معركة الملك الأولى
الفصل 13: معركة الملك الأولى
صرخ مور بهذا الشعار وقاد التُهمة نحو البقاء.
كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، المنحدرين من برابرة البحر ، بمثابة ظلال تتجول على هذه الأرض.
(بعد قرائتكم 13 فصل من الرواية شنو رأيكم بالرواية والترجمة للآن.)
غالبًا ما يظهرون كمرتزقة على أطراف ساحات المعارك بين مختلف البلدان.
م.م : الفصل الآخر بالليل أنشره.
فقدت هجمات الأسهم تأثيرها وتم الكشف عن مكان وجودهم ، لذلك لم يعد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يختبئون.
لا أحد يعرف متى علم الملك بتضاريس المدن والطرق المحيطة بوضوح.
أعاد سلاح الفرسان الثقيل ربط الأقواس الكبيرة على ظهورهم. كانوا يحملون رمحًا حديديًا ثقيلًا ومخيفًا في يد واحدة ولم يتسرعوا للإندفاع. بينهم وبين الفريق المفاوض كانت أرض رطبة صغيرة. تفرقوا وداروا حول حافة الأرض الرطبة.
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
بالطبع لم يكونوا بحاجة إلى التسرع في شن هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحوا بالرماح الحديدية الرهيبة في أيديهم ، محطمين العربات الفارغة التي تتدحرج نحوهم كما لو كانوا يقدمون أداءً.
لم تستطع خيول الحرب العادية ببساطة أن تضاهي خيول حرب غولوندي. أمام سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي لن يؤدي الفرار إلا إلى النهاية بسرعة أكبر. لكن القتال كان أيضًا بمثابة إلقاء حياتهم على نهاية الرماح الحديدية السوداء.
مع أصوات الرعد الخافتة والمكتومة وندق المطر الذي يغسل العالم كخلفية لهم ، اندمج سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في خط مستقيم. تساقطت الأمطار الغزيرة فوق دروعهم السوداء ، وتناثرت من خلال النتوءات العظمية البشعة الخارجة من المعدن الأسود. في المطر ، لمعت حواف دروعهم باللون الأبيض.
“يا إلهي……”
أدرك سيد الأسرة أخيرًا شيئًا واحدًا:
شخص ما في الفريق المفاوض انتحب بشدة. كانوا قد نزلوا من العربة فقط لينهاروا على الأرض بعد سماع هذه الأخبار السيئة.
“أُغادر لتوسل أعداء ليجراند؟”
حمل شخص ما الصليب الفضي في يديه المرتجفة وبدأ بالصلاة من أجل بركة الإله.
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
ولكن اليوم كان موت القديسة فال ، واليوم لم يخطط الإله لمغفرة الفانين.
أشار إلى قلعة نهر القمر خلفه.
جلالة الملك! من فضلك غادر!”
سخر الملك.
بتلويح من قائد الفرسان ، أحاط فرسان النذر الذين يرتدون ملابس حديدية الملك. لقد استخدموا الدروع الفولاذية لبناء جدار يبدو وكأنه غير قابل للتدمير – ولكن في الواقع ، كان الجميع يعلم كم كان هذا الدفاع عديم الجدوى.
زأر الفرسان.
“سوف نؤخرهم! الرجاء المغادرة على الفور! جلالتك! ”
“يا إلهي……”
“المغادرة؟ المغادرة إلى أين ؟! ”
الملك ، وسلاح فرسان النذر ، وسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
سخر الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمجد روز!”
أشار إلى قلعة نهر القمر خلفه.
الليلة–
“أُغادر لتوسل أعداء ليجراند؟”
لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
أخفض قائد الفرسان رأسه ولم يقل شيئًا ، لكن تعابيره كشفت بالفعل عن نواياه:
…………
كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
أعاد سلاح الفرسان الثقيل ربط الأقواس الكبيرة على ظهورهم. كانوا يحملون رمحًا حديديًا ثقيلًا ومخيفًا في يد واحدة ولم يتسرعوا للإندفاع. بينهم وبين الفريق المفاوض كانت أرض رطبة صغيرة. تفرقوا وداروا حول حافة الأرض الرطبة.
—— حتى لو كان أسير بريسي ، كان لا يزال أفضل من أن يُداس بواسطة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي!
…………
فكر الجميع تقريبا بهذه الطريقة.
نظر الملك باستخفاف إلى المسؤولين الذين تدحرجوا من العربة وتسلقوا خيولهم بطريقة خرقاء.
عم الصمت على جميع الحاضرين ، مستخدمين الصمت للتعبير عن موافقتهم الضمنية.
“تعالوا.”
غضب الملك.
تدحرجت العربة في المطر والمياه الموحلة ، مُحطمة نحو الأعداء الذين كانوا حريصين على الاندفاع إلى الأعلى.
“لم يكن لعائلة روز ملك تم القبض عليه من قبل ، ولن يكون هناك في المستقبل ، ناهيك عن الآن!” أمسك الملك اللجام ، وأشار بسيفه إلى الفارس مور الموجود في الحشد ، “تعال إلى هنا!”
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
سار مور إلى الأمام بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل شخص ما الصليب الفضي في يديه المرتجفة وبدأ بالصلاة من أجل بركة الإله.
ألقى الملك المعاهدة على مور ، ووجهه لا يزال يكتنفه الغضب المروع: “خذ هذا ، واحضره إلى دوق باكنغهام.”
فكر الجميع تقريبا بهذه الطريقة.
“اتبع أوامرك!”
ولكن اليوم كان موت القديسة فال ، واليوم لم يخطط الإله لمغفرة الفانين.
أمسك مور بمعاهدة السلام الثقيلة ، وشعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.
سمع قائد الفرسان صوته. صوت مملوء بالحقد والغضب.
“أنتم جميعًا ، اذهبوا من هناك، تجاوزوا هذا المكان وشقوا طريقكم أسفل النهر الفرعي. لا تذهبوا إلى ترو ، أذهبوا مباشرة إلى سيرن! الآن ، خذوا هؤلاء الحمقى وأخرجوا من هنا! ”
“ألن تقتلوني؟”
نظر الملك باستخفاف إلى المسؤولين الذين تدحرجوا من العربة وتسلقوا خيولهم بطريقة خرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يعرف متى علم الملك بتضاريس المدن والطرق المحيطة بوضوح.
“لمجد روز!”
فقط مور والفارسان الآخران أذهلوا بالإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحشية برابرة البحر كانت تغلي تحت دروعهم.
بناء على طلب الملك ، قاموا بوصف التضاريس بالتفصيل في ذلك التقرير. لكنها كانت طويلة ومعقدة للغاية. بدافع العداء والسخط ، لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيم كل التفاصيل والمعلومات المُشوشة …… لم يعتقد أحد أن الملك سيقرأها جميعًا ويتذكر كل شيء بوضوح.
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
جلالة الملك!
نظر سيد الأسرة بحزن إلى الملك الشاب الذي كان يعتني به لأكثر من عشر سنوات.
خرج سيد الأسرة من الحشد وركع على الأرض بقوة.
سحب مور سيد الأسرة الجاثي على حصانه.
“أعطني عباءتك! واسمح لي أن آخذ مكانك والبقاء في الخلف! جلالة الملك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى سيد الأسرة عباءة الملك القرمزية تهب في مهب الريح. في تلك اللحظة بدا أن ملكه الشاب جاء من الجحيم.
“لماذا؟” ابتسم الملك ، وقطعت عيناه الوجه الشاحب لسيد الأسرة. “هل تعتقد أنك أكثر نبلا من ملك ليجراند ؟!”
عم الصمت على جميع الحاضرين ، مستخدمين الصمت للتعبير عن موافقتهم الضمنية.
نظر سيد الأسرة بحزن إلى الملك الشاب الذي كان يعتني به لأكثر من عشر سنوات.
نظر الملك باستخفاف إلى المسؤولين الذين تدحرجوا من العربة وتسلقوا خيولهم بطريقة خرقاء.
“خذوه معكم.”
غضب الملك.
لم يعد الملك ينظر إلى سيد الأسرة. وأمر مور والفارسان الآخران. وقف الملك منتصبًا ، وعباءته القرمزية ترفرف في الريح ، وكأنه بحر هائج من الدم. كانت عيناه الزرقاوان الشاحبتان أكثر برودة من الجليد.
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
سحب مور سيد الأسرة الجاثي على حصانه.
لم يعد الملك ينظر إلى سيد الأسرة. وأمر مور والفارسان الآخران. وقف الملك منتصبًا ، وعباءته القرمزية ترفرف في الريح ، وكأنه بحر هائج من الدم. كانت عيناه الزرقاوان الشاحبتان أكثر برودة من الجليد.
“غادروا!”
عبر الفريق المفاوض حافة المسرح.
أمر الملك.
صُنعت عربة الملك من خشب البلوط المطلي بالمعدن. صمدت أمام اصطدام خيول الحرب وسقطت أفقيًا على الأرض. وأعاقت تُهمة قائد سلاح الفرسان.
أدار رأس حصانه ووقف جنبًا إلى جنب مع فرسانه ، دون النظر إلى الأشخاص الذين كانوا على وشك الفرار.
تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك.
“لمجد روز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن لعائلة روز ملك تم القبض عليه من قبل ، ولن يكون هناك في المستقبل ، ناهيك عن الآن!” أمسك الملك اللجام ، وأشار بسيفه إلى الفارس مور الموجود في الحشد ، “تعال إلى هنا!”
صرخ مور بهذا الشعار وقاد التُهمة نحو البقاء.
الفصل 13: معركة الملك الأولى
وقف الملك وفرسانه مثل الحصن على قمة منحدر العشب. بموجب أمره ، تخلت حاشيته عن العربة وانحرفوا عن الجانب الآخر من المنحدر العشبي ، متجهين إلى بلدة أخرى بعيدة. على طول رافد دوما ، كانوا سيسافرون إلى سيرن ، ومن هناك يمكنهم العودة إلى القصر عبر طريق آخر.
أشار إلى قلعة نهر القمر خلفه.
أصبحت الشعلة الوامضة متشتتة بالفعل.
جلالة الملك! من فضلك غادر!”
إندفع الفرسان الثلاثة على خيولهم ، وعندما نظروا إلى الوراء ، لم يروا الملك إلا وسط حراسه الذين يرتدون ملابس حديدية. لقد وقف باردًا وفخورًا ، بلا حراك تمامًا. ومقابله كان سلاح الفرسان الثقيل قد تفرقوا في صف ، ووقفوا هم أيضًا. أصبح هذا المنحدر العشبي والأراضي الرطبة مسرحًا وساحة معركة.
لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
عبر الفريق المفاوض حافة المسرح.
أمسك مور بمعاهدة السلام الثقيلة ، وشعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.
لا يزال لدى سيد الأسرة بعض الأمل في أن يتمكن من تشتيت تركيز العدو عن الملك. لكن سلاح الفرسان الثقيل هؤلاء لم يلقوا نظرة سريعة عليهم.
نظر الملك باستخفاف إلى المسؤولين الذين تدحرجوا من العربة وتسلقوا خيولهم بطريقة خرقاء.
الملك ، وسلاح فرسان النذر ، وسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
بناء على طلب الملك ، قاموا بوصف التضاريس بالتفصيل في ذلك التقرير. لكنها كانت طويلة ومعقدة للغاية. بدافع العداء والسخط ، لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيم كل التفاصيل والمعلومات المُشوشة …… لم يعتقد أحد أن الملك سيقرأها جميعًا ويتذكر كل شيء بوضوح.
لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
رفع الملك سيفه عالياً وقطع إلى الأسفل.
رأى سيد الأسرة عباءة الملك القرمزية تهب في مهب الريح. في تلك اللحظة بدا أن ملكه الشاب جاء من الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوه معكم.”
تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
أدرك سيد الأسرة أخيرًا شيئًا واحدًا:
لن يهتم الأسد الذي يطارد الأيائل بمجموعة من الأرانب المتناثرة.
لم يعد ولاءه لطفل مدلل ، بل كان ابن عبقري عسكري ، سليل عائلة روز مع الجنون الذي يشوب دماء روز التي تجري في عروقه. الملك في هذا الجيل من أجيال ملوك إمبراطورية ليجراند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جلالته –—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولد ليكون ملكاً.
ولد ليكون ملكاً.
أخفض قائد الفرسان رأسه ولم يقل شيئًا ، لكن تعابيره كشفت بالفعل عن نواياه:
…………
غضب الملك.
لن يهتم الأسد الذي يطارد الأيائل بمجموعة من الأرانب المتناثرة.
“اتبع أوامرك!”
كما توقع الملك ، لم يتوقف سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ويطارد أولئك الذين هربوا. كان انتباه سلاح الفرسان الثقيل كله على أكثر الفرائس نبلًا التي اصطادوها من قبل.
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، المنحدرين من برابرة البحر ، بمثابة ظلال تتجول على هذه الأرض.
وحشية برابرة البحر كانت تغلي تحت دروعهم.
…………
كانوا مجموعة من الوحوش ، مجموعة من الوحوش الشرسة مرتدية المعدن. لقد استمتعوا بالقتل ، وتمتعوا بيأس فرائسهم قبل أن يموتوا. لقد أحبوا استخدام أكثر الوسائل دموية في قتل أعدائهم.
نظفت الأمطار الناس على كلا الجانبين بشدة.
بدأ خط الفرسان الأسود في التقدم وعندما تجمع زخمهم الهائج ووصلوا إلى القمة ، شرعوا في التُهمة.
أمر الملك.
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
بالعائق والغطاء اللذين توفرهما العربات ، انطلق الملك وفرسانه.
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
كما لو أن قناعًا حديديًا باردًا قد غطى وجه الملك ، فقد وقف مُهيباً في الريح الباردة.
الملك ، وسلاح فرسان النذر ، وسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
يزداد ألم رأسه أكثر فأكثر ، كما لو أن آلاف السكاكين المُشتعلة كانت تنحت في داخله. الكل يريده أن يموت ، الكل يريده أن يذهب إلى الجحيم. تلك الذكريات الماضية للأسنان المصرورة والنضال اليائس للبقاء على قيد الحياة. كل من أراده أن يموت ….. سيقتله.
“تعالوا.”
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
سمع قائد الفرسان صوته. صوت مملوء بالحقد والغضب.
بناء على طلب الملك ، قاموا بوصف التضاريس بالتفصيل في ذلك التقرير. لكنها كانت طويلة ومعقدة للغاية. بدافع العداء والسخط ، لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيم كل التفاصيل والمعلومات المُشوشة …… لم يعتقد أحد أن الملك سيقرأها جميعًا ويتذكر كل شيء بوضوح.
“ألن تقتلوني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
“هيا إذن!”
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
هبت العاصفة الممطرة مثل ستارة عارمة ، كما لو كانت تؤدي لحنًا مثيرًا ومقشعراً في معركة الليل الأولى.
…………
مع أصوات الرعد الخافتة والمكتومة وندق المطر الذي يغسل العالم كخلفية لهم ، اندمج سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في خط مستقيم. تساقطت الأمطار الغزيرة فوق دروعهم السوداء ، وتناثرت من خلال النتوءات العظمية البشعة الخارجة من المعدن الأسود. في المطر ، لمعت حواف دروعهم باللون الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندفع الفرسان الثلاثة على خيولهم ، وعندما نظروا إلى الوراء ، لم يروا الملك إلا وسط حراسه الذين يرتدون ملابس حديدية. لقد وقف باردًا وفخورًا ، بلا حراك تمامًا. ومقابله كان سلاح الفرسان الثقيل قد تفرقوا في صف ، ووقفوا هم أيضًا. أصبح هذا المنحدر العشبي والأراضي الرطبة مسرحًا وساحة معركة.
الليلة–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا إذن!”
نام القديس في القبر دون أن يستيقظ.
كان جلالته –—
كان الموت مثل الظل الذي يحوم فوق تاج الملك.
نظفت الأمطار الناس على كلا الجانبين بشدة.
الوردة على الدرع ستُغمر إلى الأبد في الدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الموت مثل الظل الذي يحوم فوق تاج الملك.
تومض الرماح الطويلة لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فضيةً.
الملك ، وسلاح فرسان النذر ، وسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
بدأت التُهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
…………………
نظفت الأمطار الناس على كلا الجانبين بشدة.
كانت حوافر الحصان ملفوفة بحديد أسود ثقيل وخطت بثقل عبر العشب الموحل.
لا أحد يعرف متى علم الملك بتضاريس المدن والطرق المحيطة بوضوح.
اندفع سلاح الفرسان الغولوندي عبر ساحة المعركة باتجاه المنحدر العشبي المرتفع قليلاً. كانت عيونهم خلف أقنعة الخوذ الحديدية قاسية وشرسة ، وكانت النتوءات العظمية البشعة على دروعهم مرئية بوضوح. لم تكن تلك النتوءات العظمية مجرد زينة لردع العدو ، بل كانت أيضًا جزءًا من أسلحتهم المتعطشة للدماء.
كان جلالته –—
بأمر من الملك ، دفع فرسانه جميع العربات الفارغة جنبًا إلى جنب أسفل المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرجت العربة في المطر والمياه الموحلة ، مُحطمة نحو الأعداء الذين كانوا حريصين على الاندفاع إلى الأعلى.
“أعطني عباءتك! واسمح لي أن آخذ مكانك والبقاء في الخلف! جلالة الملك! ”
أصدر الفرسان الغولونديين صيحات ساخرة.
“يا إلهي……”
لوحوا بالرماح الحديدية الرهيبة في أيديهم ، محطمين العربات الفارغة التي تتدحرج نحوهم كما لو كانوا يقدمون أداءً.
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
تدحرجت العربات الفارغة نحو صفوف سلاح الفرسان الثقيل ، واحدة تلو الأخرى. كانت العربات التي يمكن اعتبارها صلبة إلى حد ما مثل الورق أمام سلاح الفرسان الغولوندي. مباشرة بعد تحطيم العربات الفارغة بواسطة الرماح الحديدية ، تم دفعهن بعيداً من قبل خيول حرب سلاح الفرسان الغولوندي التي بدت مثل الوحوش ذات الدروع الثقيلة ، وسقطت العربات متحطمة وانهارت في الوحل.
كان جلالته –—
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
فقدت هجمات الأسهم تأثيرها وتم الكشف عن مكان وجودهم ، لذلك لم يعد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يختبئون.
رفع الملك سيفه عالياً وقطع إلى الأسفل.
لم تستطع خيول الحرب العادية ببساطة أن تضاهي خيول حرب غولوندي. أمام سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي لن يؤدي الفرار إلا إلى النهاية بسرعة أكبر. لكن القتال كان أيضًا بمثابة إلقاء حياتهم على نهاية الرماح الحديدية السوداء.
“لمجد روز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار رأس حصانه ووقف جنبًا إلى جنب مع فرسانه ، دون النظر إلى الأشخاص الذين كانوا على وشك الفرار.
“لمجد روز!”
…………………
زأر الفرسان.
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
نظفت الأمطار الناس على كلا الجانبين بشدة.
يزداد ألم رأسه أكثر فأكثر ، كما لو أن آلاف السكاكين المُشتعلة كانت تنحت في داخله. الكل يريده أن يموت ، الكل يريده أن يذهب إلى الجحيم. تلك الذكريات الماضية للأسنان المصرورة والنضال اليائس للبقاء على قيد الحياة. كل من أراده أن يموت ….. سيقتله.
بالعائق والغطاء اللذين توفرهما العربات ، انطلق الملك وفرسانه.
ولكن اليوم كان موت القديسة فال ، واليوم لم يخطط الإله لمغفرة الفانين.
صُنعت عربة الملك من خشب البلوط المطلي بالمعدن. صمدت أمام اصطدام خيول الحرب وسقطت أفقيًا على الأرض. وأعاقت تُهمة قائد سلاح الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوه معكم.”
ظل قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يركز على الملك بالعباءة القرمزية.
تومض الرماح الطويلة لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فضيةً.
عندما نزل الملك من حصانه ، سحب القائد اللجام ، وقفز كلٌ من الحصان والرجل مباشرة فوق عربة البلوط. في الهواء ، انحنى إلى الأمام ، وأتجه رمحه ثاقباً نحو الملك ، حاملاً معه ريحًا حادة تسببت في قشعريرة العمود الفقري.
هبت العاصفة الممطرة مثل ستارة عارمة ، كما لو كانت تؤدي لحنًا مثيرًا ومقشعراً في معركة الليل الأولى.
الفصل 13: معركة الملك الأولى
(بعد قرائتكم 13 فصل من الرواية شنو رأيكم بالرواية والترجمة للآن.)
الليلة–
م.م : الفصل الآخر بالليل أنشره.
أمر الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
