أدلة متشابكة .
الفصل 156: أدلة متشابكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على رأس هذه المجموعة من الناس رجل يرتدي معطفاً أسود اللون .
ضحكت جيانغ بايميان بعجز عندما سمعت ذلك . “أنت بالتأكيد واثق من نفسك .”
عند تقاطع الشارع الشرقي والساحة المركزية ، هناك مجموعة من الناس – الذين رأوا أن الإنذار قد رُفع – يراقبون .
ثم أضافت : “هذا أيضًا شيء جيد . على الأقل ، لا يزال بإمكانك أن تكون مليئًا بالثقة وترفع معنويات الفريق بأكمله عندما نواجه صعوبات ونصاب بالاكتئاب. وهذا ما يسمى بالتفاؤل المثالي.”
جيانغ بايميان قالت باختصار . “وجدنا معلماً مؤقتًا ، تم تهديده من قبل الكنيسة المناهضة للفكر”.
“اه ، هل قلت ذلك من قبل؟”
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
الفصل 156: أدلة متشابكة .
لفت جيانغ بايميان عينيها نحوه وخرجت من السلم . ثم نظرت حولها وقالت بتمعن “قد يكون هناك بعض المؤمنين التابعين للكنيسة المناهضة للفكر في هذا الفناء. الأشخاص الذين حذروا تسنغ غوان غوانغ ربما يختبئون في مكان قريب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
لين فايفي – التي هي ‘خاضعة لسيطرة الكنيسة’ – عاشت هنا من قبل . تسينغ غوان غوانغ – الذي حُذر وكاد أن يشنق نفسه – عاش هنا أيضًا . إذن كل هذا ليس مجرد مصادفة ، هذا يعني أن الكنيسة المناهضة للفكر لديها العديد من الجواسيس في المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على رأس هذه المجموعة من الناس رجل يرتدي معطفاً أسود اللون .
قبل أن يتمكن شانغ جيان ياو من تقديم “اقتراحه” ، تنهدت جيانغ بايميان . “للأسف ، لا توجد أية صور ؛ خلاف ذلك ، يمكننا أن نسأل الحارس . يتطلب الأمر الكثير من القوى البشرية للذهاب من باب إلى باب والتحقيق مع كلٌ علي حدا ؛ هذا ليس شيئًا يمكننا إكماله . علاوة على ذلك ، من السهل تنبيه العدو ووقوع الحوادث “.
نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو – الذي وقف – وظهر مصطلح في ذهنها : الكنيسة المناهضة للفكر!
أضاءت عيون شانغ جيان ياو كما قال بسرعة “يمكنني رسم الشخص الذي حذر تسنغ غوان غوانغ باتباع وصفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقة الإطفاء – التي لم تكن بعيدة – اندفعت بسرعة واستخدمت وسائل مختلفة لإخماد النيران .
“انس الأمر إذا” تذكرت جيانغ بايميان رسومات شانغ جيان ياو ورفضت اقتراحه فوراً .
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
فكرت للحظة وقالت “اذهب إلى نقابة الصيادين واعثر على أوديك. قد يمتلك طريقة لاستخراج صورة الشخص من حلم تسنغ غوان غوانغ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال نائب الرئيس بينما يتذكر : “كان ذلك منذ حوالي شهر ونصف . ذات صباح ، أخبرني مساعدي أن شخصًا ما يريد زيارتي ومناقشة مهمة كبيرة . لم يكن لدي ما أفعله في ذلك الوقت ، وقال مساعدي انه يبدو أن لديهم بعض الخلفية . ومن ثم وافقت.”
“أتمنى ذلك.” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يشعر بالأسف .
سحبت نظرها من المكتبة السليمة نسبيًا وفحصت محيطها بعناية كما تفعل عادةً . فجأة توقفت نظرتها علي موقع معين.
غادر الاثنان زقاق الزاوية الصفراء ، واستداروا نحو الشارع الجنوبي ، وساروا نحو الميدان المركزي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمركزت بيولوجيا بانغو شمال غرب سلسلة الجبال القديمة .
تمامًا كما كانوا على وشك الالتفاف نحو الشارع الغربي ، انبعث دوي متفجر فجأة من الجانب .
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
بووم!
مشت جيانغ بايميان وابتسمت . “لدينا أدلة جديدة.”
كان رد فعل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو انعكاسيًا . أحدهما تدحرج واحتمي خلف مقعد جلوس ع الطريق ، بينما الآخر ألقى بجسده على الأرض متظاهراً أنه جثة .
عند رؤية عدم اندلاع أي معركة ضارية ، تركت جيانغ بايميان مخبأها ونظرت إلى المكان الذي حدث فيه الانفجار – كانت مكتبة مدينة العشب العامةو.
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
في هذه اللحظة ، أومأ أوديك برأسه قليلاً ، ملمحاً لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أن كوي إن لم يكن يكذب .
بعد الانفجار ، أصبحت الساحة المركزية صاخبة . دق صراخ وصيحات عالية وخطوات سريعة بلا انقطاع .
كما لو شعر بنظرة جيانغ بايميان ، أدار رأسه ونظر إليها . بدت عيناه سوداء نقية تقريبًا ؛ كانوا مثل الهاوية التي يمكن أن تدفن روح الإنسان .
عند رؤية عدم اندلاع أي معركة ضارية ، تركت جيانغ بايميان مخبأها ونظرت إلى المكان الذي حدث فيه الانفجار – كانت مكتبة مدينة العشب العامةو.
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
تحطمت النوافذ الزجاجية لهذا المبنى . انبعث دخان أسود وألسنة نيران قرمزيةو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمركزت بيولوجيا بانغو شمال غرب سلسلة الجبال القديمة .
فرقة الإطفاء – التي لم تكن بعيدة – اندفعت بسرعة واستخدمت وسائل مختلفة لإخماد النيران .
تمامًا كما كانوا على وشك الالتفاف نحو الشارع الغربي ، انبعث دوي متفجر فجأة من الجانب .
نُقل عدة أشخاص ملطخين بالدماء الواحد تلو الآخر . البعض منهم لا يزال يئن ، والبعض قد توقف بالفعل عن الحركة .
عند تقاطع الشارع الشرقي والساحة المركزية ، هناك مجموعة من الناس – الذين رأوا أن الإنذار قد رُفع – يراقبون .
نظرت جيانغ بايميان إلى شانغ جيان ياو – الذي وقف – وظهر مصطلح في ذهنها : الكنيسة المناهضة للفكر!
كان هذا أمل العديد من الأطفال في مدينة العشب. كان المعلم المؤقت كافياً لتعليم بعض الأشياء ، لكن من المستحيل تعلم المزيد بدون كتب .
سحبت نظرها من المكتبة السليمة نسبيًا وفحصت محيطها بعناية كما تفعل عادةً . فجأة توقفت نظرتها علي موقع معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر. قادت شانغ جيان ياو إلى الشارع الغربي ودخلت نقابة الصيادين .
عند تقاطع الشارع الشرقي والساحة المركزية ، هناك مجموعة من الناس – الذين رأوا أن الإنذار قد رُفع – يراقبون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة وقالت “اذهب إلى نقابة الصيادين واعثر على أوديك. قد يمتلك طريقة لاستخراج صورة الشخص من حلم تسنغ غوان غوانغ “.
وقف على رأس هذه المجموعة من الناس رجل يرتدي معطفاً أسود اللون .
شكت جيانغ بايميان بشدة في أن شانغ جيان ياو لا زال نادمًا لأنه فشل في تأمين وظيفة صبغ الشعر لأخيه المحلف – فيرلين – والذي كان أيضًا قائد قافلة رووتلس .
كانت يدا هذا الرجل في جيوبه . بلغ طول جيانغ بايميان تقريباً ، وكان لديه شعر قصير فوضوي بعض الشيء . بدا نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي كما لو أنه تعافى للتو من مرض خطير أو لم يتعاف بعد .
ظلت تفكر فقط في كيفية ترك رسالة لـأوديك إذا لم تتمكن من العثور عليه في الردهة عندما أدركت أن هذا الصياد المتقدم كان جالسًا على حافة المنطقة التي اعتادت الجلوس عليها هي وشانغ جيان ياو .
كما لو شعر بنظرة جيانغ بايميان ، أدار رأسه ونظر إليها . بدت عيناه سوداء نقية تقريبًا ؛ كانوا مثل الهاوية التي يمكن أن تدفن روح الإنسان .
“يجب أن تنتظر عند الباب. وبهذه الطريقة ، سنراك في لمحة ” اقترح شانغ جيان ياو بحماس .
إلتفت شفتا الرجل عندما كشف عن ابتسامة لا توصف . ثم انغمس في الحشد واختفى عن خط رؤية جيانغ بايميان .
نظر أوديك إلى الدرج أمامه وسكت للحظة . “لم آت إلى مدينة العشب بالصدفة ؛ لقد دُعيت . لم أُحقق في وفاة ليو داتشوانغ لأنني اصطدمت به أو لأنه كان بائع استخبارات متجول “.
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تستدير لتسأل شانغ جيان ياو “هل رأيت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
“رأيتُ ذلك.” اتخذت ذراعا شانغ جيان ياو بالفعل وضعية الجري في وقت ما ، لكن ساقيه لم تتحركا .
حدقت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو ، وحذرته لكبح جماح نفسه قبل أن يقول لأوديك أي شيء غير ضروري “دورك”.
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور . “اعتقدتُ أنك ستندفع وتضربه.”
كانت يدا هذا الرجل في جيوبه . بلغ طول جيانغ بايميان تقريباً ، وكان لديه شعر قصير فوضوي بعض الشيء . بدا نحيفًا للغاية ، ووجهه شاحبًا بشكل غير طبيعي كما لو أنه تعافى للتو من مرض خطير أو لم يتعاف بعد .
نظر شانغ جيان ياو إلى جيانغ بايميان بغرابة وأجاب بصراحة “لا يمكننا اللحاق به”.
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوان قبل أن تستدير لتسأل شانغ جيان ياو “هل رأيت ذلك؟”
“حسناً . بهذه الطريقة ، على الأقل لن يكتشف حقيقة أنك تعرف أنه شخص خطير”. نظرت جيانغ بايميان إلى المكتبة – حيث وُضع الحريق تحت السيطرة – وزفرت ببطء . “آمل ألا تضيع كتب كثيرة في الداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو انعكاسيًا . أحدهما تدحرج واحتمي خلف مقعد جلوس ع الطريق ، بينما الآخر ألقى بجسده على الأرض متظاهراً أنه جثة .
كان هذا أمل العديد من الأطفال في مدينة العشب. كان المعلم المؤقت كافياً لتعليم بعض الأشياء ، لكن من المستحيل تعلم المزيد بدون كتب .
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
لم تقل جيانغ بايميان أي شيء آخر. قادت شانغ جيان ياو إلى الشارع الغربي ودخلت نقابة الصيادين .
‘سألت؟ ربما حصلت على المعلومات بقدرات الحلم خاصتك’ … سألت جيانغ بايميان بهدوء “من؟”
ظلت تفكر فقط في كيفية ترك رسالة لـأوديك إذا لم تتمكن من العثور عليه في الردهة عندما أدركت أن هذا الصياد المتقدم كان جالسًا على حافة المنطقة التي اعتادت الجلوس عليها هي وشانغ جيان ياو .
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
غير معروف من كان ينتظر.
‘سألت؟ ربما حصلت على المعلومات بقدرات الحلم خاصتك’ … سألت جيانغ بايميان بهدوء “من؟”
مشت جيانغ بايميان وابتسمت . “لدينا أدلة جديدة.”
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور . “اعتقدتُ أنك ستندفع وتضربه.”
“أنا أيضاً.” وقف أوديك وهو ملفوفًا بمعطفه السميك .
~~~~~~~~~~~
“هل كنت تنتظرنا؟” أدركت جيانغ بايميان .
“يجب أن تنتظر عند الباب. وبهذه الطريقة ، سنراك في لمحة ” اقترح شانغ جيان ياو بحماس .
نظرت جيانغ بايميان إلى كوي إن وابتسمت . “نحن نفهم تقريبًا. آسفون لإزعاجك ، نائب الرئيس كوي “.
تجاهل أوديك شانغ جيان ياو وقال بشكلٍ مباشر : “لقد سألتُ بالفعل أي الرؤساء في النقابة المحلية قابل لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين.”
‘سألت؟ ربما حصلت على المعلومات بقدرات الحلم خاصتك’ … سألت جيانغ بايميان بهدوء “من؟”
في هذه المرحلة ، سار أوديك إلي السلم وترك جملة خلفه : “بل لأنه يخدم كاستيلان سراً”.
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
إلتفت شفتا الرجل عندما كشف عن ابتسامة لا توصف . ثم انغمس في الحشد واختفى عن خط رؤية جيانغ بايميان .
لم تكن جيانغ بايميان في عجلة من أمرها لذكر الرجل الذي يرتدي المعطف . أشارت إلى شانغ جيان ياو بعينيها ليستعد.
“بما أنني كنت قلقًا من أن يتسبب هذا الأمر في مشاكل غير ضرورية للرئيس ، فقد أصدرت تعليمات لمساعدي والموظفين المعنيين بعدم تسريب هذه المعلومات . أتساءل كيف اكتشف أوديك ذلك. “
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
رئيس نقابة الصيادين المحلي هو كاستيلان شو ليان .
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
نُقل عدة أشخاص ملطخين بالدماء الواحد تلو الآخر . البعض منهم لا يزال يئن ، والبعض قد توقف بالفعل عن الحركة .
لاحظه شانغ جيان ياو لبعض الوقت قبل أن يسأل فجأة “هل صبغت شعرك من قبل؟”
“حسناً . بهذه الطريقة ، على الأقل لن يكتشف حقيقة أنك تعرف أنه شخص خطير”. نظرت جيانغ بايميان إلى المكتبة – حيث وُضع الحريق تحت السيطرة – وزفرت ببطء . “آمل ألا تضيع كتب كثيرة في الداخل.”
فتح كوي إن فمه ونسي الكلمات التي أعدها . بعد بضع ثوانٍ ، قام بتمشيط شعره بفخر . “لا.”
“بالتأكيد.” لم يرفض أوديك.
“هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
“بالتأكيد.” لم يرفض أوديك.
شكت جيانغ بايميان بشدة في أن شانغ جيان ياو لا زال نادمًا لأنه فشل في تأمين وظيفة صبغ الشعر لأخيه المحلف – فيرلين – والذي كان أيضًا قائد قافلة رووتلس .
نظر أوديك إلى الدرج أمامه وسكت للحظة . “لم آت إلى مدينة العشب بالصدفة ؛ لقد دُعيت . لم أُحقق في وفاة ليو داتشوانغ لأنني اصطدمت به أو لأنه كان بائع استخبارات متجول “.
لم يضيع أوديك أي وقت وكسر الصمت الغريب . “لقد تحدثت للتو إلى نائب الرئيس كوي . التقى بـلي يون سونغ و لين فيفي والآخرين منذ حوالي شهر ونصف. “
أومأ شانغ جيان ياو . “أنا لا أمانع عندما تقتبسي مني.”
وثق كوي إن في أوديك ، كما يتضح من عدم وجود حراس شخصيين بجانبه . أشار إلى المقعد المقابل للطاولة الطويلة وقال ، “تفضلا بالجلوس .”
“أتمنى ذلك.” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يشعر بالأسف .
بعد أن جلست جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو بسرعة ، تنهد كوي إن وقال “لم أرغب في الأصل في ذكر هذا الأمر. كان لا قيمة له ولن يؤدي إلا إلى مشاكل لا داعي لها. في النهاية ، اكتشف أوديك الأمر بطريقة ما “.
“يجب أن تنتظر عند الباب. وبهذه الطريقة ، سنراك في لمحة ” اقترح شانغ جيان ياو بحماس .
قال نائب الرئيس بينما يتذكر : “كان ذلك منذ حوالي شهر ونصف . ذات صباح ، أخبرني مساعدي أن شخصًا ما يريد زيارتي ومناقشة مهمة كبيرة . لم يكن لدي ما أفعله في ذلك الوقت ، وقال مساعدي انه يبدو أن لديهم بعض الخلفية . ومن ثم وافقت.”
“اه ، هل قلت ذلك من قبل؟”
“ثم قابلت لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين في مكتبي . لم يكن لديهم في الواقع مهمة كبيرة للحديث عنها . حيث هدفهم هو التقصي بشأن فردوس الميكانيكا “.
وثق كوي إن في أوديك ، كما يتضح من عدم وجود حراس شخصيين بجانبه . أشار إلى المقعد المقابل للطاولة الطويلة وقال ، “تفضلا بالجلوس .”
“فردوس الميكانيكا؟” فوجئت جيانغ بايميان قليلاً .
توجهوا بعد ذلك إلى الطابق الثاني معًا والتقوا بنائب رئيس نقابة الصيادين المحلية ، كوي إن ، في غرفة صغيرة تحتوي على طاولة طويلة وعدد قليل من الكراسي .
حيث فردوس الميكانيكا عبارة عن فصيلًا كبيرًا له سيطرة كاملة على تكنولوجيا إنتاج الروبوتات الذكية والعديد من المصانع . تقع مقرها في المنطقة الساحلية جنوب سلسلة الجبال القديمة .
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
ظلت فردوس الميكانيكا غامضة نسبيًا . المعاملات مع العالم الخارجي بشكل أساسي تمت من قبل جيش الروبوتات الخاص بهم ، ولم يدخل أي من الفصائل الأخرى منطقة سيطرتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقة الإطفاء – التي لم تكن بعيدة – اندفعت بسرعة واستخدمت وسائل مختلفة لإخماد النيران .
تمركزت بيولوجيا بانغو شمال غرب سلسلة الجبال القديمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيتُ ذلك.” اتخذت ذراعا شانغ جيان ياو بالفعل وضعية الجري في وقت ما ، لكن ساقيه لم تتحركا .
“نعم ” أجاب كوي إن في حيرة . “لا أعرف لماذا أرادوا البحث بشأن فردوس الميكانيكا . بل إنهم كانوا على استعداد لدفع مبلغ كبير مقابل المعلومات . لسوء الحظ ، ليس لدي الكثير من التواصل مع فردوس الميكانيكا . على الرغم من أن المنتجات الموجودة في الردهة كلها من هناك ، إلا أن المسؤولين عن الأمور المتعلقة بهم هم رئيس النقابة والقائد المحلي . لذلك ، يمكنني فقط حملهم على محاولة العثور على اتصالات للذهاب إلى الشارع الشمالي وزيارة الرئيس”.
سحبت نظرها من المكتبة السليمة نسبيًا وفحصت محيطها بعناية كما تفعل عادةً . فجأة توقفت نظرتها علي موقع معين.
رئيس نقابة الصيادين المحلي هو كاستيلان شو ليان .
“لا عجب …” أجابت جيانغ بايميان على أحد الأسئلة التي تدور في قلبها – لماذا دخل لي يون سونغ ولين فايفي والآخرون الشارع الشمالي؟
“لا عجب …” أجابت جيانغ بايميان على أحد الأسئلة التي تدور في قلبها – لماذا دخل لي يون سونغ ولين فايفي والآخرون الشارع الشمالي؟
“أتمنى ذلك.” بدا شانغ جيان ياو وكأنه يشعر بالأسف .
لقد ذهبوا إلى قصر كاستيلان للبحث عن مقابلة مع كاستيلان شو ليان ، رئيس نقابة الصيادين.
أضاءت عيون شانغ جيان ياو كما قال بسرعة “يمكنني رسم الشخص الذي حذر تسنغ غوان غوانغ باتباع وصفه.”
التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
حدقت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو ، وحذرته لكبح جماح نفسه قبل أن يقول لأوديك أي شيء غير ضروري “دورك”.
“بما أنني كنت قلقًا من أن يتسبب هذا الأمر في مشاكل غير ضرورية للرئيس ، فقد أصدرت تعليمات لمساعدي والموظفين المعنيين بعدم تسريب هذه المعلومات . أتساءل كيف اكتشف أوديك ذلك. “
تجاهل أوديك شانغ جيان ياو وقال بشكلٍ مباشر : “لقد سألتُ بالفعل أي الرؤساء في النقابة المحلية قابل لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين.”
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
هذا لا يعني أنهم يستطيعون صد الرصاص في مثل هذه الأماكن ، ولكن يمكنهم الابتعاد عن مجال رؤية أي مهاجمين محتملين .
في هذه اللحظة ، أومأ أوديك برأسه قليلاً ، ملمحاً لجيانغ بايميان وشانغ جيان ياو أن كوي إن لم يكن يكذب .
“ثم قابلت لي يون سونغ و لين فيفي والآخرين في مكتبي . لم يكن لديهم في الواقع مهمة كبيرة للحديث عنها . حيث هدفهم هو التقصي بشأن فردوس الميكانيكا “.
نظرت جيانغ بايميان إلى كوي إن وابتسمت . “نحن نفهم تقريبًا. آسفون لإزعاجك ، نائب الرئيس كوي “.
لين فايفي – التي هي ‘خاضعة لسيطرة الكنيسة’ – عاشت هنا من قبل . تسينغ غوان غوانغ – الذي حُذر وكاد أن يشنق نفسه – عاش هنا أيضًا . إذن كل هذا ليس مجرد مصادفة ، هذا يعني أن الكنيسة المناهضة للفكر لديها العديد من الجواسيس في المنطقة.”
“لا بأس . إذا تمكنا من حل قضية مقتل ليو داتشوانغ من خلال هذا ، فسأعبر عن امتناني “. وقف كوي إن وأرسل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرين خارج الغرفة .
من الواضح أن كوي إن حمل ضغينة ضد أوديك لإكتشافه فجأة هذا السر .
عندما كانوا في الخارج وساروا إلى الدرج ، ابتسمت جيانغ بايميان ونظرت إلى الأمام . “تبادل آخر للمعلومات؟”
شكت جيانغ بايميان بشدة في أن شانغ جيان ياو لا زال نادمًا لأنه فشل في تأمين وظيفة صبغ الشعر لأخيه المحلف – فيرلين – والذي كان أيضًا قائد قافلة رووتلس .
“بالتأكيد.” لم يرفض أوديك.
ظلت تفكر فقط في كيفية ترك رسالة لـأوديك إذا لم تتمكن من العثور عليه في الردهة عندما أدركت أن هذا الصياد المتقدم كان جالسًا على حافة المنطقة التي اعتادت الجلوس عليها هي وشانغ جيان ياو .
جيانغ بايميان قالت باختصار . “وجدنا معلماً مؤقتًا ، تم تهديده من قبل الكنيسة المناهضة للفكر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
تجاهلت تسلسل الأحداث ووصفت عنوان تسنغ غوان غوانغ ولقائه . كما ذكرت جيانغ بايميان أن رجلاً يرتدي معطفاً – وله مميزات مماثلة – ظهر وسط الحشد بعد انفجار المكتبة .
غير معروف من كان ينتظر.
“هذا الأسلوب …” أصبح تعبير أوديك رسميًا تدريجيًا . “إنه مشابه جدًا للأب ، الذي نشط سابقًا في المدينة الأولى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال نائب الرئيس بينما يتذكر : “كان ذلك منذ حوالي شهر ونصف . ذات صباح ، أخبرني مساعدي أن شخصًا ما يريد زيارتي ومناقشة مهمة كبيرة . لم يكن لدي ما أفعله في ذلك الوقت ، وقال مساعدي انه يبدو أن لديهم بعض الخلفية . ومن ثم وافقت.”
أصبح تعبير شانغ جيان ياو متحمسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط كوي إن فنجان شاي من الخزف الأبيض أمامه وأخذ رشفة . “لم أرهم منذ ذلك الحين ، لكنني متأكد من شيء واحد غادروا الشارع الشمالي لاحقًا.
حدقت جيانغ بايميان في شانغ جيان ياو ، وحذرته لكبح جماح نفسه قبل أن يقول لأوديك أي شيء غير ضروري “دورك”.
كان كوي إن طويلًا ونحيفًا ، وله أنف كبير. على الرغم من أن شعره متناثرًا ، إلا أنه لا يزال أسودًا.
نظر أوديك إلى الدرج أمامه وسكت للحظة . “لم آت إلى مدينة العشب بالصدفة ؛ لقد دُعيت . لم أُحقق في وفاة ليو داتشوانغ لأنني اصطدمت به أو لأنه كان بائع استخبارات متجول “.
ابتسمت جيانغ بايميان على الفور . “اعتقدتُ أنك ستندفع وتضربه.”
في هذه المرحلة ، سار أوديك إلي السلم وترك جملة خلفه : “بل لأنه يخدم كاستيلان سراً”.
نظرت جيانغ بايميان إلى كوي إن وابتسمت . “نحن نفهم تقريبًا. آسفون لإزعاجك ، نائب الرئيس كوي “.
عند سماع هذا ، شعرت جيانغ بايميان أن كل القرائن تتشابك في عقلها . لم تعد تشعر أنها بعيدة عن تشكيل الجواب .
“حسناً . بهذه الطريقة ، على الأقل لن يكتشف حقيقة أنك تعرف أنه شخص خطير”. نظرت جيانغ بايميان إلى المكتبة – حيث وُضع الحريق تحت السيطرة – وزفرت ببطء . “آمل ألا تضيع كتب كثيرة في الداخل.”
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس . إذا تمكنا من حل قضية مقتل ليو داتشوانغ من خلال هذا ، فسأعبر عن امتناني “. وقف كوي إن وأرسل جيانغ بايميان وشانغ جيان ياو والآخرين خارج الغرفة .
نظرت جيانغ بايميان إلى كوي إن وابتسمت . “نحن نفهم تقريبًا. آسفون لإزعاجك ، نائب الرئيس كوي “.
إذا فيه أي أخطاء عرفوني في التعليقات ^_^
“كوي إن – نائب الرئيس كوي إن – المسؤول عن شؤون الصيادين”. أشار أوديك إلى الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني. “سأصطحبكِ لمقابلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح …” بدا شانغ جيان ياو حزينًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمركزت بيولوجيا بانغو شمال غرب سلسلة الجبال القديمة .
“لا عجب …” أجابت جيانغ بايميان على أحد الأسئلة التي تدور في قلبها – لماذا دخل لي يون سونغ ولين فايفي والآخرون الشارع الشمالي؟
غادر الاثنان زقاق الزاوية الصفراء ، واستداروا نحو الشارع الجنوبي ، وساروا نحو الميدان المركزي .
ظلت تفكر فقط في كيفية ترك رسالة لـأوديك إذا لم تتمكن من العثور عليه في الردهة عندما أدركت أن هذا الصياد المتقدم كان جالسًا على حافة المنطقة التي اعتادت الجلوس عليها هي وشانغ جيان ياو .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
