي الأبواب ذاتها، حاول فتح أحدها ولكنه لم يستطيع، فأقترب بهدوء من الاخر بخطوات بارده وهادئه، ثم قال بنبره بارده بعد أن مرر يده على الباب ولحسن الحظ كان الباب الذي وقف امامه سيران هو ذاته المليئ باللحوم التي دخل إليها روغ سيلفر.
“كان البانشي الموجود في هذا المكان سيختلط برائحته ليعطينا إشاره على وجوده على الأقل”
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
أنحنى وجثى على ركبه واحده ووضع اصبع البنصر على الأرض السوداء التي لا يعرف حتى مصدرها وكأنها فضاء.
” يبدو أن هذا الفراغ ليس سهل الاختراق، انه يستهلك البانشي خاصتي، لدرجة ان قلبي بدأ يدرك ذلك”
وفي عدة لحظات بعد أن ابقى يده في الداخل تحطم الباب بكامله بعد أن تمزق اللحم وكأن سكين قطعته بشكلاً متساوٍ.
أبتسم وغطى وجهه بيده
“أعتقد أنني محاصر هنا، يالك من روح ذكيه!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تقصد بهذا يا ران؟ ”
جن جنونه فضحك بهسيتريه ثم حاول تمالك نفسه بعد أن تنهد بابتسامه ساخره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس متربعاً في الفراغ وكانت يستمع إلى ضربات قلبه الذي بدأ يهدأ شيء فشيء.
جلس متربعاً في الفراغ وكانت يستمع إلى ضربات قلبه الذي بدأ يهدأ شيء فشيء.
أنحنى وجثى على ركبه واحده ووضع اصبع البنصر على الأرض السوداء التي لا يعرف حتى مصدرها وكأنها فضاء.
” يجب أن أنتظر إذاً… لا أعرف حتى متى ولكن…. لا يهم أن كان ثلاث او اربع سنوات…. يجب أن أحافظ على وضعي الحالي بأتم صوره”
أجابه الصوت الآخر الذي يسمعه مع صوته التالي وبدا ذلك الصوت أكثر مرحاً وأقل حده في نبرة كلامه.
“سي لا تقاطعني، لن يكون هناك طعام حتى فتره معينه من الزمن…”
وأختفى الباب والضوء الذي كان خلفه وبقي في ظلام دامس ولكنه استخدم شعلة البانشي البيضاء بطرف أصبع خنصره.
وقف سيران في حيره بين التدخل السريع وبين خوفه على روغ الذي يجلس في الداخل دون معرفة ما يحصل معه.
أستمر في وضعيته ذاتها وهو يحاول التكيف مع الأجواء من حوله، لم يريد لجسده أن يفسد او يتمزق او أن تتوقف أعضاءهُ.
كان يأكل وعينيه تنفتح بتركيز وكأنه يتحدث إلى أحد أصدقائه، البساطه والبرود والهدوء والثبات الذي يتملك جسد روغ أشعر الطباخ البدين بالانزعاج الذي بدا واضحاً على عينيه حيث أنتهى روغ من تناول اللحم شكر الطباخ البدين بعد أن نهض من الكرسي وهو يفرك بطنه بهدوء والابتسامه تعلوا محياه.
“تحرير”
” إذاً يا روغ، أخبرني ماهو اول شيء ستفعله بعد التخرج من الثانويه؟”
صرخ سيران وسط الفراغ الأسود الذي يحيط به وكأنه مجنون يتحدث إلى نفسه، فتنهد بضجر ثم نفض شعره بهدوء ونهض من على الأرض وقال لهما
” يجب أن أنتظر إذاً… لا أعرف حتى متى ولكن…. لا يهم أن كان ثلاث او اربع سنوات…. يجب أن أحافظ على وضعي الحالي بأتم صوره”
حيث يجلس روغ على كرسي وأمامه صحن من اللحوم الطازجه وهو يأكل ويتحدث إلى الطباخ البدين ذو المظهر العادي للغايه الذي يجلس امامه في غرفه تشبه المطاعم تماماً.
” ران، اكسر جميع الأقفال الداخليه واخترق المكان بكامله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق روغ في المكان بأكمله تاركاً الرجل من خلفه يغرق في الظلمات التي بدأت تغيم على ملامح وجهه الذي بدأ يغير ألوانه احمر ثم يعود إلى لون البشره الطبيعيه، وروغ لم يكن منتبهاً ابداً.
بالنسبه لروغ فما يبدو عليه هو أنه أكثر شخص يشعر بالراحه بين جميع أصدقائه، يتحدث ويبتسم ويقهقه مع الرجل الذي يجلس أمامه بكل اريحيه وكأنه نسي إنه في مكان خطر حيث حياته معرضه للخطر بكل لحظه وثانيه.
“آهه… لقد شبِعتُ حقاً، أعتقد أنني تناولت أكثر مما آكله في العاده، أن طعامك لذيذ للغايه، أنكَ شيف رائع يارجل”
” لا أعرف في الواقع قد اعمل مع والدي فهو يملك شركات كبيره، ماذا عنكَ؟ اخبرني مالذي حصل بعد موت زوجتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبه لروغ فما يبدو عليه هو أنه أكثر شخص يشعر بالراحه بين جميع أصدقائه، يتحدث ويبتسم ويقهقه مع الرجل الذي يجلس أمامه بكل اريحيه وكأنه نسي إنه في مكان خطر حيث حياته معرضه للخطر بكل لحظه وثانيه.
كان يأكل وعينيه تنفتح بتركيز وكأنه يتحدث إلى أحد أصدقائه، البساطه والبرود والهدوء والثبات الذي يتملك جسد روغ أشعر الطباخ البدين بالانزعاج الذي بدا واضحاً على عينيه حيث أنتهى روغ من تناول اللحم شكر الطباخ البدين بعد أن نهض من الكرسي وهو يفرك بطنه بهدوء والابتسامه تعلوا محياه.
“آهه… لقد شبِعتُ حقاً، أعتقد أنني تناولت أكثر مما آكله في العاده، أن طعامك لذيذ للغايه، أنكَ شيف رائع يارجل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه صوت اجش لا يمكن أن يكون لبشراً قبل أن يتخذ سيران خطوته التي كانت قد تكون خطره”
حدق روغ في المكان بأكمله تاركاً الرجل من خلفه يغرق في الظلمات التي بدأت تغيم على ملامح وجهه الذي بدأ يغير ألوانه احمر ثم يعود إلى لون البشره الطبيعيه، وروغ لم يكن منتبهاً ابداً.
كان يأكل وعينيه تنفتح بتركيز وكأنه يتحدث إلى أحد أصدقائه، البساطه والبرود والهدوء والثبات الذي يتملك جسد روغ أشعر الطباخ البدين بالانزعاج الذي بدا واضحاً على عينيه حيث أنتهى روغ من تناول اللحم شكر الطباخ البدين بعد أن نهض من الكرسي وهو يفرك بطنه بهدوء والابتسامه تعلوا محياه.
حتى أستدار وكان في أستدارته خيراً، فما شاهده روغ هو ذلك البدين يركض نحوه بطريقه متعرجه وكأنه قطعه لحم من دون عظام حاملاً بيده سكاكين المطبخ وبعضها الآخر يخترق جسده وعينيه أيضاً والماء تتصبب من عينيه وفمه وروغ بعد كل هذا المظهر ماكان عليه سوا ان يركض حول المكان متفادياً تلويحات ذلك الرجل بالسكاكين، على الرغم من ان روغ كان متفاجئاً أكثر من كونه خائف، بل لم يكن خائف من الأصل.
وضع يده تحت ذقنه ببرود دون اهتمام للمكان الأسود الذي يحيط به وكان يفكر بهدوء ويسيطر على تفكيره حتى بعد أن سمع صوت ضربات قلبه بشكل واضح، فنظر يميناً وشمالاً وقال بعد أن رفع حاجبيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يارجل!! للتوه أنتَ أعطيتني الطعام ماذا حدث لكَ؟!؟!”
قال هذه الكلمه بهدوء وتمزق ذلك المقبض المصنع من اللحم وكأنه قد وُضع في مفرمة لحم، وما أثار فضول سيران هو عدم أمكانيته لفتح الباب حتى بعد أن عرضه لطاقة البانشي خاصته وكانت نيته هو كسر الباب.
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
” ما اقصده هو أن الروح الموجوده هنا قويه للغايه، واي خطأ ترتكبه قد يعرض حياة الشخص الآخر الموجود هنا للخطر”
صوت مخنوق كان يخرج من حنجرة ذلك الرجل، الذي مازال يطارد روغ في تلك الغرفه متوسطة الحجم ذات الطراز الأجنبي القديم.”
“أعتقد أنني سأهز من وتيرته قليلاً”
كان يأكل وعينيه تنفتح بتركيز وكأنه يتحدث إلى أحد أصدقائه، البساطه والبرود والهدوء والثبات الذي يتملك جسد روغ أشعر الطباخ البدين بالانزعاج الذي بدا واضحاً على عينيه حيث أنتهى روغ من تناول اللحم شكر الطباخ البدين بعد أن نهض من الكرسي وهو يفرك بطنه بهدوء والابتسامه تعلوا محياه.
“كان عليكَ ان تخاف!! لماذا لم يتملكك الخوف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات