قصة جانبية 18. الظهور الأول (1)
“اوه ….”
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
“حسنًا …..”
لقد قررنا للتو مواعدة بعضنا البعض ، وهذا هو أول موعد لنا ، لكننا سنتزوج!
بالنظر إلى الوراء إلى الباب المغلق ، هزت آستر ونواه أكتافهما في نفس الوقت.
“ولكن أين طلبت من السائق أن يذهب قبل أن نغادر ؟”
“لنأكل الفاكهة .”
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
“نعم ، تبدوا لذيذة .”
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
بابتسامة حملت السيخ المقرمش و أكلت .
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
“كيف أبدوا ؟”
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
“هذا الكتاب عظيم حقًا . هل التالي في المكتبة الإمبراطورية ؟”
“لن يحدث ذلك أبدًا .”
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
“سأخرج !”
يبدوا بأنهم غير مرتاحين لأن آستر و نواه دخلت الغرفة و أغلقا الباب .
كان يمكنها رؤية التوأم و دي هين يحدقون من النافذة كما لو كانت عيونهم على وشك الخروج ، لكن آستر سحبت الستارة على الفور.
“هل نخرج ؟”
“في موعد.”
فجأة ، همس نواه ، الذي كانت الظلال تتجمع تحت عينيه .
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
“ذلك سوف يكون جيدا.”
“ألا بأس؟”
داخل المنزل ، لم يكونا قادرين على التحدث بشكل صحيح بسبب المراقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
اتخذت آستر قرارها وركضت إلى الباب وعيناها تلمعان.
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
فجأة ، بمجرد أن فتح الباب ، حاول دي هين و التوأم اللذين قد فقدوا فرصة الهروب ، الهروب ، لكنهم تشددوا بذهول .
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
“چودي ، قلتُ لكَ ألا تزعجهم .”
لوحت آستر ، التي تحولت إلى اللون الأحمر الساطع في أذنيها في لحظة ، بيدها قائلة إن هذا ليس هو الحال على الإطلاق.
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
“ألا بأس؟”
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
“نعم ، تبدوا لذيذة .”
“أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
“آه ….”
ابتعد الثلاثة في لحظة لأنهم قدموا أعذارًا سخيفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
“كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
مدت آستر يدها ، وتركت الطائر يجلس ، وأغمضت عينيها برفق.
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الملجأ معرض لخطر الإساءة. قمت بنقله إلى القصر الإمبراطوري.”
“سأخرج !”
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
“إلى أين تذهبين ؟”
“اوه ….”
“في موعد.”
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
اختفى الدم من وجه دي هين ردًا على الإجابة الواثقة جدًا.
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
على الفور ، أعرب دي هين عن أسفه للسماح لهما بالمواعدة .
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
***
“لقد مر وقت طويل ، ألا زلتِ تتذكرين ؟”
دخلت آستر ، التي كانت ترتدي فستانًا بلون الخزامى ، في العربة مع نواه .
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
كان يمكنها رؤية التوأم و دي هين يحدقون من النافذة كما لو كانت عيونهم على وشك الخروج ، لكن آستر سحبت الستارة على الفور.
“ماذا حدث للتو ؟”
“ألا بأس؟”
على الفور ، أعرب دي هين عن أسفه للسماح لهما بالمواعدة .
“في وقت مثل هذا ، عليهم بذل الكثير من الجهد . وإلا ، فهذا مجرد كلام و سيحاولون التدخل في كل مرة نلتقي فيها .”
لكن إسبيتوس ، التي كان يجب عليها أن تسمع الإجابة قد اختفت بالفعل .
“هذا صحيح.”
“لقد مر وقت طويل ، ألا زلتِ تتذكرين ؟”
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إسبيتوس و نظرت للزهرة .
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إسبيتوس و نظرت للزهرة .
“لم أكن أعرف بأنهم سيسمحون لي بالذهاب لوحدي .”
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
“أعلم. كان يجب أن أحصل على إذن في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت إسبيتوس و نظرت للزهرة .
ضحكت آستر بصوت عالٍ ، وعندما قابلت عيناها عن عيون نواه ، تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً وأدارت عينيها جانبًا.
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
أدركت بأن كلاهما فقط كانا في العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
“ولكن أين طلبت من السائق أن يذهب قبل أن نغادر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منظرًا طبيعيًا سيبدو وكأنه غابة كثيفة فقط إذا رآها شخص غريب ، حيث نما العشب الذي يتجاوز ارتفاع الشخص البالغ.
“سوف تكتشفين الأمر عندما نصل .”
“الزهرة التي لمستها هي بذرة التهنئة التي زرعتها لكما. لقد اكتشفتِها في وقت مبكر جدًا ، لذا أعتقد أنها هدية زفاف مقدمة مسبقًا .”
أخبر نواه السائق عن الوجهة و لم يخبر آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
نظرت لها إسبيتوس بعيون لطيفة .
وأثناء النظر إلى طريق مألوف ، تبادرت للذهن ذكرى قديمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت لحظة لدرجة أنها قد تخيلت أنه مجرد حلم .
“آه! أنا أعرف إلى أين نذهب !”
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
أصبح صوتها متحمسًا .
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
“لقد مر وقت طويل ، ألا زلتِ تتذكرين ؟”
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
“بالطبع. كيف يمكنني أن أنسى؟ هذا يعني الكثير بالنسبة لنا.”
“هدية تهنئة.”
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
“لننزل. امسكِ يدي .”
لم يعرفوا ما هي الهدية ، توقفوا عن الفهم وجلسوا على ملاءة النزهة .
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما التهنئة ؟”
عندما نزلت من العربة بعد أن تلقيت مرافقة نواه ، ظهر مدخل الملجأ كما هو .
“ماذا حدث للتو ؟”
كان منظرًا طبيعيًا سيبدو وكأنه غابة كثيفة فقط إذا رآها شخص غريب ، حيث نما العشب الذي يتجاوز ارتفاع الشخص البالغ.
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
أما آستر ونواه ، اللذان يعرفان الطريق جيدًا ، فابتسمتا ودخلا العشب دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
“لم يتغير شيء هنا.”
“يبدو لي أنها لعنة ، وليست نعمة. لا أريد أن يقع اطفالي في شرك هذا اللجام .”
“هذه قوة الملجأ ، أليس كذلك؟”
“ذلك سوف يكون جيدا.”
أخذ نواه القيادة وذهب عبر العشب ، وتبعته آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
انعشهما المنظر المفتوح على مصراعيه والهواء الصافي على الفور.
“أنا سعيدة لسماع صوتكِ ، دائمًا يكون أول شيء اسمعه .”
“واو ، المنزل يبقى كما هو.”
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
“حقًا؟”
“لنأكل الفاكهة .”
“نعم ، الملجأ معرض لخطر الإساءة. قمت بنقله إلى القصر الإمبراطوري.”
كان وجودها واضحًا جدًا لدرجة أنها أدركتها في اللحظة التي أغمضت فيها عينها .
إن النظر إلى هذا المكان ، الذي هو نفسه منذ ست سنوات ، دون تغيير أي شيء ، يذكرني بذكريات قديمة.
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
دخلت آستر ونواخ إلى المنزل ووجدا الباب المخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا بأنهم غير مرتاحين لأن آستر و نواه دخلت الغرفة و أغلقا الباب .
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الأزهار العديدة ، كانت هناك زهرة كانت فيها طاقة إسبيتوس قوية بشكل خاص.
عندما فتحت الباب وخرجت ، رحبت الأزهار الملونة بالاثنين.
ولأنه كان ملجأً لا يتأثر بالفصول ، كانت رائحة عطرة تخرج من الأزهار متفتحة.
“هذا الكتاب عظيم حقًا . هل التالي في المكتبة الإمبراطورية ؟”
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
“الزهرة التي لمستها هي بذرة التهنئة التي زرعتها لكما. لقد اكتشفتِها في وقت مبكر جدًا ، لذا أعتقد أنها هدية زفاف مقدمة مسبقًا .”
“الجو دافئ. أشعر وكأنني في منزلي.”
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
مدت آستر يدها ، وتركت الطائر يجلس ، وأغمضت عينيها برفق.
ابتسمت آستر ، التي حلت سؤالاً كان لديها منذ وقت طويل .
في الماضي ، كانت تعقتد أنه كان مجرد شعور بالحنين إلى الماضي ، لكن في الملجأ ، شعرت بقوة إسبيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الأزهار العديدة ، كانت هناك زهرة كانت فيها طاقة إسبيتوس قوية بشكل خاص.
“نواه ، انتظرني لحظة .”
لم تشعر آستر بالخطر ، مدت يدها ببطء وداعبت البتلات.
“حسنًا .”
“هاه؟”
تركت آستر حافة رداء نواه الذي كانت تمسك به ، وسارت في حديقة الزهور كما لو كانت ممسوسة.
“هناك شيء آخر . قلتِ أن قوتي المقدسة ستنتقل لأطفالي . بغض النظر عن عدد المرات التي أفكر فيها في الأمر ، من فضلكِ قومي بإلغاء هذا الأمر .”
في هذه الأثناء ، كان نواه يبحث عن مكان جيد لوضع ملاءة النزهة التي اقترضها من منزل آستر.
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
“إنها هذه الزهرة.”
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
من بين الأزهار العديدة ، كانت هناك زهرة كانت فيها طاقة إسبيتوس قوية بشكل خاص.
“لم أرَها عندما كنت هنا من قبل ، كيف يمكن لزهرة عمرها بضع سنوات فقط أن تشع الكثير من القوة؟”
كان وجودها واضحًا جدًا لدرجة أنها أدركتها في اللحظة التي أغمضت فيها عينها .
مدت آستر يدها ، وتركت الطائر يجلس ، وأغمضت عينيها برفق.
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
جلست آستر القرفصاء وهي تحدق في الزهرة التي أصبحت في طول ركبتها تقريبًا .
وأثناء النظر إلى طريق مألوف ، تبادرت للذهن ذكرى قديمة .
“لم أرَها عندما كنت هنا من قبل ، كيف يمكن لزهرة عمرها بضع سنوات فقط أن تشع الكثير من القوة؟”
“في موعد.”
لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
لكن هذه الزهرة لديها طاقة خاصة أكثر من ذلك بكثير.
وأثناء النظر إلى طريق مألوف ، تبادرت للذهن ذكرى قديمة .
ما هي الهوية الحقيقية لها ؟
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
لم تشعر آستر بالخطر ، مدت يدها ببطء وداعبت البتلات.
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
في هذه اللحظة ،
“كيف أبدوا ؟”
مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
–ترجمة إسراء
“إسبيتوس ؟ كيف حدث هذا …..”
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
لم تستطع آستر الحائرة نطق كلماتها شكل صحيح و نادت عليها .
فجأة ، بمجرد أن فتح الباب ، حاول دي هين و التوأم اللذين قد فقدوا فرصة الهروب ، الهروب ، لكنهم تشددوا بذهول .
“لابدَ أنكِ وجدتِ الزهرة .”
ابتسم نواه و أمسك بيد آستر .
نظرت لها إسبيتوس بعيون لطيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
“هل كنتِ تعتقدين بأنني سآتي ؟ لا تبدين متفاجئة .”
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
“إن كنتِ تعيشين في وقت لا يمكن تصوره ، حتى لو أردتي التفاجؤ لن تتفاجئي .”
دخلت آستر ، التي كانت ترتدي فستانًا بلون الخزامى ، في العربة مع نواه .
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
“ماهذا؟”
“لقد كانت لحظة عابرة بالنسبة لي .”
“كيف أبدوا ؟”
“كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
“هذا لأن قوتكِ فاقت توقعاتي بكثير. حتى بعد استخدام طاقة كافية لإنشاء حاجز ، لا تزال هناك قوة متبقية .”
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
“هكذا إذًا .”
“حسنًا .”
ابتسمت آستر ، التي حلت سؤالاً كان لديها منذ وقت طويل .
فجأة ، بمجرد أن فتح الباب ، حاول دي هين و التوأم اللذين قد فقدوا فرصة الهروب ، الهروب ، لكنهم تشددوا بذهول .
“هناك شيء آخر . قلتِ أن قوتي المقدسة ستنتقل لأطفالي . بغض النظر عن عدد المرات التي أفكر فيها في الأمر ، من فضلكِ قومي بإلغاء هذا الأمر .”
“واو ، المنزل يبقى كما هو.”
“حتى لو كانت نعمة كبيرة ؟ لقد أحب آل براونز وجود قديس من بينهم كل ثلاث أجيال .”
“إسبيتوس ؟ كيف حدث هذا …..”
“يبدو لي أنها لعنة ، وليست نعمة. لا أريد أن يقع اطفالي في شرك هذا اللجام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر هو نفسه هنا ، لكننا تغيرنا كثيرًا.”
“أشعر بالأسف لأنكِ وصفتِ قوتي باللجام . سوف تكونين مقيدة بإلتزاماتكِ ، لكن في المقابل سوف تستمتعين بكل شيء .”
“لقد مر وقت طويل ، ألا زلتِ تتذكرين ؟”
“ثم ماذا لو لم يكن لدي فتاة؟ ماذا لو مات طفلي ؟ هناك الكثير من الثغرات ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
“لن يحدث ذلك أبدًا .”
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
ابتسمت إسبيتوس و نظرت للزهرة .
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
خلال المحادثة القصيرة ، سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى وأخذت تذبل بسرعة.
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
شعرت آستر أن لديها القليل من الوقت وتدحرجت قدميها.
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
“أنا سعيدة لسماع صوتكِ ، دائمًا يكون أول شيء اسمعه .”
في كل مرة تذهب فيها إلى المعبد المركزي ، كانت تصلي و لكن لا يوجد استجابة .
“آه! أنا أعرف إلى أين نذهب !”
“آه ….”
“إنها هذه الزهرة.”
“أنا سعيدة لسماع صوتكِ ، دائمًا يكون أول شيء اسمعه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
كانت آستر مستاءة إلى حد ما ، لكن مجرد معرفة أنها كانت تستمع إلى صوتها جعلها تشعر بالراحة.
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
“الزهرة التي لمستها هي بذرة التهنئة التي زرعتها لكما. لقد اكتشفتِها في وقت مبكر جدًا ، لذا أعتقد أنها هدية زفاف مقدمة مسبقًا .”
اختفى الدم من وجه دي هين ردًا على الإجابة الواثقة جدًا.
“ماذا ؟ إنه ليس زواج!”
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
لقد قررنا للتو مواعدة بعضنا البعض ، وهذا هو أول موعد لنا ، لكننا سنتزوج!
ما هي الهوية الحقيقية لها ؟
لوحت آستر ، التي تحولت إلى اللون الأحمر الساطع في أذنيها في لحظة ، بيدها قائلة إن هذا ليس هو الحال على الإطلاق.
تركت آستر حافة رداء نواه الذي كانت تمسك به ، وسارت في حديقة الزهور كما لو كانت ممسوسة.
لكن إسبيتوس ، التي كان يجب عليها أن تسمع الإجابة قد اختفت بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
“هاه؟”
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
فقط صرخة آستر بقيت في الهواء ، ونواخ ، الذي سمع الصوت بدلاً من إسبيتوس ، احمر خجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
لم تمسك آستر بيده لكن نظرت في عيون نواه بدلاً من ذلك .
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
نظرت آستر حولها ، محدقة في نواه حتى لا يفكر في أي شيء غريب.
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
“ماذا حدث للتو ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا بأنهم غير مرتاحين لأن آستر و نواه دخلت الغرفة و أغلقا الباب .
لقد كانت لحظة لدرجة أنها قد تخيلت أنه مجرد حلم .
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
ومع ذلك ، كانت كل الحواس حية للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها باعتبارها مجرد حلم.
“لا بأس .”
“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟”
فجأة ، بمجرد أن فتح الباب ، حاول دي هين و التوأم اللذين قد فقدوا فرصة الهروب ، الهروب ، لكنهم تشددوا بذهول .
نواه ، الذي شعر بأن آستر كانت غريبة ، أنزل ما كان يحمله ومشى إلى جانب آستر.
أصبح صوتها متحمسًا .
في تلك اللحظة ،
أخذ نواه القيادة وذهب عبر العشب ، وتبعته آستر .
الزهرة الذابلة ، التي فقدت كل بتلاتها ، انهارت تمامًا وتحولت إلى مسحوق ذهبي لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
التراب الذهبي التف حول الشخصين الموجودين في الملجأ .
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
“ماهذا؟”
التراب الذهبي التف حول الشخصين الموجودين في الملجأ .
“هدية تهنئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
استعارت آستر كلمات إسبيتوس للإجابة وابتسمت.
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
“لما التهنئة ؟”
“ماهذا؟”
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
“لم أكن أعرف بأنهم سيسمحون لي بالذهاب لوحدي .”
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
“….آستر . لا أفهم عما تتحدثين ؟”
“حسنًا .”
“لا بأس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
تلاشى الغبار الذي كان يحوم حولهما تدريجياً وأصبح غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بصوت عالٍ ، وعندما قابلت عيناها عن عيون نواه ، تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً وأدارت عينيها جانبًا.
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذت آستر قرارها وركضت إلى الباب وعيناها تلمعان.
“لا على الاطلاق.”
عندما نزلت من العربة بعد أن تلقيت مرافقة نواه ، ظهر مدخل الملجأ كما هو .
حاولت أن تضع بعض القوة في يدها لكن يبدوا أنها لم تزدد قوة ، ولا يبدوا أن قوتها المقدسة أصبح أقوى .
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
لم يعرفوا ما هي الهدية ، توقفوا عن الفهم وجلسوا على ملاءة النزهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. كيف يمكنني أن أنسى؟ هذا يعني الكثير بالنسبة لنا.”
“الأمر هو نفسه هنا ، لكننا تغيرنا كثيرًا.”
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
“صحيح. لقد تغيرت علاقتنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، انتظرني لحظة .”
ابتسم نواه و أمسك بيد آستر .
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
لم تمسك آستر بيده لكن نظرت في عيون نواه بدلاً من ذلك .
لوحت آستر ، التي تحولت إلى اللون الأحمر الساطع في أذنيها في لحظة ، بيدها قائلة إن هذا ليس هو الحال على الإطلاق.
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
أول مرة التقيت بكِ كانت عندما أتيتِ لرسمي .”
“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟”
أجاب نواه بصوت واثق كما لو كانت آستر تسألةعن شيء كان واضحًا .
“إنها هذه الزهرة.”
–ترجمة إسراء
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
