مشهور في معركة واحدة
الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟
اختار يان ليانغ اثنين من كبش الفداء لمواصلة الدفاع عن ممر شوان وو بينما تراجع الجيش بهدوء نحو ممر وي وو. تحت نيران المدفع ، اصبح ممر شوان وو خاليًا من جميع أشكال الحياة ، حيث كان مليئًا بالموت.
بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.
سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.
لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.
“جنرال ، الوضع غير صحيح ، العدو يتراجع؟”
“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
“نعم ايها القائد!”
لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”
وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.
مع ذلك ، سيفاجأ القوات الخلفية تمامًا.
كان الجيش مثل الطوفان الأسود أثناء اندفاعهم إلى ممر شوان وو ، لكن لم يقابلهم سوى 5 آلاف جندي مدافع.
وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!
بعد أن علم أن القوة الرئيسية لجيش التحالف قد تراجعت بالفعل ، أمر تشانغ هان على الفور بـ “تشين يو تشينغ!”
مع ذلك ، سيفاجأ القوات الخلفية تمامًا.
“هنا!”
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
خرج جنرال شاب . كان هذا واحدًا من اثنين من كبار جنرالات سلاح الفرسان لدولة تاي بينغ – تشين يو تشينغ.
مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.
كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.
لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.
أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.
“100 الف!”
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
الفصل 751 – مشهور في معركة واحدة
“أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا قلقين حقًا من أنهم إذا استمروا ، فسيتم تقييدهم من قبل حلفائهم للمطالبة بمزايا الحرب.
“نعم ايها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الجنرال ، العدو يطاردنا.” رد النائب.
قام تشين يو تشينغ بجمع قبضتيه وذهب لاتباع الأمر.
“يالك من أحمق!”
بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.
أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
كان كبش الفداء هذين يفتقران إلى الشجاعة والاستقامة. عندما رأوا العدو يقاتل في الممر ، اختاروا بوضوح الاستسلام ، حيث أجابوا على جميع أسئلة تشانغ هان عن طيب خاطر.
…
“يالك من أحمق!”
قاد تشين يو تشينغ القوات للمطاردة. بمجرد دخوله الجزء الأوسط ، وجد جيش التحالف المنسحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جندي آخر مرة أخرى بثقة: “أنت لا تعرف هذا ، لكن العدو أرسل أكثر من فيلق”.
“قتل!”
لم يتردد تشين يو تشينغ على الإطلاق واندفع مباشرة.
بين الممرين ، لم يكن هناك سوى ممر جبلي ضيق متصل. كان هذا المسار الضيق بعرض ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط ، لذلك شكلت قوات التحالف البالغ عددها 40 ألف تنينًا طويلاً. دخلت القوات الأمامية ممر وي وو بينما كانت القوات الخلفية لا تزال في منتصف الطريق هناك.
خاصة الجنرالات مثل لي شيو تشينغ الذي ولد في عهد سلالة تشينغ و تشين يو تشينغ من دولة تاي بينغ. كانوا على دراية بالأسلحة النارية ، حيث كانوا أفضل الخيارات لقيادة قوات الأسلحة النارية في المستقبل.
في مواجهة هجمات قوات تشانغ هان من الخلف ، كان يان ليانغ مستعدا.
حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.
بصرف النظر عن الخمسة آلاف جندي الذين تُركوا في ممر شوان وو ، رتب يان ليانغ القوات لتكون مسؤولة عن الدفاع عن الخطوط الخلفية. ومع ذلك ، فقد ارتكب خطأ واحدًا. لقد قلل من أهمية حسم تشانغ هان.
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
مع ذلك ، سيفاجأ القوات الخلفية تمامًا.
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
على المسار الجبلي الضيق ، تعرض جنود الدرع والسيف المسؤولين عن تغطية انسحابهم للطعن من قبل سلاح الفرسان بقيادة تشين يو تشينغ قبل أن يتمكنوا من التشكل.
فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.
إذا نظر شخص ما إلى أسفل السماء ، سيرى 5 آلاف من سلاح الفرسان من النخبة يتصرفون مثل سهم حاد يطعن مباشرة في تشكيل العدو ، حيث كانوا مثل سيخ يطعن في اللحم.
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركضوا ، العدو هنا!”
كان تشين يو تشينغ ذكيًا للغاية ، حيث لم يكن ينوي قتل جميع الأعداء. كان عقله ممتلئًا بفكرة واحدة فقط وهي – الاندفاع ، حيث كان يهدف إلى تقسيم قوات العدو وسحق قوتهم العقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!”
على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.
على الطريق الجبلي الضيق ، بدا مجال الرؤية صغيرًا حقًا.
شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.
اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.
“اركضوا ، العدو هنا!”
لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.
ألقى الجنود الموارد الثقيلة والأشياء التي كانوا يحملونها وهربوا مثل الأرانب.
أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”
كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.
“ماذا ، 5 آلاف؟ إنهم 10 آلاف على الأقل!” رد آخر.
حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.
تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.
أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.
فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.
كانت عواطفهم مثل أحجار الدومينو مع انتشار الخوف في المقدمة.
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
خلال هذه العملية برمتها ، يبدو أن أعداد الأعداء التي أبلغوا عنها قد تضاعفت. أولا 5 آلاف ثم 10 آلاف ثم 20 ألف. في النهاية ، وصل العدد إلى 100 ألف.
اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!
“100 ألف؟ فيلق العدو لديه 70 ألف رجل فقط ، من أين أتى 100 ألف؟” شعر الرقيب بالريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
قال جندي آخر مرة أخرى بثقة: “أنت لا تعرف هذا ، لكن العدو أرسل أكثر من فيلق”.
“100 الف!”
” أخي ، كلماتك منطقية.”
شعر النائب بالقشعريرة ، حيث لم يجرؤ على قول أي شيء.
عندما سمع الرقيب هذه الكلمات ، لم يهتم بما إذا كانت الكلمات منطقية أم لا. في الواقع ، أراد فقط الهروب بسرعة إلى ممر وي وو.
“يالك من أحمق!”
القوات التي لم تدخل ممر وي وو كانت في حالة من الفوضى. خلال هذه الفترة ، تعددت الحوادث مثل خيانة الأخ للأخ.
أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركضوا ، العدو هنا!”
“أيها الجنرال ، العدو يطاردنا.” رد النائب.
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
“كم من الأشخاص جاءوا؟ لماذا ذعرتم جميعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“100 الف!”
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟
تلعثم نائب الجنرال. من الواضح أنه كان غير متأكدا ، حيث لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يثق بهذه المعلومات. كانت المشكلة أن جميع الجنود الذين هربوا إلى الممر قد ادعوا أن عدد العدو يبلغ 100 ألف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقسم كل منهم على حياته ، حيث بدوا صادقين حقًا بشأن ذلك.
فجأة ، خرج المئات من سلاح فرسان الدرع الخفيف وتشتتوا لنشر أمر استسلام العدو.
بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
“با!”
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
تردد صوت صفعة حيث لم يستطع يان ليانغ الغاضب تحمل ذلك بعد الآن ، مما جعل وجه نائب الجنرال يتحول الى اللون الأزرق الأسود.
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
“أيها الأوغاد! 100 ألف جندي؟ هل تمزحون ، هل يمكنكم حتى ان تصدقوا ذلك؟”
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
أثارت حماقة نائب الجنرال غضب يان ليانغ تمامًا.
أولئك الذين دخلوا سيكونون بأمان ، بينما أولئك الذين لم يدخلوا سيكونون مثل السمك على لوح التقطيع .
“أنا آسف!”
أصدر أويانغ شو تعليماته منذ فترة طويلة بأنه سواء كان تشين يو تشينغ أو لي شيو تشينغ الذي كان تحت مسؤولية دي تشينغ ، فسيكون على جنرالات الفيالق المختلفين التركيز على تطوير هؤلاء الأطفال ذوي الإمكانات والمساعدة في تنميتهم إلى مواهب حقيقية.
لم يجرؤ الجنرال على الرد ، حيث جثا على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يالك من أحمق!”
خرج جنرال شاب . كان هذا واحدًا من اثنين من كبار جنرالات سلاح الفرسان لدولة تاي بينغ – تشين يو تشينغ.
لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف!”
بعد التعامل مع نائب الجنرال ، صعد يان ليانغ إلى سور المدينة ونظر نحو طريق الجبل ، حيث أصبح تعبيره مهيبا فجأة.
رد جندي آخر: “5 آلاف على الأقل!”
على الطريق الجبلي الطويل ، كان جيش التحالف في حالة فوضى تامة.
في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.
اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.
لم يستطع يان ليانغ تحمل رؤية مثل هذا الأبله وقال “انقلع!”
على جانبي سفح الجبل ، بذل العديد من جنود جيش التحالف جهدهم للهروب.
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
“جنرال ، هل يجب أن نرسل جيشا للمساعدة؟” اقترح نائب آخر بعناية.
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
هز يان ليانغ رأسه قائلاً: “لا فائدة من ذلك. الطريق الجبلي ضيق للغاية ، لذا فإن إرسال القوات الآن لن يؤدي إلا إلى عرقلة طريقهم في التراجع ، حيث لن يؤدي إلا إلى زيادة الفوضى والذعر.”
“إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
“با!”
كان تعبير يان ليانغ شديد البرودة ، “انتظر نصف ساعة أخرى. بعد ذلك ، أغلق أبواب المدينة على الفور.”
“نعم ايها القائد!”
“نعم جنرال!”
شعر النائب بالقشعريرة ، حيث لم يجرؤ على قول أي شيء.
كان لدى تشانغ هان أيضًا مثل هذه الشكوك ، عند التفكير في الأمر ، أمر بشكل حاسم ، “أطلقوا النار على بوابات المدينة واستعدوا للدخول!”
لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.
كان الجيش مثل الطوفان الأسود أثناء اندفاعهم إلى ممر شوان وو ، لكن لم يقابلهم سوى 5 آلاف جندي مدافع.
…
قاد تشانغ هان قواته للاستيلاء على ممر شوان وو وتولي مسؤولية الجنود الذين سقطوا وتنظيف ساحة المعركة. في الوقت نفسه ، كان بحاجة إلى كتابة خريطة المعركة لمارشال فيلق الفهد هان شين وانتظار الأوامر المتعلقة بالحركة التالية التي يجب اتخاذها.
“هونغ لونغ!”
كان الجيش مثل الطوفان الأسود أثناء اندفاعهم إلى ممر شوان وو ، لكن لم يقابلهم سوى 5 آلاف جندي مدافع.
بعد نصف ساعة ، تم إغلاق بوابات مدينة ممر وي وو ببطء وحزم.
” أخي ، كلماتك منطقية.”
ساعدت بوابة المدينة على فصل العالمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا ، ماذا يجب أن نفعل؟”
أولئك الذين دخلوا سيكونون بأمان ، بينما أولئك الذين لم يدخلوا سيكونون مثل السمك على لوح التقطيع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!”
تم صد بعض الجنود الذين هربوا إلى بوابة المدينة بلا رحمة خارج بوابة المدينة ، حيث كان كل واحد منهم يائسًا. احتوى اليأس الذي شعروا به على الغضب والجنون.
سرعان ما لاحظ الفيلق الثاني الوضع الغير معتاد مع جيش التحالف.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
اجتاز سلاح الفرسان أي شيء هاجموا من خلاله ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو رجال الرمح ، فقد تم سحقهم حتى الموت. تم دفع المزيد منهم بعيدًا عن الممر الجبلي وأسفل الوادي.
“افتحوا البوابات!”
في هذه المرحلة ، أدرك يان ليانغ الذي دخل الممر أن الوضع لم يكن صحيحًا ، “ماذا يحدث؟”
“افتحوا البوابات ، دعونا ندخل”.
“كم من الأشخاص جاءوا؟ لماذا ذعرتم جميعا؟”
“جنرال ، أنقذنا!”
لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.
على عكس ممر شوان وو ، لم يكن لدى ممر وي وو سوى 20 ألف جندي. بالتالي ، بصفته جنرالًا تحت قيادة المسؤول الكبير للبوابة الغربية ، في اللحظة التي انتقل فيها يان ليانغ ، تولى القيادة على الفور.
لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.
لم يجرؤ ممر وي وو حتى على إحداث ضرطة.
بين الممرين ، لم يكن هناك سوى ممر جبلي ضيق متصل. كان هذا المسار الضيق بعرض ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط ، لذلك شكلت قوات التحالف البالغ عددها 40 ألف تنينًا طويلاً. دخلت القوات الأمامية ممر وي وو بينما كانت القوات الخلفية لا تزال في منتصف الطريق هناك.
ناهيك عن أمور أخرى ، كان المسؤول الكبير للبوابة الغربية هو اللورد الأعلى في دولة المدينة لـ تشوان بي ، العملاق الحقيقي.
على المسار الجبلي الضيق ، تعرض جنود الدرع والسيف المسؤولين عن تغطية انسحابهم للطعن من قبل سلاح الفرسان بقيادة تشين يو تشينغ قبل أن يتمكنوا من التشكل.
لم يخفف يان ليانغ موقفه ، حيث لم يجرؤ أحد على فتح أبواب المدينة.
حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.
في مثل هذه الفترة القصيرة ، قاد تشين يو تشينغ قواته واندفع بالقرب من ممر وي وو. عندما رأى أبواب المدينة المغلقة ، ابتسم ببرود. كانت ردة فعل العدو متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه الرقيب إلى اللون الأبيض من الخوف ، حيث ألقى الأشياء التي كان يحملها وحاول الهروب أيضًا.
“أوقفوا تقدمكم”.
وسط هدير المدافع ، تحطمت بوابات المدينة.
لم يُعمى تشين يو تشينغ بكل عمليات القتل وتذكر تعليمات تشانغ هان.
“نعم ايها القائد!”
مع صوت شوا ، توقف 5 آلاف من سلاح الفرسان في مثل هذه البيئة الفوضوية في انسجام تام.
مع صوت شوا ، توقف 5 آلاف من سلاح الفرسان في مثل هذه البيئة الفوضوية في انسجام تام.
لم يكن مثل هذا الانضباط القوي شيئًا يمكن لجيش التحالف أن يقارن به.
انتشر اليأس بسبب التخلي عنهم.
“أرسلوا الأوامر ، لن يُقتل أي شخص يستسلم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“نعم جنرال!”
بعد فترة قصيرة ، انطلق 5 آلاف من سلاح الفرسان من ممر شوان وو وطاردوا العدو.
فجأة ، خرج المئات من سلاح فرسان الدرع الخفيف وتشتتوا لنشر أمر استسلام العدو.
شعرت القوات الموجودة في الخلف بالرعب عندما واجهوا مثل هذا الاندفاع من قبل سلاح الفرسان. لم يعرفوا تمامًا عدد قوات العدو ، حيث كانوا مشغولين فقط بالركض إلى الجبهة.
في اللحظة التي سمع فيها جنود جيش التحالف هذا الخبر وبعد إغلاق بوابة المدينة أمامهم ، ما هو الولاء الذي يمكن الحديث عنه؟ حيث سيفضلون عدم فعل أي شيء والاستسلام مباشرة.
في اللحظة التي لاحظ فيها أن الوضع لم يكن صحيحًا ، أمر تشانغ هان القوات على الفور بدخول الممر. علاوة على ذلك ، عندما تلقى المعلومات الاستخبارية بشأن تراجع العدو ، رتب قوة من سلاح الفرسان لمطاردتهم.
مع وجود شخص ما يأخذ زمام المبادرة ، قرر المزيد من الأشخاص الاستسلام.
فجأة ، استسلم عدد لا يحصى من الأشخاص . في المراحل اللاحقة ، ارتجف هؤلاء الجنود الذين ما زالوا مترددين ، حيث استسلموا أيضًا عندما رأوا أن جميع حلفائهم قد استسلموا.
لقد كانوا قلقين حقًا من أنهم إذا استمروا ، فسيتم تقييدهم من قبل حلفائهم للمطالبة بمزايا الحرب.
اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!
بدلا من ذلك ، لماذا لا يستسلموا الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمثل هذا الإخلاص. إذا قال الضابط إنه لا يثق بهم ، سيرد الجنود بأنهم يفضلون القفز أسفل سور المدينة لإثبات براءتهم.
لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
على سور المدينة ، عندما رأى يان ليانغ هذا الوضع ، أصبح وجهه أقبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جنرال!”
كان هذا اليوم صعبًا حقًا على يان ليانغ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جندي آخر مرة أخرى بثقة: “أنت لا تعرف هذا ، لكن العدو أرسل أكثر من فيلق”.
لم يجرؤ تشين يو تشينغ على إضاعة المزيد من الوقت. علاوة على ذلك ، فهو لا يريد استفزاز قوات جيش التحالف على السور في هذه اللحظة. بعد التنظيف ، قاد عشرات الآلاف من الجنود الاسرى إلى الطريق المؤدي إلى ممر شوان وو.
في اللحظة التي سمع فيها جنود جيش التحالف هذا الخبر وبعد إغلاق بوابة المدينة أمامهم ، ما هو الولاء الذي يمكن الحديث عنه؟ حيث سيفضلون عدم فعل أي شيء والاستسلام مباشرة.
خلال هذه المعركة ، استخدم تشين يو تشينغ 5 آلاف من سلاح الفرسان لقتل 6 آلاف من الأعداء والقبض على 10 آلاف ، وهو فوز كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
حتى تشانغ هان الذي أمر بهذه المطاردة لم يكن يتوقع مثل هذه النتائج العظيمة.
كان تشين يو تشينغ شجاعًا في المعركة ، حيث كانت قدرته على الفهم عالية للغاية ، مما حصل على ثقة واعتراف تشانغ هان. نما هذا الجنرال ليصبح عمود الفيلق الثاني.
اشتهر الجنرال تشين يو تشينغ في معركة واحدة!
” أخي ، كلماتك منطقية.”
“هونغ لونغ!”
“كم عددهم؟” سأل الرقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلب منك قيادة 5 آلاف من سلاح الفرسان ومطاردتهم. تذكر هذا: لا تكن جشعًا. قبل أن تصل إلى ممر وي وو ، توقف على الفور.” أمر تشانغ هان.
لقد سمعوا أن قوة جيش مدينة شان هاي قد تجاوزتهم بكثير ، فلماذا يترددون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اركضوا ، العدو هنا!”
اجتاحهم سلاح فرسان العدو بلا خوف. كان الأمر كما لو كانوا يحصدون القمح وهم يجمعون أرواح جيش التحالف. لم يكن لدى جيش التحالف الفوضوي أي نية للقتال بينما كانوا يركضون فقط ، حيث كانوا يحاولون فقط الحفاظ على حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جنرال!”
أصبح الجنود مثل مجموعة من الأرانب المذعورة وهم يهربون إلى الأمام.
الترجمة: Hunter
لا يمكن إلقاء اللوم على يان ليانغ لكونه قاسياً. على الرغم من أنه لم يعتقد أن عدد قوات العدو سيكون 100 ألف ، إلا أنه ما زال لا يعرف عدد الأعداء الموجودين. ماذا لو انتهز العدو هذه الفرصة ليدخل ممر وي وو؟ سيكون ذلك فظيعا.
لم يجرؤ تشين يو تشينغ على إضاعة المزيد من الوقت. علاوة على ذلك ، فهو لا يريد استفزاز قوات جيش التحالف على السور في هذه اللحظة. بعد التنظيف ، قاد عشرات الآلاف من الجنود الاسرى إلى الطريق المؤدي إلى ممر شوان وو.
” أخي ، كلماتك منطقية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
