قصة جانبية 18. الظهور الأول (1)
“اوه ….”
“ألا بأس؟”
“حسنًا …..”
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
بالنظر إلى الوراء إلى الباب المغلق ، هزت آستر ونواه أكتافهما في نفس الوقت.
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
“لنأكل الفاكهة .”
“إسبيتوس ؟ كيف حدث هذا …..”
“نعم ، تبدوا لذيذة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط صرخة آستر بقيت في الهواء ، ونواخ ، الذي سمع الصوت بدلاً من إسبيتوس ، احمر خجلاً.
بابتسامة حملت السيخ المقرمش و أكلت .
“يبدو لي أنها لعنة ، وليست نعمة. لا أريد أن يقع اطفالي في شرك هذا اللجام .”
“كيف أبدوا ؟”
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
“هذا الكتاب عظيم حقًا . هل التالي في المكتبة الإمبراطورية ؟”
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
“حسنًا .”
يبدوا بأنهم غير مرتاحين لأن آستر و نواه دخلت الغرفة و أغلقا الباب .
فجأة ، همس نواه ، الذي كانت الظلال تتجمع تحت عينيه .
“هل نخرج ؟”
“حقًا؟”
فجأة ، همس نواه ، الذي كانت الظلال تتجمع تحت عينيه .
“لنأكل الفاكهة .”
“ذلك سوف يكون جيدا.”
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
داخل المنزل ، لم يكونا قادرين على التحدث بشكل صحيح بسبب المراقبة.
جلست آستر القرفصاء وهي تحدق في الزهرة التي أصبحت في طول ركبتها تقريبًا .
اتخذت آستر قرارها وركضت إلى الباب وعيناها تلمعان.
عندما فتحت الباب وخرجت ، رحبت الأزهار الملونة بالاثنين.
فجأة ، بمجرد أن فتح الباب ، حاول دي هين و التوأم اللذين قد فقدوا فرصة الهروب ، الهروب ، لكنهم تشددوا بذهول .
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
“چودي ، قلتُ لكَ ألا تزعجهم .”
داخل المنزل ، لم يكونا قادرين على التحدث بشكل صحيح بسبب المراقبة.
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
“لن يحدث ذلك أبدًا .”
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
لم تشعر آستر بالخطر ، مدت يدها ببطء وداعبت البتلات.
“أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
التراب الذهبي التف حول الشخصين الموجودين في الملجأ .
ابتعد الثلاثة في لحظة لأنهم قدموا أعذارًا سخيفة
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
“هذه قوة الملجأ ، أليس كذلك؟”
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
وأثناء النظر إلى طريق مألوف ، تبادرت للذهن ذكرى قديمة .
“سأخرج !”
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بصوت عالٍ ، وعندما قابلت عيناها عن عيون نواه ، تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً وأدارت عينيها جانبًا.
“إلى أين تذهبين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منظرًا طبيعيًا سيبدو وكأنه غابة كثيفة فقط إذا رآها شخص غريب ، حيث نما العشب الذي يتجاوز ارتفاع الشخص البالغ.
“في موعد.”
في تلك اللحظة ،
اختفى الدم من وجه دي هين ردًا على الإجابة الواثقة جدًا.
أخذ نواه القيادة وذهب عبر العشب ، وتبعته آستر .
على الفور ، أعرب دي هين عن أسفه للسماح لهما بالمواعدة .
“أشعر بالأسف لأنكِ وصفتِ قوتي باللجام . سوف تكونين مقيدة بإلتزاماتكِ ، لكن في المقابل سوف تستمتعين بكل شيء .”
***
في تلك اللحظة ،
دخلت آستر ، التي كانت ترتدي فستانًا بلون الخزامى ، في العربة مع نواه .
خلال المحادثة القصيرة ، سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى وأخذت تذبل بسرعة.
كان يمكنها رؤية التوأم و دي هين يحدقون من النافذة كما لو كانت عيونهم على وشك الخروج ، لكن آستر سحبت الستارة على الفور.
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
“ألا بأس؟”
لكن هذه الزهرة لديها طاقة خاصة أكثر من ذلك بكثير.
“في وقت مثل هذا ، عليهم بذل الكثير من الجهد . وإلا ، فهذا مجرد كلام و سيحاولون التدخل في كل مرة نلتقي فيها .”
“لا على الاطلاق.”
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
ابتسمت آستر ، التي حلت سؤالاً كان لديها منذ وقت طويل .
مازالت لا تصدق بأنها قد أعلنت لأخوتها و والدها بأنها ذاهبة في موعد .
“إن كنتِ تعيشين في وقت لا يمكن تصوره ، حتى لو أردتي التفاجؤ لن تتفاجئي .”
“لم أكن أعرف بأنهم سيسمحون لي بالذهاب لوحدي .”
بالنظر إلى الوراء إلى الباب المغلق ، هزت آستر ونواه أكتافهما في نفس الوقت.
“أعلم. كان يجب أن أحصل على إذن في وقت سابق.”
لم تستطع آستر الحائرة نطق كلماتها شكل صحيح و نادت عليها .
ضحكت آستر بصوت عالٍ ، وعندما قابلت عيناها عن عيون نواه ، تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً وأدارت عينيها جانبًا.
“هاه؟”
أدركت بأن كلاهما فقط كانا في العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا بأنهم غير مرتاحين لأن آستر و نواه دخلت الغرفة و أغلقا الباب .
“ولكن أين طلبت من السائق أن يذهب قبل أن نغادر ؟”
شعرت آستر أن لديها القليل من الوقت وتدحرجت قدميها.
“سوف تكتشفين الأمر عندما نصل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة حملت السيخ المقرمش و أكلت .
أخبر نواه السائق عن الوجهة و لم يخبر آستر .
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
كانت آستر فضولية جدًا عن مكان الوجهة ، لكنها قررت الهدوء عندما قال لها أنهم سيصلون قريبًا.
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
وأثناء النظر إلى طريق مألوف ، تبادرت للذهن ذكرى قديمة .
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
“آه! أنا أعرف إلى أين نذهب !”
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
أصبح صوتها متحمسًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
“لقد مر وقت طويل ، ألا زلتِ تتذكرين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
“بالطبع. كيف يمكنني أن أنسى؟ هذا يعني الكثير بالنسبة لنا.”
اختفى الدم من وجه دي هين ردًا على الإجابة الواثقة جدًا.
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
“لننزل. امسكِ يدي .”
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
“شكرًا لك.”
“لم أرَها عندما كنت هنا من قبل ، كيف يمكن لزهرة عمرها بضع سنوات فقط أن تشع الكثير من القوة؟”
عندما نزلت من العربة بعد أن تلقيت مرافقة نواه ، ظهر مدخل الملجأ كما هو .
“إلى أين تذهبين ؟”
كان منظرًا طبيعيًا سيبدو وكأنه غابة كثيفة فقط إذا رآها شخص غريب ، حيث نما العشب الذي يتجاوز ارتفاع الشخص البالغ.
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
أما آستر ونواه ، اللذان يعرفان الطريق جيدًا ، فابتسمتا ودخلا العشب دون تردد.
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
“لم يتغير شيء هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صرخة آستر ، توقف دي هين والتوائم ووجوههم مصدومة للغاية ونظروا إلى الوراء بتيبس.
“هذه قوة الملجأ ، أليس كذلك؟”
لم تمسك آستر بيده لكن نظرت في عيون نواه بدلاً من ذلك .
أخذ نواه القيادة وذهب عبر العشب ، وتبعته آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ تعتقدين بأنني سآتي ؟ لا تبدين متفاجئة .”
بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
“ألا بأس؟”
انعشهما المنظر المفتوح على مصراعيه والهواء الصافي على الفور.
أخبر نواه السائق عن الوجهة و لم يخبر آستر .
“واو ، المنزل يبقى كما هو.”
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
على الفور ، أعرب دي هين عن أسفه للسماح لهما بالمواعدة .
“حقًا؟”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
“نعم ، الملجأ معرض لخطر الإساءة. قمت بنقله إلى القصر الإمبراطوري.”
عندما فتحت الباب وخرجت ، رحبت الأزهار الملونة بالاثنين.
إن النظر إلى هذا المكان ، الذي هو نفسه منذ ست سنوات ، دون تغيير أي شيء ، يذكرني بذكريات قديمة.
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
دخلت آستر ونواخ إلى المنزل ووجدا الباب المخفي.
“حسنًا .”
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.”
عندما فتحت الباب وخرجت ، رحبت الأزهار الملونة بالاثنين.
اختفى الدم من وجه دي هين ردًا على الإجابة الواثقة جدًا.
ولأنه كان ملجأً لا يتأثر بالفصول ، كانت رائحة عطرة تخرج من الأزهار متفتحة.
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
“لم أكن أعرف بأنهم سيسمحون لي بالذهاب لوحدي .”
“الجو دافئ. أشعر وكأنني في منزلي.”
“آستر ، لا تقلقي . سوف آخذ والدي معي .”
مدت آستر يدها ، وتركت الطائر يجلس ، وأغمضت عينيها برفق.
في الماضي ، كانت تعقتد أنه كان مجرد شعور بالحنين إلى الماضي ، لكن في الملجأ ، شعرت بقوة إسبيتوس.
“أعلم. كان يجب أن أحصل على إذن في وقت سابق.”
“نواه ، انتظرني لحظة .”
“حقًا؟”
“حسنًا .”
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
تركت آستر حافة رداء نواه الذي كانت تمسك به ، وسارت في حديقة الزهور كما لو كانت ممسوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آستر بصوت عالٍ ، وعندما قابلت عيناها عن عيون نواه ، تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً وأدارت عينيها جانبًا.
في هذه الأثناء ، كان نواه يبحث عن مكان جيد لوضع ملاءة النزهة التي اقترضها من منزل آستر.
لكن هذه الزهرة لديها طاقة خاصة أكثر من ذلك بكثير.
“إنها هذه الزهرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
من بين الأزهار العديدة ، كانت هناك زهرة كانت فيها طاقة إسبيتوس قوية بشكل خاص.
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
كان وجودها واضحًا جدًا لدرجة أنها أدركتها في اللحظة التي أغمضت فيها عينها .
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
ابتسم نواه و أمسك بيد آستر .
جلست آستر القرفصاء وهي تحدق في الزهرة التي أصبحت في طول ركبتها تقريبًا .
“لم أرَها عندما كنت هنا من قبل ، كيف يمكن لزهرة عمرها بضع سنوات فقط أن تشع الكثير من القوة؟”
لقد سمعت العديد من القصص حول كيفية تحول الأزهار التي تقضي وقتًا طويلاً في محمية مع قلة من الناس إلى نباتات طبية.
نظرت لها إسبيتوس بعيون لطيفة .
لكن هذه الزهرة لديها طاقة خاصة أكثر من ذلك بكثير.
–ترجمة إسراء
ما هي الهوية الحقيقية لها ؟
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
لم تشعر آستر بالخطر ، مدت يدها ببطء وداعبت البتلات.
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
في هذه اللحظة ،
“ماذا ؟ كان والدي هنا أولاً …. آه!”
مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الزهرة الذابلة ، التي فقدت كل بتلاتها ، انهارت تمامًا وتحولت إلى مسحوق ذهبي لامع.
“إسبيتوس ؟ كيف حدث هذا …..”
حاولت أن تضع بعض القوة في يدها لكن يبدوا أنها لم تزدد قوة ، ولا يبدوا أن قوتها المقدسة أصبح أقوى .
لم تستطع آستر الحائرة نطق كلماتها شكل صحيح و نادت عليها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الشعور بأن عقلها ينغمس ، رأت الجسد الكامل لشخص ما .
“لابدَ أنكِ وجدتِ الزهرة .”
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
نظرت لها إسبيتوس بعيون لطيفة .
في الماضي ، كانت تعقتد أنه كان مجرد شعور بالحنين إلى الماضي ، لكن في الملجأ ، شعرت بقوة إسبيتوس.
“هل كنتِ تعتقدين بأنني سآتي ؟ لا تبدين متفاجئة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
“إن كنتِ تعيشين في وقت لا يمكن تصوره ، حتى لو أردتي التفاجؤ لن تتفاجئي .”
“ماهذه بحق خالق الجحيم ؟”
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
“لن يحدث ذلك أبدًا .”
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
“چودي ، قلتُ لكَ ألا تزعجهم .”
“لقد كانت لحظة عابرة بالنسبة لي .”
كانت عينا إسبيتوس تنظران إلى آستر لطيفة ودافئة.
“كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
“هذا لأن قوتكِ فاقت توقعاتي بكثير. حتى بعد استخدام طاقة كافية لإنشاء حاجز ، لا تزال هناك قوة متبقية .”
داخل المنزل ، لم يكونا قادرين على التحدث بشكل صحيح بسبب المراقبة.
“هكذا إذًا .”
“لم أرَها عندما كنت هنا من قبل ، كيف يمكن لزهرة عمرها بضع سنوات فقط أن تشع الكثير من القوة؟”
ابتسمت آستر ، التي حلت سؤالاً كان لديها منذ وقت طويل .
ابتعد الثلاثة في لحظة لأنهم قدموا أعذارًا سخيفة
“هناك شيء آخر . قلتِ أن قوتي المقدسة ستنتقل لأطفالي . بغض النظر عن عدد المرات التي أفكر فيها في الأمر ، من فضلكِ قومي بإلغاء هذا الأمر .”
“كيف أبدوا ؟”
“حتى لو كانت نعمة كبيرة ؟ لقد أحب آل براونز وجود قديس من بينهم كل ثلاث أجيال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
“يبدو لي أنها لعنة ، وليست نعمة. لا أريد أن يقع اطفالي في شرك هذا اللجام .”
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
“أشعر بالأسف لأنكِ وصفتِ قوتي باللجام . سوف تكونين مقيدة بإلتزاماتكِ ، لكن في المقابل سوف تستمتعين بكل شيء .”
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
“ثم ماذا لو لم يكن لدي فتاة؟ ماذا لو مات طفلي ؟ هناك الكثير من الثغرات ؟”
“هذه قوة الملجأ ، أليس كذلك؟”
“لن يحدث ذلك أبدًا .”
“آه! أنا أعرف إلى أين نذهب !”
ابتسمت إسبيتوس و نظرت للزهرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
خلال المحادثة القصيرة ، سقطت البتلات واحدة تلو الأخرى وأخذت تذبل بسرعة.
“لقد وظفت شخصًا ما للاعتناء به .”
شعرت آستر أن لديها القليل من الوقت وتدحرجت قدميها.
ما هي الهوية الحقيقية لها ؟
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
أجاب نواه بصوت واثق كما لو كانت آستر تسألةعن شيء كان واضحًا .
“من الأفضل ألا يتدخل الحاكم في عالم يسوده السلام بالفعل .”
لم تمسك آستر بيده لكن نظرت في عيون نواه بدلاً من ذلك .
في كل مرة تذهب فيها إلى المعبد المركزي ، كانت تصلي و لكن لا يوجد استجابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، انتظرني لحظة .”
“آه ….”
“حسنًا …..”
“أنا سعيدة لسماع صوتكِ ، دائمًا يكون أول شيء اسمعه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول مرة التقيت بكِ كانت عندما أتيتِ لرسمي .”
كانت آستر مستاءة إلى حد ما ، لكن مجرد معرفة أنها كانت تستمع إلى صوتها جعلها تشعر بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط عابر سبيل! سأمر.”
“الزهرة التي لمستها هي بذرة التهنئة التي زرعتها لكما. لقد اكتشفتِها في وقت مبكر جدًا ، لذا أعتقد أنها هدية زفاف مقدمة مسبقًا .”
نظرت آستر إلى الطريق حيث توقفت العربة بعيون باهتة نوعًا ما.
“ماذا ؟ إنه ليس زواج!”
ما زالت الطيور تحلق حول الاثنين.
لقد قررنا للتو مواعدة بعضنا البعض ، وهذا هو أول موعد لنا ، لكننا سنتزوج!
حتى دينيس قفز وفتح الباب ودخل وقاطع الاثنين.
لوحت آستر ، التي تحولت إلى اللون الأحمر الساطع في أذنيها في لحظة ، بيدها قائلة إن هذا ليس هو الحال على الإطلاق.
“في موعد.”
لكن إسبيتوس ، التي كان يجب عليها أن تسمع الإجابة قد اختفت بالفعل .
ابتسمت آستر ، التي حلت سؤالاً كان لديها منذ وقت طويل .
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. كيف يمكنني أن أنسى؟ هذا يعني الكثير بالنسبة لنا.”
فقط صرخة آستر بقيت في الهواء ، ونواخ ، الذي سمع الصوت بدلاً من إسبيتوس ، احمر خجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما التهنئة ؟”
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
كان چودي يرتدي الخوذة الجديدة و الدروع و يتباهى .
“ماذا قلت ؟ الأمر ليس كذلك .”
“ولكن أين طلبت من السائق أن يذهب قبل أن نغادر ؟”
نظرت آستر حولها ، محدقة في نواه حتى لا يفكر في أي شيء غريب.
“آه ….”
“ماذا حدث للتو ؟”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث.”
لقد كانت لحظة لدرجة أنها قد تخيلت أنه مجرد حلم .
“كيف أبدوا ؟”
ومع ذلك ، كانت كل الحواس حية للغاية بحيث لا يمكن تجاهلها باعتبارها مجرد حلم.
“….آستر . لا أفهم عما تتحدثين ؟”
“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟”
“هل قلتِ الزواج للتو ؟ هل كنتِ تفكرين في ذلك ؟”
نواه ، الذي شعر بأن آستر كانت غريبة ، أنزل ما كان يحمله ومشى إلى جانب آستر.
جلست آستر القرفصاء وهي تحدق في الزهرة التي أصبحت في طول ركبتها تقريبًا .
في تلك اللحظة ،
حاولت أن تضع بعض القوة في يدها لكن يبدوا أنها لم تزدد قوة ، ولا يبدوا أن قوتها المقدسة أصبح أقوى .
الزهرة الذابلة ، التي فقدت كل بتلاتها ، انهارت تمامًا وتحولت إلى مسحوق ذهبي لامع.
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
التراب الذهبي التف حول الشخصين الموجودين في الملجأ .
صاحت آستر بصوت عالٍ لدرجة أن أذنيها أصبحت تطن بطريقة ما .
“ماهذا؟”
“لماذا لا تستجيبين لصلاتي منذ ذلك الوقت ؟ يمكننا أن نجري محادثة قصيرة خلال وقت الصلاة .”
“هدية تهنئة.”
ابتسم نواه و أمسك بيد آستر .
استعارت آستر كلمات إسبيتوس للإجابة وابتسمت.
ابتعد الثلاثة في لحظة لأنهم قدموا أعذارًا سخيفة
“لما التهنئة ؟”
دخلت آستر ونواخ إلى المنزل ووجدا الباب المخفي.
تظاهرت آستر ، التي لم تستطع التحدث عن الزواج ، بأنها لا تعرف .
“…لم أركِ منذ وقت طويل .”
“أنا لا أعرف أيضًا. ألن يكون لطيفًا إذا كانت نعمة من الحاكم ؟”
في هذه الأثناء ، كان نواه يبحث عن مكان جيد لوضع ملاءة النزهة التي اقترضها من منزل آستر.
“….آستر . لا أفهم عما تتحدثين ؟”
“هاه؟”
“لا بأس .”
كان حجر الزاوية في الاعتراف الصحيح بالإذن الذي حصل عليه نواه بشق الأنفس.
تلاشى الغبار الذي كان يحوم حولهما تدريجياً وأصبح غير مرئي.
“في وقت مثل هذا ، عليهم بذل الكثير من الجهد . وإلا ، فهذا مجرد كلام و سيحاولون التدخل في كل مرة نلتقي فيها .”
“هل تعتقد أن شيئًا ما قد تغير؟”
لم يعرفوا ما هي الهدية ، توقفوا عن الفهم وجلسوا على ملاءة النزهة .
“لا على الاطلاق.”
“ألا بأس؟”
حاولت أن تضع بعض القوة في يدها لكن يبدوا أنها لم تزدد قوة ، ولا يبدوا أن قوتها المقدسة أصبح أقوى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات ، عبر الاثنان الحدود إلى الملجأ .
لم يعرفوا ما هي الهدية ، توقفوا عن الفهم وجلسوا على ملاءة النزهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك شيء أردت حقًا أن أسأله. عندما وقّعتُ العقد ، قلتِ أن قوتي ستختفي تقريبًا. لكنني مازلت أمتلك قوة كبيرة لكاهن عظيم أو أكبر ، هل تركتي قوتي عن قصد ؟”
“الأمر هو نفسه هنا ، لكننا تغيرنا كثيرًا.”
“هل نخرج ؟”
“صحيح. لقد تغيرت علاقتنا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة تذهب فيها إلى المعبد المركزي ، كانت تصلي و لكن لا يوجد استجابة .
ابتسم نواه و أمسك بيد آستر .
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
لم تمسك آستر بيده لكن نظرت في عيون نواه بدلاً من ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الغبار الذي كان يحوم حولهما تدريجياً وأصبح غير مرئي.
“نواه ، متى تعتقد أننا التقينا لأول مرة ؟”
تركت آستر حافة رداء نواه الذي كانت تمسك به ، وسارت في حديقة الزهور كما لو كانت ممسوسة.
أول مرة التقيت بكِ كانت عندما أتيتِ لرسمي .”
“في موعد.”
أجاب نواه بصوت واثق كما لو كانت آستر تسألةعن شيء كان واضحًا .
جلست آستر القرفصاء وهي تحدق في الزهرة التي أصبحت في طول ركبتها تقريبًا .
–ترجمة إسراء
المكان السري الذي أخبرها نواه عنه .
“صحيح. لقد تغيرت علاقتنا أيضًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
