ليس بفم جاف (2)
لطالما كان الأقزام جيرانًا جيدين. إنهم شجعان و ذو كبرياء ، ويعطون كل شيء لتحقيق النصر. حتى لو تعرضوا للهجوم مرات لا تحصى ، فهم لم يحاولوا غزو عوالم الآخرين.
مكثنا هناك يومًا واحدًا ، لأنني اضطررت إلى ترك رجالي والخيول ترتاح. بمجرد عبور ذلك الجسر ، دخلنا أرضًا باردة حيث لم تكن العاصفة الثلجية المفاجئة ظاهرة غريبة.
ومع ذلك ، هناك أوقات يصاب فيها الأقزام بالجنون ، وينظرون لما أمامهم و فقط ، و هذا يحدث كلما كانت هناك مشكلة في الفرن الأبدي.
نعم ، لقد فاقت إنجازات برناردو توقعاتي. عندما جاء إلى وينتر كاسل لأول مرة ، كان خبير سيف مبتدئًا. لقد وصل الآن إلى مستوى خبير السيف المتقدم.
خلال هذه الأوقات ، يصبح الأقزام شرسين لدرجة أنه حتى الجان الجريئين لا يمكنهم الهروب من غضبهم.
لقد كانوا قساة لدرجة أنه حتى الأورك لم يتمكنوا من اتخاذ أي تدابير مضادة ،فتحملوهم فقط في انتظار زوال غضب الأقزام في نهاية المطاف.
كان الجان دائمًا ما يعطون الأقزام وقتا صعبا ، لكنهم تجنبوا تمامًا أي صراع معهم خلال مثل هذه الأوقات. يكفي القول أن الفرن الأبدي يحمل أهمية كبيرة للأقزام.
و مع ذلك ، في الوقت الحالي فإن أولئك الذين من واجبهم الدفاع عن أساس عرقهم قد تخلوا عنه على ما يبدو وخرجوا إلى العالم.
“بدءًا من اليوم ، عليهم أن يتعاونوا مع الدوريات وأن يتوجهوا إلى سلسلة الجبال” ، ثم أضفت ، “لقد حان الوقت لأن يخوضوا معركة حقيقية”.
بدا الأمر جنونيًا ، ما الذي كان ممتعًا جدًا بشأن البرد ، الذي جعل عظام المرء تتألم؟
رؤية شيء من هذا القبيل يعني بوضوح وجود مشكلة في الفرن وهذا الوضع غير مقبول بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه بهدوء ، لكن لم يكن من السهل أن أفهم مشاعره العميقة بمجرد التحديق في وجهه المتجعد. لذلك سألته مباشرة عما حدث للفرن الأبدي.
إحتجتُ إلى الأقزام ، لكن ما كنت أحتاجه هو الأسياد الماهرون وليس مجموعة من المجانين الذين يركضون إلى أي معركة أمامهم.
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
“تبا ، نفد مشروبي.”، توركا ، القزم كان يفكر في عطشه وهو يحدق في البراميل الفارغة.
“أوفي-”
نظرت إليه بهدوء ، لكن لم يكن من السهل أن أفهم مشاعره العميقة بمجرد التحديق في وجهه المتجعد. لذلك سألته مباشرة عما حدث للفرن الأبدي.
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
“لا يوجد مكان أكثر ملاءمة لبناء الفرن الخالد الجديد من هنا.”
“لكن يبدو أنه سيحدث قريبًا بما فيه الكفاية.”
“هاه؟”
بالطبع ، لم تكن المشاعر في تلك العيون إيجابية تجاهي بأي حال من الأحوال.
نظّف توركا كأسه الخشبي وأعاده إلى حقيبته ، ونظر إلي أخيرًا وقال ، “لأن الفرن يقترب من نهاية عمره.”
لقد اعتدت على الأشخاص الذين يتعين عليهم الوصول إلى هذه المستويات العليا فقط بعد أن عانوا من أحداث قريبة من الموت في أكثر ساحات القتال وحشية و دموية ، حتى لو حصلوا على تعزيز المانا. تنهدت بأسف لأننا لم نحقق هذا النوع من التقدم في وقتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
“دعونا نسير”.
بدأ توركا في ركل الأقزام النائمين. لقد ناموا بسعادة تامة بعد إفراغ كل البراميل ، لذلك استيقظوا الآن واللعنات تتطاير من أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهنا ببعضنا البعض وعانقني.
“القزم الملهم الحقيقي يوقظ رفاقه بكلمات رائعة! لماذا تركلنا وتصرخ هكذا؟ ”
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم” ، فكرت عندما نظرت إلى برناردو ، الذي كان أنفه معقوفا.
“كيييك ، هيك! أنت حقًا رجل عجوز غاضب ، توركا! ”
ضحكتُ عندما سمعت صرخة كارلز تختلط بعواء الريح. كان بإمكاني سماعهم جميعًا يشتكون مثل الأولاد الصغار.
“دعونا نسير”.
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
(قررت أخلي الحكيم الأعلى بريما مايستر أعطوني رأيكم في التعليقات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا …” تأوه غوين ، كما لو كان يعاني من كابوس ، لذا حملته مثل كيس من الحبوب و وضعته في العربة.
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
قلتُ لتوركا: “أراك مرة أخرى”. قدتُ العربة ، ووصلت أخيرًا إلى المجموعة التي تركناها على مسافة من التل. فتحوا أعينهم على نطاق واسع عندما تأملوا في حالة آروين وغوين المؤسفة.
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ماذا عن جوردن؟ أرأيته؟” سألتُ الحارس ، وأشار إلى مؤخرة المعسكر.
“هذه القلعة مثل عش التنين العظيم.”
لقد كانوا قساة لدرجة أنه حتى الأورك لم يتمكنوا من اتخاذ أي تدابير مضادة ،فتحملوهم فقط في انتظار زوال غضب الأقزام في نهاية المطاف.
جوردان ، الذي ظننت أنه هرب من حفل الشرب القاسي ، كان يتمايل . ضحك عندما رآني أقترب وقال ، “جئت إلى هنا لأجد قوسي ، ثم ترنح وسقط ، وبقيتُ هنا.”
ريكيتيككيكيتيك”.
ضحكت أيضًا عندما تخيلت شكل جوردن مترامي الأطراف يرقد هنا ، مخمورًا.
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قال بريما مايستر توركا ، انتهى الحفل. لقد حان الوقت لكي نتحرك.
أعرب هو والقزم الآخر علانية عن انزعاجهما للبشر على ظهور الخيل.
“دعونا نعود.”
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
عدنا إلى قلعة جالبارام. التقيت على الفور بقائد الفيلق وسلمت الرسالة من توركا.
قبل أن ألتقي به ، ظللت أفكر في كيفية إقناع الأقزام. لكن عندما التقيت بهم ، اتضحت مخاوفنا ومواقفنا.
“هذه هي الشروط التي قدموها”
بدا الأمر جنونيًا ، ما الذي كان ممتعًا جدًا بشأن البرد ، الذي جعل عظام المرء تتألم؟
اتسعت عينا القائد ، وفتح الرسالة على عجل وقرأها.
“لا بد لي من إعداد فريق التفاوض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نعود.”
“من هو مدربهم؟”
بعد أن قرأ الرسالة ، نظر إلي بتعبير غريب.
“أنت على حق.”
لقد رأيت مثل هذا التعبير عدة مرات ، حتى أنّي إعتدتُ عليه لدرجة أنه أصبح يضايقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال القائد: “شكرا”. قمتُ من على مقعدي وصافحتُ يده بقوة ، ثم غادرت. كنت متعبًا للغاية و في عجلة من أمري للعودة إلى مسكني. ساعدت المانا على إبقائي مستيقظًا ، لكنها لم تستطع التغلب تمامًا على إجهاد عقلي وجسدي.
وماذا في ذلك؟ سيتعرض غروري للكدمات لفترة من الوقت.
قال: “لا يهم إذا وصلنا متأخرين بضعة أيام”.
أخذت يومًا كاملاً للنوم والتعافي. عندما شعرت بتحسن غادرنا القلعة. وقف قزمان عند مفترق طرق بعيدًا عن القلعة.
“هذه هي الشروط التي قدموها”
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
أخذت يومًا كاملاً للنوم والتعافي. عندما شعرت بتحسن غادرنا القلعة. وقف قزمان عند مفترق طرق بعيدًا عن القلعة.
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى” ، أخبرت بريما مايستر توركا ومايستر آخر. “اين البقية؟”
“يجب أن يبقوا هنا وأن يكملوا واجباتهم مع مفاوضي المملكة”.
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
“أنت على حق.”
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
“لكن أتيت إلى هنا خالي الوفاض؟” سألني توركا ، لأنه كان ينظر باستمرار إلى العربات التي ورائي.
أدركت مرة أخرى كم كان هذا الجسد ملعونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
“من الذي قال أن الحفلة انتهت؟” أجبته. بعد قولي هذا انهارت تعبيرات توركا في اليأس.
“وفقًا للسجلات ، هناك نسمة من النار ، وريد من الحمم البركانية التي تجري تحت الأرض في مكان ما هناك. أفكر في بناء الفرن الجديد هناك. فرن أبدي حقيقي يحترق بقوة أكبر ويستمر لفترة أطول من الفرن الذي سبقه “.
قال: “إنها طريقة وقحة لتحيتنا”.
“أنا في عجلة من أمري فقط لأنك بدوتَ متوترة للغاية ، توركا.”
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
ما كان هذا بحق الجحيم؟ كان هو الشخص الذي أثار ضجة كبيرة حول نهاية حياة الفرن الأبدي.
* * *
قال: “لا يهم إذا وصلنا متأخرين بضعة أيام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكتُ على رغبة توركا الوقحة في تناول الكحول ، وكان يشم الهواء طوال الوقت للتأكد من أننا لم نحمل خمرًا.
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
قلت “دعونا نذهب قبل أن نشرب”.
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
كاد توركا أن يتعثر مرة أخرى عند التفكير في مثل هذه الرحلة القاتمة.
أشار إصبعه الغليظ إلى الجنوب الغربي.
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
قال توركا: “ليس لدي ما أقوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
أعرب هو والقزم الآخر علانية عن انزعاجهما للبشر على ظهور الخيل.
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهيتها!” صرخت ، وأطلقت صرخة مرحة ، لكن فينسنت ظهر بجانبي مثل شبح وجرني لزيارة مركز تدريب هؤلاء الفرسان بقلوب المانا الجديدة.
كنتُ في عجلة من أمري حقًا ، وقد ظهر هؤلاء النبلاء الأقزام عراة بدون عرباتهم الفاخرة. لم أستطع إيقاف رحلتي لتلبية أهواء العرق الكحولي.
أومأ برناردو برأسه.
عرضت على الأقزام حصانين خفيفين ، لكنهم هزوا رؤوسهم. حدقوا في أروين وأديليا لفترة ، بوجوه حزينة.
قلت للأقزام: “تسك ، يجب أن تعرف كيف تخجل في عمرك”.
“أنا معجب بكم.”
بعد كلماتي ، بدأ المايستر الذي قدم نفسه باسم سوركارا بالصراخ: “أنا لا أعرف دوافعك ، لكني أسافر وسط البشر ، وأنا لست ثملا!”
كان الجان دائمًا ما يعطون الأقزام وقتا صعبا ، لكنهم تجنبوا تمامًا أي صراع معهم خلال مثل هذه الأوقات. يكفي القول أن الفرن الأبدي يحمل أهمية كبيرة للأقزام.
“لا يوجد مكان أكثر ملاءمة لبناء الفرن الخالد الجديد من هنا.”
“لم أعطك الإذن بعد.”
بدا كل من المايستر الشاب والمايستر العجوز مثيرين للشفقة على حد سواء بسبب عدم وجود الخمر، ويغمغمان و يسبان تحت أنفاسهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كلماتي ، بدأ المايستر الذي قدم نفسه باسم سوركارا بالصراخ: “أنا لا أعرف دوافعك ، لكني أسافر وسط البشر ، وأنا لست ثملا!”
إذا لم يعرفوا ذلك ، فسيكتشفونه قريبًا. لذلك علمت أنه لا يوجد سبب يدفعني إلى الانحناء لهم أكثر من اللازم.
“مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
لم أكن أقول ذلك فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أتيت إلى هنا خالي الوفاض؟” سألني توركا ، لأنه كان ينظر باستمرار إلى العربات التي ورائي.
لو لم يكن هذان الشخصان عضوين في عرق الأقزام ، لما سمحت لهم بالانضمام إلي. كان الأقزام هم الذين انسحبوا بمحض إرادتهم لإنهاء حلقة الحرب التي لا تنتهي، في حين أن الأعراق الرئيسية الأخرى كانت ستقاتل حتى يتم هزيمتهم أو انسحابهم من المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
“من الذي قال أن الحفلة انتهت؟” أجبته. بعد قولي هذا انهارت تعبيرات توركا في اليأس.
قبل أن ألتقي به ، ظللت أفكر في كيفية إقناع الأقزام. لكن عندما التقيت بهم ، اتضحت مخاوفنا ومواقفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
ربّتُ على كتفه واستدرت. ضرب صدره لإظهار شجاعته للمهمة.
وبالنظر إلى الحاجة الماسة والقيمة التي تحملها رغبتهم ، لم يكونوا هم الذين أمسكوا بزمام الأمور في علاقتنا.
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
إذا لم يعرفوا ذلك ، فسيكتشفونه قريبًا. لذلك علمت أنه لا يوجد سبب يدفعني إلى الانحناء لهم أكثر من اللازم.
ومع ذلك ، ظل توركا يحظى باحترام كبير لدرجة مماثلة لإلتقائه بالسيد سميث الذي قام بصنع توايلايت ، فهو الذي لاحظ الروح السامية لهذا الحرفي في إبداعه.
“من الجيد رؤيتك مرة أخرى” ، أخبرت بريما مايستر توركا ومايستر آخر. “اين البقية؟”
بالطبع ، لا يزال يتعين علي دفع ثمن إحضارهم معي.
قال توركا: “حسنًا ، سيكون هذا هو أول ندم أشعر به لمجيئي معك ، و مع ذلك فإنه ليس خطئي”.
ضحكتُ على رغبة توركا الوقحة في تناول الكحول ، وكان يشم الهواء طوال الوقت للتأكد من أننا لم نحمل خمرًا.
قال توركا وهو يهز رأسه كاشفا عن أعمق أفكاره: “أشعر وكأنني محاصر لسبب ما”.
* * *
بعد السفر لبضعة أيام ، وصلنا إلى نهر الراينتس الذي يمتد على طول الحدود بين المناطق الوسطى والشمالية. وبينما كنا نسير بجانبها ليوم آخر ، ظهرت بحيرة كبيرة. خلف تلك البحيرة كان الجسر الذي بالكاد حميناه عندما حاربنا ملك الحرب قبل بضعة أشهر.
أشار إصبعه الغليظ إلى الجنوب الغربي.
مكثنا هناك يومًا واحدًا ، لأنني اضطررت إلى ترك رجالي والخيول ترتاح. بمجرد عبور ذلك الجسر ، دخلنا أرضًا باردة حيث لم تكن العاصفة الثلجية المفاجئة ظاهرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعونا نسير”.
“مرة أخرى ، يجب أن أقول ، إنه مكان بارد.”
كان هناك تغيير ملحوظ في المحيط عندما عبرنا النهر.
“يشرفني أن أعيش في الجزء الشمالي من الجنة. عندما أرى تلك الجبال البعيدة بأم عيني ، أشعر بالراحة “.
عندما سألته عما إذا كان نادمًا على قراره بالتضحية بدفء القصر ، هز رأسه بقوة. ومع ذلك ، كان هذا القرار عاطفة سريعة الزوال عندما واجه العاصفة الثلجية التي قابلتنا أثناء سفرنا.
“واو ، واو!”
أومأ الجميع برأسه على كلمات جوردان.
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
شعرت بالشيء نفسه ، وتنفست بعمق ، وتركتُ الهواء البارد يخترق رئتي.
“هاه؟”
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
بدا الأمر جنونيًا ، ما الذي كان ممتعًا جدًا بشأن البرد ، الذي جعل عظام المرء تتألم؟
“لكن يبدو أنه سيحدث قريبًا بما فيه الكفاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت أنني عدت إلى وطني، ومع ذلك ، لم يشارك الجميع هذا الشعور البهيج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
قال القائد: “شكرا”. قمتُ من على مقعدي وصافحتُ يده بقوة ، ثم غادرت. كنت متعبًا للغاية و في عجلة من أمري للعودة إلى مسكني. ساعدت المانا على إبقائي مستيقظًا ، لكنها لم تستطع التغلب تمامًا على إجهاد عقلي وجسدي.
“من الأفضل أن تعتادوا عليه بسرعة.”
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
عندما سألته عما إذا كان نادمًا على قراره بالتضحية بدفء القصر ، هز رأسه بقوة. ومع ذلك ، كان هذا القرار عاطفة سريعة الزوال عندما واجه العاصفة الثلجية التي قابلتنا أثناء سفرنا.
كرر فينسينت “لقد عدت”.
“لماذا أتيت إلى مثل هذا المكان البارد؟”
“ما هو المدهش في ذلك؟”
ضحكتُ عندما سمعت صرخة كارلز تختلط بعواء الريح. كان بإمكاني سماعهم جميعًا يشتكون مثل الأولاد الصغار.
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
بينما كنت أستمع إلى صراخ فرسان القصر ، واصلت السير عبر تلك العاصفة الثلجية لبعض الوقت حتى هدأت الرياح أخيرًا.
عندما سألته عما إذا كان نادمًا على قراره بالتضحية بدفء القصر ، هز رأسه بقوة. ومع ذلك ، كان هذا القرار عاطفة سريعة الزوال عندما واجه العاصفة الثلجية التي قابلتنا أثناء سفرنا.
تم الكشف عن حقل ثلجي كبير من حولنا ، وخلفه كان جرفًا صخريًا ، مع حصن متصل به ، جدار إلى حجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال توركا: “ليس لدي ما أقوله”.
“أوه ، أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كنت بحاجة إلى شيء منهم ، كانت لديهم أيضًا رغبة يمكنني تحقيقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم” ، فكرت عندما نظرت إلى برناردو ، الذي كان أنفه معقوفا.
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داغددااك “، جاء الصوت البعيد عندما فتحت أبواب القلعة. وانطلقت مجموعة من الفرسان ذوي الدروع السوداء. كانوا فرقة الخيّالة السوداء ، بعد أن عادوا إلى هنا مع اللوردات الشماليين.
بدوا وكأنهم غارقون في عظمة القلعة البيضاء ، وهو مشهد لا يمكن للمرء أن يراه في أي مكان آخر في المملكة.
كان الشتاء أكثر برودة هنا ، وبدا كارلز قلقًا بعد أن ذكرت هذا.
“داغددااك “، جاء الصوت البعيد عندما فتحت أبواب القلعة. وانطلقت مجموعة من الفرسان ذوي الدروع السوداء. كانوا فرقة الخيّالة السوداء ، بعد أن عادوا إلى هنا مع اللوردات الشماليين.
“أنا معجب بكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو!”
“القزم الملهم الحقيقي يوقظ رفاقه بكلمات رائعة! لماذا تركلنا وتصرخ هكذا؟ ”
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
شعرت بالشيء نفسه ، وتنفست بعمق ، وتركتُ الهواء البارد يخترق رئتي.
“واو ، واو!”
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
أوقف فينسنت حصانه أمامي ونزل. فعلتُ ذلك ايضا.
واجهنا ببعضنا البعض وعانقني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن أقول ذلك فقط.
“شكرا لك لكونك بخير ، صاحب السمو.”
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
“برؤيتك هكذا ، يبدو أنك كنت في ساحة المعركة!” قلت وأنا أعيد عناقه باحتضان كتفيه.
نظرت إليه بهدوء ، لكن لم يكن من السهل أن أفهم مشاعره العميقة بمجرد التحديق في وجهه المتجعد. لذلك سألته مباشرة عما حدث للفرن الأبدي.
“تبا ، نفد مشروبي.”، توركا ، القزم كان يفكر في عطشه وهو يحدق في البراميل الفارغة.
عبر كتف فينسنت ، كان بإمكاني رؤية جدران قلعة الشتاء. اصطف الحراس والفرسان على الحائط ، ولوحوا وهم ينظرون إلي.
كرر فينسينت “لقد عدت”.
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
بعد رؤية المشهد المألوف والتحيات المخلصة ، أدركت أنني عدت إلى المنزل. ومع ذلك ، حتى لو كنت في المنزل ، لم يكن لدي وقت للراحة.
“من هو مدربهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فينسنت يحدق بي ، وهزيت رأسي.
قال فينسينت: “هذا هو التقرير عما تم إنجازه حتى الآن”.
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
جلست بجانبه.
لم أكن أرغب في عشاء ترحيبي أو أي شيء آخر ، ولكن كان من الافضل عدم تسليم المستندات على الفور عند عودتي.
تم الكشف عن حقل ثلجي كبير من حولنا ، وخلفه كان جرفًا صخريًا ، مع حصن متصل به ، جدار إلى حجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “إنها طريقة وقحة لتحيتنا”.
قلت “لقد رحبت بي فقط لتعطيني هذا” ، لكن فينسينت لم يستمع حتى لشكواي.
قال “هذه هي كل الأشياء التي قال سموك إنه يجب القيام بها” ، ثم اشتكى من أن رأسه يؤلمه بعد أن اضطر إلى ضم أبناء النبلاء إلى تنظيم كل شيء.
لقد طلبت مني فقط الخروج.
لا يمكنني أن أعطيه عذرًا ، لأن كل التطورات وتدريب الجيش الذي يحدث في الشمال بدأ بمبادرة مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أستطع منح عيناي وقتًا للراحة ، فذهبت على الفور للتحقق من التقرير.
عبرت نظرة توركا المجعدة قلعة الشتاء بأكملها. عندما لاحظ الحراس المتمركزين والمتدربين الناشئين ، أومأ برأسه بفارغ الصبر.
“لقد أنهيتها!” صرخت ، وأطلقت صرخة مرحة ، لكن فينسنت ظهر بجانبي مثل شبح وجرني لزيارة مركز تدريب هؤلاء الفرسان بقلوب المانا الجديدة.
قال أحدهم وهو يخرج بين الرجال المتعرقين: “بعد زيارة العاصمة ، تحسن وجهك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
كان برناردو إيلي ، وبدأ في الشكوى. يبدو أنه عانى قليلاً أثناء قيامه بدور المدرب في فريق فرسان قلوب المانا الغاضب.
كان برناردو إيلي ، وبدأ في الشكوى. يبدو أنه عانى قليلاً أثناء قيامه بدور المدرب في فريق فرسان قلوب المانا الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلتُ شكاواه ونظرت إلى 500 فارس من المرشحين الذين اصطفوا خلفه.
”هذه الحفلة انتهت! انهضوا ، أيها السكارى! ”
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
“حوالي 300 منهم وصلوا إلى مستوى مستخدمي السيف. ومن المتوقع أن يتبعهم النصف الآخر في وقت قريب ، في غضون ثلاثة إلى ستة أشهر ، “قال برناردو وهو ينفخ صدره، عادة. لم أكن لأكون منبهرًا ، لكن هذه المرة كنت مندهشا.
جوردان ، الذي ظننت أنه هرب من حفل الشرب القاسي ، كان يتمايل . ضحك عندما رآني أقترب وقال ، “جئت إلى هنا لأجد قوسي ، ثم ترنح وسقط ، وبقيتُ هنا.”
بالطبع ، لا يزال يتعين علي دفع ثمن إحضارهم معي.
قبل 400 عام ، كان معظم مستخدمي السيف مجرد متدربين ، لذا كانت النتائج التي تحققت هنا في مثل هذا الوقت القصير مذهلة.
بالطبع ، كان معظم الذين وصلوا إلى هذا المستوى من الرجال الذين كانوا الفرسان السريين للعائلة المالكة ، لكن هذا لا يعني أن مساهمة برناردو كانت ضئيلة.
“أنا معجب بكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
مكثنا هناك يومًا واحدًا ، لأنني اضطررت إلى ترك رجالي والخيول ترتاح. بمجرد عبور ذلك الجسر ، دخلنا أرضًا باردة حيث لم تكن العاصفة الثلجية المفاجئة ظاهرة غريبة.
أحببت حقيقة أن عيون الرجال ، التي كانت تنظر ذات مرة كعيون سمكة فاسدة ، أصبحت حادة للغاية.
عندما فتحت الباب ، سمعت صوتًا مروعًا وصوتًا.
بالطبع ، لم تكن المشاعر في تلك العيون إيجابية تجاهي بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ توركا في ركل الأقزام النائمين. لقد ناموا بسعادة تامة بعد إفراغ كل البراميل ، لذلك استيقظوا الآن واللعنات تتطاير من أفواههم.
“هممم” ، فكرت عندما نظرت إلى برناردو ، الذي كان أنفه معقوفا.
وكانت هناك ليتش ، في خضم رسم خططها ، وعظامها صاخبة باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أستمع إلى صراخ فرسان القصر ، واصلت السير عبر تلك العاصفة الثلجية لبعض الوقت حتى هدأت الرياح أخيرًا.
نعم ، لقد فاقت إنجازات برناردو توقعاتي. عندما جاء إلى وينتر كاسل لأول مرة ، كان خبير سيف مبتدئًا. لقد وصل الآن إلى مستوى خبير السيف المتقدم.
نظر أكثر ثم أضاف ضاحكًا: “لا أعرف ما إذا كان هذا وصفًا مناسبًا ، في مملكة تم بناؤها بقتل التنانين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح أنك تتعلم المزيد من خلال التدريس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلتُ لتوركا: “أراك مرة أخرى”. قدتُ العربة ، ووصلت أخيرًا إلى المجموعة التي تركناها على مسافة من التل. فتحوا أعينهم على نطاق واسع عندما تأملوا في حالة آروين وغوين المؤسفة.
سماعه وهو يعلن بفخر إنجازاته أصابني بالغثيان. الآن ،ليس فقط أروين وأديليا ، ولكن برناردو أيضًا كان يتفوق علي.
قال “هذه هي كل الأشياء التي قال سموك إنه يجب القيام بها” ، ثم اشتكى من أن رأسه يؤلمه بعد أن اضطر إلى ضم أبناء النبلاء إلى تنظيم كل شيء.
بالطبع ، لا يزال يتعين علي دفع ثمن إحضارهم معي.
لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
أدركت مرة أخرى كم كان هذا الجسد ملعونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
رؤية شيء من هذا القبيل يعني بوضوح وجود مشكلة في الفرن وهذا الوضع غير مقبول بالنسبة لي.
“بدءًا من اليوم ، عليهم أن يتعاونوا مع الدوريات وأن يتوجهوا إلى سلسلة الجبال” ، ثم أضفت ، “لقد حان الوقت لأن يخوضوا معركة حقيقية”.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
أومأ برناردو برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان علي الحصول على مثل هذا الجسم الضعيف؟
“وبدون قيد أو شرط ، يجب أن تذهب معهم.”
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
“أليس هذا هو نفس القول بأنه يجب أن أقتل وأنمي مهاراتي في الجبال طوال الوقت؟”
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
“لأنني لا أريد أن يلحق بهم الأذى ، يجب أن تكون أنت ، مدربهم ، معهم.”
تم الكشف عن حقل ثلجي كبير من حولنا ، وخلفه كان جرفًا صخريًا ، مع حصن متصل به ، جدار إلى حجر.
“وبدون قيد أو شرط ، يجب أن تذهب معهم.”
“هناك فرسان آخرون كثيرون في القلعة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أرغب في عشاء ترحيبي أو أي شيء آخر ، ولكن كان من الافضل عدم تسليم المستندات على الفور عند عودتي.
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
“من هو مدربهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
قلت “لقد رحبت بي فقط لتعطيني هذا” ، لكن فينسينت لم يستمع حتى لشكواي.
” أنا.”
ضحكتُ عندما سمعت صرخة كارلز تختلط بعواء الريح. كان بإمكاني سماعهم جميعًا يشتكون مثل الأولاد الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد ، تذكر ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، لقد كنتَ مؤدبًا جدًا عندما التقينا” ، وبختُ سوركارا. “أنا أبذل قصارى جهدي لإبقاء الجميع هنا سعداء.
نظر إلي برناردو ، لكني تجاهلت وجهه الغبي. شعرت بهدوء أكثر قليلاً.
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
“أنا لا أقول إنني أحاول عمدا جعلك تعاني ، برناردو. هذا من أجل المستقبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهيتها!” صرخت ، وأطلقت صرخة مرحة ، لكن فينسنت ظهر بجانبي مثل شبح وجرني لزيارة مركز تدريب هؤلاء الفرسان بقلوب المانا الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وما هو هذا المستقبل؟”
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بمجرد أن يصبحوا فرسانًا ، سيكون عليك قيادتهم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، سمعت أن القوم الموهوبين وذوي الدم الحار يتدفقون جميعًا إلى الشمال مع وصول شائعات حرب الأورك إلى آذانهم.
“لكن يبدو أنه سيحدث قريبًا بما فيه الكفاية.”
كان برناردو ينظر إلي باستياء ، لكن بمجرد أن قلت هذا ، اتسعت عيناه وبدأ فمه يتحرك.
بجانب قائدهم ذو العين الواحدة الذي كان سعيد برؤيتي. رأيت كونت قلعة الشتاء، ابن عمي فينسينت.
بعد التأكد من إنجازاته على نافذة الحالة ، شعرت بالإندهاش.
عدنا إلى قلعة جالبارام. التقيت على الفور بقائد الفيلق وسلمت الرسالة من توركا.
“من فضلك اتركهم لي ، إذن! لن أترك أي ضرر يلحق بفارس واحد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا. ستبدأ غدا”.
نظر إلي برناردو ، لكني تجاهلت وجهه الغبي. شعرت بهدوء أكثر قليلاً.
ربّتُ على كتفه واستدرت. ضرب صدره لإظهار شجاعته للمهمة.
كان فينسنت يحدق بي ، وهزيت رأسي.
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
هز فينسنت رأسه أيضًا ثم قادني إلى المكان التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا أيضًا متقدم جدًا بالفعل؟” تمتم في نفسي.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
“هذه هي الشروط التي قدموها”
ومع ذلك ، فإن ضحكي لم يدم طويلا ، وسرعان ما تصلب تعبيري.
وكان من بينهم غالاهان ، سليل “الفارس المهاجم” ، أحد أسود الدم السبعة.
نعم ، لقد فاقت إنجازات برناردو توقعاتي. عندما جاء إلى وينتر كاسل لأول مرة ، كان خبير سيف مبتدئًا. لقد وصل الآن إلى مستوى خبير السيف المتقدم.
وكانت هناك ليتش ، في خضم رسم خططها ، وعظامها صاخبة باستمرار.
بعد التأكد من إنجازاته على نافذة الحالة ، شعرت بالإندهاش.
“الجو شديد البرودة” ، قال كارلز بينما كان وجهه متصلبًا ، لأنه فوجئ ببرود الرياح الشمالية. لم يكن غوين والآخرون في الشمال لفترة طويلة ، لذا إنكمشوا أيضًا مع نزول البرد عليهم.
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
“هل هذا أيضًا متقدم جدًا بالفعل؟” تمتم في نفسي.
لو لم يكن هذان الشخصان عضوين في عرق الأقزام ، لما سمحت لهم بالانضمام إلي. كان الأقزام هم الذين انسحبوا بمحض إرادتهم لإنهاء حلقة الحرب التي لا تنتهي، في حين أن الأعراق الرئيسية الأخرى كانت ستقاتل حتى يتم هزيمتهم أو انسحابهم من المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية هؤلاء الأقزام يتحدثون بشكل عرضي مع بريما مايستر يوحي بأنهم ليسوا أقزامًا عاديين أيضًا. الأقزام الوحيدون الذين يجرؤون على أن يكونوا مغرورين مع سيد السادة هم السادة أنفسهم. بينما كان الأقزام يتشاجرون ، ساعدت أروين على ركوب إحدى عرباتنا الخاصة ، حيث كانت لا تزال إلى عالقة في أحلامها.
خرج مني تنهد. كلاهما أصبحا من خبراء السيف المتقدمين.
شعرت بالشيء نفسه ، وتنفست بعمق ، وتركتُ الهواء البارد يخترق رئتي.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
لقد اعتدت على الأشخاص الذين يتعين عليهم الوصول إلى هذه المستويات العليا فقط بعد أن عانوا من أحداث قريبة من الموت في أكثر ساحات القتال وحشية و دموية ، حتى لو حصلوا على تعزيز المانا. تنهدت بأسف لأننا لم نحقق هذا النوع من التقدم في وقتي.
“أنا في عجلة من أمري فقط لأنك بدوتَ متوترة للغاية ، توركا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” تبدو جادا ، لماذا أنت صامت؟” سمعتُ صوت فينسنت وهو يلاحظ شكواي. بدا وجهه سخيفًا.
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
بدا الأمر جنونيًا ، ما الذي كان ممتعًا جدًا بشأن البرد ، الذي جعل عظام المرء تتألم؟
“عمر جلالتك سبعة عشر عامًا ، وقد تعلمت السيف لمدة عام ونصف فقط ، ومع ذلك يبدو أنك محروم من رؤية فرسان بهذه المهارة.”
“بمجرد أن يصبحوا فرسانًا ، سيكون عليك قيادتهم. ”
فرسان القصر الذين كانوا يشتمون الشمال البارد قبل يوم قد أغلقوا أفواههم الآن في دهشة.
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
“كيييك ، هيك! أنت حقًا رجل عجوز غاضب ، توركا! ”
لم يكن يعرف عدد الأرواح التي أتيح لي رؤيتها في عصري كسيف. لكن بالطبع ، لم أستطع أن أخبره أنني كنت سيفًا منذ قرون.
“سأفعل ما يجب أن أفعله ، وسأتحمله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وماذا في ذلك؟ سيتعرض غروري للكدمات لفترة من الوقت.
“هاه؟”
“لا تتجول في كل مكان لتقول ذلك ” جاءت كلمات فينسنت الباردة ،وتركته متَّجها نحو غرفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فتحت الباب ، سمعت صوتًا مروعًا وصوتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
ريكيتيككيكيتيك”.
نظر إلي برناردو ، لكني تجاهلت وجهه الغبي. شعرت بهدوء أكثر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت هناك ليتش ، في خضم رسم خططها ، وعظامها صاخبة باستمرار.
“ما هو المدهش في ذلك؟”
“أوفي-”
“شششش!” رفعت إصبعها وأشارت إلى الباب ، وهي طريقتها في التحية. لم تكن قد نظرت إلي حتى.
قال: “لا يهم إذا وصلنا متأخرين بضعة أيام”.
لقد طلبت مني فقط الخروج.
قال توركا هذا ، مضيفًا أنه لا يمانع في البرد ، حتى لو استمر طوال العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “إنها طريقة وقحة لتحيتنا”.
* * *
“وما هو هذا المستقبل؟”
بينما كنت أتجول على طول الجدار بلا مكان آخر أذهب إليه ، نادى علي صوت أجش.
وبالنظر إلى الحاجة الماسة والقيمة التي تحملها رغبتهم ، لم يكونوا هم الذين أمسكوا بزمام الأمور في علاقتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنهيتها!” صرخت ، وأطلقت صرخة مرحة ، لكن فينسنت ظهر بجانبي مثل شبح وجرني لزيارة مركز تدريب هؤلاء الفرسان بقلوب المانا الجديدة.
“هذا هو مكان رائع!”
استدرت ، وكان هناك توركا: جالسًا على برميل. الآن ، من أين حصل على ذلك؟
جلست بجانبه.
لم يكن يعرف عدد الأرواح التي أتيح لي رؤيتها في عصري كسيف. لكن بالطبع ، لم أستطع أن أخبره أنني كنت سيفًا منذ قرون.
“ما هو المدهش في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يوجد مكان في المملكة سمعناه نحن الأقزام ولم يتراجع عبر القرون. هذه القلعة تكسر هذا النمط ، وقد صمدت أمام العصور بشكل جيد “.
عبرت نظرة توركا المجعدة قلعة الشتاء بأكملها. عندما لاحظ الحراس المتمركزين والمتدربين الناشئين ، أومأ برأسه بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قرأ الرسالة ، نظر إلي بتعبير غريب.
“هذه القلعة مثل عش التنين العظيم.”
كانت بوريس ، سليلة لبؤة الدم جينغو ، على نفس المستوى.
نظر أكثر ثم أضاف ضاحكًا: “لا أعرف ما إذا كان هذا وصفًا مناسبًا ، في مملكة تم بناؤها بقتل التنانين”.
“يجب أن يبقوا هنا وأن يكملوا واجباتهم مع مفاوضي المملكة”.
“تبا ، نفد مشروبي.”، توركا ، القزم كان يفكر في عطشه وهو يحدق في البراميل الفارغة.
هزيت كتفي. تم هنا إعادة تشكيل الفرسان الذين تم اختيارهم وتدريبهم بعناية من قبل العائلة المالكة ، وتم تحويل الرجال ذوي الروح القوية في الشمال إلى جنود.
إحتجتُ إلى الأقزام ، لكن ما كنت أحتاجه هو الأسياد الماهرون وليس مجموعة من المجانين الذين يركضون إلى أي معركة أمامهم.
علاوة على ذلك ، سمعت أن القوم الموهوبين وذوي الدم الحار يتدفقون جميعًا إلى الشمال مع وصول شائعات حرب الأورك إلى آذانهم.
على الرغم من أن أعدادهم كانت أقل بكثير ، إلا أنني ما زلت أحرص على تشجيع الخيّالة السود ومرشحيهم المعينين حديثًا. كانوا هناك لبناء قوتهم للإستعداد للحرب.
ومع ذلك ، ما زلت أشعر أن هذا لن يكون كافيًا ، لم يكن لدي لحية بعد ، وكان علي التعامل مع تلك الإمبراطورية العظيمة والواسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “لم يحدث شيء بعد” ، وبدا أن حكمي كان سابقًا لأوانه.
“مرة أخرى ، يجب أن أقول ، إنه مكان بارد.”
عرضت على الأقزام حصانين خفيفين ، لكنهم هزوا رؤوسهم. حدقوا في أروين وأديليا لفترة ، بوجوه حزينة.
قال توركا هذا ، مضيفًا أنه لا يمانع في البرد ، حتى لو استمر طوال العام.
“لا يوجد مكان أكثر ملاءمة لبناء الفرن الخالد الجديد من هنا.”
هزني الاقتناع في صوته من صميمي.
عبرت نظرة توركا المجعدة قلعة الشتاء بأكملها. عندما لاحظ الحراس المتمركزين والمتدربين الناشئين ، أومأ برأسه بفارغ الصبر.
“وهل تعتقد أنني سأنسى كل شيء لمجرد أننا كنا نشرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك توركا ، وسأل نفسه عما إذا كان مثل هذا الشيء ممكنًا.
“هذا هو مكان رائع!”
أشار إصبعه الغليظ إلى الجنوب الغربي.
“لا يوجد مكان أكثر ملاءمة لبناء الفرن الخالد الجديد من هنا.”
“وفقًا للسجلات ، هناك نسمة من النار ، وريد من الحمم البركانية التي تجري تحت الأرض في مكان ما هناك. أفكر في بناء الفرن الجديد هناك. فرن أبدي حقيقي يحترق بقوة أكبر ويستمر لفترة أطول من الفرن الذي سبقه “.
بدا كل من المايستر الشاب والمايستر العجوز مثيرين للشفقة على حد سواء بسبب عدم وجود الخمر، ويغمغمان و يسبان تحت أنفاسهما.
كنت قد راهنت أنه سيسألني هذا.
“لم أعطك الإذن بعد.”
“لم أعطك الإذن بعد.”
قال توركا ، “أنا لا أطلب هذا من خلال فمي فقط” ، ثم أخذ جرعات عالية من كأسه الخشبي.
“أوه ، أوه!”
“بالتأكيد ، إنه ليس برجًا من سبعة طوابق ، ولكن إذا أردت ، يمكنني بناء زنزانة كاملة لك تحت الأرض.”
“دعونا نسير”.
(آسف على التوقف، فترة إمتحانات،و أحتاج القليل من الدعم المعنوي في التعليقات)
“لا ، أنا مختلف قليلاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
