انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.
“……”
تجاهلتني بشكل صارخ و ضحكت .
نظرت فلور لكاستور واقفًا بغباء و نقرت على لسانها .
“كيف تعتقدين بأنه يمكنكِ تغيير كل هذا؟”
“ألن تتظاهري بأنكِ لا تعرفين شيئًا ؟”
لويت شفتيّ و ابتسمت و أنا أرد نفس الابتسامة .
قررت فلور التوقف عن الاهتمام بتعبيرات وجهها .
“يبدوا أنكِ اسأتِ فهم شيء ما .”
غادر الجميع وكنت وحدي.
“أنا ؟ لست أنا من اخطأ ، يالكِ من مسكينة .”
حسب كلماته بيرتولد ، ارتجفت فلور و جزت على أسنانها من الغضب .
حدقت في يونيس ونقرت على لساني في شفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن لأقبض عليها إن سمحت لها بالرحيل .”
قلت بصوت حزين ، رد فعلي تجاهها جعلها تحمر خجلاً وكأنها قظ تعرضت للإهانة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت حذرة من بيرتولد و أفكر في طريقة للخروج ، لكن على عكسي ، تحدث مع يونيس بتعبير مريح .
“هذا واقع.”
“هاها ، لقد تذكرتي .”
“……”
“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”
“ليست الرواية التي قمتِ بكتابتها ، الناس حولكِ يعيشون و يتنفسون .”
“……..”
بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.
وسحبت سيفها على الفور ، بكن طالما أنا محتجزة كـرهينة ، لم تستطع التحرك .
حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي ، أمي . لا أريد أن أرى امي تفعل شيئًا سيئًا بعد الآن .”
“إلى متى تخططين للهروب من الواقع بطريقة مثيرة للشفقة ؟ ألا تخجلين من رؤية أطفالكِ لكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني حتى رفع صوتي إلى والديّ بفخر مثل أختي … لأنني رجل مثير للشفقة لا يعرف إلا كيف يستاء. من الطبيعي أن يغادر الجميع من حولي .”
تحول نظري من على عيون يونيس المرتجفة لماريا .
“هل هذا صحيح ، أمي ؟”
وقفت ماريا دون حراك ونظرت إلى يونيس بنظرة بدت وكأنها على وشك البكاء.
“إنه أمر مزعج ، لكن … حاولي عدم حمل مشاعر سيئة لي .”
“…كنت أتمنى لو لم يكن هذا صحيحًا . أمي تعرف كل شيء. تعلمون كلكم أن والدتي ارتكبت خطأ وأن شخصاً مات بسببها ظلماً! “
“……..”
في النهاية ، سالت دموع ماريا على خديها.
قررت فلور التوقف عن الاهتمام بتعبيرات وجهها .
مع اختفاء مظهرها النشط المعتاد ، بكت بمرارة ، مدت يونيس يدها على عجل إلى ماريا ، وبدا أنها أكثر دهشة مما كانت عليه من قبل.
المظهر الذي تسبب لها في الإزعاج أينما ذهب ، لقد كان لأول مرة تراه هكذا و كأنه في محنة .
ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كان سيخنقني من رقبتي في أي لحظة ، أدرت رأسي سريعًا.
“توقفي ، أمي . لا أريد أن أرى امي تفعل شيئًا سيئًا بعد الآن .”
‘رجل غريب.’
دفنت ماريا وجهها بين يديها وهزت كتفيها.
انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.
وسرعان ما تردد صدى بكائها في الحديقة الهادئة.
“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”
لم تقل يونيس أي شيء ، فقط كانت تحدق في ماريا مع تعبيرها الصادم على وجهها.
شعرت بغرابة من الصوت الذي شعرت به ورائي مباشرة ، لذلك صرخت بسرعة.
“هل تعلمين أن ماريا ليست فقط الشخص الحزين ؟ الشيء نفسه ينطبق على كاستور. هل تعلمين بأنه كان يراقبكِ في الحديقة للحفاظ على سمعتك من التشويه؟ كونفوشيوس هيرونيس يراقب مثل اللص.”
انفجرت يونيس ضاحكة على كلامي.
تيبس وجه يونيس و استدارت نحوي مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة ، أنا لستُ شخصًا سيئًا .”
“هل مازلتِ تفكرين في أن هذا المكان مزيف ؟ هل كان كل هذا كذبة بالنسبة لكِ ؟ لكي تعيشي و تجدي السعادة .”
“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”
“……..”
“……”
“ليس أنا فقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“……..”
انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .
“الفرحة ، الحزن ، السعادة ، الألم . ومع ذلك ، لا يمكن للعالم الذي نبحث عنه أن يكذب مرة أخرى بشأن السعادة.”
ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.
بدأت الدموع تتدفق من عيون يونيس الحمراء المحتقنة بالدم.
“ستكونين الوحيدة التي تعاملني بنفس الطريقة ، بسمعتي السيئة بنفس الشائعات . كنت سعيدًا جدًا بهذه الحقيقة .”
“استيقظي و انظري للواقع الذي أمامكِ . لا تحاولي الهروب من العقوبة التي تستحقينها.”
ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.
‘لأن هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها تحمل المسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن.’
لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.
انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .
كان كاستور حزينًا لأنه في النهاية كل ما أعطي له كان هذا.
“…..لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة ، أنا لستُ شخصًا سيئًا .”
ولكن قبل أن تصل يد يونيس إلى ماريا ، تراجعت عنها وتجنبتها.
في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.
***
لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.
“شكرًا لكِ .”
اهتز جسد يونيس بشدة.
“أنا لست كونفوشيوس ، لذلك لا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه.”
كافحت حتى لا تسقط ، لكنها سرعان ما سقطت .
“بالتالي ….”
جاءت ضحكة من الأعلى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.
“ماذا ؟ هذا ممل للغاية . أين نظرتكِ المليئة بالكبرياء .”
على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.
صوت شنيع من الضحك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع كاستور لكلام فلور .
بدأت أكتاف يونيس ترتجف عند سماع الصوت.
***
لاحظت ماريا أن يونيس كانت في حالة غريبة ورفعت رأسها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.
“يجب أن تكون … أنتَ الذي أتيتَ مع الكونت ..”
صوت شنيع من الضحك
“هاها ، لقد تذكرتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذا كنت تريد مني التظاهر ، فأنا على استعداد للقيام بذلك.”
على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.
“كيف تعتقدين بأنه يمكنكِ تغيير كل هذا؟”
شعرت بغرابة من الصوت الذي شعرت به ورائي مباشرة ، لذلك صرخت بسرعة.
لن تسمح لها الحقيقة الباردة المتمثلة في الإنكار والإنكار بالهروب.
“فلور!”
وسرعان ما تردد صدى بكائها في الحديقة الهادئة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون … أنتَ الذي أتيتَ مع الكونت ..”
نظرت فلور لكاستور واقفًا بغباء و نقرت على لسانها .
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكن دعها تذهب !”
‘آنستي مراعية للغاية .’
‘لا يمكنني الفهم ما لم أكن الآنسة.’
لم تكن تفهم سبب تعاطفها مع رجل يمكن النظر له كعدو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع كاستور لكلام فلور .
‘لا يمكنني الفهم ما لم أكن الآنسة.’
كان كاستور حزينًا لأنه في النهاية كل ما أعطي له كان هذا.
بأوامر دافني إلى فلور ، قررت أنها لا تحتاج حتى إلى فهمها.
‘لأن هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها تحمل المسؤولية عن كل ما فعلته حتى الآن.’
وقفت فلور بجانب كاستور ، الذي كان له تعبير قاتم غير مناسب على وجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ أيضًا ….”
“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”
“كيف تعتقدين بأنه يمكنكِ تغيير كل هذا؟”
“ماذا تقصد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إذا كنت تريد مني التظاهر ، فأنا على استعداد للقيام بذلك.”
“كل شيء من البداية إلى النهاية.”
“هل تعرفين اسمي ؟ هل أخبركِ راجنار ؟ لأي مدى تحدثتما ؟”
عند سماع صوت كاستور الكئيب ، أدارت فلور رأسها لتنظر له .
“شكرًا لكِ .”
المظهر الذي تسبب لها في الإزعاج أينما ذهب ، لقد كان لأول مرة تراه هكذا و كأنه في محنة .
كاستور ، غير مدرك للحقيقة ، ابتلعت الكلمات التي لم تستطع إخراجها ، وأضاف كلماته على الفور.
“أنا لست كونفوشيوس ، لذلك لا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه.”
كافحت حتى لا تسقط ، لكنها سرعان ما سقطت .
سقطت الدموع من عيني كاستور على صوت فلور البارد.
تنهدت فلور لصوت كاستور الضعيف .
“لماذا ، لماذا تبكي؟”
“لالا ، لا تفعلي ذلك .”
كيف يمكن للرجل الكبير أن يبكي بهذه السهولة؟
كاستور ، غير مدرك للحقيقة ، ابتلعت الكلمات التي لم تستطع إخراجها ، وأضاف كلماته على الفور.
في حيرة من أمرها ، أخرجت فلور المنديل و سلمت له .
“هذا واقع.”
“تبدوا قبيحًا ، امسح دموعكَ .”
على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.
“شكرًا لكِ .”
“لا تشكرني ، ادفع لي لاحقًا.”
“كل شيء من البداية إلى النهاية.”
كان صوتًا صعبًا ، لكن كاستور ابتسم قليلاً عند هذه الكلمات.
“هل مازلتِ تفكرين في أن هذا المكان مزيف ؟ هل كان كل هذا كذبة بالنسبة لكِ ؟ لكي تعيشي و تجدي السعادة .”
“بكيت ثم ضحكت…”
على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.
نظرت فلور إلى كاستور كما لو كان شخصًا غريبًا ، وحتى في تلك العيون ، لم يمسح الابتسامة على شفتيه.
“كل شيء من البداية إلى النهاية.”
كانت عيناه مبللتان بالدموع مطويتين بلطف.
انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .
عندما يضحك يكون مختلفًا بعض الشيء .
في حيرة من أمرها ، أخرجت فلور المنديل و سلمت له .
عادة ، قيل لـكاستور أنه يشبه كونلاند ، لكن عندما ابتسم هكذا ، بدا وكأنه شخص مختلف تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم رسم اسم عائلة هيرونيس فوق كاستور ، كان أولئك الذين غادروا دون أي ندم يراقبونه.
“بالتالي ….”
“أنا….”
“بالتالي؟”
“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”
سأل كاستور بحذر .
تجعد جبين فلور.
“ألن تتظاهري بأنكِ لا تعرفين شيئًا ؟”
“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”
“…إذا كنت تريد مني التظاهر ، فأنا على استعداد للقيام بذلك.”
“ألستِ خائفة ؟”
“لالا ، لا تفعلي ذلك .”
“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”
تجعد جبين فلور.
‘رجل غريب.’
“ماذا؟”
كاستور ، غير مدرك للحقيقة ، ابتلعت الكلمات التي لم تستطع إخراجها ، وأضاف كلماته على الفور.
“آه ، كان من الجيد جدًا أن أحضر المأدبة اليوم. لم أرغب في الحضور لأن الأمر كان مزعجًا ، لكن الآن لديّ هذا النوع من المواقف .”
“مجرد أن موقفك هو نفسه كما كان في المرة الأولى ، لذلك يبدو أنه في كل مرة نلتقي فيها في المستقبل ، ستقولين نفس الشيء .”
ابتسمت فلور بدهشة لأنه لم يكن مدركًا لأنه سيسمع مثل هذه الكلمات .
“ماذا؟”
حسب كلمات بيرتولد ، أدارت ماريا رأسها بنظرتها المذهولة ليونيس .
تجعد وجه فلور علانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة ، أنا لستُ شخصًا سيئًا .”
“ستكونين الوحيدة التي تعاملني بنفس الطريقة ، بسمعتي السيئة بنفس الشائعات . كنت سعيدًا جدًا بهذه الحقيقة .”
‘آنستي مراعية للغاية .’
نظرت فلور له بهدوء .
“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”
“كان من المؤلم معرفة أنه لولا والديّ وأختي ، كنت مجرد صدفة لا يستطيع فعل أي شيء . لا يوجد أحد بجانبي .”
تنهدت فلور لصوت كاستور الضعيف .
انتهى الماضي الفخور بكونك كونفوشيوس هيرونيس.
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
لم يبق أحد حول كاستور.
حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.
أولئك الذين أُجبروا على القدوم كأصدقاء مقربين ، وأولئك الذين حاولوا الظهور بمظهر حسن بالنسبة لي .
“ماذا تقصد ؟”
غادر الجميع وكنت وحدي.
تجاهلتني بشكل صارخ و ضحكت .
عندما تم رسم اسم عائلة هيرونيس فوق كاستور ، كان أولئك الذين غادروا دون أي ندم يراقبونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.
كان كاستور حزينًا لأنه في النهاية كل ما أعطي له كان هذا.
“كما قالت آنستي ، كونفوشيوس ليس مذنبا.”
بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.
“لا ، أنا أفهمهم أيضًا.”
“ماذا ؟ هذا ممل للغاية . أين نظرتكِ المليئة بالكبرياء .”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.
“لا يمكنني حتى رفع صوتي إلى والديّ بفخر مثل أختي … لأنني رجل مثير للشفقة لا يعرف إلا كيف يستاء. من الطبيعي أن يغادر الجميع من حولي .”
“فلور!”
قررت فلور التوقف عن الاهتمام بتعبيرات وجهها .
المظهر الذي تسبب لها في الإزعاج أينما ذهب ، لقد كان لأول مرة تراه هكذا و كأنه في محنة .
“هل كنت هذا النوع من الأشخاص؟ اعتقدت أنك كنت وقحًا للغاية ومغرورًا ولديك احترام كبير لذاتك.”
“هل هذا صحيح ، أمي ؟”
“لأن هذه كانت قصة عندما كنت كونفوشيوس هيرونيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم رسم اسم عائلة هيرونيس فوق كاستور ، كان أولئك الذين غادروا دون أي ندم يراقبونه.
تنهدت فلور لصوت كاستور الضعيف .
تجاهلتني بشكل صارخ و ضحكت .
ثم خدشت مؤخرة رأسها من أجل لا شيء ، ثم انزعجت.
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
“بعد ذلك ، من الآن فصاعدًا ، يمكنك العثور على شخص يعتني بك باعتبارك كاستور ، و ليس كونفوشيوس هيرونيس.”
على الرغم من عدم وجود إجابة محددة ، إلا أن وجه كاستور أظهر نفس الابتسامة كما كان من قبل.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المؤلم معرفة أنه لولا والديّ وأختي ، كنت مجرد صدفة لا يستطيع فعل أي شيء . لا يوجد أحد بجانبي .”
“لن يكون الأمر سهلاً لأن علاقاتك السابقة قد دُمرت ، لكنكَ تعلمت الكثير .”
“كل شيء من البداية إلى النهاية.”
“…….”
“ليس أنا فقط .”
تراجع كاستور لكلام فلور .
حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.
ابتسمت فلور بدهشة لأنه لم يكن مدركًا لأنه سيسمع مثل هذه الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي !”
“كيف ستعرف كيفية تكوين صداقات حقيقة إن لم تجرب ؟ من الممكن أن تكون اقل حظًا .”
‘آنستي مراعية للغاية .’
على الرغم من صوت فلور المرعب ، إلا أن كاستور رمش عينيه ولم يستطع قول أي شيء.
وقفت فلور بجانب كاستور ، الذي كان له تعبير قاتم غير مناسب على وجهه .
نظرًا لأنه لم يقل أي شيء ، حاولت فلور أن تدير رأسها بخجل .
“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”
“أنتِ أيضًا ….”
على الرغم من الضحك المرعب ، إلا أن الأجواء القاسية المحيطة بالمكان لم تتغير.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأوامر دافني إلى فلور ، قررت أنها لا تحتاج حتى إلى فهمها.
“إذا أصبحت أقل حظًا ، هل يمكنك أن تكوني صديقتي الحقيقية؟”
“ماذا؟”
“….علينا الانتظار لمعرفة ذلك .”
“هذا واقع.”
على الرغم من عدم وجود إجابة محددة ، إلا أن وجه كاستور أظهر نفس الابتسامة كما كان من قبل.
قررت فلور التوقف عن الاهتمام بتعبيرات وجهها .
ابتسمت فلور للابتسامة البريئة التي كانت تبدوا كشخص من سنه .
“ستكونين الوحيدة التي تعاملني بنفس الطريقة ، بسمعتي السيئة بنفس الشائعات . كنت سعيدًا جدًا بهذه الحقيقة .”
“إنه أمر مزعج ، لكن … حاولي عدم حمل مشاعر سيئة لي .”
في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.
“سأحاول .”
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
“من فضلكِ.”
“ماذا؟”
ظهر لون أحمر على خدود كاستور لكن فلور لم تلاحظ ذلك .
لم تكن تفهم سبب تعاطفها مع رجل يمكن النظر له كعدو .
عندما استعاد كاستور ، الذي كان يتدلى مثل الوحش الذي كان على وشك الانهيار ، طاقته قليلاً ، شعر براحة أكبر وكان فخوراً.
“هل هذا صحيح ، أمي ؟”
ولكن حتى للحظة ، بعد سماع صرخة دافني في الحديقة ، مسح الابتسامة التي على فمه و ركض نحو الصوت .
“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل ، الذي أمسك بي من ذراعي وجذبني بالقرب منه ، انفجر ضاحكًا .
كان من الأسرع أن يمسك بي الرجل أكثر من أن أهرب .
“شكرًا لكِ .”
“آهغ!”
“بكيت ثم ضحكت…”
الرجل ، الذي أمسك بي من ذراعي وجذبني بالقرب منه ، انفجر ضاحكًا .
“أنا لست كونفوشيوس ، لذلك لا أعرف بالضبط ما الذي تتحدث عنه.”
“إنها لمحة سريعة ، لكن هل أنتِ من يبقيها راجنار بجانبه ؟”
في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.
“بيرتولد!”
في مواجهة الواقع الرهيب الذي واجهته ، انتهى بها الأمر إلى الشعور بالإحباط أكثر من اليوم الذي ظهر فيه كل شيء.
“هل تعرفين اسمي ؟ هل أخبركِ راجنار ؟ لأي مدى تحدثتما ؟”
“ماذا؟”
صعدت صرخة الرعب عبر جسدي عند سماع صوته بجواري .
“…عذرًا ؟”
“آنستي !”
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
رأيت فلور وكاستور يركضون نحوي.
-ترجمة إسراء
رأتني فور محتجزة و صرخت .
وقفت فلور بجانب كاستور ، الذي كان له تعبير قاتم غير مناسب على وجهه .
وسحبت سيفها على الفور ، بكن طالما أنا محتجزة كـرهينة ، لم تستطع التحرك .
رأتني فور محتجزة و صرخت .
“أنا لا أعرف من أنتَ ، لكن دعها تذهب !”
لويت شفتيّ و ابتسمت و أنا أرد نفس الابتسامة .
“لم أكن لأقبض عليها إن سمحت لها بالرحيل .”
“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”
حسب كلماته بيرتولد ، ارتجفت فلور و جزت على أسنانها من الغضب .
“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”
“آه ، كان من الجيد جدًا أن أحضر المأدبة اليوم. لم أرغب في الحضور لأن الأمر كان مزعجًا ، لكن الآن لديّ هذا النوع من المواقف .”
حسب كلمات بيرتولد ، أدارت ماريا رأسها بنظرتها المذهولة ليونيس .
قام بيرتولد بالمسح على شعري بلطف .
“يبدوا أنكِ اسأتِ فهم شيء ما .”
تنزلق يده بلطف على شعري وتداعب رقبتي.
وسرعان ما تردد صدى بكائها في الحديقة الهادئة.
كما لو كان سيخنقني من رقبتي في أي لحظة ، أدرت رأسي سريعًا.
انتهى الماضي الفخور بكونك كونفوشيوس هيرونيس.
“ألستِ خائفة ؟”
“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”
“يبدو أنك لا تريد قتلي على الفور على أي حال ، فلماذا لا تتوقف عن المزاح؟”
“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”
“انه ممتع.”
ابتسم الرجل الذي يشبه راجنار ، لكنه كان مختلفًا عنه ، لقد كان شاحبًا و لديه لون غريب .
حدقت في وجهها بشكل مثير للشفقة عندما جاء ارتباكها في عينيها المتفاجئتين.
لقد كنت حذرة من بيرتولد و أفكر في طريقة للخروج ، لكن على عكسي ، تحدث مع يونيس بتعبير مريح .
“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”
“مرحبًا أيتها الدوقة . لا معنى للأمر الآن ، لكن أين ذهبت النظرة السامة من آخر مرة ؟”
انحرف وجه يونيس ، في النهاية بدأت في البكاء بصمت .
“أنا….”
“……”
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
ظهر لون أحمر على خدود كاستور لكن فلور لم تلاحظ ذلك .
“من بحق خالق الجحيم تكون ؟ دعها تذهب !”
‘لا يمكنني الفهم ما لم أكن الآنسة.’
لصرخة ماريا ، استجاب بيرتولد بصوت مثير للاهتمام ، مختلف عن الصوت السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت حذرة من بيرتولد و أفكر في طريقة للخروج ، لكن على عكسي ، تحدث مع يونيس بتعبير مريح .
“أنا شريك والدتك في العمل. لأن والدتك طلبت منك قتل هذه المرأة.”
بهذه الكلمات ، أصبح المكان هادئًا بشكل رهيب.
“…عذرًا ؟”
“انه ممتع.”
حسب كلمات بيرتولد ، أدارت ماريا رأسها بنظرتها المذهولة ليونيس .
قلت بصوت حزين ، رد فعلي تجاهها جعلها تحمر خجلاً وكأنها قظ تعرضت للإهانة .
“هل هذا صحيح ، أمي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي !”
“لا ، لست كذلك . ماريا ، بالطبع لا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتًا صعبًا ، لكن كاستور ابتسم قليلاً عند هذه الكلمات.
ارتجف صوت ماريا بحزن.
عندما لم يعد من الممكن سماع صوت يونيس الكئيب ، توقفت ماريا أمامها وسألت.
“….يمكنني الوثوق بوالدتي؟”
صوت شنيع من الضحك
-ترجمة إسراء
“….ألستُ مثيرًا للشفقة ؟”
“بكيت ثم ضحكت…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
